بصفتي - خبير في الدراسات الإستراتيجية - من الجزائر - أتقدم بالشكر و العرفان إلى السيد الدكتور : عماد فوزي شعيبي على هدا الجهد الفكري المميز و التاريخي .
هناك فرق ان تكون قائدا ،صانعا للتاريخ ،وبين انه اسندت لك قيادة العالم.من يحكم العالم ليس امريكا ولا الصين ولااية دولة .من يحكم العالم هو كيان متجانس مع العالم،ليس له حدود ،او جنسيية ،او عقيدة ،هو روح خفية صانعة للتاريخ تسند القيادة لمن تشاء ،كانت امريكا ،و الايام القادمة ربما تكون الصين او اية دول اخرى.قوة دولة ليس باقتصادها او اي شئ ،فقوة دولة سيكون باسنادها مهمة في العالم .فلا تستغرب يوماان كانت مثلا ايتيوبيا او موريطانيا اول قوة في العالم.
لقد رايت التعليقات ولم اقرا نقذا لاي فكرة للاخ المحاضر وهويتحدث عن قوة امريكا واحتمالات سقوطها فتحليله بماذاينفع الراقدون بل الميتون ؛من يهن يسهل الهوان عليه وما لجرح بميت ايلام هذا النقذ لامريكا كان ينفع لو كانت الدول العربية يقظة خادمة لشعوبها في التعليم في الصحة في الشغل وفي تكافؤ الفرص وهذا ماتنهجه الولايات المتحدة مع شعبها على العكس من ذلك فالعرب سمموا حتى المقاومة والنضال والجهاد فاضاعوا الحاضر والمستقبل معا وانبطحوا خانعين مستجدين الهبات والاعانات من امريكا بذلك هي قادرة على تجاوز الخطر اقتصاديا كما تجاوزتها ابان صدمة نكسوفاكسبت للدولار قوة كبيرة ونوعية وهي الان امام هذا اللغط العربي المتحكمة في توزيع الاوراق في مقابل مقدرات الامم
امش يا فوزي شعيبي انت لاتبسط دراسة تبي فيها صعود اطراف وهبوط اخرين وبشكل محايد وعلمي فامريكا وصعود قوتها لم ياتي من فراغ ولكن بمجهودات ابنائها حيث الطريق مفتوحة لهم بفرص متكافئة لامحسوبية ولازبونية ولاوساطة الكل سواسي امام القانون لاشيعي ولاسني ولادرزي ولاولاولاولاولاولااي انتماءالالامريكا وليس هناك من هو فوق القانون والوطن لان القانون فوق الكل حيث المخالف للقانون يخضع للمسائلة وان كان الرئيس نفسه هذاهوالواقع الامريكي وتتحجج بروسيا والصين دولتان ديكتاتوريتان تمتلك سندات الدين الامريكي لكنها لايستطيعان فرض عملنتهما لان امريكا هي التي اخترعت اللعبة الاقتصادية واضطرت الدول ان تلعبها معها بمحظ اختبارها وارادتها لذلك فسندات الدبن هي لعبة اخرى لعبتها امريكا لانقاذ الدولار من الافلاس وتلعبها الدول معها حيث تجد نفسها لابديل لها للمواجهة
هذه المحاضرة يجب أن يسمعها كل عربي. مع الاسف الان دخلنا 2019وعدد المشاهدات مازال اقل من عشرة آلاف.
شكر لك يامعلم الشعوب
بصفتي - خبير في الدراسات الإستراتيجية - من الجزائر - أتقدم بالشكر و العرفان إلى السيد الدكتور : عماد فوزي شعيبي على هدا الجهد الفكري المميز و التاريخي .
