هذه القصة مختلقة ولم تروها المصادر المعتمدة كما انه من غير المعقول أن يرضى صاحب البيت بأن يعرض محصناته بقصد الفتنه لضيوفه حتى ولو كان من أفسق الفاسقين , وأفجر الفاجرين , وخصوصا في مجتمع نجدي ومحافظ مثل مجتمع عنيزة , وإن لم يكن المانع الدين فهو سلطان العادات والتقاليد التي تقدس مكارم الأخلاق وتحتقر مخالفيها كذلك هذا الزعم يتنافى مع أخلاق وسجايا المرحوم / محمد العبدالله القاضي , الذي عرف عنه أنه من وجهاء البلد , وأنه لا يجالس الرعاع وسفلة القوم , والذي بلغ من مكانته ووجاهته وهيبته أن أمير عنيزة وقتها المرحوم / عبدالله اليحيى السليم , ونائبه داهية الدهاة الأميرالشاعر القائد / زامل العبدالله السليم , لم يوجها له كلمة عتاب واحدة عندما مدح طلال الرشيد , وهو عدوهما الألد , وأبوه وعمه قاتلا أبويهما ! لم يوبخاه لأنهما يقدران الرجال ويحفظان مقامات الناس . . ورجل بهذه المكانة والمنزلة لايسمح لآحد بأن يضعه في هذا الموضع المشين ولا يخالط هذا النوع من الناس ! رحمه الله ؛ وبحسب القصة المزعومة فمن المفترض ان تكون القصيدة تحمل انقطاعا فكريا ونفسيا فيها سببه أمر طارئ هو ظهور الفتاة , لتتجه من الوصف إلى الغزل . لكن عند تأمل القصيدة لا نجد شيئا من ذلك ألبتة , فهو ذكر همومه وكيف عالجها القصة في الأساس مكذوبة , ولم تروها المصادر المعتمدة , وخصوصا رواية الربيعي رحمه الله الذي يذكر مناسبات القصائد . م.ن إضافة إلى أن أبناء بلدة الشاعر يكذبون هذه الرواية اتقوا الله لا تحملوا الرجل شيئاً لم يفعله م. ن
الشرهان .. ودك تحفظ كل رواياته ..
راع قصص وشعر وعلوم طيبة ..
الله يبيض وجهك يالشرهان
صدقت انشهد
رحم الله شاعر نجد الكبير محمد العبدالله القاضي
الشرهان عسى الله يطول عمرك ويمدك بصحه والعافية
٢ حظ
ماعليك شرهه ياالشرهاان
ورااك مااذكرت قبيلة الشاعر ونت تعرف أنه ينتسب إلى بني تميم فخذال بساام
خديه صادينن ونونينن من فوق
الله اكبرررررر
ياخي مستحيل مستحيل يكتبه بنفس الوقت مستحيييييل
اتوقع القصه ملفقه
النداوي آل
نعم القصة مكذوبة على الشاعر
هذا الراوي ماعنده سالفه
لا ودخل معها قصيدة زيد الخويرراعي راعي قفار
هذه القصة مختلقة ولم تروها المصادر المعتمدة
كما انه من غير المعقول أن يرضى صاحب البيت بأن يعرض محصناته بقصد الفتنه لضيوفه حتى ولو كان من أفسق الفاسقين , وأفجر الفاجرين , وخصوصا في مجتمع نجدي ومحافظ مثل مجتمع عنيزة , وإن لم يكن المانع الدين فهو سلطان العادات والتقاليد التي تقدس مكارم الأخلاق وتحتقر مخالفيها
كذلك هذا الزعم يتنافى مع أخلاق وسجايا المرحوم / محمد العبدالله القاضي , الذي عرف عنه أنه من وجهاء البلد , وأنه لا يجالس الرعاع وسفلة القوم , والذي بلغ من مكانته ووجاهته وهيبته أن أمير عنيزة وقتها المرحوم / عبدالله اليحيى السليم , ونائبه داهية الدهاة الأميرالشاعر القائد / زامل العبدالله السليم , لم يوجها له كلمة عتاب واحدة عندما مدح طلال الرشيد , وهو عدوهما الألد , وأبوه وعمه قاتلا أبويهما ! لم يوبخاه لأنهما يقدران الرجال ويحفظان مقامات الناس . .
ورجل بهذه المكانة والمنزلة لايسمح لآحد بأن يضعه في هذا الموضع المشين ولا يخالط هذا النوع من الناس ! رحمه الله ؛
وبحسب القصة المزعومة فمن المفترض ان تكون القصيدة تحمل انقطاعا فكريا ونفسيا فيها سببه أمر طارئ هو ظهور الفتاة , لتتجه من الوصف إلى الغزل .
لكن عند تأمل القصيدة لا نجد شيئا من ذلك ألبتة , فهو ذكر همومه وكيف عالجها
القصة في الأساس مكذوبة , ولم تروها المصادر المعتمدة , وخصوصا رواية الربيعي رحمه الله الذي يذكر مناسبات القصائد .
م.ن
إضافة إلى أن أبناء بلدة الشاعر يكذبون هذه الرواية
اتقوا الله لا تحملوا الرجل شيئاً لم يفعله
م. ن