[ أسئلة منتقاة ] : سؤال عن كتابة نُشرت حول تكفير الجيوش ؟

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 28 лис 2024

КОМЕНТАРІ • 45

  • @MalakMalak-p5r
    @MalakMalak-p5r 2 дні тому +1

    جزاك الله خيراً

  • @Momen_Refaey
    @Momen_Refaey 9 місяців тому +7

    لا حرمنا الله منكم ومن صوتكم ❤

    • @UserPlay7
      @UserPlay7 3 місяці тому

      هذا غباء يا اخي ما يقوله ، كيف هذا شيخ اصلا، ان يقارن الحجاج بحكامنا الان ، الحجاج بيحكم بالاسلام وبالشريعة ومسالة تكفيره هل هو مستحل للقتل ام لا ، وهذا الدليل عليه اصلا ، اولا من علماء السلف من كفره باستحلال القتل ولم يحكم عليهم بانهم خوارج ثم ياتي الان ويقول لنا انتم خوارج بتكفيركم للحكام الذين يستحلون دماء المسلمين ويوالون اعداء الدين بشكل صريح ، ثم ثانيا الحجاج نفسه في اصله مسلم متحاكم الى شرع الله ، اين من حكامنا الان من يحكم بشرع الله هو ليس ممتنع فقط كالطائفة الممتنعة بل مبدل ، ثم يلزم نفسه بالدستور ويحكم بالتبديل ، ونقل الاجماع على هذا ابن تيمية وابن كثير وابن حزم وغيرهم الى كفر من بدل و تحاكم الى شريعة اخرى غير شريعه الاسلام كالتوراة والانجيل ، ونقل ابن تيمية الاجماع وكفر التتار بهذا بل ان شريعة التتار الذين جمعوا بين شريعة الاسلام وشرائع اخرى مبدلة ، افضل من شرائعنا نحن الوضعية، هب انها طائفة ممتنعة مع انه مستحيل اصلا هناك من الصحابة والسلف بل اكثرهم على تكفيرهم اصلا، ثم ياتينا ويقول علينا خوارج بتكفيرنا بهذه الادلة ، ما هذه السفاهة ، كيف لا يستطيع ان يتصور الفرق ، الم يقرا رسالة محمد ابراهيم في القوانين الوضعية ، وكلام الشنقيطي واحمد شاكر ، كيف يسمونه شيخ اصلا وهو ضائع في التوحيد اصلا بهذا الشكل وعنده كمية كبيرة من الغباء في التصور ، نعوذ بالله من الضلال ، اتركنا من هذه الاستدلالات الخاطئه في تكفير الجيوش جاء لاستدلالات خاطئه واضعف نقطه فيوحي للمستمع ان هذه هي ادلتنا فقط ، خذ عندك، الادلة واضحة واكثر من ان تحصى، اولا هذه الجيوش على ماذا تدافع الشريعة ولا الوطن والحاكم المبدل لشرع الله ، الظاهر يقاتلون في سبيل الطاغوت ، والاية صريحة في هذا ان الذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت ، فهل تتصور اصلا في دولة اسلام يحكمها طاغوت وان جيوشها مسلمون ، لا يوجد ذلك ولن يوجد ما هذا الغباء ، هذا طاغوت مشرع من دون الله يجب قتاله لا قتال المسلمين الذين يقاتلونه وراجع هذا الباب، ثانيا هذه الجيوش تكفر من باب عدم تكفير الطاغوت وكذلك الشعوب والرضا بحكم الطاغوت والذي يسمى شرك الطاعة اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله والمسيح ابن مريم ، وحديث الرسول مع علي بن حاتم الطائي ، وعندك نقل ابن حزم واضح ويحتج به في اصول الدين فيما عدا الصفات قال في المحلى "
      وَلَوْ أَنَّ كَافِرًا مُجَاهِرا غَلَبَ عَلَى دَارٍ مِنْ دُورِ الْإِسْلَامِ، وَأَقَرَّ الْمُسْلِمِينَ بِهَا عَلَى حَالِهِمْ، إلَّا أَنَّهُ هُوَ الْمَالِكُ لَهَا، الْمُنْفَرِدُ بِنَفْسِهِ فِي ضَبْطِهَا، وَهُوَ مُعْلِنٌ بِدِينٍ غَيْرِ الْإِسْلَامِ لَكَفَرَ بِالْبَقَاءِ مَعَهُ كُلُّ مَنْ عَاوَنَهُ، وَأَقَامَ مَعَهُ - وَإِنْ ادَّعَى أَنَّهُ مُسْلِمٌ - لِمَا ذكرنا " ،والطاعة في الكفر كفر ، ثالثا بالعموم والاستقراء من حال الجيوش والشعوب اكثرهم يجهلون التوحيد من اشعرية جهمية وعلمانيه وشيوعية وصوفية حلولية وعاذرية لم تتبرا من المشرك اساسا ولم يحققوا التوحيد ، ونقل ابن تيمية على كفر التتار الذين ادعوا الاسلام وحكموا بالياسق الذي هو الدستور الان ،وكفر جيوشهم وكفر كل من عاونهم ، ثم ياتي موضوع الاستحلال وقرائنه كثيره سواء من جهل الشعوب بالدين وعدم الرضا به عيانا بيانا وتجريم وقتل كل من طالبهم بالدين وحبسهم والتنكيل بهم وحبس كل من اقام الشريعة بدلا من الدستور في بلاده ، ويكفي هذا فالادلة اكثر من ان تحصى في كل باب من هذه الابواب ، ثم ياتي عالم متجاهل ويمسك في نقطة الاستحلال ويترك الابواب الاخرى اعاذنا الله من هذا الضلال

  • @refqwaleen710
    @refqwaleen710 9 місяців тому +14

    كلما سمعتك...أتعلم جديدا....جزاكم الله خيرا

    • @UserPlay7
      @UserPlay7 3 місяці тому

      هذا غباء يا اخي ما يقوله ، كيف هذا شيخ اصلا، ان يقارن الحجاج بحكامنا الان ، الحجاج بيحكم بالاسلام وبالشريعة ومسالة تكفيره هل هو مستحل للقتل ام لا ، وهذا الدليل عليه اصلا ، اولا من علماء السلف من كفره باستحلال القتل ولم يحكم عليهم بانهم خوارج ثم ياتي الان ويقول لنا انتم خوارج بتكفيركم للحكام الذين يستحلون دماء المسلمين ويوالون اعداء الدين بشكل صريح ، ثم ثانيا الحجاج نفسه في اصله مسلم متحاكم الى شرع الله ، اين من حكامنا الان من يحكم بشرع الله هو ليس ممتنع فقط كالطائفة الممتنعة بل مبدل ، ثم يلزم نفسه بالدستور ويحكم بالتبديل ، ونقل الاجماع على هذا ابن تيمية وابن كثير وابن حزم وغيرهم الى كفر من بدل و تحاكم الى شريعة اخرى غير شريعه الاسلام كالتوراة والانجيل ، ونقل ابن تيمية الاجماع وكفر التتار بهذا بل ان شريعة التتار الذين جمعوا بين شريعة الاسلام وشرائع اخرى مبدلة ، افضل من شرائعنا نحن الوضعية، هب انها طائفة ممتنعة مع انه مستحيل اصلا هناك من الصحابة والسلف بل اكثرهم على تكفيرهم اصلا، ثم ياتينا ويقول علينا خوارج بتكفيرنا بهذه الادلة ، ما هذه السفاهة ، كيف لا يستطيع ان يتصور الفرق ، الم يقرا رسالة محمد ابراهيم في القوانين الوضعية ، وكلام الشنقيطي واحمد شاكر ، كيف يسمونه شيخ اصلا وهو ضائع في التوحيد اصلا بهذا الشكل وعنده كمية كبيرة من الغباء في التصور ، نعوذ بالله من الضلال ، اتركنا من هذه الاستدلالات الخاطئه في تكفير الجيوش جاء لاستدلالات خاطئه واضعف نقطه فيوحي للمستمع ان هذه هي ادلتنا فقط ، خذ عندك، الادلة واضحة واكثر من ان تحصى، اولا هذه الجيوش على ماذا تدافع الشريعة ولا الوطن والحاكم المبدل لشرع الله ، الظاهر يقاتلون في سبيل الطاغوت ، والاية صريحة في هذا ان الذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت ، فهل تتصور اصلا في دولة اسلام يحكمها طاغوت وان جيوشها مسلمون ، لا يوجد ذلك ولن يوجد ما هذا الغباء ، هذا طاغوت مشرع من دون الله يجب قتاله لا قتال المسلمين الذين يقاتلونه وراجع هذا الباب، ثانيا هذه الجيوش تكفر من باب عدم تكفير الطاغوت وكذلك الشعوب والرضا بحكم الطاغوت والذي يسمى شرك الطاعة اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله والمسيح ابن مريم ، وحديث الرسول مع علي بن حاتم الطائي ، وعندك نقل ابن حزم واضح ويحتج به في اصول الدين فيما عدا الصفات قال في المحلى "
      وَلَوْ أَنَّ كَافِرًا مُجَاهِرا غَلَبَ عَلَى دَارٍ مِنْ دُورِ الْإِسْلَامِ، وَأَقَرَّ الْمُسْلِمِينَ بِهَا عَلَى حَالِهِمْ، إلَّا أَنَّهُ هُوَ الْمَالِكُ لَهَا، الْمُنْفَرِدُ بِنَفْسِهِ فِي ضَبْطِهَا، وَهُوَ مُعْلِنٌ بِدِينٍ غَيْرِ الْإِسْلَامِ لَكَفَرَ بِالْبَقَاءِ مَعَهُ كُلُّ مَنْ عَاوَنَهُ، وَأَقَامَ مَعَهُ - وَإِنْ ادَّعَى أَنَّهُ مُسْلِمٌ - لِمَا ذكرنا " ،والطاعة في الكفر كفر ، ثالثا بالعموم والاستقراء من حال الجيوش والشعوب اكثرهم يجهلون التوحيد من اشعرية جهمية وعلمانيه وشيوعية وصوفية حلولية وعاذرية لم تتبرا من المشرك اساسا ولم يحققوا التوحيد ، ونقل ابن تيمية على كفر التتار الذين ادعوا الاسلام وحكموا بالياسق الذي هو الدستور الان ،وكفر جيوشهم وكفر كل من عاونهم ، ثم ياتي موضوع الاستحلال وقرائنه كثيره سواء من جهل الشعوب بالدين وعدم الرضا به عيانا بيانا وتجريم وقتل كل من طالبهم بالدين وحبسهم والتنكيل بهم وحبس كل من اقام الشريعة بدلا من الدستور في بلاده ، ويكفي هذا فالادلة اكثر من ان تحصى في كل باب من هذه الابواب ، ثم ياتي عالم متجاهل ويمسك في نقطة الاستحلال ويترك الابواب الاخرى اعاذنا الله من هذا الضلال

