١.قلة المتدينين الملتزمين في الفئة المتفوقة من طلبة الجامعات بحجة انشغالهم بالعلم الديني. (وهذا طيب، لكنه لا يغني عن التفوق في تخصصهم في العلوم الحياتية). ٢.خوف المتفوقين ممن يريد الالتزام والتدين أن يتدينوا حتى لا يصبحوا كأمثال الملتزمين الفاشلين في العلوم الحياتية (وكأنه عليهم التضحية بالعلوم الحياتية من أجل التفقه في الدين). ٣. الاعتقاد بأن الله سخر الغرب لخدمة المسلمين بصناعة ما يحتاجه المسلمون، وأعطى المسلمين المال لشراء هذه الصناعات والخدمات). ٤. طرق إنفاق المسلمين: يهتمون بالإنفاق على الفقراء وبناء المساجد، ولا يهتمون ببناء المؤسسات العلمية والإنفاق على طلبة العلم المغتربين. ٥. استنزاف العقول (بهجرة أصحاب العلم والعقل إلى أمريكا ودول أوروبا فترتفع مكانتهم العلمية، وتنحط مكانة بلاد المسلمين العلمية أكثر وأكثر) ... يتبع
٦. البلاد التي كانت منهارة اقتصاديا نتيجة الحرب العالمية وغيرها مثل ألمانيا -والتي مسحت تماماً-، واليابان، وكوريا الشمالية، وكوريا الجنوبية سلكت طريق النهضة ورفعت رأسها بين الأمم وكان سلاحها الأول/ الأوحد هو العلم. وكذلك الهند: فبالرغم من كونه بلداً فقيراً شديد الفقر، وبه تكدس سكاني رهيب، وعبادة سكانه البقر؛ فقد مر بنمو اقتصادي كبير نتيجة العلم. ٧. إحصائيات لمعدل الإنفاق على الأبحاث العلمية، وعدد الباحثين قي في كل مليون مواطن. والذي يظهر فيه أننا كأمة إسلامية لدينا المال ولكن العلم ليس في بؤرة اهتمامنا لننفق عليه، بينما إسرائيل وأمريكا واليابان يتصدرون العالم علمياً وحضارياً لأنهم جعلوا بؤرة اهتمامهم وإنفاقهم في العلم. ...يتبع
ياريت كل المسلمون يسمعوا كلامك وينفذوه .
كثر الله من أمثالك يا دكتور
يرفع الله اللذين امنو والذين اوتو العلم درجات
١.قلة المتدينين الملتزمين في الفئة المتفوقة من طلبة الجامعات بحجة انشغالهم بالعلم الديني. (وهذا طيب، لكنه لا يغني عن التفوق في تخصصهم في العلوم الحياتية).
٢.خوف المتفوقين ممن يريد الالتزام والتدين أن يتدينوا حتى لا يصبحوا كأمثال الملتزمين الفاشلين في العلوم الحياتية (وكأنه عليهم التضحية بالعلوم الحياتية من أجل التفقه في الدين).
٣. الاعتقاد بأن الله سخر الغرب لخدمة المسلمين بصناعة ما يحتاجه المسلمون، وأعطى المسلمين المال لشراء هذه الصناعات والخدمات).
٤. طرق إنفاق المسلمين: يهتمون بالإنفاق على الفقراء وبناء المساجد، ولا يهتمون ببناء المؤسسات العلمية والإنفاق على طلبة العلم المغتربين.
٥. استنزاف العقول (بهجرة أصحاب العلم والعقل إلى أمريكا ودول أوروبا فترتفع مكانتهم العلمية، وتنحط مكانة بلاد المسلمين العلمية أكثر وأكثر)
... يتبع
رضي الله عنك وارضاك شيخنا وجزا الله القائمين على هذا الخير الكثير خير الجزاء
جزاك الله خيرا.. اللهم اعز الاسلام والمسلمين
ربنا يوفقك يا دكتور
٦. البلاد التي كانت منهارة اقتصاديا نتيجة الحرب العالمية وغيرها مثل ألمانيا -والتي مسحت تماماً-، واليابان، وكوريا الشمالية، وكوريا الجنوبية سلكت طريق النهضة ورفعت رأسها بين الأمم وكان سلاحها الأول/ الأوحد هو العلم.
وكذلك الهند: فبالرغم من كونه بلداً فقيراً شديد الفقر، وبه تكدس سكاني رهيب، وعبادة سكانه البقر؛ فقد مر بنمو اقتصادي كبير نتيجة العلم.
٧. إحصائيات لمعدل الإنفاق على الأبحاث العلمية، وعدد الباحثين قي في كل مليون مواطن.
والذي يظهر فيه أننا كأمة إسلامية لدينا المال ولكن العلم ليس في بؤرة اهتمامنا لننفق عليه، بينما إسرائيل وأمريكا واليابان يتصدرون العالم علمياً وحضارياً لأنهم جعلوا بؤرة اهتمامهم وإنفاقهم في العلم.
...يتبع