شكرا استاذنا. لضعف الانسان و محدودية قدراته تجاه الكون والطبيعة والمجتمعات ، لا بد له من اللجوء إلى خالق الكون أو الى قوى يفترضها أو يخاف منها ، لتعطيه قوة يواجه بها فضوله أو مخاوفه . والايمان يعطي الانسان طمأنينة تبعده عن التشتت والضياع.
فهم جديد ورؤية تقدمية لقضايا فلسفية متعددة.. الله يعطيك الصحة أستاذ أحمد وزادك الله عطاءا ومعرفة وافادة 🌹 من جهة أخرى سي أحمد نجعل من المواضيع التي تطرحها محاور للنقاش في المقهى حيث يكون حادا في بعض الأحيان.. حياك الله
تحية متجددة لك أستاذ أحمد ألفرابي. أظن أنه من الممكن اعتبار موضوع حلقتك لهذا اليوم علىارتباط بمفهوم سيكولوجية الأديان. هذا المصطلح الذي ظهر في النصف الثاني من القرن العشرين في إطار مدرسة جديدة من فروع علم النفس سميت بعلم نفس الأديان. هذه المدرسة أسسها طبيب أمريكي الذي لاحظ في تعامل الإنسان مع الأديان وجود نوع من البراغماتية و النفعية التي يسعى بها لتحقيق غاياته المادية لذلك فهي مهنة مثل باقي المهن الاخرى. ومن هنا يرى أن الدين هو مجرد ظاهرة اجتماعية ثقافية تطورت مع تطور الحضارات و مرور الازمنة. كما صنف تأثير الأديان على المجتمعات ضمن الظواهر السيكو-اجتماعية و هو ما أسماه بمجال سيكولوجية الأديان. فالإنسان ما قبل الإجتماعي لم يكن يعرف شيءا عن الأديان ، صحيح ربما كانت له بعض التصرفات الطقوسية إزاء بعض الظواهر الطبيعية و الكاءنات التي كان يرى فيها قوة تفوق قدراته، فحاول ،من خلال رسمها على سبيل المثال،من خلال رسمها في جدران الكهوف، أن يتقرب منها نَيْلاً لعطاءها أو اتقاء لشرها. و هذا لا يعني بالطبع أن الإنسان القديم حينما كان يرسم قطعان الثيران و غيرها من الحيوانات التي كانت تدخل ضمن نظامه الغذاءي، كان في نيته عبادتها أو تقديسها، و إنما كان التقرب منها من باب التحكم فيها و تدجينها.و هو الأمر الذي تحقق له بالفعل مع مرور الحقب و الأزمنة. و بالنسبة لبعض الظواهر الطبيعية التي كانت تشكل مصدر قلق و خوف و تهديد بالنسبة إليه، فمن المنطقي أنه كان يحاول أن يتقرب منها طقوسيا و أحيانا يقوم بمنحها قرابين و هدايا من نفس الأشياء التي يتغذى عليها، وكأنه يتقاسم معها غذاءه،من اجل اتقاء جوانبها المفزعة و الشِّريرة . ظانا منه أنها تمظهرات لكاءنات قوية موازية و مُعايشة له فوق هذه الأرض. و الدليل على هذه البراغماتية القربانبة ،و كما تفضلت بذلك في عرضك، أنه كان يَخُصُّ كل ظاهرة بطقوس مُميَّزة تختلف عن الأخرى،حيث لم تكن لديه أدنى فكرة عن الإعتقاد الشمولي في أُلوهية مطلقة لظاهرة من الظواهر واعتبارها على أنها هي من تتحكم في وجوده كإنسان و في وجود ساءر الكاءنات الأخرى من حوله . وبعد أن دخل الإنسان مرحلة الإستقرار على شاكلة مجموعات متعاونة ،أصبحت تلك الطقوس تتخذ أبعادا جماعية، ثم لتمر بعد ذلك إلى ممارستها عن طريق تفويضها