البزناسة هلكونا تجدهم في أسواق السيارات....الأغنام....العقار....الخضر والفواكه.....الأسماك.....الدجاج البيض...ولكن لهفتنا على هذه المواد جعلت الحثالة تتلاعب بنا.
كي تحللهم الدولة حوايج خرين ولا تحللهم السياحة ، يوليو ينافيڤي الدراهم من جيهات خلاف ، اما هكا ، راهي الدولة اللي سبابها و تبڤى هكا تلعب بينا ! واحد يلوم الفلاح و الخضار و النجار …. المشكل فالدولة .
أفهمو حاجة يا ناس السوق يتحكم فيه حاجة يسموها (العرض والطلب) ماشي السمسار ولا الموال كل ما زاد الطلب على الغنم ونقص العرض منها راح تغلى الأسعار نتاعها والعكس وقيسها على أي مجال آخر واسباب تناقص عدد رؤوس الأغنام هي : قبل 3 سنوات تقريبا أيام كورونا مرت البلاد بموجة جفاف تسببت في إنخفاض حاااد لأسعار الأغنام وفي نفس الفترة كانت الأعلاف بأسعار جنونية وصلت ل 500 الف لقنطار النخالة عند أصحاب المحلات الذين شددت عليهم مصالح التجارة الرقابة في ممارسة هذا المجال بدون وثائق مع العلم أن النخالة تخرج من مراكز الرحي بالكولسة وداخلين فيها أصحاب النفوذ والمسؤولين يعني تتباع تحت الطابلة وتوجه للسمسرة ولا يستفيد منها الموال الحقيقي بسعرها الحقيقي الذي لم يكن يتجاوز 180 ألف للقنطار وفي إحدى الأسواق من نفس الفترة وجدت خمس نعاج على مشارف الولادة في سعر مليون وثلاث مئة!! وتم بيعهم بهذا السعر علما أن النخالة ب 500 الف ولا يستفيد منها الموال.. لمدة سنتين على هذا الحال تم القضاء على المربي الحقيقي للأغنام حيث عزف أغلبهم من المجال خوفا من المجهول حيث تم بيعها نسبة كبيرة منها وتوجيهها للذبح وبما أن سعرها منخفض جدا توجهت أغلب الإدارات لإستهلاكها مع مشكل التهريب خارج الوطن أيضا من هذا كله نستنتج أن غياب المسؤولين المتقاعسين هو السبب الرئيس في تدمير الإكتقاء الذاتي في هاته الشعبة الحيوانية ومنه توجههم إلى إستنزاف الخزينة العمومية بإستيراد الكبش الرماني او السوداني حيث يم تظخيم الفواتير من جانبهم وإعطاء رخص الإستيراد لأحبابهم وشركائهم بحثا عن المصلحة الشخصية دون مراعاة مصلحة البلاد.. إذن يجب إعادة حماية المربي الحقيقي وتوسيع هذا النشاط وفق شروط تظمن السير الأمثل لهذا المجال كلام من مربي أغنام وأعتذر على الإطالة 😊 ولا تنسو العرض والطلب.
أفهمو حاجة يا ناس السوق يتحكم فيه حاجة يسموها (العرض والطلب) ماشي السمسار ولا الموال كل ما زاد الطلب على الغنم ونقص العرض منها راح تغلى الأسعار نتاعها والعكس وقيسها على أي مجال آخر واسباب تناقص عدد رؤوس الأغنام هي : قبل 3 سنوات تقريبا أيام كورونا مرت البلاد بموجة جفاف تسببت في إنخفاض حاااد لأسعار الأغنام وفي نفس الفترة كانت الأعلاف بأسعار جنونية وصلت ل 500 الف لقنطار النخالة عند أصحاب المحلات الذين شددت عليهم مصالح التجارة الرقابة في ممارسة هذا المجال بدون وثائق مع العلم أن النخالة تخرج من مراكز الرحي بالكولسة وداخلين فيها أصحاب النفوذ والمسؤولين يعني تتباع تحت الطابلة وتوجه للسمسرة ولا يستفيد منها الموال الحقيقي بسعرها الحقيقي الذي لم يكن يتجاوز 180 ألف للقنطار وفي إحدى الأسواق من نفس الفترة وجدت خمس نعاج على مشارف الولادة في سعر مليون وثلاث مئة!! وتم بيعهم بهذا السعر علما أن النخالة ب 500 الف ولا يستفيد منها الموال.. لمدة سنتين على هذا الحال تم القضاء على المربي الحقيقي للأغنام حيث عزف أغلبهم من المجال خوفا من المجهول حيث تم بيعها نسبة كبيرة منها وتوجيهها للذبح وبما أن سعرها منخفض جدا توجهت أغلب الإدارات لإستهلاكها مع مشكل التهريب خارج الوطن أيضا من هذا كله نستنتج أن غياب المسؤولين المتقاعسين هو السبب الرئيس في تدمير الإكتقاء الذاتي في هاته الشعبة الحيوانية ومنه توجههم إلى إستنزاف الخزينة العمومية بإستيراد الكبش الرماني او السوداني حيث يم تظخيم الفواتير من جانبهم وإعطاء رخص الإستيراد لأحبابهم وشركائهم بحثا عن المصلحة الشخصية دون مراعاة مصلحة البلاد.. إذن يجب إعادة حماية المربي الحقيقي وتوسيع هذا النشاط وفق شروط تظمن السير الأمثل لهذا المجال كلام من مربي أغنام وأعتذر على الإطالة 😊 ولا تنسو العرض والطلب.
واش تحكم في هاذ العباد ..الخير يطايش وهوما شواطن..عيات مدارت..دعمت الفرينة والقمح والسكر والزيت والخبزوكل المخابز والحليب ومشتقاتو...واش راح تدير...وناضت الحرب على كل المنتوجات...حاربت المضاربات...عيات..انا كمواطن عييت في بلاصتها ...الصراحة شعب يعجز اللسان عن وصفه
ههههه السبب ماش السماسرة السبب في الدولة لي محبتش تستورد كل الدول العربية تستورد كي يقرب عيد الاضحى غير بلادك هك بلدان العالم الثالث المتخلة شعبهم من التخلف والخوف من الانظمة الحاكمة تلقاه يولي يحاسبوا وياكلو في بعضاهم ويتناسو السبب الحقيقي كيما في السيارات السماسرية هوما لي حبسوا الاستيراد ؟ حاجة باينة ماها المشكل في حكومتك
@@user-jj6lk7jm3i لا لا قبل العيد يكون اللحم 2800دج للكيلو يوصل العيد يولو يحسبوه بسومة 5000 دج للكيلو!! ماكان لا علف غلى لا والو, هاد العام العلف راهو رخيس على العام لي فات , تسما ما يقليوش علينا الحوت.
أفهمو حاجة يا ناس السوق يتحكم فيه حاجة يسموها (العرض والطلب) ماشي السمسار ولا الموال كل ما زاد الطلب على الغنم ونقص العرض منها راح تغلى الأسعار نتاعها والعكس وقيسها على أي مجال آخر واسباب تناقص عدد رؤوس الأغنام هي : قبل 3 سنوات تقريبا أيام كورونا مرت البلاد بموجة جفاف تسببت في إنخفاض حاااد لأسعار الأغنام وفي نفس الفترة كانت الأعلاف بأسعار جنونية وصلت ل 500 الف لقنطار النخالة عند أصحاب المحلات الذين شددت عليهم مصالح التجارة الرقابة في ممارسة هذا المجال بدون وثائق مع العلم أن النخالة تخرج من مراكز الرحي بالكولسة وداخلين فيها أصحاب النفوذ والمسؤولين يعني تتباع تحت الطابلة وتوجه للسمسرة ولا يستفيد منها الموال الحقيقي بسعرها الحقيقي الذي لم يكن يتجاوز 180 ألف للقنطار وفي إحدى الأسواق من نفس الفترة وجدت خمس نعاج على مشارف الولادة في سعر مليون وثلاث مئة!! وتم بيعهم بهذا السعر علما أن النخالة ب 500 الف ولا يستفيد منها الموال.. لمدة سنتين على هذا الحال تم القضاء على المربي الحقيقي للأغنام حيث عزف أغلبهم من المجال خوفا من المجهول حيث تم بيعها نسبة كبيرة منها وتوجيهها للذبح وبما أن سعرها منخفض جدا توجهت أغلب الإدارات لإستهلاكها مع مشكل التهريب خارج الوطن أيضا من هذا كله نستنتج أن غياب المسؤولين المتقاعسين هو السبب الرئيس في تدمير الإكتقاء الذاتي في هاته الشعبة الحيوانية ومنه توجههم إلى إستنزاف الخزينة العمومية بإستيراد الكبش الرماني او السوداني حيث يم تظخيم الفواتير من جانبهم وإعطاء رخص الإستيراد لأحبابهم وشركائهم بحثا عن المصلحة الشخصية دون مراعاة مصلحة البلاد.. إذن يجب إعادة حماية المربي الحقيقي وتوسيع هذا النشاط وفق شروط تظمن السير الأمثل لهذا المجال كلام من مربي أغنام وأعتذر على الإطالة 😊 ولا تنسو العرض والطلب.
علاه كاش مشفتو سراق ولا مشعوذ بان عليه مال دراهم حرام والله ميربحو بيهم قالك 10 ملاين يشوه شهرين مقبل عيد من عند موالا تع جملة ويعاودو بيع وبتريبل والله كارثة ويقلك تاعب عليه
أفهمو حاجة يا ناس السوق يتحكم فيه حاجة يسموها (العرض والطلب) ماشي السمسار ولا الموال كل ما زاد الطلب على الغنم ونقص العرض منها راح تغلى الأسعار نتاعها والعكس وقيسها على أي مجال آخر واسباب تناقص عدد رؤوس الأغنام هي : قبل 3 سنوات تقريبا أيام كورونا مرت البلاد بموجة جفاف تسببت في إنخفاض حاااد لأسعار الأغنام وفي نفس الفترة كانت الأعلاف بأسعار جنونية وصلت ل 500 الف لقنطار النخالة عند أصحاب المحلات الذين شددت عليهم مصالح التجارة الرقابة في ممارسة هذا المجال بدون وثائق مع العلم أن النخالة تخرج من مراكز الرحي بالكولسة وداخلين فيها أصحاب النفوذ والمسؤولين يعني تتباع تحت الطابلة وتوجه للسمسرة ولا يستفيد منها الموال الحقيقي بسعرها الحقيقي الذي لم يكن يتجاوز 180 ألف للقنطار وفي إحدى الأسواق من نفس الفترة وجدت خمس نعاج على مشارف الولادة في سعر مليون وثلاث مئة!! وتم بيعهم بهذا السعر علما أن النخالة ب 500 الف ولا يستفيد منها الموال.. لمدة سنتين على هذا الحال تم القضاء على المربي الحقيقي للأغنام حيث عزف أغلبهم من المجال خوفا من المجهول حيث تم بيعها نسبة كبيرة منها وتوجيهها للذبح وبما أن سعرها منخفض جدا توجهت أغلب الإدارات لإستهلاكها مع مشكل التهريب خارج الوطن أيضا من هذا كله نستنتج أن غياب المسؤولين المتقاعسين هو السبب الرئيس في تدمير الإكتقاء الذاتي في هاته الشعبة الحيوانية ومنه توجههم إلى إستنزاف الخزينة العمومية بإستيراد الكبش الرماني او السوداني حيث يم تظخيم الفواتير من جانبهم وإعطاء رخص الإستيراد لأحبابهم وشركائهم بحثا عن المصلحة الشخصية دون مراعاة مصلحة البلاد.. إذن يجب إعادة حماية المربي الحقيقي وتوسيع هذا النشاط وفق شروط تظمن السير الأمثل لهذا المجال كلام من مربي أغنام وأعتذر على الإطالة 😊 ولا تنسو العرض والطلب.
