شكرا على هذه الحلقة الرائعة. ارجو ان يكون الخطاب بطريقة ابسط قليلا حتى يفهمه عدد اكبر من المتابعين فينتشر التنوير وتعم الفائدة. غير معقول ان ندوة بهذه الاهمية لا تحظى الا بخمس تعليقات؟! تحياتى من مصر
شكراً للدكتورة... إقبال الغربى وشكراً لمؤسسة مؤمنون بلا حدود... فقد قدمت الدكتورة من خلال المؤسسة نظرة جديدة وغير مسبوقة لظاهرة التكفير ودوافعها النفسية وذلك بعرض علمى شيق ومدروس . وعلى المتضررين من الفكر الجديد أن يبحثوا داخل نفوسهم لعلهم يتمكنون يوماً من مغادرة حضن أمهم .
يقول سبحانه (هُوَ ٱلَّذِى خَلَقَكُمْ فَمِنكُمْ كَافِرٌ وَمِنكُم مُّؤْمِنٌ ۚ وَٱللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) الله هو الذي أوجدكم من العدم، فبعضكم جاحد لألوهيته، وبعضكم مصدِّق به عامل بشرعه، وهو سبحانه بصير بأعمالكم لا يخفى عليه شيء منها، وسيجازيكم بها. نحن المسلمون نفتخر بإسلامنا لماذا الملاحدة الكفرة الفسقه لا يحبون كلمة كافر جمعو الكفر والنفاق .
نريد دارسات وابحاث عن خديجة زوجة الرسول الكريم..حيث هنالك تجاهل وأغفال قديما وحديثا لدورها في الإسلام..وقربها للرسول في بدايات دعوته.. تحياتي لكم وشكرا
ما شاء الله، سفور وانسلاخ من شروط الإسلام وأحكامه، ثم تزعمون أنكم تجتهدون في فهم النصوص المقدسة! اللهُ يأمر بـ حجاب المرأة يا بشر، وأنتم ـ العلمانيين ـ لا تقفون من القرآن وحديث النبي ﷺ موقف الذي يريد أن يفهم، بل أنتم تجحدون ببعض ما يأمر الرب ـ سبحانه ـ به، وتلوون ألسنتكم فيه، وتعرِّجون بأفهامكم عنه! { أفتؤمنـون ببعض الكتـاب وتكفرون ببعض؟! فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزي في الحياة الدنيا.. ويوم القيامة يُردّون إلى أشد العذاب! }. صدق الله العظيم
الإسلام إنبثق من الحنفية بعد أن إعتنقها محمد و أنقلب على دين آبائه و أجداده الكزائية أو الكسائية ... و الأصح هي القصائية ... نسبة إلى جده قصي بن كلاب القادم من فارس و الذي إستولى على الكعبة بدعم من الدولة البيزنطية ... و القصائية هي فرقة يهود-مسيحية ترجع للأبيونية ... كما نعلم. أقصى ما أتمناه منك دكتورنا القدير ... أن تذكر أن أول من إكتشف أصل الإسلام و قصة نشأته ... هو حورس السروات العظيم ... إبن جزيرة العرب ... و ما زال لدي الكثير لأكشف عنه. و قد كشفت لك هنا قبلها أن الكعبة كانت في الحجر شمال غرب السعودية (حجر إسماعيل) أو ما يطلق عليها اليوم مدائن صالح ... و هي ديار قوم ثمود ... و مكة و بكة هي منطقة مقدسة تمتد من وادي القرى جنوب مدينة العلا اليوم إلى فلسطين ... و من الحجر أتى إسم الحجريين ... لا الهاجريين كما ظنت باتريشا كرونه و بقية المستشرقين الغربيين ... حرف الحاء يتحول للهاء في اللغات الإغريقية و الرومانية ... و جميع اللغات الأوربية المنبثقة من اليونانية ... فنقلها العرب منهم بالإسم الخطأ ... الهاجريين. و لدي صورة موقع الكعبة و حولها دوائر الطواف واضحة جلية ... من صور الأقمار الصناعية ... و أبعاد أضلاع الكعبة