لمجموعات صغيرة ،لتنتقل تلك الطقوس في الأخير إلى أشخاص لديهم خصوصيات و ميزات تواصلية، كالقدرة على تركيب و ترتيل كلمات و جمل تساعدهم على إنجاز تلك الطقوس. ولأن تلك الطقوس غالبا ما كانت مقرونة بتقديم الهدايا و القرابين الى الكاءن المسؤول عن تحريك الظاهرة الطبيعية و بما أن عملية إجراء الطقوس قد تم تفويضها بما صاحب ذلك من تفويت لعمليات اسقبال و تدبير الهبات و الهدايا و القرابين فقد أصبحت هذه المهمة التي يقوم بها رجل الدين أو الكاهن عبارة عن مهنة قاءمة بذاتها تستقطب كل من لديه تلك الخاصيات الكلامية و التعبيرية. لذلك لم يتطلب الأمر الكثير من الوقت حتى ظهرت شخصية الكاهن كمؤسسة قاءمة الذات أُسند لها دور الربط بين الإنسان و الإلاه الكامن وراء الطبيعة و مت على البشر سوى أن يتقرب من الكاهن الأوسط له عند الإلاه . و من هنا يمكن القول أن ظاهرة الأديان قد أطلت بكل ابعادها الإجتماعية و الإقتصادية و السياسية و الثقافية،مباشرة بعد بروز مؤسسة الكاهن و ظاهرة الكهنوت في المجتمعات البشرية .فلم تعد أنذاك الظواهر الطبيعية هي ما تفرض على البشر اتباع الأديان و انجاز الطقوس و تقديم القرابين،فهذا المهام أصبح من اختصاص المجامع الكهنونتية، التي وجدت في الأديان ضالَّتها للوصول إلى منافع مادية و دُنيويَّة صرفة في الوقت الذي يُقدِّمونها،هم ، لباقي أفراد المجتمع، على أنها صور لعبادات روحية حقيقية . و هكذا و مع زيادة حجم المجتمعات في عصر الزراعة و ازدياد الثروات من محاصيل زراعية و معدنية و غيرها، تعاظمت ظاهرة الكهنوت،و أصبحت تلك المجموعة من الأشخاص ذوو الذكاء و التميُّز يسيطرون على نفسيات الآخرين،مستغلين تلك الطقوس ،ساهرين على استدامتها و تضخيمها و تعظيمها من خلال إنشاء بنايات مذهلة ،ثم بوضع قواعد صارمة لأجل احترامها ،إلى أن أصبحت قوانين اجتماعية قاءمة الذات جاري بها العمل بالطبع كل ذلك بشراكة و بمباركة من الفءات الحاكمة . و هكذا تطورت لغاتهم و رموزهم و أساليبهم إلى أن بدؤوا يدَّعون القدرة على التواصل مع السماء .وبما أن الإنسان معرَّض أثناء حياته إلى إكراهات نفسية و اجتماعية عديدة فقد أصبحت الأديان تدخل في دوافعه الداخلية وغرائزه وسلوكياته وأحلامه وطموحاته وكل تعاملاته،مما دفعه للإعتقاد بأن الأديان هي مخصه من اليأس و من الإستعباد و الظلم والشر. لذلك فخلاصة القول أن سيكولوجية الأديان تفيد بكل بساطة على أن الأديان كانت في كل الأزمنة و البقاع نتاجا لسلوك جماعي حدث في وقت من الأوقات من أجل تلبية و تحقيق غايات و فواءد مادية ،قد لا تكون حصرا على فءة الكهنة و رجال الدين المنظرين لها لوحدهم ،لكنها قطعا لفاءدة و مبتغى الطاءفة البشرية التي تكون من أتباعها. وقد يكفينا هذا الاستنتاج لكي نَصف كل الأديان و بدون إستثناء على أنها طاءفية و ليست شمولية كما تدعيه، و كمثال على ذلك ما تناولته