قصيدة "زيدورة" او حين تعشق جنية شاعرا بدويا : من روائع الشعر الشعبي بورقلة. للقصة روايات مختلفة ، لكن الثابت أن بطلها شخصية حقيقية هو الشاعر بحوص بن بصيص من منطقة عين البيضاء إحدى بلديات مدينة ورقلة تقع في مدخلها الشرقي، وهي واحة يمتهن أهلها رعي الإبل وغراسة النخيل، وتدور أحداث القصة حول الجنية "زيدورة " وحبها للشيخ بحوص ورغبتها في الارتباط به ، حتى أنها كانت تتبعه حيثما ذهب ، وقد اقتربت منه مرتين دون أن تكشف عن نفسها ، أما المرة الثالثة فقد كانت الفرصة متاحة لها، فبينما كان الشيخ بحوص عائدا بإبله .وفي منطقة (عرق الواعر) وهي منطقة بين ليبيا والجزائر - حسب الرواة- جلس يحضّر شايا كعادة أهل الصحراء إذ ظهرت الجنية زيدورة قبيل الغروب أمامه ، ومعها اثنتان من رفيقاتها، في صورة وصفها الشاعر نفسه في مابعد بأنها كانت غاية في الجمال، قاسمته ثلاثتهن جلسة الشاي ، غير أن الرفيقتين سرعان ما انصرفتا بعد شرب الشاي ، لتتيحا لزيدورة فرصة الانفراد بمعشوقها ، استرسلت زيدورة في لحظة صفاء في حديثها للشاعر بحوص وعن قصتها معه ، عرّفته بنفسها ، وبرحلة تتبعها له ، ومن ذلك أنها شاهدته مرتين واقتربت منه لكنها لم تتمكن من محادثته ، إلى أن واتتها هذه الفرصة ، عبرت له عن حبها الشديد له وعرضت عليه أن يتزوج منها ، وأفصحت له عن رغبتها في أن يصفها في قصيدة من شعره ، وهنا تختلف الروايات، فالبعض يقول إنه تزوج منها فعلا ، وحين قرر أن يطلقها اشترطت عليه ألا يلبس الجديد وأن لا يبرح البيت ، وقد وقع ذلك منه، والبعض الآخر يقول إن الشاعر لم يتزوجها على الرغم من الإغراءات الكبيرة التي عبّر هو نفسه عنها وعلى لسانها في قصيدته الخالدة "زيدورة" .كما وصف مرافقته لها إلى عالمها حيث كل مظاهر الترف والبذخ. تناقل الرواة وهواة الشعر هذه القصيدة ، وباتت عنصرا لا يمكن تغييبه في أسمارهم وحلهم وترحالهم، خصوصا بعدما تلقفها مغنو فن (الداني دان) في المنطقة - وهم في الغالب من شعراء المنطقة وصاروا يؤدونها في الأعراس والمناسبات ولا يزالون يتذاكرونها ويطربون لسماعها وترديدها إلى اليوم .وقد حاكوا حولها قصصا عجيبة، منها أن أحد مقاطعها صعب حفظه وترديده نظرا لعلاقته بعالم الجن... وغير ذلك. مقطع من القصيدة : لوموني يا خاوتي البارح في لمنام ننظر صفة مقواني أنا نحلم ونشوف كنت في كل عام ومنام البارح عاني خرجت لي تصويرة القد فيها اسقام -المعنى : ( القوام معتدل) العين تغلط في الجاني واصبح قلبي مشطون صار لو كي لغرام يا ماذا لي هاني كي كانت زيدورة شايعة في لعلام عرفت سْميّة ْ خفياني واللي حبك تبغيه بالشرع كان رام واللي كرهك حقاني قالت لو ما ناش جنون أًكّل رانا اسلام نتوحد بالرباني توبة نصيحة صحيح والفعل تام ما فيهاش الدغلاني كان بغيت املكني نعود زوجة دوام قدّاه تشوف ألواني نسكن في برج جديد فيه بني الرخام فوق امطارح رقداني تفرح وتشوف المنزهة تلوح الخمام (التفكير ) تبطل عنك لحزاني
شكرا سي رضوان على هذه المعلومات القيمة علما ان جوهر القصة لا يختلف عليها اثنان الا بعض الا ختلافات البسيطة لا تنقص ولا تضر بلب القصة الا ان قصة الشيخ بحوص لم يلو لها اهتماما وخصتا من اهل ورقلة وعلى الجانب الاخر نرى قصة حيزية اقاموا الدنيا عليها و اقعدوها و في الاخير اردت من خلال هذا الشريط ان اللفت الانتباه ان يكون لنا عملا كبيرا جميعا لنزيل الغبار على قصة الشيخ بحوص بن بصيص علية الف رحمة وشكرا
