نحن بلداننا لا ينفعها المساكنة لأسباب كثيرة، وهذه المساكنة لها لوازم وتوالي لا يستطيع القانون مواكبتها... مشكل الأبناء؟ حماية الحقوق؟ جبر الضرر؟... والمساكنة في بلادنا ستكون ضحيتها الأنثى... الرجل لن يخسر شيئا، يضاجعها متى يشاء ولما يشبع منها ينهي العلاقة كأنها لم تكن... لكن تلك الجروح النفسية والعاطفية من يعوضها؟.
بصراحة ..انت عندك حق يااحمد؛يعني من امتى الجواز في الزمن انتهت بنجاح العلاقة ،للاسف الجواز بيتجوزوا من هنا وبعد كده بيخلفوا ومن هنا يخشوابقى في خناقة برب السما،وبعدكده تنتهي بالطلاق وعندك بقى موال في محكمة الاسرة
نحن لا ننفي وجود علاقات زنا في مجتمعاتنا لكن هذا لا يعني أنه ما دام زنا فلنحولها إلى علاقة رضائية أو مساكنة. لماذا لا تدافعون ضد قوانين الزواج المجحفة بحق الرجل والمرأة بحيث يكون الزواج والطلاق أكثر يسرا؟
رسالتي إلى المرأة تشبثي بمطلب الزواج حتى ولو كان ثقيلا على الرجل، إن حدث حمل هناك مشكل قانوني، إن أنهى الرجل العلاقة لا يوجد جبر قانوني للضرر العاطفي والنفسي.
سياسة قناة علمانيون أصبحت تماثل تماماً القنوات الدينيه تعرض فقط الأجزاء التي تؤيد وجهة نظرها وتقتطع الأجزاء التي لا تروق لها ولا تناسب هواها دون أدنى إحترام لحق المشاهد والجمهور المتلقي في معرفة و رؤيه والإستماع إلى جميع وجهات النظر وحرية الإختيار من بينها كنا نود عرض المناظره كامله دون قص أو إجتزاء ...
لماذا لا تساهمون بمشروع حقيقي وضخم في تنمية الأخلاق كالمشروع الذي قام به إيمانويل كانط؟ ألا ترون أن شعوبنا تحت التضليل الإعلامي تعيش قيم التفاهة؟ ألا ترى أن مشروعكم كالمساكنة في ظل قيم الانحطاط والتفاهة سيتحول إلى مساكنة تافهة أيضا؟ نريد نهضة أخلاقية حقيقية تحترم الإنسان لأنه إنسان، ونريد فكر يتعايش مع الاختلاف ويحاوره ويصادقه، فكر موضوعي متسائل وباحث وليس إيديولوجي، يتميز بالعدل والإنصاف. نحن نعيش في انحطاط قيمي فظيع، في ظل العولمة وثقافة الاستهلاك والنزعات المادية والرأسمالية المتوحشة والإعلام المضلل، صار أبناؤنا وبناتنا نسخة مشوهة عن الغرب، مراهقون يرتدون أحدث الموديلات وينخرطون في علاقات جنسية وميوعة فاضحة وتعليم متراجع ومتسافل ونحن نطبل ونزمر خارج السرب، وساسة لا يهمهم من هذا كله سوى السلطة والمال، أما القيم الأخلاقية من بقي يتحدث عنها ويشير إليها؟
تحيه لكم، مازال احمد سامر، مثل معظم العلمانيون العرب، يخبط يمين وشمال دون الانتباه للب المواضيع. حين يقول احمد سامر "...ما حدش له حاجه عندي..." هذا هو الهبد بعينه، وهو الخطأ الرئيسي في كل ما قال. لما يكون جنابه عايش في الصحراء ولا يوجد احد معه يمكن يقدر يقول الجمله السابقه، لكن لما يكون فرد، او اقليه، في مجتمع بشري فذلك المجتمع له عنده كل حاجه. من يحدد ما هو مقبول من المعايير الاخلاقيه المختلف عليها هي الاغلبيه في المجتمع، قولاً واحداً. وحتى لا يزايد علي احد اقول نعم التغيير وارد لكن بشروط (زي ما هرانا الاخ احمد شروط) اهمها ان عليك أن تكسب اغلبيه المجتمع، وأحياناً كله، الى جانبك، او أن تقوم بثوره. هناك عدة نقاط اود ان اضيفهم. اولا، واضح ان احمد سامر لا يعلم شيء عن المساكنه فىي الغرب وأنها لا تُحسن في نسب الطلاق في تلك الدول. لو نظرت لنسبه الطلاق المعلنه في معظم الدول الغربيه لوجدتها متقاربه لنسب الطلاق المعلنه عندنا، لكن لو تم إحصاء عدد 'المساكنات' الفاشله مع الطلاق لأصبحت النسبه في الغرب هائله! ثانياً ، فيما يتعلق بالطلاق، المرمطه في المحاكم الغربيه العن بكثير من المرمطه في المحاكم في بلداننا، والخساره والبهدله، بالذات من الناحيه الماديه، تطال الطرفيين. نقطه اخره، قبل ان يتحدث احد عن موضوع مثل المساكنه عليه ان يتحدث عن الظروف التي جعلتها ممكنه في الغرب، واهمها الظروف الاقتصاديه. انظر الي الفرق بين دولنا والدول الغربيه في الانتاج القومي، نسب البطاله، معدل الدخل الفردي، الخدمات التي تقوم بها الدوله، نظام الضرائب والبنيه التحتيه للمجتمع، على سبيل المثال لا الحصر، قم بالمقارنه ستجد ان كل تلك المقومات في الغرب تفتح الباب لمفهوم المساكنه وتدعمه بينما عندنا كلها لا قدرة لها علي دعمها. اليس من الاولى لمن يدعي العلمانيه ان يحاول البحث عن حلول علمانيه للمشاكل الاقتصاديه أولا والفقر والجهل قبل ان يتحدث عن المساكنه؟ الغريب ان احمد سامر اعترف في سياق حديثه، بصوره غير مباشره، عن استحالة تطبيق او قبول مفهوم المساكنه بين معظم شرائح الشعب المصري للاسباب التي ذكرتها هنا ثم 'طنش'! النقطه الاخيره هي سؤال، بالنظر للنقطتين السابقتين وليس علي سبيل الحصر، ما الغلط في ان يرفض مجتمعا ما، سواء من ناحيه اخلاقيه او قانونيه او الاثنين معا، ما الخطأ في ان يرفض المساكنه جملة وتفصيلا؟ وأخيراً ، انا أتساءل تحديداً ، ما دخل العلمانيه في موضوع مثل المساكنه؟ بصراحه، فكرياً ، العلمانيون العرب 'فاضيين أشغال’ لانهم يريدون ’غربنه' مجتمعاتنا العربيه بدلا من ان 'يشغلوا دماغهم' وياتوا بنموذج علماني يناسب مجتمعاتنا. والأدهى، ان معظمهم يعتقد ان معادة الاديان، وبالذات الاسلامي، هو العلمانيه!
أولا , بخصوص محدد المقبول اجتماعيا , الأغلبية تحدد المقبول إجتماعيا فعلا لان هذا لن يسبب إشكالية إلا في حالة كان المجتمع أحادي الهوية و الأيدلوجية أو ما هو أشبه بالجماعات الدينية (cult) لاكن بمجرد أن إختلف فرد واحد في هذا المجتمع فمجرد تقييد حرية هذا الفرد في ممارسة أي عمل لا يوقع أذى بشكل مباشرعلى أي فرد آخر هو إضطهاد و عنصرية , و هنا هرد على تساؤلك المزيف ( ما دخل العلمانية في موضوع المساكنة ؟)و أيضا ( ما الغلط أن يرفض المجتمع المساكنة) و أبين لك دور النشاط الثقافي العلماني , ألا و هو "علمنة " المجتمع أي نشر الفكر المنادي بفصل الدين عن عموم المجتمع و القوانين و الشرائع و ليس إبادة الدين و التدين بل جعل المجتمع مكان آمن و مرحب لكل الأفراد بجميع إختلافاتهم ما دامت آمنة على حرية بقيت بقية الأفراد و قد يرى المواطن العربي المسلم أن النشاط العلماني هو موجه لتقويض الدين و هو إعتقاد خاطيء النشاط العلماني يدعو لتقويض تأثير الدين على المجتمع ليصبح الدين في مكانه الذي يسمح بجعل الشارع العام مكان آمن على حرية من هو متدين و غير متدين . ثانيا : ردا على نقطة " المرمطة في المحاكم" هذا الإدعاء هو إدعاء مبني على رأيك الشخصي و لك حرية إعتقادك , اما عن رأيي في "المرمطة في المحاكم" فالقوانين الغربية و القوانين المصرية و النظام القضائي الغربي و النظام القضائي العربي هما انظمة مختلفة بقدر ليس ببسيط لأنهم شكلا ليتعاملا مع مشاكل ليست متماثلة فالزواج مثلا في المجتمع الأمريكي دوافعه و أهدافه مختلفة تماما عن المجتمع المصري فبالتالي كان لابد على المشرع الأمريكي أن يتعامل مع الزواج بما يناسب ذلك و بالمثل يحاول المشرع المصري . ثالثا : "المقومات الإقتصادية" أيضا هو رأي لاأرى له أي أساس و لاكن لكل ذي لوحة مفاتيح حرية الطرق عليها بأي عضو او طريقة يشاء , و لاكن أليس بالأحرى بمجتمع وضعه الإقتصادي سيء بذل كل ما هو ممكن لجعل الإرتباط العاطفي و تلبية الرغبات الإنسانية النفسية و الجسدية منها بين الأفراد غير مكلف ماديا او معنويا لتوجيه هذه الطاقة تجاه الإنتاج أليس أحرى به جعل ذلك بالسهولة و اليسر الذي يزيح عن أفراده ذكورا و إناث الكبت و الحرمان لغرائز هي أساسية و ستقفز انت الآن و تجري لتطرق لوحة المفاتيح و تقول هاااا ولا كن الإنفصال سينتشر و الأمهات العوازب و الآباء المتنصلين و مكاسب الأهلي و رقص التيك توك و "الفودفلوجرز" سأقول لك و لما إفترضت السوء الطبيعي في الإنفصال ؟! أليس أم عازبة أفضل من زوجة لرجل مريض نفسيا يسيء لها و لتربية إبنه , لا افترض الصلاح في إفتراضي ولكن الحرية دائما أفضل من أوضاع فيها الأفراد مجبرين على تحمل ما لا يطيقون . #العلمانية_هي_الحل
