لا يوجد خلل بل عليك بالتدبر بسم الله سؤالك مطروح بشكل مركب بشقين.. الأول والثاني. الأول دقيقة ١٣ الفرق بين وصول التسبيح إلى قرب الطلاب بكونها تسبيح.. اي تكوينها من الوزن و الحبيبات وكرويت الحبيبات وفف١ الرابط و هوه الخيط الذي يُمسك بهما.. اي شاء الله لمكونات السبحة ان تكون في هذا ال آن سبحة متماسكة لتصل إلى هناك. وهذا قابليت السبحة الظاهرة. ( وان انقطع الخيط) لتبعثرة الحبوب و لم يتوافق بين ارادة المكونات و مشيئت الخالق. شاء الله و اراد الله لهم ان يكون فكان. اما الورقة.. حسب القوانين الفيزياء و الكيمياء و الأحكام الجاذبية الارضية. فحدها هوه ذاك الذي رائيته حسب ماشاء لها الله في حينها و ارادته التابع لقابليت الورقة آن ذاك.. هذه كانت مقدمة يعني لو تطرقنا للشق الاول للسؤال بالشكل التالي. هل للقابل تغير قابله اي اختيار قياسات و تحقيق نتائج افضل. لنٌعيد التجربة بين الورقة و التسبيح. الورقة غيرة في قابلها. يعني تحولة إلى طيارة ورقيه.. من قبل او بمساعدة عميل ليكن شخص قبل السيد او السيد. ثم يقذف السيد الورقة و المسبح. لكرة ثانية. نرى الورقة ستفوق اجتياز المكان و تطير فوق رؤس الطلاب و تجتاز فوق مخيلات الطلبة. ولا تقع تحت الاقدام. كما فعلة السبحة. وقد تخرج الورقة من الباب و الشباك و تكون في الزقاق بين الريح و الرياح.. ________ اما عن بطون الأمور. { السبحة تسبح و ٌتٌسيح بك الحضرة الرب الكريم ان كانت بيد المؤمن المتقي و الورقة ترفع بك إلى الله ان كتب فيها كلام الله صفحة من القران الكريم.} اي الشق الثاني من السؤال لماذا الله لا يعطي القابلي ليكون مثله. ارجع الى الدقائق الثلاث التي تسبق هذه الدقيقة. ودقق. السيد يقول قابليت اعطاء الرب من الله. وليس قابليت ان تكون مثيل لله. دقق...يعني يوجد مساحة ليكون الرب قابل له وليس مثيل له في ال الهوية بل الربوبية مع الاحتفاظ بأنه عبد من العباد... كلام صعب مستصعب.. لا اريد ان اشوش عليك.. علينا التوقف... نسأل لكم و لنا حسن العاقبة دنيا وآخرة الهم عجل لوليك الفرج متابع..
ببساطة من مثل الرَد لأنَّ القابل فيه خَلَل و قصُور، فلا يُمكن لمَخلُوقٍ خَلَقهُ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى أن يكونَ رباً أزلياً غيرَ مَخلُوق ، فهذا أمرٌ مُستَحيل لأنَّ هذا المَخلُوق مَخلوقٌ وَهُوَ مُحتاجٌ في وجُوده لله سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى، و المُحتاج فَقيرٌ وَ اللهُ غَنيٌ فلَا يُمكن أن يكونَ مِثلهُ - تعالَى اللهُ عن ذلكَ علواً كبيراً - ..
حفظكم الله لخدمة مذهب أهل البيت
د 13 مثال واضح عملي و د 14 سؤال للامام علي لطيف جدا ودخول هذا الموضوع بفاعليه الفاعل ام بقابليه القابل اي لقبول الفعل من الله
لله يحفضك سيدي
متابع
أطال الله في عمرك
احسنتم سيدنا
ياريت احد يتابع دقيقة ١٣ ويجاوبني اذا كان الخلل في قابلية القابل لماذا لايعطي الله القدرة للقابل لكي يكون مثله
ياريت احد يجاوبني جواب علمي
لا يوجد خلل بل عليك بالتدبر
بسم الله
سؤالك مطروح بشكل مركب بشقين..
الأول والثاني.
الأول
دقيقة ١٣
الفرق بين وصول التسبيح إلى قرب الطلاب بكونها تسبيح..
اي تكوينها من الوزن و الحبيبات
وكرويت الحبيبات وفف١ الرابط و هوه الخيط الذي يُمسك بهما..
اي شاء الله لمكونات السبحة ان تكون في هذا ال آن سبحة متماسكة لتصل إلى هناك.
وهذا قابليت السبحة الظاهرة.
( وان انقطع الخيط)
لتبعثرة الحبوب
و لم يتوافق بين ارادة المكونات و مشيئت الخالق.
شاء الله و اراد الله لهم ان يكون فكان.
اما الورقة..
حسب القوانين الفيزياء و الكيمياء و الأحكام الجاذبية الارضية.
فحدها هوه ذاك الذي رائيته حسب ماشاء لها الله في حينها و ارادته التابع لقابليت الورقة آن ذاك..
هذه كانت مقدمة
يعني لو تطرقنا للشق الاول للسؤال بالشكل التالي.
هل للقابل تغير قابله
اي اختيار قياسات و تحقيق نتائج افضل.
لنٌعيد التجربة بين الورقة و التسبيح.
الورقة غيرة في قابلها.
يعني تحولة إلى طيارة ورقيه..
من قبل او بمساعدة عميل
ليكن شخص قبل السيد
او السيد.
ثم يقذف السيد الورقة و المسبح.
لكرة ثانية.
نرى الورقة ستفوق اجتياز المكان و تطير فوق رؤس الطلاب و تجتاز فوق مخيلات الطلبة.
ولا تقع تحت الاقدام.
كما فعلة السبحة.
وقد تخرج الورقة من الباب و الشباك و تكون في الزقاق بين الريح و الرياح..
________
اما عن بطون الأمور.
{ السبحة تسبح و ٌتٌسيح بك الحضرة الرب الكريم ان كانت بيد المؤمن المتقي
و
الورقة ترفع بك إلى الله
ان كتب فيها كلام الله صفحة من القران الكريم.}
اي الشق الثاني من السؤال
لماذا الله لا يعطي القابلي ليكون مثله.
ارجع الى الدقائق الثلاث التي تسبق هذه الدقيقة.
ودقق.
السيد يقول قابليت اعطاء الرب
من الله.
وليس قابليت ان تكون مثيل لله.
دقق...يعني يوجد مساحة ليكون الرب قابل له
وليس مثيل له في ال الهوية بل الربوبية
مع الاحتفاظ بأنه عبد من العباد...
كلام صعب مستصعب..
لا اريد ان اشوش عليك..
علينا التوقف...
نسأل لكم و لنا حسن العاقبة دنيا وآخرة
الهم عجل لوليك الفرج
متابع..
بسم الله
ج-قراني
إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ.
ص ق
ببساطة من مثل الرَد لأنَّ القابل فيه خَلَل و قصُور، فلا يُمكن لمَخلُوقٍ خَلَقهُ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى أن يكونَ رباً أزلياً غيرَ مَخلُوق ، فهذا أمرٌ مُستَحيل لأنَّ هذا المَخلُوق مَخلوقٌ وَهُوَ مُحتاجٌ في وجُوده لله سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى، و المُحتاج فَقيرٌ وَ اللهُ غَنيٌ فلَا يُمكن أن يكونَ مِثلهُ - تعالَى اللهُ عن ذلكَ علواً كبيراً - ..
2:43
5:05
8:22
11:05
12:57
13:51
14:07
27:15
34:13
38:46