الحاجة لي مدوختني في هذا الشعب حاجة جاتك غالية ما تشريهاش ماشي تروح لمولاها تسبه هذا الموال شافوه عاقل جميعهم لعبوها عليه رجالة عيب رزقه في يده و دراهمكم في جيوبكم
واحد ما سبو ما قالو الا الحقيقة والواقع جميع التجار او الموالاة عندهم جملة وحدة رانا نتعبو ونتوم راڤدين يا كلب بن كلب كي تمرض ولا ولدك يمرض ولا مرتك تولد تديها لسبيطار تلقى جنون خدامين فيه العسكري والدركي والشرطي والمدرس او زيد او زيد هدوك ما يتعبوش الله يعيطكم العذاب حاسدين الناس واحد ڤالهم انا ما روحش للبحر هاروح كاش واحد منعك ليكلك آن شاء الله
أفهمو حاجة يا ناس السوق يتحكم فيه حاجة يسموها (العرض والطلب) ماشي السمسار ولا الموال كل ما زاد الطلب على الغنم ونقص العرض منها راح تغلى الأسعار نتاعها والعكس وقيسها على أي مجال آخر واسباب تناقص عدد رؤوس الأغنام هي : قبل 3 سنوات تقريبا أيام كورونا مرت البلاد بموجة جفاف تسببت في إنخفاض حاااد لأسعار الأغنام وفي نفس الفترة كانت الأعلاف بأسعار جنونية وصلت ل 500 الف لقنطار النخالة عند أصحاب المحلات الذين شددت عليهم مصالح التجارة الرقابة في ممارسة هذا المجال بدون وثائق مع العلم أن النخالة تخرج من مراكز الرحي بالكولسة وداخلين فيها أصحاب النفوذ والمسؤولين يعني تتباع تحت الطابلة وتوجه للسمسرة ولا يستفيد منها الموال الحقيقي بسعرها الحقيقي الذي لم يكن يتجاوز 180 ألف للقنطار وفي إحدى الأسواق من نفس الفترة وجدت خمس نعاج على مشارف الولادة في سعر مليون وثلاث مئة!! وتم بيعهم بهذا السعر علما أن النخالة ب 500 الف ولا يستفيد منها الموال.. لمدة سنتين على هذا الحال تم القضاء على المربي الحقيقي للأغنام حيث عزف أغلبهم من المجال خوفا من المجهول حيث تم بيعها نسبة كبيرة منها وتوجيهها للذبح وبما أن سعرها منخفض جدا توجهت أغلب الإدارات لإستهلاكها مع مشكل التهريب خارج الوطن أيضا من هذا كله نستنتج أن غياب المسؤولين المتقاعسين هو السبب الرئيس في تدمير الإكتقاء الذاتي في هاته الشعبة الحيوانية ومنه توجههم إلى إستنزاف الخزينة العمومية بإستيراد الكبش الرماني او السوداني حيث يم تظخيم الفواتير من جانبهم وإعطاء رخص الإستيراد لأحبابهم وشركائهم بحثا عن المصلحة الشخصية دون مراعاة مصلحة البلاد.. إذن يجب إعادة حماية المربي الحقيقي وتوسيع هذا النشاط وفق شروط تظمن السير الأمثل لهذا المجال كلام من مربي أغنام وأعتذر على الإطالة 😊 ولا تنسو العرض والطلب.
يا شعب ليس فرض ان يذبحك التاجر و اقول لكم قاطعو الأسواق تركوهم وحدهم ان شاء الله يبيعو ب100 مليون و الله العام هذا تشرو بأكثر من عشرة العام الجاي فاقو لكم تشرون بأكثر من عشرين انا لا اضحي لن يرو دينار واحد و لو بمليون لكبش والله ما نشري قاطعو من فضلكم
وتنجح الخطة دخلوا الشعب في بعضاه يااااااااااو حاسبوا تبون . علاه تحسبوا بعضاكم . ضرك يفوت العيد وروحوا لجماعة كليماتيزار. 10 ملايين كليماتيزير ومن بعد جماعة الشواطئ والطوابل 1500 دج لطابلة. ووووووو هذا هو الشعب الجزائري عايش على بعضاه.
لا يغير الله بقوم حتى يغيرو ما بأنفسهم شعب كان يتفاهم على لمنطق ما تنتشرش هاذ الصنعة فالبلاد سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم الله يصلح لبلاد ان شا الله
أفهمو حاجة يا ناس السوق يتحكم فيه حاجة يسموها (العرض والطلب) ماشي السمسار ولا الموال كل ما زاد الطلب على الغنم ونقص العرض منها راح تغلى الأسعار نتاعها والعكس وقيسها على أي مجال آخر واسباب تناقص عدد رؤوس الأغنام هي : قبل 3 سنوات تقريبا أيام كورونا مرت البلاد بموجة جفاف تسببت في إنخفاض حاااد لأسعار الأغنام وفي نفس الفترة كانت الأعلاف بأسعار جنونية وصلت ل 500 الف لقنطار النخالة عند أصحاب المحلات الذين شددت عليهم مصالح التجارة الرقابة في ممارسة هذا المجال بدون وثائق مع العلم أن النخالة تخرج من مراكز الرحي بالكولسة وداخلين فيها أصحاب النفوذ والمسؤولين يعني تتباع تحت الطابلة وتوجه للسمسرة ولا يستفيد منها الموال الحقيقي بسعرها الحقيقي الذي لم يكن يتجاوز 180 ألف للقنطار وفي إحدى الأسواق من نفس الفترة وجدت خمس نعاج على مشارف الولادة في سعر مليون وثلاث مئة!! وتم بيعهم بهذا السعر علما أن النخالة ب 500 الف ولا يستفيد منها الموال.. لمدة سنتين على هذا الحال تم القضاء على المربي الحقيقي للأغنام حيث عزف أغلبهم من المجال خوفا من المجهول حيث تم بيعها نسبة كبيرة منها وتوجيهها للذبح وبما أن سعرها منخفض جدا توجهت أغلب الإدارات لإستهلاكها مع مشكل التهريب خارج الوطن أيضا من هذا كله نستنتج أن غياب المسؤولين المتقاعسين هو السبب الرئيس في تدمير الإكتقاء الذاتي في هاته الشعبة الحيوانية ومنه توجههم إلى إستنزاف الخزينة العمومية بإستيراد الكبش الرماني او السوداني حيث يم تظخيم الفواتير من جانبهم وإعطاء رخص الإستيراد لأحبابهم وشركائهم بحثا عن المصلحة الشخصية دون مراعاة مصلحة البلاد.. إذن يجب إعادة حماية المربي الحقيقي وتوسيع هذا النشاط وفق شروط تظمن السير الأمثل لهذا المجال كلام من مربي أغنام وأعتذر على الإطالة 😊 ولا تنسو العرض والطلب.
@@ramzidadodado4844 افهم اغلب الغنم محتكرة من أشخاص لهم نفوذ في سلطة هم من أوقفوا العلف ايام وزير كرعين الدجاج حيث اضطر الموالين إلى بيع اغنامهم تقلص العدد لم يبقى سوى اغنام من يتحكمون في الجزائر عددها كبير حدث احتكار وقل العرض للعلم اغنام نفوذ السلطة الاعلاف كل يوم ملكهم وحدهم
كم تساوي عشر ملايين بالدولار أو اليورو ؟؟؟؟ أريد أن أعرف هل السومة غالية أو رخيصة مقارنة ببلادي.....وتحية وماديروهاش مني قلة صواب اخوتي الجزائريين الله يوفقكم.....الله ينعم عليكم ويسهل عليكم
ڨالو تربح مليون في وحدة شعال حبيتو يربح يشري 20 ب 100 مليون باش يصور فيهم 2 ملاين أخدم انتا و ربح 100 الف في الواحد لي قدر يتقرب لربي يشري و لي عندو 3 ملاين مايبقاش يدير في الدراما في الأسواق الله غالب كلش رآه غالي ( مع العلم أنا مغترب ساكن فرنسا مانيش تاجر و لا موال ) و صح عيدكم و لي ماعندوش ربي يعطيه و لي عندو ربي يعطينا معطاه
أفهمو حاجة يا ناس السوق يتحكم فيه حاجة يسموها (العرض والطلب) ماشي السمسار ولا الموال كل ما زاد الطلب على الغنم ونقص العرض منها راح تغلى الأسعار نتاعها والعكس وقيسها على أي مجال آخر واسباب تناقص عدد رؤوس الأغنام هي : قبل 3 سنوات تقريبا أيام كورونا مرت البلاد بموجة جفاف تسببت في إنخفاض حاااد لأسعار الأغنام وفي نفس الفترة كانت الأعلاف بأسعار جنونية وصلت ل 500 الف لقنطار النخالة عند أصحاب المحلات الذين شددت عليهم مصالح التجارة الرقابة في ممارسة هذا المجال بدون وثائق مع العلم أن النخالة تخرج من مراكز الرحي بالكولسة وداخلين فيها أصحاب النفوذ والمسؤولين يعني تتباع تحت الطابلة وتوجه للسمسرة ولا يستفيد منها الموال الحقيقي بسعرها الحقيقي الذي لم يكن يتجاوز 180 ألف للقنطار وفي إحدى الأسواق من نفس الفترة وجدت خمس نعاج على مشارف الولادة في سعر مليون وثلاث مئة!! وتم بيعهم بهذا السعر علما أن النخالة ب 500 الف ولا يستفيد منها الموال.. لمدة سنتين على هذا الحال تم القضاء على المربي الحقيقي للأغنام حيث عزف أغلبهم من المجال خوفا من المجهول حيث تم بيعها نسبة كبيرة منها وتوجيهها للذبح وبما أن سعرها منخفض جدا توجهت أغلب الإدارات لإستهلاكها مع مشكل التهريب خارج الوطن أيضا من هذا كله نستنتج أن غياب المسؤولين المتقاعسين هو السبب الرئيس في تدمير الإكتقاء الذاتي في هاته الشعبة الحيوانية ومنه توجههم إلى إستنزاف الخزينة العمومية بإستيراد الكبش الرماني او السوداني حيث يم تظخيم الفواتير من جانبهم وإعطاء رخص الإستيراد لأحبابهم وشركائهم بحثا عن المصلحة الشخصية دون مراعاة مصلحة البلاد.. إذن يجب إعادة حماية المربي الحقيقي وتوسيع هذا النشاط وفق شروط تظمن السير الأمثل لهذا المجال كلام من مربي أغنام وأعتذر على الإطالة 😊 ولا تنسو العرض والطلب.
قرأت الكثير من التعليقات . اعتقد أن الغالبية لم تفهم المشكل الحقيقي . ببساطة حتى يفهم الناس هنا .ساعطي مثال واقعي. لماذا تلعب كرة القدم بين فريقين أو منتخبين . و يكون الحكم من بلد آخر !؟ هل يمكن أن نلعب كرة القدم بدون حكم !؟ غياب الدولة و عدم تحمل مسؤولياتها الضبطة . و التنظيمية و الرقابية . يجعل فوضى في السوق بين الموال و الزبون . هذا طبيعى جدا . انهيار القدرة الشرائية يجعل المواطن الذي يتقاضى الأجر القاعدي الأدنى × 4 لا يستطيع شراء أضحية العيد . هل أسعار السمك مناسبة!؟ هل اسعار السيارات مناسبة!؟ هل اسعار تذاكر الطائرة مناسبة!؟ هل اسعار اللحوم الحمراء مناسبة !؟ هل سعر الوصفة الطبية l'ordonnance معقولة !؟ لا تكن أحمق صديقي الموالين ضحايا . و الجميع ضحايا لنظام مافياوي سيلتهم الجميع في النهاية .
