حفظ الله الامام سعيد الكملي ماشاء الله على هذه الامكانية والمعرفة والاستنباط فبمثلك يا امام تنهض الامة من جديد وكلامك يكتب بماء الذهب فقد رأيت اناس يكفرون العباد بخصوص هذه المسألة !! لا حول ولاقوة الا بالله
وحديث: الأرضُ كلُّها مسجدٌ إلا الحمامَ والمقبرةَ الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث :الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم: 492 | خلاصة حكم المحدث : صحيح التخريج : أخرجه أبو داود (492)، والترمذي (317)، وابن ماجه (745)، وأحمد (11805)
بيض الله وجهك يا شيخ عرضت المسألة عرض المتجرد . مع اني مع من يرى عدم الجواز الا ان تنبيه الشيخ في محله ، والتشنج في بعض المسائل الفرعية الخلافية سبب لعدم قبول المخالف منا الانكار في مسائل الاصول ، وفي نفس الوقت فإن لنا ان ننكر في مسائل الفروع ويكون الانكار بتقدير المصلحة والمفسدة وعدم جعل هذا الانكار بقدر الانكار في مسائل الاصول ، والله اعلم
قدوتنا في النزاع هو رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يتبث عنه صلى الله عليه وسلم أنه صلى على أحد من أصحابه وأولاده ومن توفي في حياته صلاة الجنازة في المقبرة بعد موته وقبل دفنه سوى المراة السودء وكان ذالك بعد دفنها في غيابه صلى الله عليه وسلم
من أنت حتى ترى عدم الجواز ؟ وجمهور العلماء قالوا بالجواز . قالت أمنا عائشة رضي الله عنها . مثلك مثل الفروج سمع صياح الديكة فصاح بصياحها . استغفر الله وتب إلى الله .
للاسف الشديد بعض التعليقات تصر على الرأي الواحد وتتعصب له وترى انه الاصوب وهو الحق مع انكار الآراء الاخرى وهذا مانبه عليه الشيخ وحذر منه وانا اسميه الكبر والعياذ بالله ان يرى الشخص نفسه على حق والآخر على باطل ولاحول ولاقوة الا بالله
وهذا الحديث ماذا نفعل به وحديث: الأرضُ كلُّها مسجدٌ إلا الحمامَ والمقبرةَ الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث :الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم: 492 | خلاصة حكم المحدث : صحيح التخريج : أخرجه أبو داود (492)، والترمذي (317)، وابن ماجه (745)، وأحمد (11805)
@@MOHAMEDGHARBI100 يعني هذا الحديث علمته أنت و خفي على الأمة الأعلام مالك و الشافعي و أبي حنيفة و كل علماء المذاهب و المحدثين منهم و الفقهاء و و و ثم جئت أنت بعد 14 قرنا. لتعلم هؤلاء الأعلام الحديث و السنة و الجائز و المحرم رحم الله إمرأ عرف قدره الله المستعان
اللهم صل على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك
الكلام الدي ذكره الشيخ في التعليل جميل جدا وهو خوف تطرق الشرك إلى هذه الامة أما قول ابن عبد البر رحمه الله فقال بعض العلماء المحافظة على حق الله اولئ من المحافظة على الفضائل خاصة وأن الذي خصص هو الرسول صلى الله عليه وسلم فهو الذي نهى عن الصلاة في هذه المواضع وتبقى بقية الأرض على عمومها
وحديث: الأرضُ كلُّها مسجدٌ إلا الحمامَ والمقبرةَ الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث :الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم: 492 | خلاصة حكم المحدث : صحيح التخريج : أخرجه أبو داود (492)، والترمذي (317)، وابن ماجه (745)، وأحمد (11805)
مِنْهُ: لَعَنَ اللَّهُ اليَهُودَ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ " رواه البخاري (1390). وقوله : ( اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ): سبب لعنهم إما لأنهم كانوا يسجدون لقبور أنبيائهم تعظيما لهم ، وذلك هو الشرك الجلي ، وإما لأنهم كانوا يتخذون الصلاة لله تعالى في [ ص: 601 ] مدافن الأنبياء، والسجود على مقابرهم ، والتوجه إلى قبورهم حالة الصلاة; وقال القاضي: كانت اليهود والنصارى يسجدون لقبور أنبيائهم ويجعلونها قبلة ، ويتوجهون في الصلاة نحوها ، فقد اتخذوها أوثانا ، فلذلك لعنهم ، ومنع المسلمين عن مثل ذلك ، أما من اتخذ مسجدا في جوار صالح ، أو صلى في مقبرة وقصد الاستظهار بروحه ، أو وصول أثر ما من أثر عبادته إليه ، لا للتعظيم له والتوجه نحوه ، فلا حرج عليه ، ألا ترى أن مرقد إسماعيل - عليه السلام - في المسجد الحرام عند الحطيم ، ثم إن ذلك المسجد أفضل مكان يتحرى المصلي لصلاته ، والنهي عن الصلاة في المقابر مختص بالقبور المنبوشة ، لما فيها من النجاسة ، كذا ذكره الطيبي مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح, «كتاب الصلاة», باب المساجد ومواضع الصلاة مِنْهُ: لَعَنَ اللَّهُ اليَهُودَ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ " رواه البخاري (1390). العلَّامةُ ابنُ حجرٍ العسقلانيُّ وغيرُه مِنْ شُرَّاح السُّنن قولَ البيضاويِّ؛ حيث قال: «(اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) قال البيضاويُّ: لَمَّا كانَتِ اليهودُ يسجدون لقبورِ الأنبياءِ تعظيمًا لِشأنِهم، ويجعلونها قِبْلةً، ويتوجَّهون في الصلاة نحوَها فاتَّخذوها أوثانًا؛ لَعَنَهم اللهُ، ومَنَعَ المسلمين عن مِثْلِ ذلك ونَهَاهم عنه، أمَّا مَنِ اتَّخذ مسجدًا بجوارِ صالحٍ أو صلَّى في مقبرته وقَصَدَ به الاستظهارَ بروحه، ووصولَ أثرٍ مِنْ آثارِ عبادته إليه، لا التعظيمَ له والتوجُّهَ؛ فلا حَرَجَ عليه، ألا ترى أنَّ مدفن إسماعيلَ في المسجد الحرام عند الحطيم؟ ثمَّ إنَّ ذلك المسجدَ أَفْضَلُ مكانٍ يتحرَّى المصلِّي بصلاته، والنهيُ عن الصلاة في المَقابِرِ مختصٌّ بالمنبوشة لِما فيها مِنَ النجاسة، انتهى»، [«فتح الباري» (١/ ٥٢٤)، و«شرح الزرقاني» (٤/ ٢٩٠)، و«فيض القدير» (٤/ ٤٦٦)]. «قلت لابن القاسم: هل كان مالك يوسع أن يصلي الرجل وبين يديه قبر يكون سترة له؟ قال: كان مالك لا يرى بأسا بالصلاة في المقابر وهو إذا صلى في المقبرة كانت القبور بين يديه وخلفه وعن يمينه وشماله. وقال مالك: لا بأس بالصلاة في المقابر قال وبلغني أن بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يصلون في المقبرة» (المدونة الكبرى، ج١، ص٩٠). المدونة الكبرى هي مجموعة من الأسئلة والأجوبة عن مسائل الفقه وردت للإمام مالك.
@@Nd00222 اليهود يصلون فوق القبر ويصلون ويضعونه قبله لهم ويتخذون قبور امواتهم مساجد 🤣المسلمين يصلون في مسجد النبي ويضعون القبر يمين او شمال وليس قبله لهم 🌺
مِنْهُ: لَعَنَ اللَّهُ اليَهُودَ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ " رواه البخاري (1390). وقوله : ( اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ): سبب لعنهم إما لأنهم كانوا يسجدون لقبور أنبيائهم تعظيما لهم ، وذلك هو الشرك الجلي ، وإما لأنهم كانوا يتخذون الصلاة لله تعالى في [ ص: 601 ] مدافن الأنبياء، والسجود على مقابرهم ، والتوجه إلى قبورهم حالة الصلاة; وقال القاضي: كانت اليهود والنصارى يسجدون لقبور أنبيائهم ويجعلونها قبلة ، ويتوجهون في الصلاة نحوها ، فقد اتخذوها أوثانا ، فلذلك لعنهم ، ومنع المسلمين عن مثل ذلك ، أما من اتخذ مسجدا في جوار صالح ، أو صلى في مقبرة وقصد الاستظهار بروحه ، أو وصول أثر ما من أثر عبادته إليه ، لا للتعظيم له والتوجه نحوه ، فلا حرج عليه ، ألا ترى أن مرقد إسماعيل - عليه السلام - في المسجد الحرام عند الحطيم ، ثم إن ذلك المسجد أفضل مكان يتحرى المصلي لصلاته ، والنهي عن الصلاة في المقابر مختص بالقبور المنبوشة ، لما فيها من النجاسة ، كذا ذكره الطيبي مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح, «كتاب الصلاة», باب المساجد ومواضع الصلاة مِنْهُ: لَعَنَ اللَّهُ اليَهُودَ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ " رواه البخاري (1390). العلَّامةُ ابنُ حجرٍ العسقلانيُّ وغيرُه مِنْ شُرَّاح السُّنن قولَ البيضاويِّ؛ حيث قال: «(اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) قال البيضاويُّ: لَمَّا كانَتِ اليهودُ يسجدون لقبورِ الأنبياءِ تعظيمًا لِشأنِهم، ويجعلونها قِبْلةً، ويتوجَّهون في الصلاة نحوَها فاتَّخذوها أوثانًا؛ لَعَنَهم اللهُ، ومَنَعَ المسلمين عن مِثْلِ ذلك ونَهَاهم عنه، أمَّا مَنِ اتَّخذ مسجدًا بجوارِ صالحٍ أو صلَّى في مقبرته وقَصَدَ به الاستظهارَ بروحه، ووصولَ أثرٍ مِنْ آثارِ عبادته إليه، لا التعظيمَ له والتوجُّهَ؛ فلا حَرَجَ عليه، ألا ترى أنَّ مدفن إسماعيلَ في المسجد الحرام عند الحطيم؟ ثمَّ إنَّ ذلك المسجدَ أَفْضَلُ مكانٍ يتحرَّى المصلِّي بصلاته، والنهيُ عن الصلاة في المَقابِرِ مختصٌّ بالمنبوشة لِما فيها مِنَ النجاسة، انتهى»، [«فتح الباري» (١/ ٥٢٤)، و«شرح الزرقاني» (٤/ ٢٩٠)، و«فيض القدير» (٤/ ٤٦٦)]. «قلت لابن القاسم: هل كان مالك يوسع أن يصلي الرجل وبين يديه قبر يكون سترة له؟ قال: كان مالك لا يرى بأسا بالصلاة في المقابر وهو إذا صلى في المقبرة كانت القبور بين يديه وخلفه وعن يمينه وشماله. وقال مالك: لا بأس بالصلاة في المقابر قال وبلغني أن بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يصلون في المقبرة» (المدونة الكبرى، ج١، ص٩٠). المدونة الكبرى هي مجموعة من الأسئلة والأجوبة عن مسائل الفقه وردت للإمام مالك.
