استاذي الكريم شكرا على اسلوبك الجميل والأهم ومع اختلاف الاعتقاد الا انك تبغى تحترم الناس في حديثك وهذا الشي جلب المتابعين من مختلف المعتقدات فعلا العالم العربي ضحيه الأوهام بسبب قله العلم والمروث والعادات والتقاليد والتي أدت إلى تاخيرهم نحتاج مزيد من التوعيه لتحرير الناس
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية" - أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين ) إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"، وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27): "فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية هذه هي الحقيقة الموثقة هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء الكائنات الفضائية هي من خلقتهم حسب دينهم هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير o توماس إديسون (مخترع) o كاميل فلاماريون (عالم فلك) o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي) o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا) o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية) o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي) o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان) o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا) o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني) دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً: إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي المصادر والمراجع : o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
@@دوستويفسكي-س7ك فيه العجب العجاب بحيث صاحب الفيديو عندما درسه جيدا خرج من الدين وابتعد عن كل الاديان.. وهو الان ملحد والحمد لله. اتذكر مقولة لاحدهم : من درس الدين جيدا بتجرد وبقليل من التفكير سيمرق منه كما تمرق الفيراري عند انطلاق السباق.
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية" - أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين ) إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"، وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27): "فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية هذه هي الحقيقة الموثقة هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء الكائنات الفضائية هي من خلقتهم حسب دينهم هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير o توماس إديسون (مخترع) o كاميل فلاماريون (عالم فلك) o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي) o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا) o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية) o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي) o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان) o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا) o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني) دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً: إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي المصادر والمراجع : o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
ذكر الأخ المتحدث أن الأديان الإبراهيمية ترى حقيقة وجود السحر والجن، أو هذا ما فهته من حديثه، وبناء عليه فأود أن أوضح أن الجن والسحر المذكورين في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية والتي لا تمثل الإسلام الإلهي، فلايوجد جن ولا سحر بهذا المعنى لما يلي: أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
السحر و الدجل و ادعاء التواصل مع الجن افعال تلجئ لها المجتمعات المتخلفة لتبرير الامراض و هذا شيء معروف حين يعجز الانسان عن ايجاد حل مادي علمي لمشكلته يلجئ الى الخرافة مشكور اخي
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية" - أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين ) إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"، وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27): "فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية هذه هي الحقيقة الموثقة هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء الكائنات الفضائية هي من خلقتهم حسب دينهم هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير o توماس إديسون (مخترع) o كاميل فلاماريون (عالم فلك) o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي) o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا) o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية) o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي) o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان) o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا) o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني) دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً: إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي المصادر والمراجع : o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
@@حكايتيحكاية-د2ش من قال لك ان شياطينكم تأتي بهذه العلوم التي تخدم البشرية انا اتكلم هنا عن اسيادكم السحرة فقط الذي ليس لهم علاقه بالعلم لا من قريب ولا من بعيد المفترض ان تشكر المسلمين العرب والمسلمين صناع حضارات عبر التاريخ ونشروا العلوم والرقي والتمدن ولا زال العالم ينهل من علومهم وابتكاراتهم وما نراه في عصرنا هذا من تقدم علمي له ارتباط مباشر بالحضارة العربية الاسلامية • هل تعلم أن في الهواتف الذكية الحديثة لنا فيها براءة إختراع • هل تعلم أن إحداثيات الجي بي إس منقوله كما هي من الإسطرلاب الإسلامي • هل تعلم أن للعلوم العربية والإسلامية براءة أختراع في معظم الابتكارات الحديثة شمس الله تشرق على الغرب الحضارة العربية الإسلامية - العصر الذهبي للعلم جزء من الفيلم البريطاني برعاية منظمة اليونيسكو ua-cam.com/video/ze_fFC0qMaQ/v-deo.html هذا الفيلم 1001 اختراع جزء من مبادرة تعليمية أنتجتها مؤسسة ألف اختراع واختراع بالتعاون مع منظمة اليونيسكو للاحتفال بالسنة الدولية للجدول الدوري للعناصر الكيميائية (IYPT2019) اطلقت وكالة ناسا الأمريكية على سلسلة الجبال الموجودة على سطح كوكب بلوتو في الحافة الجبلية لمنطقة سبوتنيك بلانوم (Sputnik Planum), اسم: جبال الإدريسي (Al-Idrisi mountains).أبو عبد الله محمد بن محمد الإدريسي الهاشمي القرشي. عالم عربي مسلم (وُلد عام 1100 م (493هـ ) وُتوفي عام 1166م (559هـ)) يُعتبر من كبار الجغرافيين في التاريخ ومؤسسي علم الجغرافيا، كما أنه كتب في الأدب والشعر والنبات ودرس الفلسفة والطب والنجوم. استخدمت مصوراته وخرائطه في سائر كشوف عصر النهضة الأوربية. حيث لجأ إلى تحديد اتجاهات الأنهار والبحيرات والمرتفعات، وضمنها أيضًا معلومات عن المدن الرئيسية بالإضافة إلى حدود الدول. المؤرخُ الفرنسيُّ الشهير سديو في تاريخه الكبير، الذي ألفه في عشرين سنة بحثًا عن تاريخ المسلمين، وعظيم حضارتهم، ونتاجهم العلمي الهائل، فقال: لقد استطاع المسلمون أن ينشروا العلوم والمعارف والرقيَّ والتمدُّن في المشرق والمغرب، حين كان الأوروبيون إذ ذاك في ظلمات جهل القرون الوسطى ولقد كان العرب والمسلمون بما قاموا به من ابتكارات علمية ممن أرْسَوا أركان الحضارة والمعارف، ناهيك عما لهم من إنتاج، وجهود علمية، في ميادين علوم الطب، والفلك، والتاريخ الطبيعي والكيمياء والصيدَلَة وعلوم النبات والاقتصاد الزراعي وغير ذلك من أنواع العلوم التي ورِثناها نحن الأوروبيين عنهم، وبحقٍّ كانوا هم معلمينا والأساتذة لنا هذا، ولم ينسَ فضلاء علماء الغرب أن يعترفوا بهذه الحقيقة، ونستقي من كتاب حضارة العرب لـغوستاف لوبون حيث يقول: وكلما أمعنا في دراسة حضارة العرب والمسلمين وكتبهم العلمية واختراعاتهم وفنونهم ظهرت لنا حقائق جديدة وأفاق واسعة، وإن جامعات الغرب لم تعرف لها مدة خمسة قرون موردًا علميًّا سوى مؤلفاتهم، وإنهم هم الذين مدّنُوا أوروبا مادة وعقلاً وأخلاقا، وإن التاريخ لم يعرف أمة أنتجت ما أنتجوه في وقت قصير، وأنه لم يَفُقْهم قوم في الإبداع الفني يقول توماس أرنولد: كانت العلوم الإسلامية وهي في أوج عظمتها تضيء كما يضيء القمر فتُبدد غياهب الظلام الذي كان يلف أوربا في القرون الوسطى. ويقول كارليل الإنكليزي في كتابه ( الأبطال ) من العار أن يصغي الإنسان المتمدن من أبناء هذا الجيل إلى وهم القائلين أن دين الإسلام دين كذب وأن محمداً لم يكن على حق. لقد آن لنا أن نحارب هذه الادعاءات السخيفة المخجلة أكبر إمبراطورية عربية إسلامية شهدها العالم في عصر الأمويين والعباسيين وخلال هذه الفترة أصبح العالم الإسلامي المركز الثقافي والفكري للعالم وبيت الحكمة في بغداد كان المركز العلمي للعالم وأول أكاديمية علمية في التاريخ واللغة العربية كانت لغة العلوم فبينما كانت الحضارة العربية الإسلامية تموج بديار الإسلام من الأندلس غربا لتخوم الصين شرقا في عهد الدولة الأموية كانت أوروبا وبقية أنحاء المعمورة تعيش في جهل وظلام اكتشفوا الكثير من النجوم والمجرات السماوية وسموها بأسمائها العربية التي ما زالت تطلق عليها حتى الآن وظهرت الجامعات الإسلامية لأول مرة في العالم الإسلامي قبل أوروبا بقرنين من الزمان وجذبت المثقفين المسلمين والمسيحيين واليهود الأمر الذي ساعد في خلق أعظم فترة فلسفية إبداعية في التاريخ البشري. اخترع المهندسون المسلمون المحركات وتوربينات المياه والتروس المستخدمة في مصانع وآلات رفع المياه وكانوا رواداً في استخدام السدود كمصدر للطاقة إقرأ كتاب شمس الله تشرق على الغرب - أثر الحضارة العربية في أوروبا وهو كتاب من تأليف المستشرقة الألمانية سيغريد هونكه يتناول تاريخ العرب وتأثير حضاراتهم وعلمائهم واختراعاتهم على الحضارة الغربية وما نجده في عصرنا هذا مرتبط بالحضارة الإسلامية المصادر والمراجع • كتاب تاريخ الفلك لدُولنبر • كتاب الأبطال لكارليل الإنكليزي • كتاب معالم تأريخ الإنسانية لويلز • كتاب قصة الحضارات لول ديورانت • كتاب بناء الإنسانية لروبرت بريفولت • كتاب حضارة العرب لـغوستاف لوبون • كتاب محاسن الإسلام للورا فيتشيا فاليري • كتاب مقدمة في تاريخ العلم لجورج سارتون • كتاب نظرات في تاريخ الإسلام لرينهاردب دوزي • كتاب تاريخه الكبير للمؤرخُ الفرنسيُّ الشهير سديو • كتاب الحضارة الإسلامية في القرن الرابع الهجري لآدم متز
@@حكايتيحكاية-د2ش هؤلاء ليسوا شياطين مثل اسيادك مخطوطة عن تشريح العين من تأليف حنين بن إسحاق من كتابه المسائل في العين في المكتبة الوطنية في القاهرة مؤرخة منذ عام 1200م تقريبا وأيضاً قدم الأطباء المسلمون مساهمات متميزة كثيرة في الطب وذلك في التشريح والطب التجريبي وطب العيون والأمراض والعلوم الصيدلانية والفيزيولوجيا والجراحة الخ وكما أنشؤوا أوائل المستشفيات المتخصصة بما في ذلك أول مدارس طبية ومستشفيات للأمراض النفسية وقد كتب الكندي رسالة في معرفة قوى الأدوية المركبة والذي أظهر أول تطبيق للقياس الكمي والرياضيات في الطب والصيدلة مثل المقياس الرياضي لقياس قوة الأدوية والتنبؤ بأخطر أيام المرض لدى الشخص المصاب واكتشف الرازي الحصبة والجدري وفي كتابه شكوك حول جالينوس أثبت خطأ نظرية جالينوس للأخلاط ساعد أبو القاسم في إرساء أسس الجراحة الحديثة وذلك في كتاب التصريف والذي اخترع فيه العديد من الأدوات الجراحية بما في ذلك الأدوات الأولى التي تخص المرأة فضلا عن الاستخدامات الجراحية للخيوط الجراحية والملقط والضمد والإبر الجراحية والمشرط والمجرفة والضام والملعقة الجراحية والصوت والخطاف الجراحي والقضيب الجراحي والمناظير ونشر العظام وأحدث ابن الهيثم تقدما هاما في جراحة العيون كما شرح بشكل صحيح وللمرة الأولى عملية الإبصار والإدراك البصري وذلك في كتابه كتاب البصريات وقدم العالم المسلم ابن سينا الطب التجريبي واكتشف الأمراض المعدية وابتكر الحجر الصحي وتجربة الأدوية ووصف العديد من مواد التخدير والعقاقير الطبية والعلاجية وذلك في كتابه القانون في الطب ساعد ابن سينا في إرساء أسس الطب الحديث وذلك من خلال كتابه القانون في الطب والذي كان مسؤولا عن إدخال التجريب المنظم والكمي في علم وظائف الأعضاء واكتشاف الأمراض المعدية وإدخال الحجر الصحي للحد من انتشارها وإدخال الطب التجريبي والعلاج المبني على الأدلة وتجربة الأدوية والتجارب العشوائية المحكومة واختبارات الفعالية والصيدلة السريرية والوصف الأول للبكتيريا والكائنات الفيروسية والتمييز بين التهاب الأنسجة الصدرية والتهاب الغشاء الرئوي والطبيعة المعدية لمرض السل وانتشار الأمراض عن طريق المياه والتربة والاضطرابات الجلدية والأمراض المنقولة جنسيا والانحرافات والأمراض العصبية واستخدام الثلج لعلاج الحمى والفصل بين الطب وبين علم الصيدلة وكان ابن زهر أول جراح تجريبي معروف فقد كان مسؤولاً عن إدخال الأسلوب التجريبي في الجراحة وذلك في القرن الثاني عشر كما أنه كان أول من قام بالاختبارات على الحيوانات لتجربة العمليات الجراحية قبل تطبيقها على المرضى من البشر كما أجرى أول تشريح للجثة بعد الوفاة وذلك على البشر والحيوانات ووضع ابن النفيس أسس علم وظائف الأعضاء الدوري كما أنه كان أول من وصف الدورة الدموية الرئوية والدورة الدموية للشريان التاجي والتي تشكل الأساس لنظام الدورة الدموية والذي اعتبر بسببه أعظم فيزيولوجي في العصور الوسطى كما وصف أيضاً المفهوم المبكر لعملية الأيض ووضع نظم جديدة للفيزيولوجيا وعلم النفس لتحل محل نظم ابن سينا وجالينوس ونقد العديد من نظرياتهما الخاطئة بشأن الخلاط والنبض والعظام والعضلات والامعاء والحواس والقنوات الصفراوية والمريء والمعدة الخ ورفض ابن اللبودي نظرية الخلاط واكتشف أن الجسم والحفاظ عليه يعتمد حصرياً على الدم وأن المرأة لا يمكنها إنتاج الحيوانات المنوية وأن حركة الشرايين لا تعتمد على حركة القلب وأن القلب هو أول عضو يتم تشكله في جسم الجنين وأن العظام المكونة للجمجمة يمكن أن تتحول إلى أورام كما اكتشف ابن خاتيمة وابن الخطيب أن الأمراض المعدية تسببها الكائنات الحية الدقيقة التي تدخل جسم الإنسان وقام منصور بن إلياس برسم مخططات شاملة لهيكل الجسم والجهاز العصبي والدورة الدموية أثبت ابن الهيثم أن الضوء يسافر في خطوط مستقيمة بدأت دراسة الفيزياء التجريبية مع الحسن ابن الهيثم وهو أحد رواد علم البصريات الحديث وقد أدخل المنهج العلمي التجريبي واستخدمه لإحداث تغيير جذري في فهم ورؤية الضوء وذلك في كتابهِ كتاب البصريات والذي وضع جنباً إلى جنب في المرتبة مع كتاب اسحق نيوتن المبادئ الرياضية للفلسفة الطبيعية باعتبارهِ واحد من أكثر الكتب تأثيرا في تاريخ الفيزياء وذلك لإحداثهِ ثورة علمية في مجال البصريات والإدراك البصري تم إدخال المنهج العلمي التجريبي في الميكانيكا من قبل البيروني وتم اكتشاف مؤشرات مبكرة لقوانين نيوتن في الحركة من قبل العديد من العلماء المسلمين وإن قانون القصور الذاتي والمعروف باسم قانون نيوتن الأول للحركة ومفهوم الزخم قد تم اكتشافهما من قبل ابن الهيثم وابن سينا وتم اكتشاف التناسب بين القوة والتسارع وهو ما يعتبر القانون الأساسي لعلم الميكانيكا الكلاسيكية والذي يمثل مؤشر إلى قانون نيوتن الثاني للحركة من قبل هبة الله أبي البركات البغدادي في حين أن مفهوم الفعل ورد الفعل والذي يمثل مؤشر لقانون نيوتن الثالث للحركة اكتشف من قبل ابن باجة ووضعت نظريات تمثل مؤشرات لقانون نيوتن في الجاذبية الكونية من قبل جعفر محمد بن موسى بن شاكر وابن الهيثم وعبدالرحمن الخزيني وقد أثريت المعالجات الرياضية للتسارع والتي قام بها غاليليو غاليلي وأيضاً مفهومه للدفعة وذلك من خلال التعليقات التي قام بها ابن سينا وابن باجة على فيزياء أرسطو فضلا عن المدرسة الأفلاطونية الحديثة في الإسكندرية والتي يمثلها جون فيلوبوناسى وقام العلماء المسلمون بالعديد من التطورات الأخرى في مجال البيولوجيا علم التشريح وعلم النبات والتطور والفيزيولوجيا وعلم الحيوان وعلوم الأرض الأنثروبولوجيا وعلم رسم الخرائط والجيوديسيا والجغرافيا والجيولوجيا وعلم النفس علم النفس التجريبي والطب النفسي وعلم النفس البدني والعلاج النفسي والعلوم الاجتماعية الديموغرافيا والاقتصاد وعلم الاجتماع والتاريخ والتأريخ
السحر في الأديان قد يكون المقصود منه خداع الناس بصريا و ليس كطاقة تؤثر على الجسد. مثلا في قصة موسى عندما قابل السحرة كان سحرهم عبارة عن خداع للبصر مثل العاب الخفة.
كلامك صحيح أخي وفقك الله، ذكر الأخ المتحدث أن الأديان الإبراهيمية ترى حقيقة وجود السحر والجن، أو هذا ما فهته من حديثه، وبناء عليه فأود أن أوضح أن الجن والسحر المذكورين في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية والتي لا تمثل الإسلام الإلهي، فلايوجد جن ولا سحر بهذا المعنى لما يلي: أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
@@mawaddah6923 محمد "الرسول" كان يدعي انه مسحور من قبل يهودي وتأثير السحر عليه جعله يرى انه يعاشر زوجاته وهو لا يفعل ذلك يعني يتوهم وهذا سماه هو انه مسكون بجني من قبل السحر ولذلك السبب انزل على نفسه 3 سور سماهم المعوذات وتحصن بهن من الجن والسحر ((من شر النفاثات في العقد )) يعني الله يظن ان النفث في العقد "السحر" هو شر وهو موجود وضرر للناس ما كان الله يعلم ان السحر ليس حقيقة بل هو لعب بالعقل وخفة الأدباء لبعض المتلاعبين بعقول البشر
@@ibiza1733 كذبت، محمد عليه الصلاة وأزكى السلام لم يدع أنه مسحور، ولم يسحر، ولا حقيقة ولا وجود للجن ولا للسحر. والمعوذتان يتعوذ بها من آمن بمحمد من عدد من الشرور، وليس لهما علاقة بالجن ولا بالسحر بالمعنى المتعارف عليه عند أمثالك.
صراحتا الحياة غريبه وغير مفهومه وفيها الكثير من الغموض . والنسان بحد ذاته مخلوق بالغ الغموض ربما هناك قوه خفيه تحيط بكل شي وتأثر عليه . ومحاولت التفسير العلمي ربما غير موفق . لكن لاشك هناك مبالغه ووجود الناصابين ضاعف كل شي واذا كان هناك شي فقد تم تشويهه
إخواني، لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية" - أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين ) إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"، وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27): "فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية هذه هي الحقيقة الموثقة هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء الكائنات الفضائية هي من خلقتهم حسب دينهم هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير o توماس إديسون (مخترع) o كاميل فلاماريون (عالم فلك) o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي) o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا) o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية) o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي) o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان) o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا) o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني) دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً: إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي المصادر والمراجع : o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
Mostafa Mohamed علم الخوارق لم يثبت اي شئ خارق بأدلة علمية هناك فقط قصص عن ناس مروا بتجارب خارقة، لكن القصص ليس دليل الدليل العلمي يجب ان يوضح الخطوات التي ممكن ان يتبعها اي شخص ليصل الى نفس النتيجة، وهذا غير موجود من ادعياء هذا العلم
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية" - أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين ) إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"، وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27): "فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية هذه هي الحقيقة الموثقة هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء الكائنات الفضائية هي من خلقتهم حسب دينهم هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير o توماس إديسون (مخترع) o كاميل فلاماريون (عالم فلك) o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي) o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا) o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية) o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي) o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان) o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا) o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني) دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً: إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي المصادر والمراجع : o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
أستاذ اكو دراسة حول تأثير الإيحاء على الانسان ،جربوها على متطوعين وهي اخبارهم ان التجربة تتضمن وضع صفيحة ساخنة على الذراع لكن بالحقيقة يخلون صفيحة باردة لكن اكتشفو ردة فعل الجسم تكون مشابه للجلد المحروق بفعل الحرارة وهالشيء تقريبًا يماثل ألية الأياهم بالسحر وبعض الطقوس لو شنو رأيك
الايهام إذا كان يجابي سوف تكون ايجابي واذا كان سلبي سوف تكون سلبي بمعنا اذا كان هناك شخص يؤمن في السحر والشعوذة وحصل في جيبة اشيا غريبة مثل طلاسم وغيره هنا العقل سوف يوهم الشخص بانه مصاب في سحر وقد يتعرض للاكتائب والحالات النفسية واذا كان يؤمن بأن علاجه هو فك السحر او نبته او حتى الرقية الشرعية فلن يتعالج الا بما يؤمن به واذا كان لايؤمن بهاذي التراهات لن يحصل اي شي ولحل هاذي الاشياء هوا تغيير المنهاج التعليميه وشكرا
هلو حبيبي بلال، الدروشة والحركات الاستعراضية اللي يسووها وليش ماكو دم فسرها الدكتور الراحل علي الوردي في كتابه بين الحلم والعقيدة وكيف يوصل الواحد الى حالة معينة ويأثر على العضلات بساعتها
ذكر الأخ المتحدث أن الأديان الإبراهيمية ترى حقيقة وجود السحر والجن، أو هذا ما فهته من حديثه، وبناء عليه فأود أن أوضح أن الجن والسحر المذكورين في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية والتي لا تمثل الإسلام الإلهي، فلايوجد جن ولا سحر بهذا المعنى لما يلي: أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
لك مني جزيل الشكر والإعجاب بثقافتك والأسلوب الشيق والمرتب بحديثك وطلبي من حضرتك أن تكلمنا عن المعجنات التي ذكرت في الديانات الابراهيميه ومدي صدقها من دخول ابراهيم لغرفه الحرق ولم يحدث له شئ وعيسي وشفائ الأمراض وأحياءىالموتي وهكذا اكرر شكري وتقديري
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية" - أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين ) إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"، وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27): "فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية هذه هي الحقيقة الموثقة هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء الكائنات الفضائية هي من خلقتهم حسب دينهم هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير o توماس إديسون (مخترع) o كاميل فلاماريون (عالم فلك) o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي) o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا) o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية) o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي) o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان) o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا) o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني) دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً: إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي المصادر والمراجع : o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
؛؛ المُراد مِنْ قَول الله تَبـارك و تَعالى : { وَاتَّبَعُـوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَىٰ مُلْكِ سُلَيْمَانَ ۖ - وَ مَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَٰكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ - وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ ۚ - وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّىٰ يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَـلَا تَكْفُـرْ ۖ - فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَ زَوْجِهِ .. } 102: البقرة .. - { وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَىٰ مُلْكِ سُلَيْمَانَ } تركوا كتاب الله .. ؛ و إتبعوا شياطين الإنْس عن مُلك سُليمان ؛ (عَلَىٰ) = يعنى عَـن ؛ انْتَبِـه حروف الجَـر في القُـرآن هذه قاعدة لُغَوِيّة قُرآنية ؛ الحرف يَأتي بمعنى حرفين ؛ فـ (عَلى) هنا = يعنى عن مُلك سليمان ..؛ - { وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَٰكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا - يُعَلِّمُـونَ النَّاسَ السِّحْرَ } يعلمون الناس السحر الذي هو لعب الحاوي (magicien)كُـل السحر الذي جاء في القُـرآن عبَـارة عن تَخييـل خـداع للبصر وخفة يد ليس إلا ؛؛ - { وَ مَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ } هــذا مَـوضـوع ثَـاني ..؛ يوجد حَرف عطف هنـا ؛ لِحَرف الواو في اللغَة العربية الذي قبـل الواو يَختلف عن الذي بَعـد الواو ؛ يبقى هناك حاجة ؛ وهنـا حاجة ثانية .. ؛؛ - { وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّىٰ يَقُولَا - إِنَّمَـا نَحْنُ فِتْنَةٌ - فَـلَا تَكْفُرْ } هُمْ يعلمونهم ما أُنزل على الملكين وهو رَدّ السِحر ؛ بمعنى يعرفوهم خبايا أصل اللعبة ؛ حتى لا ينضحك عليهـم ؛ و يقُولوا لهُم إنما نَحنُ بهذا التعليم فِتنَـة ~ فَلا تَكفُـر ؛ ولا تشتغله أنتَ ، وابتعد عنه ؛ يعنى المَلكين يعَلِّمُان الناس كيـف لا ينضحك عليهم من أعمال السَحرة بِلعب التَخييل ؛ و يحذرونهم أن يشتغلوها في يوم من الأيام ؛ وهو عبارة عن الألعاب الخفية والخدع البصرية لا أقل ولا أكثر ولا تسخير للجن ولا غيره كما سخر الله لسيمان عليه السلام ووهبه ملكا لا ينبغي لأحد من بعده. { فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِـهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ } هـذه حـاجة ثـالثـة .. ؛ مـا هو الذي يفَـرق بين المرءِ و زوجهِ ؟... الوقيـعة و النَميـمة والتكلم في العرض وتهمة الزوجة زورا بشيئ غير حقيقي والعكس صحيح بالنسبة للزوج وفي عصرنا رسائل نصية كتابة أو صوتا أو صورا وأشرطة مفبركة (photoshop)؛ يعنى أريد أطلق فُلان من فُلانـة ! ؛ فأرسل لهـا واحدة تجعلها تفعل مُشكلة مع زوجهــا أو واحد فيفعلان كل ما في وسعهم لتوقيع التطليق بينهما. هـذه حاجـة ليس لهـا علاقـة لا بعمل معمول لهم ؛ و لا سِحر إطلاقـاً ! ...؛ < > يعني أنت عندك (3) حاجات : 1) - يعلمـون النـاس السِحـر ؛ 2) - و ما أنزل على الملكـين ؛ 3)- و مـا يفـرقُــون بِـه .... *أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها*
@@samsimozlof2767 لو كان كلامك صحيحا لما أرسل سبحانه الرسل وأنزل الكتب ، ومع هذا ترك لخلقه الإختيار بدون إكراه فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ، كانت حجتك ستكون قوية لو لم يبين طريق الرشد من طريق الغي فهو هدى الإنسان السبيل إما شاكرا وإما كفورا ، وباب التوبة مفتوح حتى تكور الشمس وتجتمع مع القمر.
