عندما الله سبحانه، يمن على المسلمين بالثورة الايرانية. ها المسلمون الاحرار و معهم مستضعفو العالم بدؤوا في جني ثمار الثورة الايرانية الخالدة و المباركة. من لبنان العزة الي سوريا العروبة الي فلسطين القضية، مرورا باليمن، مقبرة الغزاة و فنزويلا الشموخ، ،تتلقى الإمبريالية الصهيو الامريكية ضربات قاسمة اربكت مخططاتها وادختلها في الاحتضار التدريجي. الثورة الايرانية المباركة كانت ومزالت وستبقى كنز الأمة الإسلامية الرباني حيث بسياسة تنسج خيطا خيطا كالسجاد الايراني ،التحفة الإنسانية من طرف عباقرة وطنيون وربانيون بامتياز، تمكنت من أبرام تحالفات واعدة مع الصين الحضارة وروسيا القارة الثورة،دول تنشر السلم العالمي وتنبذ القتل والتدمير الاجرامي لحضارات عمرها آلاف السنين وهي ملك للبشية جمعاء (عراق، سوريا، فلسطين...) منذ أنطلاقتها سنة 1979" تسلحت هذه الثورة بالله الواحد القهار و قوة الارادة والتمسك القوي بالسيادة ، نهج فريد بل هيبة من الله حيث استطاعت ان تقهر النواوي الأمريكي والصهيو ني والغربي وحاملات الطائرة والميزانية العسكرية الضخمة ومنها الأمريكية التي تفوق سنويا، اكثر من 750 مليار دولار وكان الشعبي الايراني من أسقط هيبة الجاهل المتغطرس برا (قصف عين الأسد) و بحرا (احتجاز السفينة البريطانية) وجوا ( إسقاط اكبر طائرة تجسس وفخر الابتكار الأمريكي: غوبل هوك) منذ 1979،وهذه الثورة المباركة في خدمة المستضعفين في العالم كله وقد تعرضت لأقصى العقوبات في التاريخ ومن طرف اعتي الأمبراطوريات المجرمة ولم تساوم أو تستسلم أو ترضى بسيادة منقوصة أبدا. ان ما انجزته هذه الثورة من علم وتكنولوجيا جد متطورة وحنكة سياسية و صبر استراتيجي، يجعل منها وهذا شهادة للتاريخ، النموذج الإنساني الأسمى على الاطلاق للخروج من سجن الإمبريالية المفترسة وقد أظهرت كورونا و بالصوت والصورة، كيف القى الغرب بالاباء. الأجداد في الحفر الجماعية دون ذرة حياء!!! . عندما غابت شمس المثقف الملتزم والمتمسك بهموم شعبه تحت ركام الربيع الأخضر المسرطن :الدولار ، فرض إيران غربلة المثقفين الوطنيين و حرص دوما على مراقبة و عزل الانذال والمتآمربن ومنارة الأمامين الجليلين ،السيد الخميني. رحمه الله والسيد على الخامينائي أطال الله في عمره تضيئ طريق الشموخ وتجعل المكائد والآلغام عديمة الجدوى.. لقد أبدعت هذه الثورة الاسطورة في جميع الميادين الحياتية ونتجت عقول من طينة سلمان الفارسي، عقول شمولية و عالية التدقيق العلمي، لا تباع ولا تشتري ولا تتآمر على الوطن أو الحلفاء ، بل تقاوم بالقلم والسيف و الضمير الحي أمثال الدكتور حسن رويوران و أمير الموسوي وانيس النقاش رحمه الله و انضم إلىهم احرار الامة امثال: امين حطيط وهشام غصيب وموفق معادين وقاسم عز الدين و غيرهم من الكنوز الفكرية المواكبة لهذه الانتصارات التاريخية والتي أعادت لنا انسانيتنا ونشلت من ذل أثقل العقل والضمير وكاد يجرنا لتوحش عاشت. تعيش به الإمبريالية ( سجن بو غريب بالعراف،نهب متحف بغداد وتدمر و معلولة بسوريا، مذبجة الفلوجة والحسكة ودير الزور والاذيفية وما يجري بالقدس الجريحة والامثلة بالآلاف. ) . انها ثورة ارهبت العدو و َزعزعت عروش المحميات التي هي في طريق الإنقراض. ها هذه الثورة المباركة تعيد الأمل للمستضفين في الأرض وتمكن بالتدريج، نفض الغبار على الوعي الجماهيري و وعرتب بالصورة والصوت عورات الإمبريالية و تبرهن كل يوم أكثر انها أصبحت، نمورا َمن طين