زيدورة هي جنية مسلمه تتكشف لكن صعبه وقد ريناها بالعين واستولت على احد في غرد النص يومين لم ياتي للقاعدة الحياة التي يعمل بها وقد اصيب هو وزوجته واولاده بعد الزواج بها والصفه التي يذكرها الشاعر بها نعم
قصيدة زيدورة للشاعر بلخضر من متليلي ومعروفة من زمااااان وادا راني غالط وضحونا وحتى المكان لي خرجت فيه الجنية زيدورة معروف اسموه البابور يقع بمجر الواد بعدماكان راجع من العرس في منتصف الليل وهداتو يااما اغني عليها او تاخده لعالمها بعدما غناء على فتاة اخرى وغارت منها واختفا هد الشاعر مدة سنة عن اهله ولما عاد غنا عليها هد هو المتداول بمتليلي الشعانبة
يا اخي اختلفت الروايات في هذه القصيدة و لكن لا يختلف الاثنان على انه بحوص بن بوبصيص من ورقلة و احفاده مازالوا في عين البيضاء بورقلة و لكن يبقى الاجتهاد واردا والله اعلم
لالا أخي القصيدة للشيخ بحوص بن بصيص وقد تعددت لأكثر من اربع قصائد لنفس الموضوع بكلمات ولحن مختلف . وما قيل لنا من أسلافنا أنها قصة حقيقية وكل ما قيل وقع بالفعل
يعطيك الصحة عندي مدة وانا نحوس نسمعها مشكور الاخ الكريم
العفوا ياخي
هذي قصة واقعية لشيخ بحوص بن بصيص غناها مختار انور روعة
مشكور صاحب القناة
الله يحفظك شكرا على المعلومات هذه محاولة بسيطة لكي نعرف الترث الشعبي بولاية ورقلة
قصيدة "زيدورة" او حين تعشق جنية شاعرا بدويا :
من روائع الشعر الشعبي بورقلة.
للقصة روايات مختلفة ، لكن الثابت أن بطلها شخصية حقيقية هو الشاعر بحوص بن بصيص من منطقة عين البيضاء إحدى بلديات مدينة ورقلة تقع في مدخلها الشرقي، وهي واحة يمتهن أهلها رعي الإبل وغراسة النخيل، وتدور أحداث القصة حول الجنية "زيدورة " وحبها للشيخ بحوص ورغبتها في الارتباط به ، حتى أنها كانت تتبعه حيثما ذهب ، وقد اقتربت منه مرتين دون أن تكشف عن نفسها ، أما المرة الثالثة فقد كانت الفرصة متاحة لها، فبينما كان الشيخ بحوص عائدا بإبله .وفي منطقة (عرق الواعر) وهي منطقة بين ليبيا والجزائر - حسب الرواة- جلس يحضّر شايا كعادة أهل الصحراء إذ ظهرت الجنية زيدورة قبيل الغروب أمامه ، ومعها اثنتان من رفيقاتها، في صورة وصفها الشاعر نفسه في مابعد بأنها كانت غاية في الجمال، قاسمته ثلاثتهن جلسة الشاي ، غير أن الرفيقتين سرعان ما انصرفتا بعد شرب الشاي ، لتتيحا لزيدورة فرصة الانفراد بمعشوقها ، استرسلت زيدورة في لحظة صفاء في حديثها للشاعر بحوص وعن قصتها معه ، عرّفته بنفسها ، وبرحلة تتبعها له ، ومن ذلك أنها شاهدته مرتين واقتربت منه لكنها لم تتمكن من محادثته ، إلى أن واتتها هذه الفرصة ، عبرت له عن حبها الشديد له وعرضت عليه أن يتزوج منها ، وأفصحت له عن رغبتها في أن يصفها في قصيدة من شعره ، وهنا تختلف الروايات، فالبعض يقول إنه تزوج منها فعلا ، وحين قرر أن يطلقها اشترطت عليه ألا يلبس الجديد وأن لا يبرح البيت ، وقد وقع ذلك منه، والبعض الآخر يقول إن الشاعر لم يتزوجها على الرغم من الإغراءات الكبيرة التي عبّر هو نفسه عنها وعلى لسانها في قصيدته الخالدة "زيدورة" .كما وصف مرافقته لها إلى عالمها حيث كل مظاهر الترف والبذخ.
تناقل الرواة وهواة الشعر هذه القصيدة ، وباتت عنصرا لا يمكن تغييبه في أسمارهم وحلهم وترحالهم، خصوصا بعدما تلقفها مغنو فن (الداني دان) في المنطقة - وهم في الغالب من شعراء المنطقة وصاروا يؤدونها في الأعراس والمناسبات ولا يزالون يتذاكرونها ويطربون لسماعها وترديدها إلى اليوم .وقد حاكوا حولها قصصا عجيبة، منها أن أحد مقاطعها صعب حفظه وترديده نظرا لعلاقته بعالم الجن... وغير ذلك.