المعني قبور انبياهم ويصلون علي القبر ويجعلون منهم القبر قبله لهم اليهود 🌺والمسلمين يصلون في المسجد ويجعلون القبر يمين او شمال وليس امامه ❣️هذا الفرق بين قبر المسلمين وقبر اليهود 🌺
أرجوا أن أرى الجواب من شيخنا الكريم: قوله صلى الله عليه وسلم: جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا.... إذا كان اللفظ عاما ويشير إلى أن كل الأرض يجوز الصلاة فيها، فحينها ستكون حتى الحمامات والمزابل جائز الصلاة فيها...وليس المقبرة وحدها... نحن نعلم أن المقابر طاهرة ... ولكن مشكلة الصلاة في المقابر هي طهارة النية وطهارة العقيدة من الشرك، فإذا صلى المصلي في المقبرة فأثناء صلاته قد يستحضر في نفسه تعظيم أصحاب القبور أو يلتمس منهم خيرا بصلاته بالقرب منهم أو شيء من هذا القبيل.... خاصة إذا كان المصلي أميا أو جاهلا بالدين وما أكثر هؤلاء الناس في مجتمعنا...
سبحان الله و هل حديث " جعلت لي الأرض مسجدا و طهورا ..." يجيز لنا الصلاة في المزابل و بيوت الخلاء و معابد الأصنام و و و فهي من جملت الأرض فالإستثناء هنا بأحاديث أخرى على هذا الحديث لا ينفي المزية التي أعطاها الله عز و جل لنبيه عليه الصلاة والسلام و لأمته في الحديث
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (الأرض كلها مسجد إلا الحمام والمقبرة ). والحديث صحيح رواه جل أهل السنن، ولا يضره إرسال الثوري فقد وصله الأئمة من طرق عديدة أخرى، ولا يضره عنعنة ابن اسحاق فقد توبع من طرق عديدة أخرى. فهذا استثناء بنص الحديث، فأنّى لنا أن نترك قول نبينا الواضح كالشمس في رابعة النهار.
وحديث: الأرضُ كلُّها مسجدٌ إلا الحمامَ والمقبرةَ الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث :الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم: 492 | خلاصة حكم المحدث : صحيح التخريج : أخرجه أبو داود (492)، والترمذي (317)، وابن ماجه (745)، وأحمد (11805)
احسنت وحديث: الأرضُ كلُّها مسجدٌ إلا الحمامَ والمقبرةَ الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث :الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم: 492 | خلاصة حكم المحدث : صحيح التخريج : أخرجه أبو داود (492)، والترمذي (317)، وابن ماجه (745)، وأحمد (11805)
بارك الله فيكم اقتناعي او الارجح عندي حين استفتي قلبي انها ممنوعه لان بالقياس من كان كثيره مسكر فقليله حرام طبعا الجثث ليست بنجسه لكن عند تحلل الجسد بيكون في رائحه كريهة مثل الاماكن النجسه فكلها كريهه الراءحه خلاف ان كل ما هو كريه الراءحه مكروه في الصلاه كما ان القبور باب للفتن حيث ان سيدنا النبي كان نهي عن زيارتها ثم اجاز زيارتها
االيهود يبنون علي القبر مسجد ويجعلون القبر قبله لهم ويصلون عليهم 🌺 اما المسلمون يبنون علي القبر مسجد ويضعون القبر الرسول ص يمين او شمال وليس قبله وهي مكه وليس القبو 🌺
قدوتنا في النزاع هو رسول الله صلى الله عليه وسلم وليس أقوال العلماء ولم يتبث عنه صلى الله عليه وسلم أنه صلى على أحد من أصحابه وأولاده ومن توفي في حياته صلاة الجنازة في المقبرة بعد موته مباشرة وقبل دفنه سوى المراة السودء التي كانت تقوم المسجد وكان ذالك بعد دفنها في غيابه صلى الله عليه وسلم وكان هذا خاص به ومن قال خلاف هذا فاعليه أن يأتي بدليل
عليك أن تاتي بدليل على الخصوصية فأنى لك ذلك؟؟؟ من قال بأنه خاص بالنبي صلى الله عليه وسلم؟ هل قال هذا خاص بي؟؟ وأنت قلت في كلامك إنك لا تتبع العلماء وانما تتبع النبي صلى الله عليه وسلم . هل قال لك النبي صلى الله عليه وسلم : هذا خاص بي يا مصطفى؟
الصلاة في المساجد التي فيها قبور ما تجوز، الرسول ﷺ قال: لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد قالت عائشة -رضي الله عنها-: يحذر ما صنعوا، قالت: ولولا ذلك؛ لأبرز قبره، يعني في البقيع، غير أنه خشي أن يتخذ مسجدًا. وقال -عليه الصلاة والسلام-: ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم، وصالحيهم مساجد، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد، فإني أنهاكم عن ذلك أخرجه مسلم في الصحيحين عن جندب بن عبدالله البجلي. الرسول ﷺ حذر من هذا، وبين أن من قبلنا فعلوا هذا المنكر اتخذوا قبور أنبيائهم، وصالحيهم مساجد ثم نهانها، وحذرنا عن ذلك. فالصلاة في المساجد التي بنيت على القبور لا تصح، سواء كان القبر في مقدمها، أو عن يمينه، أو شماله، أو خلفه، أما إذا كان خارج المسجد، والمسجد خارج عنه؛ تصح الصلاة. أما ما دام المسجد بني على القبر، سواء جعل أمام المصلين، أو عن يمينهم، أو عن شمالهم، أو خلفهم، فلا يصلى فيه، وإذا كان القبر هو الجديد؛ ينبش، ويخرج رفات القبر إلى المقبرة العامة، ويسوى أرضه، أما إذا كان المسجد هو الجديد، بني على القبر؛ يهدم، ويزال، وتبقى القبور ضاحية للشمس، كما هي ضاحية في عهد النبي ﷺ. ابن باز رحمه الله
السلام عليكم....ردّا على سؤال اخ كريسبي الذي يضع صورة بسكويت!!!! لست اهلا للجواب او الفتوى بداية... لكنها غيرةٌ على اهل العلم وذبٌّ عن اخي المسلم في غيبته... في حديث الرسول/صلى الله عليه وسلم/الذي ذكرته ولم تصلّ على النبي، صلى الله عليه وسلم لعله سهو.... كلمة الأرض.. جُعلت لي الارض مسجدا وطهورا..... المعنى المرافق والموافق لهذه الكلمة ان تكون مقصودة بمعنى الارض الطاهرة لانها من شروط صحة الصلاة..... والحمامات- اعزكم الله- قلبت صفة الارض من ارض طاهرة الى مكان يحوي النجاسات ....لذلك لا يستقيم رأيكم واستدلالكم الذي اوردتموه تعليقا على كلام الشيخ سعيد حفظه الله وتصيّدا للاخطاء واصطيادا في الماء العاكر على غرار المرجفين....
الأرضُ كلُّها مسجدٌ إلا الحمامَ والمقبرةَ الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث :الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم: 492 | خلاصة حكم المحدث : صحيح التخريج : أخرجه أبو داود (492)، والترمذي (317)، وابن ماجه (745)، وأحمد (11805)
جزاك الله عنا كل خير شيخنا. ولكن كلام ابن عبد البر رحمه الله تعالى لا يسلّم له، لأن التخصيص والاستثناء جاء من كلام نبيّنا صلى الله عليه وسلم، وإذا سلّمنا للإمام ابن عبد البر أو من تبنى قوله فيلزم من ذلك جواز الصلاة في أي بقعة بدليل عموم قول نبيّنا صلى الله عليه وسلم الذي لا يحوز عليه التخصيص ولا الاستثناء ولا النسخ، فهل يلتزم القائلون بهذا؟؟؟؟
وحديث: الأرضُ كلُّها مسجدٌ إلا الحمامَ والمقبرةَ الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث :الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم: 492 | خلاصة حكم المحدث : صحيح التخريج : أخرجه أبو داود (492)، والترمذي (317)، وابن ماجه (745)، وأحمد (11805)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لم افهم هذا الكلام : ومنهم من رخص في ذالك، حكى إبن المنذر عن علي وابن العباس وعبد الله بن عمر وعطاء والنخعي انهم كرهو الصلاة فيها خلاف مالك ) في الاول رخص وفي الاخير كرهو الصلاة، وفي آخر الفديو قال: اجازه عبد البر وحكي إبن المنذر، اليس تناقض. أما الحديث أين الراوي ،هل هو صحيح أم ضعيف،واذ كان صحيح ما محل بقية الاماكن.
