برنامج 48 | قريتي الريحانة و كفر كما |2016.7.18

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 2 лют 2025

КОМЕНТАРІ • 71

  • @stevenv6463
    @stevenv6463 2 роки тому +4

    God bless you Circassians. The occupation government is trying to make them into another pet group like the Palestinian Druze but if you look at the history, the Circassians always fought alongside the Palestinians in 48 and 67. I hope you all stay safe and prosperous.
    Also the last speaker makes a lot of sense. Israel tried to differentiate between different Arab and Muslim groups to keep them divided but of course puts all the Jews together so that they can make them have a single identity and be united.

  • @satellite.circassian1973
    @satellite.circassian1973 8 років тому +1

    תודה לכם אני שמחתי את הסרטונים שלכם

  • @canaannoah4712
    @canaannoah4712 6 років тому +6

    يالله عشركوسيا ناقصنا خونة .

    • @yamiking6385
      @yamiking6385 3 роки тому +2

      فعلاً الخونة اللي عندكم بكفو وزيادة وحضرتك كم أرض بعت يا عديم الشرف؟؟؟

    • @YouTubeUniversity-ko8ug
      @YouTubeUniversity-ko8ug 2 роки тому

      الخونة الحقيقيين هم أنتم يا فلسطينيين
      شوف
      باع أفراد من أسرة الشنطي وهم أحمد وابراهيم عام 1925 اراضيهم الواقعة بين غابة عزون وتل ابيب التي تقدر مساحتها بعشرات الألوف من الدونمات. كما باع آل هاشم في العام نفسه بيارتهم. (فلسطين 22/5/1925 ع 778/21 ص1 )
      أفراد من اسرة بيدس 4 الاف دونم من اراضي قرية الشيخ مونس( 4/12/1933 ع 424 ص4 )
      وقد تنازل 500 شخص عن حقوقهم نتيجة للمساعي الضخمة التي مارسها سماسرة السوء أمثال ابراهيم ابو كحيل، ومصطفى الريان وصالح الدرويش والعبد ذوره وبمعرفة الوجيه عبدالقادر بيدس. وقد سلمت بناء على هذا البيع مناطق تل الثورية واخوان الريان والحارصية ومقتل العبد. ( الجامعة الإسلامية 7/12/ 1933 ع 427 ص. 7. 19/12/ 1933 ع 437. ص 5. 27/12/ 1933 ع 447. ص 4 )
      باع الشيخ شاكر ابى كشك من شيوخ قبائل يافا ( عشيرة ابو كشك) ببيع 1600 دونم قرب تل ابيب، وباع الأرض التي اقيمت عليها المجدل، بني براك. اضافة الى مستوطنات اخرى. وتضيف جريد فلسطين قولها ” علماً بأن الشيخ كان معروفا كوطني شريف وسجن بسبب وطنيته” وتتسائل الجريدة ذاتها ” ولا ندري كيف تمكن الوسطاء من ايقاعه في حبائل الصهيونيين.” ( جريدة فلسطين 23/ 12/ 1925 ع 1168 )
      باع عبداللطيف ابو هنطش 1400 دونم في قاقون للصندوق القومي اليهودي. وباع نمر ابو ديبة من يافا اراضي مسكة التي يملكها بالشراكة مع عمر البطار وحسن الجيوسي وابناء كاظم الحسيني. عائلة ابو لبن و يعقوب الغصين (اريه افنيري ص 205-206)
