متمنياتي أن تعيش أستاذ أحمد خارج البلاد العربية(الدكتاتوريات) حتى تفيض علينا من كل ما في جعبتك التى نحن في أمس الحاجة إليها ... من بلاد الأندلس أحييك أخي .
اين ما استفدته من متابعتك للرجل حينما تمنيت له العيش خارج االعراق / اوطان العرب؟؟! وكأنه الان لا زال خائفا او مقلدا او حبيس مايرسمه له الديكتاتور/الرقيب!!! في حين أن الأستاذ أحمد الفارابي يبدو منطلقا الى مالانهاية ومساحة الحرية والتحرر في حلقاته شااسعة وغير محدودة، سواء كان في العراق او في امريكا او في الصين لا فرق...
الحياة تستمر بوجود الإنسان أو عدمه وهذا ما يتوجب علينا إدراكه حتي نتخلص من تفاهة التعلق .... نحن نعول علي الأخلاق لأننا نعتقد أنها تعطي معني للحياة، ربما... ولكن المسألة تبدو أكثر تعقيدا مما أعتدنا علي إدراكه !!!
أصبحنا مدمنين على حلقاتك الرائعة بمحتواها الفكري والثقافي المتميز🌹💐🌹والمختلفة عن آلاف مواقع وقنوات التفاهة التي دمرت وأضاعت ماتبقى من أخلاقيات وثقافة المجتمع العربي والشرقي البائس والغارق بالظلم والجهل والتخلف والإذلال من قبل حكوماتهم الدكتاتورية المستبدة...لذلك أتمنى منك عمل حلقة عن رواية مزرعة الحيوان لجورج أوريل لأنها تصف واقع ومأساة مجتمعاتنا العربية والشرقية الراضية بالأذلال والظلم والطغيان والفساد ولماذا لا تفكر مجتمعاتنا بالثورة والتحرر من هذا الإذلال والظلم والطغيان.
أحسنت👏 فعلاً👌👍نحتاج إلى شرح مثل هذه الرواية المهمة (مزرعةالحيوان) لأنها مقاربة جداً لأوضاع شعوبنا الذليلة من حكومات الدول العربيةوالشرقية الدكتاتورية المستبدة الظالمة..
استاذ احمد قسما بالله تضحكني وتبكيني بنفس الدقيفه وانت الافرب الاقرب الاقرب لفهم ووصف الواقع التافه الذي نحن فيه .الصحه والسلامه وراحة البال هي تمنياتي لحضرتك.
يوم سعيد استاذ احمد ألفرابي، و شكرا على اختياراتك ،كتاب آلان دينون المُعنون " التفاهقراطية" " la mediocratie" ذلك المفكر و الفيلسوف الكندي المعاصر الذي بدأ حياته الفكرية بفرنسا، يتطرق فعلا لموضوع وجودي في غاية الأهمية و الراهنية بالنسبة للبشرية و المرتبط بتلك التغييرات العميقة التي عرفتها و تعرفها بتسارع غير مسبوق طبيعة الممارسة السياسبة عبر العالم في اتجاه ابتعادها عن ماهيتها و مبرر وجودها الاصلي و هو تدبير الشأن العام و السهر على بناء مجتمعات لها كل مقومات و شروط الحياة الكريمة و المتضامنة و العادلة بالنسبة لكل أفرادها. فما لاحظه آلان دينون هو تحول هذه الغاية عن ماهيتها لتتحول الممارسة السياسية، كما أشرت إلى ذلك في عرضك، الى مجرد لعبة او سباق تشارك فيه مجموعات من الوصوليين تحت مسميات حزبية و يافطات شعاراتية ،هدفها الأوحد هو الوصول إلى مراكز القرار و من هناك إلى الموارد العامة ،لتجد نفسها تلقاءيا مندمجة في منظومة شبيهة لها على مستوى الأهداف و المنطق لكن على المستوى الدولي. و من ضمن الاسباب التي تفسر هذا التحول في دور السياسة ،هناك بالطبع تراجع دور المثقف في علاقته بالسياسي.