@@ahmedtaha6738 تحيه لك، انت بالتأكيد لم ترد علي اي من النقاط التي طرحتها انا، واترك لمن يقرأ التعليقات ان يقرر. لكن انا سارد عليك باختصار. المقطع الاول: بخصوص ما يفعله الفرد، طالما العمل في نطاق القانون فلا غبار عليه. اتمني تقرا تعليقي بتمعن لاني ذكرت ما اعتقد انها اساليب التغيير. بخصوص العلمانيه، العلمانيه الصحيحه تهدف الي علمنه الدوله وليس علمنه 'المجتمع'. لذلك، مجال حركتها هو فقط مؤسسات الدوله. هذا ما يحدث الان في أوروبا. بالنسبه لما ذكرته انت، ياريت من يدعون أنهم علمانيون يطبقون نصفه، العلمانيون في بلداننا لا هم لهم الا مهاجمه الدين الاسلامى. المقطع الثاني: بالطبع هو رأيي الشخصي! اليس ما تكتب انت هو رأيك الشخصي؟ عموماً، رأيي مدعوم بمعرفتي للحقائق ومن يريد التاكد عليه ان يبحث، كما فعلت انا. باقي المقطع لا علاقة له بما طرحته انا. المقطع الثالث: تقول انت ان المقومات الاقتصادية رأي ليس له اساس؟ واقول انا لا تعليق. بقيه المقطع، انت تصف المجتمع وكانه مجتمع حيواني يسيره الرغبات العاطفيه وأن 'فك الكبت الجنسي هو الحل'! طبعاً الإنسان العربي أسمي من ذلك بكثير، وكذلك مجتمعاتنا. اما باقي المقطع فلا علاقه له بما طرحت انا. يبقى أهم شيء في تعقيبك وهو الهاشتاج الذي وضعته في اخر تعقيبك. نعم، قد تكون العلمانيه هي الحل لكن بشروط (شفت ازاي انا تعلمت الشروط من احمد سامر 😂) واهمها وجود علمانيون يفهمون مجتمعاتهم وقادرون علي وضع استراتيجيه صحيحه لعلمنه الدوله بما يتناسب مع شعبها بدلا من السرقة الفكريه من الغرب والاسقاط الغبي علي مجتمعاتنا. للاسف، حتي الان لا يوجد اي تيار علماني عربي حقيقي يعى هذا. فهمتني 😉؟
تعقيب جميل أستاذنا، وخصوصا فيما يتعلق بآخر نقطة: عن اتخاذ علمانيي العرب العلمانية صرحا يركز جهوده للهجوم على الدين وكٱنه العائق الوحيد عن التقدم وتفسير لأي ظاهرة بسببها وجد التخلف في مجتمعاتنا، بدلا من وضع نظام مشابه لهذا المطبق في المجتمعات الأوروبية متوافق مع مبادئ مجتمعاتنا العربية وأصليتها ويضمن لهم أقرب تطبيق مثالي لمبادئ العلمانية التي لا يختلف عليها الكثير من الناس، إلا أن الصورة الصادرة بسبب اتخاذ العلمانيين العلمانية كسلاح مقابل للدين الذي هو منبع التخلف في زعمهم، تقليدا لدول أوروبا في معاداتها للمسيحية وما نشأ من حركات التقدم والثورة الصناعية وغيره مما أثر بشكل كبير في هيمنة هذه الدول الأوروبية فيما بعد حتى على غالب علمانيي العرب أنفسهم، ظنا منهم أن هذا المسلك هو سبيل التقدم الحقيقي، ونتيجة هذا الخطاب: العداء الصريح للمجتمع ومن المجتمع والنبذ والنفرة، والتصدر لمحاولة الدفاع عن أشياء في أصلها آراء تحتمل الرفض والقبول وكأنها حقائق لا يقبلها المجتمع نظرا لتخلفه وتمسكه بالدين -زعما-.
نحن لا نبدع ولا نطور التشريعات نحو ما هو أفضل ومناسب لأغلب المواطنين بل ننسخ ونستعير مفاهيم غربية ونحاول تبيئتها هنا وندافع عنها كأنها الحل الأمثل والسحري والبديل الفعلي للزواج.
قد يكون هذا من حيل وعجائب القوم... النخبة لهم زناهم والعامة لهم زناهم... تقسيم طبقي مراوغ "للزنى"... 👈👈《طب إنتو مسلمين طبقوا عليكم مفاهيمكم وحاسبوا بعضكم... لكن نحن ملاحدة لا تحاكمونا بكتابكم ولا مفاهيمكم... ما عندكم زنا... نحن عندنا مساكنة وعلاقة رضائية.》 أي علاقة خارج الزواج في إطار القانون هي جريمة فساد ويُعاقب عليها.
اذا تحريم تربية الكلاب مفروضة على الكثيرين. ولو واحد سمع ان واحد عنده كلب يقعد يفتي ويقول الملايكة والشياطين. لو كل واحد خلاه في نفسه يحرم ويحلل على نفسه فقط كل حاجة هاتبقى فل.
