كتب أحد المُرْتَزِقَة (المحامين) على أحد مواقع التواصل الاجتماعي: ▪من اكبر الأخطاء التي لاحظتها في عملي هو لجوء المرأة الى شخص "مخبب" للحصول على النصيحة .. ويكون هذا الشخص في الغالب شيطان بهيئة بشر .. وينصح ويدفع الزوجة الى تحدي زوجها والطلاق منه .. وتكون الزوجة في اضعف حالاتها النفسية فتنجرف مع سيل الوسوسة .. فأرجو من اخواتي عدم الانصياع للمخببين والمخببات ▪من وسائل التخبيب هي ذكر عبارات تجعل المرأة تنسى نفسها وعشرتها وأولادها ومستقبلهم وتصبح انانية مغيبة عن الواقع مثال : - انت لازم تعيشين حياتج - بعدج صغيرة واهلج ظلموج بتزويجك هذا الشخص - اهمليه ولا تهتمين فيه - حاولي تجمعين اكبر قدر من المال منه عشان مايتزوج غيرج - نغصي عليه حياته - شوفي مستقبلج - سافري - طلعي مع صديقاتج المقاهي والمطاعم والمولات - دمري حياته ذليه - ركظيه المحاكم ومراكز الشرطة وسجنيه ▪حالة : في ١٩٩٩م طلبت الخلع وكانت الأسباب انه فقير هي بنت ناس .. بعدها صغيرة وبتتزوج بمجرد طلاقها ( فقط ) الوضع اليوم : هي : مطلقة ولازالت تنتظر الزوج اللي تحلم فيه ومن مقامها (عمرها اليوم ٤٥) هو : تزوج ورزق بأولاد وترقى في عمله وتعدلت ظروفه ▪حالة ٢ زوجها عاص شارب للخمر صاحب ليالي حمراء ولَم تطلب منه الطلاق وهي نفسها التي تخبب على اخرى زوجها مصلي مجتهد ومهتم بها وأولادها فتنصحها ان تطلب الطلاق وتذهب به للقضاء وتحصل على حريتها والمشكلة ان الاخرى تؤمن بنصيحتها ▪حالة ٣ وفر لها مسكّن و ينفق عليها ولها منه ستة اولاد .. لا تعمل .. ولديها سيارة كل سنتين يتم تغييرها .. اولادها في مدارس خاصة .. وفر لهم شقة في لندن .. طلبت الطلاق لانه مش رومانسي .. فطلقها دون تردد وباع كل مايملك وهاجر وتركها مع ابناءها تبحث عن من يسد حاجتهم من الطعام .. ( الطلاق كان نتيجة القهر ) ▪حالة ٤ تزوجها وتعليمها ثانوي .. ساعدها لتكمل دراستها الجامعية .. اقترض لتكمل دراساتها العليا في مصر .. اشترى لها منزل بقرض بنكي .. يدفع اقساط سيارتها .. ساعدها لتحصل على وظيفة وبمجرد ان زاد دخلها طلبت الطلاق لان مستواه التعليمي"مش من مستواها" أهمل نفسه وضحى لاجلها وكانت هذه النتيجة ( مات مقهور ) ▪سؤال للمتزوجات : هل تعلمين كم فتاة تجلس في بيت اَهلها تنتظر الزواج وبعضهن يرضى ولو بربع رجل ( ان تكون الرابعة) هل تعلمين ذلك ؟ أقول: (مُخَبِّب : مُحَرِّض)، هذا اعتراف صريح من مرتزق على أن معظم قضايا الطلاق التي ترفعها النساء هي لأسباب تحريضية وقلة عقل ووعي وإدراك.ألست أنت أيها المرتزق وأمثالك من المرتزقة أيضا من المخببين؟نراكم يوميا في المحاكم الوضعية تحرضون النساء على أزواجهم بأنكم ستجعلون الزوج يندم على الزواج وأنكم ستسجنونه إذا لم يدفع أموالا لها وستأخذون منه أبناءه وستنغصون عليه حياته وتفعلون كما ذكرته أنت في رسالتك أعلاه كل ذلك مقابل بيعكم دينكم وآخرتكم وضميركم وإنسانيتكم بدراهم معدودة. ألا تعلم يامرتزق ويامخبب أنك أيضا ممن تنالون غضب الله وسخطه وتتحملون إثم هدم الأسر والمجتمع وانحراف الأبناء الذين سرقتموهم من آبائهم ولم يعرفوا عند أمهاتهم لامسجدا ولاتربية ولاأخلاقا ولم يروا آباءهم؟أليست هناك فتاوى من رجال دين محترمين بتحريم العمل في مهنة المحاماة في المحاكم الوضعية سواء كنت محامي أحوال شخصية أو مدني أو تجاري أو غيره؟ألم تعلم أن المال الذي تتقاضونه من موكليكم سحت وكسب غير مشروع يامخببين ويامرتزقة؟
