تابعت الكثير من حلقات للرئيس أمين الحافظ رجل عسكري عربي وحدوي بأخلاق عالية لكن جاء في زمان فتن و تقلبات و دسائس و انقلابات استنزفته و استعملته ثم رمت به في السجن و المنفى لاحقا
24:00 واخيرا قله ياها لكن احمد منصور مزعج كثير استاذ في المقاطعة يسال الضيف و لا يعطيه فرصة كي يجاوب ثم يطرح عليه سؤال اخر يا اخي تركنا نسمعه بمناسبة انه ما خلى حدى ما مدحه الا انه لما مر ذكره عالضباط العلوية سكت وكن و فهمكن كفاية دوافع الانفصال عديدة تناولها النحلاوي حفظه الله في مقابلته ابرزها تسلط اجهزة المخابرات تحت السراج الذي كان الاول من نوعه فاسلوبه لم نعرفه سابقا ايضا التاميم حيث كانت البلد مليئة بكوادر كبيرة و لها قدرة على التصدير بالخمسينات حتى لقبت بالمانيا او يابان المتوسط لياتي الشعب بالوحدة فجاة لتدميره شعبية عبد الناصر كانت في اوجها عند الوحدة لكن نزلت الى القاع بعد الانفصال و بالمناسبة الحكومة بين 61 و 63 مدة عام و نصف كانت خيرة من حكم انا مع الوحدة لكن ضد التصرفات التي حصلت من ضباط مصر و ادت الى حركة النحلاوي التي انتهت بالانفصال رغم انها لم تكن تسعى اليه او تريده كذلك
عبد الناصر حين قال لمحمد عمران أن تعملون تكتلا علويا داخل الجيش أراد عبد الناصر من ذلك زرع فتيل الفتنة داخل الجيش بين الطوائف و و تقسيم الجيش السوري الى جيش طائفي كل ذلك يدل على خبث و عمالة عبد الناصر و أنه يريد الإنتقام من سورية و جيشها بكل الأشكال و هذا ما كان له آلة الإعلام لعبد الناصر و التي وظفتها له المخابرات الأميركية بشكل جيد جعلت من عبد الناصر بطلا قوميا و هو لم يربح معركة قط حتى حرب 56 و لم ينجح إلا في زرع الفتن في قلب الدول العربية و قد جلا ذلك واضحا في حرب 67 و عندما دمر الجيش المصري بأقل من 24 ساعة لأن هم عبد الناصر لم يكن اسرائيل و لكن همه كان أن يصبح الزعيم الأوحد في الوطن العربي و حمل تلك الخسارة الى عبد الحكيم عامر و قتله حتى تختفي الحقائق و خيانة عبد الناصر عندما طلب عبد الحكيم عامر تحقيق مع كل المسؤولين عن الهزيمة و سؤال لكل المصريين و الأخص من كان بذلك الوقت مسؤولا في حظيرة عبد الناصر اسرائيل هاجمت مصر صباحا في الوقت الذي كان فيه عبد الحكيم متوجها لإجتماع مع ضباط القيادة في سيناء و عندما يطير حكيم تغلق أجهزة الرادارات و الدفاع الجوع خلال هذه الأثناء هاجم الطيران الإسرائيلي مطارات مصر و دمر الطائرات و المدرجات كيف حصل ذلك و من أخبر اسرائيل بالتوقيت 1- إما عبد الناصر أرسل المشير في هذه المهمة ليحصل ما يحصل 2- أو المشير أخبر اسرائيل بذلك 3- أو عمل مخابراتي و في كلا الحلات مصيبة