      الحاج عبدالرحيم النابلسي و مصطفى موسى ابو حجلة باعوا في جلجولية ( جريدة الدفاع 14/8/ ع 95 ص 6 )
      خليل البطة عمدة قرية حجة( قرب نابلس) 5 الاف دونم من اراضيه الواقعة قرب قرية اجزم للصهيونيين ” ابراهيم الجندي ( ص 104)
      راغب النشاشيبي باع 544 دونم من اراضيه للصهيونيين الواقعة على جبل سكوبس للجامعة العبرية في القدس وباع عبدالرحمن التاجي الفاروقي اراضيه البالغ مساحتها 1300 دونم من الارض في القبيبة
      وباع شكري التاجي الفاروقي 2000 دونم في الزرنزقا لليهود ( اريه افنيري ص 211 )
      قاسم عبدالهادي و نظمي عبدالهادي وامين عبدالهادي( افنيري ص 209+ ابراهيم الجندي 103)
      جميل الحسيني باع ارضيه في دير عمار ( افنيري ص 207 ، 210 )
      شارك وجهاء غزة في جريمة البيع حيث باع سعدي الشوا وجمال الحسيني وفهمي الحسيني عمدة غزة ( فلسطين 8/6/ 1929 ع 1238 ص.4. + 11/6/ 1929 ع 1239 ص 5.
      الوجيه الكبير صالح افندي المحمد باع 15 الف دونم في شفا عمرو لشركة الايكا الصهيونية (جريدة فلسطين 1930 ع 1531 ص 3.)
      قرية شويكة: محمد فريج، يوسف التايه، ومطلق السرحان، وحمدان الدحيلية، وكانوا مفوضون عن ما يقرب 200 شخص
      قرية كفر ثلث: عيسى العرار، رشيد العبد حسن: احمد السعيد الموسى، الحاج محمود العرار، موسى اسماعيل العلي، موسى العرار، محمود الهتش.
      كفر زيباد/ طولكرم: مختار القرية رشيد ابراهيم غنايم، محمد الحاج عبدالرحيم، وعبدالرحيم داود ابو ناصر، حسيم مصطفى المغربي، وصالح الأحمد، وعبدالرحيم هلال حسن سلمان علماً بان خمس الأرض المباعة كانت مقبرة للمسلمين.
      باع احمد السويركي مختار عشيرة البواطي من قبيلة الغزاوية في غور بيسان وقبض ثلاثمائة جنيه من ثمنها، فدفع ما عليه للحكومة وقدره 46 جنيها وتزوج بـ 120 جنيها ( جريد الكرمل 27/ 12 1925 ع 1169 ص 4.
      المدعو منصور من قرية دير غسان( رام الله) باع بالقرب من مجدل الصادق ارضه الجبلية بمبلغ ثلاثة الاف جنيه ( جريدة الجامعة العربية 15/3/1932 ع 825 ص.2 )
      فاوض كل من ابراهيم نزال وباجس حنا معدي بالاشتراك مع مختار قرية رامون المدعو محمود ابو سعدة وكلاهما من وجوه طيبة رام الله لتمليكها قطع اراضي جبلية وسهلية في قريتي الطيبة ورامون وتمت الصفقة على بيع خربة الديس وقطعة ارض اخرى تدعى عين العليا.( جريدة الدفاع 7/12/1934 ع 194 ص 5 )
      بيع مساحة واسعة من الاراضي تقارب 2000 دونم في قرية القباب قضاء الرملة وكان مخاتير القرية هم وسطاء عملية البيع. كما باع آل العزة حوالي عشرة الاف دونم من النعانة.( جريدة الكرمل 13/2 1934 ع 1270 ص 5 )
      تذكر جريد الجامعة العربية ع 948 10/ 11/ 1932 ص1.
      أن قرى كاملة بالاسم والموقع بيعت لليهود حيث تذكر جميع هذه القرى في ذلك المقال.
      أسماء بعض السماسرة
      الوجيه السمسار المعروف: عبداللطيف افندي ابو هنطش
      محمود العمر
      محمد الزيدان