أفهمو حاجة يا ناس السوق يتحكم فيه حاجة يسموها (العرض والطلب) ماشي السمسار ولا الموال كل ما زاد الطلب على الغنم ونقص العرض منها راح تغلى الأسعار نتاعها والعكس وقيسها على أي مجال آخر واسباب تناقص عدد رؤوس الأغنام هي : قبل 3 سنوات تقريبا أيام كورونا مرت البلاد بموجة جفاف تسببت في إنخفاض حاااد لأسعار الأغنام وفي نفس الفترة كانت الأعلاف بأسعار جنونية وصلت ل 500 الف لقنطار النخالة عند أصحاب المحلات الذين شددت عليهم مصالح التجارة الرقابة في ممارسة هذا المجال بدون وثائق مع العلم أن النخالة تخرج من مراكز الرحي بالكولسة وداخلين فيها أصحاب النفوذ والمسؤولين يعني تتباع تحت الطابلة وتوجه للسمسرة ولا يستفيد منها الموال الحقيقي بسعرها الحقيقي الذي لم يكن يتجاوز 180 ألف للقنطار وفي إحدى الأسواق من نفس الفترة وجدت خمس نعاج على مشارف الولادة في سعر مليون وثلاث مئة!! وتم بيعهم بهذا السعر علما أن النخالة ب 500 الف ولا يستفيد منها الموال.. لمدة سنتين على هذا الحال تم القضاء على المربي الحقيقي للأغنام حيث عزف أغلبهم من المجال خوفا من المجهول حيث تم بيعها نسبة كبيرة منها وتوجيهها للذبح وبما أن سعرها منخفض جدا توجهت أغلب الإدارات لإستهلاكها مع مشكل التهريب خارج الوطن أيضا من هذا كله نستنتج أن غياب المسؤولين المتقاعسين هو السبب الرئيس في تدمير الإكتقاء الذاتي في هاته الشعبة الحيوانية ومنه توجههم إلى إستنزاف الخزينة العمومية بإستيراد الكبش الرماني او السوداني حيث يم تظخيم الفواتير من جانبهم وإعطاء رخص الإستيراد لأحبابهم وشركائهم بحثا عن المصلحة الشخصية دون مراعاة مصلحة البلاد.. إذن يجب إعادة حماية المربي الحقيقي وتوسيع هذا النشاط وفق شروط تظمن السير الأمثل لهذا المجال كلام من مربي أغنام وأعتذر على الإطالة 😊 ولا تنسو العرض والطلب.
والله تعبنا من هذه العصابات يجي رمضان يشوونا ويجي العيدالصغير ينهبونا ويجي الدخول المدرس يحرقونا ويجي العيدلكبير يفجرونا حسبنا الله ونعم الوكيل في كل انسان ما خد مش خدمتو وما قالش كلمة الحق
اسوء حاجة يفعلها الانسان في الجزائر هو مناقشة😊 الضفادع الذين يؤمنون بمبدأ انا تعبت وانت راقد وانت متعبتش وانا نوض بكري وانت راقد وانت ووو الخ هاذو الفئة تلقاه جاهل مئة بالمئة وحاط هو برك عانى في حياتو الله عالم بكل انسان افضل حاجة تخليه وماتناقشوش ، ماتشريش خليه يعيدوا معاه في الدار .
أفهمو حاجة يا ناس السوق يتحكم فيه حاجة يسموها (العرض والطلب) ماشي السمسار ولا الموال كل ما زاد الطلب على الغنم ونقص العرض منها راح تغلى الأسعار نتاعها والعكس وقيسها على أي مجال آخر واسباب تناقص عدد رؤوس الأغنام هي : قبل 3 سنوات تقريبا أيام كورونا مرت البلاد بموجة جفاف تسببت في إنخفاض حاااد لأسعار الأغنام وفي نفس الفترة كانت الأعلاف بأسعار جنونية وصلت ل 500 الف لقنطار النخالة عند أصحاب المحلات الذين شددت عليهم مصالح التجارة الرقابة في ممارسة هذا المجال بدون وثائق مع العلم أن النخالة تخرج من مراكز الرحي بالكولسة وداخلين فيها أصحاب النفوذ والمسؤولين يعني تتباع تحت الطابلة وتوجه للسمسرة ولا يستفيد منها الموال الحقيقي بسعرها الحقيقي الذي لم يكن يتجاوز 180 ألف للقنطار وفي إحدى الأسواق من نفس الفترة وجدت خمس نعاج على مشارف الولادة في سعر مليون وثلاث مئة!! وتم بيعهم بهذا السعر علما أن النخالة ب 500 الف ولا يستفيد منها الموال.. لمدة سنتين على هذا الحال تم القضاء على المربي الحقيقي للأغنام حيث عزف أغلبهم من المجال خوفا من المجهول حيث تم بيعها نسبة كبيرة منها وتوجيهها للذبح وبما أن سعرها منخفض جدا توجهت أغلب الإدارات لإستهلاكها مع مشكل التهريب خارج الوطن أيضا من هذا كله نستنتج أن غياب المسؤولين المتقاعسين هو السبب الرئيس في تدمير الإكتقاء الذاتي في هاته الشعبة الحيوانية ومنه توجههم إلى إستنزاف الخزينة العمومية بإستيراد الكبش الرماني او السوداني حيث يم تظخيم الفواتير من جانبهم وإعطاء رخص الإستيراد لأحبابهم وشركائهم بحثا عن المصلحة الشخصية دون مراعاة مصلحة البلاد.. إذن يجب إعادة حماية المربي الحقيقي وتوسيع هذا النشاط وفق شروط تظمن السير الأمثل لهذا المجال كلام من مربي أغنام وأعتذر على الإطالة 😊 ولا تنسو العرض والطلب.
نقلا عن أحد المشايخ قال الأسعار بيد الله إذا غلى العبد عند الله بالإستغفار والطاعات رخست الأشياء وإذا رخس العبد عند الله بسبب كثرة المعاصي غلت الأشياء .
الجندي لي يحرسك في الحدود و بأعماق الصحراء نسيته ودركي لي يحميك من سارق تاني راه يعاني في البرد والحر حشمو علينا بركون من أسباب وتبرير حتى حاجة ما سهلة في هذا الدنيا أنتم تعبتم كما تعبو الشهداء وكما تعبو الصحابة الرسول صلى الله عليه وسلم الم يكن يوجد الراعي أيام الرسول صلى الله عليه وسلم هل فعلو ما فعلتم كيف ينزل الخير من السماء و مصاص الدماء في الأرض
حسبنا الله ونعم الوكيل فكل واحد يبروفيتي فالمسكين حرام عليهم هاذ الموالين تشري قط بستة ملايين ربي يرزقني هجرة من هاذ لبلاد في اقرب وقت يارب انك على كل شيء قدير
زمان كان التفاؤل اما الان فهناك التشاؤم عوض ان تبني طوابق و فيلا لابنك. ابنك زوجه و ياتيه رزقه مع زوجته و ابناؤه....و الرسول صل الله عليه و سلم قال المسلم سمحا ادا باع.......لو امنتم حق ابمانكم لرزقكم كالطير .....و ما بالك اكل مال ميراث الاخوة و حق اليتيم...مات الاب و ها هو الابن يستولي على ارض فلاخية و ياكل منها و قد حرم اخوته ....و كيف بالغيث يسقط...نعم اكل الحرام.....ضف الى دالك عدم اخراج الزكاة ...و التعامل بالقروض الرباوية ......ادا الله بمهل و لا يهمل و حتى من علامات الساعة شح السماء ....و عنظما يتفلةالمسلمون. الروم للقضاء على اسراءيل.....فلننتظر المهدي المنتظر و عيسى عليه الصلاة و السلام .....اقترب للناس حسابهم و هم في غفلة معرضون....و لكن ويل للعرب من شر اقترب ....بعدما يكتفي الرجال بالرجال و النساء بالنساء و العياد بالله
يامن تأكل الحرام هل شبعت يا من تسعى في الخراب هل أرتحت يا من نفقت لتصل للعلا هل وصلت أكذب كما تشاء أظلم كما تشاء تحدث عن الناس بما تشاء افعل ماتشاء هذه هي النهاية )اللهم ارزقنا حسن الخاتمة 🎉🎉
أنا راني رايح نتشارك مع خويا و صحابي في عجمي، يستقاملي أرخص بكثير، الكبش ما نقدرش عليه غلاوهم ولاد الحرام، حتى و لو عندي الفلوس ما نعطيهمش لهاد السراقين الكذابين... خلوهم يبعبعو ،اشتاركو في عجمي..لي يقدر طبعا،و لي ما يقدرش ما ينشارك لا في عجمي و لا يشري كبش، هذه راهي سنة و الرسول صلى الله عليه وسلم ذبح لنفسه و لأمته و الحمد لله.. و نصيحة لإخوتي... أصبحنا نفرط في الفرائض و نتكلم في السنن.
أفهمو حاجة يا ناس السوق يتحكم فيه حاجة يسموها (العرض والطلب) ماشي السمسار ولا الموال كل ما زاد الطلب على الغنم ونقص العرض منها راح تغلى الأسعار نتاعها والعكس وقيسها على أي مجال آخر واسباب تناقص عدد رؤوس الأغنام هي : قبل 3 سنوات تقريبا أيام كورونا مرت البلاد بموجة جفاف تسببت في إنخفاض حاااد لأسعار الأغنام وفي نفس الفترة كانت الأعلاف بأسعار جنونية وصلت ل 500 الف لقنطار النخالة عند أصحاب المحلات الذين شددت عليهم مصالح التجارة الرقابة في ممارسة هذا المجال بدون وثائق مع العلم أن النخالة تخرج من مراكز الرحي بالكولسة وداخلين فيها أصحاب النفوذ والمسؤولين يعني تتباع تحت الطابلة وتوجه للسمسرة ولا يستفيد منها الموال الحقيقي بسعرها الحقيقي الذي لم يكن يتجاوز 180 ألف للقنطار وفي إحدى الأسواق من نفس الفترة وجدت خمس نعاج على مشارف الولادة في سعر مليون وثلاث مئة!! وتم بيعهم بهذا السعر علما أن النخالة ب 500 الف ولا يستفيد منها الموال.. لمدة سنتين على هذا الحال تم القضاء على المربي الحقيقي للأغنام حيث عزف أغلبهم من المجال خوفا من المجهول حيث تم بيعها نسبة كبيرة منها وتوجيهها للذبح وبما أن سعرها منخفض جدا توجهت أغلب الإدارات لإستهلاكها مع مشكل التهريب خارج الوطن أيضا من هذا كله نستنتج أن غياب المسؤولين المتقاعسين هو السبب الرئيس في تدمير الإكتقاء الذاتي في هاته الشعبة الحيوانية ومنه توجههم إلى إستنزاف الخزينة العمومية بإستيراد الكبش الرماني او السوداني حيث يم تظخيم الفواتير من جانبهم وإعطاء رخص الإستيراد لأحبابهم وشركائهم بحثا عن المصلحة الشخصية دون مراعاة مصلحة البلاد.. إذن يجب إعادة حماية المربي الحقيقي وتوسيع هذا النشاط وفق شروط تظمن السير الأمثل لهذا المجال كلام من مربي أغنام وأعتذر على الإطالة 😊 ولا تنسو العرض والطلب.
ياإخواني مع كل إحترماتي أتركوا العباد لرّب العباد ، إذا ساعدك وتحوس تشري أشري وماتحاسبش البائع ، خليها على ربِّ و متتلموش على البائع وتوجهولوا كلام يجرح نفسيته. شخصيا كي نعود قادر وعندي نشري وإذا ماقدرتش و ماعنديش ما نشريش ومانحاسبش البائع السلام عليكم و رحمة اللَّه و بركاته
أفهمو حاجة يا ناس السوق يتحكم فيه حاجة يسموها (العرض والطلب) ماشي السمسار ولا الموال كل ما زاد الطلب على الغنم ونقص العرض منها راح تغلى الأسعار نتاعها والعكس وقيسها على أي مجال آخر واسباب تناقص عدد رؤوس الأغنام هي : قبل 3 سنوات تقريبا أيام كورونا مرت البلاد بموجة جفاف تسببت في إنخفاض حاااد لأسعار الأغنام وفي نفس الفترة كانت الأعلاف بأسعار جنونية وصلت ل 500 الف لقنطار النخالة عند أصحاب المحلات الذين شددت عليهم مصالح التجارة الرقابة في ممارسة هذا المجال بدون وثائق مع العلم أن النخالة تخرج من مراكز الرحي بالكولسة وداخلين فيها أصحاب النفوذ والمسؤولين يعني تتباع تحت الطابلة وتوجه للسمسرة ولا يستفيد منها الموال الحقيقي بسعرها الحقيقي الذي لم يكن يتجاوز 180 ألف للقنطار وفي إحدى الأسواق من نفس الفترة وجدت خمس نعاج على مشارف الولادة في سعر مليون وثلاث مئة!! وتم بيعهم بهذا السعر علما أن النخالة ب 500 الف ولا يستفيد منها الموال.. لمدة سنتين على هذا الحال تم القضاء على المربي الحقيقي للأغنام حيث عزف أغلبهم من المجال خوفا من المجهول حيث تم بيعها نسبة كبيرة منها وتوجيهها للذبح وبما أن سعرها منخفض جدا توجهت أغلب الإدارات لإستهلاكها مع مشكل التهريب خارج الوطن أيضا من هذا كله نستنتج أن غياب المسؤولين المتقاعسين هو السبب الرئيس في تدمير الإكتقاء الذاتي في هاته الشعبة الحيوانية ومنه توجههم إلى إستنزاف الخزينة العمومية بإستيراد الكبش الرماني او السوداني حيث يم تظخيم الفواتير من جانبهم وإعطاء رخص الإستيراد لأحبابهم وشركائهم بحثا عن المصلحة الشخصية دون مراعاة مصلحة البلاد.. إذن يجب إعادة حماية المربي الحقيقي وتوسيع هذا النشاط وفق شروط تظمن السير الأمثل لهذا المجال كلام من مربي أغنام وأعتذر على الإطالة 😊 ولا تنسو العرض والطلب.
