عبد الناصر قتل تفسة من المجهود الذي بذله في تحرير فلسطين جاءتة سكتة قلبية اثناء المحادثات بين عرفات و ملك الاردن بث إذاعة "صوت العرب" في جميع أنحاء العالم العربي، مما جعل الممالك الخليجية تتآمر ضده، وكان هذا أيضًا سبب انضمام فرنسا إلى العدوان الثلاثي الذي أدى إلى أزمة السويس، حيث كان البث يغذي الشعور الشعبي بالإطاحة بالاستعمار الفرنسي، كما قدم الدعم المادي للثوار في كفاحهم من أجل الاستقلال. عبد الناصر كان القوة الرئيسية وراء تحرير المنطقة من الاستعمار، ولهذا تدخل الفرنسيون في العدوان الثلاثي، وكان الستقلال للجزائر مدعومًا فقط من مصر. اليمن وإيران أيضًا. لم يكن على ناصر التعامل فقط مع الأجانب ، بل كان عليه أيضًا التعامل مع الممالك التي وضعوها الانجليز بالإضافة إلى المشاكل الداخلية مع الولاء المنقسم في الجيش، حيث كان معظمهم يدينون بالولاء لعبد الحكيم عامر (الذي كان مسؤولاً عن كارثة 1967) عن 1967، قبل إغلاق المضيق، عندما سُئل عبد الحكيم عامر عن جاهزية القوات المصرية قال "كل شيء جاهز يا ريس، يمكننا التعامل مع أي شيء"، كان الانقسام بين عامر وناصر في ذلك الوقت واسع الانتشار لدرجة أن عامر كان امر الجيش وكانت ولاءاتهم له أكثر من ناصر بشهاده ضابط مشارك من تلك الفترة. كانت الدعوات السورية المستمرة للمصريين للقيام بشيء ما قائلين إنهم على وشك التعرض للهجوم. بدأ سوء الإدارة الاقتصادية و الديون الأجنبية بعد سياسات السادات و توليه الحكم عام 1970. وبعد حرب أكتوبر عام 1973 ،( التي كان من المفترض أن تقع قبل عامين أو ثلاثة بفضل إعادة التسليح التي قام بها جمال،) قام السادات بتطبيق سلسلة من السياسات، الانفتاح في عام 1974، لإعادة الطبقة التي حرمها جمال من ثرواتهم في لإصلاح الزراعي . ولكن هذه المرة، كان الجيش هو الذي يتربح بدلاً من الاقطاع . ومن 1977، بدأ الشعب يشعر بالآثار الكارثية لهذه السياسات. قبل ذالك، كانت مصر تمتلك صناعة وتصنيع، بما في ذلك السيارات و مفعلات الطاقة النووية؛ وبعد ذلك، أصبحت تعتمد على السياحة والتدفقات النقدية الأجنبية. حتى القطاع الزراعي تأثر سلباً بفضل المستشارين من الذين حاربونا في 1973 الذين أوصوا بزراعة المحاصيل النقدية (الفواكه) بدلاً من المحاصيل الغذائية الأساسية لأنها أكثر ربحية، مما أدى إلى انتهاء الأمن الغذائي في مصر. لم يحصل ناصر على السيطرة الكاملة إلا بعد عام 1967، بعد أن فقد عامر وجماعته دعم الجيش نفسه، وخلال ذلك الوقت لم يقتصر الأمر على إعادة التسليح فحسب، بل بدأ حرب استنزاف، كل ذلك مع دين قدره 0.
الدبلوماسيين لا يصلحوا أن يكونوا قادة شعوب و بالتأكيد قادة تحرير. انا أعتقد أننا أقوى من إسرائيل و في الواقع أن إسرائيل ضعيفة و يمكن تحرير فلسطين بالرغم من أمريكا ومن القنابل الذرية. هذا الكلام ليس أوهام و هو واقعي تماما.
يبدو ان الامر فعلا اكبر مما نتصور ... شكرا لكم على الحوارات المتميزة
شكرا لمرورك
لقاء فوق الرائع والمحترم
شكرا لمرورك الكريم.. نعتز بشهادتك ..دمت بخير
فعلا لقاء متميز
شكرا سعادة السفير
شكرا لك وتحياتي لمرورك
حوار ممتاز ز... شكرا لكم
شكرا لمرورك
تحليل عميق لبؤرة الصراع العربى الصهيونى .. تحية للدبلوماسية المصرية .. ولا عزاء للمنبطحين والقطيع
شكرا لك دمت بخير
حوار متميز وعقلاني
لازم لازم لازم المواجهة القاضيه …. ولا يوجد خيار آخر….
