نحن ضد الشرعيه.وتصرفتها.الهمجيه ضد الشعب.في غلا وارتفاع الاسعار..ونحن نساند من يقف ضد هاذه التصرفات الهمجيه خدمه لسعودي والاماراتي..ضد الشعب.اليمني.كان من كان.في الشمال او الجنوب.
لايوجد حكومة تجتهد لإثبات فشلها، كما يحدث لدى “الحكومة” التابعة للتحالف في اليمن. وتحت وطأة ملف مثخن بفضائح الفساد، يعيش اليمنيين في مناطق سيطرة التحالف جنوب وشرق اليمن، تحت سيطرة سلطات الأمر الواقع المدعومة من التحالف، التي تخلت عن أي مسؤولية تجاه الشعب وتمسكت بالفساد باعتباره نهجاً لتسيير مصالح قوى الفساد. ولا يبدو أن هناك أي أمال يمكن المراهنة عليها لتحسين الوضع، حيث تتعاطى السلطات التابعة للتحالف، مع الفساد باعتباره حقاً مكتسباً مقابل وقوف تلك السلطات مع دول التحالف في الحرب على اليمن، أن الفساد الذي تمارسه السلطات التابعة للتحالف هو أحد وجوه حرب التجويع بغرض تركيع شعب اليمن. في أغسطس 2018 أوضح تقرير لجنة الخبراء الإقليميين والدوليين للتحقيق في انتهاكات حقوق الانسان أن الفساد الحاصل من قبل الحكومة المعترف بها دوليا في اليمن، يهدد بتقويض مساعي السلام في اليمن إلا أن الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لم يبدي أي اهتمام بتحذيرات فريق الخبراء الذي تم إيقافه من قبل مجلس حقوق الانسان التابع للأمم المتحدة في يوليو العام الماضي، بضغط من السعودية والإمارات. ورغم المظاهرات اليومية التي يخوضها أبناء المناطق اليمنية الواقعة تحت سيطرة التحالف، رفضاً لسياسة التجويع التي تحدث حسب المواطنين “بشكل متعمد من قبل التحالف و”الحكومة” إلا أن تلك المظاهرات لم تقنع السلطات باتخاذ أي خطوة تجاه الحد من التدهور الاقتصادي المتزايد وتفاقم حدة الفقر في تلك المناطق، في حين ترسخت قناعة لدى المواطنين بأن تلك “الحكومة سبب في المشكلة وليست مصدراً للحل. وهناك معادلة تحاول بعض القوى الدولية بقيادة الولايات المتحدة فرضها على اليمن، تتمثل بفرض حرب الفساد والتجويع على اليمنيين مقابل الحصول على تنازلات تضمن مصالح غير شرعية لدول التحالف في اليمن، وتظهر أبرز ملامح تلك المعادلة من خلال إصرار دول التحالف والأمم المتحدة على دعم فشل “الحكومة” التابعة للتحالف رغم فقدانها لأبسط المقومات التي يجب توافرها في أي حكومة على وجه الأرض.
جريمه والله جريمه
حكومة فتالين مقدرو يذبطو اصرف
قلك بايستعدو ادوله
نحن ضد الشرعيه.وتصرفتها.الهمجيه ضد الشعب.في غلا وارتفاع الاسعار..ونحن نساند من يقف ضد هاذه التصرفات الهمجيه خدمه لسعودي والاماراتي..ضد الشعب.اليمني.كان من كان.في الشمال او الجنوب.
الله يخارج
تآمروا على صنعاء لإزالة البنك المركزي هناك لافلاسهم فماذا فعل الله بهم؟ العقاب قادم على السعودية.
معدومين ضمير
هل تعرفون كم رواتب لصوص الفنادق ؟ شهريا ؟
افضل يبقون في الخارج
سمعت أنه يمكن يوحدون البنوك في عدن وصنعاء في بنك واحد في صنعاء للحد من الانهيار لكن تعودنا على الكذب خلاص 😒😒
خلوني.المسك.الحكومه.هذي.ونا.صليح.القتصاد.
مكنوا بها الصوص الذين هم في الفنادق؟
تبا لمن ضحك علينا على ان نتعامل بالاورااق النقديه حتى لو رجع السعودي 50الف لا امآن لا إمآن الا بلمشي في خطا اجدادنا السابقين التعامل بالذهب....