يا إبن الحلال الرئيس أمين الحافظ بهذه المقابله على أبواب التسعين من العمر وهو ما شاء الله عليه بكامل قواه العقلية وذاكراته اكثر من ممتازه .لو كان هذا سكير ما كان بهذه الذاكرة والعقل الراجح والرئيس صدام حسين رحمه الله تعالى إستضاف الرئيس أمين الحافظ بالعراق معزز مكرم لابعد الحدود وسمعت كثيرا من شهادات مسؤولين سوريين ومصريين كلهم اجمعوا على أن امين الحافظ كان ضابط شجاع وشهم واصيل ومخلص وشريف ونزيه وشجاعته ظهرت في المعركه التي حدثت معاه ببيته واولاده كلهم أطفال بقي يقاتل بسلاحه مع جنوده وضباطه حتى نفذت ذخيرتهم وكان قد اصيب بقدمه وكسرت قدمه ولاحظت أن ضيوف شاهد على العصر من القادة السوريين كلهم متواضعين وعندهم صدق كبير .حتى العقيد عبدالكريم النحلاوي كان ضد امين الحافظ ومع ذلك قال النحلاوي بشهادته على العصر أن امين الحافظ كان يشدد على العروبه والاسلام خلال تولي امين الحافظ مدير الكليه العسكريه بسوريا ولاحظت أن القاده المصريين بنفس برنامج شاهد على العصر عندهم تعالي على احمد منصور وعلى القاده السوريين والعرب الغير مصريين . مع إنه التواضع اقرب شي لقلوب عامة الناس . مع احترامي لكل شهود العصر
ابو عبدو عندو الكل قلبن ابيض وايدن نظيفة ما شاءالله عليه وعلى فهمو الله يرحمو برحمتو
لهذا السبب انقلبوا عليه الغادرين حافظ وشديد وتم اغتصاب الحكم حتى هذه اللحظة .
تابعت الكثير من حلقات للرئيس أمين الحافظ رجل عسكري عربي وحدوي بأخلاق عالية لكن جاء في زمان فتن و تقلبات و دسائس و انقلابات استنزفته و استعملته ثم رمت به في السجن و المنفى لاحقا
الله يرحمك يا ابو عبدو. . رغم سنه الكبير لكن ذاكرتة لاتخيب دون تلعثم او حشو بالكلام . وكأنه يسرد الاحداث التي حصلت معه البارحة
ربي يوحد جميع المسلمين
24:00
واخيرا قله ياها لكن احمد منصور مزعج كثير استاذ في المقاطعة يسال الضيف و لا يعطيه فرصة كي يجاوب ثم يطرح عليه سؤال اخر يا اخي تركنا نسمعه
بمناسبة انه ما خلى حدى ما مدحه الا انه لما مر ذكره عالضباط العلوية سكت
وكن و فهمكن كفاية
دوافع الانفصال عديدة تناولها النحلاوي حفظه الله في مقابلته ابرزها تسلط اجهزة المخابرات تحت السراج الذي كان الاول من نوعه فاسلوبه لم نعرفه سابقا
ايضا التاميم حيث كانت البلد مليئة بكوادر كبيرة و لها قدرة على التصدير بالخمسينات حتى لقبت بالمانيا او يابان المتوسط لياتي الشعب بالوحدة فجاة لتدميره
شعبية عبد الناصر كانت في اوجها عند الوحدة لكن نزلت الى القاع بعد الانفصال و بالمناسبة الحكومة بين 61 و 63 مدة عام و نصف كانت خيرة من حكم
انا مع الوحدة لكن ضد التصرفات التي حصلت من ضباط مصر و ادت الى حركة النحلاوي التي انتهت بالانفصال رغم انها لم تكن تسعى اليه او تريده كذلك
عبد الناصر حين قال لمحمد عمران أن تعملون تكتلا علويا داخل الجيش
أراد عبد الناصر من ذلك زرع فتيل الفتنة داخل الجيش بين الطوائف و و تقسيم الجيش السوري
الى جيش طائفي
كل ذلك يدل على خبث و عمالة عبد الناصر و أنه يريد الإنتقام من سورية و جيشها بكل الأشكال
و هذا ما كان له