تتطابق مع ما كتب عنها في التراث الإسلامي ... و أشار إليه دان غيبسون الذي ظن أن مكة هي البتراء . أما مكة (القرية) التي ولد بها الرسول محمد و منها بدأت الدعوة ... في ميناء صغير يقع في منتصف الساحل الشرقي لخليج العقبة يدعى اليوم المقنا ... و الصحيح هو المجنة ... و فيها كان يقام سوق مجنة الشهير قبل الإسلام ... و تحولت الجيم إلى قاف بسبب لهجة أهل سيناء و مصر ... كما يفال حق عن حج و راقل عن راجل ... و هناك في مجنة آبار موسى الشهيرة ... و هناك شق موسى البحر بعصاه ... و بالقرب منها مغاير شعيب حيث كان يتحنث الأحناف و منهم محمد الحقيقي ... و هي مدين القديمة (ديار أصحاب الأيكة) ... أو مدائن شعيب الذي تزوج إبنته موسى ... و في القرب منها جميعاً جبل الطور ... أو ما يعرف اليوم بجبل اللوز ... و على رأسه تلقى موسى الوصاايا العشر. ها قد أخبرتكم الكثير عن حقيقة نشوء الإسلام مكة و بكة و الكعبة و أصل الإسلام اليهودي المسيحي الحنفي ... يتبقى علي أن أخبركم من هو محمد الحقيقي ... حورس يعرفه بالإسم ... فلقد رأيته كما رأيت كل شيء.
كل الشكر على هده المقاربة النفسية لظاهرة التكفير في عالمنا العربي ! بالتوفيق !
😹😹😹
شكرا على هذه الحلقة الرائعة. ارجو ان يكون الخطاب بطريقة ابسط قليلا حتى يفهمه عدد اكبر من المتابعين فينتشر التنوير وتعم الفائدة. غير معقول ان ندوة بهذه الاهمية لا تحظى الا بخمس تعليقات؟! تحياتى من مصر
شكراً للدكتورة... إقبال الغربى
وشكراً لمؤسسة مؤمنون بلا حدود...
فقد قدمت الدكتورة من خلال المؤسسة نظرة جديدة وغير مسبوقة لظاهرة التكفير ودوافعها النفسية وذلك بعرض علمى شيق ومدروس .
وعلى المتضررين من الفكر الجديد أن يبحثوا داخل نفوسهم لعلهم يتمكنون يوماً من مغادرة حضن أمهم .
يقول سبحانه (هُوَ ٱلَّذِى خَلَقَكُمْ فَمِنكُمْ كَافِرٌ وَمِنكُم مُّؤْمِنٌ ۚ وَٱللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ)
الله هو الذي أوجدكم من العدم، فبعضكم جاحد لألوهيته، وبعضكم مصدِّق به عامل بشرعه، وهو سبحانه بصير بأعمالكم لا يخفى عليه شيء منها، وسيجازيكم بها.
نحن المسلمون نفتخر بإسلامنا لماذا الملاحدة الكفرة الفسقه لا يحبون كلمة كافر جمعو الكفر والنفاق .
نريد دارسات وابحاث عن خديجة زوجة الرسول الكريم..حيث هنالك تجاهل وأغفال قديما وحديثا لدورها في الإسلام..وقربها للرسول في بدايات دعوته.. تحياتي لكم وشكرا
مقاربة عميقة
مجرمون بلا حدود
كفار بلا حدود
التكفير مرض فردي يأتي من. وباء جماعي اسمه (القطيع) يكبر الفرد به بوجود الجمع ويتشجع بوجودهم
انت كافر فلماذا لا تفتخر بكفرك
كذابون بلا حدود
كفار بلا حدود 🔥🔥
ما شاء الله، سفور وانسلاخ من شروط الإسلام وأحكامه، ثم تزعمون أنكم تجتهدون في فهم النصوص المقدسة! اللهُ يأمر بـ حجاب المرأة يا بشر، وأنتم ـ العلمانيين ـ لا تقفون من القرآن وحديث النبي ﷺ موقف الذي يريد أن يفهم، بل أنتم تجحدون ببعض ما يأمر الرب ـ سبحانه ـ به، وتلوون ألسنتكم فيه، وتعرِّجون بأفهامكم عنه!