هناك تصدعات في العلاقات ويجب رأبها لا المساهمة في تقويضها أكثر، هناك علاقات تسمى بتبادل الأزواج، علاقات الرجل يفرض على زوجته أن تنام مع أصدقائه، إحضار عنصر ثالث في العلاقة الجنسية، مشاكل التجارب الجنسية في الماضي وتأثيرها على علاقة الحاضر، مشاكل الشواذ وخاصة الشاذ الجنسي الذي يتزوج امرأة للتستر على نفسه، مشاكل القذف السريع والعضو الذكري الصغير وخوف الرجل من تبعات الزواج وووووووو
الكلام ده مناقشته في جزئيات لن تصل لشئ لأن الأصل فاسد معيار الرضا أو الرفض لفعل ما أو إضفاء قيمه عليه سواء جماليه أو تشريعيه هنا هيكون إيه مصدره عند أحمد سامر؟ هل جلب المنافع وصد المضار طب لو هكذا فعلا هل القاعده دى تصدق على كل الحالات وهيلتزم بنواتجها أم لا الغريب إن النظره الماديه بتهبط بالإنسان لأقصى درجات الحيوانيه الشاهد أنت طالما تؤمن بخالق للكون كامل العلم هتؤمن بما أنزله لك من شرائع وما حسن وما قبح وبالتالى هى هنا مربط الفرس وحتى بستعجب طب انت إيه المعايير الموضوعية اللى خليتك تستثني حالات معينه ومناطق معينه؟ وليه مثلا لو أكتر من بنت مع أكتر من ولد ولا ولا ونقعد نفرض حالات فين هنا الحاكم اللى هترجع له؟ وهكذا في كل نموذج بنفس المعيار فأنت أصلا الفكره متهافته لأنها مفتقره لمعيار حتى في الغالب هيلزمك بتناقض لو رفضت حالات مماثله اختلافها فقط في الجزئيات
اي كلام ف ط...... باكينام ... اي هري ..... يا ريس هو المجتمع فاسد لوحده ..مش ناقصك انت كمان...... روح بس اتكلم عن فساد البلد اول شيء ولا فساد الكباري .. والطرق وغلاء المعيشه اللي بيمنع الزواج وساعاتها بيخفوك قصري ...بس هو المحال مفتوحلك طالما ف الدين ..اهم شيء تبعد عن السياسه ....
والله انت بتهري انت بتاخد من الشمال وتودي لليمين مافي بلاد ثقافتها كدا زي قطر والامارات بثقافة العرب وثقافة دينية واقتصادهم وبلادهم بالشروط دي ومحترم العالم ومحترمهم انت عايز ايه باللي بتقوله يعني
الحقيقة أن العقل الجمعي المسلم والعربى لا يرضى فيه الأخ على أخته الزنا والمجتمعات القوية تبدأ من وجود أسرة قوية يخشى فيها الأخ على أخته والأخت على أخيها أما المجتمعات العلمانية الملحدة المنحلة فهي التي يكون فيها الأخ وأخته في جزر منعزلة . تماماً كعلاقتك أنت بالنرويج
@@thekinggamer6875 وليس سبب التقدم هو الانحلال الأخلاقي أو الزنا الراقي بل شيوع ثقافة حب العلم والمعرفة والقيم النبيلة... نحن نعيش في ظل اعلام ينشر ثقافة التفاهة وتعليم متراجع
@@ali.faris. عندك حق الاعلام بينشر التفاهة فعلا القنوات التلفزيونية ٢٤ ساعة بتستضيف شيوخ بيشرحوا للناس كيفية الظراط و الطلاق الشفهي و الضرب بالسواك و فوائد طاعة الزوج و بيقعدوا يحكي قصص عن بدو شبه الجزيرة العربية و ازاي كانوا بيحاربوا القبائل الاخري و ينهبوهم و ازاي كانوا بياكلوا و يشربوا و يمسحوا مؤخراتهم بالظلط فانت مكدبتش الاعلام بينشر التفاهة فعلا
نحن بلداننا لا ينفعها المساكنة لأسباب كثيرة، وهذه المساكنة لها لوازم وتوالي لا يستطيع القانون مواكبتها... مشكل الأبناء؟ حماية الحقوق؟ جبر الضرر؟... والمساكنة في بلادنا ستكون ضحيتها الأنثى... الرجل لن يخسر شيئا، يضاجعها متى يشاء ولما يشبع منها ينهي العلاقة كأنها لم تكن... لكن تلك الجروح النفسية والعاطفية من يعوضها؟.
بصراحة ..انت عندك حق يااحمد؛يعني من امتى الجواز في الزمن انتهت بنجاح العلاقة ،للاسف الجواز بيتجوزوا من هنا وبعد كده بيخلفوا ومن هنا يخشوابقى في خناقة برب السما،وبعدكده تنتهي بالطلاق وعندك بقى موال في محكمة الاسرة
فكروا بعقل نقدي ولا تجعلوا أي شخص مهما بدا كلامه منسجما ومنطقيا يتعالى على النقد
لما تقولين لشخص عندك الحق... قد يسأل سائل: وما هو الحق؟ 🤔
بعيد عن سحنتك 😂 ما تخليكي واضحه إنك عاوزه واحد يعملك مساكنه وينتشك فى الأمبولة
نحن لا ننفي وجود علاقات زنا في مجتمعاتنا لكن هذا لا يعني أنه ما دام زنا فلنحولها إلى علاقة رضائية أو مساكنة.