شكرا لمرورك.. للأسف الأوضاع الاقتصادية لدي دول الطوق والدعم الغربي والأمريكي للكيان هذه بعض أسباب تحول دون الاقدام عليها
ربنا ينصر المقاومة
✌️✌️✌️✌️✌️
شكرا لمرورك
عبد الناصر قتل تفسة من المجهود الذي بذله في تحرير فلسطين جاءتة سكتة قلبية اثناء المحادثات بين عرفات و ملك الاردن
بث إذاعة "صوت العرب" في جميع أنحاء العالم العربي، مما جعل الممالك الخليجية تتآمر ضده، وكان هذا أيضًا سبب انضمام فرنسا إلى العدوان الثلاثي الذي أدى إلى أزمة السويس، حيث كان البث يغذي الشعور الشعبي بالإطاحة بالاستعمار الفرنسي، كما قدم الدعم المادي للثوار في كفاحهم من أجل الاستقلال. عبد الناصر كان القوة الرئيسية وراء تحرير المنطقة من الاستعمار، ولهذا تدخل الفرنسيون في العدوان الثلاثي، وكان الستقلال للجزائر مدعومًا فقط من مصر. اليمن وإيران أيضًا. لم يكن على ناصر التعامل فقط مع الأجانب ، بل كان عليه أيضًا التعامل مع الممالك التي وضعوها الانجليز بالإضافة إلى المشاكل الداخلية مع الولاء المنقسم في الجيش، حيث كان معظمهم يدينون بالولاء لعبد الحكيم عامر (الذي كان مسؤولاً عن كارثة 1967)
عن 1967، قبل إغلاق المضيق، عندما سُئل عبد الحكيم عامر عن جاهزية القوات المصرية قال "كل شيء جاهز يا ريس، يمكننا التعامل مع أي شيء"، كان الانقسام بين عامر وناصر في ذلك الوقت واسع الانتشار لدرجة أن عامر كان امر الجيش وكانت ولاءاتهم له أكثر من ناصر بشهاده ضابط مشارك من تلك الفترة. كانت الدعوات السورية المستمرة للمصريين للقيام بشيء ما قائلين إنهم على وشك التعرض للهجوم.
بدأ سوء الإدارة الاقتصادية و الديون الأجنبية بعد سياسات السادات و توليه الحكم عام 1970. وبعد حرب أكتوبر عام 1973 ،( التي كان من المفترض أن تقع قبل عامين أو ثلاثة بفضل إعادة التسليح التي قام بها جمال،) قام السادات بتطبيق سلسلة من السياسات، الانفتاح في عام 1974، لإعادة الطبقة التي حرمها جمال من ثرواتهم في لإصلاح الزراعي . ولكن هذه المرة، كان الجيش هو الذي يتربح بدلاً من الاقطاع . ومن 1977، بدأ الشعب يشعر بالآثار الكارثية لهذه السياسات.
قبل ذالك، كانت مصر تمتلك صناعة وتصنيع، بما في ذلك السيارات و مفعلات الطاقة النووية؛ وبعد ذلك، أصبحت تعتمد على السياحة والتدفقات النقدية الأجنبية. حتى القطاع الزراعي تأثر سلباً بفضل المستشارين من الذين حاربونا في 1973 الذين أوصوا بزراعة المحاصيل النقدية (الفواكه) بدلاً من المحاصيل الغذائية الأساسية لأنها أكثر ربحية، مما أدى إلى انتهاء الأمن الغذائي في مصر.
لم يحصل ناصر على السيطرة الكاملة إلا بعد عام 1967، بعد أن فقد عامر وجماعته دعم الجيش نفسه، وخلال ذلك الوقت لم يقتصر الأمر على إعادة التسليح فحسب، بل بدأ حرب استنزاف، كل ذلك مع دين قدره 0.
شكرا لمرورك وجهة نظرك تحترم
❤
شكرا لمرورك
هي مصر الي بتقولولها ام الدنيا موجودة مجرد سؤال بريء...بعد 8:02
شكرا لمرورك
الان حد شافها يا ولاد الحلا ل
مصر كانت مصر تشحت وعايشه من المعونات اخي ماذا تنتظر من نظام شحات
شكرا لمرورك .. اختلف مع وجهة نظرك
مصر غنية بشعبها وامكانيتها
للاسف طول ما العرب متفرقين مافيش فايدة بلا سلام بلا بتنجان
هذا صحيح .. شكرا لمرورك
درس متكرر! لايمكن لأمه بهذه الإمكانات أن تنهزم إلا أن تكون الخيانات والعماله فى مقدمة أسباب الهزيمه
شكرا لمرورك الكريم.. أتفق معك بوجهة نظرك
ربنا ينصر المقاومة
مصر على مفترق طرق
للأسف هذا صحيح
الدبلوماسيين لا يصلحوا أن يكونوا قادة شعوب و بالتأكيد قادة تحرير. انا أعتقد أننا أقوى من إسرائيل و في الواقع أن إسرائيل ضعيفة و يمكن تحرير فلسطين بالرغم من أمريكا ومن القنابل الذرية. هذا الكلام ليس أوهام و هو واقعي تماما.
شكرا لمرورك الكريم...وجهة نظرك تحترم..الأمر يحتاج مزيد من الجهد والعمل
😂😂😂😂😂😂
مصر على صفيح ساخن 😂😂😂😂
هذا صجيج للأسف .. شكرا لمرورك .
ربنا ينصر المقاومة ويحفظ الشعوب العربية
الله يرحم محمد حسنين هيكل 😂😂😂😂😂😂
شكرا لمرورك الكريم
ربنا ينصر المقاومة
ليس فقط مخترقين و لاكن زباله لانه من يقوم بهذه الاعمال ناس همهم المال و المصلحه و ليس الوطن
تحياتي لك
تتحدث عن مصر و كأن مصر دولة عظمة أو دولة لها كلمة مسموعة مصر ليس لها سيطرة على سيناء و لا معبر رفح ولا ممر صباح الدين و لا تملك لنفسها ضرا أو نفعا
شكرا لمرورك الكريم...ولكني اختلف مع وجه نظرك
نعم مصر لما يكون حولها ٥ دول مولعه ومفيش طياره بتدخل تضرب فيها تبقي دوله عظمه
@@bassmyosf8984 شكرا لمرورك..دمت بخير
تألم فى صمت يا 🐑
@@bassmyosf8984 معاك حق