مناظرة الدلائل القطعية العقلية والنقلية لاثبات او نفي التجسيم بين الشيخ الاصمعي والشيخ يزبك
Вставка
- Опубліковано 17 жов 2024
- أصل الخلاف في ذات الباري سبحانه وفي قوله تعالى:(ليس كمثله شيء وهو السميع البصير)…
فأهل السنة من الأشاعرة والماتريدية ومنزهة الحنابلة فهموا من قوله تعالى:(ليس كمثله شيء وهو السميع البصير)..أن ذات الله لا تماثل ذوات المخلوقات..
فنظروا في ذوات المخلوقات فوجدوها متحيزة مكيفة لها حجم ووزن خف أو ثقل..فنفوا عن الله ب(ليس كمثله شيء) التحيز والحد والكيف والحجم والوزن…ثم أثبتوا ب(وهو السميع البصير) ما أثبته الله لنفسه صفات له من حيث كون ذاته (ليس كمثله شيء)..
فلزمهم أن يثبتوا الاشتراك بين صفات الخالق وصفات المخلوق في لازم المعنى لا في أصل المعنى بالتواطؤ أو التشكيك..لأن الاشتراك في أصل المعنى لازم للاشتراك في الكنه والحقيقة لأنه اشتراك في الذاتيات..وقد أثبتوا عدم الاشتراك في الذاتيات ب(ليس كمثله شيء)..
وأما الوهابية والتيمية فلم ينزهوا ذات الله عن ذوات المخلوقات ب(ليس كمثله شيء)..بل قالوا بالاشتراك في المعنى الكلي المشترك بين ذات الله وذوات المخلوقات..فذوات المخلوقات متحيزة مكيفة ذات حجم ووزن..وذات الله متحيزة مكيفة ذات حجم وثقل… - Розваги
فتح الله عليكم الشيخ يزبك ابو عبدالرحمن وتقبل منكم وايدكم بالحق وبارك في الشيخ الأصمعي وجزاه خيراً
اللهم آميين يارب العالمين واياكم
الشيطان ليس داخل و لا خارج البيت لانه في بعد اخر و لله المثل الاعلي
مغالطة في اول الكلمة هات يمين وشمال السطح المستوي وهو جسم الروح جسم ....خاف الله فينا اهل الرياصيات والفيزياء يمزقوننا بكلامك نفيت العلم يا شيخ ابو عبد الله
من شهور يجب ان تعقد واذكر انه وافق الشيخ الاصمعي والاستاذ شيخي يزبك ..
اللهم اظهر الحق واجعلنا نقبله
مع العلم ان الحق ظاهر و مع شيخي يزبك ..
ولكن اللهم اصلح الحال
بل خادمكم
بعض الوهابية اغيظ من اننا قررنا عقيدة البخاري رحمه الله تعالى من كتابه خلق افعال العباد وفق منطوقه وعلماؤنا يدرسونه وبالسند المتصل فانتقل الى البلطجة والقصص الخرافية التي لايصدقها اي اشعري
وخذ هذا تقرير عقيدة البخاري رحمه الله تعالى يامن حظرتنا
حتى لانرد
خلق أفعال العباد وتقرير البخاري رحمه الله تعالى لعقيدة اهل السنة الاشاعرة والماتريدية اتباع السلف الصالح فيه
محمود زكي يزبك:
ففي بدايته يبين ان القرآن كلام الله غير مخلوق ويقرر مذهب الجهمية وينقضه
ثم يقرر ان الحروف والاصوات مخلوقة
فيقول حركاتهم واصواتهم واكتسابهم وكتابتهم مخلوقة
ثم يتكلم عن افضل الاعمال بماانه تكلم عن افعال العباد
ثم يقرر ان القرآن صفة الله
وانه قول الجبار به انطق عباده
وليس هو عين الكتاب بل به نطق الكتاب
اذا فالكتاب عنده معبر حاك عن القرآن
ثم يقرر صفة الكلام وبعد ذلك يقرر ان من لايعلم امرا من كتاب الله يكله الى عالمه
اي يتكلم عن تفويض المعنى
ثم تكلم عن حسن الصوت بالقرآن
ثم ميز بين التلاوة والوحي
ثم ميز البخاري رحمه الله تعالى بين التلاوة والوحي مستندا لآيات من القرآن ولحديث ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها
يميز بين لفظ العباد والملائكة وعين كلام الله
ثم عاد وتكلم عن العمل
ثم تكلم عن حسن القراءة ورجل رفع صوته بالقرآن فرد عليه سيدنا معاذرضي الله عنه وصوت ابو موسى الاشعري رضي الله عنه
ثم عاد وعرج على حسن الصوت وحسن القراءة
وتكلم عن اختلاف اصوات العباد وكانه يستدل على خلقها بذلك
ثم اوضح الفرق بين قول الجهمية والمعطلة واهل السنة
ثم تكلم عن اهل الاهواء وانهم حرموا ان يجدوا فرضا او سنة الا من طريق اهل الحديث
ثم تكلم عن يوم القيامة واحوال من تفرق عن الحق والذين كذبوا على ربهم فيه
ثم تكلم عن القارئ للقرآن رياءا
ورفع العلم
انه حتى لاترى خاشعا
ثم تكلم عن سبب نزول آية ولاتجهر بصلاتك
ثم تكلم عن معالجة النبي صلى الله عليه وسلم للقرآن ونزول لاتحرك به لسانك
ثم عاد واكد ان افعال العباد مخلوقة وان العرب لاتعرف الحي من الميت الا بالفعل
ثم عن كيفية نزع العلم
