السد لم يدخل الخدمه الا فى ١٩٧١ فلماذا التخطيط مقدما لا يبدو انها حققت الكثير ولكن تقديمها الى شخصيات مهمه فى الجيش والدوله يدعو للريبه وما هو المقابل الذى قدمته لهم لان بصراحه شى غير معقول ان يسلم تصميمات السد لشخص اجنبى دون ان يشك فى سبب طلب التصميمات. على العموم الستينات هى المرحله التى خسرنا فيها سباق التسلح مع إسرائيل بتدمير برنامج الصورايخ عن طريق ارهاب الخبراء الالمان وامتلاكها بنهايه الستينات اول قنبله نوويه. اهتمام المخابرات كان منصب بشكل كبير على تتبع المعارضين واغتيالهم
@@ossamaabdullah7095 تمام مش هيفرق معايا لو كلام الجانب المصري صادق او لا...لكن اللي يفرق إن القناة اللي عامله التقرير اللي طالعه تتكلم بلغتنا العربية بتتكلم بلسان دولة الاحتلال وبتخاطبنا بكلام الاحتلال
شاهدت تقريرا آخر عنها هذا الأسبوع، ذكر ان المخابرات المصرية كشفتها وسخرتها في ارسال معلومات خاطئة، وعند عودتها الى إسرائيل تم التحقيق معها لشكهم انها صارت عميلة مزدوجة. ورغم ارتيابي في مزاعم البطولات من المخابرات المصرية، الا ان عدم ضرب إسرائيل للسد، او القيام بأي عملية استنادا الى معلومات عن هذه الجاسوسة، يدل على فشلها في مهمتها. وحيث ان اعتمادكم على صحيفة إسرائيلية في نقل الخبر، والقناة الألمانية تمثل وجهة نظر إسرائيل على طول الخط، فالأرجح ان خبركم كاذب.
ما مدى مصداقية هذا الكلام اولا ثانيا طريقة عرض معلومات هذا المقتطف ان كانت صحيحة فهي تعرض من طرف واحد دون اخذ بالاعتبار المعلومات الموجودة عتد الطرف المصري بمعنى اخر يمكن القول بان 70 الى 80 بالمئة من هذه المعلومات غير صحيحة لانها تعرض من وجهة نظر طرف واحدة والطرف الذي يعرض عن نفسه اي معلومة دائما ما يبالغ كثيرا بقدراته وامكانياته ثالثا انتم كقناة dw دائما ماتعرضون الجواسيس الصهاينة بطريقة هوليودية مبالغ فيها كثيرا على انهم اذكياء ومهرة وعباقرة وهذا ان دل على شئ فهو انحيازكم للحركة الصهيونية وترويجكم للروايات الصهيونية الغر مثبوت صحتها بانحياز لاسرائيل كان يمكنكم ان تعرضوا وجه النظر المصرية عن الاحداث لكن التكم عن عرض معلومات من القيادة المصرية دليل على عدم صحتها
❤❤❤❤❤
السد لم يدخل الخدمه الا فى ١٩٧١ فلماذا التخطيط مقدما لا يبدو انها حققت الكثير ولكن تقديمها الى شخصيات مهمه فى الجيش والدوله يدعو للريبه وما هو المقابل الذى قدمته لهم لان بصراحه شى غير معقول ان يسلم تصميمات السد لشخص اجنبى دون ان يشك فى سبب طلب التصميمات. على العموم الستينات هى المرحله التى خسرنا فيها سباق التسلح مع إسرائيل بتدمير برنامج الصورايخ عن طريق ارهاب الخبراء الالمان وامتلاكها بنهايه الستينات اول قنبله نوويه. اهتمام المخابرات كان منصب بشكل كبير على تتبع المعارضين واغتيالهم
كانت خرائط و صور مزورة و المخابرات المصرية كان مكتشفها من بدري
مقابل كلمات حلوة وسهر وجنس احيانا . هاته نقطة ضعف العربي دائما تحكمه الانتى بالجنس .
المرأة الي هو dية هي الأداة المفضلة لليهود
فين كلام الجانب المصري؟
😂
الا تعلم باننا كعرب بشكل عام لا يمكن ان ننهزم و لا يمكن اختراقنا. يا رجل احمد سعيد لوحده اسقط ١٠٠٠ طائرة اسرائيلية من على مكتبه. 😂😂😂😂😂😂😂
الكلام المصري قال إنها كانت تحت يد المخابرات المصرية و اخدت خرائط و صور مزورة عن السد العالي
@@ossamaabdullah7095 تمام مش هيفرق معايا لو كلام الجانب المصري صادق او لا...لكن اللي يفرق إن القناة اللي عامله التقرير اللي طالعه تتكلم بلغتنا العربية بتتكلم بلسان دولة الاحتلال وبتخاطبنا بكلام الاحتلال
شاهدت تقريرا آخر عنها هذا الأسبوع، ذكر ان المخابرات المصرية كشفتها وسخرتها في ارسال معلومات خاطئة، وعند عودتها الى إسرائيل تم التحقيق معها لشكهم انها صارت عميلة مزدوجة. ورغم ارتيابي في مزاعم البطولات من المخابرات المصرية، الا ان عدم ضرب إسرائيل للسد، او القيام بأي عملية استنادا الى معلومات عن هذه الجاسوسة، يدل على فشلها في مهمتها.
وحيث ان اعتمادكم على صحيفة إسرائيلية في نقل الخبر، والقناة الألمانية تمثل وجهة نظر إسرائيل على طول الخط، فالأرجح ان خبركم كاذب.
رايت التقرير و ذكرني بتقارير احمد سعيد 😂😂😂😂
ما مدى مصداقية هذا الكلام اولا
ثانيا طريقة عرض معلومات هذا المقتطف ان كانت صحيحة فهي تعرض من طرف واحد دون اخذ بالاعتبار المعلومات الموجودة عتد الطرف المصري بمعنى اخر يمكن القول بان 70 الى 80 بالمئة من هذه المعلومات غير صحيحة لانها تعرض من وجهة نظر طرف واحدة والطرف الذي يعرض عن نفسه اي معلومة دائما ما يبالغ كثيرا بقدراته وامكانياته
ثالثا انتم كقناة dw دائما ماتعرضون الجواسيس الصهاينة بطريقة هوليودية مبالغ فيها كثيرا على انهم اذكياء ومهرة وعباقرة وهذا ان دل على شئ فهو انحيازكم للحركة الصهيونية وترويجكم للروايات الصهيونية الغر مثبوت صحتها بانحياز لاسرائيل
كان يمكنكم ان تعرضوا وجه النظر المصرية عن الاحداث لكن التكم عن عرض معلومات من القيادة المصرية دليل على عدم صحتها