@@samsimozlof2767 تخبرنا القياسات الحديثة لكتلة الشمس وما تفقده كل ثانية من وزنها بسبب التفاعلات الحاصلة في داخلها والتي تسبب خسارة ملايين الأطنان كل ثانية! هذه الخسارة لا نحسُّ بها ولا تكاد تؤثر على ما ينبعث من أشعه ضوئية من الشمس بسبب الحجم الضخم للشمس. ولكن بعد آلاف الملايين من السنين سوف تعاني الشمس من خسارة حادة في وزنها مما يسبب نقصان حجمها واختفاء جزء كبير من ضوئها، وهذا يقود إلى انهيار هذه الشمس إن نقصان وزن الشمس سيؤدي إلى نقصان في جاذبيتها للكواكب الدوارة حولها، وسوف يؤدي ذلك إلى انخفاض شدّ الشمس للقمر لذلك سوف يعاني القمر من تسارع في مداره حول الأرض ويتجاوز السرعة الحرجة له مفلتاً من مداره ولكنه لن يذهب إلى الفضاء بل سيسقط في الشمس التي ستجذبه نحوها بشدّة، والسبب في ذلك أن القمر جسم صغير مقارنة بالشمس (في ذلك الوقت). وهنا نجد البيان القرآني يتحدث عن الحقائق المستقبلية بدقة تامة، يقول تعالى: (إذا الشمس كُوِّرت) [التكوير: 1]. وهذا ثابت علمياً في المستقبل، ويقول تعالى: (وخَسَفَ القمر) [القيامة: 8]. كما يقول تعالى: (وجُمع الشمس والقمر) [القيامة:9]. إذن القمر الذي لا يمكنه بلوغ الشمس سيأتي ذلك اليوم عندما يجتمعان، والشمس ذات الحرارة الحارقة والأشعة الضوئية الكبيرة سوف يأتي يوم يذهب ضوؤها ويخف نورها وتتكوَّر على بعضها، هذه حقائق مستقبلية يكشف عنها القرآن؟ ولكن البيان القرآني يتابع لنا في نهاية النجوم التي سيكون مصيرها كالشمس، بعد أن تنفذ طاقتها ويتلاشى ضوءها، وتختلط مع بعضها فالمشهد في ذلك الوقت سيكون مكدَّراً، فالنظام الذي نراه اليوم في الكون سيختفي لأن قوى التجاذب ستقلّ ويبدأ انهيار الكون، وهنا نجد للقرآن بياناً عن النجوم: (وإذا النجوم انكدرت) [التكوير: 2]. وصدق الله عالم الغيب والشهادة الذي يعلم الغيب: (وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو ويعلم ما في البر والبحر وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين) [الأنعام:59].
؛؛ مرفوض إحتمال وقوع السحر ؛ موجود أو غير موجود ؛ هذا الكلام مرفوض منطِقاً و عقلاً ؛ و قُرآناً وسُنة ؛ على كل الوجوه... الشاهد عِندنا ما ذَكرهُ الله تبارك وتعالى عن طُغيان الإنسان { كَلاَّ إِنَّ الإِنسَانَ لَيَطْغَى } هل الحق الذي قال في الإنسان الطرف الرئيس في موضوع السحر { كلا أن الإنسان ليطغى } يجعل في هذا الذي يطغى مِلكِيَـة أمرِ العِبَاد في مسألة العمل والسحر والفك والربط !!!...... ؛ هَــذا يُنـافي المنطـق المُجَـرّد ... ؛ بالمنطـِقْ ~ لـو قُلنـا لا قـدر الله لا يوجد قُـرآن ولا سُنة ؛ و نرجع مثـلاً 15 قَـرن ؛ وسألنا سؤال بعيداً عن القُـرآن والسُّنة : بالمنطـق القُـدرة الطبيعيـة المُسيطرة على هـذا الكـون تَـدع في أمـر الإنسـان الـذي يطغى بطبيعتِهِ إذا امتلك أمراً ليـس بِيَـده هل تسمح بذلك بالمنطق المجرد ؟.. ؛ طبعاً لااا .. ؛ يعنى ساعة قال الحق تبارك وتعالى { كَلا إن الإنسانَ ليطغى أَن رَآه اسْتَغْنَى } سألت سؤال آخـر : هذا الإستغناء الذي يستغني بهِ الإنسان هل من صنيعة يـده ؟.. بالطبع لا ؛ هي من عطاءات الله تبارك وتعالى.. ؛ كذلك الإنسان الذي يطغى بما ليس عنده !.. يعطيه الله ملكية أمر يخُص البشر!!..؛ فيستطيع أن يُطلق هذا ؛ ويزوج ذاك ؛ وهذا يعمل وهذا ينفصل من عمله ؟.. بالطبع لا إستحالة ... ؛؛ ~ الذي قال في كتابه { إنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ } هل يعطي مقومات الشِّرك ؟؟ يعنى الذي قال إني لن أغفر لمن أشرك .. ؛ إنتـبه موضـوع السحـر هـذا مبنى كُلـه على الشِـرك .. لمـــاذا ؟؟... لأن الساحر يقول لك أنا أستطيع أن أوقف الحال أو أمشيه مثل الطلاق الزواج الربح المالي أو الخسارة النجاح أو الرسوب في الإمتحان التوظيف...!!!!!! يبقى الرجل أو البنت أو السيدة التي تسمع عنه كلهم سيقولون نُريد هذا الساحر لأنه أقوى من الله الذي انصرف تماماً من دماغهم !..؛ والإعتقاد سيكون في هذا الرَّجُل الساحر !!.. ؛ و يبقى لا يوجد إلـه ؛ وهـذا هو محضُ الشـرِك .. ؛ هــل هــذا مُتقبـل عَقـلاً في قُـرآن قال الله تبارك و تعالى فيه { إنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ } و { ... لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ } فيعطيك الله سبحانه وتعالى القُـدرة على التحكم في البشر...... ؛ بهذا يوم القيامة حتى لا يكون هُنـاك منطق لسؤال الله ..حاشاه ...؛ أقول يا ربي أعطيتَ لهذا الرجل القُـدرة جَعلني أشركت !!!! إنمــا المنطـق العـاقل يقـول إن هذا الرجُل الساحر ادعىَ...! فبإيماني أنا بالله الذي قال { وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُـدُونِ } أقول لا يصح هذا الكلام ؛ يوجد إلـه مُهيمن على هذا الكون ؛ ولا أفتح لـهُ الباب !!!! لأن هذه المسألة طرفيها واقع في الشِرك ؛ من يذهب للعمل ؛؛ و من يَتَقَبـل مِنهُ على أنه سيعمله العمل والجن المزعوم ؛ لأنك لو قُلت للساحر أنت ماذا تعمل كي تحقق أعمالك ؟ سيقول حتما أنا أسخر الجن الذي هو من يقوم بذلك وهذا مستحيل في حق البشر إلا واحدا سخر له المولى عز وجل الريح والجن وأعطاه ملكا كبيرا طلب على إثره ألا يكون لأحد غيره إنه سليمان عليه الصلاة والسلام !!!!
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية" - أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين ) إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"، وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27): "فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية هذه هي الحقيقة الموثقة هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء الكائنات الفضائية هي من خلقتهم حسب دينهم هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير o توماس إديسون (مخترع) o كاميل فلاماريون (عالم فلك) o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي) o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا) o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية) o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي) o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان) o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا) o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني) دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً: إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي المصادر والمراجع : o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
اعتقد انو الناس القديمة جانت بسيطة وسهل ينخدعون ببعض الظواهر مثلاً ظواهر فيزيائية أو تحول كيميائي نادر الحصول وعلى الاغلب يكون الها تفسير علمي بوقتنا الحالي .
السلام, أعتقد أنه لا يمكنك نقد الدين على أنه كلام بشري و ليس علمي, ثم البرهنة على ذلك بأقوال مثل أعتقد أو هناك قول يقول.. فبذلك أنت تنتقد كلام بشري بكلام بشري مثله و لا مكان للعلم في ذلك
الدين الذي يشرع السبي ونكاح الصغيرة وقتل غير المسلمين والجهاد هو دين من عند الشيطان ،والاديان كلها من عند الشيطان لانها سبب الحروب والكراهية والعنصرية وكل المآسي وانا هنا اتكلم عن الدين السياسي ،اما الدين الذي يبقى داخل المعبد فهو غير مضر واحيانا قد يكون مفيدا لبعض الناس
@@brahim219 االيهودية وكتبها الكهنة اليهود معتمدين على اساطير بابل والحضارة السومرية للسيطرة على عقول الناس والحفاظ على عروش حكامهم اما الاناجيل فقد كتبها كهنة الامبراطورية الرومانية وهناك كتب تتكلم عن من كتب الاناجيل اما الاسلام فقد صنعه فقهاء العصر العباسي للحفاظ على عروش الخلفاء ،والقران في الاصل هو كتاب يهودي تم كتابته لتوحيد العرب واليهود لاسترجاع اورشليم التي كانت تحت الحكم البيزنطي حينها ،والدليل هو انه يتكلم عن قصص اليهود اكثر ما يتحدث عن العرب ويذكر اسرائيل وموسى واغلب انبياء اليهود اكثر من ذكره لقريش جواب سؤالك هو كالتالي :اصل الدين هو اساطير بابل وحضارة بابل كانت من اقدم حضارة فوق الارض وحملت معها الكثير من الاسرار التي يجهلها الناس ،انصحك بقراءة بعض الكتب تتكلم عن بابل وعلاقتها بالمجتمعات السرية التي تحكم العالم وتشرح تاريخ الاديان ومن هم الانبياء وهناك ستجد جوابا لسؤالك ،اذا اردت اسماء الكتب فمرحبا ،انها كتب باللغة الانجليزية ،جواب سؤالك في هاته الكتب
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية" - أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين ) إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"، وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27): "فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية هذه هي الحقيقة الموثقة هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء الكائنات الفضائية هي من خلقتهم حسب دينهم هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير o توماس إديسون (مخترع) o كاميل فلاماريون (عالم فلك) o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي) o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا) o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية) o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي) o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان) o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا) o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني) دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً: إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي المصادر والمراجع : o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
اللحين فيه محاولات للشرح هاذي الضواهر البعض منها ينص على ان هاذي الضواهر الغريبة مرتبطة بفيزيا الكم وتعدد الاكوان . مافي شي مؤكد ولاكن هنالك ادلة ان الانسان اذا أمن بشي ايمان الشخص يجعله حقيقة مثلا كالمشي على الجمر بدون الاحساس بألم في القدمين كتحمل لدغة الافاعي بدون ان يتأثر الجسم من السم هذه جميعها ضواهر من المفترض ان لاتحدث ولاكنها حدثت بسبب ايمان اصحابها ايمان حقيقي راسخ بانهم ضد الجمر او السم مثلا فربما بعض مانسميه سحر او عين يندرج تحت هذه التأثيرات من يعلم ؟
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية" - أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين ) إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"، وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27): "فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية هذه هي الحقيقة الموثقة هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء الكائنات الفضائية هي من خلقتهم حسب دينهم هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير o توماس إديسون (مخترع) o كاميل فلاماريون (عالم فلك) o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي) o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا) o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية) o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي) o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان) o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا) o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني) دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً: إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي المصادر والمراجع : o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
عاش العلم الحديث. أنا لا اؤمن بالسحر ابدا. لكن الناس احرارا ولا يجب الحكم عليهم بانهم متخلفون او شيئا من هذا القبيل. كوني اؤمن بالعلم الحديث والتكنولوجيا و ارى ان الدين خرافة لا يعطيني الحق بان احتقر المتدين. احترام الآخر واجب.
المشكلة ان الخرافة والايمان بالسحر يؤدي الى موت المرضى الذين يقتنعون بالعلاج الخرافي، انا اوافقك لا يجب ان نحكم على الناس لكن يجب ان نشرح مشاكل هذه الافكار
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية" - أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين ) إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"، وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27): "فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية هذه هي الحقيقة الموثقة هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء الكائنات الفضائية هي من خلقتهم حسب دينهم هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير o توماس إديسون (مخترع) o كاميل فلاماريون (عالم فلك) o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي) o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا) o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية) o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي) o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان) o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا) o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني) دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً: إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي المصادر والمراجع : o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
موضوع السحر يؤمن بها الكثير من المسلمين و من الجنسين ذكر و الانثى --- المجتمع الجزائري متئثر كثيرا من هذا الموضوع خاصتا موضوع الزواج و العنوسة و الحياة الاجتماعية بين افراد الاسرة و العائلة الى الجيران
لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
اني واحد من الناس اللي كنت اضرب درباشة والحقيقة انو ما بيهه اي خدعة كل ما هناك هوالتفاعل النفسي مع الجلسة وتأثير الدف بطريقة غريبة على دماغ الانسان من خلال اداء هذه الطقوس والى يومنا هذا ،رغم اني تركت هذا الطريق ، لازال الدف يؤثر بي ويحركني عند سماع المدائح نعم لقد دقو لي الخنجر في رأسي الى حدود تكفي لتثبيت الخنجر واظن ان الخرق لا يتجاوز مليمترين وهو لايؤثر فعليا على الرأس وادخلت الدرباشة في خدي الى داخل فمي وهي ايضا منطقة شحميةلا تأثير لها مثل شحمة الاذن وظربت الدرباشة في خصري وهي مناطق لا يوجد بها اجهزة تتأثر والقائمين على الطعن هم من الخبراء الذين يعرفون الامكان الغير مؤذية ولكن في اليوم التالي بعد ان يزول تأثير الطقوس يبدء الالم تحياتي
رائع جدا و أبدعت بكلامك يا ليت لو تكلمت عن تأثير فورير المستعمل من قبل الدجالين في الأبراج الفلكية .. الدين وجد حسب رأي فولتير : وجد الدين عندما التقى أول أحمق بأول مخادع ههههههه
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية" - أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين ) إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"، وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27): "فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية هذه هي الحقيقة الموثقة هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء الكائنات الفضائية هي من خلقتهم حسب دينهم هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير o توماس إديسون (مخترع) o كاميل فلاماريون (عالم فلك) o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي) o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا) o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية) o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي) o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان) o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا) o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني) دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً: إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي المصادر والمراجع : o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
@@الدكتورةنانا ما هو موضوع اطروحتك لنيل درجة الدكتوراه؟ الغباء المكتسب والتأخر الذهني والادراكي!! هذه التفاهات أقترح وضعها في مجموعات الفيسبوك بين المتخلفين عشاق الخرافات الصلاعمة الذين لا يعرفون شيء عن العلم
@@drnobody-3921 انت راح تحتاج اجيال لتصل ما وصلت اليه يا ابو هراء في مزبلة التاريخ اسيادك السحرة المخرفين تخاريف الملحدين من كتبهم واعترافاتهم شخصيا مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية" - أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين ) إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"، وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27): "فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية هذه هي الحقيقة الموثقة هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء الكائنات الفضائية هي من خلقتهم حسب دينهم هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير o توماس إديسون (مخترع) o كاميل فلاماريون (عالم فلك) o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي) o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا) o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية) o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي) o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان) o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا) o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني) دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً: إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي المصادر والمراجع : o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
انا مشاركة جديدة لقناتك العلمية لي سؤال لو سمحت اخ بلال هل عقل الإنسان يعتبر كائن لوحده يعني لو اعطيع ايعاز ليفي منطقة مريضة في جسمي وأصدق انه سيكون فتشفى وسؤالي الثاني هل نظرية استعمال عشرين بالمئة من العقل او استعماله بالكامل حقيقة ام خرافة نسبة إلى الفيلم لوسي 😉😍
مفهوم الجن: وأما قولـه تعالى في الآية (وَالْجَانَّ خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ مِنْ نَارِ السَّمُومِ) (الحجر: 28). فيعني أن أُولئك البشر -الذين نسمّيهم هنا الجن- كانوا ذوي طبائع نارية، بمعنى أنهم كانوا يستشيطون غضبًا بسرعة، ولا يطيعون النظام بسهولة. وبالفعل هكذا كانت حالة البشر قبل آدم ؏. لقد كان آدم أولَّ إنسان حقق الكمال في الأخلاق والمدَنية، ولذلك صار أولَّ إنسان تلقى الوحي الذي هو ذو صلة وثيقة بالأخلاق والحضارة. فالذين تبعوا هذا الداعي إلى النظام والمدَنية بحيث قضوا على أهوائهم النفسانية، ورسموا نقوشَ طاعة الله على ألواح قلوبهم، فسُمّوا أصحاب الطبائع الطينية، لأن الطين يقبل التشكل والنقش. وأما الذين آثروا الحرية الفردية على طاعة النظام والقانون فسُمّوا أصحاب الطبائع النارية، بمعنى أنهم تمردوا مثل شعلة النار التي تأبى أن يسيطر عليها أحد. وبما أنهم كانوا يبيتون مختفين تحت سطح الأرض فلذلك سُمّوا بالجن أيضًا. ولو قيل: كيف تقول إن الجن هنا يعني أصحاب الطبائع النارية من البشر مع أن الله يعلن هنا صراحة: (وَالْجَانَّ خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ مِنْ نَارِ السَّمُومِ)، أي أن الجن قد خُلقوا من النار؟ فالجواب أن الله ﷻ يعلن أيضًا في موضع آخر: (خُلِقَ الإِنْسَانُ مِنْ عَجَلٍ) (الأنبياء: 38)، ومعناه حرفيًّا: أنه خُلِقَ مِن العجلة. وقد قال أصحاب البصيرة النافذة من المفسرين: معناه أن الإنسان مطبوع على العجلة، أي يتعجل في طلب كثير من الأشياء التي تضره، كما قال الله تعالى: (وَكَانَ الإِنْسَانُ عَجُولاً) (الإسراء: 12). وتقول العرب للذي يكثُر مِنه الشيءُ: خُلِقْتَ منه، وكما تقول: خُلِقتَ مِن تَعَبٍ، وخُلِقْتَ مِن غَضَبٍ، تريد المبالغة في وصفه بذلك. (فتح البيان، والبغوي). وكذلك يقول الله تعالى في موضع آخر: (اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ) (الروم: 55)، أي أن الإنسان عند ولادته يكون ضعيفًا ويحتاج إلى مساعدة الآخرين. ولا أحد يفسر كلمة “الضعف” هنا بأنها مادة كالتراب أو الخشب يُخلق منها الإنسان! وقبل إنهاء تعليقي هذا أود أن أضيف أن كثيرًا من الأسلاف يتفقون معي -على الأقل- في أنه لا وجود للجن الذين يمكن أن يقابلوا الناس ويركبوهم ويعطّلوا عقولهم ويسخّروهم في بعض الأعمال، كما تزعم العامة. فقد كتب العلامة أبو حيان: “قال الجبائي: هذه الآية تدل على بطلان قول من زعم أن الشيطان والجن يمكنهم صرع الناس وإزالة عقولهم، كما تقول العامة، وربما نسبوا ذلك إلى السحرة. قال: وذلك خلاف ما نص الله تعالى عليه.” (البحر المحيط، سورة الحِجر، قوله تعالى: إلا عبادَك منهم المخلَصين). ولو قيل: إن بعضا من الأسلاف قد ذكروا رؤية الجن، فالجواب أن ما رأوه كان من قبيل الكشوف التي تعني رؤية بعض المشاهد في عالم المجاز والتمثيل، وهذا ليس بأمر مستبعَد. ولكن لما حكى هؤلاء كشوفَهم للناس حسِب العامة منهم هذه الكائنات التمثيلية كائنات حقيقية، مغترّين بما كان شائعًا بينهم من عقائد خاطئة عن الجن، وكذلك بسبب ورود هذه الكلمة في القرآن الكريم. غير أن ما فهمتُ بناء على كثير من الأدلة القرآنية هو أن عقيدة عامة الناس عن الجن التي تقول بأنهم يتصلون بالبشر ويعملون لهم المستحيل فهي ليست إلا ضربًا من الوهم، أو من قبيل شعوذة بعض السحرة، التي لا يستطيع العامة أن يعرفوا مصدرها، فيعزونها إلى الجن. إنني ملمٌّ بهذا العلم وأعرف الكثير من الحيل التي يلجأ إليها هؤلاء المشعوذون. غير أنني لا أنكر أن الإنسان ربما كان في البداية كائنًا ناريًّا، ثم بتأثير التقلبات الجوية والزمنية تطوَّرَ إلى كائن طيني، بمعنى أنه بعد هذا التحول كان أساس خَلقه على ما تُنتجه الأرض؛ وكان آدم سيدًا لأوائل هذه الكائنات. وهذا ليس بأمر مستبعَد، بل إن علم الجيولوجيا أيضًا يؤكد أن الأرض في بدايتها كانت كرة نارية ملتهبة، وأن قشرتها الترابية خُلقت فيما بعد. فلا يُستبعد أن تكون بداية خلق الإنسان من النار قبل المرحلة الترابية من خلقه. ولكن كل هذه الأمور لا تخرج عن حد التخمين، ويستحيل الجزم بها، لذلك لا أكتب عنها أكثر. منقول من مقالات المسلمين الأحمديين الجماعة الإسلامية الاحمدية
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية" - أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين ) إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"، وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27): "فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية هذه هي الحقيقة الموثقة هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء الكائنات الفضائية هي من خلقتهم حسب دينهم هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير o توماس إديسون (مخترع) o كاميل فلاماريون (عالم فلك) o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي) o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا) o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية) o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي) o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان) o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا) o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني) دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً: إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي المصادر والمراجع : o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
ذكر الأخ المتحدث أن الأديان الإبراهيمية ترى حقيقة وجود السحر والجن، أو هذا ما فهته من حديثه، وبناء عليه فأود أن أوضح أن الجن والسحر المذكورين في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية والتي لا تمثل الإسلام الإلهي، فلايوجد جن ولا سحر بهذا المعنى لما يلي: أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
بليز دكتور ماتفسيرك لعلوم الطاقة و قانون الجذب و التخاطر الذهني و السبلمنال خاصة السبلمنال عن تجربة حياتي تغيرت بعد ما مارست السبلمنال برمجة العقل الباطني بالرسائل الخفية
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية" - أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين ) إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"، وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27): "فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية هذه هي الحقيقة الموثقة هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء الكائنات الفضائية هي من خلقتهم حسب دينهم هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير o توماس إديسون (مخترع) o كاميل فلاماريون (عالم فلك) o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي) o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا) o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية) o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي) o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان) o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا) o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني) دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً: إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي المصادر والمراجع : o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
ذكر الأخ المتحدث أن الأديان الإبراهيمية ترى حقيقة وجود السحر والجن، أو هذا ما فهته من حديثه، وبناء عليه فأود أن أوضح أن الجن والسحر المذكورين في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية والتي لا تمثل الإسلام الإلهي، فلايوجد جن ولا سحر بهذا المعنى لما يلي: أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني
جزئية أن الإنسان يربط الوقائع بالأحداث التي عملها جميلة جدا ولكن اعتقد أن طريقة الإستشهاد بالإحتمالات مناصفة بالتأكيد أو النفي غير مقنعة كالإستشهاد بأن نسبة إصابة شخص معين بالمرض او طلاق الزوجين حيث أن احتماليتها ليس بالضرورة ٥٠ ٪ ولا يمكن أخذها في الإعتبار كنتيجة صدفة لعمل السحر وكذلك هذا لا ينفي وجود السحر إطلاقاً ، كذلك نسبة تحقق تنبؤ العراف بشيء معين ليس بالضرورة ٥٠٪ فقد يكون التنبؤ يستند على أساس علمي إحتمالية تحققه مرتفع جدا أو العكس.... لا بد من منهجية واضحة للإستيضاح عن حقيقة أو خرافة السحر.