  • @محمدزكى-ظ7غ8ي
    @محمدزكى-ظ7غ8ي 9 місяців тому +6

    بارك الله فيك يا أبا جعفر

    • @UserPlay7
      @UserPlay7 3 місяці тому

      هذا غباء يا اخي ما يقوله ، كيف هذا شيخ اصلا، ان يقارن الحجاج بحكامنا الان ، الحجاج بيحكم بالاسلام وبالشريعة ومسالة تكفيره هل هو مستحل للقتل ام لا ، وهذا الدليل عليه اصلا ، اولا من علماء السلف من كفره باستحلال القتل ولم يحكم عليهم بانهم خوارج ثم ياتي الان ويقول لنا انتم خوارج بتكفيركم للحكام الذين يستحلون دماء المسلمين ويوالون اعداء الدين بشكل صريح ، ثم ثانيا الحجاج نفسه في اصله مسلم متحاكم الى شرع الله ، اين من حكامنا الان من يحكم بشرع الله هو ليس ممتنع فقط كالطائفة الممتنعة بل مبدل ، ثم يلزم نفسه بالدستور ويحكم بالتبديل ، ونقل الاجماع على هذا ابن تيمية وابن كثير وابن حزم وغيرهم الى كفر من بدل و تحاكم الى شريعة اخرى غير شريعه الاسلام كالتوراة والانجيل ، ونقل ابن تيمية الاجماع وكفر التتار بهذا بل ان شريعة التتار الذين جمعوا بين شريعة الاسلام وشرائع اخرى مبدلة ، افضل من شرائعنا نحن الوضعية، هب انها طائفة ممتنعة مع انه مستحيل اصلا هناك من الصحابة والسلف بل اكثرهم على تكفيرهم اصلا، ثم ياتينا ويقول علينا خوارج بتكفيرنا بهذه الادلة ، ما هذه السفاهة ، كيف لا يستطيع ان يتصور الفرق ، الم يقرا رسالة محمد ابراهيم في القوانين الوضعية ، وكلام الشنقيطي واحمد شاكر ، كيف يسمونه شيخ اصلا وهو ضائع في التوحيد اصلا بهذا الشكل وعنده كمية كبيرة من الغباء في التصور ، نعوذ بالله من الضلال ، اتركنا من هذه الاستدلالات الخاطئه في تكفير الجيوش جاء لاستدلالات خاطئه واضعف نقطه فيوحي للمستمع ان هذه هي ادلتنا فقط ، خذ عندك، الادلة واضحة واكثر من ان تحصى، اولا هذه الجيوش على ماذا تدافع الشريعة ولا الوطن والحاكم المبدل لشرع الله ، الظاهر يقاتلون في سبيل الطاغوت ، والاية صريحة في هذا ان الذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت ، فهل تتصور اصلا في دولة اسلام يحكمها طاغوت وان جيوشها مسلمون ، لا يوجد ذلك ولن يوجد ما هذا الغباء ، هذا طاغوت مشرع من دون الله يجب قتاله لا قتال المسلمين الذين يقاتلونه وراجع هذا الباب، ثانيا هذه الجيوش تكفر من باب عدم تكفير الطاغوت وكذلك الشعوب والرضا بحكم الطاغوت والذي يسمى شرك الطاعة اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله والمسيح ابن مريم ، وحديث الرسول مع علي بن حاتم الطائي ، وعندك نقل ابن حزم واضح ويحتج به في اصول الدين فيما عدا الصفات قال في المحلى "
      وَلَوْ أَنَّ كَافِرًا مُجَاهِرا غَلَبَ عَلَى دَارٍ مِنْ دُورِ الْإِسْلَامِ، وَأَقَرَّ الْمُسْلِمِينَ بِهَا عَلَى حَالِهِمْ، إلَّا أَنَّهُ هُوَ الْمَالِكُ لَهَا، الْمُنْفَرِدُ بِنَفْسِهِ فِي ضَبْطِهَا، وَهُوَ مُعْلِنٌ بِدِينٍ غَيْرِ الْإِسْلَامِ لَكَفَرَ بِالْبَقَاءِ مَعَهُ كُلُّ مَنْ عَاوَنَهُ، وَأَقَامَ مَعَهُ - وَإِنْ ادَّعَى أَنَّهُ مُسْلِمٌ - لِمَا ذكرنا " ،والطاعة في الكفر كفر ، ثالثا بالعموم والاستقراء من حال الجيوش والشعوب اكثرهم يجهلون التوحيد من اشعرية جهمية وعلمانيه وشيوعية وصوفية حلولية وعاذرية لم تتبرا من المشرك اساسا ولم يحققوا التوحيد ، ونقل ابن تيمية على كفر التتار الذين ادعوا الاسلام وحكموا بالياسق الذي هو الدستور الان ،وكفر جيوشهم وكفر كل من عاونهم ، ثم ياتي موضوع الاستحلال وقرائنه كثيره سواء من جهل الشعوب بالدين وعدم الرضا به عيانا بيانا وتجريم وقتل كل من طالبهم بالدين وحبسهم والتنكيل بهم وحبس كل من اقام الشريعة بدلا من الدستور في بلاده ، ويكفي هذا فالادلة اكثر من ان تحصى في كل باب من هذه الابواب ، ثم ياتي عالم متجاهل ويمسك في نقطة الاستحلال ويترك الابواب الاخرى اعاذنا الله من هذا الضلال

  • @forxloop
    @forxloop 21 день тому

    اللهم صل وسلم على نبينا محمد ﷺ

  • @forxloop
    @forxloop 21 день тому

    لا اله الا الله

  • @عابرسبيل-ع4ط1ل
    @عابرسبيل-ع4ط1ل 9 місяців тому +3

    جزاكم الله خيراً .

  • @forxloop
    @forxloop 21 день тому

    قال رسول الله ﷺ من قال حين يصبح وحين يمسي: سبحان الله وبحمده، مائة مرة، لم يأت أحد يوم القيامة بأفضل مما جاء به، إلا أحد قال مثل ما قال، أو زاد عليه.
    الراوي:أبو هريرة
    المحدث:مسلم

  • @esmaeel3246
    @esmaeel3246 9 місяців тому +3

    جزاك الله خير شيخنا

    • @UserPlay7
      @UserPlay7 3 місяці тому

      هذا غباء يا اخي ما يقوله ، كيف هذا شيخ اصلا، ان يقارن الحجاج بحكامنا الان ، الحجاج بيحكم بالاسلام وبالشريعة ومسالة تكفيره هل هو مستحل للقتل ام لا ، وهذا الدليل عليه اصلا ، اولا من علماء السلف من كفره باستحلال القتل ولم يحكم عليهم بانهم خوارج ثم ياتي الان ويقول لنا انتم خوارج بتكفيركم للحكام الذين يستحلون دماء المسلمين ويوالون اعداء الدين بشكل صريح ، ثم ثانيا الحجاج نفسه في اصله مسلم متحاكم الى شرع الله ، اين من حكامنا الان من يحكم بشرع الله هو ليس ممتنع فقط كالطائفة الممتنعة بل مبدل ، ثم يلزم نفسه بالدستور ويحكم بالتبديل ، ونقل الاجماع على هذا ابن تيمية وابن كثير وابن حزم وغيرهم الى كفر من بدل و تحاكم الى شريعة اخرى غير شريعه الاسلام كالتوراة والانجيل ، ونقل ابن تيمية الاجماع وكفر التتار بهذا بل ان شريعة التتار الذين جمعوا بين شريعة الاسلام وشرائع اخرى مبدلة ، افضل من شرائعنا نحن الوضعية، هب انها طائفة ممتنعة مع انه مستحيل اصلا هناك من الصحابة والسلف بل اكثرهم على تكفيرهم اصلا، ثم ياتينا ويقول علينا خوارج بتكفيرنا بهذه الادلة ، ما هذه السفاهة ، كيف لا يستطيع ان يتصور الفرق ، الم يقرا رسالة محمد ابراهيم في القوانين الوضعية ، وكلام الشنقيطي واحمد شاكر ، كيف يسمونه شيخ اصلا وهو ضائع في التوحيد اصلا بهذا الشكل وعنده كمية كبيرة من الغباء في التصور ، نعوذ بالله من الضلال ، اتركنا من هذه الاستدلالات الخاطئه في تكفير الجيوش جاء لاستدلالات خاطئه واضعف نقطه فيوحي للمستمع ان هذه هي ادلتنا فقط ، خذ عندك، الادلة واضحة واكثر من ان تحصى، اولا هذه الجيوش على ماذا تدافع الشريعة ولا الوطن والحاكم المبدل لشرع الله ، الظاهر يقاتلون في سبيل الطاغوت ، والاية صريحة في هذا ان الذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت ، فهل تتصور اصلا في دولة اسلام يحكمها طاغوت وان جيوشها مسلمون ، لا يوجد ذلك ولن يوجد ما هذا الغباء ، هذا طاغوت مشرع من دون الله يجب قتاله لا قتال المسلمين الذين يقاتلونه وراجع هذا الباب، ثانيا هذه الجيوش تكفر من باب عدم تكفير الطاغوت وكذلك الشعوب والرضا بحكم الطاغوت والذي يسمى شرك الطاعة اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله والمسيح ابن مريم ، وحديث الرسول مع علي بن حاتم الطائي ، وعندك نقل ابن حزم واضح ويحتج به في اصول الدين فيما عدا الصفات قال في المحلى "
      وَلَوْ أَنَّ كَافِرًا مُجَاهِرا غَلَبَ عَلَى دَارٍ مِنْ دُورِ الْإِسْلَامِ، وَأَقَرَّ الْمُسْلِمِينَ بِهَا عَلَى حَالِهِمْ، إلَّا أَنَّهُ هُوَ الْمَالِكُ لَهَا، الْمُنْفَرِدُ بِنَفْسِهِ فِي ضَبْطِهَا، وَهُوَ مُعْلِنٌ بِدِينٍ غَيْرِ الْإِسْلَامِ لَكَفَرَ بِالْبَقَاءِ مَعَهُ كُلُّ مَنْ عَاوَنَهُ، وَأَقَامَ مَعَهُ - وَإِنْ ادَّعَى أَنَّهُ مُسْلِمٌ - لِمَا ذكرنا " ،والطاعة في الكفر كفر ، ثالثا بالعموم والاستقراء من حال الجيوش والشعوب اكثرهم يجهلون التوحيد من اشعرية جهمية وعلمانيه وشيوعية وصوفية حلولية وعاذرية لم تتبرا من المشرك اساسا ولم يحققوا التوحيد ، ونقل ابن تيمية على كفر التتار الذين ادعوا الاسلام وحكموا بالياسق الذي هو الدستور الان ،وكفر جيوشهم وكفر كل من عاونهم ، ثم ياتي موضوع الاستحلال وقرائنه كثيره سواء من جهل الشعوب بالدين وعدم الرضا به عيانا بيانا وتجريم وقتل كل من طالبهم بالدين وحبسهم والتنكيل بهم وحبس كل من اقام الشريعة بدلا من الدستور في بلاده ، ويكفي هذا فالادلة اكثر من ان تحصى في كل باب من هذه الابواب ، ثم ياتي عالم متجاهل ويمسك في نقطة الاستحلال ويترك الابواب الاخرى اعاذنا الله من هذا الضلال