في عرضك عن تلك المدينة الأمريكية التي أسستها مجموعة من الناس أو بالأحرى طاءفة دينية . فتعدد الأديان دليل واضح على بشريتها، إذ كيف لدين سماوي أن يظهر في مكان خاص من هذا العالم من دون أماكن اخرى و يقصد أناسًا بعينهم دون أُناس آخرين. لذلك فدراسة سيكولوجية الأديان تبقى إحدى البوابات التي يسمح الدخول منها إلى مقاربة دنويتهاو إذا كانت مقرونة بدراسات سلوك وأفكار الأفراد و المجتمعات سوف تساعد علىى الوصول إلى ماهية و أسباب الاختيارات في المعتقدات الشخصية . لذلك فمن الضروري بالنسبة لمجتمعاتنا أن تتعمق في استغلال العلاقة بين الأديان وعلم النفس الإجتماعي و إحاطتها بالكثير من البحث والدراسة كما هو عليه الأمر في غالبية الاقطار المتقدمة. لقد آن الأوان فعلا لتصحيح نظرة أجيالنا المستقبلية تُجاه ذلك الإرث الآتي من الماضي المسمى أديانا و المتضمن للكثير من المغالطات،فلم يعد هناك من سبيل لإضاعة الوقت. لأن التخلص من الخرافة و المقدس المزيف و الدخول في عصر الحقيقة و العلم المفيد بكل أبعاده النبيلة وهو ما سيساعد على اللحاق بركب الحضارة الإنسانية المعاصرة .
استاذ الشكر الوافي على المجهود وعلى العطاء وعلى مشاركتنا علمك النافع،،،أستاذ فقط ساشارك بهذه الغصة( هل تعلم استاذ أن مئات الآلاف من أطفال سوريا وصلوا لسن الثانية عشر من عمرهم وهم لا يحسنون القراءة و الكتابة!!!)،،أستاذ أنا لست سوريا ولكنهم مني وأنا منهم،،،لأنك في آخر الفقرة حضرتك طلبت أن نسرع في الإصلاح،،،يضعون العقبات مع كل خطوة للأمام،،،شكرا مرة أخرى،،،قرأت واستمتعت واستفدت
@@alaajaber1632 شكرا لاهتمامك و لمتابعتك، ...نأسف جميعا و حقيقة للوضع السوري ،هذا البلد كان على مسار صحيح ثقافيا و تعليميا و اجتماعيا و حتى اقتصاديا ،بالرغم من كل المؤاخذات في الجانب السياسي، نتمنى ان تستقر الأمور و يعود الى سابق عهده.
ياصديقي علينا تصحيح مفهوم الحضاره ...فكل البلدان المتقدمه والمتحرره هي باللدان تحمل دين ...مثل برطانيا في الدستور انها مسيحيه ...وفرنسا ..انا كذلك اعتقد ان التاخر في حضارتنا هو سببه ديني وعرفي ولكن اجد ان من الذكاء هو تحديث الدين كما حدثه مارتن لوثر ...كلفنز ...لان الدين هو اشبه بحاجه نفسيه وانا لا اعتقد بالدين ولكن اجد كلمة الايمان افضل لان دين مجموعه كبيره من القوانين والاحكام ولكن الايمان هو مجرد اعتقاد ...جالب للسلام ومطمئن ...ومفيد ...ولكن كثرته مضره لم يترك الاغنياء للفقراء سوى الله