لماذا لا تدافعون ضد قوانين الزواج المجحفة بحق الرجل والمرأة بحيث يكون الزواج والطلاق أكثر يسرا؟
رسالتي إلى المرأة تشبثي بمطلب الزواج حتى ولو كان ثقيلا على الرجل، إن حدث حمل هناك مشكل قانوني، إن أنهى الرجل العلاقة لا يوجد جبر قانوني للضرر العاطفي والنفسي.
تحيه المحبه والسلام 🌺🌺
سياسة قناة علمانيون أصبحت تماثل تماماً القنوات الدينيه تعرض فقط الأجزاء التي تؤيد وجهة نظرها
وتقتطع الأجزاء التي لا تروق لها ولا تناسب هواها دون أدنى إحترام لحق المشاهد والجمهور المتلقي في معرفة و رؤيه والإستماع إلى جميع وجهات النظر وحرية الإختيار من بينها
كنا نود عرض المناظره كامله دون قص أو إجتزاء ...
المناظرة كاملة تقارب ال٣ ساعات وسيتم عرضها كاملة فور انتهاء المونتاج والرفع على القناة
ua-cam.com/video/IOVc5eW7YRU/v-deo.html
لماذا لا تساهمون بمشروع حقيقي وضخم في تنمية الأخلاق كالمشروع الذي قام به إيمانويل كانط؟ ألا ترون أن شعوبنا تحت التضليل الإعلامي تعيش قيم التفاهة؟ ألا ترى أن مشروعكم كالمساكنة في ظل قيم الانحطاط والتفاهة سيتحول إلى مساكنة تافهة أيضا؟ نريد نهضة أخلاقية حقيقية تحترم الإنسان لأنه إنسان، ونريد فكر يتعايش مع الاختلاف ويحاوره ويصادقه، فكر موضوعي متسائل وباحث وليس إيديولوجي، يتميز بالعدل والإنصاف.
نحن نعيش في انحطاط قيمي فظيع، في ظل العولمة وثقافة الاستهلاك والنزعات المادية والرأسمالية المتوحشة والإعلام المضلل، صار أبناؤنا وبناتنا نسخة مشوهة عن الغرب، مراهقون يرتدون أحدث الموديلات وينخرطون في علاقات جنسية وميوعة فاضحة وتعليم متراجع ومتسافل ونحن نطبل ونزمر خارج السرب، وساسة لا يهمهم من هذا كله سوى السلطة والمال، أما القيم الأخلاقية من بقي يتحدث عنها ويشير إليها؟
خرام والله الانتظار ده عايزين اامناظره كامله اليوم
مدتها تقارب ال٣ ساعات
هذا سبب تأخر رفعها
قريبا جدا ستكون موجودة
شكرا للمتابعة والاهتمام
ua-cam.com/video/IOVc5eW7YRU/v-deo.html
تحيه لكم،
مازال احمد سامر، مثل معظم العلمانيون العرب، يخبط يمين وشمال دون الانتباه للب المواضيع.
حين يقول احمد سامر "...ما حدش له حاجه عندي..." هذا هو الهبد بعينه، وهو الخطأ الرئيسي في كل ما قال. لما يكون جنابه عايش في الصحراء ولا يوجد احد معه يمكن يقدر يقول الجمله السابقه، لكن لما يكون فرد، او اقليه، في مجتمع بشري فذلك المجتمع له عنده كل حاجه. من يحدد ما هو مقبول من المعايير الاخلاقيه المختلف عليها هي الاغلبيه في المجتمع، قولاً واحداً. وحتى لا يزايد علي احد اقول نعم التغيير وارد لكن بشروط (زي ما هرانا الاخ احمد شروط) اهمها ان عليك أن تكسب اغلبيه المجتمع، وأحياناً كله، الى جانبك، او أن تقوم بثوره.
هناك عدة نقاط اود ان اضيفهم. اولا، واضح ان احمد سامر لا يعلم شيء عن المساكنه فىي الغرب وأنها لا تُحسن في نسب الطلاق في تلك الدول. لو نظرت لنسبه الطلاق المعلنه في معظم الدول الغربيه لوجدتها متقاربه لنسب الطلاق المعلنه عندنا، لكن لو تم إحصاء عدد 'المساكنات' الفاشله مع الطلاق لأصبحت النسبه في الغرب هائله!
ثانياً ، فيما يتعلق بالطلاق، المرمطه في المحاكم الغربيه العن بكثير من المرمطه في المحاكم في بلداننا، والخساره والبهدله، بالذات من الناحيه الماديه، تطال الطرفيين.
نقطه اخره، قبل ان يتحدث احد عن موضوع مثل المساكنه عليه ان يتحدث عن الظروف التي جعلتها ممكنه في الغرب، واهمها الظروف الاقتصاديه. انظر الي الفرق بين دولنا والدول الغربيه في الانتاج القومي، نسب البطاله، معدل الدخل الفردي، الخدمات التي تقوم بها الدوله، نظام الضرائب والبنيه التحتيه للمجتمع، على سبيل المثال لا الحصر، قم بالمقارنه ستجد ان كل تلك المقومات في الغرب تفتح الباب لمفهوم المساكنه وتدعمه بينما عندنا كلها لا قدرة لها علي دعمها. اليس من الاولى لمن يدعي العلمانيه ان يحاول البحث عن حلول علمانيه للمشاكل الاقتصاديه أولا والفقر والجهل قبل ان يتحدث عن المساكنه؟ الغريب ان احمد سامر اعترف في سياق حديثه، بصوره غير مباشره، عن استحالة تطبيق او قبول مفهوم المساكنه بين معظم شرائح الشعب المصري للاسباب التي ذكرتها هنا ثم 'طنش'!