هدا خطر على الدولة. لزم أقف هده العصابة في كل شي تجارة الجملة تع الخضر تجارة الجملة المواد الغذائية تجارة الجملة الحديد و النحاس تجارة الجملة القطع الغيرة تجارة الجملة المشروبات كل هدا لا ضريبة و اخريه
يا جماعة الخير العيد ليس فرض مؤكد بل سنه لمن استطاع وفي هذه الحالة ونحن نشاهد صعود مجنون لاسعار الاضاحي واغلبية المواطنين لا يمكنهم الشراء بالتالي عليكم ان تتخذ قرار بعدم الشراء وعدم الحديت عن الاضحية وانتهاء الموضوع
قاطعوا الموالين لا تشتروا اغنامهم . إذا امطرت يشتكون دائما و إذا جفت يشتكون دائما إذ لم اسمعهم انهم حمدوا الله مرة واحدة ابدا ، الدولة تساعدهم دائما و لكنهم يتنكرون للمساعدة دائما و دائما و في كل مرة يشتكون و يطالبون الاعانة من الدولة و هذا دائما . الشعب تاكد أنهم فعلا يكذبون على الله و على عباده أو أن هناك مؤامرة لامر خفي . الحمد لله الشعب بالمرصاد للمؤامرات .
الحل الوحيد على الحكومة التدخل و فتح نقاط البيع التابعة لها بنسبة 100% كيما كنا بكري و اعادة فتح أسواق تابعة للدولة لبيع كل ما يحتاجه المواطن و ليذهب السماسرة إلى الجحيم والله توحشنا سنوات المونبري و الخصوصة رجعتنا أدنى درجة من البهائم
اصح صح الشعب والتجار ڨاع أويحيا ما طحتلهمش الفرصة برك باش يسرقو ، ران في فتنة ويسعدك لي فاعل الخير ، ربنا لا تأخدنا بما فعله السفهاء منا وغفر لنا وأرحمنا
سبب غلاء الاغنام هو الدخلاء على هذه المهنة رجعوها تجارية درجة اولى اصبح من هب ودب يربي خرفان من اجل العيد لهذا السبب ارتفعت الاسعار وزادهم الشعب لا يعرف ثقافة المقاطعة ابدا
البزناسة هلكونا تجدهم في أسواق السيارات....الأغنام....العقار....الخضر والفواكه.....الأسماك.....الدجاج البيض...ولكن لهفتنا على هذه المواد جعلت الحثالة تتلاعب بنا.
هدرة صواب لي يحكم خوه ميرحموش سبحان الله واحد الوقت تعيف
تشريو ولا الله لا شريتو ملهوفين فكلش غالي منشروش لاه يسهل لمال مالو و نتا دراهم فجيبك كرهت قسام بلاد هادي
كي تحللهم الدولة حوايج خرين ولا تحللهم السياحة ، يوليو ينافيڤي الدراهم من جيهات خلاف ، اما هكا ، راهي الدولة اللي سبابها و تبڤى هكا تلعب بينا !
واحد يلوم الفلاح و الخضار و النجار …. المشكل فالدولة .
و الله عندك الحق السمسار بو تشانكلة فسد البلاد. لازم يدخلوا للحبس.
أفهمو حاجة يا ناس السوق يتحكم فيه حاجة يسموها (العرض والطلب) ماشي السمسار ولا الموال كل ما زاد الطلب على الغنم ونقص العرض منها راح تغلى الأسعار نتاعها والعكس وقيسها على أي مجال آخر
واسباب تناقص عدد رؤوس الأغنام هي :
قبل 3 سنوات تقريبا أيام كورونا مرت البلاد بموجة جفاف تسببت في إنخفاض حاااد لأسعار الأغنام وفي نفس الفترة كانت الأعلاف بأسعار جنونية وصلت ل 500 الف لقنطار النخالة عند أصحاب المحلات الذين شددت عليهم مصالح التجارة الرقابة في ممارسة هذا المجال بدون وثائق مع العلم أن النخالة تخرج من مراكز الرحي بالكولسة وداخلين فيها أصحاب النفوذ والمسؤولين يعني تتباع تحت الطابلة وتوجه للسمسرة ولا يستفيد منها الموال الحقيقي بسعرها الحقيقي الذي لم يكن يتجاوز 180 ألف للقنطار
وفي إحدى الأسواق من نفس الفترة وجدت خمس نعاج على مشارف الولادة في سعر مليون وثلاث مئة!! وتم بيعهم بهذا السعر
علما أن النخالة ب 500 الف ولا يستفيد منها الموال..
لمدة سنتين على هذا الحال تم القضاء على المربي الحقيقي للأغنام حيث عزف أغلبهم من المجال خوفا من المجهول حيث تم بيعها نسبة كبيرة منها وتوجيهها للذبح وبما أن سعرها منخفض جدا توجهت أغلب الإدارات لإستهلاكها مع مشكل التهريب خارج الوطن أيضا
من هذا كله نستنتج أن غياب المسؤولين المتقاعسين هو السبب الرئيس في تدمير الإكتقاء الذاتي في هاته الشعبة الحيوانية ومنه توجههم إلى إستنزاف الخزينة العمومية بإستيراد الكبش الرماني او السوداني حيث يم تظخيم الفواتير من جانبهم وإعطاء رخص الإستيراد لأحبابهم وشركائهم بحثا عن المصلحة الشخصية دون مراعاة مصلحة البلاد..
إذن يجب إعادة حماية المربي الحقيقي وتوسيع هذا النشاط وفق شروط تظمن السير الأمثل لهذا المجال
كلام من مربي أغنام وأعتذر على الإطالة 😊 ولا تنسو العرض والطلب.
يأخي نتفق لا أحد يشري هذا هو الحل
وكيلهم ربي
نصف الشعب الجزائري راح يأكل ربع من الكبش ربع لجارك الذي لم يعيد و ربع لناس فلسطين في غزة.
😂😂😂😂😂😂
حسبنا الله ونعم الوكيل في هاد الناس الي ماخلاوش الشعب يضحي
وكأنا ليسى لنا دولة
Hada win fokt😂😂
Sah Kayna meneha ma 3elabanach
هههه العصابة بثوب اخر
أفهمو حاجة يا ناس السوق يتحكم فيه حاجة يسموها (العرض والطلب) ماشي السمسار ولا الموال كل ما زاد الطلب على الغنم ونقص العرض منها راح تغلى الأسعار نتاعها والعكس وقيسها على أي مجال آخر
واسباب تناقص عدد رؤوس الأغنام هي :
قبل 3 سنوات تقريبا أيام كورونا مرت البلاد بموجة جفاف تسببت في إنخفاض حاااد لأسعار الأغنام وفي نفس الفترة كانت الأعلاف بأسعار جنونية وصلت ل 500 الف لقنطار النخالة عند أصحاب المحلات الذين شددت عليهم مصالح التجارة الرقابة في ممارسة هذا المجال بدون وثائق مع العلم أن النخالة تخرج من مراكز الرحي بالكولسة وداخلين فيها أصحاب النفوذ والمسؤولين يعني تتباع تحت الطابلة وتوجه للسمسرة ولا يستفيد منها الموال الحقيقي بسعرها الحقيقي الذي لم يكن يتجاوز 180 ألف للقنطار
وفي إحدى الأسواق من نفس الفترة وجدت خمس نعاج على مشارف الولادة في سعر مليون وثلاث مئة!! وتم بيعهم بهذا السعر
علما أن النخالة ب 500 الف ولا يستفيد منها الموال..
لمدة سنتين على هذا الحال تم القضاء على المربي الحقيقي للأغنام حيث عزف أغلبهم من المجال خوفا من المجهول حيث تم بيعها نسبة كبيرة منها وتوجيهها للذبح وبما أن سعرها منخفض جدا توجهت أغلب الإدارات لإستهلاكها مع مشكل التهريب خارج الوطن أيضا
من هذا كله نستنتج أن غياب المسؤولين المتقاعسين هو السبب الرئيس في تدمير الإكتقاء الذاتي في هاته الشعبة الحيوانية ومنه توجههم إلى إستنزاف الخزينة العمومية بإستيراد الكبش الرماني او السوداني حيث يم تظخيم الفواتير من جانبهم وإعطاء رخص الإستيراد لأحبابهم وشركائهم بحثا عن المصلحة الشخصية دون مراعاة مصلحة البلاد..
إذن يجب إعادة حماية المربي الحقيقي وتوسيع هذا النشاط وفق شروط تظمن السير الأمثل لهذا المجال
كلام من مربي أغنام وأعتذر على الإطالة 😊 ولا تنسو العرض والطلب.
واش تحكم في هاذ العباد ..الخير يطايش وهوما شواطن..عيات مدارت..دعمت الفرينة والقمح والسكر والزيت والخبزوكل المخابز والحليب ومشتقاتو...واش راح تدير...وناضت الحرب على كل المنتوجات...حاربت المضاربات...عيات..انا كمواطن عييت في بلاصتها ...الصراحة شعب يعجز اللسان عن وصفه
لازم تدخل الدولة باه تضبط السوق وتوقف هذه السرقة والاحتيال ، كثر الطغيان في كل المجالات
كاينا دولة ؟ الدولة ثاني سراقين، من تبون و لي حطوه رايس و اهبط
@@missus-djibus2859وانت علاش راك تسب عيب
الدولة عاجبها لحال و هيا من اوقفت استيراد كباش رومانيا و منعت بيعها للمواطن
لا زم شعب ينوض هذو سرق كي موال وسمسار كلب جيرمن ح😅😅😂
دولة ماتحكمتش فالبصلة تتحكم فالغنم. محال
كون جيتو رجالا متشريوش خليها تربي لقرون
انا واحد اشاطرك الرأي ما نشريش. دراهمي تعبت عليهم وجي سمسار يديهم بالباردة
@@MohamadMohamad-mr7fp هيا اصلا سنة و ليست فرض و عند وجود ظرف مثل مانراه من انتهاز و استغلال تحت اسم الاضحية و اخد ثمنها مضاعفا لا ضرر في عدم الشراء
نصيحة خونا ماتفتيش لناس@@laminecrypto
راك تخلط بين الدين و الحشوة تع الرخاس ولي لعقلك هادو راك الدعم فيهم بكلامك@@MohamadMohamad-mr7fp
شعب عطاي يشري كبش لولادو او مرتو او باش يتباهى بيها بصح لوكان جاو يشرو للاضحية تاع صح ربي نزل عليهم بركة اخر زمان تجار منافقين
على الدولة ان تتدخل وتحاسب المساسرة هم سبب الغلاء
ههههه السبب ماش السماسرة السبب في الدولة لي محبتش تستورد كل الدول العربية تستورد كي يقرب عيد الاضحى غير بلادك هك بلدان العالم الثالث المتخلة شعبهم من التخلف والخوف من الانظمة الحاكمة تلقاه يولي يحاسبوا وياكلو في بعضاهم ويتناسو السبب الحقيقي كيما في السيارات السماسرية هوما لي حبسوا الاستيراد ؟ حاجة باينة ماها المشكل في حكومتك
لالا منحاسبوش لبيعو الكباش نحاسبوا لبيعوا الشعير والقمح هما السبة في زيادة أسعار الاضاحي
الدوله هي راس اللفعه ياوليدي
@@user-jj6lk7jm3i لا لا قبل العيد يكون اللحم 2800دج للكيلو
يوصل العيد يولو يحسبوه بسومة 5000 دج للكيلو!!
ماكان لا علف غلى لا والو, هاد العام العلف راهو رخيس على العام لي فات , تسما ما يقليوش علينا الحوت.