  • @rommellaz4911
    @rommellaz4911 9 місяців тому +5

    جزاكم الله خير .

    • @UserPlay7
      @UserPlay7 3 місяці тому

      هذا غباء يا اخي ما يقوله ، كيف هذا شيخ اصلا، ان يقارن الحجاج بحكامنا الان ، الحجاج بيحكم بالاسلام وبالشريعة ومسالة تكفيره هل هو مستحل للقتل ام لا ، وهذا الدليل عليه اصلا ، اولا من علماء السلف من كفره باستحلال القتل ولم يحكم عليهم بانهم خوارج ثم ياتي الان ويقول لنا انتم خوارج بتكفيركم للحكام الذين يستحلون دماء المسلمين ويوالون اعداء الدين بشكل صريح ، ثم ثانيا الحجاج نفسه في اصله مسلم متحاكم الى شرع الله ، اين من حكامنا الان من يحكم بشرع الله هو ليس ممتنع فقط كالطائفة الممتنعة بل مبدل ، ثم يلزم نفسه بالدستور ويحكم بالتبديل ، ونقل الاجماع على هذا ابن تيمية وابن كثير وابن حزم وغيرهم الى كفر من بدل و تحاكم الى شريعة اخرى غير شريعه الاسلام كالتوراة والانجيل ، ونقل ابن تيمية الاجماع وكفر التتار بهذا بل ان شريعة التتار الذين جمعوا بين شريعة الاسلام وشرائع اخرى مبدلة ، افضل من شرائعنا نحن الوضعية، هب انها طائفة ممتنعة مع انه مستحيل اصلا هناك من الصحابة والسلف بل اكثرهم على تكفيرهم اصلا، ثم ياتينا ويقول علينا خوارج بتكفيرنا بهذه الادلة ، ما هذه السفاهة ، كيف لا يستطيع ان يتصور الفرق ، الم يقرا رسالة محمد ابراهيم في القوانين الوضعية ، وكلام الشنقيطي واحمد شاكر ، كيف يسمونه شيخ اصلا وهو ضائع في التوحيد اصلا بهذا الشكل وعنده كمية كبيرة من الغباء في التصور ، نعوذ بالله من الضلال ، اتركنا من هذه الاستدلالات الخاطئه في تكفير الجيوش جاء لاستدلالات خاطئه واضعف نقطه فيوحي للمستمع ان هذه هي ادلتنا فقط ، خذ عندك، الادلة واضحة واكثر من ان تحصى، اولا هذه الجيوش على ماذا تدافع الشريعة ولا الوطن والحاكم المبدل لشرع الله ، الظاهر يقاتلون في سبيل الطاغوت ، والاية صريحة في هذا ان الذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت ، فهل تتصور اصلا في دولة اسلام يحكمها طاغوت وان جيوشها مسلمون ، لا يوجد ذلك ولن يوجد ما هذا الغباء ، هذا طاغوت مشرع من دون الله يجب قتاله لا قتال المسلمين الذين يقاتلونه وراجع هذا الباب، ثانيا هذه الجيوش تكفر من باب عدم تكفير الطاغوت وكذلك الشعوب والرضا بحكم الطاغوت والذي يسمى شرك الطاعة اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله والمسيح ابن مريم ، وحديث الرسول مع علي بن حاتم الطائي ، وعندك نقل ابن حزم واضح ويحتج به في اصول الدين فيما عدا الصفات قال في المحلى "
      وَلَوْ أَنَّ كَافِرًا مُجَاهِرا غَلَبَ عَلَى دَارٍ مِنْ دُورِ الْإِسْلَامِ، وَأَقَرَّ الْمُسْلِمِينَ بِهَا عَلَى حَالِهِمْ، إلَّا أَنَّهُ هُوَ الْمَالِكُ لَهَا، الْمُنْفَرِدُ بِنَفْسِهِ فِي ضَبْطِهَا، وَهُوَ مُعْلِنٌ بِدِينٍ غَيْرِ الْإِسْلَامِ لَكَفَرَ بِالْبَقَاءِ مَعَهُ كُلُّ مَنْ عَاوَنَهُ، وَأَقَامَ مَعَهُ - وَإِنْ ادَّعَى أَنَّهُ مُسْلِمٌ - لِمَا ذكرنا " ،والطاعة في الكفر كفر ، ثالثا بالعموم والاستقراء من حال الجيوش والشعوب اكثرهم يجهلون التوحيد من اشعرية جهمية وعلمانيه وشيوعية وصوفية حلولية وعاذرية لم تتبرا من المشرك اساسا ولم يحققوا التوحيد ، ونقل ابن تيمية على كفر التتار الذين ادعوا الاسلام وحكموا بالياسق الذي هو الدستور الان ،وكفر جيوشهم وكفر كل من عاونهم ، ثم ياتي موضوع الاستحلال وقرائنه كثيره سواء من جهل الشعوب بالدين وعدم الرضا به عيانا بيانا وتجريم وقتل كل من طالبهم بالدين وحبسهم والتنكيل بهم وحبس كل من اقام الشريعة بدلا من الدستور في بلاده ، ويكفي هذا فالادلة اكثر من ان تحصى في كل باب من هذه الابواب ، ثم ياتي عالم متجاهل ويمسك في نقطة الاستحلال ويترك الابواب الاخرى اعاذنا الله من هذا الضلال

  • @AbdoAbdo-ec9fc
    @AbdoAbdo-ec9fc 9 місяців тому +3

    جزاك الله خير

    • @UserPlay7
      @UserPlay7 3 місяці тому

      هذا غباء يا اخي ما يقوله ، كيف هذا شيخ اصلا، ان يقارن الحجاج بحكامنا الان ، الحجاج بيحكم بالاسلام وبالشريعة ومسالة تكفيره هل هو مستحل للقتل ام لا ، وهذا الدليل عليه اصلا ، اولا من علماء السلف من كفره باستحلال القتل ولم يحكم عليهم بانهم خوارج ثم ياتي الان ويقول لنا انتم خوارج بتكفيركم للحكام الذين يستحلون دماء المسلمين ويوالون اعداء الدين بشكل صريح ، ثم ثانيا الحجاج نفسه في اصله مسلم متحاكم الى شرع الله ، اين من حكامنا الان من يحكم بشرع الله هو ليس ممتنع فقط كالطائفة الممتنعة بل مبدل ، ثم يلزم نفسه بالدستور ويحكم بالتبديل ، ونقل الاجماع على هذا ابن تيمية وابن كثير وابن حزم وغيرهم الى كفر من بدل و تحاكم الى شريعة اخرى غير شريعه الاسلام كالتوراة والانجيل ، ونقل ابن تيمية الاجماع وكفر التتار بهذا بل ان شريعة التتار الذين جمعوا بين شريعة الاسلام وشرائع اخرى مبدلة ، افضل من شرائعنا نحن الوضعية، هب انها طائفة ممتنعة مع انه مستحيل اصلا هناك من الصحابة والسلف بل اكثرهم على تكفيرهم اصلا، ثم ياتينا ويقول علينا خوارج بتكفيرنا بهذه الادلة ، ما هذه السفاهة ، كيف لا يستطيع ان يتصور الفرق ، الم يقرا رسالة محمد ابراهيم في القوانين الوضعية ، وكلام الشنقيطي واحمد شاكر ، كيف يسمونه شيخ اصلا وهو ضائع في التوحيد اصلا بهذا الشكل وعنده كمية كبيرة من الغباء في التصور ، نعوذ بالله من الضلال ، اتركنا من هذه الاستدلالات الخاطئه في تكفير الجيوش جاء لاستدلالات خاطئه واضعف نقطه فيوحي للمستمع ان هذه هي ادلتنا فقط ، خذ عندك، الادلة واضحة واكثر من ان تحصى، اولا هذه الجيوش على ماذا تدافع الشريعة ولا الوطن والحاكم المبدل لشرع الله ، الظاهر يقاتلون في سبيل الطاغوت ، والاية صريحة في هذا ان الذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت ، فهل تتصور اصلا في دولة اسلام يحكمها طاغوت وان جيوشها مسلمون ، لا يوجد ذلك ولن يوجد ما هذا الغباء ، هذا طاغوت مشرع من دون الله يجب قتاله لا قتال المسلمين الذين يقاتلونه وراجع هذا الباب، ثانيا هذه الجيوش تكفر من باب عدم تكفير الطاغوت وكذلك الشعوب والرضا بحكم الطاغوت والذي يسمى شرك الطاعة اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله والمسيح ابن مريم ، وحديث الرسول مع علي بن حاتم الطائي ، وعندك نقل ابن حزم واضح ويحتج به في اصول الدين فيما عدا الصفات قال في المحلى "
      وَلَوْ أَنَّ كَافِرًا مُجَاهِرا غَلَبَ عَلَى دَارٍ مِنْ دُورِ الْإِسْلَامِ، وَأَقَرَّ الْمُسْلِمِينَ بِهَا عَلَى حَالِهِمْ، إلَّا أَنَّهُ هُوَ الْمَالِكُ لَهَا، الْمُنْفَرِدُ بِنَفْسِهِ فِي ضَبْطِهَا، وَهُوَ مُعْلِنٌ بِدِينٍ غَيْرِ الْإِسْلَامِ لَكَفَرَ بِالْبَقَاءِ مَعَهُ كُلُّ مَنْ عَاوَنَهُ، وَأَقَامَ مَعَهُ - وَإِنْ ادَّعَى أَنَّهُ مُسْلِمٌ - لِمَا ذكرنا " ،والطاعة في الكفر كفر ، ثالثا بالعموم والاستقراء من حال الجيوش والشعوب اكثرهم يجهلون التوحيد من اشعرية جهمية وعلمانيه وشيوعية وصوفية حلولية وعاذرية لم تتبرا من المشرك اساسا ولم يحققوا التوحيد ، ونقل ابن تيمية على كفر التتار الذين ادعوا الاسلام وحكموا بالياسق الذي هو الدستور الان ،وكفر جيوشهم وكفر كل من عاونهم ، ثم ياتي موضوع الاستحلال وقرائنه كثيره سواء من جهل الشعوب بالدين وعدم الرضا به عيانا بيانا وتجريم وقتل كل من طالبهم بالدين وحبسهم والتنكيل بهم وحبس كل من اقام الشريعة بدلا من الدستور في بلاده ، ويكفي هذا فالادلة اكثر من ان تحصى في كل باب من هذه الابواب ، ثم ياتي عالم متجاهل ويمسك في نقطة الاستحلال ويترك الابواب الاخرى اعاذنا الله من هذا الضلال