طلاق المحاكم باطل وكل مايترتب عليه باطل روى البخاري: حدثنا أزهر بن جميل: حدثنا عبد الوهاب الثقفي: حدثنا خالد، عن عكرمة، عن ابن عباس: أن امرأة ثابت بن قيس أتت النبي ﷺ فقالت: يا رسول الله، ثابت بن قيس، ما أعتب عليه في خلق ولا دين، ولكني أكره الكفر في الإسلام، فقال رسول الله ﷺ: (أتردين عليه حديقته). قالت: نعم، قال رسول الله ﷺ: (اقبل الحديقة وطلقها تطليقة). طلاق الزوجة بيد الزوج أو وكيله فقط وهذا ماعليه المسلمون جميعا منذ عهد رسول الله والخلفاء من بعده والعصور اللاحقة بعد ذلك لم يقم رسول الله ولاأصحابه من بعده ولا القضاة من بعدهم فيها بتطليق أي امرأة من زوجها لأن ذلك غير جائز في قانون الله إلا أن مشائخ وعلماء السلطان وآلهة المحاكم(اللاقضاة)واللاحقوقيون اليوم يظنون أنهم أفقه بالدين من رسول الله وأصحابه والقضاة السابقون وأن هؤلاء جميعهم على خطأ بما فيهم رسول الله وأصحابه إلى زمن ظهور اللاقانون الفرنسي الوضعي عام 1802 للميلاد وانتشاره بعد ذلك في بلاد المسلمين وأن مشائخ وعلماء السلطان واللاقضاة الآن هم على صواب ويفقهون في دين الله أكثر من الرسول وأصحابه والتابعين لهم مع العلم أن المشاكل الزوجية موجودة حتى في زمن الرسول ومن بعده ،أما الآن فأصبح طلاق المرأة بيد كل من هب ودب بما فيهم آلهة المحاكم(اللاقضاة)انصياعا وتعبدا باللاقانون الفرنسي الوضعي اللاديني واللاأخلاقي الذي نشره الفاسدين من اللاحقوقيين من السودانيين والعلمانيين في البلدان العربية واتبعهم في ذلك آلهة المحاكم الببغاوات الضالين المضلين الفاسدين مقابل مرتبات عالية يستلمونها عوضا عن بيعهم لدينهم وآخرتهم وضمائرهم ويزعمون هم ومشائخ وعلماء السلطان أن الحاكم قد وقّع على تطبيق هذا اللاقانون تعبدا بأحاديث مكذوبة وموضوعة على رسول الله يزعمون فيها أن أمر الحاكم مطاع في كل الأحوال مع أنه ليس فقيها ويجهل بالدين وحتى اللاقانون الفرنسي الوضعي الذي وقع عليه ظنا منه أن من كتبوه فقهاء ومتدينون وعلماء وإلا لما أجاز الحاكم تطبيقه في المحاكم. فكما أن طلاق الزوج المكره لا يقع وباطل لأن الطلاق بيده واختيار ، والإكراه يحصل إما بالتهديد ، أو بأن يغلب على ظنه أنه يضره في نفسه أو ماله بلا تهديد فلا يصحّ طلاق المكره ومن بحكمه.كذلك فإن طلاق غيره لزوجته منه باطلا،ولايجوز للزوجة الزواج من رجل آخر لأنها مازالت على ذمة زوجها،وأما ورقة طلاق المحكمة فنقول لها 'بليها واشربي ميتها'فاعتبروا ياأولي الألباب. ياأيتها المرأة المسلمة إن المحاكم من أوكار إبليس الذي توعد بأن يضل الإنسان ويغويه ويزين له الحرام ويدفعه إلى معصية الله فلا تغرنك أم ال الدنيا وزخرفها التي يزينها لك ابليس وأعوانه من شياطين الإنس من المخببين والمرتزقة(المحامين)وآلهة المحاكم ومشائخ وعلماء السلطان ليدخلوك جهنم معهم فجميع هؤلاء آثمون وعاصون وفاسدون وفاسقون.