أين دفنت أمنا عائشة رضي الله عنه ومن صلى عليها ؟ دفنت في مقبرة البقيع وصلى عليها الصحابة الكرام . وصلى صلى الله عليه وسلم على المرأة التي كانت تقم المسجد على قبرها والصحابة معه رضوان الله عليهم أجمعين . ولا يقال لا تجوز الصلاة في المقبرة سدا لذريعة الشرك . والذي يقول هذا . نقول له احذر من الشرك الأصغر الذي تربع على قلبك . وقل يا نفس أخلصي تتخلصي . يكفي أن جمهور العلماء قالوا بالجواز .
للاسف لوقت طويل كانت المقابر بمثابة منازل لبعض الناس في القاهرة - و ده طبعا بسبب الفقر - ربنا يوسع علي جميع خلقه - و في النهاية هي مسألة فقهية - ربنا يجازيه خير الجزاء و يبارك فيه يارب
السلام عليكم يا شيخ هل يصح هذا الشرح من طرح التثريب كتاب الطهارة باب التيمم حديث جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا: قوله وجعلت لي الأرض مسجدا اختلف في بيان ما خصص به على الأمم قبله في ذلك فقيل : إن الأمم الماضية لم تكن الصلاة تباح لهم إلا في مواضع مخصوصة كالبيع ، والكنائس وقيل كانوا لا يصلون إلا فيما تيقنوا طهارته من الأرض وخصصت هذه الأمة بجواز الصلاة في جميع الأرض إلا ما تيقنت نجاسته حكاهما القاضي عياض . (الرابعة) عموم ذكر الأرض في هذا الحديث مخصوص بما نهى الشارع عن الصلاة فيه فروى أبو داود والترمذي وابن ماجه من حديث أبي سعيد الخدري قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الأرض كلها مسجد إلا المقبرة ، والحمام ورواه الحاكم في المستدرك وقال أسانيده صحيحة [ ص: 106 ] وقال الترمذي هذا حديث فيه اضطراب ، وكذا ضعفه غيره قال النووي والذين ضعفوه أتقن من الحاكم . وروى الترمذي وابن ماجه من حديث ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى أن يصلى في سبعة مواطن في المزبلة ، والمجزرة ، والمقبرة وقارعة الطريق وفي الحمام وفي معاطن الإبل وفوق ظهر بيت الله قال الترمذي إسناده ليس بذاك القوي .
بقي امر واحد، لم يخض فيه الشبخ !! ماهي الحدود المعتبرة للمقبرة؟! - هل هي القبور المتقاربة و ما بينها من مساحات صغيرة؟ - هل هي كل ما حواه صور المقبرة، و إن بعد القبور؟! لا شك ان القول الاخير يرفضه العاقل مطلقا !! و إلا ، ليتوهم المرء ان كل شبر في الارض هو جزء من مقابر المسلمين، لإمكان الدفن فيه ...! فلا صلاة في الارض مطلقا !! 👆 لقد غالى بعضهم اليوم، حتى انه لم يجز الصلاة ضمن حدود الصور الواسع للمقبرة، البعيد عن القبور! 👈 الادلة التي اوردها الشيخ لا توحي بالشرك بمجرد الصلاة قرب القبور!! و اظن ان ابن عبد البر قد شرح معنى اتخاذهم قبور الأنبياء مساجد، و هو كونهم جعلوا القبر موضعا للسجود !! 👈 ثم، هل اشرك السلف من التابعين الذين ادخلوا قبر الرسول و صاحبيه ضمن مسجد النبي؟ اخطأوا و لم يفهموا و فهمنا نحن !! قطعا لا. فقول الجمهور هو الأسلم.
السؤال : اذا كان لا يجوز التخصيص ولا الاستثناء فيما فضل به الرسول فقد جاء الاستثناء في عدم جواز الصلاة في الحمامات. فلماذا تجيزون هذا ولا تجيزون في عدم جواز الصلاة عند القبور
مِنْهُ: لَعَنَ اللَّهُ اليَهُودَ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ " رواه البخاري (1390). وقوله : ( اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ): سبب لعنهم إما لأنهم كانوا يسجدون لقبور أنبيائهم تعظيما لهم ، وذلك هو الشرك الجلي ، وإما لأنهم كانوا يتخذون الصلاة لله تعالى في [ ص: 601 ] مدافن الأنبياء، والسجود على مقابرهم ، والتوجه إلى قبورهم حالة الصلاة; وقال القاضي: كانت اليهود والنصارى يسجدون لقبور أنبيائهم ويجعلونها قبلة ، ويتوجهون في الصلاة نحوها ، فقد اتخذوها أوثانا ، فلذلك لعنهم ، ومنع المسلمين عن مثل ذلك ، أما من اتخذ مسجدا في جوار صالح ، أو صلى في مقبرة وقصد الاستظهار بروحه ، أو وصول أثر ما من أثر عبادته إليه ، لا للتعظيم له والتوجه نحوه ، فلا حرج عليه ، ألا ترى أن مرقد إسماعيل - عليه السلام - في المسجد الحرام عند الحطيم ، ثم إن ذلك المسجد أفضل مكان يتحرى المصلي لصلاته ، والنهي عن الصلاة في المقابر مختص بالقبور المنبوشة ، لما فيها من النجاسة ، كذا ذكره الطيبي مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح, «كتاب الصلاة», باب المساجد ومواضع الصلاة مِنْهُ: لَعَنَ اللَّهُ اليَهُودَ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ " رواه البخاري (1390). العلَّامةُ ابنُ حجرٍ العسقلانيُّ وغيرُه مِنْ شُرَّاح السُّنن قولَ البيضاويِّ؛ حيث قال: «(اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) قال البيضاويُّ: لَمَّا كانَتِ اليهودُ يسجدون لقبورِ الأنبياءِ تعظيمًا لِشأنِهم، ويجعلونها قِبْلةً، ويتوجَّهون في الصلاة نحوَها فاتَّخذوها أوثانًا؛ لَعَنَهم اللهُ، ومَنَعَ المسلمين عن مِثْلِ ذلك ونَهَاهم عنه، أمَّا مَنِ اتَّخذ مسجدًا بجوارِ صالحٍ أو صلَّى في مقبرته وقَصَدَ به الاستظهارَ بروحه، ووصولَ أثرٍ مِنْ آثارِ عبادته إليه، لا التعظيمَ له والتوجُّهَ؛ فلا حَرَجَ عليه، ألا ترى أنَّ مدفن إسماعيلَ في المسجد الحرام عند الحطيم؟ ثمَّ إنَّ ذلك المسجدَ أَفْضَلُ مكانٍ يتحرَّى المصلِّي بصلاته، والنهيُ عن الصلاة في المَقابِرِ مختصٌّ بالمنبوشة لِما فيها مِنَ النجاسة، انتهى»، [«فتح الباري» (١/ ٥٢٤)، و«شرح الزرقاني» (٤/ ٢٩٠)، و«فيض القدير» (٤/ ٤٦٦)]. «قلت لابن القاسم: هل كان مالك يوسع أن يصلي الرجل وبين يديه قبر يكون سترة له؟ قال: كان مالك لا يرى بأسا بالصلاة في المقابر وهو إذا صلى في المقبرة كانت القبور بين يديه وخلفه وعن يمينه وشماله. وقال مالك: لا بأس بالصلاة في المقابر قال وبلغني أن بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يصلون في المقبرة» (المدونة الكبرى، ج١، ص٩٠). المدونة الكبرى هي مجموعة من الأسئلة والأجوبة عن مسائل الفقه وردت للإمام مالك.
وحديث: الأرضُ كلُّها مسجدٌ إلا الحمامَ والمقبرةَ الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث :الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم: 492 | خلاصة حكم المحدث : صحيح التخريج : أخرجه أبو داود (492)، والترمذي (317)، وابن ماجه (745)، وأحمد (11805) وحديث النهي عن الصلاة في معاطن الابل. والله اعلم.
مِنْهُ: لَعَنَ اللَّهُ اليَهُودَ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ " رواه البخاري. العلَّامةُ ابنُ حجرٍ العسقلانيُّ وغيرُه مِنْ شُرَّاح السُّنن قولَ البيضاويِّ؛ حيث قال: «(اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) قال البيضاويُّ: لَمَّا كانَتِ اليهودُ يسجدون لقبورِ الأنبياءِ تعظيمًا لِشأنِهم، ويجعلونها قِبْلةً، ويتوجَّهون في الصلاة نحوَها فاتَّخذوها أوثانًا؛ لَعَنَهم اللهُ، ومَنَعَ المسلمين عن مِثْلِ ذلك ونَهَاهم عنه، أمَّا مَنِ اتَّخذ مسجدًا بجوارِ صالحٍ أو صلَّى في مقبرته وقَصَدَ به الاستظهارَ بروحه، ووصولَ أثرٍ مِنْ آثارِ عبادته إليه، لا التعظيمَ له والتوجُّهَ؛ فلا حَرَجَ عليه، ألا ترى أنَّ مدفن إسماعيلَ في المسجد الحرام عند الحطيم؟ ثمَّ إنَّ ذلك المسجدَ أَفْضَلُ مكانٍ يتحرَّى المصلِّي بصلاته، والنهيُ عن الصلاة في المَقابِرِ مختصٌّ بالمنبوشة لِما فيها مِنَ النجاسة، انتهى»، [«فتح الباري» (١/ ٥٢٤)، و«شرح الزرقاني» (٤/ ٢٩٠)، و«فيض القدير» (٤/ ٤٦٦)].