فهذه العلاقة لا شك أنها تحتاج إلى تصحيح يرتكز على مفاهيم جديدة وأصيلة غير تلك التي سادت منذ عقود، ويعتمد على القطيعة مع الخطاب الذي ينعت فيه السياسي المثقف بالعزلة والكسل و انعدام الواقعية من جهة، ويصف فيه المثقف السياسي، بذلك الساعي الى السلطة والى النفوذ من جهة، ثانية. المثقفون يجب أن تكون لهم أيضأ أماكن في مكاتب الحكومات ومقاعد بالبرلمانات، وتمنح لهم حتى آمكانية الترشح للانتخابات الرئاسية فهذه هي الديمقراطية . والسياسيون من جهتهم، عليهم أن ينفتحوا على مجالات الثقافة و الفكر والمعرفة فعليا و ليس شعاراتيا، وينبغي أن تكون للمنجزات والبنى التحتية الثقافية مكانة هامة في البرامج السياسية و لا تستعمل فقط كواجهات للبروبغندا السياسية. و هذا بالطبع لا يمكن أن يتحقق دون توفر إرادة حقيقية من لدن الطرفين يضمنها القانون والمؤسسات. أما ما يجب تفاديه فهو أن يأخذ السياسي بيد المثقف نحو عالم السياسة من البوابة المغلوطة، كما يتعين على المثقف ألاَّ يفشل في استدراج السياسي نحو مشروعه الثقافي الطموح والمثمر. قد تكون الصورة النمطية لذلك المثقف الذي يختفي وراء نظاراته السميكة و أمامه كومة من الجرائد وسط سحابة من دخان سجارته و إلى جانبه جهاز الراديو ينتظر من خلاله نشرات الأخبار من المحطات التي يراها أكثر مصداقية و اطلاع لم تعد هي نفسها صورة المثقف اليوم، لكنها لا تختلف كثيرا عنها إذا اعتبرنا معيار العزلة والإبتعاد عن الحدث السياسي و المشاركة فيه بل أحيانا حتى مجرد إبداء الرأي في مجرياته . قد يكون المثقف اليوم أكثر التصاقا بواقعه الاجتماعي من حيث المظهر ومواكبة بعض الأحداث ذات البعد الإجتماعي و السلوكي إلاّ أنه يضل متراجعا غير مؤثرا أمام الواقع السياسي خصوصا في الدول التي ليس لها ما يكفي و يتناسب من هوامش التعبير التي يبحث عنها المثقف. فأحيانا يكتفي بالنقد و أحيانا بالسخرية دون أن تكون له تلك الإرادة في الانخراط و المبادرة، إلى درجة يبدو معها الفعل السياسي و كأنه شأن لا يخصه. صحيح أن الأمر قد يعود إلى ضيق أو عدم جدية الحلبات السياسية أو إلى انعدام حياة ديمقراطية حقيقية، كما قد يعود الى رؤية المثقف للسياسة على أنها هوة مليءى بالمخاطر و من أهمها فقدان المصداقية ، نظرا إلى ارتباطها ببعض أشكال الفساد والانتهازية و الوصولية. من المؤكد أن الممارسة السياسية النبيلة هي من أرقى المسؤوليات و الخدمات التي يمكن للفرد أن يقدمها لمجموعته .فالسياسة أخلاق و ذلك ما عرفته المجتمعات المنظمة منذ اليونان القديمة وحتى عصر الأنوار،كما أن التاريخ الحديث كثيرا ما ربط بين العمل السياسي النبيل و الهادف و حركات التحرر الوطني. فهذا العمل السياسي النبيل لم يكن يرى الثقافة مضيعة للوقت، أو أداة لخدمة مراميه ونواياه، بل كانت الثقافة رافدا من روافد اشتغاله. و هذه بالضبط هي المعادلة الناجحة و المتكافئة بين السياسي والثقافي التي يمكنها أن تصل بالمجتمع إلى مناخ سياسي صحي وديمقراطي سليم يحقق له التنمية الشاملة. شكرا جزيلا لك استاذ احمد ألفرابي.
صباح الخير والسعادة عن تجربة أسيرة فلسطينية، قالت في وصف أحد أشكال المعاناة،أن عليك أن تمسك نفسك لفترة طويلة عن التبول، وكم هو صعب أن لا تذهب للتواليت وهي إمرأة ويكون لديها ظرف خاص لا بد لها من الذهاب للتواليت،لكن كيف ؟ وهي تنقل مع الكثير من الأسرى في البوسطه، في غرف ضيقه منفصلة داخل شاحنة، يتم نقلهم من الزنازين وغرف السجن إلى المحكمة والعكس ويتعمد العساكر أن يبقوهم في شاحنة النقل( البوسطه) ساعات طويلة قد تصل 12 او 14 ساعه، فعلا من البطولة انجاز هذا الشيء وتجاوز ألمه، اختلفت الازمنه والأماكن وشكل الطاغية واحد لا يختلف . تحياتي لك دائما .
