الراوي محمد الشرهان 89 القاضي

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 3 гру 2024

КОМЕНТАРІ •

  • @khalo2552ody
    @khalo2552ody 10 років тому +2

    الشرهان .. ودك تحفظ كل رواياته ..
    راع قصص وشعر وعلوم طيبة ..
    الله يبيض وجهك يالشرهان

  • @najdiq8223
    @najdiq8223 8 років тому +2

    رحم الله شاعر نجد الكبير محمد العبدالله القاضي

  • @يوسفبدر-ث1ر
    @يوسفبدر-ث1ر 7 років тому

    الشرهان عسى الله يطول عمرك ويمدك بصحه والعافية

  • @عودهالجهني-ف1ب
    @عودهالجهني-ف1ب 4 роки тому

    ٢ حظ

  • @bvfhjjgf9937
    @bvfhjjgf9937 6 років тому

    ماعليك شرهه ياالشرهاان
    ورااك مااذكرت قبيلة الشاعر ونت تعرف أنه ينتسب إلى بني تميم فخذال بساام

  • @atiahalshammari8917
    @atiahalshammari8917 8 років тому

    خديه صادينن ونونينن من فوق
    الله اكبرررررر
    ياخي مستحيل مستحيل يكتبه بنفس الوقت مستحيييييل
    اتوقع القصه ملفقه

    • @جبل-د7م
      @جبل-د7م 7 років тому +1

      النداوي آل
      نعم القصة مكذوبة على الشاعر

    • @ybbbcv7555
      @ybbbcv7555 6 років тому

      هذا الراوي ماعنده سالفه
      لا ودخل معها قصيدة زيد الخويرراعي راعي قفار

  • @جبل-د7م
    @جبل-د7م 7 років тому +1

    هذه القصة مختلقة ولم تروها المصادر المعتمدة
    كما انه من غير المعقول أن يرضى صاحب البيت بأن يعرض محصناته بقصد الفتنه لضيوفه حتى ولو كان من أفسق الفاسقين , وأفجر الفاجرين , وخصوصا في مجتمع نجدي ومحافظ مثل مجتمع عنيزة , وإن لم يكن المانع الدين فهو سلطان العادات والتقاليد التي تقدس مكارم الأخلاق وتحتقر مخالفيها
    كذلك هذا الزعم يتنافى مع أخلاق وسجايا المرحوم / محمد العبدالله القاضي , الذي عرف عنه أنه من وجهاء البلد , وأنه لا يجالس الرعاع وسفلة القوم , والذي بلغ من مكانته ووجاهته وهيبته أن أمير عنيزة وقتها المرحوم / عبدالله اليحيى السليم , ونائبه داهية الدهاة الأميرالشاعر القائد / زامل العبدالله السليم , لم يوجها له كلمة عتاب واحدة عندما مدح طلال الرشيد , وهو عدوهما الألد , وأبوه وعمه قاتلا أبويهما ! لم يوبخاه لأنهما يقدران الرجال ويحفظان مقامات الناس . .
    ورجل بهذه المكانة والمنزلة لايسمح لآحد بأن يضعه في هذا الموضع المشين ولا يخالط هذا النوع من الناس ! رحمه الله ؛
    وبحسب القصة المزعومة فمن المفترض ان تكون القصيدة تحمل انقطاعا فكريا ونفسيا فيها سببه أمر طارئ هو ظهور الفتاة , لتتجه من الوصف إلى الغزل .
    لكن عند تأمل القصيدة لا نجد شيئا من ذلك ألبتة , فهو ذكر همومه وكيف عالجها
    القصة في الأساس مكذوبة , ولم تروها المصادر المعتمدة , وخصوصا رواية الربيعي رحمه الله الذي يذكر مناسبات القصائد .
    م.ن
    إضافة إلى أن أبناء بلدة الشاعر يكذبون هذه الرواية
    اتقوا الله لا تحملوا الرجل شيئاً لم يفعله
    م. ن