النقطه الاخيره هي سؤال، بالنظر للنقطتين السابقتين وليس علي سبيل الحصر، ما الغلط في ان يرفض مجتمعا ما، سواء من ناحيه اخلاقيه او قانونيه او الاثنين معا، ما الخطأ في ان يرفض المساكنه جملة وتفصيلا؟
وأخيراً ، انا أتساءل تحديداً ، ما دخل العلمانيه في موضوع مثل المساكنه؟ بصراحه، فكرياً ، العلمانيون العرب 'فاضيين أشغال’ لانهم يريدون ’غربنه' مجتمعاتنا العربيه بدلا من ان 'يشغلوا دماغهم' وياتوا بنموذج علماني يناسب مجتمعاتنا. والأدهى، ان معظمهم يعتقد ان معادة الاديان، وبالذات الاسلامي، هو العلمانيه!
أولا , بخصوص محدد المقبول اجتماعيا , الأغلبية تحدد المقبول إجتماعيا فعلا لان هذا لن يسبب إشكالية إلا في حالة كان المجتمع أحادي الهوية و الأيدلوجية أو ما هو أشبه بالجماعات الدينية (cult) لاكن بمجرد أن إختلف فرد واحد في هذا المجتمع فمجرد تقييد حرية هذا الفرد في ممارسة أي عمل لا يوقع أذى بشكل مباشرعلى أي فرد آخر هو إضطهاد و عنصرية , و هنا هرد على تساؤلك المزيف ( ما دخل العلمانية في موضوع المساكنة ؟)و أيضا ( ما الغلط أن يرفض المجتمع المساكنة) و أبين لك دور النشاط الثقافي العلماني , ألا و هو "علمنة " المجتمع أي نشر الفكر المنادي بفصل الدين عن عموم المجتمع و القوانين و الشرائع و ليس إبادة الدين و التدين بل جعل المجتمع مكان آمن و مرحب لكل الأفراد بجميع إختلافاتهم ما دامت آمنة على حرية بقيت بقية الأفراد و قد يرى المواطن العربي المسلم أن النشاط العلماني هو موجه لتقويض الدين و هو إعتقاد خاطيء النشاط العلماني يدعو لتقويض تأثير الدين على المجتمع ليصبح الدين في مكانه الذي يسمح بجعل الشارع العام مكان آمن على حرية من هو متدين و غير متدين .
ثانيا : ردا على نقطة " المرمطة في المحاكم" هذا الإدعاء هو إدعاء مبني على رأيك الشخصي و لك حرية إعتقادك , اما عن رأيي في "المرمطة في المحاكم" فالقوانين الغربية و القوانين المصرية و النظام القضائي الغربي و النظام القضائي العربي هما انظمة مختلفة بقدر ليس ببسيط لأنهم شكلا ليتعاملا مع مشاكل ليست متماثلة فالزواج مثلا في المجتمع الأمريكي دوافعه و أهدافه مختلفة تماما عن المجتمع المصري فبالتالي كان لابد على المشرع الأمريكي أن يتعامل مع الزواج بما يناسب ذلك و بالمثل يحاول المشرع المصري .
ثالثا : "المقومات الإقتصادية" أيضا هو رأي لاأرى له أي أساس و لاكن لكل ذي لوحة مفاتيح حرية الطرق عليها بأي عضو او طريقة يشاء , و لاكن أليس بالأحرى بمجتمع وضعه الإقتصادي سيء بذل كل ما هو ممكن لجعل الإرتباط العاطفي و تلبية الرغبات الإنسانية النفسية و الجسدية منها بين الأفراد غير مكلف ماديا او معنويا لتوجيه هذه الطاقة تجاه الإنتاج أليس أحرى به جعل ذلك بالسهولة و اليسر الذي يزيح عن أفراده ذكورا و إناث الكبت و الحرمان لغرائز هي أساسية و ستقفز انت الآن و تجري لتطرق لوحة المفاتيح و تقول هاااا ولا كن الإنفصال سينتشر و الأمهات العوازب و الآباء المتنصلين و مكاسب الأهلي و رقص التيك توك و "الفودفلوجرز" سأقول لك و لما إفترضت السوء الطبيعي في الإنفصال ؟! أليس أم عازبة أفضل من زوجة لرجل مريض نفسيا يسيء لها و لتربية إبنه , لا افترض الصلاح في إفتراضي ولكن الحرية دائما أفضل من أوضاع فيها الأفراد مجبرين على تحمل ما لا يطيقون .
#العلمانية_هي_الحل
@@ahmedtaha6738
تحيه لك،
انت بالتأكيد لم ترد علي اي من النقاط التي طرحتها انا، واترك لمن يقرأ التعليقات ان يقرر. لكن انا سارد عليك باختصار.
المقطع الاول:
بخصوص ما يفعله الفرد، طالما العمل في نطاق القانون فلا غبار عليه. اتمني تقرا تعليقي بتمعن لاني ذكرت ما اعتقد انها اساليب التغيير.