نعم صحيح نحن نعيش زمن التفاهه و التافهين من كوفيد19 الى صانع البرمجيات الى رئيس منظمة الصحه الغير طبيب الى الكمام الذي لا يحمي الى الحرعات التي لا تشفي الى كل هذه الامور و غيرها الكثير تحياتي استاذ احمد على اسلوبك الممتع و اختيارتك الموفقه و طريقة الاقائك المميزه المحببه لقلبي🙏
je suis du maroc pourquoi ai-je le sentiment qu’il y a des gens qui se cachent en irak mon frère ahmed s’enfuit avant qu’il ne soit trop tard qu’allah soit avec vous
مع الاسف نحن نعيش عصر التفاهة بدليل المحتوى التافه هو الرائج والتافهين هم المشاهير ومعهم فلوس كتير بوقت العلماء لا أحد يعرفهم تحياتي لك متابعك من سوريا
تحياتي من المغرب استاذ أحمد... ما يمكنني قوله للمتابعين هو ان فيديوهاتك يجب إعادتها مرات ومرات حتى يتسنى فهمها وهضمها ، لانها على درجة عالية من التكثيف والعمق... وأنا شخصيا أقوم بنسخ حلقاتك على طريقة mp3 واستمع اليها عوض الموسيقى او عندما امل هاته الأخيرة
استغفر الله سبحان الله و الحمد لله و لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم و الله اكبر اللهم فاطر السموات و الارض عالم الغيب و الشهادة انت ولي في الدنيا و الاخرة توفني مسلما و الحقني بالصالحين اللهم توفيني و انت راض عني اللهم ردني اليك ردا جميلا اللهم اقبض روحي و انت راض عني اللهم اقض اجلي في طاعتك
عالم التفاهة بدا من يوم اصبحت الثقافة مبدأ للعمل. و الطب اصبح تجارة و الفن تجارة و السينما و التمثيل بطلها اناس مشهورين في قنوات التواصل الاجتماعي. و الاستاذ اصبح في اليوتوب عبرة عن دروس يرويها من هب و ذب دون معرفة. وووووو
قبل كل شيء اريدك أن لا تعتبر بعض التعليقات المشينة فانما هي تفاهة أصحابها بامتياز. الحلقة وكالعادة ممتازة جدا؛ لكن عندي تساءل هل بنظرك موجود تافه يمكن ان يحكمه او بالتحديد أن يمثله عاقل فالاتكالية والثقة العمياء والانانية بدون استحقاق وما الى ذلك تجعل هذا العالم بهذا السوء !؟. فالخروج من التفاهة يبدأ من الاسفل من القاعدة. المشكلة عويصة و كبيرة كبر العالم. ولو علا شأن أي انسان لا يمكن أن يغير الاخر بدون ارادته.
بل في امريكا وكندا تفاقمت هذه الحالات بعد الكورونا حيث استغنت الشركات عن المكاتب الكبيره ببأن جعلت العمل على النيت وكل من بيته بل وحتى الحكومه موضفيها يعملون من بيوتهم والبريد تقريبا كله الكتروني وزادت العزله فاباحوا المخدرات واصبحت محلات منتشره جدا لبيع المخدرات
لماذا لا يهزم ولا يحط الله من التافهين انا مللت من المواجهة بدون فاءدة ولكن يكفيني ان ارفض نفاقهم ولا اتبع خطاهم فهذا الرفض بحد ذاته انتصار ولو مع مرارة
استاذ أحمد اذا تسمح لي بملاحظة بسيطة لكن مهمة تتعلق بأسلوب الطرح، اولا كل التقدير لفكرك وآرائك القيمة وهي حتما مهمة لتنوير الناس وتحريرهم، لكني لاحظت تغيير في أسلوبك بحيث أصبح أقرب للسرد السريع المتواصل الذي قد يؤدي إلى ملل المتلقي. اعتدنا عليك سابقا بأسلوبك الممزوج بين الأفكار القيمة وتعليقاتك الخاصة الممتعة والأمثلة الشيقة. هذه ملاحظة نابعة من قلب محب لك ولفكرك ويتمنى لك نجاح أكبر وأشمل. السموحة منك استاذنا الاكريم.
