مرقد السيد يوشع في 1996/ من هو السيد يوشع ؟؟؟

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 15 жов 2024
  • من هو السيد يوشع الموسوي ...
    صاحب الكرامات البراهين الساطع ....
    هو السيد يوشع بن السيد محمد بن السيد جعفر بن السيد حمد بن السيد نعمة بن السيد عبد الله بن السيد ناصر بن السيد عيسى بن السيد موسى بن السيد هبة الله بن السيد علي بن السيد فلاح بن السيد مهدي بن السيد محمد بن السيد احمد بن السيد علي بن السيد محمد بن السيد احمد بن السيد الرضا بن السيد ابراهيم بن السيد هبة الله بن السيد الطيب بن السيد احمد بن السيد محمد بن السيد القاسم بن السيد محمد ابو الفخار بن السيد نعمة الله بن السيد عبد الله بن السيد جعفر زنقاح بن السيد موسى بن السيد محمد بن السيد موسى بن السيد عبد الله بن الامام موسى الكاظم عليه السلام ....
    ‏ولد في القرن التاسع عشر الميلادي تقديراً و ظهرت كرامته في حياته و بعد وفاته اعلى الله مقامه ومن الكرامات الواضحة في حياته في تلك الفترة كانت النار التي يوقدون منها توجود في احد البيوت او المضايف ويخذ من توجد عنده جمرات الاشغال النار و تسمى في ذلك الحين بالورثه .......و تنقل بين القبائل و البيوتات ...... وقي يوم ارسله والده السيد محمد الى من عنده النار وذهب السيد يوشع .... والسيد ذهب له والرجل الذي عنده النار قال الى السيد بماذا تاخذ النار .... السيد قال له لم اجلب معي شي ومن بساطة الرجل قال له و تريد اعطيك النار بوسط ملابسك ويعرف ( الشليل ) في لهجة العراقية ....
    ‏السيد رفع ثوبه وقال له نعم ضع هنا و الرجل على فطرته حط النار في شليل الثوب ...
    ‏و كانت المسافة طويلة بين موقع الرجل و دار السيد و لم تكن مواصلات نقل في ذلك الوقت والسيد عندما وصل الى والده تفاجأ بان النار في ثوبه و لم تمسه او تضر ما يلبس و في اجتماع ابناء المنطقة في لليل وهو ما معروف عندنا الى الان بالتسيورة والد السيد عاتب الرجل و رجل اعتذر وقال انه كان يمزح وعندما عرف الجمع ان النار وصلت الى بيت السيد ولم يتأذى سيد يوشع ولم تتضرر ملابسه تفاجأ الجميع و منهم من بدأ بمدح السيد يوشع و منهم من ظل محتار بين ان يصدق مايسمع ويشكك حتى قام السيد يوشع وضع شعله من النار في شليل وبدأ يفتر بها في المضيف ولم تمس نار ولم تتضرر ملابسه .....
    وما ترى من الحضور إلا الدهشة و الصلاة على محمد وآل محمد....
    ‏والكثير من الكرامات التي لا يسعني ذكره الان ....
    ‏وتوفي السيد يوشع هو يافع و دفن مكانه المعروف الان ومكان يقع منتصف الاهوار وايضا على مر السنين السابقة عندما يرتفع منسوب المياه في الاهوار مكان المرقد الوحيد الذي لم يتضرر ويصله الماء وعلى رغم الارتفاعات العالية في منسوب المياه والسيول فكان يصل المرقد من جميع الجهات ولا يعلوا الماء على المرقد الطاهر ......
    ‏وبدات يوما بعد يوم تتضح الكرامات والبراهين ....
    ‏حتى وصله صيته الى ابعد الحدود وأيامه الزائرين من داخل العراق وخارجه و يصل عدد الزائرين في الأيام الاعتيادية الى 500 زائر وفي المناسبات الدينية و يومي الخميس والجمعة الى اكثر من 2000 زائر عراقي وعربي ....
    ‏وتعرض الزائرين والقائمين على المرقد في ايام النظام البائد الى المضايقات .... وكان الى السيد الكثير من البراهين التي ارعبت ازلام النظام الدكتاتوري ومنها جاء احد القادة العسكريين متحدين ان يقتل كل من المرقد واذا به قبل ان يصل وبسيارته و سلاحه اطلق النار هو متأكد من انه في وضع الأمان وانسحب خائبن بفضل الله......
    ‏والان مرقد السيد يوشع يعتبر من مناطق السياحية الدينية في العراق نسبة الى الكرامات الواضحة والبراهين الساطعة ونسبة الى موقعه المحاط بالاهوار والطبيعة الخلابة ......

КОМЕНТАРІ •