فوائد من الدرس الخامس للشيخ حفظه الله: 📌 القرآن جاء ليقول للإنسان أنه يستطيع أن يصنع المستقبل! 📌 دائمًا يجب ربط النتائج بالمقدمات! هذه رؤية خاصة بالتغيير في النهج الإسلامي. 📌 السنن الإلهية نبوة مستمرة. 📌 القصد في التنبؤ بالمستقبل ليس الكهانة وإنما تنبؤ يستند على فهم الوقائع والقوانين والحقائق! والقرآن وجهنا والسنة أيضًا إلى دراسة الأحداث التاريخية وتوظيفها لدراسة أحداث المستقبل من خلال السنن الكونية. 📌 للأسف الشديد نحن لا نفتقد فقط للذين يفهمون المستقبل ويتنبؤون به ويصنعونه… فضلًا عن دراسة المستقبل، نحن لا نفهم الواقع والتاريخ والاحداث التي مضت!!! 📌 ما هو مضمون القصة القرآنية؟ دعوة للتأمل في المستقبل استنادًا لاستقراء مسارات التطور البشري عبر القرون وليس استنادًا للتنجيم. 📌 "إن الأمم التي لا تقرأ تاريخها معرضة لإعادة إنتاجه لغير صالحها" وانظر لحالنا اليوم!!! 📌 القرآن حين كان يتحدث عن التاريخ كان يتحدث عن المستقبل من خلال ربطه بالسنن الكونية. الحديث عن التاريخ في القرآن هو حديث من الدرجة الأولى عن المستقبل!! 📌 آيات مثل "قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ سُنَنٌ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُروا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ" وغيرها كثير هي آيات ربطت النتائج بالمقدمات وهي آيات السنن الكونية! هي آيات تعكس قواعد عظيمة وشكلت العقل البشري ليشتغل عليها. 📌 نحن لم نحسن تقديم قرآننا للناس ولهذا يقولون أن دراسة المستقبل بدأت بالقرن العشرين! وبلا تكلف وبلا تعصب: أول كتاب وأول ثقافة أسست للدراسات المستقبلية هو القرآن الكريم وهي الثقافة الإسلامية.
📌السنن الإلهية للأستاذ ابراهيم العسعس: ١. السنن لا تتخلف ولا تحابي احدا. ٢.السنة الطريقة والسيرة، وتفيد الديمومة والتكرار كلما تقدمت اسبابها، والاستمرار ٣.ابت تيمية ان يفعل في الثاني كما فعل في الاول، اذا تحققت الشروط التي حصل مع الاول. ٤.امر الله الإنسان بالاعتبار، بمعنى الاستفادة من الدروس الماضية، معناها تحمل المسؤولية. ٥. الشخصية المسلمة اليوم عقليته خرافية، مريض بمرضين: ثقافة الانتظار: انتظار المخلص.. التوقع: توقع الاحداث الاستثنائية، في حياته الفردية والجماعية، ننتظر احداثا استثنائية. ٦. التعامل مع الاسباب داخلة في داىرة الفرض والواجب. ٧.يجب ان يكون الإنسان مؤهلا وموجودا قبل حصول التغيير. ٨. مشروع مارشال: قدمت امريكا ١٣ مليار دولار، وقدمت امريكا اموالا الى الدول النامية ولم ينجح. ٩.عملية بناء الإنسان تختلف عن عملية التنمية، فنحتاج لبناء الإنسان لبناء الامم، فالاوروبي كان محتاجا للآلة والمادة، ولكن قيم العمل والفاعلية والمسؤولية موجودة فيها، بمعنى سنن الحياة ممسكا بها. ١٠. الاموال التي تعطى للمتخلفين يسرقونها. ١١. إن هذا القرآن يهدي للتي هي اقوم: السنن الكونية مفتاح بناء الحضارة، وتنسجم مع كون الإنسان مستخلفا. ١٢. الكون مرتبط بسنن وليس عشوائيا والتي تتلخص في ربط الاسباب بالنتائج، فينبغي معرفة قوانين النهضة. ١٤ط٣. الحديث في القرآن عن التاريخ حديث عن السنن ١٤. الامم التي لا تقرا تاريخها معرضة لاعادة إنتاجه مرة اخرى لغير صالحها. ١٥. داىما يجب ربط النتائج بالمستقبل
جزاك الله خيراً وبارك الله فيك ونفع بك
جزاك الله خير يا دكتور
محتوى فخم ما شاء الله
يادكتور انا طالب في العلوم السياسية ايش تنصحني برك الله فيك وجزاك الله خير
فوائد من الدرس الخامس للشيخ حفظه الله:
📌 القرآن جاء ليقول للإنسان أنه يستطيع أن يصنع المستقبل!
