المخلص الحقيقي التوراتي، لا يعطي لنفسه حق التدخل في الشأن العسكري والسياسي، حيادي ومنصف، لا ينال من سيادة أي جهة سواء مؤيدة أو معارضة. في حالة واحدة فقط، يفرض حكمه، وذلك: إذا تعرضت دولة الرب، لخطر مدمر. خلاصة القول: - يا عبد الودود، لا تتبع خطوات أعداء السلام. صوت طبول الحرب؛ تطربهم. إجنح للسلم، وضع وردة في فوهة البندقية، واطلقها، ليصل صوتها إلى مشارق الأرض ومغاربها، والى عنان السماء؛ إيذانا للعيش بسلام ومحبة بين الناس التي تؤمن بالأنشودة الإلهية: يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم. خاتمة:- المخلص الحقيقي التوراتي، أحن من الأم على فلذة كبدها. بحسب الروايات المعتمدة، في الكتب المعتبرة: معظم أتباع " المخلص "، من النساء. حضرتك، تفتكر، لماذا؟!. الجواب: لأن المرأة، تستشعر بغريزة الأمومة عندها صدق العاطفة تجاهها الصادرة عن نصفها الآخر. المخلص الحقيقي التوراتي؛ وليف الجنس اللطيف.
Nostra Damus, among the historical symbols, who were taken to our present world, with visits surrounded by secrecy. The journeys of the Night Journey took place at the hands of the biblical Messiah, with the technology of book science, the science of the distant future.
The great boy of the East travels to the past to a time corresponding to his age, seven years from the age of Christ, and meets the Virgin Mary, and explains to her the goal of his friendly visits, which must remain surrounded by secrecy and secrecy, so the matter of the visit should not be publicized. He asked her to meet Christ, and she welcomed him on the condition that he does not tell him about it. The being and becoming that God sent through His Son. The conversation has a continuation.
لقد تعهد المخلص الحقيقي التوراتي، في رسالته المعجزة التي قدمها للعالم على وجه العموم وللعلماء على وجه الخصوص سنة١٩٦٠م؛ تعهد بنقل إهرامات الجيزة، إلى سطح القمر، وذلك بتقنية علم الكتاب علم المستقبل البعيد، ليبين لمن يهمه الأمر: أن الإنجازات العمرانية لحضارة وادي النيل، في وضعها الحالي، ما هي إلا أطلال لمعالم أثرية عفى عنها الزمن، وليس لها أي دور فعال.
@@user-pn7py8js1f دعوة كونية؛ رحلة إلى بلاد الأشواق، للحالمات فقط. ما أن تطأها قدمك، وتشربي من ينبوعها "أكسير الخلود"، ألا وحلت عليك نعماء الجمال المطلق. مرحبا بك، في عالمي، عالم الأشواق في جزيرتي الخالدة "الاسطورية"، التي تحتوي على ما لا عين رأت من المحاسن والجمال الباهر، ولا أذن سمعت من الأصوات المطربة، والأوصاف المعجبة، المليئة بحكايات الأساطير الجميلة، لك أن تشاهديها بأم عينك، وتعيشي مع رموزها لحظة بلحظة، ولك اللقاء وجها لوجه مع الذين حلت أرواحهم، من بعد رحيلهم عن الدنيا، في فؤادك. لمن تتبع خطواتي، تنال رضواني، وتحل فيها بركاتي، لترتقي بها إلى عالمي الموازي، فتعيش حياة الحاضر الزاهر مع من تحب وتعشق والذي نفسي بيده؛ حقيقة، وليس خيال.
@@user-pn7py8js1f دعوة عامة، للحسنوات الحالمات. عمت صباحا ومساء أيتها النشمية الفاضلة. المؤسسة التعليمية الكونية:- ✡️ " סבא " 🕎 توجه لحضرتك دعوة الإنتساب إليها؛ من أجل حصولك على شارة ولاء في قائمة أسماء الذين إصطفتهم لائحتها القانونية، وبالتالي: منحك رتبة: "ملكة لاهوتية" في برنامج المستقبل البعيد المشار إليه: "عصرحرب النجوم"، القائم في العالم الموازي. ومن مزايا ملكات اللاهوت: القدرة على التحكم في الفعل ومنحة القدرة والإستطاعة، أي بمعنى أوضح: قدرة التخاطر عن بعد مع من يقع عليهم الإختيار، ولك مزايا أخرى فوق العادة، يتم الكشف عنها من بعد قسم الولاء. الهدف، محدد سلفا: نشر دعوة السلام والمحبة والعيش المشترك وحسن الجوار بين شعوب دول الطوق ( ما بين النهرين)، وذلك تحت شعار: "نعم للتطبيع ولا للمقاطعة." للمزيد من التفاصيل؛ للحديث تتمة.