  • @user-bi6pd6tg6o
    @user-bi6pd6tg6o 9 місяців тому +2

    جزاكم الله خيرا

    • @UserPlay7
      @UserPlay7 3 місяці тому

      هذا غباء يا اخي ما يقوله ، كيف هذا شيخ اصلا، ان يقارن الحجاج بحكامنا الان ، الحجاج بيحكم بالاسلام وبالشريعة ومسالة تكفيره هل هو مستحل للقتل ام لا ، وهذا الدليل عليه اصلا ، اولا من علماء السلف من كفره باستحلال القتل ولم يحكم عليهم بانهم خوارج ثم ياتي الان ويقول لنا انتم خوارج بتكفيركم للحكام الذين يستحلون دماء المسلمين ويوالون اعداء الدين بشكل صريح ، ثم ثانيا الحجاج نفسه في اصله مسلم متحاكم الى شرع الله ، اين من حكامنا الان من يحكم بشرع الله هو ليس ممتنع فقط كالطائفة الممتنعة بل مبدل ، ثم يلزم نفسه بالدستور ويحكم بالتبديل ، ونقل الاجماع على هذا ابن تيمية وابن كثير وابن حزم وغيرهم الى كفر من بدل و تحاكم الى شريعة اخرى غير شريعه الاسلام كالتوراة والانجيل ، ونقل ابن تيمية الاجماع وكفر التتار بهذا بل ان شريعة التتار الذين جمعوا بين شريعة الاسلام وشرائع اخرى مبدلة ، افضل من شرائعنا نحن الوضعية، هب انها طائفة ممتنعة مع انه مستحيل اصلا هناك من الصحابة والسلف بل اكثرهم على تكفيرهم اصلا، ثم ياتينا ويقول علينا خوارج بتكفيرنا بهذه الادلة ، ما هذه السفاهة ، كيف لا يستطيع ان يتصور الفرق ، الم يقرا رسالة محمد ابراهيم في القوانين الوضعية ، وكلام الشنقيطي واحمد شاكر ، كيف يسمونه شيخ اصلا وهو ضائع في التوحيد اصلا بهذا الشكل وعنده كمية كبيرة من الغباء في التصور ، نعوذ بالله من الضلال ، اتركنا من هذه الاستدلالات الخاطئه في تكفير الجيوش جاء لاستدلالات خاطئه واضعف نقطه فيوحي للمستمع ان هذه هي ادلتنا فقط ، خذ عندك، الادلة واضحة واكثر من ان تحصى، اولا هذه الجيوش على ماذا تدافع الشريعة ولا الوطن والحاكم المبدل لشرع الله ، الظاهر يقاتلون في سبيل الطاغوت ، والاية صريحة في هذا ان الذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت ، فهل تتصور اصلا في دولة اسلام يحكمها طاغوت وان جيوشها مسلمون ، لا يوجد ذلك ولن يوجد ما هذا الغباء ، هذا طاغوت مشرع من دون الله يجب قتاله لا قتال المسلمين الذين يقاتلونه وراجع هذا الباب، ثانيا هذه الجيوش تكفر من باب عدم تكفير الطاغوت وكذلك الشعوب والرضا بحكم الطاغوت والذي يسمى شرك الطاعة اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله والمسيح ابن مريم ، وحديث الرسول مع علي بن حاتم الطائي ، وعندك نقل ابن حزم واضح ويحتج به في اصول الدين فيما عدا الصفات قال في المحلى "
      وَلَوْ أَنَّ كَافِرًا مُجَاهِرا غَلَبَ عَلَى دَارٍ مِنْ دُورِ الْإِسْلَامِ، وَأَقَرَّ الْمُسْلِمِينَ بِهَا عَلَى حَالِهِمْ، إلَّا أَنَّهُ هُوَ الْمَالِكُ لَهَا، الْمُنْفَرِدُ بِنَفْسِهِ فِي ضَبْطِهَا، وَهُوَ مُعْلِنٌ بِدِينٍ غَيْرِ الْإِسْلَامِ لَكَفَرَ بِالْبَقَاءِ مَعَهُ كُلُّ مَنْ عَاوَنَهُ، وَأَقَامَ مَعَهُ - وَإِنْ ادَّعَى أَنَّهُ مُسْلِمٌ - لِمَا ذكرنا " ،والطاعة في الكفر كفر ، ثالثا بالعموم والاستقراء من حال الجيوش والشعوب اكثرهم يجهلون التوحيد من اشعرية جهمية وعلمانيه وشيوعية وصوفية حلولية وعاذرية لم تتبرا من المشرك اساسا ولم يحققوا التوحيد ، ونقل ابن تيمية على كفر التتار الذين ادعوا الاسلام وحكموا بالياسق الذي هو الدستور الان ،وكفر جيوشهم وكفر كل من عاونهم ، ثم ياتي موضوع الاستحلال وقرائنه كثيره سواء من جهل الشعوب بالدين وعدم الرضا به عيانا بيانا وتجريم وقتل كل من طالبهم بالدين وحبسهم والتنكيل بهم وحبس كل من اقام الشريعة بدلا من الدستور في بلاده ، ويكفي هذا فالادلة اكثر من ان تحصى في كل باب من هذه الابواب ، ثم ياتي عالم متجاهل ويمسك في نقطة الاستحلال ويترك الابواب الاخرى اعاذنا الله من هذا الضلال