    • @YouTubeUniversity-ko8ug
      @YouTubeUniversity-ko8ug 2 роки тому

      بلغ مجموع ما امتلكه الصهيونيون من أرض فلسطين عشية الحرب العالمية الأولى 418 ألف دونم. وبلغ مجموع الأراضي التي امتلكها اليهود في سنة 1948 نحو 1734 ألف دونما (ولدى أبو يصير 207000 دونم). وفي جميع الحالات لم تزد ملكية اليهود على 5,7% من أراضي فلسطين حين صدر قرار التقسيم في 29/11/1947. ومع ذلك، من أين حصل اليهود على هذه المساحات الأكثر خصباً في فلسطين؟ لقد حصلوا عليها، عدا البائعين الفلسطينيين، من بعض أفراد العائلات التالية:
      1- آل سرسق اللبنانيون (ميشال ويوسف ونجيب وجورج) وهؤلاء باعوا أراضي الفولة ونورس وجنجار ومعلول في سنة 1910، ثم باعوا مرج ابن عامر بين سنة 1921 وسنة 1925، وبلغ مجموع ما باعه أفراد هذه العائلة 400 ألف دونم.
      2- آل سلام اللبنانيون الذي حصلوا في سنة 1914 على امتياز تجفيف مستنقعات الحولة من الدولة العثمانية، واستثمار الأراضي المستصلحة، لكنهم تنازلوا عنها للوكالة اليهودية. وبلغت المساحة المبيعة 165 ألف دونم.
      3- آل تيان اللبنانيون (أنطون وميشال) الذين باعوا وادي الحوارث في سنة 1929 ومساحته 308 آلاف دونم.
      4- آل تويني اللبنانيون الذين باعوا أملاكاً في مرج ابن عامر وقرى بين عكا وحيفا مثل نهاريا وحيدر وانشراح والدار البيضاء. وقام بالبيع ألفرد تويني.
      5- آل الخوري اللبنانيون الذين باعوا أراضي قرية الخريبة على جبل الكرمل والبالغة مساحتها 3850 دونماً. وقام بالبيع يوسف الخوري.
      6- آل القباني اللبنانيون الذين باعوا وادي القباني القريب من طولكرم في سنة 1929، وبلغت مساحته 4 آلاف دونم.
      7- مدام عمران من لبنان التي باعت أرضاً في غور بيسان في سنة 1931 مساحتها 3500 دونم.
      8- آل الصباغ اللبنانيون الذين باعوا أراضيَ في السهل الساحلي.
      9- محمد بيهم (من بيروت) الذي باع أرضاً في الحولة.
      10- أسوأ من ذلك هو أن خير الدين الأحدب (رئيس وزراء) وصفي الدين قدورة وجوزف خديج وميشال سارجي ومراد دانا (يهودي) والياس الحاج أسسوا في بيروت، وبالتحديد في 19/8/1935 شركة لشراء الأراضي في جنوب لبنان وفلسطين وبيعها. وقد فضحت جريدة "ألفباء" الدمشقية هذه الشركة في عددها الصادر في 7/8/1937.
      11- آل اليوسف السوريون الذين باعوا أراضيهم في البطيحة والزويّة والجولان من يهوشواع حانكين ممثل شركة تطوير أراضي فلسطين.
      12- آل المارديني السوريون الذين باعوا أملاكهم في صفد.
      13- آل القوتلي والجزائرلي والشمعة والعمري السوريون وكانت لهم ملكيات متفرقة باعوها كلها.
      هؤلاء هم مَن وضع مساحات كبيرة من الأراضي بين أيدي الصهيونيين، علاوة على الأراضي التي كانت بين أيديهم أو التي منحتها لهم سلطات الانتداب الإنكليزي مثل امتياز شركة بوتاس البحر الميت (75 ألف دونم)، وامتياز شركة كهرباء فلسطين أو مشروع روتنبرغ (18 ألف دونم)، وقبل ذلك ما نالوه من الدولة العثمانية (650 ألف دونم)... وهكذا. أما الفلاحون الفلسطينيون، ولا أقول المالكين الفلسطينيين الأثرياء الذين باعوا وقبضوا مثل غيرهم من المالكين العرب الغائبين، فقد جرى التحايل عليهم بطرق شتى، فسلبوهم القليل مما كان بين أيديهم من الأرض، وهو يتراوح بين 68 ألف دونم و150 ألف دونم.