متمنياتي أن تعيش أستاذ أحمد خارج البلاد العربية(الدكتاتوريات) حتى تفيض علينا من كل ما في جعبتك التى نحن في أمس الحاجة إليها ... من بلاد الأندلس أحييك أخي .
لا توجد اندلس الآن
@@khalidchams3796 بلاد الأندلس كان غزوا يا هذا اين استفادتك من الاستاذ احمد الفارابي افتح عقلك وشكك بالجميع
🙃 بلاد الأندلس...
اين ما استفدته من متابعتك للرجل حينما تمنيت له العيش خارج االعراق / اوطان العرب؟؟! وكأنه الان لا زال خائفا او مقلدا او حبيس مايرسمه له الديكتاتور/الرقيب!!!
في حين أن الأستاذ أحمد الفارابي يبدو منطلقا الى مالانهاية ومساحة الحرية والتحرر في حلقاته شااسعة وغير محدودة، سواء كان في العراق او في امريكا او في الصين لا فرق...
@@user-up3es5qs9v هذه أيضا فكرة مؤدلجة استاذة، تاريخ البشريه هو تاريخ الغزو المستمر
إن افراغ العقول اشد من ابادة الشعوب...
المال يصبح بايدي التافهين. سياسة ستهوي بالبشرية نحو الحضيض . لم يعد هناك مكان لمجلس حكماء عالمي بسبب الطمع. إننا نهوي سريعا ب بشريتنا نحو الانقراض
أنت جرعة شفاء وتحربض للعقل في كل استماع.. نوع من الاستبداد أيضا، لكنه المحمود والمنشود..
انت شعاع الضوء في عمتة هذا النفق المظلم، كم نحن بحاجة لك ولأمثالك لرفع سوية الوعي بهذا الوطن العربي
دمت بخير وسلام وأمان أستاذ أحمد
الحياة تستمر بوجود الإنسان أو عدمه وهذا ما يتوجب علينا إدراكه حتي نتخلص من تفاهة التعلق .... نحن نعول علي الأخلاق لأننا نعتقد أنها تعطي معني للحياة، ربما... ولكن المسألة تبدو أكثر تعقيدا مما أعتدنا علي إدراكه !!!
اقتصر حريتي فقط في التأمل في ما أجهله والواقع انك تجعل من ما اجهل تعبيره واضح بطريقة تجعلتي ابتسم لا إراديا
حقا أنت شخص رائع 🌸💜
صدقت أستاذ أحمد من يحكمون العالم هم التافهين فعلاً ... الكلام كله ينطبق على واقعنا المعاصر
أصبحنا مدمنين على حلقاتك الرائعة بمحتواها الفكري والثقافي المتميز🌹💐🌹والمختلفة عن آلاف مواقع وقنوات التفاهة التي دمرت وأضاعت ماتبقى من أخلاقيات وثقافة المجتمع العربي والشرقي البائس والغارق بالظلم والجهل والتخلف والإذلال من قبل حكوماتهم الدكتاتورية المستبدة...لذلك أتمنى منك عمل حلقة عن رواية مزرعة الحيوان لجورج أوريل لأنها تصف واقع ومأساة مجتمعاتنا العربية والشرقية الراضية بالأذلال والظلم والطغيان والفساد ولماذا لا تفكر مجتمعاتنا بالثورة والتحرر من هذا الإذلال والظلم والطغيان.
أحسنت👏 فعلاً👌👍نحتاج إلى شرح مثل هذه الرواية المهمة (مزرعةالحيوان) لأنها مقاربة جداً لأوضاع شعوبنا الذليلة من حكومات الدول العربيةوالشرقية الدكتاتورية المستبدة الظالمة..
صباح الخير ، فعلا إن ألتفهاه ألفكريه هي أللتي أودت بنا إلى ألحضيض ...
فعلا ان الانظمة يتجة نحو التفاهه
استاذ احمد قسما بالله تضحكني وتبكيني بنفس الدقيفه وانت الافرب الاقرب الاقرب لفهم ووصف الواقع التافه الذي نحن فيه .الصحه والسلامه وراحة البال هي تمنياتي لحضرتك.