  • @mohammedbettahar5914
    @mohammedbettahar5914 9 місяців тому +4

    ❤❤

    • @UserPlay7
      @UserPlay7 3 місяці тому

      هذا غباء يا اخي ما يقوله ، كيف هذا شيخ اصلا، ان يقارن الحجاج بحكامنا الان ، الحجاج بيحكم بالاسلام وبالشريعة ومسالة تكفيره هل هو مستحل للقتل ام لا ، وهذا الدليل عليه اصلا ، اولا من علماء السلف من كفره باستحلال القتل ولم يحكم عليهم بانهم خوارج ثم ياتي الان ويقول لنا انتم خوارج بتكفيركم للحكام الذين يستحلون دماء المسلمين ويوالون اعداء الدين بشكل صريح ، ثم ثانيا الحجاج نفسه في اصله مسلم متحاكم الى شرع الله ، اين من حكامنا الان من يحكم بشرع الله هو ليس ممتنع فقط كالطائفة الممتنعة بل مبدل ، ثم يلزم نفسه بالدستور ويحكم بالتبديل ، ونقل الاجماع على هذا ابن تيمية وابن كثير وابن حزم وغيرهم الى كفر من بدل و تحاكم الى شريعة اخرى غير شريعه الاسلام كالتوراة والانجيل ، ونقل ابن تيمية الاجماع وكفر التتار بهذا بل ان شريعة التتار الذين جمعوا بين شريعة الاسلام وشرائع اخرى مبدلة ، افضل من شرائعنا نحن الوضعية، هب انها طائفة ممتنعة مع انه مستحيل اصلا هناك من الصحابة والسلف بل اكثرهم على تكفيرهم اصلا، ثم ياتينا ويقول علينا خوارج بتكفيرنا بهذه الادلة ، ما هذه السفاهة ، كيف لا يستطيع ان يتصور الفرق ، الم يقرا رسالة محمد ابراهيم في القوانين الوضعية ، وكلام الشنقيطي واحمد شاكر ، كيف يسمونه شيخ اصلا وهو ضائع في التوحيد اصلا بهذا الشكل وعنده كمية كبيرة من الغباء في التصور ، نعوذ بالله من الضلال ، اتركنا من هذه الاستدلالات الخاطئه في تكفير الجيوش جاء لاستدلالات خاطئه واضعف نقطه فيوحي للمستمع ان هذه هي ادلتنا فقط ، خذ عندك، الادلة واضحة واكثر من ان تحصى، اولا هذه الجيوش على ماذا تدافع الشريعة ولا الوطن والحاكم المبدل لشرع الله ، الظاهر يقاتلون في سبيل الطاغوت ، والاية صريحة في هذا ان الذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت ، فهل تتصور اصلا في دولة اسلام يحكمها طاغوت وان جيوشها مسلمون ، لا يوجد ذلك ولن يوجد ما هذا الغباء ، هذا طاغوت مشرع من دون الله يجب قتاله لا قتال المسلمين الذين يقاتلونه وراجع هذا الباب، ثانيا هذه الجيوش تكفر من باب عدم تكفير الطاغوت وكذلك الشعوب والرضا بحكم الطاغوت والذي يسمى شرك الطاعة اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله والمسيح ابن مريم ، وحديث الرسول مع علي بن حاتم الطائي ، وعندك نقل ابن حزم واضح ويحتج به في اصول الدين فيما عدا الصفات قال في المحلى "
      وَلَوْ أَنَّ كَافِرًا مُجَاهِرا غَلَبَ عَلَى دَارٍ مِنْ دُورِ الْإِسْلَامِ، وَأَقَرَّ الْمُسْلِمِينَ بِهَا عَلَى حَالِهِمْ، إلَّا أَنَّهُ هُوَ الْمَالِكُ لَهَا، الْمُنْفَرِدُ بِنَفْسِهِ فِي ضَبْطِهَا، وَهُوَ مُعْلِنٌ بِدِينٍ غَيْرِ الْإِسْلَامِ لَكَفَرَ بِالْبَقَاءِ مَعَهُ كُلُّ مَنْ عَاوَنَهُ، وَأَقَامَ مَعَهُ - وَإِنْ ادَّعَى أَنَّهُ مُسْلِمٌ - لِمَا ذكرنا " ،والطاعة في الكفر كفر ، ثالثا بالعموم والاستقراء من حال الجيوش والشعوب اكثرهم يجهلون التوحيد من اشعرية جهمية وعلمانيه وشيوعية وصوفية حلولية وعاذرية لم تتبرا من المشرك اساسا ولم يحققوا التوحيد ، ونقل ابن تيمية على كفر التتار الذين ادعوا الاسلام وحكموا بالياسق الذي هو الدستور الان ،وكفر جيوشهم وكفر كل من عاونهم ، ثم ياتي موضوع الاستحلال وقرائنه كثيره سواء من جهل الشعوب بالدين وعدم الرضا به عيانا بيانا وتجريم وقتل كل من طالبهم بالدين وحبسهم والتنكيل بهم وحبس كل من اقام الشريعة بدلا من الدستور في بلاده ، ويكفي هذا فالادلة اكثر من ان تحصى في كل باب من هذه الابواب ، ثم ياتي عالم متجاهل ويمسك في نقطة الاستحلال ويترك الابواب الاخرى اعاذنا الله من هذا الضلال

  • @eliasirriducibili725
    @eliasirriducibili725 4 дні тому

    ياشيخ لما تعالج الاستدلال بالاية ان فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين

  • @majdsluman6132
    @majdsluman6132 2 місяці тому

    س

  • @biba5269
    @biba5269 9 місяців тому +1

    اين يتم سوال الاخ في الخاص؟

    • @Ilyas.00
      @Ilyas.00 4 місяці тому +1

      هوا حاط اسم البوت ف الوصف

  • @alikounte3082
    @alikounte3082 9 місяців тому +4

    جزاكم الله خيرا

    • @UserPlay7
      @UserPlay7 3 місяці тому

      هذا غباء يا اخي ما يقوله ، كيف هذا شيخ اصلا، ان يقارن الحجاج بحكامنا الان ، الحجاج بيحكم بالاسلام وبالشريعة ومسالة تكفيره هل هو مستحل للقتل ام لا ، وهذا الدليل عليه اصلا ، اولا من علماء السلف من كفره باستحلال القتل ولم يحكم عليهم بانهم خوارج ثم ياتي الان ويقول لنا انتم خوارج بتكفيركم للحكام الذين يستحلون دماء المسلمين ويوالون اعداء الدين بشكل صريح ، ثم ثانيا الحجاج نفسه في اصله مسلم متحاكم الى شرع الله ، اين من حكامنا الان من يحكم بشرع الله هو ليس ممتنع فقط كالطائفة الممتنعة بل مبدل ، ثم يلزم نفسه بالدستور ويحكم بالتبديل ، ونقل الاجماع على هذا ابن تيمية وابن كثير وابن حزم وغيرهم الى كفر من بدل و تحاكم الى شريعة اخرى غير شريعه الاسلام كالتوراة والانجيل ، ونقل ابن تيمية الاجماع وكفر التتار بهذا بل ان شريعة التتار الذين جمعوا بين شريعة الاسلام وشرائع اخرى مبدلة ، افضل من شرائعنا نحن الوضعية، هب انها طائفة ممتنعة مع انه مستحيل اصلا هناك من الصحابة والسلف بل اكثرهم على تكفيرهم اصلا، ثم ياتينا ويقول علينا خوارج بتكفيرنا بهذه الادلة ، ما هذه السفاهة ، كيف لا يستطيع ان يتصور الفرق ، الم يقرا رسالة محمد ابراهيم في القوانين الوضعية ، وكلام الشنقيطي واحمد شاكر ، كيف يسمونه شيخ اصلا وهو ضائع في التوحيد اصلا بهذا الشكل وعنده كمية كبيرة من الغباء في التصور ، نعوذ بالله من الضلال ، اتركنا من هذه الاستدلالات الخاطئه في تكفير الجيوش جاء لاستدلالات خاطئه واضعف نقطه فيوحي للمستمع ان هذه هي ادلتنا فقط ، خذ عندك، الادلة واضحة واكثر من ان تحصى، اولا هذه الجيوش على ماذا تدافع الشريعة ولا الوطن والحاكم المبدل لشرع الله ، الظاهر يقاتلون في سبيل الطاغوت ، والاية صريحة في هذا ان الذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت ، فهل تتصور اصلا في دولة اسلام يحكمها طاغوت وان جيوشها مسلمون ، لا يوجد ذلك ولن يوجد ما هذا الغباء ، هذا طاغوت مشرع من دون الله يجب قتاله لا قتال المسلمين الذين يقاتلونه وراجع هذا الباب، ثانيا هذه الجيوش تكفر من باب عدم تكفير الطاغوت وكذلك الشعوب والرضا بحكم الطاغوت والذي يسمى شرك الطاعة اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله والمسيح ابن مريم ، وحديث الرسول مع علي بن حاتم الطائي ، وعندك نقل ابن حزم واضح ويحتج به في اصول الدين فيما عدا الصفات قال في المحلى "
      وَلَوْ أَنَّ كَافِرًا مُجَاهِرا غَلَبَ عَلَى دَارٍ مِنْ دُورِ الْإِسْلَامِ، وَأَقَرَّ الْمُسْلِمِينَ بِهَا عَلَى حَالِهِمْ، إلَّا أَنَّهُ هُوَ الْمَالِكُ لَهَا، الْمُنْفَرِدُ بِنَفْسِهِ فِي ضَبْطِهَا، وَهُوَ مُعْلِنٌ بِدِينٍ غَيْرِ الْإِسْلَامِ لَكَفَرَ بِالْبَقَاءِ مَعَهُ كُلُّ مَنْ عَاوَنَهُ، وَأَقَامَ مَعَهُ - وَإِنْ ادَّعَى أَنَّهُ مُسْلِمٌ - لِمَا ذكرنا " ،والطاعة في الكفر كفر ، ثالثا بالعموم والاستقراء من حال الجيوش والشعوب اكثرهم يجهلون التوحيد من اشعرية جهمية وعلمانيه وشيوعية وصوفية حلولية وعاذرية لم تتبرا من المشرك اساسا ولم يحققوا التوحيد ، ونقل ابن تيمية على كفر التتار الذين ادعوا الاسلام وحكموا بالياسق الذي هو الدستور الان ،وكفر جيوشهم وكفر كل من عاونهم ، ثم ياتي موضوع الاستحلال وقرائنه كثيره سواء من جهل الشعوب بالدين وعدم الرضا به عيانا بيانا وتجريم وقتل كل من طالبهم بالدين وحبسهم والتنكيل بهم وحبس كل من اقام الشريعة بدلا من الدستور في بلاده ، ويكفي هذا فالادلة اكثر من ان تحصى في كل باب من هذه الابواب ، ثم ياتي عالم متجاهل ويمسك في نقطة الاستحلال ويترك الابواب الاخرى اعاذنا الله من هذا الضلال