بخصوص العلمانيه، العلمانيه الصحيحه تهدف الي علمنه الدوله وليس علمنه 'المجتمع'. لذلك، مجال حركتها هو فقط مؤسسات الدوله. هذا ما يحدث الان في أوروبا. بالنسبه لما ذكرته انت، ياريت من يدعون أنهم علمانيون يطبقون نصفه، العلمانيون في بلداننا لا هم لهم الا مهاجمه الدين الاسلامى.
المقطع الثاني:
بالطبع هو رأيي الشخصي! اليس ما تكتب انت هو رأيك الشخصي؟ عموماً، رأيي مدعوم بمعرفتي للحقائق ومن يريد التاكد عليه ان يبحث، كما فعلت انا. باقي المقطع لا علاقة له بما طرحته انا.
المقطع الثالث:
تقول انت ان المقومات الاقتصادية رأي ليس له اساس؟ واقول انا لا تعليق.
بقيه المقطع، انت تصف المجتمع وكانه مجتمع حيواني يسيره الرغبات العاطفيه وأن 'فك الكبت الجنسي هو الحل'! طبعاً الإنسان العربي أسمي من ذلك بكثير، وكذلك مجتمعاتنا.
اما باقي المقطع فلا علاقه له بما طرحت انا.
يبقى أهم شيء في تعقيبك وهو الهاشتاج الذي وضعته في اخر تعقيبك. نعم، قد تكون العلمانيه هي الحل لكن بشروط (شفت ازاي انا تعلمت الشروط من احمد سامر 😂) واهمها وجود علمانيون يفهمون مجتمعاتهم وقادرون علي وضع استراتيجيه صحيحه لعلمنه الدوله بما يتناسب مع شعبها بدلا من السرقة الفكريه من الغرب والاسقاط الغبي علي مجتمعاتنا. للاسف، حتي الان لا يوجد اي تيار علماني عربي حقيقي يعى هذا.
فهمتني 😉؟
تعقيب جميل أستاذنا، وخصوصا فيما يتعلق بآخر نقطة: عن اتخاذ علمانيي العرب العلمانية صرحا يركز جهوده للهجوم على الدين وكٱنه العائق الوحيد عن التقدم وتفسير لأي ظاهرة بسببها وجد التخلف في مجتمعاتنا، بدلا من وضع نظام مشابه لهذا المطبق في المجتمعات الأوروبية متوافق مع مبادئ مجتمعاتنا العربية وأصليتها ويضمن لهم أقرب تطبيق مثالي لمبادئ العلمانية التي لا يختلف عليها الكثير من الناس، إلا أن الصورة الصادرة بسبب اتخاذ العلمانيين العلمانية كسلاح مقابل للدين الذي هو منبع التخلف في زعمهم، تقليدا لدول أوروبا في معاداتها للمسيحية وما نشأ من حركات التقدم والثورة الصناعية وغيره مما أثر بشكل كبير في هيمنة هذه الدول الأوروبية فيما بعد حتى على غالب علمانيي العرب أنفسهم، ظنا منهم أن هذا المسلك هو سبيل التقدم الحقيقي، ونتيجة هذا الخطاب: العداء الصريح للمجتمع ومن المجتمع والنبذ والنفرة، والتصدر لمحاولة الدفاع عن أشياء في أصلها آراء تحتمل الرفض والقبول وكأنها حقائق لا يقبلها المجتمع نظرا لتخلفه وتمسكه بالدين -زعما-.
@@ahmadismat-lw7hs
تحياتي لك سيدي الفاضل، اعتقد أن أفكارنا بدأت تتقارب، وهو المطلوب من اي حوار هادف، ولا مانع من بعض الخلاف فهو صحي.
🌹🤝
@@-J.R- تمام مفيش مشكلة
نحن لا نبدع ولا نطور التشريعات نحو ما هو أفضل ومناسب لأغلب المواطنين بل ننسخ ونستعير مفاهيم غربية ونحاول تبيئتها هنا وندافع عنها كأنها الحل الأمثل والسحري والبديل الفعلي للزواج.
قد يكون هذا من حيل وعجائب القوم... النخبة لهم زناهم والعامة لهم زناهم... تقسيم طبقي مراوغ "للزنى"... 👈👈《طب إنتو مسلمين طبقوا عليكم مفاهيمكم وحاسبوا بعضكم... لكن نحن ملاحدة لا تحاكمونا بكتابكم ولا مفاهيمكم... ما عندكم زنا... نحن عندنا مساكنة وعلاقة رضائية.》
أي علاقة خارج الزواج في إطار القانون هي جريمة فساد ويُعاقب عليها.
مبدئيا لما نكون ضد الدين لأننا ملاحدة تحت شعار العلمانية نحاول أن نشرع لغرائزنا، إن كانت المساكنة العيش مع بعض، فما المانع من الزواج؟ 🤔🤔🤔
اذا تحريم تربية الكلاب مفروضة على الكثيرين. ولو واحد سمع ان واحد عنده كلب يقعد يفتي ويقول الملايكة والشياطين. لو كل واحد خلاه في نفسه يحرم ويحلل على نفسه فقط كل حاجة هاتبقى فل.
بلغة أفلاطون ما ينفع للقوة الشهوانية لا ينفع للقوة العاقلة، المساكنة هي في خدمة القوة الشهوانية لكن القوة العاقلة في الإنسان تأباها.
