قيمة التضحية .. نظرة نفسية.

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 23 лис 2024

КОМЕНТАРІ • 21

  • @OmHamza-zr7ti
    @OmHamza-zr7ti 16 днів тому

    جزاك الله خيرآ دكتور خالد وفي ميزان حسناتك بإذن الله.

    • @Drkhalidaljaber
      @Drkhalidaljaber  14 днів тому

      يسعدنا متابعتك
      أدمن الصفحة

  • @MaxamedMaxamuudsabriye-o1d
    @MaxamedMaxamuudsabriye-o1d 19 днів тому

    ما اجمل هذا الكلام والله قلبي يهدأ واطمأنت لما سمعت هذا الكلام شكرا يا دكتور اعتبرت هذا رسالة من الله لي قبل دقيقتين اشعر با لحزن 😢😢😢😢 والآن فهمت مشكلتي تماما

  • @محمدعبداللهمفيد
    @محمدعبداللهمفيد 19 днів тому

    بارك الله فيك و في جهودك الطيبة دكتور خالد و جزاك الله كل خير من فضله بفضله العظيم

    • @Drkhalidaljaber
      @Drkhalidaljaber  14 днів тому

      يسعدنا متابعتك
      أدمن الصفحة

  • @BenGhazal-g3s
    @BenGhazal-g3s 18 днів тому

    جزاكم الله خيرا وبارك فيكم تحية من المغرب

    • @Drkhalidaljaber
      @Drkhalidaljaber  14 днів тому

      يسعدنا متابعتك
      أدمن الصفحة

  • @Fatimah-tc1eu
    @Fatimah-tc1eu 19 днів тому

    كلامك جداااارائع بارك الله فيك

    • @Drkhalidaljaber
      @Drkhalidaljaber  14 днів тому

      يسعدنا متابعتك
      أدمن الصفحة

  • @IlightsomeI
    @IlightsomeI 18 днів тому

    مجاهدة النفس

    • @Drkhalidaljaber
      @Drkhalidaljaber  14 днів тому

      يسعدنا متابعتك
      أدمن الصفحة

  • @القارئةالنهمة
    @القارئةالنهمة 19 днів тому +1

    العمل فيما ينفعك والمثابرة وانفاقك على مصالحك النافعة والتوازن خير لك
    'المعونة بجاهك وقوتك والنفقة على اهل بيتك ووالديك المحتاجين واجبة إن استطعت،
    الصدقة على اقاربك خير من الصدقة على غيرهم،
    والصدقة على من تعرفه خير من الصدقة على من لم تعرف

    • @Drkhalidaljaber
      @Drkhalidaljaber  14 днів тому +1

      يسعدنا متابعتك
      أدمن الصفحة

  • @Anbeyaa
    @Anbeyaa 19 днів тому +1

    ‏من أعظم أسباب التوفيق ..
    خدمة الناس ، نفع الآخرين ، جبر القلوب ، تفريج الكربات ، مساعدة غيرك احتسابا للأجر ولوجه الله تعالى ..
    تحمل الأذى من الناس ، وتعليمهم دينهم ودنياهم ..
    لا تأتي النجاحات بالذكاء وحده ولا الجهد ، ولكن بتوفيق الله لك قبل كل شيء ، ونفع الخلق باب عظيم ، لا تغفل عنه ..
    كن مبادراً في قضاء حوائج الناس يقضي الله تعالى حاجتك ، و اسعى في تفريج كرباتهم يفرج الله عنك كربات الدنيا والآخرة
    _
    قال رسول اللهﷺ
    لا يؤمن أحدكم
    حتى يحب لأخيه
    ما يحب لنفسه
    _
    قال رسول الله ﷺ
    ومن كان في حاجة أخيه
    كان الله في حاجته
    _
    قال رسول الله ﷺ
    ومن فرج عن مسلم كربة
    فرج الله عنه بها كربة
    من كرب يوم القيامة
    _
    قال رسول الله ﷺ
    والله في عون العبد
    ما كان العبد في عون أخيه
    --
    قال رسول الله ﷺ
    المؤمنُ للمؤمنِ كالبنيان
    يشدُّ بعضه بعضاً
    وشبّك بين أصابعه

    • @Drkhalidaljaber
      @Drkhalidaljaber  14 днів тому

      يسعدنا متابعتك
      أدمن الصفحة

  • @AbcAbc-zv2dh
    @AbcAbc-zv2dh 19 днів тому +1

    السلام عليكم. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم(لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة.......)