يا شيخ سعيد انت عالم لكن مثل هذا الكلام لن ينفعك في الآخرة الإمام مالك رحمه الله قال كل يأخذ من قوله ويرد إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم اذن كلام مالك وابن عبد البر مردود فلا يجوز أن نكرر الخطأ نفسه وابن تيمية مردود كلامه ماذا كان آخر كلامه صلى الله عليه وسلم الحرمة فكر وآلله الجنة ولا غيرها قدس الله روح شيخنا وامامنا الالباني
يا اخي يكفي تعصب العلماء يختلفون لسبب ليس عن فراغ الآن لو سمعت عالم من علماء الإسلام يقول انا ترجح عندي الجواز والجمهور على هذا هل تقول له اتقي الله والله سيعاقبك هو اصلا لن يقتنع بكلامك لأنه يرى ان ما ذهب اليه هو الحق وهو الصواب
إستدلالك و استدلال ابن عبدالبر باطل. في قوله أن أحاديث الفضائل بهذه الأمة لا تخصص؟؟!!! سؤالي واحد و هو: هل قوله و قولك يقال نفسه في المراحيض و غيرها من الأماكن النجسة يقينا؟؟!!!! بمعنى حسب قولك هذا فإنه يجوز الصلاة في المراحيض؟؟!!!! هذا كاف في رد إستدلالك بقول ابن عبد البر في جواز الصلاة في المقابر. بغض النظر عن صحة نسبة هذا القول إلى مذهب ابن عبد البر رحمه الله. فالأمر يحتاج إلى تحقيق واستقراء.
@@younessjniyane4954 أنت هو الذي يجب عليك أن تتأدب و تتربى في تعليقك وردك . أنا كان ردي عادي بأدلة علمية و عقلية . وإن ظهر لك خلاف ذلك. لأنكم تعتبرون كل رد على مشايخكم هو سوء أدب. قال الإمام مالك رحمه الله: ( كل يؤخذ من قوله و يترك إلا صاحب هذا القبر ) وأشار إلى قبر النبي صلى الله عليه وسلم.
مِنْهُ: لَعَنَ اللَّهُ اليَهُودَ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ " رواه البخاري (1390). وقوله : ( اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ): سبب لعنهم إما لأنهم كانوا يسجدون لقبور أنبيائهم تعظيما لهم ، وذلك هو الشرك الجلي ، وإما لأنهم كانوا يتخذون الصلاة لله تعالى في [ ص: 601 ] مدافن الأنبياء، والسجود على مقابرهم ، والتوجه إلى قبورهم حالة الصلاة; وقال القاضي: كانت اليهود والنصارى يسجدون لقبور أنبيائهم ويجعلونها قبلة ، ويتوجهون في الصلاة نحوها ، فقد اتخذوها أوثانا ، فلذلك لعنهم ، ومنع المسلمين عن مثل ذلك ، أما من اتخذ مسجدا في جوار صالح ، أو صلى في مقبرة وقصد الاستظهار بروحه ، أو وصول أثر ما من أثر عبادته إليه ، لا للتعظيم له والتوجه نحوه ، فلا حرج عليه ، ألا ترى أن مرقد إسماعيل - عليه السلام - في المسجد الحرام عند الحطيم ، ثم إن ذلك المسجد أفضل مكان يتحرى المصلي لصلاته ، والنهي عن الصلاة في المقابر مختص بالقبور المنبوشة ، لما فيها من النجاسة ، كذا ذكره الطيبي مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح, «كتاب الصلاة», باب المساجد ومواضع الصلاة مِنْهُ: لَعَنَ اللَّهُ اليَهُودَ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ " رواه البخاري (1390). العلَّامةُ ابنُ حجرٍ العسقلانيُّ وغيرُه مِنْ شُرَّاح السُّنن قولَ البيضاويِّ؛ حيث قال: «(اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) قال البيضاويُّ: لَمَّا كانَتِ اليهودُ يسجدون لقبورِ الأنبياءِ تعظيمًا لِشأنِهم، ويجعلونها قِبْلةً، ويتوجَّهون في الصلاة نحوَها فاتَّخذوها أوثانًا؛ لَعَنَهم اللهُ، ومَنَعَ المسلمين عن مِثْلِ ذلك ونَهَاهم عنه، أمَّا مَنِ اتَّخذ مسجدًا بجوارِ صالحٍ أو صلَّى في مقبرته وقَصَدَ به الاستظهارَ بروحه، ووصولَ أثرٍ مِنْ آثارِ عبادته إليه، لا التعظيمَ له والتوجُّهَ؛ فلا حَرَجَ عليه، ألا ترى أنَّ مدفن إسماعيلَ في المسجد الحرام عند الحطيم؟ ثمَّ إنَّ ذلك المسجدَ أَفْضَلُ مكانٍ يتحرَّى المصلِّي بصلاته، والنهيُ عن الصلاة في المَقابِرِ مختصٌّ بالمنبوشة لِما فيها مِنَ النجاسة، انتهى»، [«فتح الباري» (١/ ٥٢٤)، و«شرح الزرقاني» (٤/ ٢٩٠)، و«فيض القدير» (٤/ ٤٦٦)]. «قلت لابن القاسم: هل كان مالك يوسع أن يصلي الرجل وبين يديه قبر يكون سترة له؟ قال: كان مالك لا يرى بأسا بالصلاة في المقابر وهو إذا صلى في المقبرة كانت القبور بين يديه وخلفه وعن يمينه وشماله. وقال مالك: لا بأس بالصلاة في المقابر قال وبلغني أن بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يصلون في المقبرة» (المدونة الكبرى، ج١، ص٩٠). المدونة الكبرى هي مجموعة من الأسئلة والأجوبة عن مسائل الفقه وردت للإمام مالك.
@@younessjniyane4954 شيخك سعيد الكملي هذا مُداهن يزور الصوفية و القبوريين و يوادهم و يُداهنهم ، العالم الذي يخشى الله حقا لا تأخذه في الله لومة لائم عكس مشايخكم الذين ركنوا إلى الدنيا و ارضاء الناس فأحلّوا ما حرّم الله ،فعن ثوبان رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ً إنما أخاف على أمتي الأئمة المضلين ً وعن أبي أمية اللخمي قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ً إن من أشراط الساعة أن يُلتمس العلم عند الأصاغر ً و قد قال عبد الله بن المبارك ومالك بن أنس وابن عبد البر وغيرهم من أهل العلم: الأصاغر هم أهل البدع
حفظ الله الامام سعيد الكملي
ماشاء الله على هذه الامكانية والمعرفة والاستنباط فبمثلك يا امام تنهض الامة من جديد
وكلامك يكتب بماء الذهب
فقد رأيت اناس يكفرون العباد بخصوص هذه المسألة !! لا حول ولاقوة الا بالله
ua-cam.com/video/RLGP_9Y0eTI/v-deo.html
وحديث:
الأرضُ كلُّها مسجدٌ إلا الحمامَ والمقبرةَ
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث :الألباني | المصدر : صحيح أبي داود
الصفحة أو الرقم: 492 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه أبو داود (492)، والترمذي (317)، وابن ماجه (745)، وأحمد (11805)
جزاكم الله خيرا...
اللهم علمنا وفهمنا
الحمد لله على نعمة الفهم والعلماء وزادكم الله من فضله يا شيخ سعيد ونفع بكم وأحسن إليكم وجمعنا بكم على خير
بيض الله وجهك يا شيخ عرضت المسألة عرض المتجرد . مع اني مع من يرى عدم الجواز الا ان تنبيه الشيخ في محله ، والتشنج في بعض المسائل الفرعية الخلافية سبب لعدم قبول المخالف منا الانكار في مسائل الاصول ،
وفي نفس الوقت فإن لنا ان ننكر في مسائل الفروع ويكون الانكار بتقدير المصلحة والمفسدة وعدم جعل هذا الانكار بقدر الانكار في مسائل الاصول ، والله اعلم
قدوتنا في النزاع هو رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يتبث عنه صلى الله عليه وسلم أنه صلى على أحد من أصحابه وأولاده ومن توفي في حياته صلاة الجنازة في المقبرة بعد موته وقبل دفنه سوى المراة السودء وكان ذالك بعد دفنها في غيابه صلى الله عليه وسلم
من أنت حتى ترى عدم الجواز ؟ وجمهور العلماء قالوا بالجواز .
قالت أمنا عائشة رضي الله عنها . مثلك مثل الفروج سمع صياح الديكة فصاح بصياحها . استغفر الله وتب إلى الله .
@@NNH9090 كيف تقول لم يثبت ثم تقول سوى المرأة السوداء . ألم يصل الصحابة الكرام على أمنا عائشة رضي الله عنها في مقبرة البقيع . تعلم ثن تكلم .
