أول ما شدني قوة صوت الأستاذ الأزهر الضاوي ومدى تأثره بهذه الأغنية ...وبعد ركزت على الكلمات ومفاهيمها وما تضمنته من معاناة أخواننا في قفصة الحبيبة المضطهدة ...أبناء المدارس"ياما خويا ماجاش الذي ابتلعه واد بيّاش" ...عمال المناجم " في المقطع ذراع يقطع الحجرة ...ترجمة رايعة للأستاذ الأزهر ...
يا معدي الايام كيف تعديهم كي يضلم الغمام كيف تضويهم صابر والفقر لجام السكات في ايديهم بايع عمرك خدام و الخدمة ليهم... الاغنية تتعرض الى مشاغل العمال و الفقراء لكن اهم ما يميزها هو انها تؤرخ لحادثة بيّاش (بشد الياء) وهو الواد ي الذي يقسم مدينة قفصة الىقسم جنوبي و اخر شمالي احداث هذه الكارثة كانت ابان فيضانات سنة 1969 حيث تم تسخير شاحنة عسكرية لنقل التلاميذ بين ضفتي الوادي بعد ان حل الظلام ولم يتمكنوا من الرجوع لاهاليهم...لكن قوة تدفق المياه اغرقت الشاحنة بمن فيها.
العمل من اجل الاطفال ولاجل الاطفال ومنهم واليهم ..ليس لفاىدةةاي كان ولو بنصف الاجر ولو تحت س.ج.ت خير من هبات الاتحاد العام التونسي للشغل معقل الايامى المواميس القوميين يمينا ويسارا لا انس لاجان خلق جديد بقواتةغبر حاملة لليلاح ولكن للاغتصاب الطاهرىوغير الطاهر تحت امامة الجامعاتالعامة وتكوين المكونين للتكوينةفيى صلب الاتحاد الصهيوني متعدد الجنسيات . تفوه!!!
كل الحب لي اخوتنا التوانسة لعزاز دزيري مرا من هنا
أول ما شدني قوة صوت الأستاذ الأزهر الضاوي ومدى تأثره بهذه الأغنية ...وبعد ركزت على الكلمات ومفاهيمها وما تضمنته من معاناة أخواننا في قفصة الحبيبة المضطهدة ...أبناء المدارس"ياما خويا ماجاش الذي ابتلعه واد بيّاش" ...عمال المناجم " في المقطع ذراع يقطع الحجرة ...ترجمة رايعة للأستاذ الأزهر ...
الموت في سطل بغلي و في أشّارته المعول والمحشّ..ما أروعهُ من موت يذكيه القلم شتاء وربيعا وصيفا..فلتشهروا سيوفكم..اتسوّق كل يوم
استاذي الازهر الضاوي قال كلاما أصدق آلاف المرات من السياسيين أشباه الرجال اليوم…. تحياتي عبر كل زمن يا سيدي
عشت انا اغاني هذا الفنان الاسطوره والمجاهد مع زملائي الطلبة في كلية الآداب عام 1976و1977و78.. اروع ما غنى .
يا حسرة على الكلمة الصادقة.واللحن المعبر.رائعة لزهر الضاوي القفصي..
و..من علمني حرفا صرت له عبدا
الحمد الله مع احترامي لكل الجهات لكن أفتخر دائماً أني قفصي فتاريخها حافل بالأحداث المثيرة للاهتمام
كبرنا على أغاني لزهر الضاوي يا حسرة وللي مايعرفش الغنى هذا من غير مايحكي على حاجة ما يعرفهاش
يا معدي الايام
كيف تعديهم
كي يضلم الغمام
كيف تضويهم
صابر والفقر لجام
السكات في ايديهم
بايع عمرك خدام
و الخدمة ليهم...
الاغنية تتعرض الى مشاغل العمال و الفقراء لكن اهم ما يميزها هو انها تؤرخ لحادثة بيّاش (بشد الياء) وهو الواد ي الذي يقسم مدينة قفصة الىقسم جنوبي و اخر شمالي احداث هذه الكارثة كانت ابان فيضانات سنة 1969 حيث تم تسخير شاحنة عسكرية لنقل التلاميذ بين ضفتي الوادي بعد ان حل الظلام ولم يتمكنوا من الرجوع لاهاليهم...لكن قوة تدفق المياه اغرقت الشاحنة بمن فيها.
على ما اظن فيضانات 1973 وليست 1969.
واد بياش كان يقسم مدينة قفصة عن القصر.
يا معدي الايام كيف تعديهم
الأزهر الضاوي. ....يا حسرة
هذا فن و الراب فن الحبس شوية عليهم شوف الرجال فاش تعاني قبل وتوا في قفصة والمتلوي والمظيلةو وامالعرائس اسألهم فناني الراب يسمعوشي بالفن هذايا أصلا
كانت رجال يا حسرة
جماعة الراب يدفنو رواحهم خير
يدفنوا
العمل من اجل الاطفال ولاجل الاطفال ومنهم واليهم ..ليس لفاىدةةاي كان ولو بنصف الاجر ولو تحت س.ج.ت خير من هبات الاتحاد العام التونسي للشغل معقل الايامى المواميس القوميين يمينا ويسارا لا انس لاجان خلق جديد بقواتةغبر حاملة لليلاح ولكن للاغتصاب الطاهرىوغير الطاهر تحت امامة الجامعاتالعامة وتكوين المكونين للتكوينةفيى صلب الاتحاد الصهيوني متعدد الجنسيات . تفوه!!!
عععععععععب
عشت انا اغاني هذا الفنان الاسطوره والمجاهد مع زملائي الطلبة في كلية الآداب عام 1976و1977و78.. اروع ما غنى .