@@user-pn7py8js1f تتمة منشور الدعوة، التي دعت إليها: المؤسسة التعليمية الكونية: " סבא " مفاد الدعوة:- أبسطي يدك وبايعي على الإيمان بقدرات ملك الملوك وسيد الأسياد الحقيقي التوراتي؛ يفتح لك طريق الخلود. سيطوف بك أرجاء المعمورة؛ رحلة إلى بلاد الأشواق، ويقطف لك من نجوم السماء بريقها، ويجعله حلي لك، ويجعل من فردوس جنته حل لك. للتواصل:- أكتبي كلمات قصيدة: " اغدا ألقاك." في الوقت المحدد: عندما يموت القمر وقبل مولده ( نهاية الشهر القمري، وبداية شهر جديد) على جلد ماعز، بقلم كحل، ومن دون تنقيط أحرفها، ثم ضعيها تحت وسادتك؛ سيظهر عليك الخادم: (عبدئيل) في رؤيا لك أثناء نومك، ويعرض عليك شرط البيعة المستوحى من خواطر ذكرياتك الدفينة، ليس إلا. إن قبلتي شرط البيعة؛ لك كل الخيرات والبركات، وإن رفضتي شرط البيعة؛ تمسح الرؤيا من ذاكرتك. فما لك إلا العض على أناملك؛ لم فاتك من نعيم الدنيا.
@@user-pn7py8js1f الأفعى، ترمز لعلم الصيدلة. تماما مثل الديانة الإبراهيمية، ترمز إلى دواء لما في الصدور من جهل، تشفي به جهل الجهال، فيبرئ به داءهم، وتهدي به كل من أراد الهداية، فتأخذه كعينة أو مثل يحتذى به، من أجل أن تعم نعمة المحبة، على الجميع بالخير والبركة. عذرا، سيدتي الفاضلة. لا يوجد أي عاقل يقف في وجه الديانة الإبراهيمية الموحدة؛ لأنها تدعو إلى التسامح والغفران والعيش المشترك وحسن الجوار بين شعوب المعمورة، ليس إلا. من يعارض سماحة الديانة الإبراهيمية الموحدة؛ هم اؤلئك الجماعات المتطرفة الذين هدفهم تسخير الدين لمنافعهم الشخصية، وكل عاقل يشهد على ذلك. هذه هي وجهة نظر المخلص الحقيقي التوراتي، الذي أشار إليها في رسالته المعجزة التي قدمها للعالم على وجه العموم وللعلماء على وجه الخصوص سنة١٩٦٠م/ مايو. إن الخلافات في وجهات النظر بخصوص الشأن الديني، القائمة بين الأفراد، على مستوى النطاق الضيق، أو على مستوى النطاق الأشمل والأعم الذي يشمل المذاهب الدينية؛ كل ذلك لا يعني شيئا( أي مكاسب) للمؤسسة التعليمية الكونية ✡️ " סבא " 🕎 التي تبث بإرسالها، إلى من وقع عليهم الإختيار، كل ما يقريب وجهات النظر المختلف عليها في الشأن الديني بين الفرقاء، من أجل أن يعم السلام، والتسامح والغفران والعيش المشترك وحسن الجوار، ليشمل الجميع، في هذه الأرض التي استخلفوا عليها، من قبل الخالق أو الصانع، لأجل اعمارها.