يوم سعيد استاذ احمد ألفرابي، و شكرا على اختياراتك ،كتاب آلان دينون المُعنون " التفاهقراطية" " la mediocratie" ذلك المفكر و الفيلسوف الكندي المعاصر الذي بدأ حياته الفكرية بفرنسا، يتطرق فعلا لموضوع وجودي في غاية الأهمية و الراهنية بالنسبة للبشرية و المرتبط بتلك التغييرات العميقة التي عرفتها و تعرفها بتسارع غير مسبوق طبيعة الممارسة السياسبة عبر العالم في اتجاه ابتعادها عن ماهيتها و مبرر وجودها الاصلي و هو تدبير الشأن العام و السهر على بناء مجتمعات لها كل مقومات و شروط الحياة الكريمة و المتضامنة و العادلة بالنسبة لكل أفرادها. فما لاحظه آلان دينون هو تحول هذه الغاية عن ماهيتها لتتحول الممارسة السياسية، كما أشرت إلى ذلك في عرضك، الى مجرد لعبة او سباق تشارك فيه مجموعات من الوصوليين تحت مسميات حزبية و يافطات شعاراتية ،هدفها الأوحد هو الوصول إلى مراكز القرار و من هناك إلى الموارد العامة ،لتجد نفسها تلقاءيا مندمجة في منظومة شبيهة لها على مستوى الأهداف و المنطق لكن على المستوى الدولي.
و من ضمن الاسباب التي تفسر هذا التحول في دور السياسة ،هناك بالطبع تراجع دور المثقف في علاقته بالسياسي.فهذه العلاقة لا شك أنها تحتاج إلى تصحيح يرتكز على مفاهيم جديدة وأصيلة غير تلك التي سادت منذ عقود، ويعتمد على القطيعة مع الخطاب الذي ينعت فيه السياسي المثقف بالعزلة والكسل و انعدام الواقعية من جهة، ويصف فيه المثقف السياسي، بذلك الساعي الى السلطة والى النفوذ من جهة، ثانية.
المثقفون يجب أن تكون لهم أيضأ أماكن في مكاتب الحكومات ومقاعد بالبرلمانات، وتمنح لهم حتى آمكانية الترشح للانتخابات الرئاسية فهذه هي الديمقراطية . والسياسيون من جهتهم، عليهم أن ينفتحوا على مجالات الثقافة و الفكر والمعرفة فعليا و ليس شعاراتيا، وينبغي أن تكون للمنجزات والبنى التحتية الثقافية مكانة هامة في البرامج السياسية و لا تستعمل فقط كواجهات للبروبغندا السياسية.
و هذا بالطبع لا يمكن أن يتحقق دون توفر إرادة حقيقية من لدن الطرفين يضمنها القانون والمؤسسات.
أما ما يجب تفاديه فهو أن يأخذ السياسي بيد المثقف نحو عالم السياسة من البوابة المغلوطة، كما يتعين على المثقف ألاَّ يفشل في استدراج السياسي نحو مشروعه الثقافي الطموح والمثمر.
قد تكون الصورة النمطية لذلك المثقف الذي يختفي وراء نظاراته السميكة و أمامه كومة من الجرائد وسط سحابة من دخان سجارته و إلى جانبه جهاز الراديو ينتظر من خلاله نشرات الأخبار من المحطات التي يراها أكثر مصداقية و اطلاع لم تعد هي نفسها صورة المثقف اليوم، لكنها لا تختلف كثيرا عنها إذا اعتبرنا معيار العزلة والإبتعاد عن الحدث السياسي و المشاركة فيه بل أحيانا حتى مجرد إبداء الرأي في مجرياته .
قد يكون المثقف اليوم أكثر التصاقا بواقعه الاجتماعي من حيث المظهر ومواكبة بعض الأحداث ذات البعد الإجتماعي و السلوكي إلاّ أنه يضل متراجعا غير مؤثرا أمام الواقع السياسي خصوصا في الدول التي ليس لها ما يكفي و يتناسب من هوامش التعبير التي يبحث عنها المثقف. فأحيانا يكتفي بالنقد و أحيانا بالسخرية دون أن تكون له تلك الإرادة في الانخراط و المبادرة، إلى درجة يبدو معها الفعل السياسي و كأنه شأن لا يخصه.