من المؤسف والمخجل في نفس الوقت أن نسبة الطلاق في مجتمعاتنا تعدت نسبة 65٪ من نسبة المتزوجون وأن هذه النسبة من الطلاق تتم بطلب من الزوجة التي لديها أطفال من الزوج وتتم الموافقة السريعة لطلب الطلاق من آلهة المحاكم أو كما يسمون أنفسهم قضاة ظلم وجور،والسبب هو اللاقانون الوضعي الذي يعطي الأم حق حضانة الأطفال ويجبر الأب على دفع نفقة الأطفال للأم وتوفير السكن لهم ودفع نفقة الحاضنة وغيرها من الأموال التي لاأصل لها في الأديان السماوية أو حبسه ومصادرة أمواله وممتلكاته،ومشتبه-لانقول كاذب أو مدعي- من يقول أن حضانة الأطفال للأم هي حسب فتاوى أئمة المذاهب الإسلامية لأنه لاوجود أساسا لمخطوطات دوّن فيها هؤلاء الأئمة فتاواهم ولو عادوا للحياة لتبرأوا من جميع الفتاوى المنسوبة لهم لأنها وضعت بعد وفاتهم بعشرات السنين ونُسِبت لهم.فكثرة الطلاق سببه هو طمع النساء في الحصول على المال والسكن المجاني مع الإحتفاظ بالأولاد كوسيلة ضغط على الرجل للحصول على مايسمى بالنفقة فلو علمت النساء أن حضانة الأطفال بعد الطلاق هي للأب وليس للأم حسب قانون الله عز وجل لامتنعت النساء عن طلب الطلاق ولقلت نسبة الطلاف بشكل كبير لأن النساء ستعلم حينها أنهن لن بحصلن على شيء من طلب الطلاق وكذلك سبب كثرة الطلاق تشجيع شياطين الإنس للزوجات بطلب الطلاق وإغرائهن بالحصول على مصدر دخل من الرجل فيما يسمى بالنفقة،كما أن المحاكم في بلداننا تسهل حالات الطلاق وتشجع عليها لأنها تعتبر القضايا المرفوعة في المحاكم مصدر دخل لخزانة البلد من الرسوم والضرائب التي تجبيها.اللاقانون الفرنسي الوضعي أساس البلاء في الأرض،لذلك نجد ندرة حالات الزواج في البلدان الغربية وكثرة الزنا وكثرة الأسر التي يعيش فيها الرجل والمرأة معا دون زواج بل كصديق وصديقة يمارسون معا مايمارسه الزوجين ولكن بدون عقد زواج حتى بعد إنجاب أطفال كل ذلك خوفا من تطبيق اللاقانون الوضعي على الرجل في حالة ابرام عقد الزواج.فهل تريد المحاكم في بلداننا أن تصبح لدينا أسرا من دون زواج كما هو الحال في الغرب؟لذلك فإن قانون الله عز وجل أعطى حضانة الأطفال للأب تفاديا لهدم الأسر وتدمير المجتمعات على أيدي شياطين الإنس،ولااعتبار في قانون الله لمن يدَعي أن الأم هي الأقدر على رعاية الأطفال وتربيتهم فكلنا كنا أطفالا وكبرنا وشاهدنا أن دور الأم في التربية غالبا يمكن أن يقوم به أي شخص آخر إن فُقِدت الأم.فالأبواق المنادية بأولوية الأم في الحضانة هي لأفراد منحرفين عن جادة الصواب ويفتون وفق آرائهم دون دليل شرعي أو عقلي. انشروها للقضاء على كثرة حالات الطلاق وإرجاع المجتمع إلى صوابه وفضح اللاقانونيين ودسائسهم في نشر الفساد في المجتمع.
يارب تيسر طلاقي وتنصرني علي هالظالم
كتب أحد المُرْتَزِقَة (المحامين) على أحد مواقع التواصل الاجتماعي:
▪من اكبر الأخطاء التي لاحظتها في عملي هو لجوء المرأة الى شخص "مخبب" للحصول على النصيحة .. ويكون هذا الشخص في الغالب شيطان بهيئة بشر .. وينصح ويدفع الزوجة الى تحدي زوجها والطلاق منه .. وتكون الزوجة في اضعف حالاتها النفسية فتنجرف مع سيل الوسوسة ..