📌 دائمًا يجب ربط النتائج بالمقدمات! هذه رؤية خاصة بالتغيير في النهج الإسلامي.
📌 السنن الإلهية نبوة مستمرة.
📌 القصد في التنبؤ بالمستقبل ليس الكهانة وإنما تنبؤ يستند على فهم الوقائع والقوانين والحقائق! والقرآن وجهنا والسنة أيضًا إلى دراسة الأحداث التاريخية وتوظيفها لدراسة أحداث المستقبل من خلال السنن الكونية.
📌 للأسف الشديد نحن لا نفتقد فقط للذين يفهمون المستقبل ويتنبؤون به ويصنعونه… فضلًا عن دراسة المستقبل، نحن لا نفهم الواقع والتاريخ والاحداث التي مضت!!!
📌 ما هو مضمون القصة القرآنية؟
دعوة للتأمل في المستقبل استنادًا لاستقراء مسارات التطور البشري عبر القرون وليس استنادًا للتنجيم.
📌 "إن الأمم التي لا تقرأ تاريخها معرضة لإعادة إنتاجه لغير صالحها" وانظر لحالنا اليوم!!!
📌 القرآن حين كان يتحدث عن التاريخ كان يتحدث عن المستقبل من خلال ربطه بالسنن الكونية.
الحديث عن التاريخ في القرآن هو حديث من الدرجة الأولى عن المستقبل!!
📌 آيات مثل "قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ سُنَنٌ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُروا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ" وغيرها كثير هي آيات ربطت النتائج بالمقدمات وهي آيات السنن الكونية! هي آيات تعكس قواعد عظيمة وشكلت العقل البشري ليشتغل عليها.
📌 نحن لم نحسن تقديم قرآننا للناس ولهذا يقولون أن دراسة المستقبل بدأت بالقرن العشرين!
وبلا تكلف وبلا تعصب: أول كتاب وأول ثقافة أسست للدراسات المستقبلية هو القرآن الكريم وهي الثقافة الإسلامية.
📌السنن الإلهية للأستاذ ابراهيم العسعس:
١. السنن لا تتخلف ولا تحابي احدا.
٢.السنة الطريقة والسيرة، وتفيد الديمومة والتكرار كلما تقدمت اسبابها، والاستمرار
٣.ابت تيمية ان يفعل في الثاني كما فعل في الاول، اذا تحققت الشروط التي حصل مع الاول.
٤.امر الله الإنسان بالاعتبار، بمعنى الاستفادة من الدروس الماضية، معناها تحمل المسؤولية.
٥. الشخصية المسلمة اليوم عقليته خرافية، مريض بمرضين: ثقافة الانتظار: انتظار المخلص..
التوقع: توقع الاحداث الاستثنائية، في حياته الفردية والجماعية، ننتظر احداثا استثنائية.
٦. التعامل مع الاسباب داخلة في داىرة الفرض والواجب.
٧.يجب ان يكون الإنسان مؤهلا وموجودا قبل حصول التغيير.
٨. مشروع مارشال: قدمت امريكا ١٣ مليار دولار، وقدمت امريكا اموالا الى الدول النامية ولم ينجح.
٩.عملية بناء الإنسان تختلف عن عملية التنمية، فنحتاج لبناء الإنسان لبناء الامم، فالاوروبي كان محتاجا للآلة والمادة، ولكن قيم العمل والفاعلية والمسؤولية موجودة فيها، بمعنى سنن الحياة ممسكا بها.
١٠. الاموال التي تعطى للمتخلفين يسرقونها.
١١. إن هذا القرآن يهدي للتي هي اقوم: السنن الكونية مفتاح بناء الحضارة، وتنسجم مع كون الإنسان مستخلفا.
١٢. الكون مرتبط بسنن وليس عشوائيا والتي تتلخص في ربط الاسباب بالنتائج، فينبغي معرفة قوانين النهضة.
١٤ط٣. الحديث في القرآن عن التاريخ حديث عن السنن
١٤. الامم التي لا تقرا تاريخها معرضة لاعادة إنتاجه مرة اخرى لغير صالحها.
١٥. داىما يجب ربط النتائج بالمستقبل