لم يأت الفعل قبل كلمة نوم مباشرة ولكن جاءت سنة الأول وهي تسبق النوم ( لا تأخذه سنة ولا نوم ) أي لا تأخذه سنة ولا يأخذه نوم، لو قال سبحانه وتعالى لا يأخذه سنة ونوم فالمعنى يتغير أي قد تأخذه السنة وحدها ولكن السنة والنوم لا، فأراد الله أن ينفي كل واحد على حدة وبالترتيب
@@Mahmoud_Ahmed2410 بارك الله ، يعني هذه القاعدة ليست شاذة او وحيدة بل هي معروفة ومشهورة لدى النحو ؟ يعني ك ( محمد لا تأخذه السيارة ولا القطار ) نفسها ( محمد لا تأخذه السيارة ولا يأخذه القطار) ؟
أخي الغالي خبر لا يقدر بالحق فيقال لا إله حق أما موجود أو كما علق أحدهم معبود فلا ينبغي هذا التقدير لأنهم منافي للحقيقة فهناك ألهة موجودة وتعبد غير الله وكل الناس يدرك هذا لكن هل كل هذه الآلهة حق أم أنها مجرد افتراء واختلاق ولا تملك ما يأهلها لتعبد هذا والله أعلم.
صدقت أخي بارك الله فيك، ولكن بالمعنى التالي يجوز هل يجوز أن نقول إن "الله موجود"؟ إذا قلت إن "الله هو الواجد" فالمعنى "الله هو الغني" (يمكنكم البحث عن معنى اسم الله الواجد). أما "الله موجود"، فـ"موجود" اسم مفعول من الفعل "وجد"، ومعنى أنه اسم مفعول، أنك "تجده"، أي تلقاه، ونحن نجد الله حولنا في كل شيء، فخلقه دليل على وجوده. ويقع لفظ الجلالة مفعولًا به للفعل "وجد" في القرآن الكريم، ومن ذلك قوله تعالى: "ووجد الله عنده"، و"لوجدوا الله توابًا رحيمًا". وبنظرة يسيرة إلى العبارتين سنجد أن الله في كلتيهما "موجود". ومن ذلك أيضًا أن يعبّر بعضنا فيقول: "لقد وجدتُ الله في رحمة أمي، ووجدتُه في طيبة أبي..."، فالله هنا أيضًا موجود. وعلى هذا، فإن عبارة "الله موجود" ليست خطأً ولا عيبًا ولا حرامًا. والله أعلى وأعلم.
اللهم بارك شكرا ❤❤❤❤
نفع الله بك وفيك
ما شاء الله
بارك الله فيك
جزاك الله خيرا
جزاك الله خير الجزاء.. ممكن اعراب الآية ٢١٧ من سورة البقرة
لا إله معبود بحق وليس موجود (أنت أشعري هداك الله).
إذا اعتبرنا إلا حرف أستثناء فأين المُستثنى ؟؟؟
@@Alah11 ده استثناء مفرغ
هو المستثنى الضمير العائد على لفظ الجلالة
بارك الله بيك
استاذ كيف، (النوم)مذكر وجاء قبله (تأخذ) أليس التاء في تأخذ للتأنيث ؟
والعياذ بالله من الخطأ لكن ممكن شرح بسيط للقاعدة.
لم يأت الفعل قبل كلمة نوم مباشرة ولكن جاءت سنة الأول وهي تسبق النوم
( لا تأخذه سنة ولا نوم ) أي لا تأخذه سنة ولا يأخذه نوم، لو قال سبحانه وتعالى لا يأخذه سنة ونوم فالمعنى يتغير أي قد تأخذه السنة وحدها ولكن السنة والنوم لا، فأراد الله أن ينفي كل واحد على حدة وبالترتيب
@@Mahmoud_Ahmed2410 بارك الله ، يعني هذه القاعدة ليست شاذة او وحيدة بل هي معروفة ومشهورة لدى النحو ؟
يعني ك ( محمد لا تأخذه السيارة ولا القطار ) نفسها ( محمد لا تأخذه السيارة ولا يأخذه القطار) ؟
كيف تكون الحي والقيوم خبر وهي معرفة كالمبتدأ. ألم يكن الأولى أن تكون نعت؟!
تعريف الخبر يفيد القصر أى أن الله وحده هو الحى وهو القيوم، ويجوز النعت ويكون ما بعده خبرا، ولكنى أرى الخبر أفضل وأبلغ.
@@Mahmoud_Ahmed2410 جزاكم الله خيرا 🌷
أخي الغالي خبر لا يقدر بالحق فيقال لا إله حق أما موجود أو كما علق أحدهم معبود فلا ينبغي هذا التقدير لأنهم منافي للحقيقة فهناك ألهة موجودة وتعبد غير الله وكل الناس يدرك هذا لكن هل كل هذه الآلهة حق أم أنها مجرد افتراء واختلاق ولا تملك ما يأهلها لتعبد هذا والله أعلم.
لا إله معبود وليس موجود
صدقت أخي بارك الله فيك، ولكن بالمعنى التالي يجوز
هل يجوز أن نقول إن "الله موجود"؟
إذا قلت إن "الله هو الواجد" فالمعنى "الله هو الغني" (يمكنكم البحث عن معنى اسم الله الواجد).
أما "الله موجود"، فـ"موجود" اسم مفعول من الفعل "وجد"، ومعنى أنه اسم مفعول، أنك "تجده"، أي تلقاه، ونحن نجد الله حولنا في كل شيء، فخلقه دليل على وجوده.
ويقع لفظ الجلالة مفعولًا به للفعل "وجد" في القرآن الكريم، ومن ذلك قوله تعالى: "ووجد الله عنده"، و"لوجدوا الله توابًا رحيمًا". وبنظرة يسيرة إلى العبارتين سنجد أن الله في كلتيهما "موجود". ومن ذلك أيضًا أن يعبّر بعضنا فيقول: "لقد وجدتُ الله في رحمة أمي، ووجدتُه في طيبة أبي..."، فالله هنا أيضًا موجود.
وعلى هذا، فإن عبارة "الله موجود" ليست خطأً ولا عيبًا ولا حرامًا.
والله أعلى وأعلم.
جزاك الله خيرا