هاذو فاتو قوم قريش في عهد الجاهلية
قوريش كانت تسافر اشهر وليالي ولا تحتكر السلع حتى وان احتكرت السلع لا ترفع الثمن
😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
والله عندك حق
كل عام نفس الحكاية و في الأخير كلشي يتباع و هذا يدل على ان الجزائرين ماعندهمش مشكل
صح 👉☝️تحيا الجزائر
شعب الجزائري متضامن مع كل الشعوب إلى مع قومه
تضامن الشعب الجزائري مع الشعوب بالحزيق 😂
لوكان يحبسو اضحية العبد رماهيش فرض،بسبب التجار الفار كيفاش تشري قط ب 10ملاين هبال
اللهجة السكيكدية روعة..الجزائر القارة ما شاء الله.... تبارك الرحمن❤🇩🇿❤
😂😂😂😂😂😂
هده لهجة خليط بين العنابية والسكيكدية جماعة بن عزوز وضواحيها هده لهجتهم
الناس مع الناس والقط مع الراس ينعل الرسه لي جابتك يارخيس ناس وين ونت وين ياقطعكم من الدنيا ان شاء الله
اضحك لهجة يا نمي😂
حسبنا الله ونعم الوكيل في التجار موعدنا عند الله
نعم سراقين
الشعير العام لي فات 6000 دج وهذا العام 6000 دج
كيفاش الكبش تاع 7 ملاين يدير 11 مليون هذا العام؟؟؟؟
شعير عندو 100في نهار وزيد يسرح بيه ويديه لزوابي
أفهمو حاجة يا ناس السوق يتحكم فيه حاجة يسموها (العرض والطلب) ماشي السمسار ولا الموال كل ما زاد الطلب على الغنم ونقص العرض منها راح تغلى الأسعار نتاعها والعكس وقيسها على أي مجال آخر
واسباب تناقص عدد رؤوس الأغنام هي :
قبل 3 سنوات تقريبا أيام كورونا مرت البلاد بموجة جفاف تسببت في إنخفاض حاااد لأسعار الأغنام وفي نفس الفترة كانت الأعلاف بأسعار جنونية وصلت ل 500 الف لقنطار النخالة عند أصحاب المحلات الذين شددت عليهم مصالح التجارة الرقابة في ممارسة هذا المجال بدون وثائق مع العلم أن النخالة تخرج من مراكز الرحي بالكولسة وداخلين فيها أصحاب النفوذ والمسؤولين يعني تتباع تحت الطابلة وتوجه للسمسرة ولا يستفيد منها الموال الحقيقي بسعرها الحقيقي الذي لم يكن يتجاوز 180 ألف للقنطار
وفي إحدى الأسواق من نفس الفترة وجدت خمس نعاج على مشارف الولادة في سعر مليون وثلاث مئة!! وتم بيعهم بهذا السعر
علما أن النخالة ب 500 الف ولا يستفيد منها الموال..
لمدة سنتين على هذا الحال تم القضاء على المربي الحقيقي للأغنام حيث عزف أغلبهم من المجال خوفا من المجهول حيث تم بيعها نسبة كبيرة منها وتوجيهها للذبح وبما أن سعرها منخفض جدا توجهت أغلب الإدارات لإستهلاكها مع مشكل التهريب خارج الوطن أيضا
من هذا كله نستنتج أن غياب المسؤولين المتقاعسين هو السبب الرئيس في تدمير الإكتقاء الذاتي في هاته الشعبة الحيوانية ومنه توجههم إلى إستنزاف الخزينة العمومية بإستيراد الكبش الرماني او السوداني حيث يم تظخيم الفواتير من جانبهم وإعطاء رخص الإستيراد لأحبابهم وشركائهم بحثا عن المصلحة الشخصية دون مراعاة مصلحة البلاد..
إذن يجب إعادة حماية المربي الحقيقي وتوسيع هذا النشاط وفق شروط تظمن السير الأمثل لهذا المجال
كلام من مربي أغنام وأعتذر على الإطالة 😊 ولا تنسو العرض والطلب.
ياشعب افهمو حاجة سوق طلعو مواطن شاري هوا لي يتحكم في ثمن خروف
الشعير علف يدير 280 مدعم من عند الدولة بصح ولا لي عندو 10 نعجات يولي يقلك راني موال
بصح شوفو حالتهم لو كان يبيعه ب 100 مليون حالتهم تبقى حالتهم سراقين
علاه كاش مشفتو سراق ولا مشعوذ بان عليه مال دراهم حرام والله ميربحو بيهم قالك 10 ملاين يشوه شهرين مقبل عيد من عند موالا تع جملة ويعاودو بيع وبتريبل والله كارثة ويقلك تاعب عليه
المظاهر خداعة أخي ماتحكمش عليهم من لبستهم و يا هل ترى كنت تسنى فيه يبيعلك الكباش بالكوستوم
ريحتهم منتنة. ويبقاو عايشين في العفن
أفهمو حاجة يا ناس السوق يتحكم فيه حاجة يسموها (العرض والطلب) ماشي السمسار ولا الموال كل ما زاد الطلب على الغنم ونقص العرض منها راح تغلى الأسعار نتاعها والعكس وقيسها على أي مجال آخر
واسباب تناقص عدد رؤوس الأغنام هي :
قبل 3 سنوات تقريبا أيام كورونا مرت البلاد بموجة جفاف تسببت في إنخفاض حاااد لأسعار الأغنام وفي نفس الفترة كانت الأعلاف بأسعار جنونية وصلت ل 500 الف لقنطار النخالة عند أصحاب المحلات الذين شددت عليهم مصالح التجارة الرقابة في ممارسة هذا المجال بدون وثائق مع العلم أن النخالة تخرج من مراكز الرحي بالكولسة وداخلين فيها أصحاب النفوذ والمسؤولين يعني تتباع تحت الطابلة وتوجه للسمسرة ولا يستفيد منها الموال الحقيقي بسعرها الحقيقي الذي لم يكن يتجاوز 180 ألف للقنطار
وفي إحدى الأسواق من نفس الفترة وجدت خمس نعاج على مشارف الولادة في سعر مليون وثلاث مئة!! وتم بيعهم بهذا السعر
علما أن النخالة ب 500 الف ولا يستفيد منها الموال..
لمدة سنتين على هذا الحال تم القضاء على المربي الحقيقي للأغنام حيث عزف أغلبهم من المجال خوفا من المجهول حيث تم بيعها نسبة كبيرة منها وتوجيهها للذبح وبما أن سعرها منخفض جدا توجهت أغلب الإدارات لإستهلاكها مع مشكل التهريب خارج الوطن أيضا
من هذا كله نستنتج أن غياب المسؤولين المتقاعسين هو السبب الرئيس في تدمير الإكتقاء الذاتي في هاته الشعبة الحيوانية ومنه توجههم إلى إستنزاف الخزينة العمومية بإستيراد الكبش الرماني او السوداني حيث يم تظخيم الفواتير من جانبهم وإعطاء رخص الإستيراد لأحبابهم وشركائهم بحثا عن المصلحة الشخصية دون مراعاة مصلحة البلاد..
إذن يجب إعادة حماية المربي الحقيقي وتوسيع هذا النشاط وفق شروط تظمن السير الأمثل لهذا المجال
كلام من مربي أغنام وأعتذر على الإطالة 😊 ولا تنسو العرض والطلب.
@@ramzidadodado4844 حبيت تقول عرض لا يفي بالطلب متتمسخرش بلادي فيها خيرات هوما لي عبرو ملخر
الحاجة لي مدوختني في هذا الشعب حاجة جاتك غالية ما تشريهاش ماشي تروح لمولاها تسبه هذا الموال شافوه عاقل جميعهم لعبوها عليه رجالة عيب رزقه في يده و دراهمكم في جيوبكم
ماهوش موال و ماسبوهش
واحد ما سبو ما قالو الا الحقيقة والواقع جميع التجار او الموالاة عندهم جملة وحدة رانا نتعبو ونتوم راڤدين يا كلب بن كلب كي تمرض ولا ولدك يمرض ولا مرتك تولد تديها لسبيطار تلقى جنون خدامين فيه العسكري والدركي والشرطي والمدرس او زيد او زيد هدوك ما يتعبوش الله يعيطكم العذاب حاسدين الناس واحد ڤالهم انا ما روحش للبحر هاروح كاش واحد منعك ليكلك آن شاء الله
نشان صاحبي هو يبيع في رزقه وهوما يتنابحو
@@marcelradoug326 لا بغا ماشي موال راه يبيع في رزقه بغا يبيعه برخيس و لا بلغالي ما قالهمش شرو عليا ذراع و هوما باغيين يدوله رزقه ذراع
كاين حاجة اسمها ضبط السوق
ماراناش في غابة بيع كيما تحب@@user-qw8dt7zn8w
حسبنا الله ونعمة الوكيل في موالين اعداء الدين ربي ينتقم منكم نشالله
شهادة للتاريخ.....الشعب عدو الشعب 😢😢😢
وي انا وولد عمي على خويا وانا والغريب على ولد عمي وخبز الدار ياكله البراني 🎶
حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم الله يخد فيهم الحق
نشالله يا ربي الكبش يوصل 25 مليون ، تستاهلو
تكتب إن شاء الله
@@lily-mi4ht نشالله
مهزلة .والدولة غايبة
قالك الجزائر الجديدة 😂😂😂
أفهمو حاجة يا ناس السوق يتحكم فيه حاجة يسموها (العرض والطلب) ماشي السمسار ولا الموال كل ما زاد الطلب على الغنم ونقص العرض منها راح تغلى الأسعار نتاعها والعكس وقيسها على أي مجال آخر
واسباب تناقص عدد رؤوس الأغنام هي :
قبل 3 سنوات تقريبا أيام كورونا مرت البلاد بموجة جفاف تسببت في إنخفاض حاااد لأسعار الأغنام وفي نفس الفترة كانت الأعلاف بأسعار جنونية وصلت ل 500 الف لقنطار النخالة عند أصحاب المحلات الذين شددت عليهم مصالح التجارة الرقابة في ممارسة هذا المجال بدون وثائق مع العلم أن النخالة تخرج من مراكز الرحي بالكولسة وداخلين فيها أصحاب النفوذ والمسؤولين يعني تتباع تحت الطابلة وتوجه للسمسرة ولا يستفيد منها الموال الحقيقي بسعرها الحقيقي الذي لم يكن يتجاوز 180 ألف للقنطار
وفي إحدى الأسواق من نفس الفترة وجدت خمس نعاج على مشارف الولادة في سعر مليون وثلاث مئة!! وتم بيعهم بهذا السعر
علما أن النخالة ب 500 الف ولا يستفيد منها الموال..
لمدة سنتين على هذا الحال تم القضاء على المربي الحقيقي للأغنام حيث عزف أغلبهم من المجال خوفا من المجهول حيث تم بيعها نسبة كبيرة منها وتوجيهها للذبح وبما أن سعرها منخفض جدا توجهت أغلب الإدارات لإستهلاكها مع مشكل التهريب خارج الوطن أيضا
من هذا كله نستنتج أن غياب المسؤولين المتقاعسين هو السبب الرئيس في تدمير الإكتقاء الذاتي في هاته الشعبة الحيوانية ومنه توجههم إلى إستنزاف الخزينة العمومية بإستيراد الكبش الرماني او السوداني حيث يم تظخيم الفواتير من جانبهم وإعطاء رخص الإستيراد لأحبابهم وشركائهم بحثا عن المصلحة الشخصية دون مراعاة مصلحة البلاد..
إذن يجب إعادة حماية المربي الحقيقي وتوسيع هذا النشاط وفق شروط تظمن السير الأمثل لهذا المجال
كلام من مربي أغنام وأعتذر على الإطالة 😊 ولا تنسو العرض والطلب.
يقول البني صلى الله عليه و سلم التجار فجار الا من برا وصدق
يا شعب ليس فرض ان يذبحك التاجر و اقول لكم قاطعو الأسواق تركوهم وحدهم ان شاء الله يبيعو ب100 مليون و الله العام هذا تشرو بأكثر من عشرة العام الجاي فاقو لكم تشرون بأكثر من عشرين انا لا اضحي لن يرو دينار واحد و لو بمليون لكبش والله ما نشري قاطعو من فضلكم
والله لازم واحد مايشري خليهم يكبرو عندهم
روح ضحي بداند شكون شدك. السوڨ للرجال لي هازين صوارد
الراجل لي مالو حلال و السوارد اقسم عندي او و و دينار نشري وقت نحب وين نحب و صافي و بنين
علاه كل واحد عندو دراهم راجل يخي تخمام
@@allounmokrane9103 باين عليك. نروحو نفوطو هي الفائدة لابغا ناكلو الحشيش
وتنجح الخطة دخلوا الشعب في بعضاه يااااااااااو حاسبوا تبون . علاه تحسبوا بعضاكم .