ذكر الأخ المتحدث أن الأديان الإبراهيمية ترى حقيقة وجود السحر والجن، أو هذا ما فهته من حديثه، وبناء عليه فأود أن أوضح أن الجن والسحر المذكورين في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية والتي لا تمثل الإسلام الإلهي، فلايوجد جن ولا سحر بهذا المعنى لما يلي: أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية" - أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين ) إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"، وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27): "فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية هذه هي الحقيقة الموثقة هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء الكائنات الفضائية هي من خلقتهم حسب دينهم هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير o توماس إديسون (مخترع) o كاميل فلاماريون (عالم فلك) o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي) o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا) o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية) o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي) o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان) o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا) o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني) دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً: إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي المصادر والمراجع : o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
ذكر الأخ المتحدث أن الأديان الإبراهيمية ترى حقيقة وجود السحر والجن، أو هذا ما فهته من حديثه، وبناء عليه فأود أن أوضح أن الجن والسحر المذكورين في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية والتي لا تمثل الإسلام الإلهي، فلايوجد جن ولا سحر بهذا المعنى لما يلي: أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
@@mawaddah6923 أنا لم أرى خبيصه في حياتي مثل كلامك ايش هذا الخبص والتخبط ايش دخل الانس في الجن ؟ يعني المجنون الذي جن عقله هو جني الجن مخلوقات مختلفه واصل خلقها مختلف وليس لهم علاقه بالبشر والأنسان والأنس الانس والجن صنفين مختلفين متضادين كالسماء والارض والنور والظلام والشمس والقمر الخ قال الحق سبحانه وهو الحق وَمِن كُل شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ وعلى فكره الملحدين وكبرائهم مؤمنين بالسحر وبالجن والشياطين السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة قال الحق سبحانه وهو الحق إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُمْ هناك في القران سورة كامله اسمها الجن لا تهرف بما لا تعرف الملحدين اصلا سحرة فجره ومجرمين ساديين ويدعون على الله ما لا يعلمون فلا تحرف معاني القران لتثبت فكره باطله اصلا
@@الدكتورةنانا مبروك عليك يا دكتورة، اليوم شفتي الخبص واللبص، وهل يجب علينا أن نؤمن بما يؤمن به الملحدون، ركزي فيما تكتبين فتعليقاتك مرتبكة ومشوشة، في تعليقي جواب لكل ما شغبت به فإن كان لديك ما تردين عليه بحوار علمي متزن وإلا فسيري في طريقك الذي اخترته بهدوء ولا تشغبي على غيرك، هداك الله للصواب.
@@mawaddah6923 يا اخونا الحبيب كل التأويلات والتفسيرات التي ادليت بها باطله وغير صحيحه من اين لك هذا تخلط بين معاني الكلمات في اللغة وتسيرها حيثما شئت لا تقولوا على الله سبحانه ما لا تعلمون الايات واضحه وصريحه الجن خلق مختلف ومعاني كلمة جن في اللغة تختلف حسب موقعها وسياقها القران الكريم تكلم عن الجن في ايات كثيره وفرق بين الانس والجن خلقتني من نار وخلقته من طين هذه كانت حجة الشيطان ما تقوله يتعارض كليا مع ماجاء في القران وتاره تستشهد بانهم خلقوا من نار السموم وبنفس الوقت تقول هم من فصيلة البشر يا رجل اتق الله انا لو أتيت بطالب قرآن مبتدىء لشرح الايات افضل من كذا
كنا نود لو تكلمت في البداية. عن ما هيه السحر.. بمعني ما هو السحر ؟ هل هل هو شئ له وجود ؟..قيل إن الرئيس الأمريكي السابق رونالد ريجان و زوجته كانا بستعينان بالسحر.. يقال كذلك إن بعض الرموز الامريكيه الان علي وجه الخصوص من ينتمون منهم إلي الدولة العميقه بستعينون بالسحره.. ما صحه ذلك ؟ قلت إن الشخص الذي رايته في العراق و يضع السكين مثلا في رقبته ،هذا مجرد خدعه..... هل العلاج بالابر الصينيه يعتبر نوع من الخدع ؟
انا لا اؤمن بأي ظاهرة غير فيزيائية، او حاسة سادسة او اي شئ خارق للقوانين الفيزيائية، اذا كان هناك ظاهرة لم يفسرها العلم، فيجب ان تدرس بأسلوب علمي وليس بأفتراضات خرافية لا يمكن اثباتها
@@of_science_and_superstition انا شخصيا لا اؤمن بالسحر و لا بالخرفات اقتنع باجوبة علمبة ملموسة لكن احيانا تحدث اشياء لي كتنبأت اما كفكرة مسبقة او حلم مبهم و يكون سابق لحدوث الفعل بحثت عن تفسير هده الحالة في التخاطر و علم طاقة و ختي في دين لةن لم اجد لها جواب
@@of_science_and_superstition انا سابقا كنت لا اؤمن بالسحر ولكن الآن اتضح لي ان السحر حقيقي وموجود بدليل اني رأيت الناس من حولي يعملون به ورأيت النتائج واكثر من حالة
هناك ساحر مسرحي امريكي اسمه جيمس راندي، وضع جائزة مليون دولار لأي انسان يمتلك اي صفة خارقة للقوانين الفيزيائية، بشرط ان فحص ادعاءه يتم في محيط مغلق. الى الان مئات من الناس حاولوا الحصول على الجائزة وفشلوا، ببساطة لأن هؤلاء الناس يخدعون المشاهد بحيل ذكية، لهذا لا يستطيعون تطبيق الحيل في اماكن اخرى. المصدر en.wikipedia.org/wiki/One_Million_Dollar_Paranormal_Challenge
استاذي العزيز__ السحر هي تسمية اطلقها الانسان البدائي وتداولتها كتاب الاديان فيما بعد لعدم فهم الانسان البدائي وكتاب الاديان لكينونتها وماهيتها ... السحر انا شخصيا اسميه {غوامض الماورائيات} .. شعر بها الانسان البدائي وجهل فك رموزها وفهم ماهيتها فجعلها الهة يعبدها ..! السحر هو العبادات الاولى للانسان البدائي.. لذلك كل الاديان كفرت السحر وزندقت السحرة للاجهاز على ما تبقى من بواكير الفوضى الفكرية للانسان البدائي ... مودتي
استاد انا اتفق معاك في مجموعة من مواضيع من ضمنها الوسواس القهري لكن موضوع السحر موضوع عميق ومعقد ياريت تبحت في الموضوع اكتر لكي تسقط في نقل معلومات غير صحيحة في أمور بالكون معقدة لا يستطيع العلم فك لغزها لحد الان وبالتالي ينفي وجودها متل السحر والعين والجن والروح التي تتحرك بيننا أمور معقدة جدا تحتاج دراسة كبيرة وانا أظن والله اعلم ان الدول الأفريقية والعربية تعاني اكتر من هده الظواهر اكتر من الغرب لأن الغرب أغلبهم عقول وقلوب نظيفة بتمنى استاد تبحت اكتر في هده المواضيع لأن هناك حالات فعلا موجود متأدية من سحر أو عين او لعنة متوارتة هو علميا تجد انها غير منطقية لكن ظواهر يعجز العلم عن فك لغزها
ذكر الأخ المتحدث أن الأديان الإبراهيمية ترى حقيقة وجود السحر والجن، أو هذا ما فهته من حديثه، وبناء عليه فأود أن أوضح أن الجن والسحر المذكورين في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية والتي لا تمثل الإسلام الإلهي، فلايوجد جن ولا سحر بهذا المعنى لما يلي: أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية" - أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين ) إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"، وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27): "فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية هذه هي الحقيقة الموثقة هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء الكائنات الفضائية هي من خلقتهم حسب دينهم هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير o توماس إديسون (مخترع) o كاميل فلاماريون (عالم فلك) o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي) o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا) o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية) o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي) o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان) o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا) o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني) دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً: إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي المصادر والمراجع : o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
ذكر الأخ المتحدث أن الأديان الإبراهيمية ترى حقيقة وجود السحر والجن، أو هذا ما فهته من حديثه، وبناء عليه فأود أن أوضح أن الجن والسحر المذكورين في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية والتي لا تمثل الإسلام الإلهي، فلايوجد جن ولا سحر بهذا المعنى لما يلي: أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
احسنت استاذي الكريم انا ومنذ الصغر غير مؤمن بالسحر والعين والحسد وها انا بالعقد الرابع من عمري وما زلت ارى اصدقائي من جيلي يؤمنوا بهذه الخرافات بل ويرتعبو منها وفي كل مرة نتناقش تكون حجتهم انها مذكورة بالقرآن !!!!!!
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية" - أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين ) إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"، وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27): "فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية هذه هي الحقيقة الموثقة هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء الكائنات الفضائية هي من خلقتهم حسب دينهم هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير o توماس إديسون (مخترع) o كاميل فلاماريون (عالم فلك) o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي) o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا) o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية) o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي) o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان) o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا) o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني) دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً: إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي المصادر والمراجع : o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
ذكر الأخ المتحدث أن الأديان الإبراهيمية ترى حقيقة وجود السحر والجن، أو هذا ما فهته من حديثه، وبناء عليه فأود أن أوضح أن الجن والسحر المذكورين في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية والتي لا تمثل الإسلام الإلهي، فلايوجد جن ولا سحر بهذا المعنى لما يلي: أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
اي ادري مذكور بالقرآن، بس القرآن ما اثبت وجوده، وانما ذكر السحر على لسان المشركين بس يعني (المشركين او الكفار) هم الي كالوا ان السحر موجود مو القرآن هو الي كال. قالَ الَّذينَ كَفَروا إِن هذا إِلّا سِحرٌ مُبينٌ هذا كلام الكفار مو كلام القرآن ((أَفَسِحرٌ هذا أَم أَنتُم لا تُبصِرونَ)) هذا سؤال مجازي ويعني الي يكول هذا سحر موجود فهو عديم البصيرة يعنى اعمى…. وحتى اذا جان السحر موجود ولكن يبقى ضعيف لان السحر يتم استخدامه بواسطة تسخير الجن والشيطان والشيطان بالقرآن كيده ضعيف يعني السحر ضعيف ما يأثر على الانسان الا اذا جنت تخاف منه
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية" - أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين ) إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"، وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27): "فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية هذه هي الحقيقة الموثقة هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء الكائنات الفضائية هي من خلقتهم حسب دينهم هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير o توماس إديسون (مخترع) o كاميل فلاماريون (عالم فلك) o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي) o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا) o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية) o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي) o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان) o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا) o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني) دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً: إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي المصادر والمراجع : o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
i think that this man didn't get sick before he doesnt have any experience in his life , maybe if Heath Organization confim that you will belive on it . if you trust your self , show us that magicien couldn't do anything to you directly ( live) and prove that to us.
ان السحر والأديان شيء واحد فإذا أضعت شيء يقولون اللهم جد ضالتي ان اردت شيء تقراء سورة يس وكل شيء وكل حدث يحصل في الحياة له دعاء ....ان هذا الأدعية مثل فكر التعويذات......لهذا الدين له علاقة بالسحر منذ الأزل منذ تاريخ الفراعنة فقد كانت الميثلوجيا المصرية مرتبطة بالسحر وكذلك تقريبا معظم الأديان والثنية وحتى بعض طوائف اليهودية والأديان الهندوأسيوية.......
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية" - أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين ) إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"، وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27): "فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية هذه هي الحقيقة الموثقة هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء الكائنات الفضائية هي من خلقتهم حسب دينهم هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير o توماس إديسون (مخترع) o كاميل فلاماريون (عالم فلك) o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي) o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا) o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية) o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي) o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان) o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا) o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني) دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً: إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي المصادر والمراجع : o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
هنالك نوعان من السحر . . الأول يعتمد الشعوذه الايحائيه لاقناع المشاهد أو المتعرض للسحر بتأثير بتأثير القائم به . . والنوع الثاني والأكثر فاعلية هو بتأثير التنويم المغناطيسي . . وقد تابعت الموضوع من سن مبكره وبذهنيه علميه ووجدت أن كل الذين يريدون أن يتعلموا السحر ويمارسوه يمرون بدوره تدريبيه وتعلميه لاكتساب مهارات في التنويم المغناطيسي . . فهو ضروري جدا في هذا المجال . . وفي إحدى محاولاتي لفهم حقيقة الموضوع تحديت صديقا يمارس التنويم المغناطيسي أن يحاول تنويمي وكاد أن ينجح لولا مقاومتي للأمر نتيحة توفر معلومات مسبقه لدي . . لذا اقول إن جوهر السحر(وليس الشعوذه )يعتمد على التنويم المغناطيسي وهنالك امثله واقعيه من الحياة تؤكد ذلك واشهر مثال على ذلك نجاح راسبوتين في ايقاف النزف الذي كان يصاب به إبن القيصر والذي اكسبه مكانه لدى العائله المالكه . . وقد قرأت في مراهقتي لباحثين غربيين أجروا بحوثا في هذا المجال في أفريقيا واكدوا أن في وسع السحره الافارقه تنويم أو التأثير وحتى قتل أشخاص على بعد كيلومترات عديده . . لذا اعتقد إن جوهر السحر هو التنويم المغناطيسي .
هل هناك علاقة بين السحر والتفريق بين الزوجين ؟؟؟ الناس تعتقد أن الأعمال التي يعملها العراف أو الساحر كما يقال هي السبب في التفريق بين زوجين كانت حياتهم الزوجية تسير على ما يرام .. ودليلهم على هذا الآيه الكريمة .. -وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَىٰ مُلْكِ سُلَيْمَانَ ۖ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَٰكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا ( يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ ) - وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ ۚ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّىٰ يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ ۖ (فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ ) ۚ وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنفَعُهُمْ ۚ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ ۚ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ (102)سورة البقرة والعجيب أن نفس الآية الكريمة هي نفس الدليل علي بطلان الإعتقاد عند الناس كيف ؟؟؟؟؟؟؟؟ *يعلمون الناس السحر* .. فاعل السحر جمع !!! *فيتعلمون منهما* .. فاعل التفرقة مثنى !!! إذا هذا موضوع ...وهذا موضوع ثاني خالص لأن الفاعل هنا مختلف .. إذا السحر غير التفريق . .. الجهة منفكة تماما ما لها علاقة نهائي ولا تقدر تربطهم ببعض هذا شيء مستحيل والكلام واضح. -السحر الذي هو خفة اليد والخدع البصرية هذه حاجة أي شخص يستطيع أن يتعلمها وشياطين الإنس هي من تعلمها ...... -إنما التفريق بين المرء وزوجه هذا يكون بالغيبة والنميمة والتوقيع بينهم ليتفرقوا عن بعض وهذه حاجة تحصل كل يوم بين الأزواج ولكن لأن الناس تريد الشر يأتي من عند الجن... تريد أن تبرر أن هذا الشر أمر هي مجبرة عليه جاعلة منه شماعة للفشل كل واحد يعلق عليها خيبته تقول له : أنت طلقت امرأتك لماذا يقول لك نحن كنا نحب بعضنا البعض ولكن أولاد الحرام عملوا لنا أعمال وسحر وفرقونا عن بعضنا ..*كلام فارغ*.. وما يسمونه *سحر مأكول* فهذه مجرد سموم تضر بالجسم وقد تذهب بالعقل وقد تسقط الشعر وقد تظهر على الجلد نطعا كالبرص وقد تفقدك شهوة من شهوات البدن كالشم واللمس والسمع وكل لذات الجسم ، دواؤها لدى الأطباء وكذلك ذووا التجربة الكبيرة في الطب البديل وليس كل من هب ودب وإذا استعصى كل هذا فاللجوء لرب العالمين بالدعاء والتضرع والإكثار من الصدقات وأن يحتسب المؤمن أجره على الله لأن هذا ابتلاء منه سبحانه!!!