{ أفتؤمنـون ببعض الكتـاب وتكفرون ببعض؟! فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزي في الحياة الدنيا.. ويوم القيامة يُردّون إلى أشد العذاب! }.
صدق الله العظيم
لخوت سينيليو هاذ قناة اعداء الله
الإسلام إنبثق من الحنفية بعد أن إعتنقها محمد و أنقلب على دين آبائه و أجداده الكزائية أو الكسائية ... و الأصح هي القصائية ... نسبة إلى جده قصي بن كلاب القادم من فارس و الذي إستولى على الكعبة بدعم من الدولة البيزنطية ... و القصائية هي فرقة يهود-مسيحية ترجع للأبيونية ... كما نعلم.
أقصى ما أتمناه منك دكتورنا القدير ... أن تذكر أن أول من إكتشف أصل الإسلام و قصة نشأته ... هو حورس السروات العظيم ... إبن جزيرة العرب ... و ما زال لدي الكثير لأكشف عنه.
و قد كشفت لك هنا قبلها أن الكعبة كانت في الحجر شمال غرب السعودية (حجر إسماعيل) أو ما يطلق عليها اليوم مدائن صالح ... و هي ديار قوم ثمود ... و مكة و بكة هي منطقة مقدسة تمتد من وادي القرى جنوب مدينة العلا اليوم إلى فلسطين ... و من الحجر أتى إسم الحجريين ... لا الهاجريين كما ظنت باتريشا كرونه و بقية المستشرقين الغربيين ... حرف الحاء يتحول للهاء في اللغات الإغريقية و الرومانية ... و جميع اللغات الأوربية المنبثقة من اليونانية ... فنقلها العرب منهم بالإسم الخطأ ... الهاجريين.
و لدي صورة موقع الكعبة و حولها دوائر الطواف واضحة جلية ... من صور الأقمار الصناعية ... و أبعاد أضلاع الكعبة تتطابق مع ما كتب عنها في التراث الإسلامي ... و أشار إليه دان غيبسون الذي ظن أن مكة هي البتراء .
أما مكة (القرية) التي ولد بها الرسول محمد و منها بدأت الدعوة ... في ميناء صغير يقع في منتصف الساحل الشرقي لخليج العقبة يدعى اليوم المقنا ... و الصحيح هو المجنة ... و فيها كان يقام سوق مجنة الشهير قبل الإسلام ... و تحولت الجيم إلى قاف بسبب لهجة أهل سيناء و مصر ... كما يفال حق عن حج و راقل عن راجل ... و هناك في مجنة آبار موسى الشهيرة ... و هناك شق موسى البحر بعصاه ... و بالقرب منها مغاير شعيب حيث كان يتحنث الأحناف و منهم محمد الحقيقي ... و هي مدين القديمة (ديار أصحاب الأيكة) ... أو مدائن شعيب الذي تزوج إبنته موسى ... و في القرب منها جميعاً جبل الطور ... أو ما يعرف اليوم بجبل اللوز ... و على رأسه تلقى موسى الوصاايا العشر.
ها قد أخبرتكم الكثير عن حقيقة نشوء الإسلام مكة و بكة و الكعبة و أصل الإسلام اليهودي المسيحي الحنفي ... يتبقى علي أن أخبركم من هو محمد الحقيقي ... حورس يعرفه بالإسم ... فلقد رأيته كما رأيت كل شيء.
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله
وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
مالذي حصل ؟ لماذا توقف المركز عن الندوات ؟