تلاوة سورة التغابن - باسل مؤنس رحمه الله

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 29 січ 2025

КОМЕНТАРІ • 5

  • @NadaTaher-ne3wy
    @NadaTaher-ne3wy Місяць тому +3

    رحمك الله تعالى و جعلك الله فى الفردوس الأعلى يارب العالمين

  • @RubyHMohamed
    @RubyHMohamed Місяць тому +1

    ربنايرحمه ويغفرله ويجعله في الجنه ونعيمها يارب💔

  • @mohamed-12565
    @mohamed-12565 Місяць тому +3

    رحمك الله ياهندسة وجعل القرآن شفيع لك ❤

  • @kounchsurah1016
    @kounchsurah1016 Місяць тому +3

    الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته يارب العالمين

  • @Hala099
    @Hala099 Місяць тому +3

    سماعُ القرآن والإنصات له بقلب خال من شواغل الدنيا= كافٍ لتتيقّن بأن هذا الخطاب العُلوي لا يُطيقه صدرُ بشر ولا يستطيع افتراءَه من عند نفسه مخلوقٌ.
    قال تعالى:‏ ‏﴿‏وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرَى مِنْ دُونِ اللَّهِ‏﴾‏
    قال السعدي رحمه الله: أي‏ غير ممكن ولا متصور، أن يُفترى هذا القرآن على الله تعالى، لأنه الكتاب العظيم الذي ‏﴿‏لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ‏﴾‏ وهو الكتاب الذي لو اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثله لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرًا، وهو كتاب الله الذي تكلم به ‏[رب العالمين‏]، فكيف يقدر أحد من الخلق، أن يتكلم بمثله، أو بما يقاربه، والكلام تابع لعظمة المتكلم ووصفه‏؟‏
    |د. أحمد عبد المنعم