    • @Drkhalidaljaber
      @Drkhalidaljaber  14 днів тому

      يسعدنا متابعتك
      أدمن الصفحة

  • @سما-ك1ض
    @سما-ك1ض 19 днів тому

    يادكتور احيانا احس سعادتي بتضحيه طبعا مش ضعف مني لو قمت عليهم بابلعهم بس اكون مرتاحه في اسعاد الاخرين ولو على حساب نفسي بعض صديقاتي يقولو عني اني معذبت نفسي صح اشعر احيانا بالتعب البدني بس اشعر براحه نفسيه له انا صح ام غلط

    • @HMH1
      @HMH1 19 днів тому +1

      قدمنا المدينةَ فإذا رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قائمٌ علَى المنبرِ يخطبُ النَّاسَ وَهوَ يقولُ" يدُ المعطي العليا وابدأ بمن تعولُ أمَّكَ وأباكَ وأختَك وأخاكَ ثمَّ أدناكَ أدناكَ"،.
      مختصرٌ
      الراوي : طارق بن عبدالله المحاربي
      المحدث : الألباني
      المصدر : صحيح النسائي
      الصفحة أو الرقم: 2531 خلاصة حكم المحدث : صحيح
      شرح الحديث⬇️
      حَثَّ الإسلامُ على مكارمِ الأخلاقِ ونَهَى عن رَذائلِها، ومِن حُسنِ الأخلاقِ: النَّفقةُ والتَّصدُّقُ على الفُقراءِ، وصِلَةُ الأرحامِ.
      وفي هذا الحديثِ يقولُ طارقُ بنُ عبدِ اللهِ المُحاربيُّ: "قدِمْنا المدينةَ"، أي: دخَلَ طارقٌ المدينةَ ومعه بَعضُ قومِه، وبيَّنَت الرِّوايةُ المُطوَّلةُ- كما عند الحاكمِ في المُستدرَكِ- أنَّهم لَمَّا ظهَرَ الإسلامُ، قَدِموا المدينةَ في ركْبٍ من الرَّبَذَةِ، فلقِيَهم النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ واشترى منهم جمَلًا، ثمَّ لمَّا كانوا من الغدِ دخَلوا المدينةَ، "فإذا رَسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قائمٌ على المِنبرِ يَخطُبُ النَّاسَ وهو يقولُ: يَدُ المُعطي العُلْيا"، أي: يَدُ المُنفِقِ هي الأعْلَى قدْرًا ومقامًا وأكْثرُ أجرًا من يَدِ الآخِذِ، ثمَّ رتَّبَ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أولوياتِ النَّفقةِ؛ فقال: "وابدَأْ بمَن تعولُ"، أي: ابدَأْ في الإنفاقِ بمَن يلزَمُك النَّفقةُ عليهم، فاكْفِهم ما يَحتاجونَه من قُوتٍ وكِسوةٍ، وهذا يَشمَلُ نَفقةَ نفْسِه وعِيالِه؛ لأنَّها مُنحصِرةٌ فيهم، "أُمَّك وأباك، وأخْتَك وأخاك، ثمَّ أدْناك أدْناكَ"، أي: الأقرَبَ فالأقربَ رحِمًا، وهذا الحديثُ مُختصَرٌ من روايةٍ طويلةٍ؛ فبيَّنَ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بذلك فُروضَ الإنفاقِ وسُننَه وآدابَه؛ من إخراجِ الزَّكاةِ، والكَفَّاراتِ، ونَفقةِ البنينَ والآباءِ والزَّوجاتِ، وما كان مِثْلَ ذلك من النَّفقاتِ، ومن الإنفاقِ ما يكونُ سُنَّةً؛ مثْلُ الأضاحي، وغيرُ ذلك كثيرٌ، والتَّطوُّعُ كلُّه سُنَّةٌ ومرغوبٌ فيه.
      وقد وردَتِ الآثارُ الصَّحيحةُ في فَضْلِ الصَّدقاتِ والنَّفقاتِ، وفي تَرتيبِ الأيادي المُعطيةِ والآخِذةِ، ومُحصِّلةُ ذلك: أنَّ أعلى الأيدي هي: المُنفقةُ، ثمَّ المُتعفِّفةُ عن الأخْذِ، ثمَّ الآخِذةُ بغَيرِ سُؤالٍ، وأسفَلُ الأيادي: السَّائلةُ، والمانعةُ.
      وفي الحَديثِ: إشعارٌ بالتَّرفُّعِ والتَّعفُّفِ عن أخْذِ الصَّدقاتِ من النَّاسِ دونَ داعٍ.
      وفيه: بَيانُ فضْلِ الصَّدقةِ عن ظَهْرِ غِنًى وبما فَضَلَ من المالِ، وبعدَ استيفاءِ النَّفقاتِ الواجبةِ.
      #
      الدرر السنيه.