مانشتيكم تحلو مشاكل الجنوب يدحابشه كلها سببكم تهربو العملات
كيف.يبوعوا.خمسين.مليون.دلاراا.
لايوجد حكومة تجتهد لإثبات فشلها، كما يحدث لدى “الحكومة” التابعة للتحالف في اليمن.
وتحت وطأة ملف مثخن بفضائح الفساد، يعيش اليمنيين في مناطق سيطرة التحالف جنوب وشرق اليمن، تحت سيطرة سلطات الأمر الواقع المدعومة من التحالف، التي تخلت عن أي مسؤولية تجاه الشعب وتمسكت بالفساد باعتباره نهجاً لتسيير مصالح قوى الفساد.
ولا يبدو أن هناك أي أمال يمكن المراهنة عليها لتحسين الوضع، حيث تتعاطى السلطات التابعة للتحالف، مع الفساد باعتباره حقاً مكتسباً مقابل وقوف تلك السلطات مع دول التحالف في الحرب على اليمن،
أن الفساد الذي تمارسه السلطات التابعة للتحالف هو أحد وجوه حرب التجويع بغرض تركيع شعب اليمن.
في أغسطس 2018 أوضح تقرير لجنة الخبراء الإقليميين والدوليين للتحقيق في انتهاكات حقوق الانسان أن الفساد الحاصل من قبل الحكومة المعترف بها دوليا في اليمن، يهدد بتقويض مساعي السلام في اليمن إلا أن الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لم يبدي أي اهتمام بتحذيرات فريق الخبراء الذي تم إيقافه من قبل مجلس حقوق الانسان التابع للأمم المتحدة في يوليو العام الماضي، بضغط من السعودية والإمارات.
ورغم المظاهرات اليومية التي يخوضها أبناء المناطق اليمنية الواقعة تحت سيطرة التحالف، رفضاً لسياسة التجويع التي تحدث حسب المواطنين “بشكل متعمد من قبل التحالف و”الحكومة” إلا أن تلك المظاهرات لم تقنع السلطات باتخاذ أي خطوة تجاه الحد من التدهور الاقتصادي المتزايد وتفاقم حدة الفقر في تلك المناطق، في حين ترسخت قناعة لدى المواطنين بأن تلك “الحكومة سبب في المشكلة وليست مصدراً للحل.
وهناك معادلة تحاول بعض القوى الدولية بقيادة الولايات المتحدة فرضها على اليمن، تتمثل بفرض حرب الفساد والتجويع على اليمنيين مقابل الحصول على تنازلات تضمن مصالح غير شرعية لدول التحالف في اليمن، وتظهر أبرز ملامح تلك المعادلة من خلال إصرار دول التحالف والأمم المتحدة على دعم فشل “الحكومة” التابعة للتحالف رغم فقدانها لأبسط المقومات التي يجب توافرها في أي حكومة على وجه الأرض.
قدوة داخل ياشرعيه ماادزيدي دفعلي
خلوني.خلوني خلوني.المسك.الحكومه.ونا.العمكم.كيف.
اسحبوا العملة بالقعيطي المزورة.واخرجوا العملة القديمة من المخازن وبعدين.شوف الفرق
ياحكومه النفاق الحذر الحذر من الشعب
القرار قرار غيرهم بهذلو بالشعب الله يبهذل بهم ماشي همهم وطن همهم مصالح شخصيه فقط
الله يرحم العمله القعيطي كانت مافيش معها غطاء تاميني في سويسرا و طبعت بدون ضمان من غباء الشرعيه الغبيه
ثورة..على.كل.السرق....في.الشمال.والجنوب...
فاقد الشئ لا يعطيه...
فاسدين
إرحل يرحل معك الفساد
فين البسوس(توكل كعلان) تشوف لمناصريها حل
أو قادها من أصحاب الدولارات
وطز بشباب 2011وعادي يموتوا من الجوع
وهي تتفرج بصمت .
لاتنسي ياتوكل
رئيس الوزراء كان شرك ل حميد و ل توكل في الساحه
يافاشلين
خسرو الدنيا والاخره
الحوثي لهو عقاليات دوله لها 1200سنه
حكومة السرق
😂😂😂😂