وقد ادخلتها الأزمات البنيوية و المركبة في موت سريري و لن تندم الإنسانية ابدا على دفنها والي الابد. منها الا برميها في َمزابل التاريخ والي الابد. ان أمريكا، راس الوحش المخيف ووكره السام القاتل، أصبحت معطوبة وعاجزة على شن أي حرب واسعة النطاق و هذه بشري للقدس وفلسطين و البشرية برمتها. لا يزال يتمسك بحبلها الَمهترئ، ألا الجاهل المغرور من سينتقم التاريخ والسنين الربانية، برميه في براثن الذل في المنافي الغربية والموت المشوه خارج الوطن. كعرب احرار و كمسلمين ربانيين و كغيورين على سيادة الأوطان وتحقيق العدالة الإنسانية في الأرض و دحر الطغاة مهما بلغ بطشهم ،فإننا نعز ونثمن جهود هذا الشعب الايراني الشقيق ونحن مدينون له بالحب والتقدير والاخوة حتى نلقى الله ولن نقدر ابدا على رد الجميل له كاملا ابدا، لما ضحي به من غال و نفيس وخلال اكثر من أربعة عقود في سبيل فلسطين والعرا سوريا لبنان واليمن ومد العون، لشعوب تتضامن معنا و تنصر قضايانا و تتوق للسيادة كفنزويلا وعدة دول، أفريقية و آسيوية (باكستان، أفغانستان وغيرهم). فيا رب ويا على ويا قدير على كل شيء، احفظ الشعب الايراني بجلالك و كرمك ووحد به أمتنا الاسلامية وانصر به المستضعفين في مشارق الأرض و مغاربها، يا ذو الجلال. الإكرام ربي ارحم الشهداء وعلى رأسهم البطل الهمام، بطل الإسلام والمسلمين، بطل فلسطين برا. بحرا وجوا، القائد الرباني، الحاج قاسم سليماني ومغنية وابنه البار كل َن استشهد في سبيلك يارب و لنصر سراطك المستقيم ورفع الظلم عن عبادك المستضعفين. محمد موبدي،. مغرب الشرفاء.
محاضرة قيمة
شكرا لكم وللدكتور الفاضل
الله عليك يا دكتور كانك توصف ما يحدث حاليا ربي يبارك فيك يا رب
سبحان الله و قل ربي زدني علما كيف تنبأ بعودة طالبان و الله كل الاحترام و التقدير لشخصكم دكتور وليد عبد الحي
عندما الله سبحانه، يمن على المسلمين بالثورة الايرانية.
ها المسلمون الاحرار و معهم مستضعفو العالم بدؤوا في جني ثمار الثورة الايرانية الخالدة و المباركة.
من لبنان العزة الي سوريا العروبة الي فلسطين القضية، مرورا باليمن، مقبرة الغزاة و فنزويلا الشموخ، ،تتلقى الإمبريالية الصهيو الامريكية ضربات قاسمة اربكت مخططاتها وادختلها في الاحتضار التدريجي.
الثورة الايرانية المباركة كانت ومزالت وستبقى كنز الأمة الإسلامية الرباني حيث بسياسة تنسج خيطا خيطا كالسجاد الايراني ،التحفة الإنسانية من طرف عباقرة وطنيون وربانيون بامتياز، تمكنت من أبرام تحالفات واعدة مع الصين الحضارة وروسيا القارة الثورة،دول تنشر السلم العالمي وتنبذ القتل والتدمير الاجرامي لحضارات عمرها آلاف السنين وهي ملك للبشية جمعاء (عراق، سوريا، فلسطين...)
منذ أنطلاقتها سنة 1979" تسلحت هذه الثورة بالله الواحد القهار و قوة الارادة والتمسك القوي بالسيادة ، نهج فريد بل هيبة من الله حيث استطاعت ان تقهر النواوي الأمريكي والصهيو ني والغربي وحاملات الطائرة والميزانية العسكرية الضخمة ومنها الأمريكية التي تفوق سنويا، اكثر من 750 مليار دولار وكان الشعبي الايراني من أسقط هيبة الجاهل المتغطرس برا (قصف عين الأسد) و بحرا (احتجاز السفينة البريطانية) وجوا ( إسقاط اكبر طائرة تجسس وفخر الابتكار الأمريكي: غوبل هوك)
منذ 1979،وهذه الثورة المباركة في خدمة المستضعفين في العالم كله وقد تعرضت لأقصى العقوبات في التاريخ ومن طرف اعتي الأمبراطوريات المجرمة ولم تساوم أو تستسلم أو ترضى بسيادة منقوصة أبدا.