    • @YouTubeUniversity-ko8ug
      @YouTubeUniversity-ko8ug 2 роки тому

      الشركس هم الذين حرروكم من تحت المغول و التتر و الصليبيين

    • @YouTubeUniversity-ko8ug
      @YouTubeUniversity-ko8ug 2 роки тому

      الأمير فخر الدين شركس ويقال له جهاركس (چركس) هو أبو منصور جِهاركَس بن عبدالله الناصرى الصَّلاحى الملقب فخر الدين. كان من كبار أمراء الدولة الأيوبية و أحد قواد الجيش الأيوبي كان نائباً على بانياس.
      إليه تنسب قباب سركس بسفح جبل قاسيون بدمشق تجاه تربة خاتون وبها قبره.
      قال ابن خلكان: هذا هو الذي بنى القيسارية الكبرى بالقاهرة المنسوبة إليه وبنى في أعلاها مسجدا معلقا وربعا، وقد ذكر جماعة من التجار أنهم لم يروا لها نظيرا في البلدان في حسنها وعظمها وإحكام بنائها.
      قال: و جها-ركس بمعنى أربعة أنفس.
      قلت [1] وقد كان نائبا للعادل على بانياس وتينين وهو بين، فلما توفي ترك ولدا صغيرا فأقره العادل على ما كان يليه أبوه وجعل له مدبرا وهو الأمير صارم الدين قطلبا التنيسي، ثم استقل بها بعد موت الصبي إلى سنة خمس عشرة.
      على ذكر الجركسي نقول كن منشئها القائد (الشركسي القفقاسي) الإسلامي الكبير فخر الد ين إياز الجركس (الجهاركس) الذي كان يمد اليد اليمنى لصلاح الدين الأيوبي، يذكر في غالب الكتب بلفظ فخر الدين جهاركس صاحب القيسارية الكبرى بمصر وهو مالك الدار التي اتخذها قلاوون مرستانا بمصر فيما بعد، ولم يزل مارستان قلاوون ومستشفاه في مداواة المرضى ومحتفظا بحالته الأثرية.
      هو جركسي النسب كما يظهر من مجمع الآداب في الأسماء والنسب والألقاب ،ونسبه يصرح انه جركسي النسب و[2]
      لم يزل بصالحية دمشق حي أمام تربة الشيخ الأكبر يسمى الجركسية (الشركسية) نسبة إلى هذا العظيم. المدفون هناك وله هناك مدرسة الجهاركسية التي سقطت قبتاها في زلزلة دمشق الليلة السابعة من شهو ربيع الأول سنة 1173 ‏هـ/ تشرين الثاني 1759 ‏م.
      يقول محمد كرد علي في خططه .، تأوي .إليها المهاجرون والدراويش وتنسب إليها المحلة الكبرى.
      ونص ما في تلخيص مجمع الآداب في معجم الأسماء والأنساب والألقاب : فخر الدين أياز بن عبد الله أبو النصر وأبو الغارات الجركسي الأمير كان من الأمراء الأجلاء وهو الذي اهتم بعمارة مصر لما أحرقها شاور، وكان الناصر صلاح الدين يثق به ويوليه أمورقصر الخلافة لاجتهاده وتعليمه ومعرفته. [3]
      ‏وفي كامل ابن كثير: أن جهاركس هذا أنه رئيس الفرقة الصلاحية مقدم الناصرية نسبة الى الناصر صلاح الد ين (وفي الروضتين وابن ألأثير ايازجركس) وللاستدلال علر أن صاحب المدرسة ]‏الجهاركسية في الصالحية هو شركسي الأصل نقارنه بالمدرسة الجهاركسية في القدس الجهاركسية نسبة لواقفها الأ مير جركس الخليلي أ ‏مير أخورإلملك الشركسي الظاهر برقوق المتوفي سنة هـ791 ‏وهي ( لا تزال معمورة [4]
      وفي ذلك يقول [5]، فإذا علمت أن أصل الأيوبيين من دوين قرب تفليس بالقوقاز وأن رئيس الفرقة الأسدية في الدولة الأيوبية هو أياز كوج القوقاسي، كما أن رئيس الفرقة الصلاحية هو فخر الدين أياز الجركسي القوقا سي أيضا، علمت سر السماح لهم دون الآخرين، لأن أل أيوب كانوا على علم من مبلغ بسلالة القوقازيين وأمانتهم حتى جعلوا قيادة أسد الدين شيركوه وقيادة جنود صلاح الدين بيد قائدين قوقاسيين، وهذا ما دعاهم إلى الاستكثار منهم .