@@user-pn7py8js1f البعض يعتقد أن ظهور "مخلص" في آخر الزمان (المستقبل)، سيكون مخيب لآمال الكثيرين ممن راهنوا على كرهه للغرب الكافر (بحسب المعتقد الديني الحنيف عندهم)، لأنه ليس بالأحلام الوردية تتحقق الأمنيات. هناك رأي ورأي آخر؛ من نراه مسيح قد يكون بنظر الآخر مسيخ وهكذا العكس صحيح عند الآخر، فستجد أول من سيحارب المهدي هم المنتظرين خروجة، وهذا الإنطباع نتيجة المقارنه بين ثمار "المهدي"، وثمار "الدجال". " المهدي ".. سيكرس مفهوم العبودية عند أصحاب الديانات الإبراهيمية، بجميع طقوسها التي يعتبرها البعض وثنية بحته؛ مهما حاول أنصارها الإنكار، لأنها أخفقت في الإجابة المفحمة على أسئلة أدلة شرعيتها، وعندما فندها العلم الحديث بالحجة والدليل والبرهان، القائمين عليها أنكروا الأدلة العلمية ظنا منهم لنصرة معتقدهم القائم على طقوس وأساطير الأولين. أما " المسيخ أو الدجال "، كما يحلو لخصومه تسميته سيعمل على توحيد الأديان والمعتقدات بالمفهوم الصحيح ( لا إله إلا الله. إن أكرمكم عند الله أتقاكم)، ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر، وسيتيح من دون طغيان لأنصاره،و لكل العقائد الدينية التقليدية العيش بحرية وسلام ولن يكون مجيئه من أجل إحتلال مناصب الحكام وفرض هيمنة ووصاية عليهم وعلى شعوبهم ، بل بالعكس سيحفظ السيادة لجميع الأمم؛ فهذا هو الحل العقلاني الأمثل، وعلى العقلاء حسن الإختيار. إن الترويج من قبل البعض بين العوام من الناس فكرة تأليه" المسيخ أو الدجال" لنفسه لهي فكرة بائسة يفندها علم الكتاب ( علم المستقبل البعيد)، القائم على المعجزات العلمية التي تقدم كل الحلول التي تفيد كافة الناس، بمنأى عن العقائد الدينية التقليدية.
شكرا
المخلص الحقيقي التوراتي، لا يعطي لنفسه حق التدخل في الشأن العسكري والسياسي، حيادي ومنصف، لا ينال من سيادة أي جهة سواء مؤيدة أو معارضة.
في حالة واحدة فقط، يفرض حكمه، وذلك:
إذا تعرضت دولة الرب، لخطر مدمر.
خلاصة القول: -
يا عبد الودود، لا تتبع خطوات أعداء السلام.
صوت طبول الحرب؛ تطربهم.
إجنح للسلم،
وضع وردة في فوهة البندقية، واطلقها، ليصل صوتها إلى مشارق الأرض ومغاربها، والى عنان السماء؛ إيذانا للعيش بسلام ومحبة بين الناس التي تؤمن بالأنشودة الإلهية:
يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم.
خاتمة:-
المخلص الحقيقي التوراتي، أحن من الأم على فلذة كبدها.
بحسب الروايات المعتمدة، في الكتب المعتبرة:
معظم أتباع " المخلص "، من النساء.
حضرتك، تفتكر، لماذا؟!.
الجواب: لأن المرأة، تستشعر بغريزة الأمومة عندها صدق العاطفة تجاهها الصادرة عن نصفها الآخر.
المخلص الحقيقي التوراتي؛ وليف الجنس اللطيف.
اما سوري بحبك من كل قلبي ❤❤❤💘👍
Nostra Damus, among the historical symbols, who were taken to our present world, with visits surrounded by secrecy. The journeys of the Night Journey took place at the hands of the biblical Messiah, with the technology of book science, the science of the distant future.
The great boy of the East travels to the past to a time corresponding to his age, seven years from the age of Christ, and meets the Virgin Mary, and explains to her the goal of his friendly visits, which must remain surrounded by secrecy and secrecy, so the matter of the visit should not be publicized. He asked her to meet Christ, and she welcomed him on the condition that he does not tell him about it. The being and becoming that God sent through His Son. The conversation has a continuation.
