إلى كل إنسان منصف و رحيم، أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم. لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم. عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي. أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠ حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي. 😢
إلى كل إنسان منصف و رحيم، أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم. لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم. عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي. أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠ حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي. 😢
ما شاء الله حرفياً المقابلة خفيفة ولطيفة وكثييير حلوة الله يوفق غيث إنسان بسيط و ذكي وخلوق بيتعب ليقدملنا محتوى إيجابي مميز ومهضوم مستقبله رح يكون عظيم بإذن الله بستحق كل الخير 💙💙💙💙
إلى كل إنسان منصف و رحيم، أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم. لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم. عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي. أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠ حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي. 😢
إلى كل إنسان منصف و رحيم، أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم. لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم. عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي. أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠ حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي. 😢
إلى كل إنسان منصف و رحيم، أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم. لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم. عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي. أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠ حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي. 😢
إلى كل إنسان منصف و رحيم، أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم. لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم. عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي. أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠ حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي. 😢
إلى كل إنسان منصف و رحيم، أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم. لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم. عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي. أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠ حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي.
إلى كل إنسان منصف و رحيم، أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم. لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم. عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي. أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠ حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي. 😢
إلى كل إنسان منصف و رحيم، أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم. لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم. عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي. أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠ حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي.
إلى كل إنسان منصف و رحيم، أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم. لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم. عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي. أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠ حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي. 😢
إلى كل إنسان منصف و رحيم، أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم. لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم. عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي. أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠ حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي. 😢
إلى كل إنسان منصف و رحيم، أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم. لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم. عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي. أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠ حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي. 😢
إلى كل إنسان منصف و رحيم، أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم. لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم. عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي. أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠ حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي. 😢
إلى كل إنسان منصف و رحيم، أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم. لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم. عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي. أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠ حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي. 😢
إلى كل إنسان منصف و رحيم، أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم. لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم. عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي. أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠ حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي. 😢
إلى كل إنسان منصف و رحيم، أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم. لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم. عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي. أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠ حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي. 😢
إلى كل إنسان منصف و رحيم، أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم. لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم. عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي. أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠ حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي. 😢
إلى كل إنسان منصف و رحيم، أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم. لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم. عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي. أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠ حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي. 😢
إلى كل إنسان منصف و رحيم، أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم. لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم. عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي. أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠ حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي. 😢
اهم محتوى بالسوشل ميديا شخص محترم وخلوق وكلشي بقدمو حلو👏🏼👏🏼👏🏼❤❤
شب مبدع و خلوق و محترم من اهم محتوى بالسوشل ميديا
إلى كل إنسان منصف و رحيم،
أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم.
لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم.
عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي.
أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠
حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي.
😢
غيث شب مهضوم وخفيف عالقلب ومثقف ومتواضع منحسو واحد من العيلة الله يحميه يارب
إلى كل إنسان منصف و رحيم،
أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم.
لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم.
عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي.
أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠
حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي.
😢
ما شاء الله حرفياً المقابلة خفيفة ولطيفة وكثييير حلوة الله يوفق غيث إنسان بسيط و ذكي وخلوق بيتعب ليقدملنا محتوى إيجابي مميز ومهضوم مستقبله رح يكون عظيم بإذن الله بستحق كل الخير 💙💙💙💙
إلى كل إنسان منصف و رحيم،
أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم.
لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم.
عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي.
أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠
حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي.
😢
غيث المهضوووم والعفوي مشالله عليك بالتوفيق يارب بتستاهل كل الخير❤️❤️
المقابلة كتير حلوه براڤو غيث👏😇❤️
إلى كل إنسان منصف و رحيم،
أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم.
لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم.
عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي.
أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠
حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي.
😢
غيث الرائع اكتر حدا بيستحق الشهر😍
موفق وانشالله بتوصل للعالمية لأنك بتستاهلا❤❤
إلى كل إنسان منصف و رحيم،
أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم.
لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم.
عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي.
أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠
حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي.
😢
ماشالله عنك ماعندك تصنع، والمحتوى اللي بتقدمه حلو وترفيهي وبشيل الهم عن القلب
بالتوفيق غيث👏🏼👏🏼
إلى كل إنسان منصف و رحيم،
أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم.
لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم.
عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي.
أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠
حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي.
😢
المقابلة كتير كتير عفوية متل ماعهدنااك ❤❤.. المذيعات خافوا يكونوا محتوى الفيديو الجاية ضحكوني 😂
فعلا غيث اللي ميزه عن الباقي انو أفكاره مبتكرة وجديدة مو تقليد لحدا وشغلات فعلا بتصير معنا ..من نجاح لنجاح 💪🏻
حبيبي ولله ❤❤❤❤
إلى كل إنسان منصف و رحيم،
أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم.
لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم.
عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي.
أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠
حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي.
اللهم صلى وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين تسليما كثيرا
إلى كل إنسان منصف و رحيم،
أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم.
لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم.
عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي.
أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠
حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي.
😢
أديشك مهضوم وعفوي، الله يوفقك غيث ❤❤❤
إلى كل إنسان منصف و رحيم،
أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم.
لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم.
عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي.
أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠
حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي.
انسان عظيم مستقبل عظيم أن شاء الله ❤❤❤🎉🎉🎉🎉
إلى كل إنسان منصف و رحيم،
أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم.
لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم.
عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي.
أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠
حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي.
😢
اكتر حدا مهضوم ❤❤❤❤❤❤❤
غيث المهضوم و المحبوب الي الله لا يحرمنا منوو 😂😂❤
إلى كل إنسان منصف و رحيم،
أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم.
لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم.
عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي.
أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠
حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي.
😢
غيثثثثثث❤❤❤❤
بالتوفيق لغيووث❤❤❤
إلى كل إنسان منصف و رحيم،
أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم.
لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم.
عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي.
أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠
حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي.
😢
مهضوووم❤❤❤
بالتوفيق أهضم مين يقدم كوميديا
إلى كل إنسان منصف و رحيم،
أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم.
لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم.
عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي.
أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠
حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي.
😢
مهضوم 😂❤
إلى كل إنسان منصف و رحيم،
أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم.
لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم.
عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي.
أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠
حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي.
😢
مافي بعد غيث بالكوميديياا❤❤❤❤
إلى كل إنسان منصف و رحيم،
أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم.
لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم.
عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي.
أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠
حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي.
😢
❤❤❤❤ غيييث
your are so special and you deserve the best ❤❤❤❤❤
إلى كل إنسان منصف و رحيم،
أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم.
لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم.
عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي.
أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠
حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي.
😢
غيث المهضوم ربي يوفقك 🩷
إلى كل إنسان منصف و رحيم،
أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم.
لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم.
عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي.
أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠
حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي.
😢
موفق غيث 🤗
إلى كل إنسان منصف و رحيم،
أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم.
لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم.
عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي.
أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠
حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي.
😢
غيث الإنسان البسسييط العفووي
يلي قريب من جمهورو
وبرد ع تعليقاتن وردودن
مافيو شوفة حاال
برد ع الانتقادات بطريقة جدااا زكية😂🤍
منتمنالك التووفيق💥
إلى كل إنسان منصف و رحيم،
أنا شخص كفيف، وُلدتُ في عام ١٩٨٧ في إحدى المناطق الأكثر فقرًا وتهميشًا في إيران. حياتي منذ ولادتي مليئة بالمعاناة والألم. كفافي منذ الولادة لم يكن سببًا للتعاطف، بل أصبح سببًا للكراهية وسوء المعاملة من عائلتي. لقد لاموني على أمرٍ لم يكن لي يد فيه، ولا يزالون يعاملونني كعبء إضافي على حياتهم.
لا يوجد أي شكل من أشكال العدالة أو الأمل في حياة المكفوفين في إيران. لا قوانين تحمينا، لا وظائف تُتاح لنا، والمساعدة الشهرية الضئيلة التي أتلقاها بالكاد تكفي لسدّ احتياجات أسبوع واحد من أبسط متطلبات الحياة. لقد مضى أكثر من ١٤ عامًا دون أن أشتري حذاءً جديدًا. مضى أكثر من ١٠ سنوات دون أن أرتدي ملابس جديدة. لقد مرت سنوات عديدة دون أن أخرج ولو ليوم واحد من هذا العالم المظلم.
عائلتي، التي تعاني من الفقر وعدم القدرة، لا تستطيع مساعدتي، بل تزيد من قهري ومعاناتي. المجتمع الذي كان يجب أن يتقبلنا، يُثقل عليّ بالأحكام والانتقادات، مما يزيد من ألمي كل يوم. لم يعد هناك مكان للأمل في حياتي.
أرجو منكم، إذا استطعتم، مساعدتي. حتى أصغر مساعدة ستكون نورًا في هذه الظلمة التي لا نهاية لها. وإذا لم تكونوا قادرين على مساعدتي بأنفسكم، أرجو إيصال رسالتي إلى شخص يمكنه مد يد العون لي. هذا هو رقم الواتساب والتلغرام الخاص بي: ٠٠٩٨٩١٨٢٨٠٤٤٢٠
حياتي مليئة بالألم والظلم، لكن ربما بفضلكم يمكن أن تتحسن ولو قليلًا. أشكركم من أعماق قلبي.
😢
محتوى رائع ❤
I love him 😂🤍
👏🏼👏🏼
❤❤❤❤
👏👏👏👏
بتجنن وبتبيض الوش اخووي
🤍🤍