@@ارسطويقول شكرا على اهتمامك ،فقط اشير الى أن تلك الدول التي أشرت إليها لا تحتفظ باديانها إلى في إطار تراثي صرف ،أما بلنسبة للحياة السياسية و العامة فقد وضعت لها حاجزا مع الأديان و اعتبرت الإنسان فردا مسؤول اجتماعيا و قانونيا و اخلاقيا أمام الآخرين. و الحريات الفردية و الجماعية بكل أبعادها هي الأرضية المشتركة و لا يجد منها إلا ما قد يضر بالاخر ،ايضا فرادى و جماعات. الإنسان هو من أنشأ المجتمعات و هو ايضا من وضع الأديان لكن الخطير في الأديان أنها تعتبر الفرد مسؤولا أمام جهة أخرى غير المجتمع الذي هو فيه .أي بإمكانه ارتكاب و اقتراف أخطاء بل احيانا جراءم و يكفيه أن يتوجه بكلمات أو بصيام أو بزيارات لأماكن أو بتقديم مساعدات لأفراد، لكي يقوم بمحو كل تلك الأخطاء و الجرائم التي اقترفها و ارتكبها . و يبقى المجتمع حقه ضاءع.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته استاذ احمد قبل مدة شفت غالب الشابندر وكال حجاية حلوة وهي أن (ألمُفكر هو الذي يجمع بين فكره ونقيضه) و بالحقيقة هاي تنطبق عليك
هل نستطيع أن نقول أنه فى الماضي ، فى بدايه نشأت الانسان العقليه ( الوجودية ) كان تفكيره يدفعه إلى أن يؤمن ويقوم بنحر الآخر من جنسيته لاعتقاده بأن هذا طريق للنجاة ولاشياء كثيره أخري فى وجوده ، حالها حال الخرافات التي كانت تسود ذالك الزمان .
@@Ahmed_ALFarabi نعم أنا أيضا مستغرب من هذا الشئ لكن لا أعتقد أن السبب هو لأخذ أموال الناس أو ما شابه لكن ربما يكون السبب هو رسالة للناس بأنه قد درس الدين في الحوزة لثلاثين سنة كما يقول ثم أكتشف فيما بعد بأن هذا الدين ليس من عند الله أي أن لباسه يشكل إيحاءا للناس فيكون التأثير على الناس أكبر كما حدث معي إذ أني توقفت عن قراءة أي كتاب ديني بسبب محاضراته حيث أقول لنفسي لماذا أقرأ كتابا دينيا فهذا رجل قد درس الدين لثلاثين سنة ولم يحصل على نتيجة من هذا الدين فالأفضل أن أشاهد محاضراته وأختصر الوقت على نفسي وأستثمره بقراءة أمور أفضل
حقيقة أحمد القبنجي رجل منافق فهو يقول أنه لا وجود للاله!!!!! ومرة يقول أن الله ظالم!!!!! وفي عزاء لصاحبه يطلب قراءة سورة الحمد ويطلب من آلله عزوجل الرحمة لصاحبه!!!!!! قمة التناقض والتضاد وهذا الشيء مرفوض عقلا!!!!!
استاذ احمد ماراءيك بالاله الالكترونيه الذي انشاءته الصين الا تعتقد بانه سيريح جميع الامم وينهي ماساه الانسان المظلل بمنطق (المؤمن مبتلى وعتبه الكافر من ذهب وصبرا جميلا ووو) وسيرى عداله ارضيه قبل العداله المؤجله ؟
الشكر العميق على طريقة السرد المشوقة،،،استاذ اسلوبك العملي انعكس على اسلوبنا في حياتنا،،،أستاذ بظني أن اغلب البشر لا يهمهم إيجاد الحقيقة،وغير مكترثين وغير مستعدين لضياع ثانية واحدة في البحث عنها،،،وابشرك استاذ في هذه المنطقة لو أننا نوينا واردنا وسعينا وكرسنا حياتنا لإيجاد الحقيقة والجوهر،،ابشرك لو وجدناها لافلتت الحقيقة من ايدينا واثرت الفناء والعدم،،،،يبدو أننا غير موفقين،،،أو ربما نحن غير مقبولين، ،،،الشكر العميق أيها الأستاذ المحترم