ثم عن عرض القرآن على النبي صلى الله عليه وسلم من جبريل عليه السلام وتبيان ان قراءة القارئ ليست عين القرآن
ثم تكلم عن التكليف بالتبليغ وعن بعض مابلغه النبي صلى الله عليه وسلم للناس وشهادة المسلمين له بذلك
ثم عن اهل الكتاب وماافتروا على الله
ثم عن كيفية مجيء الوحي الى النبي صلى الله عليه وسلم
ثم ماكان يرويه النبي صلى الله عليه وسلم عن ربه
ثم عن استعاذة النبي صلى الله عليه وسلم بكلمات الله
الكلام الوحيد الذي تستشهد به الوهابية في باب كلام الله عزوجل من الخلق مع انه لايخدمهم بل يتكلم عن ان الله ينادي بصوت يسمعه من قرب كما يسمعه من بعد يوم القيامة
ولايقول ان لله صوتا بل يبين ان الصوت صوت الوحي
ثم تكلم عن نقش خاتم النبي صلى الله عليه وسلم
ثم يتكلم ان كلام العباد غير كلام الله فيميز بين القراءة والمقروء بل عنده الذي يتكلم العبد به في الصلاة من القرآن لايسمى قرآنا انما قراءة
الامام البخاري رحمه الله تعالى آخرا ان اكثر مغاليط الناس تأتي من عدم تمييزهم بين المجاز والتحقيق
ثم تكلم عن فعل العباد واختلاف الناس فيه
ثم تكلم عن اهل النار في القرآن
ثم يقرر ان اللسان العربي والعجمي مخلوق
هذا ملخص كلام البخاري رحمه الله تعالى في تقرير صفة الكلام في الخلق😊
يقول الامام الطحاوي
(لا تبلغه الأوهام، ولا تدركه الأفهام ولا يشبهه الأنام)
جزاكم الله خيرا
بارك الله بكم شيخنا يزبك ابو عبد الرحمن
بل خادمكم
حديث حصين ابو عمران بن حصين سأله النبي صلى الله عليه وسلم كم إله تعبد قال له سبعة آلهة فسأله من هو الذي تدعوه لرغبك و رهبك قال الذي في السماء ( يقصد رب الارباب) " الله تعالى" قال له اما ان اسلمت أعلمك كلمتين
فجاءه حصين رضي الله عنه بعد أن أسلم فقال له علمني هاتين الكلمتين قال اللهم قني شر نفسي و الهمني رشدي
اذا النبي صلى الله عليه وسلم زجره عن هذا المعتقد
قال كبره لبس معنويا اي ماديا إذن فصار الله عبارة عن جواهر
الله الله يا شيخ يزبك . رضي الله عنك. كلام متفنن رزين متضرع للعلم .
اللهم آميين يارب العالمين غفر الله لنا مالاتعلمون
مسكين هذا المجسم
أخوك الاندونيسي حاضر
الله يهدى الوهابية كلهم
والله يااخي السلفي النصارى اشباهكم لاتستطيعون الهروب منه انتم تقولون الله في السماء وهم يقولون الله محجوز في السماء واليهود يقولون استلقى الله على كرسي قدسه وانتم تقولون جلس على عرشه وانت تحشوا كثيرا بلا ادله
طيب هو يقول لا يوجد مخلوق الا جسم طيب العرض مخلوق وليس جسما
سؤال مُحرج للأشاعرة ! ...... الأشاعرة يقولون أن ظواهر نصوص الصفات لا تليق بالله ! ...... لأنها أوصاف جسمانية ! ..... أجيبوني إذن .... لماذا وصف الله تعالى نفسه بأوصاف وألفاظ لا تليق به ؟ ........ السؤال الثاني لماذا لم يستشكل الصحابة والسلف هذه الآيات التي تعتقدون أنتم أيها الأشاعرة أنها لا تليق بالله تعالى ؟ ....... السؤال الثالث لماذا لم يُحذر الله تعالى في كتابه أو النبي صلى الله عليه وسلم في سنته من ما يُسمّى عندكم بــ المعارض العقلي الذي يجعل لنصوص الصفات لوازم شنيعة وطبيعة جسمانية لا تليق بالله كما تعتقدون ؟ ....... وذلك حتى لا يقع العوام في التجسيم ..... وغالبية الأمة عوام ..... والله أنزل هذا القرآن لعموم المسلمين ليسمعوا وصف ربهم عز وجل ......... فلماذا لم يُبيّن النبي صلى الله عليه وسلم خطورة وشناعة ظواهر نصوص الصفات ؟ ........ خصوصاً أن كثير من الأعاجم أسلم زمن الصحابة ....... وهؤلاء الأعاجم لا يعرفون دلالات الألفاظ ...... ولم يُنقل عن صحابي أنه حذر أعجمياً من ظواهر نصوص الصفات ...... وهناك الكثير من الأسئلة المتفرعة عن الأسئلة السابقة ..... والتي تنتهي إلى أن الأشاعرة يعتقدون أن الله تعالى وصف نفسه بما لا يليق ! ........ وأن النبي صلى الله عليه وسلم ترك التحذير من تلك الأوصاف التي لا تليق إما جهلاً أو تهاوناً ! ....... وكذلك الصحابة تركوا التحذير من تلك الأوصاف التي لا تليق إما جهلاً أو تهاوناً ! ...... وكان نتيجة ذلك أن غالب الأمة وقعوا في التجسيم كما قال الأشعري العز ابن عبد السلام والأشعري السنوسي وغيرهم !