تحياتي استاذ كلامك جميل لكن عند حديثك عن ما يفعلة الدراويش فانت غير صائب بذلك ما يفعلة هؤلاء من ادخال السكاكين بجسمهم هو حقيقي ويحدث جرح ويخرج دم وانا جربت ذلك بنفسي وحدث جرح وخرج دم وبقى الجرح عدة ايام والتئم - الغريب اني لم احس الا بشي بسيط من الالم لكن الجرح طبيعي - ذهب للبيت وايظا فعلت نفس الشئ وبعدة اماكن بجسمي وكانت نفس النتيجه التي ذكرتها سابقا -- هم يدعون انت ذلك بقوه من الله-- كني اشك بذلك -- وانا الان ليس لي بهم صله واستطيع ان افعل ذلك - ولا اعلم كيف يمكنني ان اتحمل الالم وكيف يشفى الجرح بعد ايام - فاتصور كلامك غير مصيب بذلك - انا اتصور هي طاقة بالجسم -هي التي تجعل منك تتحمل تمزق الجسم وابالتالي هي التي تعالج الاضرار-- وهذه الطاقة غريبة - لكنهم يربطونها بالله او الاديان - واتصور هم ايظا لا يعرفوا هذه الطاقة فيضطروا لربطها بالله كي لا تسالهم -- ومستعد ان اثبت لك كلامي-- عذا للاطاله
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية" - أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين ) إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"، وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27): "فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية هذه هي الحقيقة الموثقة هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء الكائنات الفضائية هي من خلقتهم حسب دينهم هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير o توماس إديسون (مخترع) o كاميل فلاماريون (عالم فلك) o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي) o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا) o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية) o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي) o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان) o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا) o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني) دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً: إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي المصادر والمراجع : o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية" - أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين ) إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"، وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27): "فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية هذه هي الحقيقة الموثقة هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء الكائنات الفضائية هي من خلقتهم حسب دينهم هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير o توماس إديسون (مخترع) o كاميل فلاماريون (عالم فلك) o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي) o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا) o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية) o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي) o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان) o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا) o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني) دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً: إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي المصادر والمراجع : o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
@@meriembouchama4807 🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣 لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة حتى في القراءه فاشلين
ذكر الأخ المتحدث أن الأديان الإبراهيمية ترى حقيقة وجود السحر والجن، أو هذا ما فهته من حديثه، وبناء عليه فأود أن أوضح أن الجن والسحر المذكورين في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية والتي لا تمثل الإسلام الإلهي، فلايوجد جن ولا سحر بهذا المعنى لما يلي: أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
مفهوم الشيطان: الحق أن الإنسان ما دام قد مُنح القدرة على عمل الخير والشر كليهما فكان لِزامًا أن يُخلَق أيضًا ما يحفزه عليهما، ولأجل ذلك خلق الله ﷻ هذين الحافزين أي الملائكة والشيطان حتى قبل خلق الإنسان. فأمر الملائكة أن تحفز الإنسان على الخير وأن ترتب النتائج وفق أعماله، بينما سمح للشيطان أن يحاول دعوةَ الإنسان إلى الشر ما استطاع إليه سبيلاً. ولما بعث الله آدمَ كان في هذه الدنيا -إلى جانب أتباع آدم- أُناسٌ آخرون لم يخضعوا للنظام الذي أتى به، وقد سمى الله ﷻ رئيسَ الفئة المتمردة على آدم بالشيطان أو إبليس لأن ذلك الرئيس ظلٌّ للشيطان الحقيقي. وما وقع بين آدم والرئيس المتمرد من أحداث في فترة طويلة ذكره الله ﷻ على شكل حوار موجز. وليكن معلومًا أن الشيطان -الذي خُلق كحافز على الشر والذي هو غير مرئي كالملائكة- لا يأتي الناسَ بنفسه في صورة متجسدة ليحدّثهم ويؤذيهم، بل الحق أن الذين تتسبَّب سيئاتهم في زلّة أقدامهم عن درجة الصلاح هم الذين يصبحون أظلالاً للشيطان، وأعمالهم هي التي تُنسب إلى الشيطان. كذلك كل الحوافز الأُخرى على المعصية أيضًا تسمَّى شيطانًا، حيث ورد في الحديث: “قال رسول الله ﷺ: لَيْسَ مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا وَقَدْ وُكِّلَ بِهِ قَرِينُهُ مِنْ الشَّيَاطِينِ قَالُوا وَأَنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ نَعَمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَعَانَنِي عَلَيْهِ فَأَسْلَمَ” (مسند أحمد، ج1، مسند عبد الله بن العباس بن عبد المطلب عن النبي ﷺ) فلا يأمرني إلا بالخير. أي لقد أحرزت الكمال في التقوى لذلك فإن الأُمور التي تدفع بالناس إلى المعصية تزيدني أنا صلاحًا. وليس المراد من قوله ﷺ أن لكل إنسان شيطانًا مستقلا، وأن الشيطان الذي وكِّل به ﷺ قد صار مسلمًا. لو كان هذا هو المعنى فلماذا كان النبي ﷺ يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم. مما يعني أن الشيطان الحقيقي كان على حالته لم يتغير منه شيء، ولكن ما ينوب عن الشيطان من أفكار ورغبات كان قد أسلم وأذعن للنبي ﷺ، وأما من كان يمثّل الشيطانَ من البشر كأبي جهل وغيره فلم يُسلموا بل ما برحوا على شرهم ومكرهم. وأما الزعم أن ذلك الكائن غير المرئي الذي يسمى شيطانًا هو الذي خرج بنفسه متجسدًا لمعارضة آدم فهو زعم باطل بداهةً، ومخالف للواقع والتجربة. فإننا نعرف من القرآن الكريم أن الشيطان أتى آدمَ وزوجتَه وتحدَّث معهما لإغوائهـما. فلو كان ذلك الذي أتاهما هو الكائن نفسه الذي يحث على المعصية فلم لا يستطيع الآن أبناءُ آدم رؤيةَ ذلك الشيطان بتلك العين التي رآه آدمُ بها؟ ولم لا يستطيعون الحديثَ مع الشيطان بذلك اللسان الذي تحدث به آدم معه؟ ولم لا يأتي ذلك الشيطان الناسَ لإغوائهم الآن أيضًا؟ خاصة أن القرآن الكريم لا يقول أبدًا بأن جسد آدم كان مختلفًا عن أجساد أبنائه اليوم حتى يقال بأن آدم استطاع بذلك الجسد رؤيةَ الشيطان وحوارَه، ولكن أبناءه لا يستطيعون ذلك لاختلاف أجسادهم عن أبيهم. فما دام الأبناء أيضًا يملكون اليوم الأجسادَ والقدراتِ نفسها التي تمتع بها أبوهم آدم، وما دام الشيطان هو هو لم يتغير، فيجب أن يراه مئات الآلاف من البشر اليوم، ويجب أن يقابِل هو بجسده كلَّ الصالحين من بني آدم، سعيًا منه لإغوائهم. ولكن لا نجد بين البشر آلافًا ولا مئات بل ولا عشرات ممن يشهدون على أنهم مروا بمثل هذا الاختبار سواء في حالة الكشف أو الرؤيا، اللهم إلا ما نجد في القصص والأساطير التي لا ينهض على صدقها دليل ولا برهان. ولكن الشيطان الذي أتحدث عنه فإنه ما زال إلى اليوم يعرقل طريق كل نبي بالطريقة نفسها التي لجأ إليها في زمن آدم، ويأبى ويستكبر كما أبى واستكبر أمام آدم، بل هذا هو دأبه مع كل الصالحين في كل زمان ومكان. أجاب رأسُ الفئة المعارضة لآدم: إن آدم كائن ذليل حقير لذلك لا يعاف الطاعة والانقياد، ويرى هو وأتباعه تقليد الآخرين مفخرةً، ولكني لست ذليلاً حقيرًا مثلهم إذ خلقتَني مطبوعًا على الحرية والإباء، فكيف يمكن لي أن أرضى بطاعته. هذه العبارة أيضًا هي من قبيل المجاز والتمثيل، إذ تعني أن العدو الأكبر لآدم وأتباعَه حسِبوا النظام الذي جاء به آدم منافيًا لحرية الضمير ورأوا في اتّباعه إهانةً لهم، فرفضوا الخضوع له، ظانين أنهم أحسن نظامًا وأمثل طريقًا مما يدعو إليه آدم. وقد عُبّر عن هذا المفهوم هنا بمصطلح الخِلقة الطينية والخِلقة النارية. لقد ذكر الله ﷻ من قبل أن عباده الذين يُخلِصهم ويختارهم لا يملك عليهم الشيطان أي سلطة ولا تصرف، وأما الآن فأخبر الله تعالى كيف يصبح العباد مخلَصين حيث قال: (هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ) (الحجر: 42) أي أن من واجبي أن أهديهم إلى سبيلي، وسوف أدلّهم على سبيلي بالوحي والإلهام، فيصِلون إليّ رأسًا، ولا يمكن أن ينحرفوا عن سبيلي إلى سبيل الشيطان المردود. لقد بين الله تعالى هنا أنه لا يكون هدفًا للانحراف عن صراط الله المستقيم إلا الذي ما يزال في طور البحث عنه ﷻ، ولكن الذي يكون قد وصل إلى الله ﷻ ووجده فإنما يسعى للمزيد من قربه تعالى، ومن المحال أن يُغويه الشيطان ويُضلّه، إذ كيف يمكن لإنسان أن ينكر ما شاهده بأم عينه وما جرّبه بنفسه؟ وفي هذا إيماءة إلى أن الفطرة الإنسانية نقية طاهرة، حيث بين الله تعالى أنه لا يَضلّ عن الصراط السوي إلا من يُنجّس بنفسه فطرته النقية ويتبع خطوات الشيطان. ولقد أوضح الله ﷻ هذا المعنى في مكان آخر من القرآن الكريم بقوله (وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا) (الشمس: 11) أي لا يَهلك إلا من يُفسد نفسه الطاهرة ويدفنها تحت تراب المعاصي. منقول من مقالات المسلمين الأحمديين الجماعة الإسلامية الأحمدية
لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
احيانا ننبهر برجل آلي صنعه الانسان ونتعجب لكونه يتحرك ويقول كلمات معينة ولكن ماذا عن الانسان نفسه ماهذا الكائن العجيب الناطق المفكر الذي يمتلك كل الحساسات والمستشعرات ومن خلال هذه الحساسات الدقيقة كالرؤية والشم والسمع والشعور بالبرودة والحرارة فأذا شعر الجسم بالحر مثلا تعرق تلقائيا ليرطب الجسم ويحميه هل من المعقول شيء بهذه التقنيات العجيبه أن يكون قد جاء بالصدفة أو تكون من تفاعلات أو ما إلى ذلك ؟
ذكر الأخ المتحدث أن الأديان الإبراهيمية ترى حقيقة وجود السحر والجن، أو هذا ما فهته من حديثه، وبناء عليه فأود أن أوضح أن الجن والسحر المذكورين في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية والتي لا تمثل الإسلام الإلهي، فلايوجد جن ولا سحر بهذا المعنى لما يلي: أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
ذكر الأخ المتحدث أن الأديان الإبراهيمية ترى حقيقة وجود السحر والجن، أو هذا ما فهته من حديثه، وبناء عليه فأود أن أوضح أن الجن والسحر المذكورين في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية والتي لا تمثل الإسلام الإلهي، فلايوجد جن ولا سحر بهذا المعنى لما يلي: أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
تحياتي الك استاذ بلال اتمنا منك ان لاتمسح فيديوهاتك من اليوتيوب لانك تعالج كثير من المشاكل الموجودة ببلادنا العربية المنكوبة وخصوصا سطوة الدين الاسلامي المتخلف. مع تحيات سوري مغترب.
@@safabahaoui9361 الاسلام متخلف لان تشاريعه متخلفه وارهابيه مثل قطع يد السارق ورجم الزاني وقتل من يترك الدين وظلم المراة وقمعها وسبي النساء كما فعل محمد المدعي النبوة والاسلام هو اخطر دين عل البشرية لانه يقسم البشرية لمسلم وكافر وهذه فكرة اجرامية تقضي عل التعايش بين البشر
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية" - أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين ) إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"، وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27): "فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية هذه هي الحقيقة الموثقة هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء الكائنات الفضائية هي من خلقتهم حسب دينهم هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير o توماس إديسون (مخترع) o كاميل فلاماريون (عالم فلك) o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي) o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا) o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية) o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي) o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان) o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا) o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني) دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً: إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي المصادر والمراجع : o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
@@rafelrafel3120 أخي المكرم، الدين الذي نفرت منه إلى الإلحاد ليس هو الدين الرباني الذي ارتضاه الله لعباده وإنما هو الدين الوضعي المزيف الذي وضعه الأمويون ثم العباسيون ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصلت إلينا اليوم، وأنت تركت هذا الدين واعتنقت الإلحاد فأصبحت كالمستجير من الرمضاء بالنار ولو أنك بحثت عن الدين الإلهي الصحيح لوجدته، والمثل الفرنسي يقول: العاقل لا يرمي الرضيع مع ثياب غسيله.
قناتك من أجمل القنوات لو اظل أيام متواصله استمع لك لن امل بسبب المعلومات الوفيرة الذي تقدمها أنت كنز مشبع بالثقافة كل الأحترام والتقدير لك ❤❤
صحيح
المعلومات التي وليس المعلومات الذي😅
اخي العزيز انت شجاع جدا لخوضك هذا الحديث بالإضافة إلى العلم والمعرفة احييك اينما كنت أنا دكتور نفساني من اليمن علي المريش تحياتي انشاء الله لنا حديث
شكرا عزيزي، انا اعتز بوجودكم في القناة ويشرفني مشاركة شخص متخصص
د/علي .. هل أنت تمارس مهنه الطب النفسي باليمن حاليآ ؟
لكن كيف تفسر أن بعض الناس عاشوا وقائع وأحداث في حياتهم لا تبت للعقل والمنطق بصلة ليس فقط أفرادا بل جماعات في بعض الأحيان ....
استاذي الكريم شكرا على اسلوبك الجميل والأهم ومع اختلاف الاعتقاد الا انك تبغى تحترم الناس في حديثك وهذا الشي جلب المتابعين من مختلف المعتقدات
فعلا العالم العربي ضحيه الأوهام بسبب قله العلم والمروث والعادات والتقاليد والتي أدت إلى تاخيرهم
نحتاج مزيد من التوعيه لتحرير الناس
شكرا عزيزي
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون
مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين
مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا
ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html
مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس
السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة
ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة
التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية"
- أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين )
إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"،
وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل
في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27):
"فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً
وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون
وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة
لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية
هذه هي الحقيقة الموثقة
هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان
ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم
قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس
التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء
الكائنات الفضائية
هي من خلقتهم حسب دينهم
هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة
فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل
اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي
ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته
بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا
هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير
o توماس إديسون (مخترع)
o كاميل فلاماريون (عالم فلك)
o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي)
o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا)
o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية)
o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي)
o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان)
o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا)
o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني)
دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً:
إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر
التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي
المصادر والمراجع :
o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي
o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي
o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
ماشالله هذا الملحد شخص مؤدب ومحترم ونرجو من الله ان يهديه الى الطريق الحق ، اخي ارجوك ابحث كثيرا في القرآن ستجد العجاب فأنه منزل من الله سبحانه.
اعطينا عجب العجاب ....؟
@@دوستويفسكي-س7ك النقاش ليس بتحدي مع الملحدين ان كنت تريد الحق فاعمل به وعندك الكثير من الفيديوهات تدل على معجزات في القرآن الكريم
@@دوستويفسكي-س7ك فيه العجب العجاب بحيث صاحب الفيديو عندما درسه جيدا خرج من الدين وابتعد عن كل الاديان.. وهو الان ملحد والحمد لله. اتذكر مقولة لاحدهم : من درس الدين جيدا بتجرد وبقليل من التفكير سيمرق منه كما تمرق الفيراري عند انطلاق السباق.
المواضيع الذي تتناولها مهمه جدا"وتهم الجميع وحليلاتك منطقيه وصادقه ،كنت وين شكرا"لك استاذ
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون
مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين
مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا
ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html
مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس
السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة
ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة
التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية"
- أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين )
إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"،
وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل
في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27):
"فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً
وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون
وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة
لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية
هذه هي الحقيقة الموثقة
هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان
ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم
قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس
التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء
الكائنات الفضائية
هي من خلقتهم حسب دينهم
هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة
فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل
اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي
ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته
بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا
هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير
o توماس إديسون (مخترع)
o كاميل فلاماريون (عالم فلك)
o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي)
o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا)
o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية)
o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي)
o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان)
o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا)
o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني)
دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً:
إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر
التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي
المصادر والمراجع :
o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي
o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي
o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
ذكر الأخ المتحدث أن الأديان الإبراهيمية ترى حقيقة وجود السحر والجن، أو هذا ما فهته من حديثه، وبناء عليه فأود أن أوضح أن الجن والسحر المذكورين في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية والتي لا تمثل الإسلام الإلهي، فلايوجد جن ولا سحر بهذا المعنى لما يلي:
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله.
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
قناتك استاذ وحلقاتك ممتعة فكريا للغاية. نتمنى عدم انقطاعك بتصحيح افكارنا خلال حلقاتك ومعلوماتك القيمة. تحياتي الك 🌹🌹
🙏
السحر و الدجل و ادعاء التواصل مع الجن افعال تلجئ لها المجتمعات المتخلفة لتبرير الامراض و هذا شيء معروف حين يعجز الانسان عن ايجاد حل مادي علمي لمشكلته يلجئ الى الخرافة
مشكور اخي
صحيح وهذا ما يجعل العلم افضل
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون
مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين
مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا
ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html
مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس
السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة
ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة
التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية"
- أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين )
إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"،
وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل
في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27):
"فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً
وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون
وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة
لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية
هذه هي الحقيقة الموثقة
هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان
ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم
قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس
التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء
الكائنات الفضائية
هي من خلقتهم حسب دينهم
هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة
فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل
اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي
ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته
بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا
هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير
o توماس إديسون (مخترع)
o كاميل فلاماريون (عالم فلك)
o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي)
o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا)
o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية)
o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي)
o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان)
o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا)
o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني)
دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً:
إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر
التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي
المصادر والمراجع :
o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي
o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي
o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
@@الدكتورةنانا ان كانت شياطين هي لي جابت لنا هاي علوم وتطور والطب الي انقد بشرية فيلزم نشكرها شكر من القلب ههههههه
@@حكايتيحكاية-د2ش
من قال لك ان شياطينكم تأتي بهذه العلوم التي تخدم البشرية
انا اتكلم هنا عن اسيادكم السحرة فقط
الذي ليس لهم علاقه بالعلم لا من قريب ولا من بعيد
المفترض ان تشكر المسلمين
العرب والمسلمين صناع حضارات عبر التاريخ ونشروا العلوم والرقي والتمدن
ولا زال العالم ينهل من علومهم وابتكاراتهم وما نراه في عصرنا هذا من تقدم علمي له ارتباط مباشر بالحضارة العربية الاسلامية
• هل تعلم أن في الهواتف الذكية الحديثة لنا فيها براءة إختراع
• هل تعلم أن إحداثيات الجي بي إس منقوله كما هي من الإسطرلاب الإسلامي
• هل تعلم أن للعلوم العربية والإسلامية براءة أختراع في معظم الابتكارات الحديثة
شمس الله تشرق على الغرب
الحضارة العربية الإسلامية - العصر الذهبي للعلم
جزء من الفيلم البريطاني برعاية منظمة اليونيسكو
ua-cam.com/video/ze_fFC0qMaQ/v-deo.html
هذا الفيلم 1001 اختراع جزء من مبادرة تعليمية أنتجتها مؤسسة ألف اختراع واختراع بالتعاون مع منظمة اليونيسكو للاحتفال بالسنة الدولية للجدول الدوري للعناصر الكيميائية (IYPT2019)
اطلقت وكالة ناسا الأمريكية على سلسلة الجبال الموجودة على سطح كوكب بلوتو في الحافة الجبلية لمنطقة سبوتنيك بلانوم (Sputnik Planum), اسم: جبال الإدريسي (Al-Idrisi mountains).أبو عبد الله محمد بن محمد الإدريسي الهاشمي القرشي. عالم عربي مسلم (وُلد عام 1100 م (493هـ ) وُتوفي عام 1166م (559هـ)) يُعتبر من كبار الجغرافيين في التاريخ ومؤسسي علم الجغرافيا، كما أنه كتب في الأدب والشعر والنبات ودرس الفلسفة والطب والنجوم. استخدمت مصوراته وخرائطه في سائر كشوف عصر النهضة الأوربية. حيث لجأ إلى تحديد اتجاهات الأنهار والبحيرات والمرتفعات، وضمنها أيضًا معلومات عن المدن الرئيسية بالإضافة إلى حدود الدول.
