الفلسفة والدين 1

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 20 сер 2024

КОМЕНТАРІ • 8

  • @ramadanagha823
    @ramadanagha823 Рік тому +1

    فعلا والله أكثرهم يبحثون عن الغريب وأكثر الشباب والشابات الآن يعرفون الشبهات ضد الدين قبل العقيدة الصحيحة الموافقة للكتاب والسنة

  • @abderrhmaneouanas6208
    @abderrhmaneouanas6208 3 роки тому +2

    حفظ الله الشيخ ورعاه وبارك في صاحب القناة

  • @animefxs5020
    @animefxs5020 Рік тому +2

    قضية ضعف الإيمان بالقرآن و حدوث ذلك التصادم في أفكار و معتقدات الشخص لا يعني إلا امر واحد.. و هو عدم فهم الشخص لدينه بشكل صحيح.. لا يوجد اطلاقا تضاد بين العلم و الدين ذلك انك ذكرت فيزياء الكم.. و هذا من العلوم العميقة و التي عند فهمها و دراستها تعكس لنا حقائق الكون الموجودة في القرآن..

  • @user-qg3vx8gp9w
    @user-qg3vx8gp9w 2 роки тому +1

    وفقك الله ياشيخ

  • @assilabdelbarri3042
    @assilabdelbarri3042 3 роки тому +1

    جزاكم الله خيرا و نفع بكم

  • @user-ny2dn8sg3m
    @user-ny2dn8sg3m Рік тому

    شرح باب اليقين والتوكل
    باب اليقين والتوكل
    قال الله تعالى: ﴿ وَلَمَّا رَأى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 22]، وقال تعالى: ﴿ الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ * فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ ﴾ [آل عمران: 173، 174]، وقال تعالى: ﴿ وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ ﴾ [الفرقان: من الآية 58]، وقال تعالى: ﴿ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴾ [إبراهيم: من الآية 11]، وقال تعالى: ﴿ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ﴾ [آل عمران: من الآية 159]، والآيات في الأمر بالتوكل كثيرة معلومة. وقال تعالى: ﴿ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ﴾ [الطلاق: من الآية 3]، أي: كافية. وقال تعالى: ﴿ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ ﴾ [لأنفال: 2]، والآيات في فضل التوكل كثيرة معروفة.
    قال العلامةُ ابن عثيمين - رحمه الله -:
    جمع المؤلفُ بين اليقين والتوكل، لأنَّ التوكل ثمرة من ثمرات اليقين، فاليقين هو قوة الإيمان والثبات، حتى كان الإنسان يري بعينه ما أخبر الله به رسوله من شدَّة يقينه، فاليقين هو ثبات وإيمان ليس معه شكٌّ بوجه من الوجوه، فيرى الغائب الذي أخبر الله - تعالى - عنه رسول الله صلي الله عليه وسلم كأنَّه حاضر بين يديه، وهو أعلي درجات الإيمان!
    هذا اليقين يثمر ثمرات جليلة، منها التوكل علي الله عزَّ وجلَّ، والتوكل علي الله اعتماد الإنسان علي ربه - عزَّ وجلَّ - في ظاهره وباطنه، في جلب المنافع ودفع المضار: ﴿ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ﴾ [الطلاق: من الآية 3]. ففي هاتين المرتبتين - اليقين والتوكل - يحصل للإنسان مقصده في الدنيا والآخرة، ويستريح ويعيش مطمئنًا سعيدًا، لأنَّه موقن بكلِّ ما أخبر الله به ورسوله، ومتوكل علي الله عزَّ وجلَّ.
    ثم ذكر المؤلفُ آياتٍ في هذا الباب، منها:
    قوله تعالى: ﴿ وَلَمَّا رَأى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُه ﴾؛ الأحزاب: طوائف من قبائل متعددة تألَّبوا علي رسول الله صلي الله عليه وسلم واجتمعوا علي حربه، وتجمَّع نحو عشرة آلاف مقاتل من قريش وغيرهم، وحاصروا المدينة، ليقضوا علي النبي صلي الله عليه وسلم، وحصل في هذه الغزوة أزمةٌ عظيمة علي أصحاب الرسول صلي الله عليه وسلم، قال الله - تبارك وتعالي - في وصفها: ﴿ وَإِذْ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ ﴾ من شدة الخوف ﴿ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا ﴾ الظنون البعيدة ﴿ هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالًا شَدِيدًا ﴾.
    فانقسم الناس في هذه الأزمة العصيبة العظيمة إلى قسمين، بيَّنهما الله - عزَّ وجلَّ - في هذه الآيات، قال: ﴿ هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالًا شَدِيدًا ﴾.
    القسم الأول: قال الله عنهم: ﴿ وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا ﴾ [الأحزاب: 12]؛ المنافقون: الذين يظهرون الإيمان ويبطنون الكفر. والذين في قلوبهم مرض: من المؤمنين وعندهم نقص في يقينهم، قالوا: ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا، قالوا: كيف يقول محمد إنَّه سيفتح كسري ويقصر وصنعاء، وهو الآن محاصرٌ من هؤلاءِ الناس، كيف يمكن هذا؟ فقالوا: ﴿ مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا ﴾ [الأحزاب: من الآية12].
    أمَّا القسم الثاني: المؤمن، قال الله عنهم: ﴿ وَلَمَّا رَأى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ﴾ [الأحزاب: من الآية 22]، وانظر إلى الفرق بين الطائفتين، هؤلاء لما رأوا الأحزاب، ورأوا هذه الشدة، علموا أنَّه سيعقبها نصر وفرج، وقالوا: هذا ما وعدنا الله ورسوله، وصدق الله ورسوله، فسيكون النَّصر وستفتح ممالك قيصر وكسري واليمن، وهكذا كان ولله الحمد.
    والشاهد قوله: ﴿ هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ﴾ [الأحزاب: من الآية 22] وهذا غاية اليقين، أن يكون الإنسان عند الشدائد، وعند الكرب، ثابتًا مؤمنًا موقنًا، عكس من كان توكله ويقينه ضعيفًا، فإنَّه عند المصائب والكرب ربما ينقلب على وجهه، كما قال الله: ﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْف ﴾ [الحج: من

  • @sultansabae4178
    @sultansabae4178 6 місяців тому

    على الشيخ ان يلم بالموضوع الذي يتحدث عنه

  • @Ahmedali-ue5or
    @Ahmedali-ue5or 7 місяців тому

    اين المحاضرة كاملة جزيتم خيرا