تحلية ماء البحر في دولة فقيرة طاقيا ولا تصنع محطات التحلية هو ربط الماء بالطاقة مما يعني أن الدولة تسير نحو السكتة القلبية لأن الدولة التي تربطا غذاءها بجود الكفار وتربط مائها أيضا بجود الكفار لدولة تسير نحو الهوان والضعف والانبطاح للأعداء لا محالة.
سد ضخم من حيث الخرسانة قطع أربعة أنهار باطنية على عمق أقل من أربعين متر، كانت تضمن الماء على مر القرون لوادنون بواحاته ومند أن بني اساس الحائط الذي سمي سدا اصبحت واحات فاصك واسرير وتغمرت والقصابي في خبر كان واصبحت مدينة كلميم نفسها مهددة بالعطش لأن دورة الفيضانات في الجنوب المغربي هي ثلاثين سنة مما يعني أن الحائط لن يجمع الماء والترسبات إلا بعد ثلاثين سنة ابتداء من سنة 2014. السد قضى على الفرشات المائية بمنعه جريان أربعة أنهار باطنة ضخمة واصبحت الواحات تموت تدريجيا وشح الماء في وادنون.
الماء الذي يظهر في السد هو ما تبقى من ماء الأربعة أنهار الباطنية التي كانت تضمن الماء للواحات الأربعة حول كلميم ولمدينة كلميم نفسها، وقد كانوا طوال مدة أشغال البناء يرمون ماء تلك الأنهار الباطنية الأربعة خلف جدار السد بعدد كبير من المضخات الضخمة ومند أن ثم بناء الجدار في اساسه اغلقت تلك الأنهار الأربعة نهائيا وجفت العيون التي كان ماؤها يجري على سطح الأرض في مصارف إسمنتية انفقت عليها مبالغ مهمة من قبل حيث اصبحت تلك المصارف في الواحات الأربعة يمكن اشعال عود الثقاب فيها ولم تعد تصلها قطرة ماء واحدة وسكان تلك الواحات التي كان يجري الماء على سطح الأرض فيها اصبحوا يحفرون أثقابا مائية بعمق أكثر من 120 مترا لعلهم يحصلون على قطرة ماء للشرب.
Que dieu soit avec notre pays et roi.
Sltp siftli lien dyal programme topoghraphie ndkhlo f casio
تحلية ماء البحر في دولة فقيرة طاقيا ولا تصنع محطات التحلية هو ربط الماء بالطاقة مما يعني أن الدولة تسير نحو السكتة القلبية لأن الدولة التي تربطا غذاءها بجود الكفار وتربط مائها أيضا بجود الكفار لدولة تسير نحو الهوان والضعف والانبطاح للأعداء لا محالة.
سد ضخم من حيث الخرسانة قطع أربعة أنهار باطنية على عمق أقل من أربعين متر، كانت تضمن الماء على مر القرون لوادنون بواحاته ومند أن بني اساس الحائط الذي سمي سدا اصبحت واحات فاصك واسرير وتغمرت والقصابي في خبر كان واصبحت مدينة كلميم نفسها مهددة بالعطش لأن دورة الفيضانات في الجنوب المغربي هي ثلاثين سنة مما يعني أن الحائط لن يجمع الماء والترسبات إلا بعد ثلاثين سنة ابتداء من سنة 2014. السد قضى على الفرشات المائية بمنعه جريان أربعة أنهار باطنة ضخمة واصبحت الواحات تموت تدريجيا وشح الماء في وادنون.
الماء الذي يظهر في السد هو ما تبقى من ماء الأربعة أنهار الباطنية التي كانت تضمن الماء للواحات الأربعة حول كلميم ولمدينة كلميم نفسها، وقد كانوا طوال مدة أشغال البناء يرمون ماء تلك الأنهار الباطنية الأربعة خلف جدار السد بعدد كبير من المضخات الضخمة ومند أن ثم بناء الجدار في اساسه اغلقت تلك الأنهار الأربعة نهائيا وجفت العيون التي كان ماؤها يجري على سطح الأرض في مصارف إسمنتية انفقت عليها مبالغ مهمة من قبل حيث اصبحت تلك المصارف في الواحات الأربعة يمكن اشعال عود الثقاب فيها ولم تعد تصلها قطرة ماء واحدة وسكان تلك الواحات التي كان يجري الماء على سطح الأرض فيها اصبحوا يحفرون أثقابا مائية بعمق أكثر من 120 مترا لعلهم يحصلون على قطرة ماء للشرب.