صلاة جنازة وليست فريضة
جزاك الله خير
رحم الله علمائنا كانو يختلفون ولا ينكرون على بعضهم البعض ولكن بالحجة والدليل
لله در أبيك شيخنا نفع الله بك الأمة الإسلامية
جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل على ترجيح القول بتحريم الصلاة في المقابر
مجدد الدين سيدنا الشيخ سعيد الكملي
حفظكك الله ياشيخ
للاسف الشديد بعض التعليقات تصر على الرأي الواحد وتتعصب له وترى انه الاصوب وهو الحق مع انكار الآراء الاخرى وهذا مانبه عليه الشيخ وحذر منه وانا اسميه الكبر والعياذ بالله ان يرى الشخص نفسه على حق والآخر على باطل ولاحول ولاقوة الا بالله
وهذا الحديث ماذا نفعل به
وحديث:
الأرضُ كلُّها مسجدٌ إلا الحمامَ والمقبرةَ
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث :الألباني | المصدر : صحيح أبي داود
الصفحة أو الرقم: 492 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه أبو داود (492)، والترمذي (317)، وابن ماجه (745)، وأحمد (11805)
@@MOHAMEDGHARBI100 يعني هذا الحديث علمته أنت و خفي على الأمة الأعلام مالك و الشافعي و أبي حنيفة و كل علماء المذاهب و المحدثين منهم و الفقهاء و و و
ثم جئت أنت بعد 14 قرنا. لتعلم هؤلاء الأعلام الحديث و السنة و الجائز و المحرم
رحم الله إمرأ عرف قدره
الله المستعان
@@MOHAMEDGHARBI100. سبحان الله
"طلب العلم لا بد ان يجعل مسائل الخلاف في موضعها "شيخ سعيد الكمالي
جزاك الله خير ياشيخ سعيد وبارك الله فيك
اللهم صل على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك
نعم جزاك الله خيرا شيخنا على هذا التفصيل . الصحيح هو قول الجمهور وهو الجواز .
الصواب الجواز والشيخ عالم مشهور بكثرة الاطلاع
بارك الله فيك يا شيخنا الفاضل .
اللهم صل و سلم و بارك على سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين
الكلام الدي ذكره الشيخ في التعليل جميل جدا وهو خوف تطرق الشرك إلى هذه الامة أما قول ابن عبد البر رحمه الله فقال بعض العلماء المحافظة على حق الله اولئ من المحافظة على الفضائل خاصة وأن الذي خصص هو الرسول صلى الله عليه وسلم فهو الذي نهى عن الصلاة في هذه المواضع وتبقى بقية الأرض على عمومها
جزاك الله خيرا شيخنا
ورُبّ قول فرد أحق وأصوب من قول الجمهور .
وقول الحنابلة أحق وأصوب وأطبق لقول النبي صلى الله عليه وسلم.
عندك
هههههه روح لمستشفى المجانين
بارك الله فيك و نفعنا الله بك إن شاء الله
جزاكم الله حيرا
لله درُّك
أُعْطِيتُ خَمْسًا لَمْ يُعْطَهُنَّ أحَدٌ مِنَ الأنْبِيَاءِ قَبْلِي: نُصِرْتُ بالرُّعْبِ مَسِيرَةَ شَهْرٍ، وجُعِلَتْ لي الأرْضُ مَسْجِدًا وطَهُورًا، وأَيُّما رَجُلٍ مِن أُمَّتي أدْرَكَتْهُ الصَّلَاةُ فَلْيُصَلِّ، وأُحِلَّتْ لي الغَنَائِمُ، وكانَ النبيُّ يُبْعَثُ إلى قَوْمِهِ خَاصَّةً، وبُعِثْتُ إلى النَّاسِ كَافَّةً، وأُعْطِيتُ الشَّفَاعَةَ.
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
وحديث:
الأرضُ كلُّها مسجدٌ إلا الحمامَ والمقبرةَ
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث :الألباني | المصدر : صحيح أبي داود
الصفحة أو الرقم: 492 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه أبو داود (492)، والترمذي (317)، وابن ماجه (745)، وأحمد (11805)
حديث منسوخ
مِنْهُ: لَعَنَ اللَّهُ اليَهُودَ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ " رواه البخاري (1390).
وقوله : ( اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ): سبب لعنهم إما لأنهم كانوا يسجدون لقبور أنبيائهم تعظيما لهم ، وذلك هو الشرك الجلي ، وإما لأنهم كانوا يتخذون الصلاة لله تعالى في [ ص: 601 ] مدافن الأنبياء، والسجود على مقابرهم ، والتوجه إلى قبورهم حالة الصلاة; وقال القاضي: كانت اليهود والنصارى يسجدون لقبور أنبيائهم ويجعلونها قبلة ، ويتوجهون في الصلاة نحوها ، فقد اتخذوها أوثانا ، فلذلك لعنهم ، ومنع المسلمين عن مثل ذلك ، أما من اتخذ مسجدا في جوار صالح ، أو صلى في مقبرة وقصد الاستظهار بروحه ، أو وصول أثر ما من أثر عبادته إليه ، لا للتعظيم له والتوجه نحوه ، فلا حرج عليه ، ألا ترى أن مرقد إسماعيل - عليه السلام - في المسجد الحرام عند الحطيم ، ثم إن ذلك المسجد أفضل مكان يتحرى المصلي لصلاته ، والنهي عن الصلاة في المقابر مختص بالقبور المنبوشة ، لما فيها من النجاسة ، كذا ذكره الطيبي
مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح, «كتاب الصلاة», باب المساجد ومواضع الصلاة
مِنْهُ: لَعَنَ اللَّهُ اليَهُودَ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ " رواه البخاري (1390).
العلَّامةُ ابنُ حجرٍ العسقلانيُّ وغيرُه مِنْ شُرَّاح السُّنن قولَ البيضاويِّ؛ حيث قال: «(اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) قال البيضاويُّ: لَمَّا كانَتِ اليهودُ يسجدون لقبورِ الأنبياءِ تعظيمًا لِشأنِهم، ويجعلونها قِبْلةً، ويتوجَّهون في الصلاة نحوَها فاتَّخذوها أوثانًا؛ لَعَنَهم اللهُ، ومَنَعَ المسلمين عن مِثْلِ ذلك ونَهَاهم عنه، أمَّا مَنِ اتَّخذ مسجدًا بجوارِ صالحٍ أو صلَّى في مقبرته وقَصَدَ به الاستظهارَ بروحه، ووصولَ أثرٍ مِنْ آثارِ عبادته إليه، لا التعظيمَ له والتوجُّهَ؛ فلا حَرَجَ عليه، ألا ترى أنَّ مدفن إسماعيلَ في المسجد الحرام عند الحطيم؟ ثمَّ إنَّ ذلك المسجدَ أَفْضَلُ مكانٍ يتحرَّى المصلِّي بصلاته، والنهيُ عن الصلاة في المَقابِرِ مختصٌّ بالمنبوشة لِما فيها مِنَ النجاسة، انتهى»، [«فتح الباري» (١/ ٥٢٤)، و«شرح الزرقاني» (٤/ ٢٩٠)، و«فيض القدير» (٤/ ٤٦٦)].
«قلت لابن القاسم: هل كان مالك يوسع أن يصلي الرجل وبين يديه قبر يكون سترة له؟ قال: كان مالك لا يرى بأسا بالصلاة في المقابر وهو إذا صلى في المقبرة كانت القبور بين يديه وخلفه وعن يمينه وشماله. وقال مالك: لا بأس بالصلاة في المقابر قال وبلغني أن بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يصلون في المقبرة» (المدونة الكبرى، ج١، ص٩٠).
المدونة الكبرى هي مجموعة من الأسئلة والأجوبة عن مسائل الفقه وردت للإمام مالك.
@@Nd00222 اليهود يصلون فوق القبر ويصلون ويضعونه قبله لهم ويتخذون قبور امواتهم مساجد 🤣المسلمين يصلون في مسجد النبي ويضعون القبر يمين او شمال وليس قبله لهم 🌺
ما شاء الله اجابة وافية
انت ررررائع
الصلاة في المقابر الأصح والله تعالى أعلم
لا تجوز فيها سدا لذريعة الشرك وعبادة القبور
مِنْهُ: لَعَنَ اللَّهُ اليَهُودَ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ " رواه البخاري (1390).
وقوله : ( اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ): سبب لعنهم إما لأنهم كانوا يسجدون لقبور أنبيائهم تعظيما لهم ، وذلك هو الشرك الجلي ، وإما لأنهم كانوا يتخذون الصلاة لله تعالى في [ ص: 601 ] مدافن الأنبياء، والسجود على مقابرهم ، والتوجه إلى قبورهم حالة الصلاة; وقال القاضي: كانت اليهود والنصارى يسجدون لقبور أنبيائهم ويجعلونها قبلة ، ويتوجهون في الصلاة نحوها ، فقد اتخذوها أوثانا ، فلذلك لعنهم ، ومنع المسلمين عن مثل ذلك ، أما من اتخذ مسجدا في جوار صالح ، أو صلى في مقبرة وقصد الاستظهار بروحه ، أو وصول أثر ما من أثر عبادته إليه ، لا للتعظيم له والتوجه نحوه ، فلا حرج عليه ، ألا ترى أن مرقد إسماعيل - عليه السلام - في المسجد الحرام عند الحطيم ، ثم إن ذلك المسجد أفضل مكان يتحرى المصلي لصلاته ، والنهي عن الصلاة في المقابر مختص بالقبور المنبوشة ، لما فيها من النجاسة ، كذا ذكره الطيبي
مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح, «كتاب الصلاة», باب المساجد ومواضع الصلاة
مِنْهُ: لَعَنَ اللَّهُ اليَهُودَ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ " رواه البخاري (1390).