فأرجو من اخواتي عدم الانصياع للمخببين والمخببات
▪من وسائل التخبيب هي ذكر عبارات تجعل المرأة تنسى نفسها وعشرتها وأولادها ومستقبلهم وتصبح انانية مغيبة عن الواقع
مثال :
- انت لازم تعيشين حياتج
- بعدج صغيرة واهلج ظلموج بتزويجك هذا الشخص
- اهمليه ولا تهتمين فيه
- حاولي تجمعين اكبر قدر من المال منه عشان مايتزوج غيرج
- نغصي عليه حياته
- شوفي مستقبلج
- سافري
- طلعي مع صديقاتج المقاهي والمطاعم والمولات
- دمري حياته ذليه
- ركظيه المحاكم ومراكز الشرطة وسجنيه
▪حالة : في ١٩٩٩م
طلبت الخلع وكانت الأسباب انه فقير
هي بنت ناس .. بعدها صغيرة وبتتزوج بمجرد طلاقها ( فقط )
الوضع اليوم :
هي : مطلقة ولازالت تنتظر الزوج اللي تحلم فيه ومن مقامها (عمرها اليوم ٤٥)
هو : تزوج ورزق بأولاد وترقى في عمله وتعدلت ظروفه
▪حالة ٢
زوجها عاص شارب للخمر صاحب ليالي حمراء ولَم تطلب منه الطلاق
وهي نفسها التي تخبب على اخرى زوجها مصلي مجتهد ومهتم بها وأولادها فتنصحها ان تطلب الطلاق وتذهب به للقضاء وتحصل على حريتها
والمشكلة ان الاخرى تؤمن بنصيحتها
▪حالة ٣
وفر لها مسكّن و ينفق عليها ولها منه ستة اولاد .. لا تعمل .. ولديها سيارة كل سنتين يتم تغييرها .. اولادها في مدارس خاصة .. وفر لهم شقة في لندن .. طلبت الطلاق لانه مش رومانسي .. فطلقها دون تردد وباع كل مايملك وهاجر وتركها مع ابناءها تبحث عن من يسد حاجتهم من الطعام .. ( الطلاق كان نتيجة القهر )
▪حالة ٤
تزوجها وتعليمها ثانوي .. ساعدها لتكمل دراستها الجامعية .. اقترض لتكمل دراساتها العليا في مصر .. اشترى لها منزل بقرض بنكي .. يدفع اقساط سيارتها .. ساعدها لتحصل على وظيفة
وبمجرد ان زاد دخلها طلبت الطلاق لان مستواه التعليمي"مش من مستواها"
أهمل نفسه وضحى لاجلها وكانت هذه النتيجة ( مات مقهور )
▪سؤال للمتزوجات : هل تعلمين كم فتاة تجلس في بيت اَهلها تنتظر الزواج
وبعضهن يرضى ولو بربع رجل ( ان تكون الرابعة)
هل تعلمين ذلك ؟
أقول: (مُخَبِّب : مُحَرِّض)، هذا اعتراف صريح من مرتزق على أن معظم قضايا الطلاق التي ترفعها النساء هي لأسباب تحريضية وقلة عقل ووعي وإدراك.ألست أنت أيها المرتزق وأمثالك من المرتزقة أيضا من المخببين؟نراكم يوميا في المحاكم الوضعية تحرضون النساء على أزواجهم بأنكم ستجعلون الزوج يندم على الزواج وأنكم ستسجنونه إذا لم يدفع أموالا لها وستأخذون منه أبناءه وستنغصون عليه حياته وتفعلون كما ذكرته أنت في رسالتك أعلاه كل ذلك مقابل بيعكم دينكم وآخرتكم وضميركم وإنسانيتكم بدراهم معدودة.
