الجذور العقلانية في أطروحات القصيمي المبكرة مع سليمان السلطان

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 11 січ 2025

КОМЕНТАРІ • 12

  • @g1a18
    @g1a18 3 роки тому +2

    تحية من الموصل للاستاذ حمد ارجو الاستمرار

  • @مانقو-9
    @مانقو-9 3 роки тому +1

    شكرا للرفع الحلقة

  • @abdullahalqasimi2780
    @abdullahalqasimi2780 3 роки тому

    محاضرة جميلة شكرا للاستاذ سليمان..
    اتمنى تسوون محاضرات في جدة.
    كل التوفيق

  • @homosapien.a6364
    @homosapien.a6364 3 роки тому +1

    احنا خطيب الجمعة فالح يسب ويحرض الكراهية ضد الصوفية والشيعة واليهود 🥲

  • @الحياةالطيبة-ق6و
    @الحياةالطيبة-ق6و Місяць тому

    هل تقصدون القصيمي الذي مات ملحدا يسب الاديان والانبياء ؟

  • @joe1431jj
    @joe1431jj 4 місяці тому

    الحاد القصيمي باختصار بسبب ضعف المنهج السلفي

  • @خالدالمالكي-ف7ض7م
    @خالدالمالكي-ف7ض7م 3 роки тому +3

    اهلا بالمثقفين بالزنادقة ✌

    • @ks-vh7wf
      @ks-vh7wf 2 роки тому

      اكبر تحدي اذا لم يعلم الجاهل بانه جاهل

  • @الحربي-ف5ض
    @الحربي-ف5ض 2 роки тому +1

    طرح ساذج جداً تمنيت لو لم أضيع وقتي فيه

  • @امجدالغامدي-ك7ر
    @امجدالغامدي-ك7ر 2 роки тому +1

    الغرب يهتم بالبحث العلمي والسذج بالكلام الفلسفي

    • @ks-vh7wf
      @ks-vh7wf 2 роки тому +2

      تعليقك يدل على عدم اطلاعك..
      الحقيقه ان اي علم او حضاره او ثقافه خلفها فكر فلسفي سواء في الغرب او الشرق.. صدقت ان الغرب يهتم بالعلم التطبيقي ولكن أخطأت في بقية كلامك

    • @rys395
      @rys395 2 роки тому

      @@ks-vh7wf هذا عندما تكون لديك فلسفة حقيقية ليست ورقية او كرتونيه متمحورة حول مناهضة الدين في محاولة بائسه ومخجله هي محاولة اسقاط التجربة الغربية على عالمنا العربي المغاير بشكل شبه تام...بينما الفلسفة الحقيقة لا بد ان تنبع من واقعنا وهويتنا وأوضاعنا الراهنه . كما ان الفلسفة تستنشق الحرية ولا تعيش دونها حرية الجميع مبدع ومستمع الفلسفة تحتاج الى ثقافة حرية ابداء الرأي وتحتاج ايضا الى عالم كلاسيكي وهاديء للغاية وليس عالم مضطرب ومتغير بإيقاع سريع. جدا ... كل الجهود الفلسفية في عالمنا العربي ليست سوى محاضرات عن فلاسفة الغرب ومشاريعهم ولا تلامسها الا بشكل طفيف ولا تهتم الا بمهاجة الدين هي مشروع الحادي لا اكثر.