حديث حذيفة ابن اليمان رضي الله عنه (( و الذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف .... )) الى قوله عليه الصلاة و السلام (( ثم لتدعنه فلا يستجيب لكم)) مثل ما هو حاصل حاليا في تركستان الشرقة نسأل الله أن يفرج على المسلمين هناك و يرفع عنهم ظلم الشيوعيين بالرغم من انهم مظلومون ... و دعوة المظلوم مستجابة و مع ذلك تأخر الفرج من الله عز وجل و مضطرون أيضا وقال تعالى في حق المضطر (أمن يجيب المضطر إذا دعاه) و مع ذلك فنحن و هم ندعوا و ندعوا و لم يستجب دعاؤنا حتى الان و قد مضى على الإضطهاد و الإبادة 6 سنوات تقريبا و لم تفرج عليهم و الله المستعان
انا اتهمت في عرضي كذب و ظلم و اجيت اقرا القرآن و انا بقرا سورة البقرة داقت نفسي علي من اجل قراة سورة الانفال فاقلبت الاوراق و فتحتة و فتحت على هذه الاية و انا قلبي يحترق و ادعي علي ظلموني فما علاقتها بما حدث لي حاسة انها طلوعها مش صدفة
الفتنه الي تصيب الناس ابتلاء تتعدى الظالمين لان الظالم مفتون اصلا في كل عمله ولكن المسلمين يفتنون وهذا مكتوب ولازم نرضى ونصبر لان الله اذا حب عبد ابتلاه في عمله او ماله او ولده او عرضه نسال الله السلامه ... لان بعد الصبر على الابتلاء نجاه ومغفره من الله ..
جزاك الله خير
شكرا
قوله تعالى(و اتقوا فتنة لا تصيبن)٢٥،في ذكر بيان أن الله تعالى يخوف عباده المتقين بالفتن و العقاب في الدنيا، و الله أعلم.
حديث حذيفة ابن اليمان رضي الله عنه (( و الذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف .... )) الى قوله عليه الصلاة و السلام (( ثم لتدعنه فلا يستجيب لكم))
مثل ما هو حاصل حاليا في تركستان الشرقة نسأل الله أن يفرج على المسلمين هناك و يرفع عنهم ظلم الشيوعيين بالرغم من انهم مظلومون ... و دعوة المظلوم مستجابة و مع ذلك تأخر الفرج من الله عز وجل و مضطرون أيضا وقال تعالى في حق المضطر (أمن يجيب المضطر إذا دعاه) و مع ذلك فنحن و هم ندعوا و ندعوا و لم يستجب دعاؤنا حتى الان و قد مضى على الإضطهاد و الإبادة 6 سنوات تقريبا و لم تفرج عليهم و الله المستعان
هل المقصود بالهلاك في حالة نزول الفتنة هو كوارث طبيعة يرسلها الله عز وجل أو تسلط الكفار على المسلمين مثلا أم ماذا ؟؟؟
انا اتهمت في عرضي كذب و ظلم و اجيت اقرا القرآن و انا بقرا سورة البقرة داقت نفسي علي من اجل قراة سورة الانفال فاقلبت الاوراق و فتحتة و فتحت على هذه الاية و انا قلبي يحترق و ادعي علي ظلموني فما علاقتها بما حدث لي حاسة انها طلوعها مش صدفة
الفتنه الي تصيب الناس ابتلاء تتعدى الظالمين لان الظالم مفتون اصلا في كل عمله ولكن المسلمين يفتنون وهذا مكتوب ولازم نرضى ونصبر لان الله اذا حب عبد ابتلاه في عمله او ماله او ولده او عرضه نسال الله السلامه ... لان بعد الصبر على الابتلاء نجاه ومغفره من الله ..