عبدالصمد بلكبير يروي قصة اللقاء السري بين الحسن الثاني وعبد الرحيم بوعبيد بإفران/ الحلقة 1
Вставка
- Опубліковано 25 вер 2024
- المزيد من المعلومات على : alyaoum24.com/
اليوم 24 جريدة إلكترونية مغربية متجددة على مدار الساعة٫
تابعونا:
Subscribe/Abonnement ► bit.ly/1zWpZeZ
Instagram ► / alyaoum24i
Facebook ► / alyaoum24
Twitter ► / alyaoum24com
Tiktok ► / alyaoum24i
تطبيق اليوم 24:
رابـــــط: Google Play : bit.ly/3v7kqf1
رابـــــط: AppStore : apple.co/3KtA2jz
-----
كنت معهم
Si abdesamad rajol yakhtazilo dakirat Marrakech nidaliya
رباعة اوطيل حسان المنشقين عن منظمة العمل
تحية لاستاذي الجليل بجامعة القاضي عياض
وليتي غير كتعاود الخرايف دوماج
لماذا سري ؟؟؟؟
اللقاء كان سري وانت على علم بكل الجزءيات؟
وكان ملحق بي الديوان رايس الحكومة عبدالرحمان اليوسفي مستشار في الشؤون الثقافية
روايات الاتحاديين لا اثق فيها لانه كان مخترقا بشكل غير مسبوق
لو كانت الديمقراطية هي سيدة الموقف لما كانت كل عاده الخرجات والشطحات في التاريخ السياسي بلادنا!! لا تقدم مجتمعي واخلاقي دون سيادة الديمقراطية!! والمساواة في الفرص بين أعضاء المجتمع!! تم طريق الابداع والتقدم!!
قصة عبد الصمد بلكبير
تكمن في خوائه المعرفي،
دبلم المئات من الجهلة،
وعاش قصة ذلك الشخص
الذي جاء إلى اسفي،ولايت
كلم الاالامازيغية،ولايعرف
اية مهنة.
تجول في احياء وسط ألم
دينة،ولاحظ العديد ممن
صنعوا "كرارس صغار"
يدفعها أصحابها يبيعون
الماء ب 50 سنتم للحمولة.
وكان كل واحد يمر امام
المنازل،وينادي بصوت
قوي حتى يسمعه من ليس
له ماء قائلا:"واحلو".
فصنع هذا الغريب كروسته،
والأ بيدوناتها بالماء،وبما
انه يجهل الدارجة العربية،
قام بالسير وراء حامل الماء.
وكل مانادى الحامل الاول:
واحلوا،ينادي الثاني:حتى
حنا،اي حتى نحن نبيع الماء.
ويشبه ذلك حارس موقف
الشاحنات،الذي لايملك الا
دراجة مهترءة،والذي يجلس
قرب السائقين،الذين يتحد
ثون عن مصاعب الطريق،
فيتدخل قائلا:"حنا مالين
لحديد هما هادوك "؟
الرجل تقاعد ،لاتيتي،ولا
حب لملوك،جمع بعض الفتات
المادي....
لما نجح في البرلمان استدعانا لعشاء في فيلته. أكلنا ما أكلنا طلب منا التبرع ب ثمن ما اكلناه .ذ الأزدي كان المتطوع لجمع ذلك. لقد تفاجانا كمعروضين. الله يسامح