ضرك يفوت العيد وروحوا لجماعة كليماتيزار. 10 ملايين كليماتيزير
ومن بعد جماعة الشواطئ والطوابل 1500 دج لطابلة. ووووووو هذا هو الشعب الجزائري عايش على بعضاه.
و ماتنساش الكارثة نتاع السيارات حتى اصبحت سيارة رونورمي 200 مليون،؟
والجاج ب 60 الف و البيض صيف يا صيف 70 الف هذو نسوهم شعب فيه غير الهدرة والله غير قع لي راهم يهدرو قع يشرو و فرحانين
والله عندك الحق نجحت خطته و اصبح الشعب ياكل بعضه بعض و نساو يحاسبو المسؤول الاول عن كل هذا الغلاء
روح ليه انت للمرادية وحاسبو.كلامك يعبر على مستوااك
لا يغير الله بقوم حتى يغيرو ما بأنفسهم شعب كان يتفاهم على لمنطق ما تنتشرش هاذ الصنعة فالبلاد سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم الله يصلح لبلاد ان شا الله
شر البقاع الاسواق.
فيها الكذب والسرقة واليمين الغموس😊
سلام عليكم ،حبذا لو حاسبنا الطبيب التاجر و اصحاب المخابر و المصحات و غيرهم الذين ينهشون جيب المواطن على طول العام .
جزاك الله خيرا الأمور مترابطة ببعضها وهل تكلموا عن الأجور الزايدة لماذا لايطالبون بزيادة الأجور ؟
هادوك حلال عليهم حتى واحد ما يهدر اعليهم ولا يشكي منهم
كلمة نتاع حق
والله غير عندك الحق والله مراني موال ولاتاجر زوالي ياكلو فينا طول العام
Ki ta9ra kima tbib ahdar 3lih
يعطيهم الصحة المواطنين
حڨارين لي قاعد ينتقد هذا يعني كون جيت أتت ترحمنا وتبيع بنص سومة هااا يزونا بلا تڨوعير
الحل السلطات العليا يجب أن تدخل من اللخر لانو بلغ السيل الزبا لازم حل لازم ،لازم قانون يتحكم في سعر الأضاحي
الغنم ملك اشخاص يحكمون الجزائر
أفهمو حاجة يا ناس السوق يتحكم فيه حاجة يسموها (العرض والطلب) ماشي السمسار ولا الموال كل ما زاد الطلب على الغنم ونقص العرض منها راح تغلى الأسعار نتاعها والعكس وقيسها على أي مجال آخر
واسباب تناقص عدد رؤوس الأغنام هي :
قبل 3 سنوات تقريبا أيام كورونا مرت البلاد بموجة جفاف تسببت في إنخفاض حاااد لأسعار الأغنام وفي نفس الفترة كانت الأعلاف بأسعار جنونية وصلت ل 500 الف لقنطار النخالة عند أصحاب المحلات الذين شددت عليهم مصالح التجارة الرقابة في ممارسة هذا المجال بدون وثائق مع العلم أن النخالة تخرج من مراكز الرحي بالكولسة وداخلين فيها أصحاب النفوذ والمسؤولين يعني تتباع تحت الطابلة وتوجه للسمسرة ولا يستفيد منها الموال الحقيقي بسعرها الحقيقي الذي لم يكن يتجاوز 180 ألف للقنطار
وفي إحدى الأسواق من نفس الفترة وجدت خمس نعاج على مشارف الولادة في سعر مليون وثلاث مئة!! وتم بيعهم بهذا السعر
علما أن النخالة ب 500 الف ولا يستفيد منها الموال..
لمدة سنتين على هذا الحال تم القضاء على المربي الحقيقي للأغنام حيث عزف أغلبهم من المجال خوفا من المجهول حيث تم بيعها نسبة كبيرة منها وتوجيهها للذبح وبما أن سعرها منخفض جدا توجهت أغلب الإدارات لإستهلاكها مع مشكل التهريب خارج الوطن أيضا
من هذا كله نستنتج أن غياب المسؤولين المتقاعسين هو السبب الرئيس في تدمير الإكتقاء الذاتي في هاته الشعبة الحيوانية ومنه توجههم إلى إستنزاف الخزينة العمومية بإستيراد الكبش الرماني او السوداني حيث يم تظخيم الفواتير من جانبهم وإعطاء رخص الإستيراد لأحبابهم وشركائهم بحثا عن المصلحة الشخصية دون مراعاة مصلحة البلاد..
إذن يجب إعادة حماية المربي الحقيقي وتوسيع هذا النشاط وفق شروط تظمن السير الأمثل لهذا المجال
كلام من مربي أغنام وأعتذر على الإطالة 😊 ولا تنسو العرض والطلب.
@@ramzidadodado4844 افهم اغلب الغنم محتكرة من أشخاص لهم نفوذ في سلطة هم من أوقفوا العلف ايام وزير كرعين الدجاج حيث اضطر الموالين إلى بيع اغنامهم تقلص العدد لم يبقى سوى اغنام من يتحكمون في الجزائر عددها كبير حدث احتكار وقل العرض للعلم اغنام نفوذ السلطة الاعلاف كل يوم ملكهم وحدهم
لا حول ولا قوة الا بالله
حتى النعاج وراهم مخلوعين من سومتهم
Tout à fait ...les têtes des moutons ont l'air terrifiés 😮
😂😂😂
هاذا يدل على انو الدولة ماكانش خلاص الشعب ياكل بعضاه عادي بلاد هاملة كلش خرطي وتافه يخي حالة موووووه
الناس راقدين ويحبون العيش ببلاش .تكلم عن الأجرة الزهيدة تكلم عن الأمور المستوردة التي تتحكم فيها العصابة المجرمة
دوك ماتغطيش الشمس بالغربال ڨع لازم يتحاربو هادو راهم يتاجرو بشعيرة من شعائر الله اكثرر من العصابة لي تحكي عليها
L algérie elle est foutue avec 3issaba bâtarde elle resté jusqu'à la fin du monde
حنا رانا نايضين وبدراعنا وڨاع لي تضر المسكين نهدروا عليها والعصابة يقدلها غي ربي سبحانو....الموال سارق
كم تساوي عشر ملايين بالدولار أو اليورو ؟؟؟؟ أريد أن أعرف هل السومة غالية أو رخيصة مقارنة ببلادي.....وتحية وماديروهاش مني قلة صواب اخوتي الجزائريين الله يوفقكم.....الله ينعم عليكم ويسهل عليكم
راك الدافع على صحاب لكروش لكبار ؟
الله لا يباركلهم
كي يسرقولهم الخرفان تاعهم .. يوليو يبكيو ويطالبو فالشعب باش يعاونهم .. والشعب يعاون مسكين بالنية .وكي طيح فيدهم يشويوك.. شرور الا من رحم ربي.
الواقع مر ليطيح في يد خوه يسلخو بلارحمه
هذه هي العصابة الشعبية 😮 شفتو عصابة الشعب اخطر من العصابات التي رأيتموها في السنوات السابقة
روح جدد بطاقة الناخب باه تفوطي لتم تنقص سومة الأغنام ونعيشو غايا
@@abdelhadivandam6258 نعم نفوطي و نبقى نفوطي حتى نموت و يحيا الفوط 🤣🤣🤣🤣🤣🤣
@abdelhadivandam6258
وماذخل الفوط المشكل رانا ناكلو في ألحم بعضانا اكبر عصابة هيا الشعب
@@loubnakhel3589 والله يا وجه القرد العصابة الوحيدة هي عصابة الشعب التي تستخسر حتى خرفان العيد في ابناء شعبها
@@loubnakhel3589 واش يعرف مسكين
ڨالو تربح مليون في وحدة شعال حبيتو يربح يشري 20 ب 100 مليون باش يصور فيهم 2 ملاين أخدم انتا و ربح 100 الف في الواحد لي قدر يتقرب لربي يشري و لي عندو 3 ملاين مايبقاش يدير في الدراما في الأسواق الله غالب كلش رآه غالي ( مع العلم أنا مغترب ساكن فرنسا مانيش تاجر و لا موال ) و صح عيدكم و لي ماعندوش ربي يعطيه و لي عندو ربي يعطينا معطاه
هذا الموال ميزيدش يخدم هذي الخدمة 😢 و على حسب الوضع العام الجاي تزيد تطلع اكثر وكثر
الواقع يقول 10 ملاين تولي حلم 😢
انعم كلامك صح
انشاء الله العام الجاي ستكون ارخس بكثير .
أفهمو حاجة يا ناس السوق يتحكم فيه حاجة يسموها (العرض والطلب) ماشي السمسار ولا الموال كل ما زاد الطلب على الغنم ونقص العرض منها راح تغلى الأسعار نتاعها والعكس وقيسها على أي مجال آخر
واسباب تناقص عدد رؤوس الأغنام هي :
قبل 3 سنوات تقريبا أيام كورونا مرت البلاد بموجة جفاف تسببت في إنخفاض حاااد لأسعار الأغنام وفي نفس الفترة كانت الأعلاف بأسعار جنونية وصلت ل 500 الف لقنطار النخالة عند أصحاب المحلات الذين شددت عليهم مصالح التجارة الرقابة في ممارسة هذا المجال بدون وثائق مع العلم أن النخالة تخرج من مراكز الرحي بالكولسة وداخلين فيها أصحاب النفوذ والمسؤولين يعني تتباع تحت الطابلة وتوجه للسمسرة ولا يستفيد منها الموال الحقيقي بسعرها الحقيقي الذي لم يكن يتجاوز 180 ألف للقنطار
وفي إحدى الأسواق من نفس الفترة وجدت خمس نعاج على مشارف الولادة في سعر مليون وثلاث مئة!! وتم بيعهم بهذا السعر
علما أن النخالة ب 500 الف ولا يستفيد منها الموال..
لمدة سنتين على هذا الحال تم القضاء على المربي الحقيقي للأغنام حيث عزف أغلبهم من المجال خوفا من المجهول حيث تم بيعها نسبة كبيرة منها وتوجيهها للذبح وبما أن سعرها منخفض جدا توجهت أغلب الإدارات لإستهلاكها مع مشكل التهريب خارج الوطن أيضا
من هذا كله نستنتج أن غياب المسؤولين المتقاعسين هو السبب الرئيس في تدمير الإكتقاء الذاتي في هاته الشعبة الحيوانية ومنه توجههم إلى إستنزاف الخزينة العمومية بإستيراد الكبش الرماني او السوداني حيث يم تظخيم الفواتير من جانبهم وإعطاء رخص الإستيراد لأحبابهم وشركائهم بحثا عن المصلحة الشخصية دون مراعاة مصلحة البلاد..
إذن يجب إعادة حماية المربي الحقيقي وتوسيع هذا النشاط وفق شروط تظمن السير الأمثل لهذا المجال
كلام من مربي أغنام وأعتذر على الإطالة 😊 ولا تنسو العرض والطلب.
@@ramzidadodado4844 و على حسب الوضع الحالي الاغنام في الجزائر ستقل اكثر و اكثر
و الاسعار في السنوات القادمة سترتفع بشكل كبير
2:20 شكون لي سمعو قال كلمة ماهيش مليحة 😂😂😂
😂😂😂😂
يجب على وزارة الفلاحة التحرك، اصبحنا نرى الَملاسنات في مواقع التواصل.
قرأت الكثير من التعليقات . اعتقد أن الغالبية لم تفهم المشكل الحقيقي .
ببساطة حتى يفهم الناس هنا .ساعطي مثال واقعي.
لماذا تلعب كرة القدم بين فريقين أو منتخبين . و يكون الحكم من بلد آخر !؟
هل يمكن أن نلعب كرة القدم بدون حكم !؟
غياب الدولة و عدم تحمل مسؤولياتها الضبطة . و التنظيمية و الرقابية . يجعل فوضى في السوق بين الموال و الزبون . هذا طبيعى جدا .