المؤرخُ الفرنسيُّ الشهير سديو في تاريخه الكبير، الذي ألفه في عشرين سنة
بحثًا عن تاريخ المسلمين، وعظيم حضارتهم، ونتاجهم العلمي الهائل، فقال: لقد استطاع المسلمون أن ينشروا العلوم والمعارف والرقيَّ والتمدُّن في المشرق والمغرب، حين كان الأوروبيون إذ ذاك في ظلمات جهل القرون الوسطى ولقد كان العرب والمسلمون بما قاموا به من ابتكارات علمية ممن أرْسَوا أركان الحضارة والمعارف، ناهيك عما لهم من إنتاج، وجهود علمية، في ميادين علوم الطب، والفلك، والتاريخ الطبيعي والكيمياء والصيدَلَة وعلوم النبات والاقتصاد الزراعي وغير ذلك من أنواع العلوم التي ورِثناها نحن الأوروبيين عنهم، وبحقٍّ كانوا هم معلمينا والأساتذة لنا
هذا، ولم ينسَ فضلاء علماء الغرب أن يعترفوا بهذه الحقيقة، ونستقي من كتاب حضارة العرب لـغوستاف لوبون حيث يقول: وكلما أمعنا في دراسة حضارة العرب والمسلمين وكتبهم العلمية واختراعاتهم وفنونهم ظهرت لنا حقائق جديدة وأفاق واسعة، وإن جامعات الغرب لم تعرف لها مدة خمسة قرون موردًا علميًّا سوى مؤلفاتهم، وإنهم هم الذين مدّنُوا أوروبا مادة وعقلاً وأخلاقا، وإن التاريخ لم يعرف أمة أنتجت ما أنتجوه في وقت قصير، وأنه لم يَفُقْهم قوم في الإبداع الفني
يقول توماس أرنولد: كانت العلوم الإسلامية وهي في أوج عظمتها تضيء كما يضيء القمر فتُبدد غياهب الظلام الذي كان يلف أوربا في القرون الوسطى. ويقول كارليل الإنكليزي في كتابه ( الأبطال ) من العار أن يصغي الإنسان المتمدن من أبناء هذا الجيل إلى وهم القائلين أن دين الإسلام دين كذب وأن محمداً لم يكن على حق. لقد آن لنا أن نحارب هذه الادعاءات السخيفة المخجلة
أكبر إمبراطورية عربية إسلامية شهدها العالم في عصر الأمويين والعباسيين وخلال هذه الفترة أصبح العالم الإسلامي المركز الثقافي والفكري للعالم وبيت الحكمة في بغداد كان المركز العلمي للعالم وأول أكاديمية علمية في التاريخ واللغة العربية كانت لغة العلوم فبينما كانت الحضارة العربية الإسلامية تموج بديار الإسلام من الأندلس غربا لتخوم الصين شرقا في عهد الدولة الأموية كانت أوروبا وبقية أنحاء المعمورة تعيش في جهل وظلام
اكتشفوا الكثير من النجوم والمجرات السماوية وسموها بأسمائها العربية التي ما زالت تطلق عليها حتى الآن وظهرت الجامعات الإسلامية لأول مرة في العالم الإسلامي قبل أوروبا بقرنين من الزمان
وجذبت المثقفين المسلمين والمسيحيين واليهود الأمر الذي ساعد في خلق أعظم فترة فلسفية إبداعية في التاريخ البشري. اخترع المهندسون المسلمون المحركات وتوربينات المياه والتروس المستخدمة في مصانع وآلات رفع المياه وكانوا رواداً في استخدام السدود كمصدر للطاقة
إقرأ كتاب شمس الله تشرق على الغرب - أثر الحضارة العربية في أوروبا وهو كتاب من تأليف المستشرقة الألمانية سيغريد هونكه يتناول تاريخ العرب وتأثير حضاراتهم وعلمائهم واختراعاتهم على الحضارة الغربية وما نجده في عصرنا هذا مرتبط بالحضارة الإسلامية
المصادر والمراجع
• كتاب تاريخ الفلك لدُولنبر
• كتاب الأبطال لكارليل الإنكليزي
• كتاب معالم تأريخ الإنسانية لويلز
• كتاب قصة الحضارات لول ديورانت
• كتاب بناء الإنسانية لروبرت بريفولت
• كتاب حضارة العرب لـغوستاف لوبون
• كتاب محاسن الإسلام للورا فيتشيا فاليري
• كتاب مقدمة في تاريخ العلم لجورج سارتون
• كتاب نظرات في تاريخ الإسلام لرينهاردب دوزي
• كتاب تاريخه الكبير للمؤرخُ الفرنسيُّ الشهير سديو
• كتاب الحضارة الإسلامية في القرن الرابع الهجري لآدم متز
@@حكايتيحكاية-د2ش
هؤلاء ليسوا شياطين مثل اسيادك
مخطوطة عن تشريح العين من تأليف حنين بن إسحاق من كتابه المسائل في العين في المكتبة الوطنية في القاهرة مؤرخة منذ عام 1200م تقريبا وأيضاً قدم الأطباء المسلمون مساهمات متميزة كثيرة في الطب وذلك في التشريح والطب التجريبي وطب العيون والأمراض والعلوم الصيدلانية والفيزيولوجيا والجراحة الخ وكما أنشؤوا أوائل المستشفيات المتخصصة بما في ذلك أول مدارس طبية ومستشفيات للأمراض النفسية وقد كتب الكندي رسالة في معرفة قوى الأدوية المركبة والذي أظهر أول تطبيق للقياس الكمي والرياضيات في الطب والصيدلة مثل المقياس الرياضي لقياس قوة الأدوية والتنبؤ بأخطر أيام المرض لدى الشخص المصاب واكتشف الرازي الحصبة والجدري وفي كتابه شكوك حول جالينوس أثبت خطأ نظرية جالينوس للأخلاط
ساعد أبو القاسم في إرساء أسس الجراحة الحديثة وذلك في كتاب التصريف والذي اخترع فيه العديد من الأدوات الجراحية بما في ذلك الأدوات الأولى التي تخص المرأة فضلا عن الاستخدامات الجراحية للخيوط الجراحية والملقط والضمد والإبر الجراحية والمشرط والمجرفة والضام والملعقة الجراحية والصوت والخطاف الجراحي والقضيب الجراحي والمناظير ونشر العظام وأحدث ابن الهيثم تقدما هاما في جراحة العيون كما شرح بشكل صحيح وللمرة الأولى عملية الإبصار والإدراك البصري وذلك في كتابه كتاب البصريات وقدم العالم المسلم ابن سينا الطب التجريبي واكتشف الأمراض المعدية وابتكر الحجر الصحي وتجربة الأدوية ووصف العديد من مواد التخدير والعقاقير الطبية والعلاجية وذلك في كتابه القانون في الطب
ساعد ابن سينا في إرساء أسس الطب الحديث وذلك من خلال كتابه القانون في الطب والذي كان مسؤولا عن إدخال التجريب المنظم والكمي في علم وظائف الأعضاء واكتشاف الأمراض المعدية وإدخال الحجر الصحي للحد من انتشارها وإدخال الطب التجريبي والعلاج المبني على الأدلة وتجربة الأدوية والتجارب العشوائية المحكومة واختبارات الفعالية والصيدلة السريرية والوصف الأول للبكتيريا والكائنات الفيروسية والتمييز بين التهاب الأنسجة الصدرية والتهاب الغشاء الرئوي والطبيعة المعدية لمرض السل وانتشار الأمراض عن طريق المياه والتربة والاضطرابات الجلدية والأمراض المنقولة جنسيا والانحرافات والأمراض العصبية واستخدام الثلج لعلاج الحمى والفصل بين الطب وبين علم الصيدلة
وكان ابن زهر أول جراح تجريبي معروف فقد كان مسؤولاً عن إدخال الأسلوب التجريبي في الجراحة وذلك في القرن الثاني عشر كما أنه كان أول من قام بالاختبارات على الحيوانات لتجربة العمليات الجراحية قبل تطبيقها على المرضى من البشر كما أجرى أول تشريح للجثة بعد الوفاة وذلك على البشر والحيوانات ووضع ابن النفيس أسس علم وظائف الأعضاء الدوري كما أنه كان أول من وصف الدورة الدموية الرئوية والدورة الدموية للشريان التاجي والتي تشكل الأساس لنظام الدورة الدموية والذي اعتبر بسببه أعظم فيزيولوجي في العصور الوسطى كما وصف أيضاً المفهوم المبكر لعملية الأيض ووضع نظم جديدة للفيزيولوجيا وعلم النفس لتحل محل نظم ابن سينا وجالينوس ونقد العديد من نظرياتهما الخاطئة بشأن الخلاط والنبض والعظام والعضلات والامعاء والحواس والقنوات الصفراوية والمريء والمعدة الخ
ورفض ابن اللبودي نظرية الخلاط واكتشف أن الجسم والحفاظ عليه يعتمد حصرياً على الدم وأن المرأة لا يمكنها إنتاج الحيوانات المنوية وأن حركة الشرايين لا تعتمد على حركة القلب وأن القلب هو أول عضو يتم تشكله في جسم الجنين وأن العظام المكونة للجمجمة يمكن أن تتحول إلى أورام كما اكتشف ابن خاتيمة وابن الخطيب أن الأمراض المعدية تسببها الكائنات الحية الدقيقة التي تدخل جسم الإنسان وقام منصور بن إلياس برسم مخططات شاملة لهيكل الجسم والجهاز العصبي والدورة الدموية
أثبت ابن الهيثم أن الضوء يسافر في خطوط مستقيمة بدأت دراسة الفيزياء التجريبية مع الحسن ابن الهيثم وهو أحد رواد علم البصريات الحديث وقد أدخل المنهج العلمي التجريبي واستخدمه لإحداث تغيير جذري في فهم ورؤية الضوء وذلك في كتابهِ كتاب البصريات والذي وضع جنباً إلى جنب في المرتبة مع كتاب اسحق نيوتن المبادئ الرياضية للفلسفة الطبيعية باعتبارهِ واحد من أكثر الكتب تأثيرا في تاريخ الفيزياء وذلك لإحداثهِ ثورة علمية في مجال البصريات والإدراك البصري
تم إدخال المنهج العلمي التجريبي في الميكانيكا من قبل البيروني وتم اكتشاف مؤشرات مبكرة لقوانين نيوتن في الحركة من قبل العديد من العلماء المسلمين وإن قانون القصور الذاتي والمعروف باسم قانون نيوتن الأول للحركة ومفهوم الزخم قد تم اكتشافهما من قبل ابن الهيثم وابن سينا وتم اكتشاف التناسب بين القوة والتسارع وهو ما يعتبر القانون الأساسي لعلم الميكانيكا الكلاسيكية والذي يمثل مؤشر إلى قانون نيوتن الثاني للحركة من قبل هبة الله أبي البركات البغدادي في حين أن مفهوم الفعل ورد الفعل والذي يمثل مؤشر لقانون نيوتن الثالث للحركة اكتشف من قبل ابن باجة ووضعت نظريات تمثل مؤشرات لقانون نيوتن في الجاذبية الكونية من قبل جعفر محمد بن موسى بن شاكر وابن الهيثم وعبدالرحمن الخزيني
وقد أثريت المعالجات الرياضية للتسارع والتي قام بها غاليليو غاليلي وأيضاً مفهومه للدفعة وذلك من خلال التعليقات التي قام بها ابن سينا وابن باجة على فيزياء أرسطو فضلا عن المدرسة الأفلاطونية الحديثة في الإسكندرية والتي يمثلها جون فيلوبوناسى وقام العلماء المسلمون بالعديد من التطورات الأخرى في مجال البيولوجيا علم التشريح وعلم النبات والتطور والفيزيولوجيا وعلم الحيوان وعلوم الأرض الأنثروبولوجيا وعلم رسم الخرائط والجيوديسيا والجغرافيا والجيولوجيا وعلم النفس علم النفس التجريبي والطب النفسي وعلم النفس البدني والعلاج النفسي والعلوم الاجتماعية الديموغرافيا والاقتصاد وعلم الاجتماع والتاريخ والتأريخ
السحر في الأديان قد يكون المقصود منه خداع الناس بصريا و ليس كطاقة تؤثر على الجسد. مثلا في قصة موسى عندما قابل السحرة كان سحرهم عبارة عن خداع للبصر مثل العاب الخفة.
كلامك صحيح أخي وفقك الله،
ذكر الأخ المتحدث أن الأديان الإبراهيمية ترى حقيقة وجود السحر والجن، أو هذا ما فهته من حديثه، وبناء عليه فأود أن أوضح أن الجن والسحر المذكورين في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية والتي لا تمثل الإسلام الإلهي، فلايوجد جن ولا سحر بهذا المعنى لما يلي:
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله.
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
@@mawaddah6923 محمد "الرسول" كان يدعي انه مسحور من قبل يهودي وتأثير السحر عليه جعله يرى انه يعاشر زوجاته وهو لا يفعل ذلك يعني يتوهم وهذا سماه هو انه مسكون بجني من قبل السحر ولذلك السبب انزل على نفسه 3 سور سماهم المعوذات وتحصن بهن من الجن والسحر
((من شر النفاثات في العقد )) يعني الله يظن ان النفث في العقد "السحر" هو شر وهو موجود وضرر للناس
ما كان الله يعلم ان السحر ليس حقيقة بل هو لعب بالعقل وخفة الأدباء لبعض المتلاعبين بعقول البشر
@@ibiza1733
كذبت، محمد عليه الصلاة وأزكى السلام لم يدع أنه مسحور، ولم يسحر، ولا حقيقة ولا وجود للجن ولا للسحر.
والمعوذتان يتعوذ بها من آمن بمحمد من عدد من الشرور، وليس لهما علاقة بالجن ولا بالسحر بالمعنى المتعارف عليه عند أمثالك.
۞ يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ ۖ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ (15) سورة فاطر
لمذا سمح الله بالفهم السيء لعقيدته.
أرجوا أن تكون إجابتك غير مملة.
اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا ۚ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ (61) سورة غافر
@@samsimozlof2767
@@سبحاناللهوالحمداللهلاإلهإل-غ9خ
هل هذا هو جوابك.
حتى سياق الآية لا يذل على ذلك.
مع الأسف كل معلوماتك الدينية ضعيفة.
فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ (19) سورة محمد
@@samsimozlof2767
صراحتا الحياة غريبه وغير مفهومه وفيها الكثير من الغموض . والنسان بحد ذاته مخلوق بالغ الغموض ربما هناك قوه خفيه تحيط بكل شي وتأثر عليه . ومحاولت التفسير العلمي ربما غير موفق . لكن لاشك هناك مبالغه ووجود الناصابين ضاعف كل شي واذا كان هناك شي فقد تم تشويهه
السبب اخي العزيز اننا نميل كثيرا للاوهام والخرافات ونبتعد كثيرا عن العلم والحقائق والبحث والاستكشاف ونميل لتبرير الفشل لاننا شعوب كسولة
والله صادق . اجمل تعليق
إخواني، لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس.
وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
والله تعالى أعلم.
@@omeralmur7271 العلم لا يقدر الخروج للماوراءيات او يقدر يجيبك ماذا بعد الموت سبب الحياة وغيرها .
والكون اكبر من مادة وهذا واضح
اجمل شيء حصل في حياتي أني وجدت قناتك💙🧡💛
القضية قضية إيمان ... من يؤمن بشيء فهو يخلق بشكل او بآخر في حياته ومحيطه
لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس.
وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
والله تعالى أعلم.
@@mawaddah6923🎉
و ما تفسيرك لآية لا يفلح الساحر حيث أتى.. ؟!
تحية لك يااستاذ. قد يشابه فعل سرعة الضوء اليوم مايشابه مفاهيم السحر في الماضي عند الكثيرين لكنه ليس سحرا بل التأثير الفيزيائي الناجم عن السرعة العالية
استاذ نتمنى ان تخصص حلقة شاملة لعلم الباراسايكلوجي الغير معترف به 🌷🌷
شكراً لك دائماً
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون
مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين
مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا
ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html
مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس
السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة
ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة
التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية"
- أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين )
إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"،
وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل
في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27):
"فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً
وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون
وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة
لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية
هذه هي الحقيقة الموثقة
هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان
ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم
قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس
التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء
الكائنات الفضائية
هي من خلقتهم حسب دينهم
هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة
فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل
اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي
ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته
بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا
هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير
o توماس إديسون (مخترع)
o كاميل فلاماريون (عالم فلك)
o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي)
o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا)
o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية)
o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي)
o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان)
o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا)
o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني)
دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً:
إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر
التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي
المصادر والمراجع :
o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي
o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي
o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
بماذا تفسر علم الخوارق او علوم الباراسيكولجي..
شكرا لعلمك.
Mostafa Mohamed علم الخوارق لم يثبت اي شئ خارق بأدلة علمية هناك فقط قصص عن ناس مروا بتجارب خارقة، لكن القصص ليس دليل
الدليل العلمي يجب ان يوضح الخطوات التي ممكن ان يتبعها اي شخص ليصل الى نفس النتيجة، وهذا غير موجود من ادعياء هذا العلم
هل توصل العلم الي ماهية تجارب الاقتراب من الموت؟
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون
مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين
مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا
ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html
مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس
السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة
ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة
التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية"
- أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين )
إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"،
وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل
في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27):
"فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً
وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون
وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة
لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية
هذه هي الحقيقة الموثقة
هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان
ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم
قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس
التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء
الكائنات الفضائية
هي من خلقتهم حسب دينهم
هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة
فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل
اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي
ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته
بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا
هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير
o توماس إديسون (مخترع)
o كاميل فلاماريون (عالم فلك)
o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي)
o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا)
o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية)
o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي)
o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان)
o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا)
o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني)
دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً:
إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر
التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي
المصادر والمراجع :
o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي
o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي
o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
أستاذ اكو دراسة حول تأثير الإيحاء على الانسان ،جربوها على متطوعين وهي اخبارهم ان التجربة تتضمن وضع صفيحة ساخنة على الذراع لكن بالحقيقة يخلون صفيحة باردة لكن اكتشفو ردة فعل الجسم تكون مشابه للجلد المحروق بفعل الحرارة وهالشيء تقريبًا يماثل ألية الأياهم بالسحر وبعض الطقوس لو شنو رأيك
هل يوجد مقطع لهذا او صفحة ويب؟
الايهام إذا كان يجابي سوف تكون ايجابي واذا كان سلبي سوف تكون سلبي
بمعنا اذا كان هناك شخص يؤمن في السحر والشعوذة وحصل في جيبة اشيا غريبة مثل طلاسم وغيره هنا العقل سوف يوهم الشخص بانه مصاب في سحر وقد يتعرض للاكتائب والحالات النفسية
واذا كان يؤمن بأن علاجه هو فك السحر او نبته او حتى الرقية الشرعية فلن يتعالج الا بما يؤمن به
واذا كان لايؤمن بهاذي التراهات لن يحصل اي شي
ولحل هاذي الاشياء هوا تغيير المنهاج التعليميه وشكرا
كل التوفيق انا من اشد المعجبين بك اتمنى ان يكون لي فرص للظهور معك والحديث عن الفلسفة وعلم النفس كل الدعم❤
نستفيد منك دائما عزيزنا شكرا على كل شيء خاي بلال
شكرا عزيزي
هلو حبيبي بلال، الدروشة والحركات الاستعراضية اللي يسووها وليش ماكو دم فسرها الدكتور الراحل علي الوردي في كتابه بين الحلم والعقيدة وكيف يوصل الواحد الى حالة معينة ويأثر على العضلات بساعتها
ذكر الأخ المتحدث أن الأديان الإبراهيمية ترى حقيقة وجود السحر والجن، أو هذا ما فهته من حديثه، وبناء عليه فأود أن أوضح أن الجن والسحر المذكورين في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية والتي لا تمثل الإسلام الإلهي، فلايوجد جن ولا سحر بهذا المعنى لما يلي:
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله.
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
انا اجزم ان اكثرالديانات جاء بها السحروالشبهات تحوم حول السحر اليهودي المتقن
لك مني جزيل الشكر والإعجاب بثقافتك والأسلوب الشيق والمرتب بحديثك وطلبي من حضرتك أن تكلمنا عن المعجنات التي ذكرت في الديانات الابراهيميه ومدي صدقها من دخول ابراهيم لغرفه الحرق ولم يحدث له شئ وعيسي وشفائ الأمراض وأحياءىالموتي وهكذا اكرر شكري وتقديري
لو دخل إبراهيم عليه الصلاة والسلام غرفة الحرق لاحترق ومات، ولكن الله أبطل كيدهم ونجاه من النار.
عشت كفيت ووفيت واضافة (علميا الارتباط لاتعني السببية)
هذا صحيح، انا شرحت هذه الفكرة في فيديو المعرفة
ua-cam.com/video/DTgIfb-WYns/v-deo.html
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون
مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين
مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا
ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html
مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس
السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة
ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة
التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية"
- أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين )
إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"،
وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل
في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27):
"فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً
وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون
وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة
لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية
هذه هي الحقيقة الموثقة
هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان
ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم
قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس
التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء
الكائنات الفضائية
هي من خلقتهم حسب دينهم
هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة
فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل
اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي
ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته
بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا
هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير
o توماس إديسون (مخترع)
o كاميل فلاماريون (عالم فلك)
o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي)
o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا)
o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية)
o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي)
o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان)
o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا)
o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني)
دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً:
إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر
التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي
المصادر والمراجع :
o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي
o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي
o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
؛؛
المُراد مِنْ قَول الله تَبـارك و تَعالى : { وَاتَّبَعُـوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَىٰ مُلْكِ سُلَيْمَانَ ۖ - وَ مَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَٰكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ - وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ ۚ - وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّىٰ يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَـلَا تَكْفُـرْ ۖ - فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَ زَوْجِهِ .. } 102: البقرة ..
- { وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَىٰ مُلْكِ سُلَيْمَانَ } تركوا كتاب الله .. ؛ و إتبعوا شياطين الإنْس عن مُلك سُليمان ؛ (عَلَىٰ) = يعنى عَـن ؛ انْتَبِـه حروف الجَـر في القُـرآن هذه قاعدة لُغَوِيّة قُرآنية ؛ الحرف يَأتي بمعنى حرفين ؛ فـ (عَلى) هنا = يعنى عن مُلك سليمان ..؛
- { وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَٰكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا - يُعَلِّمُـونَ النَّاسَ السِّحْرَ } يعلمون الناس السحر الذي هو لعب الحاوي (magicien)كُـل السحر الذي جاء في القُـرآن عبَـارة عن تَخييـل خـداع للبصر وخفة يد ليس إلا ؛؛
- { وَ مَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ } هــذا مَـوضـوع ثَـاني ..؛ يوجد حَرف عطف هنـا ؛ لِحَرف الواو في اللغَة العربية الذي قبـل الواو يَختلف عن الذي بَعـد الواو ؛ يبقى هناك حاجة ؛ وهنـا حاجة ثانية .. ؛؛
- { وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّىٰ يَقُولَا - إِنَّمَـا نَحْنُ فِتْنَةٌ - فَـلَا تَكْفُرْ } هُمْ يعلمونهم ما أُنزل على الملكين وهو رَدّ السِحر ؛ بمعنى يعرفوهم خبايا أصل اللعبة ؛ حتى لا ينضحك عليهـم ؛ و يقُولوا لهُم إنما نَحنُ بهذا التعليم فِتنَـة ~ فَلا تَكفُـر ؛ ولا تشتغله أنتَ ، وابتعد عنه ؛ يعنى المَلكين يعَلِّمُان الناس كيـف لا ينضحك عليهم من أعمال السَحرة بِلعب التَخييل ؛ و يحذرونهم أن يشتغلوها في يوم من الأيام ؛ وهو عبارة عن الألعاب الخفية والخدع البصرية لا أقل ولا أكثر ولا تسخير للجن ولا غيره كما سخر الله لسيمان عليه السلام ووهبه ملكا لا ينبغي لأحد من بعده.
{ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِـهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ } هـذه حـاجة ثـالثـة .. ؛ مـا هو الذي يفَـرق بين المرءِ و زوجهِ ؟... الوقيـعة و النَميـمة والتكلم في العرض وتهمة الزوجة زورا بشيئ غير حقيقي والعكس صحيح بالنسبة للزوج وفي عصرنا رسائل نصية كتابة أو صوتا أو صورا وأشرطة مفبركة (photoshop)؛ يعنى أريد أطلق فُلان من فُلانـة ! ؛ فأرسل لهـا واحدة تجعلها تفعل مُشكلة مع زوجهــا أو واحد فيفعلان كل ما في وسعهم لتوقيع التطليق بينهما.
هـذه حاجـة ليس لهـا علاقـة لا بعمل معمول لهم ؛ و لا سِحر إطلاقـاً ! ...؛
< > يعني أنت عندك (3) حاجات :
1) - يعلمـون النـاس السِحـر ؛
2) - و ما أنزل على الملكـين ؛
3)- و مـا يفـرقُــون بِـه ....
*أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها*
لمذا سمح الله بالفهم السيء لعقيدته.
جوابك يجب أن يكون صريح بدون مراوغة.
@@samsimozlof2767
لو كان كلامك صحيحا لما أرسل سبحانه الرسل وأنزل الكتب ، ومع هذا ترك لخلقه الإختيار بدون إكراه فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ، كانت حجتك ستكون قوية لو لم يبين طريق الرشد من طريق الغي فهو هدى الإنسان السبيل إما شاكرا وإما كفورا ، وباب التوبة مفتوح حتى تكور الشمس وتجتمع مع القمر.
@@Mydream-z6j
هل تؤمن طلوع الشمس من المغرب.
@@samsimozlof2767
تخبرنا القياسات الحديثة لكتلة الشمس وما تفقده كل ثانية من وزنها بسبب التفاعلات الحاصلة في داخلها والتي تسبب خسارة ملايين الأطنان كل ثانية!