العلَّامةُ ابنُ حجرٍ العسقلانيُّ وغيرُه مِنْ شُرَّاح السُّنن قولَ البيضاويِّ؛ حيث قال: «(اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) قال البيضاويُّ: لَمَّا كانَتِ اليهودُ يسجدون لقبورِ الأنبياءِ تعظيمًا لِشأنِهم، ويجعلونها قِبْلةً، ويتوجَّهون في الصلاة نحوَها فاتَّخذوها أوثانًا؛ لَعَنَهم اللهُ، ومَنَعَ المسلمين عن مِثْلِ ذلك ونَهَاهم عنه، أمَّا مَنِ اتَّخذ مسجدًا بجوارِ صالحٍ أو صلَّى في مقبرته وقَصَدَ به الاستظهارَ بروحه، ووصولَ أثرٍ مِنْ آثارِ عبادته إليه، لا التعظيمَ له والتوجُّهَ؛ فلا حَرَجَ عليه، ألا ترى أنَّ مدفن إسماعيلَ في المسجد الحرام عند الحطيم؟ ثمَّ إنَّ ذلك المسجدَ أَفْضَلُ مكانٍ يتحرَّى المصلِّي بصلاته، والنهيُ عن الصلاة في المَقابِرِ مختصٌّ بالمنبوشة لِما فيها مِنَ النجاسة، انتهى»، [«فتح الباري» (١/ ٥٢٤)، و«شرح الزرقاني» (٤/ ٢٩٠)، و«فيض القدير» (٤/ ٤٦٦)].
«قلت لابن القاسم: هل كان مالك يوسع أن يصلي الرجل وبين يديه قبر يكون سترة له؟ قال: كان مالك لا يرى بأسا بالصلاة في المقابر وهو إذا صلى في المقبرة كانت القبور بين يديه وخلفه وعن يمينه وشماله. وقال مالك: لا بأس بالصلاة في المقابر قال وبلغني أن بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يصلون في المقبرة» (المدونة الكبرى، ج١، ص٩٠).
المدونة الكبرى هي مجموعة من الأسئلة والأجوبة عن مسائل الفقه وردت للإمام مالك.
المعني قبور انبياهم ويصلون علي القبر ويجعلون منهم القبر قبله لهم اليهود 🌺والمسلمين يصلون في المسجد ويجعلون القبر يمين او شمال وليس امامه ❣️هذا الفرق بين قبر المسلمين وقبر اليهود 🌺
الجمهور جوز وانتهى
أرجوا أن أرى الجواب من شيخنا الكريم:
قوله صلى الله عليه وسلم: جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا....
إذا كان اللفظ عاما ويشير إلى أن كل الأرض يجوز الصلاة فيها، فحينها ستكون حتى الحمامات والمزابل جائز الصلاة فيها...وليس المقبرة وحدها...
نحن نعلم أن المقابر طاهرة ... ولكن مشكلة الصلاة في المقابر هي طهارة النية وطهارة العقيدة من الشرك، فإذا صلى المصلي في المقبرة فأثناء صلاته قد يستحضر في نفسه تعظيم أصحاب القبور أو يلتمس منهم خيرا بصلاته بالقرب منهم أو شيء من هذا القبيل.... خاصة إذا كان المصلي أميا أو جاهلا بالدين وما أكثر هؤلاء الناس في مجتمعنا...
سبحان الله و هل حديث " جعلت لي الأرض مسجدا و طهورا ..." يجيز لنا الصلاة في المزابل و بيوت الخلاء و معابد الأصنام و و و فهي من جملت الأرض
فالإستثناء هنا بأحاديث أخرى على هذا الحديث لا ينفي المزية التي أعطاها الله عز و جل لنبيه عليه الصلاة والسلام و لأمته في الحديث
ابو سلمان الجزائري يرد على الشيخ وكأنه من أهل العلم نسيا أنه من عوام الناس اعرف قدرك
أحسنت وأفدت.
جزاه الله خيرا جزاء
أينما وجدت الملائكة توجز فيها الصلات.
سبحان الله العظيم و بحمده
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (الأرض كلها مسجد إلا الحمام والمقبرة ).
والحديث صحيح رواه جل أهل السنن، ولا يضره إرسال الثوري فقد وصله الأئمة من طرق عديدة أخرى، ولا يضره عنعنة ابن اسحاق فقد توبع من طرق عديدة أخرى.
فهذا استثناء بنص الحديث، فأنّى لنا أن نترك قول نبينا الواضح كالشمس في رابعة النهار.
وحديث:
الأرضُ كلُّها مسجدٌ إلا الحمامَ والمقبرةَ
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث :الألباني | المصدر : صحيح أبي داود
الصفحة أو الرقم: 492 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه أبو داود (492)، والترمذي (317)، وابن ماجه (745)، وأحمد (11805)
وحديث النهي في معاطن الابل.
لم يذكره، لعله لم يستحضره.
طيب لو كان جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا غير قابل للتخصيص ،فالنبي نهي عن الصلاة في مرابض الإبل أليس ذلك تخصيصا !! ،طيب هل تجوز الصلاة في الحمام مثلا !!
احسنت
وحديث:
الأرضُ كلُّها مسجدٌ إلا الحمامَ والمقبرةَ
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث :الألباني | المصدر : صحيح أبي داود
الصفحة أو الرقم: 492 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه أبو داود (492)، والترمذي (317)، وابن ماجه (745)، وأحمد (11805)
الله يصلح حالك ياشيخ لا تجوز صلاة في المقابر الله المستعان
الآن بسبب كورونا أغلقت بعض المساجد لذلك إذا كان هناك صلاة جنازة صلوا على المتوفى في المقبرة ثم دفنوه
كلام جميل
ضعو الدرس كاملا بارك الله فيكم.
بارك الله فيكم
اقتناعي او الارجح عندي حين استفتي قلبي انها ممنوعه لان بالقياس من كان كثيره مسكر فقليله حرام طبعا الجثث ليست بنجسه لكن عند تحلل الجسد بيكون في رائحه كريهة مثل الاماكن النجسه فكلها كريهه الراءحه خلاف ان كل ما هو كريه الراءحه مكروه في الصلاه كما ان القبور باب للفتن حيث ان سيدنا النبي كان نهي عن زيارتها ثم اجاز زيارتها
االيهود يبنون علي القبر مسجد ويجعلون القبر قبله لهم ويصلون عليهم 🌺 اما المسلمون يبنون علي القبر مسجد ويضعون القبر الرسول ص يمين او شمال وليس قبله وهي مكه وليس القبو 🌺
قدوتنا في النزاع هو رسول الله صلى الله عليه وسلم وليس أقوال العلماء ولم يتبث عنه صلى الله عليه وسلم أنه صلى على أحد من أصحابه وأولاده ومن توفي في حياته صلاة الجنازة في المقبرة بعد موته مباشرة وقبل دفنه سوى المراة السودء التي كانت تقوم المسجد وكان ذالك بعد دفنها في غيابه صلى الله عليه وسلم وكان هذا خاص به ومن قال خلاف هذا فاعليه أن يأتي بدليل
عليك أن تاتي بدليل على الخصوصية
فأنى لك ذلك؟؟؟
من قال بأنه خاص بالنبي صلى الله عليه وسلم؟
هل قال هذا خاص بي؟؟
وأنت قلت في كلامك إنك لا تتبع العلماء وانما تتبع النبي صلى الله عليه وسلم .
هل قال لك النبي صلى الله عليه وسلم :
هذا خاص بي يا مصطفى؟
الدقيقة الثالثة و٣٠ثانية
ورواية عند البخاري بستة
الصلاة في المساجد التي فيها قبور ما تجوز، الرسول ﷺ قال: لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد قالت عائشة -رضي الله عنها-: يحذر ما صنعوا، قالت: ولولا ذلك؛ لأبرز قبره، يعني في البقيع، غير أنه خشي أن يتخذ مسجدًا.
وقال -عليه الصلاة والسلام-: ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم، وصالحيهم مساجد، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد، فإني أنهاكم عن ذلك أخرجه مسلم في الصحيحين عن جندب بن عبدالله البجلي.
الرسول ﷺ حذر من هذا، وبين أن من قبلنا فعلوا هذا المنكر اتخذوا قبور أنبيائهم، وصالحيهم مساجد ثم نهانها، وحذرنا عن ذلك.
فالصلاة في المساجد التي بنيت على القبور لا تصح، سواء كان القبر في مقدمها، أو عن يمينه، أو شماله، أو خلفه، أما إذا كان خارج المسجد، والمسجد خارج عنه؛ تصح الصلاة.
أما ما دام المسجد بني على القبر، سواء جعل أمام المصلين، أو عن يمينهم، أو عن شمالهم، أو خلفهم، فلا يصلى فيه، وإذا كان القبر هو الجديد؛ ينبش، ويخرج رفات القبر إلى المقبرة العامة، ويسوى أرضه، أما إذا كان المسجد هو الجديد، بني على القبر؛ يهدم، ويزال، وتبقى القبور ضاحية للشمس، كما هي ضاحية في عهد النبي ﷺ.
ابن باز رحمه الله
@عربي
الإثنين بدعة يا هذا
فإن أُدخل القبر فى المسجد فلابد أن يُخرج
وإن بُنى المسجد على قبر لابد أن يُهدم المسجد
تعلم دينك
ماشاء الله ربنا يبارك فيك ارجو من اخوانى من لديه رقم الشيخ يرسله لى
دعك من التعصب
مليح
ياشيخ هل صلى النبي عليه الصلاة والسلام صلاة الفرض كالضهر والعصر والمغرب والعشاء في المقابر ارجوالرد
نسأل هل جعل مكان مخصص للصلاة لكن داخل المقبر والقبور ليست في القبلة هي جائزة أم لا
السلام عليكم....ردّا على سؤال اخ كريسبي الذي يضع صورة بسكويت!!!! لست اهلا للجواب او الفتوى بداية... لكنها غيرةٌ على اهل العلم وذبٌّ عن اخي المسلم في غيبته...
في حديث الرسول/صلى الله عليه وسلم/الذي ذكرته ولم تصلّ على النبي، صلى الله عليه وسلم لعله سهو.... كلمة الأرض.. جُعلت لي الارض مسجدا وطهورا..... المعنى المرافق والموافق لهذه الكلمة ان تكون مقصودة بمعنى الارض الطاهرة لانها من شروط صحة الصلاة..... والحمامات- اعزكم الله- قلبت صفة الارض من ارض طاهرة الى مكان يحوي النجاسات ....لذلك لا يستقيم رأيكم واستدلالكم الذي اوردتموه تعليقا على كلام الشيخ سعيد حفظه الله وتصيّدا للاخطاء واصطيادا في الماء العاكر على غرار المرجفين....
الأرضُ كلُّها مسجدٌ إلا الحمامَ والمقبرةَ
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث :الألباني | المصدر : صحيح أبي داود
الصفحة أو الرقم: 492 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه أبو داود (492)، والترمذي (317)، وابن ماجه (745)، وأحمد (11805)
جزاك الله عنا كل خير شيخنا.
ولكن كلام ابن عبد البر رحمه الله تعالى لا يسلّم له، لأن التخصيص والاستثناء جاء من كلام نبيّنا صلى الله عليه وسلم، وإذا سلّمنا للإمام ابن عبد البر أو من تبنى قوله فيلزم من ذلك جواز الصلاة في أي بقعة بدليل عموم قول نبيّنا صلى الله عليه وسلم الذي لا يحوز عليه التخصيص ولا الاستثناء ولا النسخ، فهل يلتزم القائلون بهذا؟؟؟؟
وحديث:
الأرضُ كلُّها مسجدٌ إلا الحمامَ والمقبرةَ
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث :الألباني | المصدر : صحيح أبي داود
الصفحة أو الرقم: 492 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه أبو داود (492)، والترمذي (317)، وابن ماجه (745)، وأحمد (11805)
هل هناك نسخ بعد موت النبي ﷺ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لم افهم هذا الكلام :
ومنهم من رخص في ذالك، حكى إبن المنذر عن علي وابن العباس وعبد الله بن عمر وعطاء والنخعي انهم كرهو الصلاة فيها خلاف مالك ) في الاول رخص وفي الاخير كرهو الصلاة، وفي آخر الفديو قال: اجازه عبد البر وحكي إبن المنذر، اليس تناقض.
أما الحديث أين الراوي ،هل هو صحيح أم ضعيف،واذ كان صحيح ما محل بقية الاماكن.
صلاة الجنازة....
أين دفنت أمنا عائشة رضي الله عنه ومن صلى عليها ؟
دفنت في مقبرة البقيع وصلى عليها الصحابة الكرام .
وصلى صلى الله عليه وسلم على المرأة التي كانت تقم المسجد على قبرها والصحابة معه رضوان الله عليهم أجمعين .
ولا يقال لا تجوز الصلاة في المقبرة سدا لذريعة الشرك .
والذي يقول هذا . نقول له احذر من الشرك الأصغر الذي تربع على قلبك . وقل يا نفس أخلصي تتخلصي .
يكفي أن جمهور العلماء قالوا بالجواز .
يعني ضاقت الارض الا تصلي بمقبره ؟!!
الشيخ يفصل في مسألة
للاسف لوقت طويل كانت المقابر بمثابة منازل لبعض الناس في القاهرة - و ده طبعا بسبب الفقر - ربنا يوسع علي جميع خلقه - و في النهاية هي مسألة فقهية - ربنا يجازيه خير الجزاء و يبارك فيه يارب
كثير ممن يدخل عليهم وقت الصلاة وهم في المقابر
ممكن رابط الحصص التي قبل هذه الحصة لوسمحتم
السلام عليكم
يا شيخ هل يصح هذا الشرح من طرح التثريب كتاب الطهارة باب التيمم حديث جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا:
قوله وجعلت لي الأرض مسجدا اختلف في بيان ما خصص به على الأمم قبله في ذلك فقيل : إن الأمم الماضية لم تكن الصلاة تباح لهم إلا في مواضع مخصوصة كالبيع ، والكنائس وقيل كانوا لا يصلون إلا فيما تيقنوا طهارته من الأرض وخصصت هذه الأمة بجواز الصلاة في جميع الأرض إلا ما تيقنت نجاسته حكاهما القاضي عياض .
(الرابعة) عموم ذكر الأرض في هذا الحديث مخصوص بما نهى الشارع عن الصلاة فيه فروى أبو داود والترمذي وابن ماجه من حديث أبي سعيد الخدري قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الأرض كلها مسجد إلا المقبرة ، والحمام ورواه الحاكم في المستدرك وقال أسانيده صحيحة [ ص: 106 ] وقال الترمذي هذا حديث فيه اضطراب ، وكذا ضعفه غيره قال النووي والذين ضعفوه أتقن من الحاكم .
وروى الترمذي وابن ماجه من حديث ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى أن يصلى في سبعة مواطن في المزبلة ، والمجزرة ، والمقبرة وقارعة الطريق وفي الحمام وفي معاطن الإبل وفوق ظهر بيت الله قال الترمذي إسناده ليس بذاك القوي .
انتبهوا للأظهر عند الشيخ يا قبوريين.
بقي امر واحد، لم يخض فيه الشبخ !!
ماهي الحدود المعتبرة للمقبرة؟!
- هل هي القبور المتقاربة و ما بينها من مساحات صغيرة؟
- هل هي كل ما حواه صور المقبرة، و إن بعد القبور؟!
لا شك ان القول الاخير يرفضه العاقل مطلقا !!
و إلا ، ليتوهم المرء ان كل شبر في الارض هو جزء من مقابر المسلمين، لإمكان الدفن فيه ...!
فلا صلاة في الارض مطلقا !!
👆 لقد غالى بعضهم اليوم، حتى انه لم يجز الصلاة ضمن حدود الصور الواسع للمقبرة، البعيد عن القبور!
👈 الادلة التي اوردها الشيخ لا توحي بالشرك بمجرد الصلاة قرب القبور!!
و اظن ان ابن عبد البر قد شرح معنى اتخاذهم قبور الأنبياء مساجد، و هو كونهم جعلوا القبر موضعا للسجود !!
👈 ثم، هل اشرك السلف من التابعين الذين ادخلوا قبر الرسول و صاحبيه ضمن مسجد النبي؟
اخطأوا و لم يفهموا و فهمنا نحن !!
قطعا لا.
فقول الجمهور هو الأسلم.
السؤال : اذا كان لا يجوز التخصيص ولا الاستثناء فيما فضل به الرسول فقد جاء الاستثناء في عدم جواز الصلاة في الحمامات. فلماذا تجيزون هذا ولا تجيزون في عدم جواز الصلاة عند القبور
عشان النجاسه
أحسنت
مِنْهُ: لَعَنَ اللَّهُ اليَهُودَ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ " رواه البخاري (1390).
وقوله : ( اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ): سبب لعنهم إما لأنهم كانوا يسجدون لقبور أنبيائهم تعظيما لهم ، وذلك هو الشرك الجلي ، وإما لأنهم كانوا يتخذون الصلاة لله تعالى في [ ص: 601 ] مدافن الأنبياء، والسجود على مقابرهم ، والتوجه إلى قبورهم حالة الصلاة; وقال القاضي: كانت اليهود والنصارى يسجدون لقبور أنبيائهم ويجعلونها قبلة ، ويتوجهون في الصلاة نحوها ، فقد اتخذوها أوثانا ، فلذلك لعنهم ، ومنع المسلمين عن مثل ذلك ، أما من اتخذ مسجدا في جوار صالح ، أو صلى في مقبرة وقصد الاستظهار بروحه ، أو وصول أثر ما من أثر عبادته إليه ، لا للتعظيم له والتوجه نحوه ، فلا حرج عليه ، ألا ترى أن مرقد إسماعيل - عليه السلام - في المسجد الحرام عند الحطيم ، ثم إن ذلك المسجد أفضل مكان يتحرى المصلي لصلاته ، والنهي عن الصلاة في المقابر مختص بالقبور المنبوشة ، لما فيها من النجاسة ، كذا ذكره الطيبي
مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح, «كتاب الصلاة», باب المساجد ومواضع الصلاة
مِنْهُ: لَعَنَ اللَّهُ اليَهُودَ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ " رواه البخاري (1390).
العلَّامةُ ابنُ حجرٍ العسقلانيُّ وغيرُه مِنْ شُرَّاح السُّنن قولَ البيضاويِّ؛ حيث قال: «(اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) قال البيضاويُّ: لَمَّا كانَتِ اليهودُ يسجدون لقبورِ الأنبياءِ تعظيمًا لِشأنِهم، ويجعلونها قِبْلةً، ويتوجَّهون في الصلاة نحوَها فاتَّخذوها أوثانًا؛ لَعَنَهم اللهُ، ومَنَعَ المسلمين عن مِثْلِ ذلك ونَهَاهم عنه، أمَّا مَنِ اتَّخذ مسجدًا بجوارِ صالحٍ أو صلَّى في مقبرته وقَصَدَ به الاستظهارَ بروحه، ووصولَ أثرٍ مِنْ آثارِ عبادته إليه، لا التعظيمَ له والتوجُّهَ؛ فلا حَرَجَ عليه، ألا ترى أنَّ مدفن إسماعيلَ في المسجد الحرام عند الحطيم؟ ثمَّ إنَّ ذلك المسجدَ أَفْضَلُ مكانٍ يتحرَّى المصلِّي بصلاته، والنهيُ عن الصلاة في المَقابِرِ مختصٌّ بالمنبوشة لِما فيها مِنَ النجاسة، انتهى»، [«فتح الباري» (١/ ٥٢٤)، و«شرح الزرقاني» (٤/ ٢٩٠)، و«فيض القدير» (٤/ ٤٦٦)].