انهيار القدرة الشرائية يجعل المواطن الذي يتقاضى الأجر القاعدي الأدنى × 4 لا يستطيع شراء أضحية العيد .
هل أسعار السمك مناسبة!؟
هل اسعار السيارات مناسبة!؟
هل اسعار تذاكر الطائرة مناسبة!؟
هل اسعار اللحوم الحمراء مناسبة !؟
هل سعر الوصفة الطبية l'ordonnance معقولة !؟
لا تكن أحمق صديقي الموالين ضحايا . و الجميع ضحايا لنظام مافياوي سيلتهم الجميع في النهاية .
السلطات وين راهم مراهمش يشوفو هادي نورمالمون يضربوهم ببروصي راها الحالة كارثة ربي يحسن عون مواطن و خوتنا و رجالنا و باتنا الله يستر
الحقد فى هذ لبلاد
سوق غنم لن تنزل الاسعار السبب من يربون الاغنام هم سلطة البلاد يحتكرون كل شيء في الجزائر
L'kebach soker tonobilat we .........
أفهمو حاجة يا ناس السوق يتحكم فيه حاجة يسموها (العرض والطلب) ماشي السمسار ولا الموال كل ما زاد الطلب على الغنم ونقص العرض منها راح تغلى الأسعار نتاعها والعكس وقيسها على أي مجال آخر
واسباب تناقص عدد رؤوس الأغنام هي :
قبل 3 سنوات تقريبا أيام كورونا مرت البلاد بموجة جفاف تسببت في إنخفاض حاااد لأسعار الأغنام وفي نفس الفترة كانت الأعلاف بأسعار جنونية وصلت ل 500 الف لقنطار النخالة عند أصحاب المحلات الذين شددت عليهم مصالح التجارة الرقابة في ممارسة هذا المجال بدون وثائق مع العلم أن النخالة تخرج من مراكز الرحي بالكولسة وداخلين فيها أصحاب النفوذ والمسؤولين يعني تتباع تحت الطابلة وتوجه للسمسرة ولا يستفيد منها الموال الحقيقي بسعرها الحقيقي الذي لم يكن يتجاوز 180 ألف للقنطار
وفي إحدى الأسواق من نفس الفترة وجدت خمس نعاج على مشارف الولادة في سعر مليون وثلاث مئة!! وتم بيعهم بهذا السعر
علما أن النخالة ب 500 الف ولا يستفيد منها الموال..
لمدة سنتين على هذا الحال تم القضاء على المربي الحقيقي للأغنام حيث عزف أغلبهم من المجال خوفا من المجهول حيث تم بيعها نسبة كبيرة منها وتوجيهها للذبح وبما أن سعرها منخفض جدا توجهت أغلب الإدارات لإستهلاكها مع مشكل التهريب خارج الوطن أيضا
من هذا كله نستنتج أن غياب المسؤولين المتقاعسين هو السبب الرئيس في تدمير الإكتقاء الذاتي في هاته الشعبة الحيوانية ومنه توجههم إلى إستنزاف الخزينة العمومية بإستيراد الكبش الرماني او السوداني حيث يم تظخيم الفواتير من جانبهم وإعطاء رخص الإستيراد لأحبابهم وشركائهم بحثا عن المصلحة الشخصية دون مراعاة مصلحة البلاد..
إذن يجب إعادة حماية المربي الحقيقي وتوسيع هذا النشاط وفق شروط تظمن السير الأمثل لهذا المجال
كلام من مربي أغنام وأعتذر على الإطالة 😊 ولا تنسو العرض والطلب.
يجب على الدولة ان تتذخل ،،لم يبقى سوي 15 يوم على العيد الأضحى،،يجب إستيراد الأغنام من السودان او رومانيا و جعل كل عوادين السوق يخسرون الكثير
والله تعبنا من هذه العصابات يجي رمضان يشوونا ويجي العيدالصغير ينهبونا ويجي الدخول المدرس يحرقونا ويجي العيدلكبير يفجرونا حسبنا الله ونعم الوكيل في كل انسان ما خد مش خدمتو وما قالش كلمة الحق
والله عيب عليكم هدا البائع ما يحشمش يحاسب في الناس حرايمي والله ما تربحو
دولة واقفة في مجلس الامن تسعى بين اقوى الدول لتوقيف حرب ضد الفلسطينيين موش قادرة تلقى حل لشعبها لي موش قادر يضحي للعيد .مهزلة
اسوء حاجة يفعلها الانسان في الجزائر هو مناقشة😊 الضفادع الذين يؤمنون بمبدأ انا تعبت وانت راقد وانت متعبتش وانا نوض بكري وانت راقد وانت ووو الخ هاذو الفئة تلقاه جاهل مئة بالمئة وحاط هو برك عانى في حياتو الله عالم بكل انسان افضل حاجة تخليه وماتناقشوش ، ماتشريش خليه يعيدوا معاه في الدار .
لازم الدولة تدخل خاطر المواطن صراحة مقدرش على هادي السوما كل عام يزيدوا
نقاش عقيم ، و هذا الي يبيع غالط قعد يهدر مع هذوك ، حقارين .
هادوك حقارين وغاضك العطاي لي يبيع بدوبل ربع خطرات .. عطاي وشعب يحب الهطايين كيما هو
الموال مريض بالحسد والبغض
رزقه مقلكش شري بسيف عندك الدراهم شري معندقش قرضها
@@DidoMorata-jg6dt واش انت واش من الشربة حرقتلك شواربك علاش سايبة أملا ثاني الصيدلي يقوللك رزقي و نبيع كيما نحب عندك الدراهم اشري معندكش موت....... يخي قرضة
@@DidoMorata-jg6dt
مراكش في غابة تبيع كيما تحب
ما تشريش. وروح اشري طاكسي ب 300 مليون تلفون ب 10 ملاين. واكتز دراهمك في بانك
أفهمو حاجة يا ناس السوق يتحكم فيه حاجة يسموها (العرض والطلب) ماشي السمسار ولا الموال كل ما زاد الطلب على الغنم ونقص العرض منها راح تغلى الأسعار نتاعها والعكس وقيسها على أي مجال آخر
واسباب تناقص عدد رؤوس الأغنام هي :
قبل 3 سنوات تقريبا أيام كورونا مرت البلاد بموجة جفاف تسببت في إنخفاض حاااد لأسعار الأغنام وفي نفس الفترة كانت الأعلاف بأسعار جنونية وصلت ل 500 الف لقنطار النخالة عند أصحاب المحلات الذين شددت عليهم مصالح التجارة الرقابة في ممارسة هذا المجال بدون وثائق مع العلم أن النخالة تخرج من مراكز الرحي بالكولسة وداخلين فيها أصحاب النفوذ والمسؤولين يعني تتباع تحت الطابلة وتوجه للسمسرة ولا يستفيد منها الموال الحقيقي بسعرها الحقيقي الذي لم يكن يتجاوز 180 ألف للقنطار
وفي إحدى الأسواق من نفس الفترة وجدت خمس نعاج على مشارف الولادة في سعر مليون وثلاث مئة!! وتم بيعهم بهذا السعر
علما أن النخالة ب 500 الف ولا يستفيد منها الموال..
لمدة سنتين على هذا الحال تم القضاء على المربي الحقيقي للأغنام حيث عزف أغلبهم من المجال خوفا من المجهول حيث تم بيعها نسبة كبيرة منها وتوجيهها للذبح وبما أن سعرها منخفض جدا توجهت أغلب الإدارات لإستهلاكها مع مشكل التهريب خارج الوطن أيضا
من هذا كله نستنتج أن غياب المسؤولين المتقاعسين هو السبب الرئيس في تدمير الإكتقاء الذاتي في هاته الشعبة الحيوانية ومنه توجههم إلى إستنزاف الخزينة العمومية بإستيراد الكبش الرماني او السوداني حيث يم تظخيم الفواتير من جانبهم وإعطاء رخص الإستيراد لأحبابهم وشركائهم بحثا عن المصلحة الشخصية دون مراعاة مصلحة البلاد..
إذن يجب إعادة حماية المربي الحقيقي وتوسيع هذا النشاط وفق شروط تظمن السير الأمثل لهذا المجال
كلام من مربي أغنام وأعتذر على الإطالة 😊 ولا تنسو العرض والطلب.
نقلا عن أحد المشايخ قال الأسعار بيد الله إذا غلى العبد عند الله بالإستغفار والطاعات رخست الأشياء وإذا رخس العبد عند الله بسبب كثرة المعاصي غلت الأشياء .
😂😂😂 في اوروبا تان كاينة هاد الهدرة؟
راني مسلم هنا ونشريه ب زوج ملاين وخير من تاع البلاد هيا زيد قلي
الجندي لي يحرسك في الحدود و بأعماق الصحراء نسيته ودركي لي يحميك من سارق تاني راه يعاني في البرد والحر حشمو علينا بركون من أسباب وتبرير حتى حاجة ما سهلة في هذا الدنيا أنتم تعبتم كما تعبو الشهداء وكما تعبو الصحابة الرسول صلى الله عليه وسلم الم يكن يوجد الراعي أيام الرسول صلى الله عليه وسلم هل فعلو ما فعلتم
كيف ينزل الخير من السماء و مصاص الدماء في الأرض
لا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم البائع حر في بيعه والشاري حر والبيع ليس حرام بالغلاء واو بالرخص
Je demande à notre honorable président d intervenir pour éviter de gâcher cette fête religieuse, des moutons à des prix imaginaire ya rabi
حسبنا الله ونعم الوكيل فكل واحد يبروفيتي فالمسكين حرام عليهم هاذ الموالين
تشري قط بستة ملايين
ربي يرزقني هجرة من هاذ لبلاد في اقرب وقت يارب انك على كل شيء قدير
الكباش ماراهمش كامل فاهين واش راهم يهدروا 😂😂😂
المقاطعة
التجار فجار اين هيبة الدولة لتدخل للقضاء على هاته العصبة التي قضت على القدرة الشرئية للمواطن في كل المناسبات.
زمان كان التفاؤل اما الان فهناك التشاؤم عوض ان تبني طوابق و فيلا لابنك. ابنك زوجه و ياتيه رزقه مع زوجته و ابناؤه....و الرسول صل الله عليه و سلم قال المسلم سمحا ادا باع.......لو امنتم حق ابمانكم لرزقكم كالطير .....و ما بالك اكل مال ميراث الاخوة و حق اليتيم...مات الاب و ها هو الابن يستولي على ارض فلاخية و ياكل منها و قد حرم اخوته ....و كيف بالغيث يسقط...نعم اكل الحرام.....ضف الى دالك عدم اخراج الزكاة ...و التعامل بالقروض الرباوية ......ادا الله بمهل و لا يهمل و حتى من علامات الساعة شح السماء ....و عنظما يتفلةالمسلمون. الروم للقضاء على اسراءيل.....فلننتظر المهدي المنتظر و عيسى عليه الصلاة و السلام .....اقترب للناس حسابهم و هم في غفلة معرضون....و لكن ويل للعرب من شر اقترب ....بعدما يكتفي الرجال بالرجال و النساء بالنساء و العياد بالله
ياربي تفاجئنا الغلاء المعيشي في المغرب والجزائر والمواطنين هم من يعيشون العداب
سراقين وعلاه مكانش ليكافحهم وين راهي دولة
خوتي بالنسبه للناس اللي تقول ما نشريوش او تقول نتفاهموا منبعد ليله العيد تلقى شعب كامل شرا
صح لي تلقاه يشتكي هو الاول الي يشري
الشعب هذا تزيدو عشرة سنين على هذه الحالة يعود موال يقتل في شعب والشعب يقتل في الموال
يامن تأكل الحرام هل شبعت يا من تسعى في الخراب هل أرتحت يا من نفقت لتصل للعلا هل وصلت أكذب كما تشاء أظلم كما تشاء تحدث عن الناس بما تشاء افعل ماتشاء هذه هي النهاية )اللهم ارزقنا حسن الخاتمة 🎉🎉
نريد مزارع حكومية و يسقط الخواص فوضى كبيرة لازم الدولة تحقق وتدرس ملف هذا الطحاحنة
اليوم الذي يستطيع الشعب الجزائري يفرض الحصار على بطنه كل أسعار السلع تنخفض،لكن إذا أراد أن يعيش مثل أصحاب المال فسوف لن يقدر حتى على شراء دجاجة
صلوا على الرسول صلى الله عليه وسلم وعلى كل الرسل عليهم أفضل الصلاة والسلام
انا راجلي رجعت ما نداخل فيه قتلو ماتشريش والله شراه كبش بلقرون ب10ملاين ومو بقاتتفرح 😢 قتلو غالي بزاف ماعليهش مش خصارة فلعيد وربي ورحمتو
أنا راني رايح نتشارك مع خويا و صحابي في عجمي، يستقاملي أرخص بكثير، الكبش ما نقدرش عليه غلاوهم ولاد الحرام، حتى و لو عندي الفلوس ما نعطيهمش لهاد السراقين الكذابين... خلوهم يبعبعو ،اشتاركو في عجمي..لي يقدر طبعا،و لي ما يقدرش ما ينشارك لا في عجمي و لا يشري كبش، هذه راهي سنة و الرسول صلى الله عليه وسلم ذبح لنفسه و لأمته و الحمد لله.. و نصيحة لإخوتي... أصبحنا نفرط في الفرائض و نتكلم في السنن.