شكرا سيدي الدكتورعماد فوزي
شكرا.. بارك الله فيك
تسلم ايدك
شكرا
شكرا دكتور للتذكير ليس جاليليو من احرق بل برونو اما جاليليو فقد استتاب في الكنيسة واعتدر عن أقواله، لك جزيل الشكر تلميدك المواضب على سماعك
جيوبوليتيك الحلقة التاسعة أفول أمريكا وتقسيم المن…: ua-cam.com/video/Uv-Be6KD11c/v-deo.html
تحياتي دكتور
سلمت
شكراً كتير دكتور على هل الشرح المبسط والقيم
هناك فرق ان تكون قائدا ،صانعا للتاريخ ،وبين انه اسندت لك قيادة العالم.من يحكم العالم ليس امريكا ولا الصين ولااية دولة .من يحكم العالم هو كيان متجانس مع العالم،ليس له حدود ،او جنسيية ،او عقيدة ،هو روح خفية صانعة للتاريخ تسند القيادة لمن تشاء ،كانت امريكا ،و الايام القادمة ربما تكون الصين او اية دول اخرى.قوة دولة ليس باقتصادها او اي شئ ،فقوة دولة سيكون باسنادها مهمة في العالم .فلا تستغرب يوماان كانت مثلا ايتيوبيا او موريطانيا اول قوة في العالم.
دكتور عندك معلومات مهمه وبحوثك روعه . ولكن حلقاتك طويله جدا . اتمنى تعيد النظر بمسألة الوقت . اعطينا المفيد بوقت أقصر مدة ممكنة.
وهذا ما قاله السياسي العراقي الكبير رحمه الله قال أن حاربت أميركا العراق ستصبح دوله ليس في القوه العسكريه الاولى
بيناقشك بالنفط (ع أساس ما كان في نفط من أكثر من 70 سنة و كله انسرق! ) و بيتغافل عن دم الملايين! !
لقد رايت التعليقات ولم اقرا نقذا لاي فكرة للاخ المحاضر وهويتحدث عن قوة امريكا واحتمالات سقوطها فتحليله بماذاينفع الراقدون بل الميتون ؛من يهن يسهل الهوان عليه وما لجرح بميت ايلام هذا النقذ لامريكا كان ينفع لو كانت الدول العربية يقظة خادمة لشعوبها في التعليم في الصحة في الشغل وفي تكافؤ الفرص وهذا ماتنهجه الولايات المتحدة مع شعبها على العكس من ذلك فالعرب سمموا حتى المقاومة والنضال والجهاد فاضاعوا الحاضر والمستقبل معا وانبطحوا خانعين مستجدين الهبات والاعانات من امريكا بذلك هي قادرة على تجاوز الخطر اقتصاديا كما تجاوزتها ابان صدمة نكسوفاكسبت للدولار قوة كبيرة ونوعية وهي الان امام هذا اللغط العربي المتحكمة في توزيع الاوراق في مقابل مقدرات الامم
امش يا فوزي شعيبي انت لاتبسط دراسة تبي فيها صعود اطراف وهبوط اخرين وبشكل محايد وعلمي فامريكا وصعود قوتها لم ياتي من فراغ ولكن بمجهودات ابنائها حيث الطريق مفتوحة لهم بفرص متكافئة لامحسوبية ولازبونية ولاوساطة الكل سواسي امام القانون لاشيعي ولاسني ولادرزي ولاولاولاولاولاولااي انتماءالالامريكا وليس هناك من هو فوق القانون والوطن لان القانون فوق الكل حيث المخالف للقانون يخضع للمسائلة وان كان الرئيس نفسه هذاهوالواقع الامريكي وتتحجج بروسيا والصين دولتان ديكتاتوريتان تمتلك سندات الدين الامريكي لكنها لايستطيعان فرض عملنتهما لان امريكا هي التي اخترعت اللعبة الاقتصادية واضطرت الدول ان تلعبها معها بمحظ اختبارها وارادتها لذلك فسندات الدبن هي لعبة اخرى لعبتها امريكا لانقاذ الدولار من الافلاس وتلعبها الدول معها حيث تجد نفسها لابديل لها للمواجهة