الصحيح: تعريفه: ما اتصل سنده بنقل العدل الضابط عن مثله إلى منتهاه من غير شذوذ ولا عِلّة. شروط الحديث الصحيح: ١. اتصال السند: ومعناه أن كل راو من رواته قد أخذه مباشرة عمن فوقه من أول السند إلى منتهاه. ٢. عدالة الرواة: اي أن يتصف كل راو من رواة الحديث بكونه مسلما بالغا عاقلا غير فاسق وغير مخروم المروءة. ٣. ضبط الرواة: كل رواة الحديث تامو الضبط، إما ضبط صدر وإما ضبط كتاب. ٤. عدم الشذوذ: اي أن لا يكون الحديث شاذا، والشذوذ هو مخالفة الثقة لمن هو أوثق منه. ٥. عدم العلة: أن لا يكون الحديث معلولا، والعلة سبب غامض خفي يقدح في صحة الحديث، مع أن الظاهر السلامة منه. ⏪ إذا اختل أحد هذه الشروط الخمسة فلا يسمى الحديث حينئذ صحيحا. حكمه: وجوب العمل به بإجماع أهل الحديث ومن يعتد به من الأصوليين والفقهاء، فهو حجة من حجج الشرع، ولا يسع المسلم ترك العمل به.
باسمك اللهم
المقبول : ما ترجح صدق المخبر به :-
صحيح وحسن
لذاته و لغيره
١ . ص . لغيره :اكتمل شروطه الخمسه .
العدالة : عدم الفسق ووالمروءة .
والحمد لله
جزاك الله خير
هل أجد ١٠٠ مستغفر؟ 📿
استغفرالله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه.
الصحيح:
تعريفه: ما اتصل سنده بنقل العدل الضابط عن مثله إلى منتهاه من غير شذوذ ولا عِلّة.
شروط الحديث الصحيح:
١. اتصال السند: ومعناه أن كل راو من رواته قد أخذه مباشرة عمن فوقه من أول السند إلى منتهاه.
٢. عدالة الرواة: اي أن يتصف كل راو من رواة الحديث بكونه مسلما بالغا عاقلا غير فاسق وغير مخروم المروءة.
٣. ضبط الرواة: كل رواة الحديث تامو الضبط، إما ضبط صدر وإما ضبط كتاب.
٤. عدم الشذوذ: اي أن لا يكون الحديث شاذا، والشذوذ هو مخالفة الثقة لمن هو أوثق منه.
٥. عدم العلة: أن لا يكون الحديث معلولا، والعلة سبب غامض خفي يقدح في صحة الحديث، مع أن الظاهر السلامة منه.
⏪ إذا اختل أحد هذه الشروط الخمسة فلا يسمى الحديث حينئذ صحيحا.
حكمه:
وجوب العمل به بإجماع أهل الحديث ومن يعتد به من الأصوليين والفقهاء، فهو حجة من حجج الشرع، ولا يسع المسلم ترك العمل به.
جزاك الله خيرا