ألا تعلم يامرتزق ويامخبب أنك أيضا ممن تنالون غضب الله وسخطه وتتحملون إثم هدم الأسر والمجتمع وانحراف الأبناء الذين سرقتموهم من آبائهم ولم يعرفوا عند أمهاتهم لامسجدا ولاتربية ولاأخلاقا ولم يروا آباءهم؟أليست هناك فتاوى من رجال دين محترمين بتحريم العمل في مهنة المحاماة في المحاكم الوضعية سواء كنت محامي أحوال شخصية أو مدني أو تجاري أو غيره؟ألم تعلم أن المال الذي تتقاضونه من موكليكم سحت وكسب غير مشروع يامخببين ويامرتزقة؟
طلاق المحاكم باطل وكل مايترتب عليه باطل
روى البخاري: حدثنا أزهر بن جميل: حدثنا عبد الوهاب الثقفي: حدثنا خالد، عن عكرمة، عن ابن عباس:
أن امرأة ثابت بن قيس أتت النبي ﷺ فقالت: يا رسول الله، ثابت بن قيس، ما أعتب عليه في خلق ولا دين، ولكني أكره الكفر في الإسلام، فقال رسول الله ﷺ: (أتردين عليه حديقته). قالت: نعم، قال رسول الله ﷺ: (اقبل الحديقة وطلقها تطليقة).
طلاق الزوجة بيد الزوج أو وكيله فقط وهذا ماعليه المسلمون جميعا منذ عهد رسول الله والخلفاء من بعده والعصور اللاحقة بعد ذلك لم يقم رسول الله ولاأصحابه من بعده ولا القضاة من بعدهم فيها بتطليق أي امرأة من زوجها لأن ذلك غير جائز في قانون الله إلا أن مشائخ وعلماء السلطان وآلهة المحاكم(اللاقضاة)واللاحقوقيون اليوم يظنون أنهم أفقه بالدين من رسول الله وأصحابه والقضاة السابقون وأن هؤلاء جميعهم على خطأ بما فيهم رسول الله وأصحابه إلى زمن ظهور اللاقانون الفرنسي الوضعي عام 1802 للميلاد وانتشاره بعد ذلك في بلاد المسلمين وأن مشائخ وعلماء السلطان واللاقضاة الآن هم على صواب ويفقهون في دين الله أكثر من الرسول وأصحابه والتابعين لهم مع العلم أن المشاكل الزوجية موجودة حتى في زمن الرسول ومن بعده ،أما الآن فأصبح طلاق المرأة بيد كل من هب ودب بما فيهم آلهة المحاكم(اللاقضاة)انصياعا وتعبدا باللاقانون الفرنسي الوضعي اللاديني واللاأخلاقي الذي نشره الفاسدين من اللاحقوقيين من السودانيين والعلمانيين في البلدان العربية واتبعهم في ذلك آلهة المحاكم الببغاوات الضالين المضلين الفاسدين مقابل مرتبات عالية يستلمونها عوضا عن بيعهم لدينهم وآخرتهم وضمائرهم ويزعمون هم ومشائخ وعلماء السلطان أن الحاكم قد وقّع على تطبيق هذا اللاقانون تعبدا بأحاديث مكذوبة وموضوعة على رسول الله يزعمون فيها أن أمر الحاكم مطاع في كل الأحوال مع أنه ليس فقيها ويجهل بالدين وحتى اللاقانون الفرنسي الوضعي الذي وقع عليه ظنا منه أن من كتبوه فقهاء ومتدينون وعلماء وإلا لما أجاز الحاكم تطبيقه في المحاكم.
فكما أن طلاق الزوج المكره لا يقع وباطل لأن الطلاق بيده واختيار ، والإكراه يحصل إما بالتهديد ، أو بأن يغلب على ظنه أنه يضره في نفسه أو ماله بلا تهديد فلا يصحّ طلاق المكره ومن بحكمه.كذلك فإن طلاق غيره لزوجته منه باطلا،ولايجوز للزوجة الزواج من رجل آخر لأنها مازالت على ذمة زوجها،وأما ورقة طلاق المحكمة فنقول لها 'بليها واشربي ميتها'فاعتبروا ياأولي الألباب.
ياأيتها المرأة المسلمة إن المحاكم من أوكار إبليس الذي توعد بأن يضل الإنسان ويغويه ويزين له الحرام ويدفعه إلى معصية الله فلا تغرنك أم ال الدنيا وزخرفها التي يزينها لك ابليس وأعوانه من شياطين الإنس من المخببين والمرتزقة(المحامين)وآلهة المحاكم ومشائخ وعلماء السلطان ليدخلوك جهنم معهم فجميع هؤلاء آثمون وعاصون وفاسدون وفاسقون.
