السلام علیکم ورحمتہ اللہ وبرکاتہ استاد محترم کیا جر جوار میں جر اور جوار کا ہم لفظ ہونا ضروری ہے یا نہیں اور یہ صرف جر میں ہوتا ہے کہ نسب اور رفع میں بھی ہوتا ہے۔ نیز جر جوار کا پتہ کیسے لگے گا اور جر جوار کب کر سکتے ہیں اور کب نہیں اس حوالہ سے رہنمائی فرمائیں
قوله جل وعلا على لسان نوح عليه السلام: {إني أخاف عليكم عذاب يوم أليم} (هود:18)، فقد ذهب بعضهم إلى إعراب {أليم} على أنه جر على الجوار؛ لأنه في المعنى صفة لـ (العذاب)، والأصل: عذاب يوم أليما. ونحو هذا قوله عز وجل على لسان شعيب عليه السلام: {واني اخاف عليكم عذاب يوم محيط} (هود:84) زعم قوم أنه جر على الجوار؛ لأنه في المعنى صفة لـ (العذاب)، والأصل: عذاب يوم محيطا. قوله عز وجل: {اشتدت به الريح في يوم عاصف} (إبراهيم:18)، قرئ {عاصف} بالجر، وقيل في إعرابه أقوال، منها: أنه خفض على الجوار، أي: كان الأصل أن يتبع (العاصف) {الريح} في الإعراب، فيقال: اشتدت به الريح العاصف في يوم؛ لأن (عاصفا) من صفة {الريح}، إلا أنه لما جاء بعد (اليوم) أعرب بإعرابه. قوله عز وجل: {إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين} (الذاريات:58)، قرأ بعضهم {المتين} بالجر على أنه صفة لـ {ذو} وخفض على الجوار. وقراءة الرفع على أنه صفة لـ {ذو}. هذه طائفة من الأمثلة القرآنية التي ذهب فيها بعض المفسرين وأهل اللغة إلى أنها من باب الجر على الجوار، وإن كان القول الصواب فيها غير هذا. ومحصل القول في باب (الجر على الجوار)، أن عموم النحاة احتفلوا بهذا الباب من أبواب النحو، وحملوا عليه جملة من كلام العرب وأشعارهم، بل وحملوا عليه أيضا جملة من الألفاظ القرآنية. في حين أن عموم المفسرين لم يلقوا بالا لهذا الباب، واعتبروا أنه باب من أبواب الضرورة النحوية، ومن ثم فمن غير اللائق حمل كلام الله على ما كان هذا شأنه.
سبحان اللہ دل خوشی سے باغ باغ ہوگیا الحمدللہ ہمیشہ ہی کچھ نیا سکیھنے کو ملتا ہے اور اج تو مزے کو بہی مزا اگیا الحمدللہ
ماشاءاللہ جزاک الله أحسن الجزاء
علامہ صاحب کا انداز بڑا ہی پیارا ہےجی❤
ماشاءاللہ ❤❤
میں اس میں بہت متشکک تھا ، الحمد للہ
مزہ آ گیا ❤❤❤❤ سبحان اللّٰہ ♥️♥️♥️
الحمد ثالثہ ہی سے یہ قاعدہ یاد تھا آج پھر سے یاد تازہ ہوگئی
❤❤❤
اصول الشاسی کے حاشیہ میں ❤❤
❤
Assalamualaikum. Please hedayat un nahaw complete krwa dain..
السلام علیکم ورحمتہ اللہ وبرکاتہ استاد محترم
کیا جر جوار میں جر اور جوار کا ہم لفظ ہونا ضروری ہے یا نہیں اور یہ صرف جر میں ہوتا ہے کہ نسب اور رفع میں بھی ہوتا ہے۔ نیز جر جوار کا پتہ کیسے لگے گا اور جر جوار کب کر سکتے ہیں اور کب نہیں
اس حوالہ سے رہنمائی فرمائیں
جزاک اللہ خیرا کثیرا فی الدنیا والآخرۃ
کیا جواب ملا
اگر صفت ہو ذا کی تو وہ تو معرفہ ہے محرم نکرہ ہے مطابقت بھی نہیں ہے
Mujhe Maloom Nahin tha
ماشاءاللہ
❤❤❤❤❤
حضرت یہ قاعدہ کس کتاب میں درج ہے۔
برائے کرم رہنمائی فرمائیں
آپکو اللہ پاک ہمیشہ شاد و آباد رکھے۔
قوله جل وعلا على لسان نوح عليه السلام: {إني أخاف عليكم عذاب يوم أليم} (هود:18)، فقد ذهب بعضهم إلى إعراب {أليم} على أنه جر على الجوار؛ لأنه في المعنى صفة لـ (العذاب)، والأصل: عذاب يوم أليما.
ونحو هذا قوله عز وجل على لسان شعيب عليه السلام: {واني اخاف عليكم عذاب يوم محيط} (هود:84) زعم قوم أنه جر على الجوار؛ لأنه في المعنى صفة لـ (العذاب)، والأصل: عذاب يوم محيطا.
قوله عز وجل: {اشتدت به الريح في يوم عاصف} (إبراهيم:18)، قرئ {عاصف} بالجر، وقيل في إعرابه أقوال، منها: أنه خفض على الجوار، أي: كان الأصل أن يتبع (العاصف) {الريح} في الإعراب، فيقال: اشتدت به الريح العاصف في يوم؛ لأن (عاصفا) من صفة {الريح}، إلا أنه لما جاء بعد (اليوم) أعرب بإعرابه.
قوله عز وجل: {إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين} (الذاريات:58)، قرأ بعضهم {المتين} بالجر على أنه صفة لـ {ذو} وخفض على الجوار. وقراءة الرفع على أنه صفة لـ {ذو}.
هذه طائفة من الأمثلة القرآنية التي ذهب فيها بعض المفسرين وأهل اللغة إلى أنها من باب الجر على الجوار، وإن كان القول الصواب فيها غير هذا.
ومحصل القول في باب (الجر على الجوار)، أن عموم النحاة احتفلوا بهذا الباب من أبواب النحو، وحملوا عليه جملة من كلام العرب وأشعارهم، بل وحملوا عليه أيضا جملة من الألفاظ القرآنية. في حين أن عموم المفسرين لم يلقوا بالا لهذا الباب، واعتبروا أنه باب من أبواب الضرورة النحوية، ومن ثم فمن غير اللائق حمل كلام الله على ما كان هذا شأنه.
پھر موصوف صفت کی مطابقت۔ ؟؟