تحيه الاستاذ احمد لازال موضوع الاديان بين الشك واليقين لدي كل انسان. مثلا ظهور الشمس والقمر في السماء حيث يراه البشريه في كل انحاء العالم انهما الصامت الناطق،يتكلمون بكل لغات العالم معنا ويعلموننا حساب اليوم رالاشهر والسنين اذن الله لا يحتاج الي انسان ليرسل رسالته البشريه في بقعه صغيره من الارض. لماذا لم يكتيب رسالته في السماء ليظهر مع القمر والشمس او يظهر في السماء ويسمعنا رسالته بصوته هل هو غير موجود لا انه موجود،وكتب رسالته في اذهاننا وقلوبنا لان هناك عميان لايرون واصم لايسمعون، لذلك كتب رسالته في داخل نفوسنا وعقولنا الله لا يحتاج الي انسان ليكلفه بذلك الله موجود داخل نفس كل انسان نحن هياكل فقط للاله المقدس. ما يسوع وبوذا وكثير من الصوفيين في الاسلام الي اناس تعالت ارواحهم وتلاحموا مع الله وتطلعوا الي بعض اسرار الكون. ما نحن البشر سوي اله مجسد في الارض ونحتوي علي جزء من نور،الله،وقوته
علة الفلسفة والمنطق أنهما يستندا على افتراض غير مثبت وواقع الحال يقول لا يمكن إثبات ما هو مفترض وغير مثبت ماديا بالمنطق والفلسفة ومن الأمثلة المضحكة إن يقال هل ترى عقل المحاضر الإجابة طبعا لا وهنا يجيب المتفلسفين إذا المحاضر مجنون ولكن واقع الحال إنه يوجد إمكانية واقعية ومثبتة بإمكانية رؤية عقل المحاضر من خلال الأشعة السينية أو من خلال عملية جراحية وبهذا لا يمكن القياس على إثبات وجود شيء غير متاح ماديا من خلال المنطق فالقول بعلة وجود الكون يمكن اثباتها بالمنطق والفلسفة ما هو إلا لعب في الكلام لأن الافتراض قائم على شيء غير مثبت ماديا وبالتالي كل ما ينتج من خلاصات منطقية ترد إلى أساسها غير المنطقي التي تمثل الافتراض غير المثبت ومثال ذلك إن أقول إن المحاضر يرتدي ثياب جديدة فهنا أنا وضعت هذا الافتراض وأريد إن أصل إلى حقيقة صحة هذا الافتراض فابداء بتعليل صحة افتراضي بادلة منطقية تقودني إلى قناعة إن ثياب المحاضر جديدة أو العكس ولكن السؤال ماذا لو إنك لم ترى الحاظر هل تستطيع إن تفترض إن ثيابه جديدة إنت تسمع صوت الحاظر ولكن لا تراه فكيف لك إن تفترض إن ثيابه جديدة وهكذا هي الفلسفة التي تتناول الغيبيات غير المثبتة ماديا تفترض وجودها افتراضا لعلة قد تكون غير صحيحة وبعد الافتراض تدخل جميع أشكال التحليل والتركيب المنطقي بشكل غير واقعي لا يستند إلى حقيقة مثبتة وهنا أريد أن أسأل إي مفكر يعتمد المنطق في إثبات غير المحسوس كيف لك إن تصف غير المحسوس وغير الظاهر وتمنحه صفاته طالما هو مستتر كيف لك إن تعرف إنه قوي أو ضعيف أو كبير أو صغير أو موجود أو غير موجود هل وجود الماء في الكأس يعني وجود المطر حتما بشكل مطلق أم إنه قد يعني وجود المطر وقد لا يعني وجود المطر قد يكون الماء في الكأس محضر مخبريا من تفاعل الأوكسجين والهيدروجين وهذا مثال بسيط على عدم صحة المنطق في إثبات ما هو غير محسوس وبوجه آخر الامحسوس لا يمكن أثبته بالمنطق والفلسفة لإنه غير موجود ماديا فهما افترضت من افترضات منطقية سترد إلى أصلها الافتراضي غير الحسي ولكن الامحسوس