بودكاست معين | رحلة مع خطيب حسيني: السيد محمد القصاب
Вставка
- Опубліковано 8 лип 2024
- هذه هي الحلقة الثالثة من بودكاست معين، والتي شرفنا فيها فضيلة السيد محمد القصاب ليتكلم عن شيء من تجربته الخطابية، ويجيب عن بعض التساؤلات المحيطة بقضية المنبر الحسيني ومجالس سيد الشهداء.
تابعوا معين على وسائل التواصل الاجتماعي ليصلكم كل جديد
الإنستقرام: ma3een_14
التيليجرام: t.me/ma3een_14
#معين #بودكاست #بودكاست_معين
______________________
00:00 المقدمة
01:39 البداية
05:30 المنبر والعاطفة
09:18 تطور المنبر واختلاف مستوياته
16:17 تنوع الطرح المنبري
19:35 تكرر المواضيع المنبرية
22:29 اختيار المواضيع
25:07 الخطيب وكلام الجمهور
35:02 المجالس الحسينية والأطفال
40:07 الخطيب والصوتيات
44:00 لماذا يأخذ الخطيب أجرة؟
47:58 أدبيات المجلس الحسيني
52:37 تكرر رفض الخطيب
55:06 تأخر الخطيب عن الوقت
1:04:05 لسان الحال على المنبر
1:09:10 القضايا التاريخية على المنبر
1:20:41 نصائح لمن يريد أن يؤسس مأتمًا
1:23:50 هل يلاحظ الحطيب اختلاف الجمهور؟
1:26:49 نصائح لمن يريد أن يصبح خطيبًا
1:28:35 هل هناك موقف خاص علق في ذاكرتكم؟
1:32:20 كلمة الختام
جميلة من سماحة السيد ذكر طريق العلم قبل طريق الخطابة وهذا الأهم كان يحمل رسالة في ما قدم
اللهم صل على محمد وآل محمد ❤
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اللهم صلِّ على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها بعدد مأحاطه علمك وأحصاه كتابك ❤❤❤
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وألعن عدوهم يا علي علي علي علي علي ❤❤❤❤
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
موففين إن شاء الله وبارك الله جهودكم
يعطيكم العافيه جزاءكم الله خيراً عنا
احسنتم و مأجورين
اللهم صل على محمد وال محمد ❤
اللهم صل على محمد وآل محمد
أحسنتم
كل 6 شهور مقطع و نفس المقطع السابق ونفس الي قبله ياليت تناقش موضوع واحد ويثيير اهتمام الكل مثل ماذا بعد الظهور , قصص الأنبياء من الروايات الشيعيه , شرح حديث النورانيه
تسند اخي
كيف نفس المقطع وهم مقاطع خطابة ، صلاة جماعة ، طالب علم ، مواضيع مختلفة والمجتمع بحاجتها
انتقاد لمجرد الانتقاد. ادخل القناة لا هنت و شوف التنوع في المواضيع
شكلك تدخل تعلق بدون ماتشاهد
@@mohammedsubaa8453 @user-vb4xx1qy5t
@user-sd5ks6df1c البرنامج فيه ثلاث حلقات ثنتين منهم رحله عن حياه شخص
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم