جسور من القاهرة - حلقة رقم 16 - الجزء الأول

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 16 вер 2024
  • برنامج جسور - القاهرة | حلقة رقم 16 | تاريح الثورات المصرية | تقديم د: ايهاب الخراط | ضيف الحلقة: الدكتور مراد وهبة| بث مباشر 22 سبتمبر 2012 | انتاج قناة سات-7 | اخراج شريف وهبه | SAT-7 Production - Bridges Cairo

КОМЕНТАРІ • 8

  • @jawadabbas6345
    @jawadabbas6345 2 роки тому +3

    يعجبني الأسلوب الواضح والبسيط للفيلسوف مراد وهبة
    ما يذهل العقل

  • @jawadabbas6345
    @jawadabbas6345 2 роки тому +2

    أروع ما يتميز به د مراد
    وضوح اللفظ مقارنة ب تمتمات الاخرين

  • @jawadabbas6345
    @jawadabbas6345 2 роки тому +2

    المسلمون ينتظرون قره قوش رزض ليقودنا لتحرير الجولان للمرة المئة بعد الألف كما هو في مناهج مدارس أطفالنا العصمانية

  • @jawadabbas6345
    @jawadabbas6345 2 роки тому +1

    عبد الحليم وتركه الاشتراكية للوطنية العسكرية

  • @jawadabbas6345
    @jawadabbas6345 2 роки тому

    سلام عبد الحليم للفيلسوف

  • @jawadabbas6345
    @jawadabbas6345 2 роки тому +1

    بن رشد قاضي قضاة
    ولكن فرق النار المبشرين يعادون كل حركة تنوير للامة لأن ذلك يزعج الإرهابيون اتباع خلفاء الفلتة

  • @rachidrac1759
    @rachidrac1759 2 роки тому +2

    التيار العلماني هو رجعي لما قبل البعث الديني . فهذا التيار لوضع بدائي قبل القانون الوضعي حمورابي أو تسلطي فرعوني ... فاليوم السيسي يقود التيار العسكري مثل مبارك و جمال عبد الناصر . و الملكيات تستند على العسكر و هو الوجه الحقيقي لممارسة السلطة المتسلطة فِعليا على رقاب الناس ... و في جميع الحالات تبقى الوضعية من حيث مصادرها خبث و جبروة .و تتغير بمجرد تغير مصالح الحاكم ... في المقابل التوجه الإسلامي الحقيقي لا يستمد مصادر تشريعه من الناس بل من خالق الوجود و هو محايد خارج المعادلات بين البشر و تأثيرات بعضهم و حين أصدر قرارات تنفيذية لم يستثني منها أحدا إطلاقا و لو الأنبياء و الرسل أنفسهم ملزمين بالنص الديني و أن الخالق هو من حدد جميع النصوص التطبيقية الملزمة للتنزيل منها المحرمات و أخرى تدبيرية . و لقد ترك المشرع الخالق للبشر فسحة كبيرة في التشريع في إطار ما قد وجَّه و وضع حدودا ( أوفوا بالعقود ) .. و اليوم يزعم العلمانييون بإصلاح ما يسمى إصلاح ديني بينما هو تخريب لقواعد الحكم الديني من خلال تحريفه و إقحام أفكار متبرءٌ منها إذ هي تدليس على الناس .فتنعت أنها مََدَنِِية بينما أنها تآمر غير صريح ضد مصالح الناس.
    في حين أن المَدَنِية هي عملية تجميع و تكثير في تقارب و تقريبب الناس من بعضهم بخلاف البادية هي نائية بالفرد و الفكر وأما الصناعة فبنتج عنها اىاعتماد على الذاة في كل ما يحتاج المرء ....