«قلت لابن القاسم: هل كان مالك يوسع أن يصلي الرجل وبين يديه قبر يكون سترة له؟ قال: كان مالك لا يرى بأسا بالصلاة في المقابر وهو إذا صلى في المقبرة كانت القبور بين يديه وخلفه وعن يمينه وشماله. وقال مالك: لا بأس بالصلاة في المقابر قال وبلغني أن بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يصلون في المقبرة» (المدونة الكبرى، ج١، ص٩٠).
المدونة الكبرى هي مجموعة من الأسئلة والأجوبة عن مسائل الفقه وردت للإمام مالك.
إذا نصلي في المراحيض كذلك .
قال صلى الله عليه وسلم لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ألا إني أنهاكم عن ذلك
وحديث:
الأرضُ كلُّها مسجدٌ إلا الحمامَ والمقبرةَ
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث :الألباني | المصدر : صحيح أبي داود
الصفحة أو الرقم: 492 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه أبو داود (492)، والترمذي (317)، وابن ماجه (745)، وأحمد (11805)
وحديث النهي عن الصلاة في معاطن الابل.
والله اعلم.
مِنْهُ: لَعَنَ اللَّهُ اليَهُودَ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ " رواه البخاري.
العلَّامةُ ابنُ حجرٍ العسقلانيُّ وغيرُه مِنْ شُرَّاح السُّنن قولَ البيضاويِّ؛ حيث قال: «(اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) قال البيضاويُّ: لَمَّا كانَتِ اليهودُ يسجدون لقبورِ الأنبياءِ تعظيمًا لِشأنِهم، ويجعلونها قِبْلةً، ويتوجَّهون في الصلاة نحوَها فاتَّخذوها أوثانًا؛ لَعَنَهم اللهُ، ومَنَعَ المسلمين عن مِثْلِ ذلك ونَهَاهم عنه، أمَّا مَنِ اتَّخذ مسجدًا بجوارِ صالحٍ أو صلَّى في مقبرته وقَصَدَ به الاستظهارَ بروحه، ووصولَ أثرٍ مِنْ آثارِ عبادته إليه، لا التعظيمَ له والتوجُّهَ؛ فلا حَرَجَ عليه، ألا ترى أنَّ مدفن إسماعيلَ في المسجد الحرام عند الحطيم؟ ثمَّ إنَّ ذلك المسجدَ أَفْضَلُ مكانٍ يتحرَّى المصلِّي بصلاته، والنهيُ عن الصلاة في المَقابِرِ مختصٌّ بالمنبوشة لِما فيها مِنَ النجاسة، انتهى»، [«فتح الباري» (١/ ٥٢٤)، و«شرح الزرقاني» (٤/ ٢٩٠)، و«فيض القدير» (٤/ ٤٦٦)].
اريد رقم الشيخ
يا شيخ سعيد انت عالم لكن مثل هذا الكلام
لن ينفعك في الآخرة الإمام مالك رحمه الله
قال كل يأخذ من قوله ويرد إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم
اذن كلام مالك وابن عبد البر مردود
فلا يجوز أن نكرر الخطأ نفسه
وابن تيمية مردود كلامه
ماذا كان آخر كلامه صلى الله عليه وسلم
الحرمة
فكر وآلله الجنة ولا غيرها
قدس الله روح شيخنا وامامنا الالباني
يا اخي يكفي تعصب العلماء يختلفون لسبب ليس عن فراغ الآن لو سمعت عالم من علماء الإسلام يقول انا ترجح عندي الجواز والجمهور على هذا هل تقول له اتقي الله والله سيعاقبك هو اصلا لن يقتنع بكلامك لأنه يرى ان ما ذهب اليه هو الحق وهو الصواب
إستدلالك و استدلال ابن عبدالبر باطل. في قوله أن أحاديث الفضائل بهذه الأمة لا تخصص؟؟!!!
سؤالي واحد و هو: هل قوله و قولك يقال نفسه في المراحيض و غيرها من الأماكن النجسة يقينا؟؟!!!!
بمعنى حسب قولك هذا فإنه يجوز الصلاة في المراحيض؟؟!!!!
هذا كاف في رد إستدلالك بقول ابن عبد البر في جواز الصلاة في المقابر. بغض النظر عن صحة نسبة هذا القول إلى مذهب ابن عبد البر رحمه الله. فالأمر يحتاج إلى تحقيق واستقراء.
تأدب في تعليقك على كلام الشيخ الفاضل
@@younessjniyane4954
أنت هو الذي يجب عليك أن تتأدب و تتربى في تعليقك وردك .
أنا كان ردي عادي بأدلة علمية و عقلية . وإن ظهر لك خلاف ذلك.
لأنكم تعتبرون كل رد على مشايخكم هو سوء أدب.
قال الإمام مالك رحمه الله: ( كل يؤخذ من قوله و يترك إلا صاحب هذا القبر ) وأشار إلى قبر النبي صلى الله عليه وسلم.
@@user-sc4jx9ki2d الحمد لله أنا أحترم العلماء و أجلهم و آبن عبد البر من كبار علماء المذهب المالكي و كدلك العالم سعيد الكملي حفظه الله فهل عندك علمهم
مِنْهُ: لَعَنَ اللَّهُ اليَهُودَ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ " رواه البخاري (1390).
وقوله : ( اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ): سبب لعنهم إما لأنهم كانوا يسجدون لقبور أنبيائهم تعظيما لهم ، وذلك هو الشرك الجلي ، وإما لأنهم كانوا يتخذون الصلاة لله تعالى في [ ص: 601 ] مدافن الأنبياء، والسجود على مقابرهم ، والتوجه إلى قبورهم حالة الصلاة; وقال القاضي: كانت اليهود والنصارى يسجدون لقبور أنبيائهم ويجعلونها قبلة ، ويتوجهون في الصلاة نحوها ، فقد اتخذوها أوثانا ، فلذلك لعنهم ، ومنع المسلمين عن مثل ذلك ، أما من اتخذ مسجدا في جوار صالح ، أو صلى في مقبرة وقصد الاستظهار بروحه ، أو وصول أثر ما من أثر عبادته إليه ، لا للتعظيم له والتوجه نحوه ، فلا حرج عليه ، ألا ترى أن مرقد إسماعيل - عليه السلام - في المسجد الحرام عند الحطيم ، ثم إن ذلك المسجد أفضل مكان يتحرى المصلي لصلاته ، والنهي عن الصلاة في المقابر مختص بالقبور المنبوشة ، لما فيها من النجاسة ، كذا ذكره الطيبي
مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح, «كتاب الصلاة», باب المساجد ومواضع الصلاة
مِنْهُ: لَعَنَ اللَّهُ اليَهُودَ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ " رواه البخاري (1390).
العلَّامةُ ابنُ حجرٍ العسقلانيُّ وغيرُه مِنْ شُرَّاح السُّنن قولَ البيضاويِّ؛ حيث قال: «(اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) قال البيضاويُّ: لَمَّا كانَتِ اليهودُ يسجدون لقبورِ الأنبياءِ تعظيمًا لِشأنِهم، ويجعلونها قِبْلةً، ويتوجَّهون في الصلاة نحوَها فاتَّخذوها أوثانًا؛ لَعَنَهم اللهُ، ومَنَعَ المسلمين عن مِثْلِ ذلك ونَهَاهم عنه، أمَّا مَنِ اتَّخذ مسجدًا بجوارِ صالحٍ أو صلَّى في مقبرته وقَصَدَ به الاستظهارَ بروحه، ووصولَ أثرٍ مِنْ آثارِ عبادته إليه، لا التعظيمَ له والتوجُّهَ؛ فلا حَرَجَ عليه، ألا ترى أنَّ مدفن إسماعيلَ في المسجد الحرام عند الحطيم؟ ثمَّ إنَّ ذلك المسجدَ أَفْضَلُ مكانٍ يتحرَّى المصلِّي بصلاته، والنهيُ عن الصلاة في المَقابِرِ مختصٌّ بالمنبوشة لِما فيها مِنَ النجاسة، انتهى»، [«فتح الباري» (١/ ٥٢٤)، و«شرح الزرقاني» (٤/ ٢٩٠)، و«فيض القدير» (٤/ ٤٦٦)].
«قلت لابن القاسم: هل كان مالك يوسع أن يصلي الرجل وبين يديه قبر يكون سترة له؟ قال: كان مالك لا يرى بأسا بالصلاة في المقابر وهو إذا صلى في المقبرة كانت القبور بين يديه وخلفه وعن يمينه وشماله. وقال مالك: لا بأس بالصلاة في المقابر قال وبلغني أن بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يصلون في المقبرة» (المدونة الكبرى، ج١، ص٩٠).
المدونة الكبرى هي مجموعة من الأسئلة والأجوبة عن مسائل الفقه وردت للإمام مالك.
@@younessjniyane4954 شيخك سعيد الكملي هذا مُداهن يزور الصوفية و القبوريين و يوادهم و يُداهنهم ، العالم الذي يخشى الله حقا لا تأخذه في الله لومة لائم عكس مشايخكم الذين ركنوا إلى الدنيا و ارضاء الناس فأحلّوا ما حرّم الله ،فعن ثوبان رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ً إنما أخاف على أمتي الأئمة المضلين ً وعن أبي أمية اللخمي قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ً إن من أشراط الساعة أن يُلتمس العلم عند الأصاغر ً و قد قال عبد الله بن المبارك ومالك بن أنس وابن عبد البر وغيرهم من أهل العلم: الأصاغر هم أهل البدع
حفظكك الله ياشيخ