كنت جالسا في مكان في احد زوايا حيينا في احد الشوارع اتأمل في زرقة السماء وتارة اهبط رأسي الى الارضي كي اتفرج على ما يدور في السوق المقابل من امور الدنية بين الناس من بيع وشراء فتجد من يريد ان يلتصق في الناس كا الغراء واخرا يراقب من بعيد وهو جالسا جلسة القرفصاء ومن يتلون لاجل ان يبلعط الناس كا الحرباء وأخرا يعيد الكلمات كا الببغاء فوجهت نظري الى احد الشوارع المقابلة فمرت امامي عربة تجرها بغلة شهباء من كثرة حملها للسلعي وثقلها اصفرت وصار يضهر جليا على وجهها العياء فهربت بنظري مرة اخرى الى السماء فظهرت لي سحابة تمشي في الفظاء فكلمتها وقلت لها يا سحابة يازرقاء زرقة البحري لمذا لاتكوني كا الغابة الخظراء تمطرنا بوابل من الماء لكي تسقى هاته الارض العطشاء التي جفت وتشرب هاته البغلة المسكينة التي حمولتها زائدة وما خفت نحن نفرو الى الاماكن الخالية الخاوية لنتبادل اطراف الحديث مع انفسنا عن هذه الشمس الحارقة التي بأشعتها تحرق اجسادنا في الصباحي والمساء فاتت زوبعة هائجة وبإعصارا من الغباري زادمة وفي اعيني الناس عائمة ولاجسادهم راجمة بحبات رمل حرشة وليست رطبتا ناعمة ففررتو ولكن لسوئي حظي تعثرت على حجرة كانت في طريقي وتعكلت وعلى رأسي سقطت فتفجخت وخجفتو فأتى صاحب تلك البغلة رمى سلعته واخرج بلونكار ورماني فوق تلك العربة وركب لها الجيروفار لكن تلك.البغلة المسكينة من شدة التعب والعطش وعدم توفر لها الاكل والسقاء وكذلك من شدة الدمار بدل ان توديماري مارش افو ديمرات الونفار فسقطت انا في الارظي فتفتتو وتفرزعتو وكل مفصل هرب الى ماكان ولم يرجع كما كان وزادت سقطت سلعته التي كان يريد ان يبعها لاحد التجار من طمامط جريوات زرودية ودون ان ننسى البذينجان الزاليقو والخيار فاشمائز وهبط الى سلعته واخذ يلتقطها وهو يستمع لقهقاهات تصدر من هنا وهناك. كلها عليه فاصطدم المسكين وبقى دهشا في نفسه محتار. فتلفت له كيف يقنع لنفسه با الاختيار ومتى يتجراء ويتخذ القرار. لاجل ان يفتح بابا في حيط ذاك السوق ويهم با الفرار بسرعة البرقي لا يرونه بل يراو الا ما تركت بغلته عند الديمراجي من غبار لانه فضيح ولعبو له البازقة وكشف ماعنده من اسرار 😂😂😂😂💓💓💕💕💓💗🌷🌹✌👍
*🤲🏿يارب إرزقني بزوجة صالحة عاقلة وحنينة وتحشم ومتربية تحياتي لكم من الغربة*
كنت جالسا في مكان في احد زوايا حيينا في احد الشوارع اتأمل في زرقة السماء وتارة اهبط رأسي الى الارضي كي اتفرج على ما يدور في السوق المقابل من امور الدنية بين الناس من بيع وشراء فتجد من يريد ان يلتصق في الناس كا الغراء واخرا يراقب من بعيد وهو جالسا جلسة القرفصاء ومن يتلون لاجل ان يبلعط الناس كا الحرباء وأخرا يعيد الكلمات كا الببغاء فوجهت نظري الى احد الشوارع المقابلة فمرت امامي عربة تجرها بغلة شهباء من كثرة حملها للسلعي وثقلها اصفرت وصار يضهر جليا على وجهها العياء فهربت بنظري مرة اخرى الى السماء فظهرت لي سحابة تمشي في الفظاء فكلمتها وقلت لها يا سحابة يازرقاء زرقة البحري لمذا لاتكوني كا الغابة الخظراء تمطرنا بوابل من الماء لكي تسقى هاته الارض العطشاء التي جفت وتشرب هاته البغلة المسكينة التي حمولتها زائدة وما خفت نحن نفرو الى الاماكن الخالية الخاوية لنتبادل اطراف الحديث مع انفسنا عن هذه الشمس الحارقة التي بأشعتها تحرق اجسادنا في الصباحي والمساء فاتت زوبعة هائجة وبإعصارا من الغباري زادمة وفي اعيني الناس عائمة ولاجسادهم راجمة بحبات رمل حرشة وليست رطبتا ناعمة ففررتو ولكن لسوئي حظي تعثرت على حجرة كانت في طريقي وتعكلت وعلى رأسي سقطت فتفجخت وخجفتو فأتى صاحب تلك البغلة رمى سلعته واخرج بلونكار ورماني فوق تلك العربة وركب لها الجيروفار لكن تلك.البغلة المسكينة من شدة التعب والعطش وعدم توفر لها الاكل والسقاء وكذلك من شدة الدمار بدل ان توديماري مارش افو ديمرات الونفار فسقطت انا في الارظي فتفتتو وتفرزعتو وكل مفصل هرب الى ماكان ولم يرجع كما كان وزادت سقطت سلعته التي كان يريد ان يبعها لاحد التجار من طمامط جريوات زرودية ودون ان ننسى البذينجان الزاليقو والخيار فاشمائز وهبط الى سلعته واخذ يلتقطها وهو يستمع لقهقاهات تصدر من هنا وهناك. كلها عليه فاصطدم المسكين وبقى دهشا في نفسه محتار. فتلفت له كيف يقنع لنفسه با الاختيار ومتى يتجراء ويتخذ القرار. لاجل ان يفتح بابا في حيط ذاك السوق ويهم با الفرار بسرعة البرقي لا يرونه بل يراو الا ما تركت بغلته عند الديمراجي من غبار لانه فضيح ولعبو له البازقة وكشف ماعنده من اسرار 😂😂😂😂💓💓💕💕💓💗🌷🌹✌👍