ان ما انجزته هذه الثورة من علم وتكنولوجيا جد متطورة وحنكة سياسية و صبر استراتيجي، يجعل منها وهذا شهادة للتاريخ، النموذج الإنساني الأسمى على الاطلاق للخروج من سجن الإمبريالية المفترسة وقد أظهرت كورونا و بالصوت والصورة، كيف القى الغرب بالاباء. الأجداد في الحفر الجماعية دون ذرة حياء!!! .
عندما غابت شمس المثقف الملتزم والمتمسك بهموم شعبه تحت ركام الربيع الأخضر المسرطن :الدولار ، فرض إيران غربلة المثقفين الوطنيين و حرص دوما على مراقبة و عزل الانذال والمتآمربن ومنارة الأمامين الجليلين ،السيد الخميني. رحمه الله والسيد على الخامينائي أطال الله في عمره تضيئ طريق الشموخ وتجعل المكائد والآلغام عديمة الجدوى..
لقد أبدعت هذه الثورة الاسطورة في جميع الميادين الحياتية ونتجت عقول من طينة سلمان الفارسي، عقول شمولية و عالية التدقيق العلمي، لا تباع ولا تشتري ولا تتآمر على الوطن أو الحلفاء ، بل تقاوم بالقلم والسيف و الضمير الحي أمثال الدكتور حسن رويوران و أمير الموسوي وانيس النقاش رحمه الله و انضم إلىهم احرار الامة امثال: امين حطيط وهشام غصيب وموفق معادين وقاسم عز الدين و غيرهم من الكنوز الفكرية المواكبة لهذه الانتصارات التاريخية والتي أعادت لنا انسانيتنا ونشلت من ذل أثقل العقل والضمير وكاد يجرنا لتوحش عاشت. تعيش به الإمبريالية ( سجن بو غريب بالعراف،نهب متحف بغداد وتدمر و معلولة بسوريا، مذبجة الفلوجة والحسكة ودير الزور والاذيفية وما يجري بالقدس الجريحة والامثلة بالآلاف. ) .
انها ثورة ارهبت العدو و َزعزعت عروش المحميات التي هي في طريق الإنقراض.
ها هذه الثورة المباركة تعيد الأمل للمستضفين في الأرض وتمكن بالتدريج، نفض الغبار على الوعي الجماهيري و وعرتب بالصورة والصوت عورات الإمبريالية و تبرهن كل يوم أكثر انها أصبحت، نمورا َمن طين وقد ادخلتها الأزمات البنيوية و المركبة في موت سريري و لن تندم الإنسانية ابدا على دفنها والي الابد. منها الا برميها في َمزابل التاريخ والي الابد.
ان أمريكا، راس الوحش المخيف ووكره السام القاتل، أصبحت معطوبة وعاجزة على شن أي حرب واسعة النطاق و هذه بشري للقدس وفلسطين و البشرية برمتها.
لا يزال يتمسك بحبلها الَمهترئ، ألا الجاهل المغرور من سينتقم التاريخ والسنين الربانية، برميه في براثن الذل في المنافي الغربية والموت المشوه خارج الوطن.
كعرب احرار و كمسلمين ربانيين و كغيورين على سيادة الأوطان وتحقيق العدالة الإنسانية في الأرض و دحر الطغاة مهما بلغ بطشهم ،فإننا نعز ونثمن جهود هذا الشعب الايراني الشقيق ونحن مدينون له بالحب والتقدير والاخوة حتى نلقى الله ولن نقدر ابدا على رد الجميل له كاملا ابدا، لما ضحي به من غال و نفيس وخلال اكثر من أربعة عقود في سبيل فلسطين والعرا سوريا لبنان واليمن ومد العون، لشعوب تتضامن معنا و تنصر قضايانا و تتوق للسيادة كفنزويلا وعدة دول، أفريقية و آسيوية (باكستان، أفغانستان وغيرهم).
فيا رب ويا على ويا قدير على كل شيء، احفظ الشعب الايراني بجلالك و كرمك ووحد به أمتنا الاسلامية وانصر به المستضعفين في مشارق الأرض و مغاربها، يا ذو الجلال. الإكرام
ربي ارحم الشهداء وعلى رأسهم البطل الهمام، بطل الإسلام والمسلمين، بطل فلسطين برا. بحرا وجوا، القائد الرباني، الحاج قاسم سليماني ومغنية وابنه البار كل َن استشهد في سبيلك يارب و لنصر سراطك المستقيم ورفع الظلم عن عبادك المستضعفين.
محمد موبدي،. مغرب الشرفاء.