رأيت فيديو بإخراج متقن باللغة الروسية تصور أتباع مدرسة أهل البيت عليهم السلام همج تطبير ترميل( رمي التراب على الرأس) عزاء المشق الحسيني ( تشتير الصدر بالموس لكي يخرج منه الدم من الصدر) زحف على الصدر كلاب رقية كل مقطع يصور الشيعة هكذا بينما أتباع المدرسة الأخرى التحضر عندما يدخلون المسجد بوقار قراءة القرآن بخشوع الوقوف للصلاة بانتظام وهكذا بحيث المشاهد الروسي الذي لا يعرف الشيعة يقتنع أن الشيعة همج و مثل هذه التي تروج ضد مدرسة أهل البيت عليهم السلام أموال طائلة من أجل تشويه مدرسة أهل البيت عليهم السلام
مأجورين سيدنا العزيز ما هو رأيكم في ما يقوم به بعض الخطباء من التقول على السيد المرجع السيستاني دام ظله من مبالغات تصل إلى حد السخرية ونحن نسأل من الله أن يحفظه من أقوال المتنطعين والمتاجرين باسمه فقد ظهر لنا خطيب يقول بأن السيد بعد عودته من الرحلة العلاجية من بريطانيا قدم له قيمر عرب في الفطور فقال لقد ذقته قبل اربعين سنة ووجدته لذيذ وبعدها حرمته على نفسي ولم أذقه من حينها مع العلم بأن العراق قبل أربعين سنة من سفر السيد للعلاج كان يعيش فترة رخاء وازدهار وقيمر العرب ليس من الأكل الفاخر بل يعتبر من الأكلات الشعبية التي يأكلها الناس جميعاً بمن فيهم الفقراء فمحاولة تصوير السيد السيستاني بأنه أكثر زهداً من المعصومين الأربعة عشر عليهم السلام فيه استخفاف بعقول الناس وتصوير له على أنه شخص أكثر رهبانية من الرهبان و الكهنة والإمام يقول ليس من ديننا الرهبانية ومعروف عنهم سلام الله عليهم بأنهم يحبون بعض الأطعمة ويمدحونها للناس ولو كان السيد كذلك لكانت صحته وبنيته مثل الرهبان البوذ والهندوس ولم يكن بهذه الصحة التي من الله بها عليه وهذا ما يرفضه الدين الإسلامي الحنيف بل وهذا ما لا يظهر به السيد نفسه و الإنسان يستلزم عليه أن يأكل بشكل طبيعي ليعيش بصحة و بشكل طبيعي بعيداً عن الأمراض وكلام هذا الخطيب ذكرني بقول خطباء آخرون تحدثوا عن حمام السيد وصاية السيد اللي ما غيرها من ثلاثين سنة وهذا ما بان كذبه فيما بعد للمتابعين الذين لاحظوا تعدد ألوان صايته واهتمامه بمظهره وليس كما يصورونه وكذلك ادعاء بعض الخطباء بأن السيد قبله في فمه وهو المعروف بالكذب والخرافات وإذا كان السيد السيستاني حفظه الله مدخن مقل كما نقل السيد محمد الصغير في كتاب فقه الحضارة معقولة لا يشتري قيمر العرب وهو أكلة شعبية رخيصة ومفيدة فإلى متى سيستمر الكذب على هذا السيد اتقوا الله في هذا السيد وكفوا عن الكذب عليه
اعظم الله أجوركم سيدنا الجليل ونسأل الله أن يثبتنا على ولاؤهم والنصره لهم
وفقك الله استاذنا الفاضل السيد باسم الشرع
احسنتم بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
رأيت فيديو بإخراج متقن باللغة الروسية تصور أتباع مدرسة أهل البيت عليهم السلام همج تطبير ترميل( رمي التراب على الرأس) عزاء المشق الحسيني ( تشتير الصدر بالموس لكي يخرج منه الدم من الصدر) زحف على الصدر كلاب رقية
كل مقطع يصور الشيعة هكذا بينما أتباع المدرسة الأخرى التحضر عندما يدخلون المسجد بوقار قراءة القرآن بخشوع الوقوف للصلاة بانتظام وهكذا بحيث المشاهد الروسي الذي لا يعرف الشيعة يقتنع أن الشيعة همج و مثل هذه التي تروج ضد مدرسة أهل البيت عليهم السلام أموال طائلة من أجل تشويه مدرسة أهل البيت عليهم السلام
مأجورين سيدنا العزيز
ما هو رأيكم في ما يقوم به بعض الخطباء من التقول على السيد المرجع السيستاني دام ظله من مبالغات تصل إلى حد السخرية
ونحن نسأل من الله أن يحفظه من أقوال المتنطعين والمتاجرين باسمه
فقد ظهر لنا خطيب يقول بأن السيد بعد عودته من الرحلة العلاجية من بريطانيا قدم له قيمر عرب في الفطور فقال لقد ذقته قبل اربعين سنة ووجدته لذيذ وبعدها حرمته على نفسي ولم أذقه من حينها
مع العلم بأن العراق قبل أربعين سنة من سفر السيد للعلاج كان يعيش فترة رخاء وازدهار
وقيمر العرب ليس من الأكل الفاخر بل يعتبر من الأكلات الشعبية التي يأكلها الناس جميعاً بمن فيهم الفقراء
فمحاولة تصوير السيد السيستاني بأنه أكثر زهداً من المعصومين الأربعة عشر عليهم السلام فيه استخفاف بعقول الناس وتصوير له على أنه شخص أكثر رهبانية من الرهبان و الكهنة
والإمام يقول ليس من ديننا الرهبانية ومعروف عنهم سلام الله عليهم بأنهم يحبون بعض الأطعمة ويمدحونها للناس
ولو كان السيد كذلك لكانت صحته وبنيته مثل الرهبان البوذ والهندوس ولم يكن بهذه الصحة التي من الله بها عليه
وهذا ما يرفضه الدين الإسلامي الحنيف
بل وهذا ما لا يظهر به السيد نفسه
و الإنسان يستلزم عليه أن يأكل بشكل طبيعي ليعيش بصحة و بشكل طبيعي بعيداً عن الأمراض
وكلام هذا الخطيب ذكرني بقول خطباء آخرون تحدثوا عن حمام السيد وصاية السيد اللي ما غيرها من ثلاثين سنة وهذا ما بان كذبه فيما بعد للمتابعين الذين لاحظوا تعدد ألوان صايته واهتمامه بمظهره وليس كما يصورونه
وكذلك ادعاء بعض الخطباء بأن السيد قبله في فمه وهو المعروف بالكذب والخرافات
وإذا كان السيد السيستاني حفظه الله مدخن مقل كما نقل السيد محمد الصغير في كتاب فقه الحضارة
معقولة لا يشتري قيمر العرب وهو أكلة شعبية رخيصة ومفيدة
فإلى متى سيستمر الكذب على هذا السيد
اتقوا الله في هذا السيد وكفوا عن الكذب عليه