من أصدق ما قرأت عن حياة الأديبه الفلسطينيه مي زياده ان والدها شجعها من صغرها على النثر والأدب وكان هو يذهب ويعمل ويدرس في لبنان وكان يعمل في جريده مديرها او يملكها جبران وكان والدها يأخذ كتاباتها وينشرها في الجريده التي كان يعمل بها وقد كان جبران يرد على شعرها بشعر في الجريده الى أن توفي والدها وتولى أعمامها رعايتها ووقتها منعوها من الكتابه و مزقوا ورقها لأن في ذلك الوقت يعتبر عيباً على الفتاه ان تعبر بالشعر او الكتابه و كان غير مسموح لها التعليم أصلاً فأصيبت مي بالإكتئاب والحزن جراء ذلك و على إثره أودعها عمها في مستشفى الامراض العقليه في لبنان وبقيت فيه الى أن علم أحد معجبيها بذلك و ساعدها على الهرب الى فرنسا ثم انتقلت الى مصر و عاشت وكتبت هناك وكان لها صالون أدبي وكانت علماً ثقافياً اقتدت بها نساء عصرها في التحرر والمعرفه والعلم الى أن توفيت و دفنت في مصر. المايستفاد أنها لم تحب أحداً لا جبران و لا غيره😤 ..اذا كانت الكتابه والتعليم للمرأه في عصرها في بلدها فلسطين محرماً فما بالك بالعشق🤨
حب روحي سماوي
من أصدق ما قرأت عن حياة الأديبه الفلسطينيه مي زياده ان والدها شجعها من صغرها على النثر والأدب وكان هو يذهب ويعمل ويدرس في لبنان وكان يعمل في جريده مديرها او يملكها جبران وكان والدها يأخذ كتاباتها وينشرها في الجريده التي كان يعمل بها وقد كان جبران يرد على شعرها بشعر في الجريده الى أن توفي والدها وتولى أعمامها رعايتها ووقتها منعوها من الكتابه و مزقوا ورقها لأن في ذلك الوقت يعتبر عيباً على الفتاه ان تعبر بالشعر او الكتابه و كان غير مسموح لها التعليم أصلاً فأصيبت مي بالإكتئاب والحزن جراء ذلك و على إثره أودعها عمها في مستشفى الامراض العقليه في لبنان وبقيت فيه الى أن علم أحد
معجبيها بذلك و ساعدها على الهرب الى فرنسا ثم انتقلت الى مصر و عاشت وكتبت هناك وكان لها صالون أدبي وكانت علماً ثقافياً اقتدت بها نساء عصرها في التحرر والمعرفه والعلم الى أن توفيت و دفنت في مصر.
المايستفاد أنها لم تحب أحداً لا جبران و لا غيره😤 ..اذا كانت الكتابه والتعليم للمرأه في عصرها في بلدها فلسطين محرماً فما بالك بالعشق🤨
استخفاف