مقطع من القصيدة :
لوموني يا خاوتي البارح في لمنام
ننظر صفة مقواني
أنا نحلم ونشوف كنت في كل عام
ومنام البارح عاني
خرجت لي تصويرة القد فيها اسقام -المعنى : ( القوام معتدل)
العين تغلط في الجاني
واصبح قلبي مشطون صار لو كي لغرام
يا ماذا لي هاني
كي كانت زيدورة شايعة في لعلام
عرفت سْميّة ْ خفياني
واللي حبك تبغيه بالشرع كان رام
واللي كرهك حقاني
قالت لو ما ناش جنون أًكّل رانا اسلام
نتوحد بالرباني
توبة نصيحة صحيح والفعل تام
ما فيهاش الدغلاني
كان بغيت املكني نعود زوجة دوام
قدّاه تشوف ألواني
نسكن في برج جديد فيه بني الرخام
فوق امطارح رقداني
تفرح وتشوف المنزهة تلوح الخمام (التفكير )
تبطل عنك لحزاني
شكرا سي رضوان على هذه المعلومات القيمة علما ان جوهر القصة لا يختلف عليها اثنان الا بعض الا ختلافات البسيطة لا تنقص ولا تضر بلب القصة الا ان قصة الشيخ بحوص لم يلو لها اهتماما وخصتا من اهل ورقلة وعلى الجانب الاخر نرى قصة حيزية اقاموا الدنيا عليها و اقعدوها و في الاخير اردت من خلال هذا الشريط ان اللفت الانتباه ان يكون لنا عملا كبيرا جميعا لنزيل الغبار على قصة الشيخ بحوص بن بصيص علية الف رحمة وشكرا
رضوان اعطينا القصيدة كاملة مكتوبة لو سمحت ان امكن
شكرا
كاينة هد القصة. سي بحوص توقاء الله يرحمه ويغفر له وذيدورة.مزالة
@@sidalidoutou617 اللهم ارحمه
قصيدة زيدورة لقدور بلخضر بيتور من متليلي الشعانبة...معروفة قصتها و هو راجع من تقصيرة في عرس خرجتلو فلبابور و بعدها اختفى مدة
شكرا
اييه ياشيخ بكار الله يرحمو عندي مدا وان نحوس عليها بارك الله فيك
و فيك بركة
هذا ماهوش بكار هذا حمود التخة
الأغنية لي الشاعر البدوي بحوص بن بصيص الله يرحمو ويغنيه الشيخ حمود التخة
اكتبولنا القصيدة رحمة على والديكم
جدي ربي يرحمو بوحفص بن بصيص
الله يرحمه ويوسع عليه
إلى أي عرش ينتمي
@@dahidahi855الشيخ بحوص بن بصيص من عرش المرابطين بقبيلة الشعانبة اولاد عمر بن موسى
تراثنا راه مردوم 😞
ممكن تشرحوها لينا بليز
حط رسك عمها تفهمها منقدرش نشرح لك لقنييا😊
لله يرحمو لشيخ بحوص بن بصيص قصاء كبيرة هذي
شكرا
زيدورة هي جنية مسلمه تتكشف لكن صعبه وقد ريناها بالعين واستولت على احد في غرد النص يومين لم ياتي للقاعدة الحياة التي يعمل بها وقد اصيب هو وزوجته واولاده بعد الزواج بها والصفه التي يذكرها الشاعر بها نعم
شكرا اخي
الله يرحمو ويجعل الجنة مثواه
اللهم امين
سلام خصنا تع حمام الغرفه
nchlh
يعرفو غي يسرقو من جدي بوحفص
تراث
مناش نسرقو من جدك حاشا نقولو وش كتب فقط
بلعكس راهم يذكرو ناس و يفكروهم بواحد من فحول الشعر في الصحراء يعطيهم الصحة من المرحوم صاحب الأداء إلى الناشر بوركتم
واش يسرقوا
قصيدة زيدورة للشاعر بلخضر من متليلي ومعروفة من زمااااان وادا راني غالط وضحونا وحتى المكان لي خرجت فيه الجنية زيدورة معروف اسموه البابور يقع بمجر الواد بعدماكان راجع من العرس في منتصف الليل وهداتو يااما اغني عليها او تاخده لعالمها بعدما غناء على فتاة اخرى وغارت منها واختفا هد الشاعر مدة سنة عن اهله ولما عاد غنا عليها هد هو المتداول بمتليلي الشعانبة
يا اخي اختلفت الروايات في هذه القصيدة و لكن لا يختلف الاثنان على انه بحوص بن بوبصيص من ورقلة و احفاده مازالوا في عين البيضاء بورقلة و لكن يبقى الاجتهاد واردا والله اعلم
لالا أخي القصيدة للشيخ بحوص بن بصيص وقد تعددت لأكثر من اربع قصائد لنفس الموضوع بكلمات ولحن مختلف .
وما قيل لنا من أسلافنا أنها قصة حقيقية وكل ما قيل وقع بالفعل
زيدورة ابن بصيص وبلخضر نسيت واش أسمها
قصيدة و قصة زيدورة لا يختلف فيها اثنان أنها للشيخ بحوص بن بصيص من عين البيضاء ولاية ورقلة
هههههههههههه