صحيح أن الأمر قد يعود إلى ضيق أو عدم جدية الحلبات السياسية أو إلى انعدام حياة ديمقراطية حقيقية، كما قد يعود الى رؤية المثقف للسياسة على أنها هوة مليءى بالمخاطر و من أهمها فقدان المصداقية ، نظرا إلى ارتباطها ببعض أشكال الفساد والانتهازية و الوصولية.
من المؤكد أن الممارسة السياسية النبيلة هي من أرقى المسؤوليات و الخدمات التي يمكن للفرد أن يقدمها لمجموعته .فالسياسة أخلاق و ذلك ما عرفته المجتمعات المنظمة منذ اليونان القديمة وحتى عصر الأنوار،كما أن التاريخ الحديث كثيرا ما ربط بين العمل السياسي النبيل و الهادف و حركات التحرر الوطني.
فهذا العمل السياسي النبيل لم يكن يرى الثقافة مضيعة للوقت، أو أداة لخدمة مراميه ونواياه، بل كانت الثقافة رافدا من روافد اشتغاله.
و هذه بالضبط هي المعادلة الناجحة و المتكافئة بين السياسي والثقافي التي يمكنها أن تصل بالمجتمع إلى مناخ سياسي صحي وديمقراطي سليم يحقق له التنمية الشاملة.
شكرا جزيلا لك استاذ احمد ألفرابي.
ستاذ احمد كلامك جميل ومقنع وعقلاني
صباح الخير والسعادة
عن تجربة أسيرة فلسطينية، قالت في وصف أحد أشكال المعاناة،أن عليك أن تمسك نفسك لفترة طويلة عن التبول، وكم هو صعب أن لا تذهب للتواليت وهي إمرأة ويكون لديها ظرف خاص لا بد لها من الذهاب للتواليت،لكن كيف ؟ وهي تنقل مع الكثير من الأسرى في البوسطه، في غرف ضيقه منفصلة داخل شاحنة، يتم نقلهم من الزنازين وغرف السجن إلى المحكمة والعكس ويتعمد العساكر أن يبقوهم في شاحنة النقل( البوسطه) ساعات طويلة قد تصل 12 او 14 ساعه، فعلا من البطولة انجاز هذا الشيء وتجاوز ألمه، اختلفت الازمنه والأماكن وشكل الطاغية واحد لا يختلف .
تحياتي لك دائما .
طريقتك الفكاهية حتى في شرح الافكار الجادة موهبة 😍😄
هذه القناة مدرسة لمن يريد التعلم خاصة إذا كان تافها..عفوا حاكما
كامل احترامي ومحبتي لك استاذ احمد
كلام واقعي واتفق بكل شيء اتى في الفيديو
نعم صحيح نحن نعيش زمن التفاهه و التافهين من كوفيد19 الى صانع البرمجيات الى رئيس منظمة الصحه الغير طبيب الى الكمام الذي لا يحمي الى الحرعات التي لا تشفي الى كل هذه الامور و غيرها الكثير تحياتي استاذ احمد على اسلوبك الممتع و اختيارتك الموفقه و طريقة الاقائك المميزه المحببه لقلبي🙏
تحياتي الحارة لك استاذي الفاضل 👍💓
كلام دقيق ومعبر وعميق أيها العبقري تحياتي لك نستفيد منكم كثيرا
شكرا جزيلا 🌹🌹🌹
je suis du maroc pourquoi ai-je le sentiment qu’il y a des gens qui se cachent en irak mon frère ahmed s’enfuit avant qu’il ne soit trop tard qu’allah soit avec vous
مع الاسف نحن نعيش عصر التفاهة بدليل المحتوى التافه هو الرائج والتافهين هم المشاهير ومعهم فلوس كتير بوقت العلماء لا أحد يعرفهم تحياتي لك متابعك من سوريا
للهم ثبتني على دينك و ردني اليك ردا جميلا و احسن خاتمتي.. اللهم ان اردت فتنة قوم فتوفني غير مفتون
تحيه طيبه
حلقه جميله وجهدك مشكور
وعليكم السلام استاذنا القدير
شكرا استاذ نا الحبيب
تحياتي و مودتي أستاذي الكريم... تحية حب و تقدير من المغرب ✌❤
شكرا 🌷
شكرًا جزيلًا على كل فيديوهات رائعه
شكرا لجهودك سيد احمد
و اشكرك لانك وضعت بشار و أبيه ضمن قطيع التافهين
تحياتي من المغرب استاذ أحمد...