اللهم توفنا على سنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم آمين يا رب العالمين
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اللهم انصر سنَّة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم آمين يا رب العالمين
لااحراج في هذا السؤال اصلا المشكلة انك لاتفهم ماهي الظواهر اصلا فالله لم يصف نفسه بظواهر بل بقواطع واضاف الى نفسه ظواهر وهذه الظواهر المضافة ليس ظاهرها المراد بل المراد مجازها
لذا فالاحراج هو في تحجيركم ارادة الله في الاضافات على الظواهر
اما نحن فنقول على مراد الله ومراد الله في ايات الاضافات وفقا لسياقاتها ليس الظاهر والا فانت حلولي ومجسم وملههدواشعري ومعتزلي في آن معا
لأن ظاهر وهو معكم اينما كنتم انه معك في الاماكن المستقذرة
وظاهر على العرش استوى انه في جهة فوق العرش هذا ان سلمنا ان الفوقية على ظاهرها لايفهم منها الا الفوقية الحسية
وظاهر (ومن يهاجر الى الله ورسوله )ان الله حال في قبر النبي صلى الله عليه وسلم
وظاهر (كل شيء هالك إلا وجهه)ان كل شيء فيه ايضا يهلك ويبقى وجهه فقط
فانت ان اخذت بمجرد الظواهر ستقول ان الله له روح حقيقية جاءت لمريم ونفخت فيها
قال تعالى
(فارسلنا اليها روحنا)
حتى ادم عليه السلام
ستقول ان له روح حقيقية نفخ منها في آدم عليه السلام
قال تعالى
(ونفخت فيه من روحي)
فلذا لابدللظواهر ان تحمل على سياقاتها فان اريد بها المجاز قلنا به وان اريد بها الظاهر قلنا به
هذا هو مذهب أهل السنة والجماعة الأشاعرة والماتريدية أتباع السلف الصالح
@user-ft9bs6di4n هل تقصد أن النبي صلى الله عليه وسلم أخطأ في هذا الحديث واستخدم وصفاً غير لائق في حق الله سبحانه وتعالى ؟ ..... وأن علينا أن نُصحح خطأ النبي صلى الله عليه وسلم وذلك باختيار وصف أفضل من الوصف الذي ذكره النبي صلى الله عليه وسلم ؟ ..... هل وصف الملل الذي ذكره النبي صلى الله عليه وسلم لائق في حق الله تعالى أم كان على النبي صلى الله عليه وسلم أن ينتقي وصفاً أفضل ؟
@user-ft9bs6di4n هل تقصد أن النبي صلى الله عليه وسلم إستخدم لفظة سيفهم منها عموم المسلمين النقص والتشبيه ؟ ..... وأنه كان عليه أن يختار لفظة يُفهم منها الكمال والتنزيه ؟ ..... هل لفظة الملل التي اختارها النبي صلى الله عليه وسلم سيفهم منها عموم المسلمين النقص والتشبيه أم الكمال والتنزيه ؟
@user-ft9bs6di4n لم تُجب على السؤال ...... المسلم الذي لم يطَّلع على المعتقد الأشعري ..... هل سيفهم من لفظة الملل الكمال والتنزيه ..... أم النقص والتشبيه ؟
لما هي بداهة و انما البداهة ان الجسم في جهة اذا واجب الوجود ليس في جهة
كيف عرفنا هذا
كل جسم في جهة صحيح هذا من البداهة اذا خالق الاجسام لا يمكن ان يكون جسما
و الا ادى هذا الا التسلسل
اما مقدمة ان لا موجود الا جسم هذا غير ضرورية تحتاج الى برهان عقلي
هذا يهودي أم وهابي! ما يقوله هو عين قول الحاخام موسى بن ميمون اليهودي.
هذا يزبك مستفز ومتعالم يفتخر ببعض الفلسفة التي عنده
ادعو له
بدل توبيخه