يحاسب فالنّاس على خدمتوا ياخي خدمة الموال دايرا هاك ما رشقتلكش بدل الحرفة ، تريبوا في دراهمكم وتوكلوا اولادكم السحت اتقوا الله في الشعب
لوكان هدرتو على كلش لي راه معوج في البلاد نعطيكم الحق بصح شفتو غير الكباش و الموال،بصح المير و المدراء وووو والله ماتقدرو ترفدو ريسانكم قدامهم
الجزائري تحت شعار خليو كبشكم عندكم يتربى في عزكم😂😂😂😂😂😂😂
أفهمو حاجة يا ناس السوق يتحكم فيه حاجة يسموها (العرض والطلب) ماشي السمسار ولا الموال كل ما زاد الطلب على الغنم ونقص العرض منها راح تغلى الأسعار نتاعها والعكس وقيسها على أي مجال آخر
واسباب تناقص عدد رؤوس الأغنام هي :
قبل 3 سنوات تقريبا أيام كورونا مرت البلاد بموجة جفاف تسببت في إنخفاض حاااد لأسعار الأغنام وفي نفس الفترة كانت الأعلاف بأسعار جنونية وصلت ل 500 الف لقنطار النخالة عند أصحاب المحلات الذين شددت عليهم مصالح التجارة الرقابة في ممارسة هذا المجال بدون وثائق مع العلم أن النخالة تخرج من مراكز الرحي بالكولسة وداخلين فيها أصحاب النفوذ والمسؤولين يعني تتباع تحت الطابلة وتوجه للسمسرة ولا يستفيد منها الموال الحقيقي بسعرها الحقيقي الذي لم يكن يتجاوز 180 ألف للقنطار
وفي إحدى الأسواق من نفس الفترة وجدت خمس نعاج على مشارف الولادة في سعر مليون وثلاث مئة!! وتم بيعهم بهذا السعر
علما أن النخالة ب 500 الف ولا يستفيد منها الموال..
لمدة سنتين على هذا الحال تم القضاء على المربي الحقيقي للأغنام حيث عزف أغلبهم من المجال خوفا من المجهول حيث تم بيعها نسبة كبيرة منها وتوجيهها للذبح وبما أن سعرها منخفض جدا توجهت أغلب الإدارات لإستهلاكها مع مشكل التهريب خارج الوطن أيضا
من هذا كله نستنتج أن غياب المسؤولين المتقاعسين هو السبب الرئيس في تدمير الإكتقاء الذاتي في هاته الشعبة الحيوانية ومنه توجههم إلى إستنزاف الخزينة العمومية بإستيراد الكبش الرماني او السوداني حيث يم تظخيم الفواتير من جانبهم وإعطاء رخص الإستيراد لأحبابهم وشركائهم بحثا عن المصلحة الشخصية دون مراعاة مصلحة البلاد..
إذن يجب إعادة حماية المربي الحقيقي وتوسيع هذا النشاط وفق شروط تظمن السير الأمثل لهذا المجال
كلام من مربي أغنام وأعتذر على الإطالة 😊 ولا تنسو العرض والطلب.
ياإخواني مع كل إحترماتي أتركوا العباد لرّب العباد ، إذا ساعدك وتحوس تشري أشري وماتحاسبش البائع ، خليها على ربِّ و متتلموش على البائع وتوجهولوا كلام يجرح نفسيته.
شخصيا كي نعود قادر وعندي نشري وإذا ماقدرتش و ماعنديش ما نشريش ومانحاسبش البائع
السلام عليكم و رحمة اللَّه و بركاته
الشعب ياكل بعضه بعض و السلطة تتفرج لا حول و لاقوةالا بالله المشكلة ليست في الموال المشكلة في غياب الدولة و صمتها
يا لطيف الحسد
كي عندو شهرية معنتها تبيعلو بعشرين مليون؟ وكيلكم ربي يا سفراء الجشع والطمع
نورمالمو الشعب يمنع هاذ لهود ميدخلوش لسوق تاع الغنم.نحرمو عليهم البيع كيما حرمو على الزوالي كبش العيد😊
لازم ينحيولهم دعم الدولة حسبنا الله ونعم الوكيل
من فضلكم ادعوا لاختي التوفيق في شهادة البكالوريا ✨
في كلش كفكيف العام ليفات فرفرة (ventilateur) 900الف يعنني من 350الى 900الف ڨاع الشعب كفكيف إلا من رحم ربي تلقها موظف دخل بالرشوة والمعرفة....الخ
بارك الله فيكم على فضح الموالة والسماسرة اللصوص..يحيا خروف رومانيا..اشتروا اللحم خروف رومانيا فقط " خليه يبعبع " عند مولاه ...
أفهمو حاجة يا ناس السوق يتحكم فيه حاجة يسموها (العرض والطلب) ماشي السمسار ولا الموال كل ما زاد الطلب على الغنم ونقص العرض منها راح تغلى الأسعار نتاعها والعكس وقيسها على أي مجال آخر
واسباب تناقص عدد رؤوس الأغنام هي :
قبل 3 سنوات تقريبا أيام كورونا مرت البلاد بموجة جفاف تسببت في إنخفاض حاااد لأسعار الأغنام وفي نفس الفترة كانت الأعلاف بأسعار جنونية وصلت ل 500 الف لقنطار النخالة عند أصحاب المحلات الذين شددت عليهم مصالح التجارة الرقابة في ممارسة هذا المجال بدون وثائق مع العلم أن النخالة تخرج من مراكز الرحي بالكولسة وداخلين فيها أصحاب النفوذ والمسؤولين يعني تتباع تحت الطابلة وتوجه للسمسرة ولا يستفيد منها الموال الحقيقي بسعرها الحقيقي الذي لم يكن يتجاوز 180 ألف للقنطار
وفي إحدى الأسواق من نفس الفترة وجدت خمس نعاج على مشارف الولادة في سعر مليون وثلاث مئة!! وتم بيعهم بهذا السعر
علما أن النخالة ب 500 الف ولا يستفيد منها الموال..
لمدة سنتين على هذا الحال تم القضاء على المربي الحقيقي للأغنام حيث عزف أغلبهم من المجال خوفا من المجهول حيث تم بيعها نسبة كبيرة منها وتوجيهها للذبح وبما أن سعرها منخفض جدا توجهت أغلب الإدارات لإستهلاكها مع مشكل التهريب خارج الوطن أيضا
من هذا كله نستنتج أن غياب المسؤولين المتقاعسين هو السبب الرئيس في تدمير الإكتقاء الذاتي في هاته الشعبة الحيوانية ومنه توجههم إلى إستنزاف الخزينة العمومية بإستيراد الكبش الرماني او السوداني حيث يم تظخيم الفواتير من جانبهم وإعطاء رخص الإستيراد لأحبابهم وشركائهم بحثا عن المصلحة الشخصية دون مراعاة مصلحة البلاد..
إذن يجب إعادة حماية المربي الحقيقي وتوسيع هذا النشاط وفق شروط تظمن السير الأمثل لهذا المجال
كلام من مربي أغنام وأعتذر على الإطالة 😊 ولا تنسو العرض والطلب.
يا.اخوة هذه الاضحية لله عز وجل فلا تستصغروها لله من استطاع فليضحي بما يقدر ومن لم يستطع فلا حرج عليه وعوضه الله خيرا منه
روح نشالله كل موال يغلي في سعر الكباش روح نشالله بين يوم وليلة يتسرقولك دوك الدراهم والله لايهنيك فيهم
اللي عجبتوا سومة يشري واللي جاه غالي يخلي علاه تدخلوا فيه بشحال يبيع لو كان يربوه ويحسبوا علفه مايطلعش غالي حتى لعلف ماشي ساهل تلقاها واجدة ياشاري وزيد تقول غالية أدي ولا خلي ماكان علاه الهدرة زايدة
حمار ، علاجال ناس كيما نتوما الشياتين لي قعدنا اللخرين
نطالب من الدولة فرض ضرائب الرعي في اراضي الدولة على الموال ووضع ثمن مقنن للاغنام في العيد حتى يترباو
لازم الشعب يتعلم المقاطعة في كلش
الدولة شبعتنا مقروض الحصاد الأكبر فالعالم و لكن الموال يقول العلف مكانش فهمونا
وصلوا لمبتغاهم وهو أن نصبح مثل إخواننا في تونس والمغرب بأن لا نضحي ونشتري بعض اللحم وفقط
هدا خطر على الدولة. لزم أقف هده العصابة في كل شي
تجارة الجملة تع الخضر
تجارة الجملة المواد الغذائية
تجارة الجملة الحديد و النحاس
تجارة الجملة القطع الغيرة
تجارة الجملة المشروبات
كل هدا لا ضريبة و اخريه
يا جماعة الخير العيد ليس فرض مؤكد بل سنه لمن استطاع وفي هذه الحالة ونحن نشاهد صعود مجنون لاسعار الاضاحي واغلبية المواطنين لا يمكنهم الشراء بالتالي عليكم ان تتخذ قرار بعدم الشراء وعدم الحديت عن الاضحية وانتهاء الموضوع
هذي شعيرة من شعائر الله اتقوا الله يا عباد الله و من يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب .
قاطعوا الموالين لا تشتروا اغنامهم . إذا امطرت يشتكون دائما و إذا جفت يشتكون دائما إذ لم اسمعهم انهم حمدوا الله مرة واحدة ابدا ، الدولة تساعدهم دائما و لكنهم يتنكرون للمساعدة دائما و دائما و في كل مرة يشتكون و يطالبون الاعانة من الدولة و هذا دائما . الشعب تاكد أنهم فعلا يكذبون على الله و على عباده أو أن هناك مؤامرة لامر خفي . الحمد لله الشعب بالمرصاد للمؤامرات .
الحل الوحيد على الحكومة التدخل و فتح نقاط البيع التابعة لها بنسبة 100% كيما كنا بكري و اعادة فتح أسواق تابعة للدولة لبيع كل ما يحتاجه المواطن و ليذهب السماسرة إلى الجحيم
والله توحشنا سنوات المونبري و الخصوصة رجعتنا أدنى درجة من البهائم
اصح صح الشعب والتجار ڨاع أويحيا ما طحتلهمش الفرصة برك باش يسرقو ، ران في فتنة ويسعدك لي فاعل الخير ، ربنا لا تأخدنا بما فعله السفهاء منا وغفر لنا وأرحمنا
اللهم اجعلنا من مصلين المؤمنين مهتدين متقين اصديقن دكيرين المصاليحين صلحين محسينين الاوبين القنيتين الصبيرين
كل عام وأنتم أعزائي الخرفان بخير
تعيّدوا وتزيدوا ان شاء الله
تاع الصح كل عام وانتوما حيين!
حتى تاع رومانيا راهم طلعو ل7 و 8 و 9 ملايين 😫💔
من المفروض مقاطعة لحوم الغنم على طول العام واحد ما يزيد يشريه هذي هي عقوبة هؤلاء الجشعين لصوص الأعياد و المناسبات الدينية
سبب غلاء الاغنام هو الدخلاء على هذه المهنة رجعوها تجارية درجة اولى اصبح من هب ودب يربي خرفان من اجل العيد لهذا السبب ارتفعت الاسعار وزادهم الشعب لا يعرف ثقافة المقاطعة ابدا
يا ناس الأضحية ليست فرض....هذه سنة....الشجار و الجدال دنب تركه أولى من الأضحية