يا همسةً من صَداها يسكتُ الألمُ، يا همسةً من صَداها يسكتُ الألمُ، ويستطيبُ مُعنىً شَفّهُ سقمُ، ويستطيبُ مُعنىً شَفّهُ سقمُ! يذوبُ في الآهِ، لا يشكو ظلامتهُ يذوبُ في الآهِ، لا يشكو ظلامتهُ وليس إلا لمن أضناهُ، يحتكمُ! ويستريحُ إلى نَجوى تُهامسهُ، ويستريحُ إلى نَجوى تُهامسهُ، و أن منهُ للمضنى بهِ كرمُ! ويستريحُ إلى نَجوى تُهامسهُ، ويستريحُ إلى نَجوى تُهامسهُ، و أن منهُ للمضنى بهِ كرمُ! أفر منها إليها، وهيَ تلذعني، أفر منها إليها، وهيَ تلذعني بما بهِ في الحشا الآلامُ، تزدحمُ! و أنّ بيضَ الثنايا في مراشفِها، نَجمٌ و دارته للناظرين فمُ! و أنّ بيضَ الثنايا في مراشفِها، نَجمٌ و دارته للناظرين فمُ! يُعطي الضياء حديثًا من عذوبتهِ، قلبي يُرفرفُ والدّقاتُ تنتظمُ! و أنّ بيضَ الثنايا في مراشفِها، نَجمٌ و دارته للناظرين فمُ! و أنّ بيضَ الثنايا في مراشفِها، نَجمٌ و دارته للناظرين فمُ! يُعطي الضياء حديثًا من عذوبتهِ، قلبي يُرفرفُ والدّقاتُ تنتظمُ! كأنني طائرٌ في حضن أيكته، كأنني طائرٌ في حضن أيكته، من بعد أن بَللت أطرافه الدِيمُ! يحنو عليّ، ويرويني و يجعلني، يحنو عليّ، ويرويني و يجعلني، أبدو كما نائمٍ في جفنِه حلمُ! يحنو عليّ، ويرويني و يجعلني، يحنو عليّ، ويرويني و يجعلني، أبدو كما نائمٍ في جفنِه حلمُ! فكيف أصحو ويخبو صوتَ عاطفةٍ؟ فكيف أصحو ويخبو صوتَ عاطفةٍ؟ فكيف أصحو ويخبو صوتَ عاطفةٍ؟ فكيف أصحو ويخبو صوتَ عاطفةٍ؟ إني بغير صداها، حالتي عَدمُ!
يا همسةً من صَداها يسكتُ الألمُ،
يا همسةً من صَداها يسكتُ الألمُ،
ويستطيبُ مُعنىً شَفّهُ سقمُ،
ويستطيبُ مُعنىً شَفّهُ سقمُ!
يذوبُ في الآهِ، لا يشكو ظلامتهُ
يذوبُ في الآهِ، لا يشكو ظلامتهُ
وليس إلا لمن أضناهُ، يحتكمُ!
ويستريحُ إلى نَجوى تُهامسهُ،
ويستريحُ إلى نَجوى تُهامسهُ،
و أن منهُ للمضنى بهِ كرمُ!
ويستريحُ إلى نَجوى تُهامسهُ،
ويستريحُ إلى نَجوى تُهامسهُ،
و أن منهُ للمضنى بهِ كرمُ!
أفر منها إليها، وهيَ تلذعني،
أفر منها إليها، وهيَ تلذعني
بما بهِ في الحشا الآلامُ، تزدحمُ!
و أنّ بيضَ الثنايا في مراشفِها،
نَجمٌ و دارته للناظرين فمُ!
و أنّ بيضَ الثنايا في مراشفِها،
نَجمٌ و دارته للناظرين فمُ!
يُعطي الضياء حديثًا من عذوبتهِ،
قلبي يُرفرفُ والدّقاتُ تنتظمُ!
و أنّ بيضَ الثنايا في مراشفِها،
نَجمٌ و دارته للناظرين فمُ!
و أنّ بيضَ الثنايا في مراشفِها،
نَجمٌ و دارته للناظرين فمُ!
يُعطي الضياء حديثًا من عذوبتهِ،
قلبي يُرفرفُ والدّقاتُ تنتظمُ!
كأنني طائرٌ في حضن أيكته،
كأنني طائرٌ في حضن أيكته،
من بعد أن بَللت أطرافه الدِيمُ!
يحنو عليّ، ويرويني و يجعلني،
يحنو عليّ، ويرويني و يجعلني،
أبدو كما نائمٍ في جفنِه حلمُ!
يحنو عليّ، ويرويني و يجعلني،
يحنو عليّ، ويرويني و يجعلني،
أبدو كما نائمٍ في جفنِه حلمُ!
فكيف أصحو ويخبو صوتَ عاطفةٍ؟
فكيف أصحو ويخبو صوتَ عاطفةٍ؟
فكيف أصحو ويخبو صوتَ عاطفةٍ؟
فكيف أصحو ويخبو صوتَ عاطفةٍ؟
إني بغير صداها، حالتي عَدمُ!
فديت شنباتو
العود ابوساره وبس ❤
انشهد على الطاير. ونا مع بلبل الجزيره ..على شانك ياعبادى ارفع شعارك
كبير ابوساره من يومه الى الان❤
الله ياعبادي❤
واليوم الثالث بالحفل قلك الناقص وليد علشان تسمع اخر طرب وتهيد
انابالعراق وبلابل والشافوااطيار
تحياتي لك من أمريكا..
يظهر بجوار بابا طاهر الأديب محمد. سعيد طيب ووجهاء جدة ومكة .. وين مكان الحفل❤
عمل جبار
زمن الطايبين
شكرا شملان
العفو