سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: من سبّح تسبيح الزهراء عليهاالسلام بدأ فكبّر الله أربعاً وثلاثين تكبيرة، وسبحه ثلاثاً وثلاثين تسبيحة، ووصل التسبيح بالتكبير، وحمد الله ثلاثاً وثلاثين مرة ووصل التحميد بالتسبيح، وقال بعد ما يفرغ من التحميد: لاَ إلَهَ إِلّا اللهُ {إِنَّ اللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوا صَلُّوَا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيْمَاً} لَبَّيْكَ رَبَّنَا، لَبَّيْكَ وَسَعْدِيْكَ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَعَلَى أَهْلِ بَيْتِ مُحَمَّدٍ، وَعَلَى ذُرِّيّةِ مُحَمَّدٍ، والسَّلاَمُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَأَشْهَدُ أنَّ التَّسْلِيْمَ مِنَّا لَهُمْ، وَالائْتِمَامَ بِهِمْ، وَالتَّصْدِيْقَ لَهُمْ، رَبَّنَا آمَنَّا وَصَدَّقْنَا، وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ وَآلَ الرَّسُولِ، فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِيْنَ. اللَّهُمَّ صُبَّ الرِّزْقَ عَلَيْنَا صَبَّاً صَبَّاً، بَلاَغَاً لِلآخِرَةِ وَالدُّنْيَا، مِنْ غَيْرِ كَدٍّ وَلاَ نَكَدٍ، وَلاَ مَنٍّ مِنْ أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ، إِلّا سَعَةً مِنْ رِزْقِكَ، وَطِيْبَاً مِنْ وُسْعِكَ، مِنْ يَدَيْكَ الْمَلأَى عَفَافاً، لاَ مِنْ أَيْدِي لِئَامِ خَلْقِكَ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شيءٍ قدِيرٌ. اللَّهُمَّ اجْعَلِ النُّوْرَ في بَصَرِي، وَالبَصِيْرَةَ في دِيْنِي، وَاليَقيْنَ في قَلْبِي، وَالإِخْلاَصَ في عَمَلِي، وَالسِّعَةَ في رِزْقِي، وَذِكْرَكَ بِاللَّيلِ وَالنَّهَارِ عَلَى لِسَانِي، وَالشُّكْرَ لَكَ أَبَدَاً مَا أَبْقَيْتَنِي. اللَّهُمَّ لاَ تَجِدْنِي حَيْثُ نَهَيْتَنِي، وَبَارِكْ لِي فيمَا أَعْطَيْتَنِي، وَارْحَمْنِي إِذَا تَوَفَّيْتَنِي، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ. غفر الله له ذنوبه كلها، وعافاه من يومه وساعته وشهره وسنته، إلى أن يحول الحول، من الفقر والفاقة والجنون والجذام والبرص، ومن ميتة السوء، ومن كل بلية تنزل من السماء إلى الأرض، وكتب له بذلك شهادة الإخلاص بثوابها إلى يوم القيامة، وثوابها الجنة البتة، فقلت له: هذا له إذا قال ذلك، في كل يوم من الحول إلى الحول؟! فقال: ولكن هذا لمن قال من الحول إلى الحول مرة واحدة، يكتب له ذلك، وأجزأه له إلى مثل يومه وساعته وشهره من الحول الجائي، الحائل عليه.
اللهم عجل فرجهُ وانصرهُ
اللّٰهُـمَّ بِمَـنْ رُدَّتْ لَـهُ الشَّمْسُ عَجِّلْ لِوَلِيِّكَ المُنْتَقِمْ الفَرَجْ.
اللهم عجل لولي امرك الفرج
اللهم صلي على محمد وال محمد
اللهم صلي على فاطمه وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها واللعن الدائم على ضالميها
اللهم عجل لوليك الفرج
اللهم عجل لوليك الفرج
سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: من سبّح تسبيح الزهراء عليهاالسلام بدأ فكبّر الله أربعاً وثلاثين تكبيرة، وسبحه ثلاثاً وثلاثين تسبيحة، ووصل التسبيح بالتكبير، وحمد الله ثلاثاً وثلاثين مرة ووصل التحميد بالتسبيح، وقال بعد ما يفرغ من التحميد:
لاَ إلَهَ إِلّا اللهُ {إِنَّ اللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوا صَلُّوَا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيْمَاً} لَبَّيْكَ رَبَّنَا، لَبَّيْكَ وَسَعْدِيْكَ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَعَلَى أَهْلِ بَيْتِ مُحَمَّدٍ، وَعَلَى ذُرِّيّةِ مُحَمَّدٍ، والسَّلاَمُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَأَشْهَدُ أنَّ التَّسْلِيْمَ مِنَّا لَهُمْ، وَالائْتِمَامَ بِهِمْ، وَالتَّصْدِيْقَ لَهُمْ، رَبَّنَا آمَنَّا وَصَدَّقْنَا، وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ وَآلَ الرَّسُولِ، فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِيْنَ.
اللَّهُمَّ صُبَّ الرِّزْقَ عَلَيْنَا صَبَّاً صَبَّاً، بَلاَغَاً لِلآخِرَةِ وَالدُّنْيَا، مِنْ غَيْرِ كَدٍّ وَلاَ نَكَدٍ، وَلاَ مَنٍّ مِنْ أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ، إِلّا سَعَةً مِنْ رِزْقِكَ، وَطِيْبَاً مِنْ وُسْعِكَ، مِنْ يَدَيْكَ الْمَلأَى عَفَافاً، لاَ مِنْ أَيْدِي لِئَامِ خَلْقِكَ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شيءٍ قدِيرٌ.
اللَّهُمَّ اجْعَلِ النُّوْرَ في بَصَرِي، وَالبَصِيْرَةَ في دِيْنِي، وَاليَقيْنَ في قَلْبِي، وَالإِخْلاَصَ في عَمَلِي، وَالسِّعَةَ في رِزْقِي، وَذِكْرَكَ بِاللَّيلِ وَالنَّهَارِ عَلَى لِسَانِي، وَالشُّكْرَ لَكَ أَبَدَاً مَا أَبْقَيْتَنِي.
اللَّهُمَّ لاَ تَجِدْنِي حَيْثُ نَهَيْتَنِي، وَبَارِكْ لِي فيمَا أَعْطَيْتَنِي، وَارْحَمْنِي إِذَا تَوَفَّيْتَنِي، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ.
غفر الله له ذنوبه كلها، وعافاه من يومه وساعته وشهره وسنته، إلى أن يحول الحول، من الفقر والفاقة والجنون والجذام والبرص، ومن ميتة السوء، ومن كل بلية تنزل من السماء إلى الأرض، وكتب له بذلك شهادة الإخلاص بثوابها إلى يوم القيامة، وثوابها الجنة البتة، فقلت له: هذا له إذا قال ذلك، في كل يوم من الحول إلى الحول؟! فقال: ولكن هذا لمن قال من الحول إلى الحول مرة واحدة، يكتب له ذلك، وأجزأه له إلى مثل يومه وساعته وشهره من الحول الجائي، الحائل عليه.
اللهم عجل لوليك الفرج 🤲
💔💔
القصيده جدا جميله
الصوت الحنين
❤❤❤
اللهم عجل لوليك الفرج