لقد تعهد المخلص الحقيقي التوراتي، في رسالته المعجزة التي قدمها للعالم على وجه العموم وللعلماء على وجه الخصوص سنة١٩٦٠م؛ تعهد بنقل إهرامات الجيزة، إلى سطح القمر، وذلك بتقنية علم الكتاب علم المستقبل البعيد، ليبين لمن يهمه الأمر: أن الإنجازات العمرانية لحضارة وادي النيل، في وضعها الحالي، ما هي إلا أطلال لمعالم أثرية عفى عنها الزمن، وليس لها أي دور فعال.
@@user-pn7py8js1f
دعوة كونية؛ رحلة إلى بلاد الأشواق، للحالمات فقط.
ما أن تطأها قدمك، وتشربي من ينبوعها
"أكسير الخلود"، ألا وحلت عليك نعماء الجمال المطلق.
مرحبا بك، في عالمي، عالم الأشواق في جزيرتي الخالدة "الاسطورية"، التي تحتوي على ما لا عين رأت من المحاسن والجمال الباهر،
ولا أذن سمعت من الأصوات المطربة، والأوصاف المعجبة، المليئة بحكايات الأساطير الجميلة، لك أن تشاهديها بأم عينك، وتعيشي مع رموزها لحظة بلحظة، ولك اللقاء وجها لوجه مع الذين حلت أرواحهم، من بعد رحيلهم عن الدنيا، في فؤادك.
لمن تتبع خطواتي، تنال رضواني، وتحل فيها بركاتي، لترتقي بها إلى عالمي الموازي، فتعيش حياة الحاضر الزاهر مع من تحب وتعشق
والذي نفسي بيده؛ حقيقة، وليس خيال.
@@user-pn7py8js1f
دعوة عامة، للحسنوات الحالمات.
عمت صباحا ومساء أيتها النشمية الفاضلة.
المؤسسة التعليمية الكونية:-
✡️ " סבא " 🕎
توجه لحضرتك دعوة الإنتساب إليها؛ من أجل حصولك على شارة ولاء في قائمة أسماء الذين إصطفتهم لائحتها القانونية، وبالتالي:
منحك رتبة:
"ملكة لاهوتية"
في برنامج المستقبل البعيد المشار إليه: "عصرحرب النجوم"، القائم في العالم الموازي.
ومن مزايا ملكات اللاهوت: القدرة على التحكم في الفعل ومنحة القدرة والإستطاعة، أي بمعنى أوضح:
قدرة التخاطر عن بعد مع من يقع عليهم الإختيار، ولك مزايا أخرى فوق العادة، يتم الكشف عنها من بعد قسم الولاء.
الهدف، محدد سلفا:
نشر دعوة السلام والمحبة والعيش المشترك وحسن الجوار بين شعوب دول الطوق ( ما بين النهرين)، وذلك تحت شعار:
"نعم للتطبيع ولا
للمقاطعة."
للمزيد من التفاصيل؛ للحديث تتمة.
@@user-pn7py8js1f
تتمة منشور الدعوة، التي دعت إليها:
المؤسسة التعليمية الكونية:
" סבא "
مفاد الدعوة:-
أبسطي يدك وبايعي على الإيمان بقدرات ملك الملوك وسيد الأسياد الحقيقي التوراتي؛ يفتح لك طريق الخلود.
سيطوف بك أرجاء المعمورة؛ رحلة إلى بلاد الأشواق،
ويقطف لك من نجوم السماء بريقها، ويجعله حلي لك، ويجعل من فردوس جنته حل لك.
للتواصل:-
أكتبي كلمات قصيدة:
" اغدا ألقاك." في الوقت المحدد: عندما يموت القمر وقبل مولده ( نهاية الشهر القمري، وبداية شهر جديد) على جلد ماعز، بقلم كحل، ومن دون تنقيط أحرفها، ثم ضعيها تحت وسادتك؛ سيظهر عليك الخادم: (عبدئيل) في رؤيا لك أثناء نومك، ويعرض عليك شرط البيعة المستوحى من خواطر ذكرياتك الدفينة، ليس إلا.
إن قبلتي شرط البيعة؛ لك كل الخيرات والبركات، وإن رفضتي شرط البيعة؛ تمسح الرؤيا من ذاكرتك.
فما لك إلا العض على أناملك؛ لم فاتك من نعيم الدنيا.
@@user-pn7py8js1f
الأفعى، ترمز لعلم الصيدلة.