ما يمكنني قوله للمتابعين هو ان فيديوهاتك يجب إعادتها مرات ومرات حتى يتسنى فهمها وهضمها ، لانها على درجة عالية من التكثيف والعمق... وأنا شخصيا أقوم بنسخ حلقاتك على طريقة mp3 واستمع اليها عوض الموسيقى او عندما امل هاته الأخيرة
لك كل الشكر والتقدير استاذ أحمد الفارابي
رائع 👏 👏 👏
حلقة جميلة 🌻
تحية عاطرة بالمحبة لك أستاد أحمد تحية لك من المغرب
حلقة مميزة جدا .
تحياتي لك أستاذ أحمد وأنت تتحمل عبء بسط ثقافات متنوعة، وفضاءات واسعة من المعرفة.
أتمنى أن يظل هذا العطاء مستمرا إن شاءالله تعالى.#
شكرا علي مجهودك الرائع في شرح تفاصيل ❤️
الف الف شكر استاذنا .🌸
من افضل القنوات تسلم على اثرائنا استاذ
شكراً استاذ أحمد
عندي طلب صغير ممكن عندما تحمل الفديوهات تكتبلنة اسامي و كتب المقتبس منهم و لو ممكن الروابط للكتب الي تتكلم عنها و سكرا
ماشاء الله عليك استاذ احمد الايجاز والعمق هو اسلوبك شكرا لمجهودك ومتالق دايما
شكرا استاذ احمد تحياتي
مبروك أستاد أحمد فرابي 100 ألف متابع
تحية ليك ،أنا حسام من الجزائر ،👍
كل الحب والاحترام لحضرتك
انت منبع معرفي كبير
شكرا لك سيد أحمد الفارابي 💐👍
غطس ألمثقفون في قعر ألبحر وطفى على ألسطح ألتافهون ...
خلي يكون كلامك واضح ومحدد يسود يبيض الرمادي لون محيبر ؟
كل ذلك نتيجة مبدأ الانانية (طز بكل قضية ليست قضيتي) عوداً
على حديثك في تلك الحلقة.
اشكرك على الفيديو الجميل 👍
💐💐💐
موضوع جميل ابدعت كالعادة
مرحبا وتحياتي اختار موفق استاد
شكرا
شكرا استاذ 💫
جزاك الله خيرا وتحياتي لك استاذ أحمد المحترم 👍
دعواتي لك من القلب : الله يعطيك الصحة استاذ احمد.. مزيد من التألق والعطاء 💐💐
كلمات جميلة
✌️✌️✌️✌️
تحيه الك استاذ كعادتك من ابداع الى ابداع نأمل المزيد والاستمرار كل التألق الك ☕🌹
حلقة راااااااائعة
❤️❤️❤️❤️
الحقيقة ان الديمقراطية والتي هي نقيض الاستبداد، رغم ذلك فنظام التفاهه فيها حاضر بقوة، بل هو اقوى حضورا منه في شمولية الصين الشيوعية.
يقول اناتول فرانس ستظل الحماقة حماقة ولو آمن بها خمسين مليون من البشر
راقت
احيي تلك الحيوية الفكرية لديكم
تحياتي لك أستاذ وشكرا لكم
Mil gracias grandes personas ❤
🙏🏻🙏🏻🙏🏻
الف مبرووووك للوصول على 100 الف مشترك
عقبال مليار مشترك يارب
استغفر الله سبحان الله و الحمد لله و لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم و الله اكبر
اللهم فاطر السموات و الارض عالم الغيب و الشهادة انت ولي في الدنيا و الاخرة توفني مسلما و الحقني بالصالحين
اللهم توفيني و انت راض عني اللهم ردني اليك ردا جميلا اللهم اقبض روحي و انت راض عني اللهم اقض اجلي في طاعتك
عاشت إيدك
الله حيوووووو جنت انطرك دكتور❤️
كما تنبأ جورج اورويل
تجسيد لفلسفة ماركس حول خطر الرسمالية
🌼❤️
اصل الفكاهه هو ان تصبح اكثر تافهه ، شكرا لك استاذ احمد 🌹
يقول ادوارد غاليانو
نحن نعيش في زمن التفاهة
حيث الزواج اهم من الحب
و مراسم الدفن اهم من الميت
و المعبد اهم من الله
احسنت يا صديقي
@@user-up3es5qs9v جاري التعديل
الزواج اهم من الحب
شكرا للتنبيه
@@user-up3es5qs9v 👍🏽
أستاذ احمد أتمنى منك تنزل حلقات عن روايات عظيمة بنسبة لك
🙃😁 ياعم ده لولا التفاهة لما استطعنا تحمل سخافات البشر 🙃😁
دقائق ممتعة
شكرا لك أستاذ أحمد على الفيديو القيم، كنت أتمنى من حضرتك لو أستشهدت بكتاب التتفيه والتجهيل، وسائل واستراتيجيات. فهو على الجرح تماما.