هذه الخسارة لا نحسُّ بها ولا تكاد تؤثر على ما ينبعث من أشعه ضوئية من الشمس بسبب الحجم الضخم للشمس. ولكن بعد آلاف الملايين من السنين سوف تعاني الشمس من خسارة حادة في وزنها مما يسبب نقصان حجمها واختفاء جزء كبير من ضوئها، وهذا يقود إلى انهيار هذه الشمس إن نقصان وزن الشمس سيؤدي إلى نقصان في جاذبيتها للكواكب الدوارة حولها، وسوف يؤدي ذلك إلى انخفاض شدّ الشمس للقمر لذلك سوف يعاني القمر من تسارع في مداره حول الأرض ويتجاوز السرعة الحرجة له مفلتاً من مداره ولكنه لن يذهب إلى الفضاء بل سيسقط في الشمس التي ستجذبه نحوها بشدّة، والسبب في ذلك أن القمر جسم صغير مقارنة بالشمس (في ذلك الوقت).
وهنا نجد البيان القرآني يتحدث عن الحقائق المستقبلية بدقة تامة، يقول تعالى: (إذا الشمس كُوِّرت) [التكوير: 1]. وهذا ثابت علمياً في المستقبل، ويقول تعالى: (وخَسَفَ القمر) [القيامة: 8]. كما يقول تعالى: (وجُمع الشمس والقمر) [القيامة:9].
إذن القمر الذي لا يمكنه بلوغ الشمس سيأتي ذلك اليوم عندما يجتمعان، والشمس ذات الحرارة الحارقة والأشعة الضوئية الكبيرة سوف يأتي يوم يذهب ضوؤها ويخف نورها وتتكوَّر على بعضها، هذه حقائق مستقبلية يكشف عنها القرآن؟
ولكن البيان القرآني يتابع لنا في نهاية النجوم التي سيكون مصيرها كالشمس، بعد أن تنفذ طاقتها ويتلاشى ضوءها، وتختلط مع بعضها فالمشهد في ذلك الوقت سيكون مكدَّراً، فالنظام الذي نراه اليوم في الكون سيختفي لأن قوى التجاذب ستقلّ ويبدأ انهيار الكون، وهنا نجد للقرآن بياناً عن النجوم: (وإذا النجوم انكدرت) [التكوير: 2].
وصدق الله عالم الغيب والشهادة الذي يعلم الغيب: (وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو ويعلم ما في البر والبحر وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين) [الأنعام:59].
@@Mydream-z6j
يبدوا لي انك أعمى او نائم او مغيب.
جميع الأديان تدعي الإعجاز العلمي و عندها العشرات من التفسيرات.
أستاذ بلال هل تستطيع انت شخصيا الدخول إلى مكان مهجور مقطوع جدا في منصف الليل؟
شكرا لك على المعلومات القيمة
شكرا عزيزي
؛؛
مرفوض إحتمال وقوع السحر ؛ موجود أو غير موجود ؛ هذا الكلام مرفوض منطِقاً و عقلاً ؛ و قُرآناً وسُنة ؛ على كل الوجوه...
الشاهد عِندنا ما ذَكرهُ الله تبارك وتعالى عن طُغيان الإنسان { كَلاَّ إِنَّ الإِنسَانَ لَيَطْغَى } هل الحق الذي قال في الإنسان الطرف الرئيس في موضوع السحر { كلا أن الإنسان ليطغى } يجعل في هذا الذي يطغى مِلكِيَـة أمرِ العِبَاد في مسألة العمل والسحر والفك والربط !!!...... ؛ هَــذا يُنـافي المنطـق المُجَـرّد ... ؛
بالمنطـِقْ ~ لـو قُلنـا لا قـدر الله لا يوجد قُـرآن ولا سُنة ؛ و نرجع مثـلاً 15 قَـرن ؛ وسألنا سؤال بعيداً عن القُـرآن والسُّنة : بالمنطـق القُـدرة الطبيعيـة المُسيطرة على هـذا الكـون تَـدع في أمـر الإنسـان الـذي يطغى بطبيعتِهِ إذا امتلك أمراً ليـس بِيَـده هل تسمح بذلك بالمنطق المجرد ؟.. ؛ طبعاً لااا .. ؛ يعنى ساعة قال الحق تبارك وتعالى { كَلا إن الإنسانَ ليطغى أَن رَآه اسْتَغْنَى } سألت سؤال آخـر : هذا الإستغناء الذي يستغني بهِ الإنسان هل من صنيعة يـده ؟.. بالطبع لا ؛ هي من عطاءات الله تبارك وتعالى.. ؛ كذلك الإنسان الذي يطغى بما ليس عنده !.. يعطيه الله ملكية أمر يخُص البشر!!..؛ فيستطيع أن يُطلق هذا ؛ ويزوج ذاك ؛ وهذا يعمل وهذا ينفصل من عمله ؟.. بالطبع لا إستحالة ... ؛؛
~ الذي قال في كتابه { إنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ } هل يعطي مقومات الشِّرك ؟؟ يعنى الذي قال إني لن أغفر لمن أشرك .. ؛ إنتـبه موضـوع السحـر هـذا مبنى كُلـه على الشِـرك .. لمـــاذا ؟؟... لأن الساحر يقول لك أنا أستطيع أن أوقف الحال أو أمشيه مثل الطلاق الزواج الربح المالي أو الخسارة النجاح أو الرسوب في الإمتحان التوظيف...!!!!!! يبقى الرجل أو البنت أو السيدة التي تسمع عنه كلهم سيقولون نُريد هذا الساحر لأنه أقوى من الله الذي انصرف تماماً من دماغهم !..؛ والإعتقاد سيكون في هذا الرَّجُل الساحر !!.. ؛ و يبقى لا يوجد إلـه ؛ وهـذا هو محضُ الشـرِك .. ؛ هــل هــذا مُتقبـل عَقـلاً في قُـرآن قال الله تبارك و تعالى فيه { إنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ } و { ... لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ } فيعطيك الله سبحانه وتعالى القُـدرة على التحكم في البشر...... ؛ بهذا يوم القيامة حتى لا يكون هُنـاك منطق لسؤال الله ..حاشاه ...؛ أقول يا ربي أعطيتَ لهذا الرجل القُـدرة جَعلني أشركت !!!!
إنمــا المنطـق العـاقل يقـول إن هذا الرجُل الساحر ادعىَ...! فبإيماني أنا بالله الذي قال { وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُـدُونِ } أقول لا يصح هذا الكلام ؛ يوجد إلـه مُهيمن على هذا الكون ؛ ولا أفتح لـهُ الباب !!!!
لأن هذه المسألة طرفيها واقع في الشِرك ؛ من يذهب للعمل ؛؛ و من يَتَقَبـل مِنهُ على أنه سيعمله العمل والجن المزعوم ؛ لأنك لو قُلت للساحر أنت ماذا تعمل كي تحقق أعمالك ؟ سيقول حتما أنا أسخر الجن الذي هو من يقوم بذلك وهذا مستحيل في حق البشر إلا واحدا سخر له المولى عز وجل الريح والجن وأعطاه ملكا كبيرا طلب على إثره ألا يكون لأحد غيره إنه سليمان عليه الصلاة والسلام !!!!
bravo monsieur pour cette analyse logique
قناتك تجنن شكراً لوقتك 🖤🖤🖤
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون
مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين
مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا
ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html
مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس
السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة
ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة
التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية"
- أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين )
إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"،
وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل
في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27):
"فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً
وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون
وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة
لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية
هذه هي الحقيقة الموثقة
هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان
ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم
قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس
التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء
الكائنات الفضائية
هي من خلقتهم حسب دينهم
هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة
فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل
اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي
ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته
بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا
هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير
o توماس إديسون (مخترع)
o كاميل فلاماريون (عالم فلك)
o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي)
o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا)
o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية)
o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي)
o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان)
o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا)
o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني)
دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً:
إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر
التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي
المصادر والمراجع :
o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي
o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي
o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
إذآ كان السحر يعالج الأمراض فعليهم ان يعالحوا الناس من الكورونا لماذا ينتظرون اللقاح
السحر مرض روحي ليس عضوي ولا له علاقة بالفايروس والامراض العضوية
السحر تخيلي فقط
@@al7aily معنى ذلك ان لا وجود له ؟ ولكن الله يقول لا يفلح الساحر حيث اتى ، اذا كنت مسلم
@@Fhd_1997 تخيلي ليس معناه انه غير موجود ..تأثيره على العقل
يعني السحر ليس فيزيائي ..
هو يضرب لك مثل حيث إن بعض الأمراض يعالجها السحر
اعتقد انو الناس القديمة جانت بسيطة وسهل ينخدعون ببعض الظواهر مثلاً ظواهر فيزيائية أو تحول كيميائي نادر الحصول وعلى الاغلب يكون الها تفسير علمي بوقتنا الحالي .
السلام, أعتقد أنه لا يمكنك نقد الدين على أنه كلام بشري و ليس علمي, ثم البرهنة على ذلك بأقوال مثل أعتقد أو هناك قول يقول.. فبذلك أنت تنتقد كلام بشري بكلام بشري مثله و لا مكان للعلم في ذلك
نقطه قويه
@@lukasvipe8063 من انت
الدين الذي يشرع السبي ونكاح الصغيرة وقتل غير المسلمين والجهاد هو دين من عند الشيطان ،والاديان كلها من عند الشيطان لانها سبب الحروب والكراهية والعنصرية وكل المآسي وانا هنا اتكلم عن الدين السياسي ،اما الدين الذي يبقى داخل المعبد فهو غير مضر واحيانا قد يكون مفيدا لبعض الناس
@@sushilili3416
هل الدين انساني او شيطاني ليس موضوعي. انا طرحت تناقض فاجب عن طرحي
@@brahim219 االيهودية وكتبها الكهنة اليهود معتمدين على اساطير بابل والحضارة السومرية للسيطرة على عقول الناس والحفاظ على عروش حكامهم
اما الاناجيل فقد كتبها كهنة الامبراطورية الرومانية وهناك كتب تتكلم عن من كتب الاناجيل
اما الاسلام فقد صنعه فقهاء العصر العباسي للحفاظ على عروش الخلفاء ،والقران في الاصل هو كتاب يهودي تم كتابته لتوحيد العرب واليهود لاسترجاع اورشليم التي كانت تحت الحكم البيزنطي حينها ،والدليل هو انه يتكلم عن قصص اليهود اكثر ما يتحدث عن العرب ويذكر اسرائيل وموسى واغلب انبياء اليهود اكثر من ذكره لقريش
جواب سؤالك هو كالتالي :اصل الدين هو اساطير بابل وحضارة بابل كانت من اقدم حضارة فوق الارض وحملت معها الكثير من الاسرار التي يجهلها الناس ،انصحك بقراءة بعض الكتب تتكلم عن بابل وعلاقتها بالمجتمعات السرية التي تحكم العالم وتشرح تاريخ الاديان ومن هم الانبياء وهناك ستجد جوابا لسؤالك ،اذا اردت اسماء الكتب فمرحبا ،انها كتب باللغة الانجليزية ،جواب سؤالك في هاته الكتب
شكراً للمحتوى استاذ بلال ، اتمنى تنزل حلقة توضيح تخص التصوّف و الصوفية
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون
مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين
مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا
ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html
مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس
السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة
ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة
التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية"
- أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين )
إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"،
وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل
في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27):
"فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً
وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون
وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة
لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية
هذه هي الحقيقة الموثقة
هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان
ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم
قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس
التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء
الكائنات الفضائية
هي من خلقتهم حسب دينهم
هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة
فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل
اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي
ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته
بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا
هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير
o توماس إديسون (مخترع)
o كاميل فلاماريون (عالم فلك)
o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي)
o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا)
o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية)
o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي)
o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان)
o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا)
o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني)
دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً:
إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر
التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي
المصادر والمراجع :
o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي
o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي
o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
اللحين فيه محاولات للشرح هاذي الضواهر البعض منها ينص على ان هاذي الضواهر الغريبة مرتبطة بفيزيا الكم وتعدد الاكوان . مافي شي مؤكد ولاكن هنالك ادلة ان الانسان اذا أمن بشي ايمان الشخص يجعله حقيقة مثلا كالمشي على الجمر بدون الاحساس بألم في القدمين كتحمل لدغة الافاعي بدون ان يتأثر الجسم من السم هذه جميعها ضواهر من المفترض ان لاتحدث ولاكنها حدثت بسبب ايمان اصحابها ايمان حقيقي راسخ بانهم ضد الجمر او السم مثلا فربما بعض مانسميه سحر او عين يندرج تحت هذه التأثيرات من يعلم ؟
رائع ومفيد كالعادة
تحياتي
شكرا
أين كنت من زمان معلومات قيمة وشرح جميل جداا ....أستمررر
شكرا عزيزي
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون
مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين
مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا
ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html
مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس
السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة
ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة
التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية"
- أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين )
إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"،
وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل
في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27):
"فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً
وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون
وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة
لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية
هذه هي الحقيقة الموثقة
هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان
ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم
قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس
التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء
الكائنات الفضائية
هي من خلقتهم حسب دينهم
هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة
فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل
اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي
ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته
بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا
هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير
o توماس إديسون (مخترع)
o كاميل فلاماريون (عالم فلك)
o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي)
o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا)
o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية)
o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي)
o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان)
o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا)
o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني)
دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً:
إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر
التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي
المصادر والمراجع :
o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي
o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي
o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
مرحبا
شون اگدر اتغلب على التأتأه وثقل السان
عمري 24 سنه وحياتي دمار ❔
ادعي ربك
الذهاب إلى دكتور
لو تعرف شغل ام عباس راح تصدك، 😄😁
الحسد والسحر هي من الطاقات السلبية وهي امور معقده وصعبة الفهم السحر اخطر من الحسد لان فيه استخدام الجن وامور اخرى،
لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس.
وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
والله تعالى أعلم.
سؤال اريد جوابه :
من خلق السماء ومن خلق الارض والحيوانات
وطالما اننا نذهب للعدم بعدم الموت لما ننجب ونجعل اطفالنا يعانون
غريزتنا الحيوانية هي السبب !
كما العلم المادي هناك علم خفي غير مادي ؛ ماهو العقل وماهي الارادة ؟
عاش العلم الحديث. أنا لا اؤمن بالسحر ابدا. لكن الناس احرارا ولا يجب الحكم عليهم بانهم متخلفون او شيئا من هذا القبيل. كوني اؤمن بالعلم الحديث والتكنولوجيا و ارى ان الدين خرافة لا يعطيني الحق بان احتقر المتدين. احترام الآخر واجب.
المشكلة ان الخرافة والايمان بالسحر يؤدي الى موت المرضى الذين يقتنعون بالعلاج الخرافي، انا اوافقك لا يجب ان نحكم على الناس لكن يجب ان نشرح مشاكل هذه الافكار
اتفقنا. وتحياتي من المغرب الى احبابنا في العراق ومصر والوطن العربي.
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون
مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين
مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا
ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html
مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس
السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة
ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة
التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية"
- أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين )
إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"،
وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل
في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27):
"فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً
وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون
وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة
لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية
هذه هي الحقيقة الموثقة
هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان
ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم
قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس
التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء
الكائنات الفضائية
هي من خلقتهم حسب دينهم
هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة
فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل
اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي
ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته
بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا
هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير
o توماس إديسون (مخترع)
o كاميل فلاماريون (عالم فلك)
o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي)
o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا)
o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية)
o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي)
o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان)
o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا)
o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني)
دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً:
إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر
التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي
المصادر والمراجع :
o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي
o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي
o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
@@الدكتورةنانا هههههه اذهبي الى قنوات الدعاة هناك تجدين من يسمع لك
موضوع السحر يؤمن بها الكثير من المسلمين و من الجنسين ذكر و الانثى --- المجتمع الجزائري متئثر كثيرا من هذا الموضوع خاصتا موضوع الزواج و العنوسة و الحياة الاجتماعية بين افراد الاسرة و العائلة الى الجيران
لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس.
وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
والله تعالى أعلم.
انت رجل محترم وحكيم جدا
معجبة كبيرة فيك انا من الجزائر
🌺🙏🙏🙏🕊🕊🕊
علها حياتك موحشة ..🤔
هو ملحد ختي.. ادي لحاجة لي تخرج عليك و خلي لي مايناسبكش
استاذ نشا السحر لضعف مدارك الافراد للغيبيات الدربشة يعملون بكسر الضوء الناقل للبصر لذلك يتصور لكم انه يضرب نفسه فهو لا يضرب نفسه ولا اعجاز في لامر
تماما، الدروشة خدع تقدم بإتقان وتمرين مثل السحرة في المسارح والتلفزيون
اني واحد من الناس اللي كنت اضرب درباشة والحقيقة انو ما بيهه اي خدعة كل ما هناك هوالتفاعل النفسي مع الجلسة وتأثير الدف بطريقة غريبة على دماغ الانسان من خلال اداء هذه الطقوس والى يومنا هذا ،رغم اني تركت هذا الطريق ، لازال الدف يؤثر بي ويحركني عند سماع المدائح نعم لقد دقو لي الخنجر في رأسي الى حدود تكفي لتثبيت الخنجر واظن ان الخرق لا يتجاوز مليمترين وهو لايؤثر فعليا على الرأس وادخلت الدرباشة في خدي الى داخل فمي وهي ايضا منطقة شحميةلا تأثير لها مثل شحمة الاذن وظربت الدرباشة في خصري وهي مناطق لا يوجد بها اجهزة تتأثر والقائمين على الطعن هم من الخبراء الذين يعرفون الامكان الغير مؤذية ولكن في اليوم التالي بعد ان يزول تأثير الطقوس يبدء الالم تحياتي
رائع جدا و أبدعت بكلامك يا ليت لو تكلمت عن تأثير فورير المستعمل من قبل الدجالين في الأبراج الفلكية .. الدين وجد حسب رأي فولتير : وجد الدين عندما التقى أول أحمق بأول مخادع ههههههه
شكرا عزيزي
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون
مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين
مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا
ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html
مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس
السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة
ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة
التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية"
- أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين )
إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"،
وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل
في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27):
"فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً
وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون
وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة
لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية
هذه هي الحقيقة الموثقة
هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان
ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم
قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس
التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء
الكائنات الفضائية
هي من خلقتهم حسب دينهم
هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة
فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل
اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي
ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته
بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا
هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير
o توماس إديسون (مخترع)
o كاميل فلاماريون (عالم فلك)
o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي)
o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا)
o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية)
o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي)
o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان)
o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا)
o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني)
دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً:
إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر
التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي
المصادر والمراجع :
o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي
o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي
o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
@@الدكتورةنانا ما كل هذه السخافات والهرتقات
من الذي استخدم مؤخرته للتفكير و لكتابة كل هذا
@@الدكتورةنانا ما هو موضوع اطروحتك لنيل درجة الدكتوراه؟ الغباء المكتسب والتأخر الذهني والادراكي!!
هذه التفاهات أقترح وضعها في مجموعات الفيسبوك بين المتخلفين عشاق الخرافات الصلاعمة الذين لا يعرفون شيء عن العلم
@@drnobody-3921
انت راح تحتاج اجيال لتصل ما وصلت اليه يا ابو هراء
في مزبلة التاريخ اسيادك السحرة المخرفين
تخاريف الملحدين
من كتبهم واعترافاتهم شخصيا
مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين
مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا
ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html
مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس
السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة
ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة
التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية"
- أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين )
إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"،
وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل
في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27):
"فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً
وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون
وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة
لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية
هذه هي الحقيقة الموثقة
هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان
ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم
قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس
التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء
الكائنات الفضائية
هي من خلقتهم حسب دينهم
هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة
فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل
اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي
ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته
بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا
هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير
o توماس إديسون (مخترع)
o كاميل فلاماريون (عالم فلك)
o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي)
o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا)
o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية)
o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي)
o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان)
o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا)
o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني)
دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً:
إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر
التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي
المصادر والمراجع :
o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي
o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي
o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
انا مشاركة جديدة لقناتك العلمية لي سؤال لو سمحت اخ بلال هل عقل الإنسان يعتبر كائن لوحده يعني لو اعطيع ايعاز ليفي منطقة مريضة في جسمي وأصدق انه سيكون فتشفى وسؤالي الثاني هل نظرية استعمال عشرين بالمئة من العقل او استعماله بالكامل حقيقة ام خرافة نسبة إلى الفيلم لوسي 😉😍
#حامد عبدالصمد#الاخ رشيد#قصي بيطار#سيراج حياني#شريف جابر #بين العلم والخرافة#احمد القبانجي
مفهوم الجن:
وأما قولـه تعالى في الآية (وَالْجَانَّ خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ مِنْ نَارِ السَّمُومِ) (الحجر: 28). فيعني أن أُولئك البشر -الذين نسمّيهم هنا الجن- كانوا ذوي طبائع نارية، بمعنى أنهم كانوا يستشيطون غضبًا بسرعة، ولا يطيعون النظام بسهولة. وبالفعل هكذا كانت حالة البشر قبل آدم ؏. لقد كان آدم أولَّ إنسان حقق الكمال في الأخلاق والمدَنية، ولذلك صار أولَّ إنسان تلقى الوحي الذي هو ذو صلة وثيقة بالأخلاق والحضارة. فالذين تبعوا هذا الداعي إلى النظام والمدَنية بحيث قضوا على أهوائهم النفسانية، ورسموا نقوشَ طاعة الله على ألواح قلوبهم، فسُمّوا أصحاب الطبائع الطينية، لأن الطين يقبل التشكل والنقش. وأما الذين آثروا الحرية الفردية على طاعة النظام والقانون فسُمّوا أصحاب الطبائع النارية، بمعنى أنهم تمردوا مثل شعلة النار التي تأبى أن يسيطر عليها أحد. وبما أنهم كانوا يبيتون مختفين تحت سطح الأرض فلذلك سُمّوا بالجن أيضًا.
ولو قيل: كيف تقول إن الجن هنا يعني أصحاب الطبائع النارية من البشر مع أن الله يعلن هنا صراحة: (وَالْجَانَّ خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ مِنْ نَارِ السَّمُومِ)، أي أن الجن قد خُلقوا من النار؟ فالجواب أن الله ﷻ يعلن أيضًا في موضع آخر: (خُلِقَ الإِنْسَانُ مِنْ عَجَلٍ) (الأنبياء: 38)، ومعناه حرفيًّا: أنه خُلِقَ مِن العجلة. وقد قال أصحاب البصيرة النافذة من المفسرين: معناه أن الإنسان مطبوع على العجلة، أي يتعجل في طلب كثير من الأشياء التي تضره، كما قال الله تعالى: (وَكَانَ الإِنْسَانُ عَجُولاً) (الإسراء: 12). وتقول العرب للذي يكثُر مِنه الشيءُ: خُلِقْتَ منه، وكما تقول: خُلِقتَ مِن تَعَبٍ، وخُلِقْتَ مِن غَضَبٍ، تريد المبالغة في وصفه بذلك. (فتح البيان، والبغوي).