تماما مثل
الديانة الإبراهيمية، ترمز إلى دواء لما في الصدور من جهل، تشفي به جهل الجهال، فيبرئ به داءهم، وتهدي به كل من أراد الهداية، فتأخذه كعينة أو مثل يحتذى به، من أجل أن تعم نعمة المحبة، على الجميع بالخير والبركة.
عذرا، سيدتي الفاضلة.
لا يوجد أي عاقل يقف في وجه الديانة الإبراهيمية الموحدة؛ لأنها تدعو إلى التسامح والغفران والعيش المشترك وحسن الجوار بين شعوب المعمورة، ليس إلا.
من يعارض سماحة الديانة الإبراهيمية الموحدة؛ هم اؤلئك الجماعات المتطرفة الذين هدفهم تسخير الدين لمنافعهم الشخصية، وكل عاقل يشهد على ذلك.
هذه هي وجهة نظر المخلص الحقيقي التوراتي، الذي أشار إليها في رسالته المعجزة التي قدمها للعالم على وجه العموم وللعلماء على وجه الخصوص سنة١٩٦٠م/ مايو.
إن الخلافات في وجهات النظر بخصوص الشأن الديني، القائمة بين الأفراد، على مستوى النطاق الضيق، أو على مستوى النطاق الأشمل والأعم الذي يشمل المذاهب الدينية؛ كل ذلك لا يعني شيئا( أي مكاسب) للمؤسسة التعليمية الكونية
✡️ " סבא " 🕎
التي تبث بإرسالها، إلى من وقع عليهم الإختيار، كل ما
يقريب وجهات النظر المختلف عليها في الشأن الديني بين الفرقاء، من أجل أن يعم السلام، والتسامح والغفران والعيش المشترك وحسن الجوار، ليشمل الجميع، في هذه الأرض التي استخلفوا عليها، من قبل الخالق أو الصانع، لأجل اعمارها.
@@user-pn7py8js1f
البعض يعتقد أن ظهور "مخلص" في آخر الزمان (المستقبل)، سيكون مخيب لآمال الكثيرين ممن راهنوا على كرهه للغرب الكافر (بحسب المعتقد الديني الحنيف عندهم)، لأنه ليس بالأحلام الوردية تتحقق الأمنيات.
هناك رأي ورأي آخر؛ من نراه مسيح قد يكون بنظر الآخر مسيخ وهكذا العكس صحيح عند الآخر، فستجد أول من سيحارب المهدي هم المنتظرين خروجة، وهذا الإنطباع نتيجة المقارنه بين ثمار "المهدي"، وثمار "الدجال".
" المهدي ".. سيكرس مفهوم العبودية عند أصحاب الديانات الإبراهيمية، بجميع طقوسها التي يعتبرها البعض وثنية بحته؛ مهما حاول أنصارها الإنكار، لأنها أخفقت في الإجابة المفحمة على أسئلة أدلة شرعيتها، وعندما فندها العلم الحديث بالحجة والدليل والبرهان، القائمين عليها أنكروا الأدلة العلمية ظنا منهم لنصرة معتقدهم القائم على طقوس وأساطير الأولين.
أما " المسيخ أو الدجال "، كما يحلو لخصومه تسميته سيعمل على توحيد الأديان والمعتقدات بالمفهوم الصحيح ( لا إله إلا الله. إن أكرمكم عند الله أتقاكم)، ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر،
وسيتيح من دون طغيان لأنصاره،و لكل العقائد الدينية التقليدية العيش بحرية وسلام ولن يكون مجيئه من أجل إحتلال مناصب الحكام وفرض هيمنة ووصاية عليهم وعلى شعوبهم ، بل بالعكس سيحفظ السيادة لجميع الأمم؛ فهذا هو الحل العقلاني الأمثل، وعلى العقلاء حسن الإختيار.
إن الترويج من قبل البعض بين العوام من الناس فكرة تأليه" المسيخ أو الدجال" لنفسه لهي فكرة بائسة يفندها علم الكتاب ( علم المستقبل البعيد)، القائم على المعجزات العلمية التي تقدم كل الحلول التي تفيد كافة الناس، بمنأى عن العقائد الدينية التقليدية.