استاذنا و معلمنا...معلم الفلسفه
👍👍👍👍
mabrok 100k ostadi lmobajjal
جزاکم الله تعالى کل خیر
❤❤❤
ياريت تعمل حلقه عن ميلان كونديرا وخوسيه ساراماجوا
👍👍👍
الحديث عن السرة اضحكني 🤣
المذيعة بتعرف بالدين اكتر منو
رجاء لا تمسح الفيديوهات القديمة في القناة خلي موجود
عالم التفاهة بدا من يوم اصبحت الثقافة مبدأ للعمل. و الطب اصبح تجارة و الفن تجارة و السينما و التمثيل بطلها اناس مشهورين في قنوات التواصل الاجتماعي. و الاستاذ اصبح في اليوتوب عبرة عن دروس يرويها من هب و ذب دون معرفة. وووووو
قبل كل شيء اريدك أن لا تعتبر بعض التعليقات المشينة فانما هي تفاهة أصحابها بامتياز. الحلقة وكالعادة ممتازة جدا؛ لكن عندي تساءل هل بنظرك موجود تافه يمكن ان يحكمه او بالتحديد أن يمثله عاقل فالاتكالية والثقة العمياء والانانية بدون استحقاق وما الى ذلك تجعل هذا العالم بهذا السوء !؟. فالخروج من التفاهة يبدأ من الاسفل من القاعدة. المشكلة عويصة و كبيرة كبر العالم. ولو علا شأن أي انسان لا يمكن أن يغير الاخر بدون ارادته.
بل في امريكا وكندا تفاقمت هذه الحالات بعد الكورونا حيث استغنت الشركات عن المكاتب الكبيره ببأن جعلت العمل على النيت وكل من بيته بل وحتى الحكومه موضفيها يعملون من بيوتهم والبريد تقريبا كله الكتروني وزادت العزله فاباحوا المخدرات واصبحت محلات منتشره جدا لبيع المخدرات
من الخزاف المغترب موسى جاسب شنين اجمل التحيات والمودة لكم لهذه المحاظرة القيمة تقبل تحياتي
تحياتي أستاذ
مبروك عتبة الماءة ألف في عاءلتك الإلكترونية
د. سمير المغربي
لماذا لا يهزم ولا يحط الله من التافهين انا مللت من المواجهة بدون فاءدة ولكن يكفيني ان ارفض نفاقهم ولا اتبع خطاهم فهذا الرفض بحد ذاته انتصار ولو مع مرارة
اكيد الطيور بتهرب من اول طلقة ههههه ابداع في الغباء هههههههه اهلاً استاذ احمد🌹🌹🌹🌹
استاذ أحمد اذا تسمح لي بملاحظة بسيطة لكن مهمة تتعلق بأسلوب الطرح، اولا كل التقدير لفكرك وآرائك القيمة وهي حتما مهمة لتنوير الناس وتحريرهم، لكني لاحظت تغيير في أسلوبك بحيث أصبح أقرب للسرد السريع المتواصل الذي قد يؤدي إلى ملل المتلقي. اعتدنا عليك سابقا بأسلوبك الممزوج بين الأفكار القيمة وتعليقاتك الخاصة الممتعة والأمثلة الشيقة. هذه ملاحظة نابعة من قلب محب لك ولفكرك ويتمنى لك نجاح أكبر وأشمل. السموحة منك استاذنا الاكريم.