  • @AmarAlhded-wq3mx
    @AmarAlhded-wq3mx 9 місяців тому +1

    جزاك الله خيرا

    • @UserPlay7
      @UserPlay7 3 місяці тому

      هذا غباء يا اخي ما يقوله ، كيف هذا شيخ اصلا، ان يقارن الحجاج بحكامنا الان ، الحجاج بيحكم بالاسلام وبالشريعة ومسالة تكفيره هل هو مستحل للقتل ام لا ، وهذا الدليل عليه اصلا ، اولا من علماء السلف من كفره باستحلال القتل ولم يحكم عليهم بانهم خوارج ثم ياتي الان ويقول لنا انتم خوارج بتكفيركم للحكام الذين يستحلون دماء المسلمين ويوالون اعداء الدين بشكل صريح ، ثم ثانيا الحجاج نفسه في اصله مسلم متحاكم الى شرع الله ، اين من حكامنا الان من يحكم بشرع الله هو ليس ممتنع فقط كالطائفة الممتنعة بل مبدل ، ثم يلزم نفسه بالدستور ويحكم بالتبديل ، ونقل الاجماع على هذا ابن تيمية وابن كثير وابن حزم وغيرهم الى كفر من بدل و تحاكم الى شريعة اخرى غير شريعه الاسلام كالتوراة والانجيل ، ونقل ابن تيمية الاجماع وكفر التتار بهذا بل ان شريعة التتار الذين جمعوا بين شريعة الاسلام وشرائع اخرى مبدلة ، افضل من شرائعنا نحن الوضعية، هب انها طائفة ممتنعة مع انه مستحيل اصلا هناك من الصحابة والسلف بل اكثرهم على تكفيرهم اصلا، ثم ياتينا ويقول علينا خوارج بتكفيرنا بهذه الادلة ، ما هذه السفاهة ، كيف لا يستطيع ان يتصور الفرق ، الم يقرا رسالة محمد ابراهيم في القوانين الوضعية ، وكلام الشنقيطي واحمد شاكر ، كيف يسمونه شيخ اصلا وهو ضائع في التوحيد اصلا بهذا الشكل وعنده كمية كبيرة من الغباء في التصور ، نعوذ بالله من الضلال ، اتركنا من هذه الاستدلالات الخاطئه في تكفير الجيوش جاء لاستدلالات خاطئه واضعف نقطه فيوحي للمستمع ان هذه هي ادلتنا فقط ، خذ عندك، الادلة واضحة واكثر من ان تحصى، اولا هذه الجيوش على ماذا تدافع الشريعة ولا الوطن والحاكم المبدل لشرع الله ، الظاهر يقاتلون في سبيل الطاغوت ، والاية صريحة في هذا ان الذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت ، فهل تتصور اصلا في دولة اسلام يحكمها طاغوت وان جيوشها مسلمون ، لا يوجد ذلك ولن يوجد ما هذا الغباء ، هذا طاغوت مشرع من دون الله يجب قتاله لا قتال المسلمين الذين يقاتلونه وراجع هذا الباب، ثانيا هذه الجيوش تكفر من باب عدم تكفير الطاغوت وكذلك الشعوب والرضا بحكم الطاغوت والذي يسمى شرك الطاعة اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله والمسيح ابن مريم ، وحديث الرسول مع علي بن حاتم الطائي ، وعندك نقل ابن حزم واضح ويحتج به في اصول الدين فيما عدا الصفات قال في المحلى "
      وَلَوْ أَنَّ كَافِرًا مُجَاهِرا غَلَبَ عَلَى دَارٍ مِنْ دُورِ الْإِسْلَامِ، وَأَقَرَّ الْمُسْلِمِينَ بِهَا عَلَى حَالِهِمْ، إلَّا أَنَّهُ هُوَ الْمَالِكُ لَهَا، الْمُنْفَرِدُ بِنَفْسِهِ فِي ضَبْطِهَا، وَهُوَ مُعْلِنٌ بِدِينٍ غَيْرِ الْإِسْلَامِ لَكَفَرَ بِالْبَقَاءِ مَعَهُ كُلُّ مَنْ عَاوَنَهُ، وَأَقَامَ مَعَهُ - وَإِنْ ادَّعَى أَنَّهُ مُسْلِمٌ - لِمَا ذكرنا " ،والطاعة في الكفر كفر ، ثالثا بالعموم والاستقراء من حال الجيوش والشعوب اكثرهم يجهلون التوحيد من اشعرية جهمية وعلمانيه وشيوعية وصوفية حلولية وعاذرية لم تتبرا من المشرك اساسا ولم يحققوا التوحيد ، ونقل ابن تيمية على كفر التتار الذين ادعوا الاسلام وحكموا بالياسق الذي هو الدستور الان ،وكفر جيوشهم وكفر كل من عاونهم ، ثم ياتي موضوع الاستحلال وقرائنه كثيره سواء من جهل الشعوب بالدين وعدم الرضا به عيانا بيانا وتجريم وقتل كل من طالبهم بالدين وحبسهم والتنكيل بهم وحبس كل من اقام الشريعة بدلا من الدستور في بلاده ، ويكفي هذا فالادلة اكثر من ان تحصى في كل باب من هذه الابواب ، ثم ياتي عالم متجاهل ويمسك في نقطة الاستحلال ويترك الابواب الاخرى اعاذنا الله من هذا الضلال

    • @UserPlay7
      @UserPlay7 3 місяці тому

      هذا غباء يا اخي ما يقوله ، كيف هذا شيخ اصلا، ان يقارن الحجاج بحكامنا الان ، الحجاج بيحكم بالاسلام وبالشريعة ومسالة تكفيره هل هو مستحل للقتل ام لا ، وهذا الدليل عليه اصلا ، اولا من علماء السلف من كفره باستحلال القتل ولم يحكم عليهم بانهم خوارج ثم ياتي الان ويقول لنا انتم خوارج بتكفيركم للحكام الذين يستحلون دماء المسلمين ويوالون اعداء الدين بشكل صريح ، ثم ثانيا الحجاج نفسه في اصله مسلم متحاكم الى شرع الله ، اين من حكامنا الان من يحكم بشرع الله هو ليس ممتنع فقط كالطائفة الممتنعة بل مبدل ، ثم يلزم نفسه بالدستور ويحكم بالتبديل ، ونقل الاجماع على هذا ابن تيمية وابن كثير وابن حزم وغيرهم الى كفر من بدل و تحاكم الى شريعة اخرى غير شريعه الاسلام كالتوراة والانجيل ، ونقل ابن تيمية الاجماع وكفر التتار بهذا بل ان شريعة التتار الذين جمعوا بين شريعة الاسلام وشرائع اخرى مبدلة ، افضل من شرائعنا نحن الوضعية، هب انها طائفة ممتنعة مع انه مستحيل اصلا هناك من الصحابة والسلف بل اكثرهم على تكفيرهم اصلا، ثم ياتينا ويقول علينا خوارج بتكفيرنا بهذه الادلة ، ما هذه السفاهة ، كيف لا يستطيع ان يتصور الفرق ، الم يقرا رسالة محمد ابراهيم في القوانين الوضعية ، وكلام الشنقيطي واحمد شاكر ، كيف يسمونه شيخ اصلا وهو ضائع في التوحيد اصلا بهذا الشكل وعنده كمية كبيرة من الغباء في التصور ، نعوذ بالله من الضلال ، اتركنا من هذه الاستدلالات الخاطئه في تكفير الجيوش جاء لاستدلالات خاطئه واضعف نقطه فيوحي للمستمع ان هذه هي ادلتنا فقط ، خذ عندك، الادلة واضحة واكثر من ان تحصى، اولا هذه الجيوش على ماذا تدافع الشريعة ولا الوطن والحاكم المبدل لشرع الله ، الظاهر يقاتلون في سبيل الطاغوت ، والاية صريحة في هذا ان الذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت ، فهل تتصور اصلا في دولة اسلام يحكمها طاغوت وان جيوشها مسلمون ، لا يوجد ذلك ولن يوجد ما هذا الغباء ، هذا طاغوت مشرع من دون الله يجب قتاله لا قتال المسلمين الذين يقاتلونه وراجع هذا الباب، ثانيا هذه الجيوش تكفر من باب عدم تكفير الطاغوت وكذلك الشعوب والرضا بحكم الطاغوت والذي يسمى شرك الطاعة اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله والمسيح ابن مريم ، وحديث الرسول مع علي بن حاتم الطائي ، وعندك نقل ابن حزم واضح ويحتج به في اصول الدين فيما عدا الصفات قال في المحلى "
      وَلَوْ أَنَّ كَافِرًا مُجَاهِرا غَلَبَ عَلَى دَارٍ مِنْ دُورِ الْإِسْلَامِ، وَأَقَرَّ الْمُسْلِمِينَ بِهَا عَلَى حَالِهِمْ، إلَّا أَنَّهُ هُوَ الْمَالِكُ لَهَا، الْمُنْفَرِدُ بِنَفْسِهِ فِي ضَبْطِهَا، وَهُوَ مُعْلِنٌ بِدِينٍ غَيْرِ الْإِسْلَامِ لَكَفَرَ بِالْبَقَاءِ مَعَهُ كُلُّ مَنْ عَاوَنَهُ، وَأَقَامَ مَعَهُ - وَإِنْ ادَّعَى أَنَّهُ مُسْلِمٌ - لِمَا ذكرنا " ،والطاعة في الكفر كفر ، ثالثا بالعموم والاستقراء من حال الجيوش والشعوب اكثرهم يجهلون التوحيد من اشعرية جهمية وعلمانيه وشيوعية وصوفية حلولية وعاذرية لم تتبرا من المشرك اساسا ولم يحققوا التوحيد ، ونقل ابن تيمية على كفر التتار الذين ادعوا الاسلام وحكموا بالياسق الذي هو الدستور الان ،وكفر جيوشهم وكفر كل من عاونهم ، ثم ياتي موضوع الاستحلال وقرائنه كثيره سواء من جهل الشعوب بالدين وعدم الرضا به عيانا بيانا وتجريم وقتل كل من طالبهم بالدين وحبسهم والتنكيل بهم وحبس كل من اقام الشريعة بدلا من الدستور في بلاده ، ويكفي هذا فالادلة اكثر من ان تحصى في كل باب من هذه الابواب ، ثم ياتي عالم متجاهل ويمسك في نقطة الاستحلال ويترك الابواب الاخرى اعاذنا الله من هذا الضلال