آلة الإعلام لعبد الناصر و التي وظفتها له المخابرات الأميركية بشكل جيد جعلت من عبد الناصر بطلا قوميا و هو لم يربح معركة قط حتى حرب 56 و لم ينجح إلا في زرع الفتن في قلب الدول العربية
و قد جلا ذلك واضحا في حرب 67 و عندما دمر الجيش المصري بأقل من 24 ساعة لأن هم عبد الناصر لم يكن اسرائيل و لكن همه كان أن يصبح الزعيم الأوحد في الوطن العربي و حمل تلك الخسارة الى عبد الحكيم عامر و قتله حتى تختفي الحقائق و خيانة عبد الناصر عندما طلب عبد الحكيم عامر تحقيق مع كل المسؤولين عن الهزيمة
و سؤال لكل المصريين و الأخص من كان بذلك الوقت مسؤولا في حظيرة عبد الناصر
اسرائيل هاجمت مصر صباحا في الوقت الذي كان فيه عبد الحكيم متوجها لإجتماع مع ضباط القيادة في سيناء و عندما يطير حكيم تغلق أجهزة الرادارات و الدفاع الجوع
خلال هذه الأثناء هاجم الطيران الإسرائيلي مطارات مصر و دمر الطائرات و المدرجات
كيف حصل ذلك و من أخبر اسرائيل بالتوقيت
1- إما عبد الناصر أرسل المشير في هذه المهمة
ليحصل ما يحصل
2- أو المشير أخبر اسرائيل بذلك
3- أو عمل مخابراتي
و في كلا الحلات مصيبة
يعيش البطل عبد الكريم النحلاوي
اكبر مصيبة حلت بسوريا هي أن يكون هذا رئيس لسوريا
امه عربيه واحده
يا أخي يا أخي إذا كان الملك سعود نفسه هرب لمصر وصرح علنا بأنه صرف ١٢ مليون جنيه إسترليني لافشال الوحده والاتراك وإسرائيل والغرب
يا ابو عبدو كل واحد طيب عندك يعني حرامي و مثير للمشاكل و الفتن
شمس بدران اتعين وزير حربيه سنه ٦٦ سيادتك
السكرااااااان المااااااجن
قال سيدنا عمر بن الخطاب : لست بالخب ولا أدع الخب يخدعني (الخب هو الشيطان ابليس الخبيث .ومنهم شياطين الإنس ايضا ).
بدو يحرر فلسطين بالسكين الإندرجيه .بالعنتريات الجوفاء.
يا إبن الحلال الرئيس أمين الحافظ بهذه المقابله على أبواب التسعين من العمر وهو ما شاء الله عليه بكامل قواه العقلية وذاكراته اكثر من ممتازه .لو كان هذا سكير ما كان بهذه الذاكرة والعقل الراجح والرئيس صدام حسين رحمه الله تعالى إستضاف الرئيس أمين الحافظ بالعراق معزز مكرم لابعد الحدود
وسمعت كثيرا من شهادات مسؤولين سوريين ومصريين كلهم اجمعوا على أن امين الحافظ كان ضابط شجاع وشهم واصيل ومخلص وشريف ونزيه وشجاعته ظهرت في المعركه التي حدثت معاه ببيته واولاده كلهم أطفال بقي يقاتل بسلاحه مع جنوده وضباطه حتى نفذت ذخيرتهم وكان قد اصيب بقدمه وكسرت قدمه
ولاحظت أن ضيوف شاهد على العصر من القادة السوريين كلهم متواضعين وعندهم صدق كبير .حتى العقيد عبدالكريم النحلاوي كان ضد امين الحافظ ومع ذلك قال النحلاوي بشهادته على العصر أن امين الحافظ كان يشدد على العروبه والاسلام خلال تولي امين الحافظ مدير الكليه العسكريه بسوريا
ولاحظت أن القاده المصريين بنفس برنامج شاهد على العصر عندهم تعالي على احمد منصور وعلى القاده السوريين والعرب الغير مصريين . مع إنه التواضع اقرب شي لقلوب عامة الناس .
مع احترامي لكل شهود العصر