ههههههههههههه الجزائر هي الدولة السيادية الأخيرة بعد سقوط ليبيا وسوريا والعراق، المغرب دولة وظيفية هي في نفس نادي السعودية ودول الخليج، لحد الآن المغرب محمية فرنسية تحميها فرنسا وتساندها دوما في هيئة الامم المتحدة وتغازل امريكا و اليوم تبحث عن شيكور جديد اسرائيل، ان أردت ان تعرف الدول الوظيفية الشيئ بسيط الدولة التي فوق ارضها قواعد اجنبية فهي دولة وظيفية والدولة التي ليس على ارضها قواعد اجنبية هي دول سيادية معيار آخر الدول التي حطمت وتشيطن مثل سوريا ليبيا العراق وآخر قلعة الجزائر هي دول سيادية لنضيف معيار آخر جميع الدول التي كانت لديها علاقات مع اسرائيل تحث الطاولة هي وظيفية بينما التي رفضت هي سيادية، حتى هذه الدول التي جزئيا سيادية مثل الجزائر وسوريا وليبيا والعراق سابقا ليست سيادية باثم الكلمة لكن هنالك فرق شاااااااااااسع بين دولة تمارس عليها ضغوط وترفض قواعد اجنبية ودول تتسابق على اقامة قواعد امريكية واسرائلية وفرنسية سرية وعلنية فوق اراضيها. لدى مغربي يقول عن الجزائر دولة وظيفية هزلت، يمكن الرجوع لتصريح سفير فرنسا في الامم المتحدة "فرانسوا دولتار" عن المغرب وتعرف من هو الوظيفي.
بل على جميع الدول العربية.
فرق بين دولة عربية ترفض قواعد اجنبية على ارضها ودول عربية تتسابق على اقامة اراضي اجنبية فوق ترابها.
ينطبق كلام الدكتور على دولة الجزائر.
ههههههههههههه الجزائر هي الدولة السيادية الأخيرة بعد سقوط ليبيا وسوريا والعراق، المغرب دولة وظيفية هي في نفس نادي السعودية ودول الخليج، لحد الآن المغرب محمية فرنسية تحميها فرنسا وتساندها دوما في هيئة الامم المتحدة وتغازل امريكا و اليوم تبحث عن شيكور جديد اسرائيل، ان أردت ان تعرف الدول الوظيفية الشيئ بسيط الدولة التي فوق ارضها قواعد اجنبية فهي دولة وظيفية والدولة التي ليس على ارضها قواعد اجنبية هي دول سيادية معيار آخر الدول التي حطمت وتشيطن مثل سوريا ليبيا العراق وآخر قلعة الجزائر هي دول سيادية لنضيف معيار آخر جميع الدول التي كانت لديها علاقات مع اسرائيل تحث الطاولة هي وظيفية بينما التي رفضت هي سيادية، حتى هذه الدول التي جزئيا سيادية مثل الجزائر وسوريا وليبيا والعراق سابقا ليست سيادية باثم الكلمة لكن هنالك فرق شاااااااااااسع بين دولة تمارس عليها ضغوط وترفض قواعد اجنبية ودول تتسابق على اقامة قواعد امريكية واسرائلية وفرنسية سرية وعلنية فوق اراضيها. لدى مغربي يقول عن الجزائر دولة وظيفية هزلت، يمكن الرجوع لتصريح سفير فرنسا في الامم المتحدة "فرانسوا دولتار" عن المغرب وتعرف من هو الوظيفي.
@@Username-xl6jjالدول التي تسيرها الانظمة العسكرية لا تكون لها سيادة في اتخاذ قراراتها، باستثناء قمع المواطن و هدر حقوقه.