بغيت نطلق من زوجي اشنو ندير وبغيت نعطيه اولادو يبقاو معاه
قلبك ديال الحجر
ahasn haja darti 👍 khti
@@minajabour7564 3lach khalih i haz l ham
👍🏻👍🏻😘
من المؤسف والمخجل في نفس الوقت أن نسبة الطلاق في مجتمعاتنا تعدت نسبة 65٪ من نسبة المتزوجون وأن هذه النسبة من الطلاق تتم بطلب من الزوجة التي لديها أطفال من الزوج وتتم الموافقة السريعة لطلب الطلاق من آلهة المحاكم أو كما يسمون أنفسهم قضاة ظلم وجور،والسبب هو اللاقانون الوضعي الذي يعطي الأم حق حضانة الأطفال ويجبر الأب على دفع نفقة الأطفال للأم وتوفير السكن لهم ودفع نفقة الحاضنة وغيرها من الأموال التي لاأصل لها في الأديان السماوية أو حبسه ومصادرة أمواله وممتلكاته،ومشتبه-لانقول كاذب أو مدعي- من يقول أن حضانة الأطفال للأم هي حسب فتاوى أئمة المذاهب الإسلامية لأنه لاوجود أساسا لمخطوطات دوّن فيها هؤلاء الأئمة فتاواهم ولو عادوا للحياة لتبرأوا من جميع الفتاوى المنسوبة لهم لأنها وضعت بعد وفاتهم بعشرات السنين ونُسِبت لهم.فكثرة الطلاق سببه هو طمع النساء في الحصول على المال والسكن المجاني مع الإحتفاظ بالأولاد كوسيلة ضغط على الرجل للحصول على مايسمى بالنفقة فلو علمت النساء أن حضانة الأطفال بعد الطلاق هي للأب وليس للأم حسب قانون الله عز وجل لامتنعت النساء عن طلب الطلاق ولقلت نسبة الطلاف بشكل كبير لأن النساء ستعلم حينها أنهن لن بحصلن على شيء من طلب الطلاق وكذلك سبب كثرة الطلاق تشجيع شياطين الإنس للزوجات بطلب الطلاق وإغرائهن بالحصول على مصدر دخل من الرجل فيما يسمى بالنفقة،كما أن المحاكم في بلداننا تسهل حالات الطلاق وتشجع عليها لأنها تعتبر القضايا المرفوعة في المحاكم مصدر دخل لخزانة البلد من الرسوم والضرائب التي تجبيها.اللاقانون الفرنسي الوضعي أساس البلاء في الأرض،لذلك نجد ندرة حالات الزواج في البلدان الغربية وكثرة الزنا وكثرة الأسر التي يعيش فيها الرجل والمرأة معا دون زواج بل كصديق وصديقة يمارسون معا مايمارسه الزوجين ولكن بدون عقد زواج حتى بعد إنجاب أطفال كل ذلك خوفا من تطبيق اللاقانون الوضعي على الرجل في حالة ابرام عقد الزواج.فهل تريد المحاكم في بلداننا أن تصبح لدينا أسرا من دون زواج كما هو الحال في الغرب؟لذلك فإن قانون الله عز وجل أعطى حضانة الأطفال للأب تفاديا لهدم الأسر وتدمير المجتمعات على أيدي شياطين الإنس،ولااعتبار في قانون الله لمن يدَعي أن الأم هي الأقدر على رعاية الأطفال وتربيتهم فكلنا كنا أطفالا وكبرنا وشاهدنا أن دور الأم في التربية غالبا يمكن أن يقوم به أي شخص آخر إن فُقِدت الأم.فالأبواق المنادية بأولوية الأم في الحضانة هي لأفراد منحرفين عن جادة الصواب ويفتون وفق آرائهم دون دليل شرعي أو عقلي.
انشروها للقضاء على كثرة حالات الطلاق وإرجاع المجتمع إلى صوابه وفضح اللاقانونيين ودسائسهم في نشر الفساد في المجتمع.
تحليل عنصري ليست الحضانة او النفقة هي السبب في طلب الطلاق و شكرا
المرأة ادا طلبت الطلاق تتحرم من التعويضات والنفقة شحاااااااااااااال قاتلين راسكوم طفرتووه جوج دريال