الالباني ماذا تقصد عائشة في هل يعلم الله كل شيء وفوائد كثيرة

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 30 вер 2024

КОМЕНТАРІ • 10

  • @RagyafwAllh
    @RagyafwAllh 5 днів тому +1

    هناك نهى من رسول الله صلى الله عليه واله وسلم على رد السلام بالإشارة فقال صلى الله عليه واله وصحبه وسلم لا تسلموا سلام اليهود بالإشارة باليد والرأس ولكن قولوا السلام عليكم أو كما قال رسول الله صلى الله عليه واله وصحبه وسلم

  • @houarimokhtar8769
    @houarimokhtar8769 Місяць тому +1

    اللهم اغفر لشيخنا الألباني وارحمه برحمتك

  • @theworldneedsonlyonebigbos5141
    @theworldneedsonlyonebigbos5141 7 місяців тому +2

    لم تجهل ام المؤمنين أن الله يعلم كل شيء وإنما قالته تقريراً وليس سؤالاً ، قالت ( مَهْما يَكْتُمِ الناسُ، فقَدْ علِمَه الله)

    • @RagyafwAllh
      @RagyafwAllh 5 днів тому +1

      كما قالت خديجة رضى الله عنها عندما جاء جبريل عليه السلام إلى رسول الله صلى الله عليه واله وصحبه وسلم فقال له هذه خديجة تدخل عليك فإذا دخلت بلغها السلام من ربها وبشرها ببيت فى الجنة من قصب لا صخب فيه ولا نصب فلما دخلت عليه فابلغها سلام ربها عز وجل وسلام جبريل عليه السلام وبشرها ببيت فى الجنة من قصب لا صخب فيه ولا نصب فقالت وعليكم السلام ثم قالت ترى ما لا نرى فهذا ليس استنكار ولكن تقريرا

    • @theworldneedsonlyonebigbos5141
      @theworldneedsonlyonebigbos5141 5 днів тому +1

      @@RagyafwAllh نعم بارك الله فيك

  • @Zheer-sq6hj
    @Zheer-sq6hj 6 місяців тому

    يا شبه امي يا ساعاتي رعاية الأدب مع أمهات المؤمنين من محاسن الأخلاق من انت حتى تتكلم عن أمهات المؤمنين يا اتباع المجسمة والحشوية

  • @gmalyaseen189
    @gmalyaseen189 8 місяців тому

    الفتوى كالوصفة العلاجية يجب ان تكون محددة ( مؤطرة ) واضحة حاضرة جاهزة للتناول . اما تحريم التدخيف ( فان الحكم التكليفي محله فعل المكلف وليس المادة التي سيتناولها المكلف ، فيقال ؛ ما حكم التدخين ؟ اما التبغ فمادة سامة لا تصلح دواء ولا غذاء ، ومتعاطيها متعاطٍ سما ، فحرمته ثابتة قبل ان يكشف عن حضم ضرره مؤخرا .

  • @MohammadAnas-jp5vi
    @MohammadAnas-jp5vi 6 місяців тому

    الله يرحمه ويجعل مثواه الجنة

  • @طارقالعاطفي
    @طارقالعاطفي 7 місяців тому

    اللهم وفقنى على السير على الكتب والسنه ومنهج السلف