وكذلك يقول الله تعالى في موضع آخر: (اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ) (الروم: 55)، أي أن الإنسان عند ولادته يكون ضعيفًا ويحتاج إلى مساعدة الآخرين. ولا أحد يفسر كلمة “الضعف” هنا بأنها مادة كالتراب أو الخشب يُخلق منها الإنسان!
وقبل إنهاء تعليقي هذا أود أن أضيف أن كثيرًا من الأسلاف يتفقون معي -على الأقل- في أنه لا وجود للجن الذين يمكن أن يقابلوا الناس ويركبوهم ويعطّلوا عقولهم ويسخّروهم في بعض الأعمال، كما تزعم العامة. فقد كتب العلامة أبو حيان: “قال الجبائي: هذه الآية تدل على بطلان قول من زعم أن الشيطان والجن يمكنهم صرع الناس وإزالة عقولهم، كما تقول العامة، وربما نسبوا ذلك إلى السحرة. قال: وذلك خلاف ما نص الله تعالى عليه.” (البحر المحيط، سورة الحِجر، قوله تعالى: إلا عبادَك منهم المخلَصين).
ولو قيل: إن بعضا من الأسلاف قد ذكروا رؤية الجن، فالجواب أن ما رأوه كان من قبيل الكشوف التي تعني رؤية بعض المشاهد في عالم المجاز والتمثيل، وهذا ليس بأمر مستبعَد. ولكن لما حكى هؤلاء كشوفَهم للناس حسِب العامة منهم هذه الكائنات التمثيلية كائنات حقيقية، مغترّين بما كان شائعًا بينهم من عقائد خاطئة عن الجن، وكذلك بسبب ورود هذه الكلمة في القرآن الكريم.
غير أن ما فهمتُ بناء على كثير من الأدلة القرآنية هو أن عقيدة عامة الناس عن الجن التي تقول بأنهم يتصلون بالبشر ويعملون لهم المستحيل فهي ليست إلا ضربًا من الوهم، أو من قبيل شعوذة بعض السحرة، التي لا يستطيع العامة أن يعرفوا مصدرها، فيعزونها إلى الجن. إنني ملمٌّ بهذا العلم وأعرف الكثير من الحيل التي يلجأ إليها هؤلاء المشعوذون.
غير أنني لا أنكر أن الإنسان ربما كان في البداية كائنًا ناريًّا، ثم بتأثير التقلبات الجوية والزمنية تطوَّرَ إلى كائن طيني، بمعنى أنه بعد هذا التحول كان أساس خَلقه على ما تُنتجه الأرض؛ وكان آدم سيدًا لأوائل هذه الكائنات. وهذا ليس بأمر مستبعَد، بل إن علم الجيولوجيا أيضًا يؤكد أن الأرض في بدايتها كانت كرة نارية ملتهبة، وأن قشرتها الترابية خُلقت فيما بعد. فلا يُستبعد أن تكون بداية خلق الإنسان من النار قبل المرحلة الترابية من خلقه. ولكن كل هذه الأمور لا تخرج عن حد التخمين، ويستحيل الجزم بها، لذلك لا أكتب عنها أكثر.
منقول
من مقالات المسلمين الأحمديين
الجماعة الإسلامية الاحمدية
شكرا كثيييرا استاذ
لماذا 50% تحدث او لاتحدث
اظن ان الاحتمالات تختلف في كل حالة
مثلا اذا كان هناك حرب و تلعن فيها شخص احتمالية موته او أذيته تصبح اكبر بكثير
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون
مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين
مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا
ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html
مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس
السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة
ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة
التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية"
- أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين )
إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"،
وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل
في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27):
"فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً
وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون
وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة
لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية
هذه هي الحقيقة الموثقة
هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان
ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم
قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس
التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء
الكائنات الفضائية
هي من خلقتهم حسب دينهم
هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة
فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل
اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي
ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته
بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا
هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير
o توماس إديسون (مخترع)
o كاميل فلاماريون (عالم فلك)
o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي)
o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا)
o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية)
o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي)
o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان)
o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا)
o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني)
دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً:
إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر
التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي
المصادر والمراجع :
o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي
o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي
o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
ذكر الأخ المتحدث أن الأديان الإبراهيمية ترى حقيقة وجود السحر والجن، أو هذا ما فهته من حديثه، وبناء عليه فأود أن أوضح أن الجن والسحر المذكورين في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية والتي لا تمثل الإسلام الإلهي، فلايوجد جن ولا سحر بهذا المعنى لما يلي:
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله.
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
حتى يومنا هدا العلم لم يصل إلى شرح كتير من الأشياء وتبقى كلها نضريات
عقل الإنسان البشري لا يمكنه تحليل واستيعاب وفهم الأشياء الغيبية الميتافيزيقية، فخطأ كبير انك تحاول تفهم الأشياء الميتافيزيقية بالعقل الدنيوي ، فتحليلك ممكن يأدي بالناس إلى الإلحاد
بليز دكتور ماتفسيرك لعلوم الطاقة و قانون الجذب و التخاطر الذهني و السبلمنال خاصة السبلمنال عن تجربة حياتي تغيرت بعد ما مارست السبلمنال برمجة العقل الباطني بالرسائل الخفية
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون
مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين
مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا
ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html
مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس
السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة
ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة
التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية"
- أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين )
إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"،
وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل
في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27):
"فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً
وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون
وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة
لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية
هذه هي الحقيقة الموثقة
هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان
ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم
قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس
التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء
الكائنات الفضائية
هي من خلقتهم حسب دينهم
هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة
فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل
اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي
ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته
بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا
هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير
o توماس إديسون (مخترع)
o كاميل فلاماريون (عالم فلك)
o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي)
o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا)
o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية)
o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي)
o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان)
o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا)
o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني)
دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً:
إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر
التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي
المصادر والمراجع :
o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي
o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي
o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
ذكر الأخ المتحدث أن الأديان الإبراهيمية ترى حقيقة وجود السحر والجن، أو هذا ما فهته من حديثه، وبناء عليه فأود أن أوضح أن الجن والسحر المذكورين في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية والتي لا تمثل الإسلام الإلهي، فلايوجد جن ولا سحر بهذا المعنى لما يلي:
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله.
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني
كيف لامست تغيير؟؟؟
جزئية أن الإنسان يربط الوقائع بالأحداث التي عملها جميلة جدا ولكن اعتقد أن طريقة الإستشهاد بالإحتمالات مناصفة بالتأكيد أو النفي غير مقنعة كالإستشهاد بأن
نسبة إصابة شخص معين بالمرض او طلاق الزوجين حيث أن احتماليتها ليس بالضرورة ٥٠ ٪ ولا يمكن أخذها في الإعتبار كنتيجة صدفة لعمل السحر وكذلك هذا لا ينفي وجود السحر إطلاقاً ،
كذلك نسبة تحقق تنبؤ العراف بشيء معين ليس بالضرورة ٥٠٪ فقد يكون التنبؤ يستند على أساس علمي إحتمالية تحققه مرتفع جدا أو العكس....
لا بد من منهجية واضحة للإستيضاح عن حقيقة أو خرافة السحر.
السحر أو الطقوس ، لمن يؤمن به خاصة الشخص الموسوس ، عدا السحر الذي تشربه أو تأكله أو تدهن به جسمك ، فذلك يعد تسمم أو تداوي على حسب الغاية...
ذكر الأخ المتحدث أن الأديان الإبراهيمية ترى حقيقة وجود السحر والجن، أو هذا ما فهته من حديثه، وبناء عليه فأود أن أوضح أن الجن والسحر المذكورين في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية والتي لا تمثل الإسلام الإلهي، فلايوجد جن ولا سحر بهذا المعنى لما يلي:
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله.
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
شكرا للاستاذ بلال
رائع جدا عرض تفاصيل الموضوع تحياتي
اشكرك
متكلي شنو الرائع البي اشو كلامه عباره عن اتمضرط
ممكن تنزلنا حلقة عن التأمل والخروج من الجسد وفتح عين الثالثة
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون
مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين
مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا
ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html
مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس
السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة
ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة
التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية"
- أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين )
إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"،
وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل
في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27):
"فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً
وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون
وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة
لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية
هذه هي الحقيقة الموثقة
هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان
ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم
قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس
التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء
الكائنات الفضائية
هي من خلقتهم حسب دينهم
هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة
فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل
اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي
ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته
بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا
هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير
o توماس إديسون (مخترع)
o كاميل فلاماريون (عالم فلك)
o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي)
o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا)
o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية)
o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي)
o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان)
o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا)
o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني)
دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً:
إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر
التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي
المصادر والمراجع :
o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي
o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي
o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
ذكر الأخ المتحدث أن الأديان الإبراهيمية ترى حقيقة وجود السحر والجن، أو هذا ما فهته من حديثه، وبناء عليه فأود أن أوضح أن الجن والسحر المذكورين في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية والتي لا تمثل الإسلام الإلهي، فلايوجد جن ولا سحر بهذا المعنى لما يلي:
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله.
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
@@mawaddah6923
أنا لم أرى خبيصه في حياتي مثل كلامك
ايش هذا الخبص والتخبط
ايش دخل الانس في الجن ؟
يعني المجنون الذي جن عقله هو جني
الجن مخلوقات مختلفه واصل خلقها مختلف
وليس لهم علاقه بالبشر والأنسان والأنس
الانس والجن صنفين مختلفين متضادين
كالسماء والارض والنور والظلام والشمس والقمر الخ
قال الحق سبحانه وهو الحق
وَمِن كُل شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ
وعلى فكره الملحدين وكبرائهم مؤمنين
بالسحر وبالجن والشياطين
السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة
ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول:
"إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة
قال الحق سبحانه وهو الحق
إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُمْ
هناك في القران سورة كامله اسمها الجن
لا تهرف بما لا تعرف
الملحدين اصلا سحرة فجره ومجرمين ساديين
ويدعون على الله ما لا يعلمون
فلا تحرف معاني القران لتثبت فكره باطله اصلا
@@الدكتورةنانا
مبروك عليك يا دكتورة،
اليوم شفتي الخبص واللبص،
وهل يجب علينا أن نؤمن بما يؤمن به الملحدون،
ركزي فيما تكتبين فتعليقاتك مرتبكة ومشوشة، في تعليقي جواب لكل ما شغبت به فإن كان لديك ما تردين عليه بحوار علمي متزن وإلا فسيري في طريقك الذي اخترته بهدوء ولا تشغبي على غيرك، هداك الله للصواب.
@@mawaddah6923
يا اخونا الحبيب
كل التأويلات والتفسيرات التي ادليت بها باطله وغير صحيحه
من اين لك هذا
تخلط بين معاني الكلمات في اللغة وتسيرها حيثما شئت
لا تقولوا على الله سبحانه ما لا تعلمون
الايات واضحه وصريحه
الجن خلق مختلف
ومعاني كلمة جن في اللغة تختلف حسب موقعها وسياقها
القران الكريم تكلم عن الجن في ايات كثيره
وفرق بين الانس والجن
خلقتني من نار وخلقته من طين
هذه كانت حجة الشيطان
ما تقوله يتعارض كليا مع ماجاء في القران
وتاره تستشهد بانهم خلقوا من نار السموم
وبنفس الوقت تقول هم من فصيلة البشر
يا رجل اتق الله
انا لو أتيت بطالب قرآن مبتدىء لشرح الايات افضل من كذا
كنا نود لو تكلمت في البداية. عن ما هيه السحر.. بمعني ما هو السحر ؟ هل هل هو شئ له وجود ؟..قيل إن الرئيس الأمريكي السابق رونالد ريجان و زوجته كانا بستعينان بالسحر.. يقال كذلك إن بعض الرموز الامريكيه الان علي وجه الخصوص من ينتمون منهم إلي الدولة العميقه بستعينون بالسحره.. ما صحه ذلك ؟
قلت إن الشخص الذي رايته في العراق و يضع السكين مثلا في رقبته ،هذا مجرد خدعه..... هل العلاج بالابر الصينيه يعتبر نوع من الخدع ؟
ارجو ان تتكلم عل المورائيات و الحاسة السادسة للفرد
انا لا اؤمن بأي ظاهرة غير فيزيائية، او حاسة سادسة او اي شئ خارق للقوانين الفيزيائية، اذا كان هناك ظاهرة لم يفسرها العلم، فيجب ان تدرس بأسلوب علمي وليس بأفتراضات خرافية لا يمكن اثباتها
@@of_science_and_superstition انا شخصيا لا اؤمن بالسحر و لا بالخرفات اقتنع باجوبة علمبة ملموسة لكن احيانا تحدث اشياء لي كتنبأت اما كفكرة مسبقة او حلم مبهم و يكون سابق لحدوث الفعل
بحثت عن تفسير هده الحالة في التخاطر و علم طاقة و ختي في دين لةن لم اجد لها جواب
@@of_science_and_superstition
انا سابقا كنت لا اؤمن بالسحر ولكن الآن اتضح لي ان السحر حقيقي وموجود بدليل اني رأيت الناس من حولي يعملون به ورأيت النتائج واكثر من حالة
هناك ساحر مسرحي امريكي اسمه جيمس راندي، وضع جائزة مليون دولار لأي انسان يمتلك اي صفة خارقة للقوانين الفيزيائية، بشرط ان فحص ادعاءه يتم في محيط مغلق. الى الان مئات من الناس حاولوا الحصول على الجائزة وفشلوا، ببساطة لأن هؤلاء الناس يخدعون المشاهد بحيل ذكية، لهذا لا يستطيعون تطبيق الحيل في اماكن اخرى.
المصدر
en.wikipedia.org/wiki/One_Million_Dollar_Paranormal_Challenge
ما هو تفسيرك لسحر الفودو
استاذي العزيز__ السحر هي تسمية اطلقها الانسان البدائي وتداولتها كتاب الاديان فيما بعد لعدم فهم الانسان البدائي وكتاب الاديان لكينونتها وماهيتها ... السحر انا شخصيا اسميه {غوامض الماورائيات} .. شعر بها الانسان البدائي وجهل فك رموزها وفهم ماهيتها فجعلها الهة يعبدها ..! السحر هو العبادات الاولى للانسان البدائي.. لذلك كل الاديان كفرت السحر وزندقت السحرة للاجهاز على ما تبقى من بواكير الفوضى الفكرية للانسان البدائي ... مودتي
ماورائيات 😂 أثبته لي علميا فالقرآن أثبت ذلك لماذا لا تثبته انت؟
يا أيها الإنسان البدائي تتكلم مثل ابا جهل
@@FMFM-kf9ms
لا يجوز ان تضحك هكذا ضناً بنفسك وثقةً انك تقول الحقيقة مستهزءً بكلام الأخرين هذا يجعلك تظهر بمظهر سخيف
استاد انا اتفق معاك في مجموعة من مواضيع من ضمنها الوسواس القهري لكن موضوع السحر موضوع عميق ومعقد ياريت تبحت في الموضوع اكتر لكي تسقط في نقل معلومات غير صحيحة في أمور بالكون معقدة لا يستطيع العلم فك لغزها لحد الان وبالتالي ينفي وجودها متل السحر والعين والجن والروح التي تتحرك بيننا أمور معقدة جدا تحتاج دراسة كبيرة وانا أظن والله اعلم ان الدول الأفريقية والعربية تعاني اكتر من هده الظواهر اكتر من الغرب لأن الغرب أغلبهم عقول وقلوب نظيفة
بتمنى استاد تبحت اكتر في هده المواضيع لأن هناك حالات فعلا موجود متأدية من سحر أو عين او لعنة متوارتة هو علميا تجد انها غير منطقية لكن ظواهر يعجز العلم عن فك لغزها
ههه إنت تؤمن بوجود إلاه انت اكيد تؤمن بسحر غابي انت و احمق
ذكر الأخ المتحدث أن الأديان الإبراهيمية ترى حقيقة وجود السحر والجن، أو هذا ما فهته من حديثه، وبناء عليه فأود أن أوضح أن الجن والسحر المذكورين في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية والتي لا تمثل الإسلام الإلهي، فلايوجد جن ولا سحر بهذا المعنى لما يلي:
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله.
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
اضرب الساحر بمسدس فان لم يمت فاضربه مرتا اخرى انه ساحر . شكرا على هده المعلومات كانك تمسح الغبار من دماغي
صحيح، اذا لم يمت الساحر فسوف يأخذ المليون دولار جائزة راندي
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون
مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين
مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا
ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html
مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس
السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة
ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة
التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية"
- أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين )
إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"،
وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل
في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27):
"فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً
وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون
وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة
لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية
هذه هي الحقيقة الموثقة
هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان
ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم
قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس
التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء
الكائنات الفضائية
هي من خلقتهم حسب دينهم
هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة
فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل
اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي
ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته
بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا
هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير
o توماس إديسون (مخترع)
o كاميل فلاماريون (عالم فلك)
o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي)
o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا)
o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية)
o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي)
o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان)
o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا)
o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني)
دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً:
إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر
التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي
المصادر والمراجع :
o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي
o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي
o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
@@الدكتورةنانا هل أنت دكتورة في علم الهبد
@@user-scienceislove
اللي تشوفه يا خريبط
علي خريبط
علوم السحر.. إلا تلاحظ انها مستميتة في الدفاع عن صحة السحر
ماهو تفسيرك للميتافيزكس والجن
شكرا على كل شيء
شكرا عزيزي
لو عندك أسئلة راح اجاوبك في مجال التخصص دكتور نفساني أنا من اليمن اسمي الدكتور علي المريش
ذكر الأخ المتحدث أن الأديان الإبراهيمية ترى حقيقة وجود السحر والجن، أو هذا ما فهته من حديثه، وبناء عليه فأود أن أوضح أن الجن والسحر المذكورين في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية والتي لا تمثل الإسلام الإلهي، فلايوجد جن ولا سحر بهذا المعنى لما يلي:
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله.
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
سيدي ازا عندك حساب فيسبوك ارجو ان نحصل عليه ،
احسنت استاذي الكريم
انا ومنذ الصغر غير مؤمن بالسحر والعين والحسد
وها انا بالعقد الرابع من عمري وما زلت ارى اصدقائي من جيلي يؤمنوا بهذه الخرافات بل ويرتعبو منها وفي كل مرة نتناقش تكون حجتهم انها مذكورة بالقرآن !!!!!!
روح بالمكابر وشوف السحورة
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون
مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين
مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا
ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html
مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس
السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة
ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة
التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية"
- أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين )
إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"،
وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل
في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27):
"فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً
وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون
وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة
لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية
هذه هي الحقيقة الموثقة
هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان
ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم
قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس
التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء
الكائنات الفضائية
هي من خلقتهم حسب دينهم
هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة
فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل
اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي
ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته
هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير
o توماس إديسون (مخترع)
o كاميل فلاماريون (عالم فلك)
o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي)
o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا)
o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية)
o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي)
o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان)
o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا)
o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني)
دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً:
إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر
التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي
المصادر والمراجع :
o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي
o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي
o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
ذكر الأخ المتحدث أن الأديان الإبراهيمية ترى حقيقة وجود السحر والجن، أو هذا ما فهته من حديثه، وبناء عليه فأود أن أوضح أن الجن والسحر المذكورين في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية والتي لا تمثل الإسلام الإلهي، فلايوجد جن ولا سحر بهذا المعنى لما يلي:
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله.
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
روعاتك يا اخي 👏👏
🙏
@@of_science_and_superstition يعني السحر مجرد خرافة ...
أنا لى تجربة مع عفريت أو جنى
ليست مباشرة ولكن حدثت بالفعل
ما تفسير ذلك
ههههههههههههه
انته تتخيل هههههه فيك مرض نفسي
اي ادري مذكور بالقرآن، بس القرآن ما اثبت وجوده، وانما ذكر السحر على لسان المشركين بس
يعني (المشركين او الكفار) هم الي كالوا ان السحر موجود
مو القرآن هو الي كال.
قالَ الَّذينَ كَفَروا إِن هذا إِلّا سِحرٌ مُبينٌ
هذا كلام الكفار مو كلام القرآن
((أَفَسِحرٌ هذا أَم أَنتُم لا تُبصِرونَ))
هذا سؤال مجازي ويعني الي يكول هذا سحر موجود فهو عديم البصيرة يعنى اعمى….
وحتى اذا جان السحر موجود ولكن يبقى ضعيف لان السحر يتم استخدامه بواسطة تسخير الجن والشيطان
والشيطان بالقرآن كيده ضعيف
يعني السحر ضعيف ما يأثر على الانسان الا اذا جنت تخاف منه
هل العلم كشف لنا وجود عالم الجن؟ و هل تؤمن بوجودهم؟
@بصراوي بصراوي جهلك هو الكلاوات
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون
مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين
مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا
ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html
مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس
السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة
ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة
التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية"
- أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين )
إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"،
وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل
في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27):
"فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً
وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون
وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة
لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية
هذه هي الحقيقة الموثقة
هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان
ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم
قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس
التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء
الكائنات الفضائية
هي من خلقتهم حسب دينهم
هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة
فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل
اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي
ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته
بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا
هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير
o توماس إديسون (مخترع)
o كاميل فلاماريون (عالم فلك)
o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي)
o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا)
o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية)
o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي)
o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان)
o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا)
o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني)
دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً:
إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر
التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي
المصادر والمراجع :
o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي
o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي
o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
حتى في الإسلام لا يوجد سحر حقيقي بل فقط هناك نوع واحد هو السحر التخييلي الذي انت قلت عنه الخدعة وهذه تجدها في قصة موسى وسحرة فرعون
i think that this man didn't get sick before he doesnt have any experience in his life , maybe if Heath Organization confim that you will belive on it .
if you trust your self , show us that magicien couldn't do anything to you directly ( live) and prove that to us.
Hi where you from
No they it to us I'm here
شكرا لان وضحتلي الفكرة
مارايك يا استاذ من شخص يموت بعد سحره من طرف شخص لم يقابله
ان السحر والأديان شيء واحد فإذا أضعت شيء يقولون اللهم جد ضالتي ان اردت شيء تقراء سورة يس وكل شيء وكل حدث يحصل في الحياة له دعاء ....ان هذا الأدعية مثل فكر التعويذات......لهذا الدين له علاقة بالسحر منذ الأزل منذ تاريخ الفراعنة فقد كانت الميثلوجيا المصرية مرتبطة بالسحر وكذلك تقريبا معظم الأديان والثنية وحتى بعض طوائف اليهودية والأديان الهندوأسيوية.......