    • @UserPlay7
      @UserPlay7 3 місяці тому

      هذا غباء يا اخي ما يقوله ، كيف هذا شيخ اصلا، ان يقارن الحجاج بحكامنا الان ، الحجاج بيحكم بالاسلام وبالشريعة ومسالة تكفيره هل هو مستحل للقتل ام لا ، وهذا الدليل عليه اصلا ، اولا من علماء السلف من كفره باستحلال القتل ولم يحكم عليهم بانهم خوارج ثم ياتي الان ويقول لنا انتم خوارج بتكفيركم للحكام الذين يستحلون دماء المسلمين ويوالون اعداء الدين بشكل صريح ، ثم ثانيا الحجاج نفسه في اصله مسلم متحاكم الى شرع الله ، اين من حكامنا الان من يحكم بشرع الله هو ليس ممتنع فقط كالطائفة الممتنعة بل مبدل ، ثم يلزم نفسه بالدستور ويحكم بالتبديل ، ونقل الاجماع على هذا ابن تيمية وابن كثير وابن حزم وغيرهم الى كفر من بدل و تحاكم الى شريعة اخرى غير شريعه الاسلام كالتوراة والانجيل ، ونقل ابن تيمية الاجماع وكفر التتار بهذا بل ان شريعة التتار الذين جمعوا بين شريعة الاسلام وشرائع اخرى مبدلة ، افضل من شرائعنا نحن الوضعية، هب انها طائفة ممتنعة مع انه مستحيل اصلا هناك من الصحابة والسلف بل اكثرهم على تكفيرهم اصلا، ثم ياتينا ويقول علينا خوارج بتكفيرنا بهذه الادلة ، ما هذه السفاهة ، كيف لا يستطيع ان يتصور الفرق ، الم يقرا رسالة محمد ابراهيم في القوانين الوضعية ، وكلام الشنقيطي واحمد شاكر ، كيف يسمونه شيخ اصلا وهو ضائع في التوحيد اصلا بهذا الشكل وعنده كمية كبيرة من الغباء في التصور ، نعوذ بالله من الضلال ، اتركنا من هذه الاستدلالات الخاطئه في تكفير الجيوش جاء لاستدلالات خاطئه واضعف نقطه فيوحي للمستمع ان هذه هي ادلتنا فقط ، خذ عندك، الادلة واضحة واكثر من ان تحصى، اولا هذه الجيوش على ماذا تدافع الشريعة ولا الوطن والحاكم المبدل لشرع الله ، الظاهر يقاتلون في سبيل الطاغوت ، والاية صريحة في هذا ان الذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت ، فهل تتصور اصلا في دولة اسلام يحكمها طاغوت وان جيوشها مسلمون ، لا يوجد ذلك ولن يوجد ما هذا الغباء ، هذا طاغوت مشرع من دون الله يجب قتاله لا قتال المسلمين الذين يقاتلونه وراجع هذا الباب، ثانيا هذه الجيوش تكفر من باب عدم تكفير الطاغوت وكذلك الشعوب والرضا بحكم الطاغوت والذي يسمى شرك الطاعة اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله والمسيح ابن مريم ، وحديث الرسول مع علي بن حاتم الطائي ، وعندك نقل ابن حزم واضح ويحتج به في اصول الدين فيما عدا الصفات قال في المحلى "
      وَلَوْ أَنَّ كَافِرًا مُجَاهِرا غَلَبَ عَلَى دَارٍ مِنْ دُورِ الْإِسْلَامِ، وَأَقَرَّ الْمُسْلِمِينَ بِهَا عَلَى حَالِهِمْ، إلَّا أَنَّهُ هُوَ الْمَالِكُ لَهَا، الْمُنْفَرِدُ بِنَفْسِهِ فِي ضَبْطِهَا، وَهُوَ مُعْلِنٌ بِدِينٍ غَيْرِ الْإِسْلَامِ لَكَفَرَ بِالْبَقَاءِ مَعَهُ كُلُّ مَنْ عَاوَنَهُ، وَأَقَامَ مَعَهُ - وَإِنْ ادَّعَى أَنَّهُ مُسْلِمٌ - لِمَا ذكرنا " ،والطاعة في الكفر كفر ، ثالثا بالعموم والاستقراء من حال الجيوش والشعوب اكثرهم يجهلون التوحيد من اشعرية جهمية وعلمانيه وشيوعية وصوفية حلولية وعاذرية لم تتبرا من المشرك اساسا ولم يحققوا التوحيد ، ونقل ابن تيمية على كفر التتار الذين ادعوا الاسلام وحكموا بالياسق الذي هو الدستور الان ،وكفر جيوشهم وكفر كل من عاونهم ، ثم ياتي موضوع الاستحلال وقرائنه كثيره سواء من جهل الشعوب بالدين وعدم الرضا به عيانا بيانا وتجريم وقتل كل من طالبهم بالدين وحبسهم والتنكيل بهم وحبس كل من اقام الشريعة بدلا من الدستور في بلاده ، ويكفي هذا فالادلة اكثر من ان تحصى في كل باب من هذه الابواب ، ثم ياتي عالم متجاهل ويمسك في نقطة الاستحلال ويترك الابواب الاخرى اعاذنا الله من هذا الضلال

  • @الأمير-ظ4ع
    @الأمير-ظ4ع 9 місяців тому +3

    بارك الله فيك

    • @UserPlay7
      @UserPlay7 3 місяці тому

      هذا غباء يا اخي ما يقوله ، كيف هذا شيخ اصلا، ان يقارن الحجاج بحكامنا الان ، الحجاج بيحكم بالاسلام وبالشريعة ومسالة تكفيره هل هو مستحل للقتل ام لا ، وهذا الدليل عليه اصلا ، اولا من علماء السلف من كفره باستحلال القتل ولم يحكم عليهم بانهم خوارج ثم ياتي الان ويقول لنا انتم خوارج بتكفيركم للحكام الذين يستحلون دماء المسلمين ويوالون اعداء الدين بشكل صريح ، ثم ثانيا الحجاج نفسه في اصله مسلم متحاكم الى شرع الله ، اين من حكامنا الان من يحكم بشرع الله هو ليس ممتنع فقط كالطائفة الممتنعة بل مبدل ، ثم يلزم نفسه بالدستور ويحكم بالتبديل ، ونقل الاجماع على هذا ابن تيمية وابن كثير وابن حزم وغيرهم الى كفر من بدل و تحاكم الى شريعة اخرى غير شريعه الاسلام كالتوراة والانجيل ، ونقل ابن تيمية الاجماع وكفر التتار بهذا بل ان شريعة التتار الذين جمعوا بين شريعة الاسلام وشرائع اخرى مبدلة ، افضل من شرائعنا نحن الوضعية، هب انها طائفة ممتنعة مع انه مستحيل اصلا هناك من الصحابة والسلف بل اكثرهم على تكفيرهم اصلا، ثم ياتينا ويقول علينا خوارج بتكفيرنا بهذه الادلة ، ما هذه السفاهة ، كيف لا يستطيع ان يتصور الفرق ، الم يقرا رسالة محمد ابراهيم في القوانين الوضعية ، وكلام الشنقيطي واحمد شاكر ، كيف يسمونه شيخ اصلا وهو ضائع في التوحيد اصلا بهذا الشكل وعنده كمية كبيرة من الغباء في التصور ، نعوذ بالله من الضلال ، اتركنا من هذه الاستدلالات الخاطئه في تكفير الجيوش جاء لاستدلالات خاطئه واضعف نقطه فيوحي للمستمع ان هذه هي ادلتنا فقط ، خذ عندك، الادلة واضحة واكثر من ان تحصى، اولا هذه الجيوش على ماذا تدافع الشريعة ولا الوطن والحاكم المبدل لشرع الله ، الظاهر يقاتلون في سبيل الطاغوت ، والاية صريحة في هذا ان الذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت ، فهل تتصور اصلا في دولة اسلام يحكمها طاغوت وان جيوشها مسلمون ، لا يوجد ذلك ولن يوجد ما هذا الغباء ، هذا طاغوت مشرع من دون الله يجب قتاله لا قتال المسلمين الذين يقاتلونه وراجع هذا الباب، ثانيا هذه الجيوش تكفر من باب عدم تكفير الطاغوت وكذلك الشعوب والرضا بحكم الطاغوت والذي يسمى شرك الطاعة اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله والمسيح ابن مريم ، وحديث الرسول مع علي بن حاتم الطائي ، وعندك نقل ابن حزم واضح ويحتج به في اصول الدين فيما عدا الصفات قال في المحلى "
      وَلَوْ أَنَّ كَافِرًا مُجَاهِرا غَلَبَ عَلَى دَارٍ مِنْ دُورِ الْإِسْلَامِ، وَأَقَرَّ الْمُسْلِمِينَ بِهَا عَلَى حَالِهِمْ، إلَّا أَنَّهُ هُوَ الْمَالِكُ لَهَا، الْمُنْفَرِدُ بِنَفْسِهِ فِي ضَبْطِهَا، وَهُوَ مُعْلِنٌ بِدِينٍ غَيْرِ الْإِسْلَامِ لَكَفَرَ بِالْبَقَاءِ مَعَهُ كُلُّ مَنْ عَاوَنَهُ، وَأَقَامَ مَعَهُ - وَإِنْ ادَّعَى أَنَّهُ مُسْلِمٌ - لِمَا ذكرنا " ،والطاعة في الكفر كفر ، ثالثا بالعموم والاستقراء من حال الجيوش والشعوب اكثرهم يجهلون التوحيد من اشعرية جهمية وعلمانيه وشيوعية وصوفية حلولية وعاذرية لم تتبرا من المشرك اساسا ولم يحققوا التوحيد ، ونقل ابن تيمية على كفر التتار الذين ادعوا الاسلام وحكموا بالياسق الذي هو الدستور الان ،وكفر جيوشهم وكفر كل من عاونهم ، ثم ياتي موضوع الاستحلال وقرائنه كثيره سواء من جهل الشعوب بالدين وعدم الرضا به عيانا بيانا وتجريم وقتل كل من طالبهم بالدين وحبسهم والتنكيل بهم وحبس كل من اقام الشريعة بدلا من الدستور في بلاده ، ويكفي هذا فالادلة اكثر من ان تحصى في كل باب من هذه الابواب ، ثم ياتي عالم متجاهل ويمسك في نقطة الاستحلال ويترك الابواب الاخرى اعاذنا الله من هذا الضلال