إييييييه جاء دور أهل التفاهة والدياثة ليعتلوا المنابر ويخطبوا بيننا بنشر الهعر والفساد ، خلا لك الجو فبيضي واصفري #ونقري ما شائت أن تنقري
هناك تصدعات في العلاقات ويجب رأبها لا المساهمة في تقويضها أكثر، هناك علاقات تسمى بتبادل الأزواج، علاقات الرجل يفرض على زوجته أن تنام مع أصدقائه، إحضار عنصر ثالث في العلاقة الجنسية، مشاكل التجارب الجنسية في الماضي وتأثيرها على علاقة الحاضر، مشاكل الشواذ وخاصة الشاذ الجنسي الذي يتزوج امرأة للتستر على نفسه، مشاكل القذف السريع والعضو الذكري الصغير وخوف الرجل من تبعات الزواج وووووووو
👍👌تفنيد دقيق
👍👍👍
الكلام ده مناقشته في جزئيات لن تصل لشئ لأن الأصل فاسد
معيار الرضا أو الرفض لفعل ما أو إضفاء قيمه عليه سواء جماليه أو تشريعيه هنا هيكون إيه مصدره عند أحمد سامر؟
هل جلب المنافع وصد المضار طب لو هكذا فعلا هل القاعده دى تصدق على كل الحالات وهيلتزم بنواتجها أم لا
الغريب إن النظره الماديه بتهبط بالإنسان لأقصى درجات الحيوانيه
الشاهد أنت طالما تؤمن بخالق للكون كامل العلم هتؤمن بما أنزله لك من شرائع وما حسن وما قبح
وبالتالى هى هنا مربط الفرس وحتى بستعجب طب انت إيه المعايير الموضوعية اللى خليتك تستثني حالات معينه ومناطق معينه؟ وليه مثلا لو أكتر من بنت مع أكتر من ولد ولا ولا ونقعد نفرض حالات فين هنا الحاكم اللى هترجع له؟ وهكذا في كل نموذج بنفس المعيار
فأنت أصلا الفكره متهافته لأنها مفتقره لمعيار حتى في الغالب هيلزمك بتناقض لو رفضت حالات مماثله اختلافها فقط في الجزئيات
الشيخ : عايز انيق 😅
امريكا دفعات كاش ولا فيزا يا علق يا بتاع اختك الي هتنصحها بالمساكنه 😂😂😂
اي كلام ف ط...... باكينام ... اي هري ..... يا ريس هو المجتمع فاسد لوحده ..مش ناقصك انت كمان...... روح بس اتكلم عن فساد البلد اول شيء ولا فساد الكباري .. والطرق وغلاء المعيشه اللي بيمنع الزواج وساعاتها بيخفوك قصري ...بس هو المحال مفتوحلك طالما ف الدين ..اهم شيء تبعد عن السياسه ....
المجتمع فاسد لأنه مجتمع رجعي متخلف متطرف داعشي الفكر السلفي الوهابي الرجعي مسيطر عليه
ما بقدرش
والله انت بتهري
انت بتاخد من الشمال وتودي لليمين
مافي بلاد ثقافتها كدا زي قطر والامارات بثقافة العرب وثقافة دينية واقتصادهم وبلادهم بالشروط دي ومحترم العالم ومحترمهم انت عايز ايه باللي بتقوله يعني
مين قالك ان قطر و الامارات ثقافتهم دينية
دة الامارات منفتحة و فيها كم حريات لدرجة انك تحس ان امريكا جنبها دولة اسلامية
الحقيقة أن العقل الجمعي المسلم والعربى لا يرضى فيه الأخ على أخته الزنا
والمجتمعات القوية تبدأ من وجود أسرة قوية يخشى فيها الأخ على أخته والأخت على أخيها
أما المجتمعات العلمانية الملحدة المنحلة فهي التي يكون فيها الأخ وأخته في جزر منعزلة . تماماً كعلاقتك أنت بالنرويج
لو كلامك صح
ليه البلاد العربية و الاسلامية بلاد نامية و متخلفة و فقيرة و غير متقدمة و غير متطورة
و مواطنوها بيسعوا للهجرة للبلاد العلمانية المنحلة؟
@@thekinggamer6875
وليس سبب التقدم هو الانحلال الأخلاقي أو الزنا الراقي بل شيوع ثقافة حب العلم والمعرفة والقيم النبيلة... نحن نعيش في ظل اعلام ينشر ثقافة التفاهة وتعليم متراجع
@@ali.faris. عندك حق
الاعلام بينشر التفاهة فعلا
القنوات التلفزيونية ٢٤ ساعة بتستضيف شيوخ بيشرحوا للناس كيفية الظراط و الطلاق الشفهي و الضرب بالسواك و فوائد طاعة الزوج و بيقعدوا يحكي قصص عن بدو شبه الجزيرة العربية و ازاي كانوا بيحاربوا القبائل الاخري و ينهبوهم و ازاي كانوا بياكلوا و يشربوا و يمسحوا مؤخراتهم بالظلط
فانت مكدبتش الاعلام بينشر التفاهة فعلا
احمد ساهر دماغه تعبانه
الاسلامجي المتطرف الداعشي هو اللي دماغه تعبانة
خلاصة كلاام يبقى عندك قرشين ومستقلة وشوفي واحد يركبك 😂 وبعدها قرورا