ماذا يحدث لو تتحقق السوق العربية المشتركة و العملة العربية الموحدة ؟ . ماذا يحدث لو يتحقق هذا الأمر الذي يريده مجلس الوحدة الإقتصادية العربية و صندوق النقد العربي كما يريده أغلب المستثمرين و أصحاب المؤسسات العرب ؟ . الإجابة واضحة و معروفة للجميع : . تنتهي الصهيونية من فلسطين كما إنتهى الأبارتايد من جنوب إفريقيا ، و تزول أسباب هذه الفتن الدينية و المذهبية و الأزمات السياسية و الإقتصادية المفتعلة قصدا و عمدا . . هذه الإجابة ليست رأيا ، و ليست سوى وصف لما يجري الآن في غالبية الدول العربية من تطبيق لنظرية الفوضى الخلاقة و ما يسميه العلمانيون حاليا حربا على الإرهاب . . ستتواصل الصهيونية و معها كل هذه الفتن و الأزمات إلى أن يتم التخلص من الفساد المتستر بالغيبيات و بحقوق الإنسان و بشعار الموساد ( إاتفق العرب على ألا يتفقوا ) . . سيظل العرب يتخبطون في التخلف إلى أن تتحقق السوق العربية المشتركة و العملة العربية الموحدة كما سيظل الشعب الفلسطيني يعاني إلى أن يتحقق هذا التضامن العربي . . ستظل الأوضاع العربية على ما هي عليه إلى أن يقرر العرب ، شعوبا و حكومات ، إحترام جامعة الدول العربية و إصلاحها و تعزيزها بإتلافات سياسية و إعلامية قوية . .
وهل من دبح ربع مليون جزائري ومازال في السلطة ليس مجرما.
God bless UAE from Morocco
قناة للبيع توصلت بالاوامر لتشويه الامارات ولكن الامارات هربت عليكم سنوات ضوئية.
هربت بالدعارة والقضارة
قناة اخوان مسلمين هدفها تشويه كل خصم للاخوان مثل الامارات
الإمارات هي صهيون العرب ومن يدافع عليها إلا صهيون مثلها ما فعلته الإمارات بالدول العربية لا يفعله العدو بعدوه
دويلة الشر والدعارة وكل الافساد
ماذا يحدث لو تتحقق السوق العربية المشتركة و العملة العربية الموحدة ؟
.
ماذا يحدث لو يتحقق هذا الأمر الذي يريده مجلس الوحدة الإقتصادية العربية و صندوق النقد العربي كما يريده أغلب المستثمرين و أصحاب المؤسسات العرب ؟
.
الإجابة واضحة و معروفة للجميع :
.
تنتهي الصهيونية من فلسطين كما إنتهى الأبارتايد من جنوب إفريقيا ، و تزول أسباب هذه الفتن الدينية و المذهبية و الأزمات السياسية و الإقتصادية المفتعلة قصدا و عمدا .
.
هذه الإجابة ليست رأيا ، و ليست سوى وصف لما يجري الآن في غالبية الدول العربية من تطبيق لنظرية الفوضى الخلاقة و ما يسميه العلمانيون حاليا حربا على الإرهاب .
.
ستتواصل الصهيونية و معها كل هذه الفتن و الأزمات إلى أن يتم التخلص من الفساد المتستر بالغيبيات و بحقوق الإنسان و بشعار الموساد ( إاتفق العرب على ألا يتفقوا ) .
.
سيظل العرب يتخبطون في التخلف إلى أن تتحقق السوق العربية المشتركة و العملة العربية الموحدة كما سيظل الشعب الفلسطيني يعاني إلى أن يتحقق هذا التضامن العربي .
.
ستظل الأوضاع العربية على ما هي عليه إلى أن يقرر العرب ، شعوبا و حكومات ، إحترام جامعة الدول العربية و إصلاحها و تعزيزها بإتلافات سياسية و إعلامية قوية .
.