هذا صحيح، وهذا ينصب في العلاج بقطعة السكر
احسنت اخي
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون
مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين
مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا
ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html
مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس
السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة
ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة
التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية"
- أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين )
إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"،
وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل
في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27):
"فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً
وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون
وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة
لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية
هذه هي الحقيقة الموثقة
هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان
ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم
قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس
التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء
الكائنات الفضائية
هي من خلقتهم حسب دينهم
هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة
فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل
اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي
ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته
هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير
o توماس إديسون (مخترع)
o كاميل فلاماريون (عالم فلك)
o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي)
o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا)
o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية)
o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي)
o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان)
o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا)
o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني)
دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً:
إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر
التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي
المصادر والمراجع :
o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي
o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي
o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
هنالك نوعان من السحر . . الأول يعتمد الشعوذه الايحائيه لاقناع المشاهد أو المتعرض للسحر بتأثير بتأثير القائم به . . والنوع الثاني والأكثر فاعلية هو بتأثير التنويم المغناطيسي . . وقد تابعت الموضوع من سن مبكره وبذهنيه علميه ووجدت أن كل الذين يريدون أن يتعلموا السحر ويمارسوه يمرون بدوره تدريبيه وتعلميه لاكتساب مهارات في التنويم المغناطيسي . . فهو ضروري جدا في هذا المجال . . وفي إحدى محاولاتي لفهم حقيقة الموضوع تحديت صديقا يمارس التنويم المغناطيسي أن يحاول تنويمي وكاد أن ينجح لولا مقاومتي للأمر نتيحة توفر معلومات مسبقه لدي . . لذا اقول إن جوهر السحر(وليس الشعوذه )يعتمد على التنويم المغناطيسي وهنالك امثله واقعيه من الحياة تؤكد ذلك واشهر مثال على ذلك نجاح راسبوتين في ايقاف النزف الذي كان يصاب به إبن القيصر والذي اكسبه مكانه لدى العائله المالكه . . وقد قرأت في مراهقتي لباحثين غربيين أجروا بحوثا في هذا المجال في أفريقيا واكدوا أن في وسع السحره الافارقه تنويم أو التأثير وحتى قتل أشخاص على بعد كيلومترات عديده . . لذا اعتقد إن جوهر السحر هو التنويم المغناطيسي .
هل هناك علاقة بين السحر والتفريق بين الزوجين ؟؟؟
الناس تعتقد أن الأعمال التي يعملها العراف أو الساحر كما يقال هي السبب في التفريق بين زوجين كانت حياتهم الزوجية تسير على ما يرام ..
ودليلهم على هذا الآيه الكريمة ..
-وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَىٰ مُلْكِ سُلَيْمَانَ ۖ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَٰكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا ( يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ ) - وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ ۚ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّىٰ يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ ۖ (فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ ) ۚ وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنفَعُهُمْ ۚ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ ۚ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ (102)سورة البقرة
والعجيب أن نفس الآية الكريمة هي نفس الدليل علي بطلان الإعتقاد عند الناس كيف ؟؟؟؟؟؟؟؟
*يعلمون الناس السحر* .. فاعل السحر جمع !!!
*فيتعلمون منهما* .. فاعل التفرقة مثنى !!!
إذا هذا موضوع ...وهذا موضوع ثاني خالص لأن الفاعل هنا مختلف ..
إذا السحر غير التفريق . .. الجهة منفكة تماما ما لها علاقة نهائي ولا تقدر تربطهم ببعض هذا شيء مستحيل والكلام واضح.
-السحر الذي هو خفة اليد والخدع البصرية هذه حاجة أي شخص يستطيع أن يتعلمها وشياطين الإنس هي من تعلمها ......
-إنما التفريق بين المرء وزوجه هذا يكون بالغيبة والنميمة والتوقيع بينهم ليتفرقوا عن بعض وهذه حاجة تحصل كل يوم بين الأزواج ولكن لأن الناس تريد الشر يأتي من عند الجن... تريد أن تبرر أن هذا الشر أمر هي مجبرة عليه جاعلة منه شماعة للفشل كل واحد يعلق عليها خيبته تقول له : أنت طلقت امرأتك لماذا يقول لك نحن كنا نحب بعضنا البعض ولكن أولاد الحرام عملوا لنا أعمال وسحر وفرقونا عن بعضنا ..*كلام فارغ*..
وما يسمونه *سحر مأكول* فهذه مجرد سموم تضر بالجسم وقد تذهب بالعقل وقد تسقط الشعر وقد تظهر على الجلد نطعا كالبرص وقد تفقدك شهوة من شهوات البدن كالشم واللمس والسمع وكل لذات الجسم ، دواؤها لدى الأطباء وكذلك ذووا التجربة الكبيرة في الطب البديل وليس كل من هب ودب وإذا استعصى كل هذا فاللجوء لرب العالمين بالدعاء والتضرع والإكثار من الصدقات وأن يحتسب المؤمن أجره على الله لأن هذا ابتلاء منه سبحانه!!!
الللله ينور عليك ، كلامك مضبوط ، ربنا يكرمك يارب.
المؤمن لا يستطيع تقبل هذا الكلام فقط لانه ذكر في القرأن على انه حقيقة مثل الحسد والعين والخ من الخزعبلات 😅
انا مؤمن ولا اصدق بهذه الخرافات
تحياتي استاذ كلامك جميل لكن عند حديثك عن ما يفعلة الدراويش فانت غير صائب بذلك ما يفعلة هؤلاء من ادخال السكاكين بجسمهم هو حقيقي ويحدث جرح ويخرج دم وانا جربت ذلك بنفسي وحدث جرح وخرج دم وبقى الجرح عدة ايام والتئم - الغريب اني لم احس الا بشي بسيط من الالم لكن الجرح طبيعي - ذهب للبيت وايظا فعلت نفس الشئ وبعدة اماكن بجسمي وكانت نفس النتيجه التي ذكرتها سابقا -- هم يدعون انت ذلك بقوه من الله-- كني اشك بذلك -- وانا الان ليس لي بهم صله واستطيع ان افعل ذلك - ولا اعلم كيف يمكنني ان اتحمل الالم وكيف يشفى الجرح بعد ايام - فاتصور كلامك غير مصيب بذلك - انا اتصور هي طاقة بالجسم -هي التي تجعل منك تتحمل تمزق الجسم وابالتالي هي التي تعالج الاضرار-- وهذه الطاقة غريبة - لكنهم يربطونها بالله او الاديان - واتصور هم ايظا لا يعرفوا هذه الطاقة فيضطروا لربطها بالله كي لا تسالهم -- ومستعد ان اثبت لك كلامي-- عذا للاطاله
من ينكر السحر كفر بما انزل علئ محمد ص
من يصدق السحر لم يتدبر بالقرأن جيداً
شكرا لقد ابدعت
لو سمحت أستاذ نحتاج شرح عن حقيقة ما يسمى (تجربة الأقارب من الموت)
من يؤمن بالسحر فهو من أحد الاديان الإبراهيمي
انا لااثق ولا أؤمن بالاديان كلها
صحيح، لكنه لا يقتصر على الاديان الابراهيمية، فكرة السحر موجودة في كثير من اديان وموروثات العقائدية لكل الشعوب
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون
مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين
مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا
ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html
مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس
السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة
ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة
التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية"
- أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين )
إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"،
وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل
في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27):
"فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً
وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون
وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة
لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية
هذه هي الحقيقة الموثقة
هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان
ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم
قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس
التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء
الكائنات الفضائية
هي من خلقتهم حسب دينهم
هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة
فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل
اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي
ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته
هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير
o توماس إديسون (مخترع)
o كاميل فلاماريون (عالم فلك)
o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي)
o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا)
o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية)
o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي)
o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان)
o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا)
o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني)
دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً:
إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر
التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي
المصادر والمراجع :
o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي
o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي
o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
اصل الأديان هو السحر لهذا الأديان تحاربه
بعض الباحثين يطرح هده النظرية
كيف ذلك ؟ ممكن شرح لهذه الفكرة
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون
مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين
مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا
ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html
مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس
السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة
ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة
التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية"
- أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين )
إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"،
وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل
في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27):
"فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً
وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون
وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة
لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية
هذه هي الحقيقة الموثقة
هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان
ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم
قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس
التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء
الكائنات الفضائية
هي من خلقتهم حسب دينهم
هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة
فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل
اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي
ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته
هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير
o توماس إديسون (مخترع)
o كاميل فلاماريون (عالم فلك)
o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي)
o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا)
o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية)
o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي)
o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان)
o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا)
o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني)
دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً:
إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر
التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي
المصادر والمراجع :
o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي
o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي
o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
الملحدين مصدر السحر 🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣 و الله اضحكتيني
@@meriembouchama4807
🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون
مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين
مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا
ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html
مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس
السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة
ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة
حتى في القراءه فاشلين
اخي الفاضل كيف تفسر من رأى مخلوق مثل كلب او ماعز او قط في غرفة مغلقة كان فيها وحده
يمكن يكون هلوسة
ذكر الأخ المتحدث أن الأديان الإبراهيمية ترى حقيقة وجود السحر والجن، أو هذا ما فهته من حديثه، وبناء عليه فأود أن أوضح أن الجن والسحر المذكورين في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية والتي لا تمثل الإسلام الإلهي، فلايوجد جن ولا سحر بهذا المعنى لما يلي:
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله.
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
كلمة السحر .
هي اصله سحر 🤛🏻🧠
تنسظام قبل أن تسحر.
هي رعاب .
ولا يفلح اسحراينم كان.
مفهوم الشيطان:
الحق أن الإنسان ما دام قد مُنح القدرة على عمل الخير والشر كليهما فكان لِزامًا أن يُخلَق أيضًا ما يحفزه عليهما، ولأجل ذلك خلق الله ﷻ هذين الحافزين أي الملائكة والشيطان حتى قبل خلق الإنسان. فأمر الملائكة أن تحفز الإنسان على الخير وأن ترتب النتائج وفق أعماله، بينما سمح للشيطان أن يحاول دعوةَ الإنسان إلى الشر ما استطاع إليه سبيلاً.
ولما بعث الله آدمَ كان في هذه الدنيا -إلى جانب أتباع آدم- أُناسٌ آخرون لم يخضعوا للنظام الذي أتى به، وقد سمى الله ﷻ رئيسَ الفئة المتمردة على آدم بالشيطان أو إبليس لأن ذلك الرئيس ظلٌّ للشيطان الحقيقي. وما وقع بين آدم والرئيس المتمرد من أحداث في فترة طويلة ذكره الله ﷻ على شكل حوار موجز.
وليكن معلومًا أن الشيطان -الذي خُلق كحافز على الشر والذي هو غير مرئي كالملائكة- لا يأتي الناسَ بنفسه في صورة متجسدة ليحدّثهم ويؤذيهم، بل الحق أن الذين تتسبَّب سيئاتهم في زلّة أقدامهم عن درجة الصلاح هم الذين يصبحون أظلالاً للشيطان، وأعمالهم هي التي تُنسب إلى الشيطان. كذلك كل الحوافز الأُخرى على المعصية أيضًا تسمَّى شيطانًا، حيث ورد في الحديث: “قال رسول الله ﷺ: لَيْسَ مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا وَقَدْ وُكِّلَ بِهِ قَرِينُهُ مِنْ الشَّيَاطِينِ قَالُوا وَأَنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ نَعَمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَعَانَنِي عَلَيْهِ فَأَسْلَمَ” (مسند أحمد، ج1، مسند عبد الله بن العباس بن عبد المطلب عن النبي ﷺ) فلا يأمرني إلا بالخير. أي لقد أحرزت الكمال في التقوى لذلك فإن الأُمور التي تدفع بالناس إلى المعصية تزيدني أنا صلاحًا. وليس المراد من قوله ﷺ أن لكل إنسان شيطانًا مستقلا، وأن الشيطان الذي وكِّل به ﷺ قد صار مسلمًا. لو كان هذا هو المعنى فلماذا كان النبي ﷺ يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم. مما يعني أن الشيطان الحقيقي كان على حالته لم يتغير منه شيء، ولكن ما ينوب عن الشيطان من أفكار ورغبات كان قد أسلم وأذعن للنبي ﷺ، وأما من كان يمثّل الشيطانَ من البشر كأبي جهل وغيره فلم يُسلموا بل ما برحوا على شرهم ومكرهم.
وأما الزعم أن ذلك الكائن غير المرئي الذي يسمى شيطانًا هو الذي خرج بنفسه متجسدًا لمعارضة آدم فهو زعم باطل بداهةً، ومخالف للواقع والتجربة. فإننا نعرف من القرآن الكريم أن الشيطان أتى آدمَ وزوجتَه وتحدَّث معهما لإغوائهـما. فلو كان ذلك الذي أتاهما هو الكائن نفسه الذي يحث على المعصية فلم لا يستطيع الآن أبناءُ آدم رؤيةَ ذلك الشيطان بتلك العين التي رآه آدمُ بها؟ ولم لا يستطيعون الحديثَ مع الشيطان بذلك اللسان الذي تحدث به آدم معه؟ ولم لا يأتي ذلك الشيطان الناسَ لإغوائهم الآن أيضًا؟ خاصة أن القرآن الكريم لا يقول أبدًا بأن جسد آدم كان مختلفًا عن أجساد أبنائه اليوم حتى يقال بأن آدم استطاع بذلك الجسد رؤيةَ الشيطان وحوارَه، ولكن أبناءه لا يستطيعون ذلك لاختلاف أجسادهم عن أبيهم. فما دام الأبناء أيضًا يملكون اليوم الأجسادَ والقدراتِ نفسها التي تمتع بها أبوهم آدم، وما دام الشيطان هو هو لم يتغير، فيجب أن يراه مئات الآلاف من البشر اليوم، ويجب أن يقابِل هو بجسده كلَّ الصالحين من بني آدم، سعيًا منه لإغوائهم. ولكن لا نجد بين البشر آلافًا ولا مئات بل ولا عشرات ممن يشهدون على أنهم مروا بمثل هذا الاختبار سواء في حالة الكشف أو الرؤيا، اللهم إلا ما نجد في القصص والأساطير التي لا ينهض على صدقها دليل ولا برهان. ولكن الشيطان الذي أتحدث عنه فإنه ما زال إلى اليوم يعرقل طريق كل نبي بالطريقة نفسها التي لجأ إليها في زمن آدم، ويأبى ويستكبر كما أبى واستكبر أمام آدم، بل هذا هو دأبه مع كل الصالحين في كل زمان ومكان.
أجاب رأسُ الفئة المعارضة لآدم: إن آدم كائن ذليل حقير لذلك لا يعاف الطاعة والانقياد، ويرى هو وأتباعه تقليد الآخرين مفخرةً، ولكني لست ذليلاً حقيرًا مثلهم إذ خلقتَني مطبوعًا على الحرية والإباء، فكيف يمكن لي أن أرضى بطاعته.
هذه العبارة أيضًا هي من قبيل المجاز والتمثيل، إذ تعني أن العدو الأكبر لآدم وأتباعَه حسِبوا النظام الذي جاء به آدم منافيًا لحرية الضمير ورأوا في اتّباعه إهانةً لهم، فرفضوا الخضوع له، ظانين أنهم أحسن نظامًا وأمثل طريقًا مما يدعو إليه آدم. وقد عُبّر عن هذا المفهوم هنا بمصطلح الخِلقة الطينية والخِلقة النارية.
لقد ذكر الله ﷻ من قبل أن عباده الذين يُخلِصهم ويختارهم لا يملك عليهم الشيطان أي سلطة ولا تصرف، وأما الآن فأخبر الله تعالى كيف يصبح العباد مخلَصين حيث قال: (هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ) (الحجر: 42) أي أن من واجبي أن أهديهم إلى سبيلي، وسوف أدلّهم على سبيلي بالوحي والإلهام، فيصِلون إليّ رأسًا، ولا يمكن أن ينحرفوا عن سبيلي إلى سبيل الشيطان المردود.
لقد بين الله تعالى هنا أنه لا يكون هدفًا للانحراف عن صراط الله المستقيم إلا الذي ما يزال في طور البحث عنه ﷻ، ولكن الذي يكون قد وصل إلى الله ﷻ ووجده فإنما يسعى للمزيد من قربه تعالى، ومن المحال أن يُغويه الشيطان ويُضلّه، إذ كيف يمكن لإنسان أن ينكر ما شاهده بأم عينه وما جرّبه بنفسه؟
وفي هذا إيماءة إلى أن الفطرة الإنسانية نقية طاهرة، حيث بين الله تعالى أنه لا يَضلّ عن الصراط السوي إلا من يُنجّس بنفسه فطرته النقية ويتبع خطوات الشيطان. ولقد أوضح الله ﷻ هذا المعنى في مكان آخر من القرآن الكريم بقوله (وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا) (الشمس: 11) أي لا يَهلك إلا من يُفسد نفسه الطاهرة ويدفنها تحت تراب المعاصي.
منقول
من مقالات المسلمين الأحمديين
الجماعة الإسلامية الأحمدية
كل مت توصلت له ؛ قلته أنت في هذا الفيديو 👏
يشكل سحر معضلة بين الواقع و المتفزيقا ويشكل الإنسان بها حل مؤقت لمشكلة العجز لعقلي
ويقل الأيمان به كلما زاد وعيه يجد أجوبة منطقية تحل محال السحر
لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس.
وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
والله تعالى أعلم.
كنت اظنك متعلم لكن تاكدت انك تجمع عدد المشاهدين
احيانا ننبهر برجل آلي صنعه الانسان ونتعجب لكونه يتحرك ويقول كلمات معينة ولكن ماذا عن الانسان نفسه ماهذا الكائن العجيب الناطق المفكر الذي يمتلك كل الحساسات والمستشعرات ومن خلال هذه الحساسات الدقيقة كالرؤية والشم والسمع والشعور بالبرودة والحرارة فأذا شعر الجسم بالحر مثلا تعرق تلقائيا ليرطب الجسم ويحميه هل من المعقول شيء بهذه التقنيات العجيبه أن يكون قد جاء بالصدفة أو تكون من تفاعلات أو ما إلى ذلك ؟
سبحان الله العظيم،
(وفي أنفسكم أفلا تبصرون)
أخي حيدر أنت من المبصرين،
زادك الله بصيرة وعلما وفقها وسدادا.
ذكر الأخ المتحدث أن الأديان الإبراهيمية ترى حقيقة وجود السحر والجن، أو هذا ما فهته من حديثه، وبناء عليه فأود أن أوضح أن الجن والسحر المذكورين في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية والتي لا تمثل الإسلام الإلهي، فلايوجد جن ولا سحر بهذا المعنى لما يلي:
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله.
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
ممكن تشرح النا ما هي ( العين)؟
العين هي فكرة مرادفة للحسد بغرض وقع الاذى، ولا يوجد اي دليل علمي على تأثيره
@@of_science_and_superstition
كلامك صحيح لايوجد دليل علمي ولا ديني كذلك، أشكرك.
ذكر الأخ المتحدث أن الأديان الإبراهيمية ترى حقيقة وجود السحر والجن، أو هذا ما فهته من حديثه، وبناء عليه فأود أن أوضح أن الجن والسحر المذكورين في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية والتي لا تمثل الإسلام الإلهي، فلايوجد جن ولا سحر بهذا المعنى لما يلي:
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله.
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
اللي يبغى يعرف اكثر عن السحر والجن يشوف قناة مصطفى البرازيلي
عالم الارواح و البحث عن الله
كلام صحيح بالنسبة لي
🙏
نرجو ان تتكلم عن تفسير علمي عن الرؤيه المؤكدة خلال ثواني قبل الحدث وهذا الامر يحدث معنا جميعا حتى معك.
لديه فيديو على تحقيق الأحلام ابحث عليها ...
تفاعل كميائي يحدث في المخ يعطيك الانطباع انك رايت الحدث ولكن في الواقع لم ترى شيئا
@@elnino8621 اتكلم عن الرؤية المؤكدة ، غريب ان نرى اغبياء ملحدين
تحياتي الك استاذ بلال اتمنا منك ان لاتمسح فيديوهاتك من اليوتيوب لانك تعالج كثير من المشاكل الموجودة ببلادنا العربية المنكوبة وخصوصا سطوة الدين الاسلامي المتخلف. مع تحيات سوري مغترب.
👍
الدين الإسلامي المتخلف ! ليش باقي الأديان كيف يعني
مش اي اشي سيء لازم نربطو بالدين لأنو كل شخص ودينو ومعتقداتو وهو حر فيهم
@@safabahaoui9361 الاسلام متخلف لان تشاريعه متخلفه وارهابيه مثل قطع يد السارق ورجم الزاني وقتل من يترك الدين وظلم المراة وقمعها وسبي النساء كما فعل محمد المدعي النبوة والاسلام هو اخطر دين عل البشرية لانه يقسم البشرية لمسلم وكافر وهذه فكرة اجرامية تقضي عل التعايش بين البشر
لست انا من قال ذلك بل هم يعترفون
مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين
مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا
ua-cam.com/video/_GRWwnB6wT8/v-deo.html
مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس
السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة
ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة
التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية"
- أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين )
إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"،
وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل
في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27):
"فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً
وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون
وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة
لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية
هذه هي الحقيقة الموثقة
هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان
ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم
قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس
التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء
الكائنات الفضائية
هي من خلقتهم حسب دينهم
هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة
فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل
اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي
ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته
بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا
هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير
o توماس إديسون (مخترع)
o كاميل فلاماريون (عالم فلك)
o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي)
o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا)
o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية)
o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي)
o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان)
o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا)
o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني)
دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً:
إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر
التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي
المصادر والمراجع :
o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي
o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي
o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
@@rafelrafel3120
أخي المكرم،
الدين الذي نفرت منه إلى الإلحاد ليس هو الدين الرباني الذي ارتضاه الله لعباده وإنما هو الدين الوضعي المزيف الذي وضعه الأمويون ثم العباسيون ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصلت إلينا اليوم،
وأنت تركت هذا الدين واعتنقت الإلحاد فأصبحت كالمستجير من الرمضاء بالنار ولو أنك بحثت عن الدين الإلهي الصحيح لوجدته،
والمثل الفرنسي يقول: العاقل لا يرمي الرضيع مع ثياب غسيله.