  • @user-gs1op4vm9z
    @user-gs1op4vm9z 9 місяців тому +3

    جزاك الله خيرا

    • @UserPlay7
      @UserPlay7 3 місяці тому

      هذا غباء يا اخي ما يقوله ، كيف هذا شيخ اصلا، ان يقارن الحجاج بحكامنا الان ، الحجاج بيحكم بالاسلام وبالشريعة ومسالة تكفيره هل هو مستحل للقتل ام لا ، وهذا الدليل عليه اصلا ، اولا من علماء السلف من كفره باستحلال القتل ولم يحكم عليهم بانهم خوارج ثم ياتي الان ويقول لنا انتم خوارج بتكفيركم للحكام الذين يستحلون دماء المسلمين ويوالون اعداء الدين بشكل صريح ، ثم ثانيا الحجاج نفسه في اصله مسلم متحاكم الى شرع الله ، اين من حكامنا الان من يحكم بشرع الله هو ليس ممتنع فقط كالطائفة الممتنعة بل مبدل ، ثم يلزم نفسه بالدستور ويحكم بالتبديل ، ونقل الاجماع على هذا ابن تيمية وابن كثير وابن حزم وغيرهم الى كفر من بدل و تحاكم الى شريعة اخرى غير شريعه الاسلام كالتوراة والانجيل ، ونقل ابن تيمية الاجماع وكفر التتار بهذا بل ان شريعة التتار الذين جمعوا بين شريعة الاسلام وشرائع اخرى مبدلة ، افضل من شرائعنا نحن الوضعية، هب انها طائفة ممتنعة مع انه مستحيل اصلا هناك من الصحابة والسلف بل اكثرهم على تكفيرهم اصلا، ثم ياتينا ويقول علينا خوارج بتكفيرنا بهذه الادلة ، ما هذه السفاهة ، كيف لا يستطيع ان يتصور الفرق ، الم يقرا رسالة محمد ابراهيم في القوانين الوضعية ، وكلام الشنقيطي واحمد شاكر ، كيف يسمونه شيخ اصلا وهو ضائع في التوحيد اصلا بهذا الشكل وعنده كمية كبيرة من الغباء في التصور ، نعوذ بالله من الضلال ، اتركنا من هذه الاستدلالات الخاطئه في تكفير الجيوش جاء لاستدلالات خاطئه واضعف نقطه فيوحي للمستمع ان هذه هي ادلتنا فقط ، خذ عندك، الادلة واضحة واكثر من ان تحصى، اولا هذه الجيوش على ماذا تدافع الشريعة ولا الوطن والحاكم المبدل لشرع الله ، الظاهر يقاتلون في سبيل الطاغوت ، والاية صريحة في هذا ان الذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت ، فهل تتصور اصلا في دولة اسلام يحكمها طاغوت وان جيوشها مسلمون ، لا يوجد ذلك ولن يوجد ما هذا الغباء ، هذا طاغوت مشرع من دون الله يجب قتاله لا قتال المسلمين الذين يقاتلونه وراجع هذا الباب، ثانيا هذه الجيوش تكفر من باب عدم تكفير الطاغوت وكذلك الشعوب والرضا بحكم الطاغوت والذي يسمى شرك الطاعة اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله والمسيح ابن مريم ، وحديث الرسول مع علي بن حاتم الطائي ، وعندك نقل ابن حزم واضح ويحتج به في اصول الدين فيما عدا الصفات قال في المحلى "
      وَلَوْ أَنَّ كَافِرًا مُجَاهِرا غَلَبَ عَلَى دَارٍ مِنْ دُورِ الْإِسْلَامِ، وَأَقَرَّ الْمُسْلِمِينَ بِهَا عَلَى حَالِهِمْ، إلَّا أَنَّهُ هُوَ الْمَالِكُ لَهَا، الْمُنْفَرِدُ بِنَفْسِهِ فِي ضَبْطِهَا، وَهُوَ مُعْلِنٌ بِدِينٍ غَيْرِ الْإِسْلَامِ لَكَفَرَ بِالْبَقَاءِ مَعَهُ كُلُّ مَنْ عَاوَنَهُ، وَأَقَامَ مَعَهُ - وَإِنْ ادَّعَى أَنَّهُ مُسْلِمٌ - لِمَا ذكرنا " ،والطاعة في الكفر كفر ، ثالثا بالعموم والاستقراء من حال الجيوش والشعوب اكثرهم يجهلون التوحيد من اشعرية جهمية وعلمانيه وشيوعية وصوفية حلولية وعاذرية لم تتبرا من المشرك اساسا ولم يحققوا التوحيد ، ونقل ابن تيمية على كفر التتار الذين ادعوا الاسلام وحكموا بالياسق الذي هو الدستور الان ،وكفر جيوشهم وكفر كل من عاونهم ، ثم ياتي موضوع الاستحلال وقرائنه كثيره سواء من جهل الشعوب بالدين وعدم الرضا به عيانا بيانا وتجريم وقتل كل من طالبهم بالدين وحبسهم والتنكيل بهم وحبس كل من اقام الشريعة بدلا من الدستور في بلاده ، ويكفي هذا فالادلة اكثر من ان تحصى في كل باب من هذه الابواب ، ثم ياتي عالم متجاهل ويمسك في نقطة الاستحلال ويترك الابواب الاخرى اعاذنا الله من هذا الضلال

  • @ابومريم-ط3ش
    @ابومريم-ط3ش 9 місяців тому

    جزاكم الله خيرا

  • @aboubekeroukali4234
    @aboubekeroukali4234 9 місяців тому

    جزاك الله خيرا

    • @UserPlay7
      @UserPlay7 3 місяці тому

      هذا غباء يا اخي ما يقوله ، كيف هذا شيخ اصلا، ان يقارن الحجاج بحكامنا الان ، الحجاج بيحكم بالاسلام وبالشريعة ومسالة تكفيره هل هو مستحل للقتل ام لا ، وهذا الدليل عليه اصلا ، اولا من علماء السلف من كفره باستحلال القتل ولم يحكم عليهم بانهم خوارج ثم ياتي الان ويقول لنا انتم خوارج بتكفيركم للحكام الذين يستحلون دماء المسلمين ويوالون اعداء الدين بشكل صريح ، ثم ثانيا الحجاج نفسه في اصله مسلم متحاكم الى شرع الله ، اين من حكامنا الان من يحكم بشرع الله هو ليس ممتنع فقط كالطائفة الممتنعة بل مبدل ، ثم يلزم نفسه بالدستور ويحكم بالتبديل ، ونقل الاجماع على هذا ابن تيمية وابن كثير وابن حزم وغيرهم الى كفر من بدل و تحاكم الى شريعة اخرى غير شريعه الاسلام كالتوراة والانجيل ، ونقل ابن تيمية الاجماع وكفر التتار بهذا بل ان شريعة التتار الذين جمعوا بين شريعة الاسلام وشرائع اخرى مبدلة ، افضل من شرائعنا نحن الوضعية، هب انها طائفة ممتنعة مع انه مستحيل اصلا هناك من الصحابة والسلف بل اكثرهم على تكفيرهم اصلا، ثم ياتينا ويقول علينا خوارج بتكفيرنا بهذه الادلة ، ما هذه السفاهة ، كيف لا يستطيع ان يتصور الفرق ، الم يقرا رسالة محمد ابراهيم في القوانين الوضعية ، وكلام الشنقيطي واحمد شاكر ، كيف يسمونه شيخ اصلا وهو ضائع في التوحيد اصلا بهذا الشكل وعنده كمية كبيرة من الغباء في التصور ، نعوذ بالله من الضلال ، اتركنا من هذه الاستدلالات الخاطئه في تكفير الجيوش جاء لاستدلالات خاطئه واضعف نقطه فيوحي للمستمع ان هذه هي ادلتنا فقط ، خذ عندك، الادلة واضحة واكثر من ان تحصى، اولا هذه الجيوش على ماذا تدافع الشريعة ولا الوطن والحاكم المبدل لشرع الله ، الظاهر يقاتلون في سبيل الطاغوت ، والاية صريحة في هذا ان الذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت ، فهل تتصور اصلا في دولة اسلام يحكمها طاغوت وان جيوشها مسلمون ، لا يوجد ذلك ولن يوجد ما هذا الغباء ، هذا طاغوت مشرع من دون الله يجب قتاله لا قتال المسلمين الذين يقاتلونه وراجع هذا الباب، ثانيا هذه الجيوش تكفر من باب عدم تكفير الطاغوت وكذلك الشعوب والرضا بحكم الطاغوت والذي يسمى شرك الطاعة اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله والمسيح ابن مريم ، وحديث الرسول مع علي بن حاتم الطائي ، وعندك نقل ابن حزم واضح ويحتج به في اصول الدين فيما عدا الصفات قال في المحلى "
      وَلَوْ أَنَّ كَافِرًا مُجَاهِرا غَلَبَ عَلَى دَارٍ مِنْ دُورِ الْإِسْلَامِ، وَأَقَرَّ الْمُسْلِمِينَ بِهَا عَلَى حَالِهِمْ، إلَّا أَنَّهُ هُوَ الْمَالِكُ لَهَا، الْمُنْفَرِدُ بِنَفْسِهِ فِي ضَبْطِهَا، وَهُوَ مُعْلِنٌ بِدِينٍ غَيْرِ الْإِسْلَامِ لَكَفَرَ بِالْبَقَاءِ مَعَهُ كُلُّ مَنْ عَاوَنَهُ، وَأَقَامَ مَعَهُ - وَإِنْ ادَّعَى أَنَّهُ مُسْلِمٌ - لِمَا ذكرنا " ،والطاعة في الكفر كفر ، ثالثا بالعموم والاستقراء من حال الجيوش والشعوب اكثرهم يجهلون التوحيد من اشعرية جهمية وعلمانيه وشيوعية وصوفية حلولية وعاذرية لم تتبرا من المشرك اساسا ولم يحققوا التوحيد ، ونقل ابن تيمية على كفر التتار الذين ادعوا الاسلام وحكموا بالياسق الذي هو الدستور الان ،وكفر جيوشهم وكفر كل من عاونهم ، ثم ياتي موضوع الاستحلال وقرائنه كثيره سواء من جهل الشعوب بالدين وعدم الرضا به عيانا بيانا وتجريم وقتل كل من طالبهم بالدين وحبسهم والتنكيل بهم وحبس كل من اقام الشريعة بدلا من الدستور في بلاده ، ويكفي هذا فالادلة اكثر من ان تحصى في كل باب من هذه الابواب ، ثم ياتي عالم متجاهل ويمسك في نقطة الاستحلال ويترك الابواب الاخرى اعاذنا الله من هذا الضلال

  • @forxloop
    @forxloop 21 день тому

    جزاكم الله خيرا

  • @forxloop
    @forxloop 21 день тому

    جزاكم الله خيرا