يمكن اثباته شعوريا حسيا إذا كان هناك رابط حسي بينه وبين الإنسان فيتعرف عليه الإنسان شعوريا كحال الله والروح والوجود فهيا اشياء مستترة وغير مادية ولم يراها أحد ولكن كل البشر يشعرون بها وهم غير مطالبين باثباتها بالمنطق والعقل ولكن هم يؤمنون بها لأن الإيمان لا يحتاج العقل فالايمان يبنى على الإحساس والشعور وهو أعلى درجات الارتباط ولو الإيمان يتتطلب العقل والتفكير لما أمن إي إنسان وهذا ما يحدث الآن في عصرنا نتيجة التقدم العرفي نريد إن نؤمن باستخدام أدوات العلم والعقل وللأسف لن يتحقق هذا لإنه يخالف طبيعة الإيمان ولتبسيط الأمر إذا أنا أمنت إن المحاضر قدير فلا داعي إن اطلب منه عرض شهاداته العلمية لأن ما انتجه جعلني أؤمن به واعتقد جازما إنه قدير فلا يبقى معنى لشهادته العلمية وتركيبة أخرى نحن لا نرى الجاذبية وليس هناك من يستطيع إن يثبتها أو يعرفها ولكن نشعر بها ونؤمن بها ونستخدم قوانينها ولو اخضعناها للمنطق والفلسفة لما استطعنا اثباتها لأن اثباتها سيكون بالافتراض التالي لماذا تسقط وتنحني الأشياء نحو الأسفل وهذا سيقودنا إلى سؤال آخر ما هو الأسفل وما هو الأعلى وهذا سيقودنا إلى سؤال آخر هل الأسفل دائما في الأسفل إلا تتغير الاقطاب فيصبح الأسفل أعلى و الأعلى أسفل لماذا لا تسقط وتنحني الأشياء الخفيفة لماذا يرتفع بالون الهيليوم ولا يسقط لماذا لا تسحب الجاذبية الاخشاب إلى داخل الماء لماذا لا تجذب الأرض الغيوم نحو الأسفل كل هذه التساؤلات لا يمكن اثباتها ماديا أو علميا أو منطقيا أو فلسفيا ولكن يبقى شيء واحد يمكن اثباته وهو إننا نشعر بها نشعر بالجاذبية عندما نحاول القفز للأعلى أو للأسفل وخلاف الشعور بها لا يمكن إثبات إي شيء آخر لأنها مرتبطة في تكويننا وكذلك هو الله لا يمكن اثباته بالمنطق ولكن يثبت بالشعور لأننا مرتبطين به شعوريا حتى الذين يجحذون بوجوده هم أول من يثبتوا وجوده لإنه لا يمكن نفي المنفي
التعليق هو رد فعل المتابع حول ما يسمعه من المحاظرة وتعبير عن مدى فهمه لها شيء جميل ان اليعلق المتلقي والاجملل منه هو رد صغير على التعليق الرد فيه تحفيز على الجانب المعنوي للشخص المعلق وعدم الرد معناه المتابع يتكلم مع نفسه ليس صاحب القناة المعني فقط بل حتى المتابعون احد يعلق والاخر يرد هذا شيء جميل اسف على الصراحة بزمن تكمم الافواه
اساذ احمد خلال متابعتي لحظرتك وجدت موسوعة علمية فكرية فلسفيه متحركة مخزونه جديرة برفع القبعه ولما اكن لك من اعتزاز واحترام لماذا لا تشارك بقنوات فكرية وفلسفيه وتلتقي باساتذه كبار ممكن ان يستفيدو من طرح حظرتكم امثال احمد زيدان مومن سلام ارنست وليم احمد حرقان وفاء سلطان خزعل الماجدي رشيد ايلال وغيرهم لان الاسماء كثير والذكرة ضعيفة واخص بالذكر احمد سامي مجرد اقتراح اعرف ان توجهات الكثير، منهم مختلفة ولكن هم متفقين على الانسانية بعدا عن التطرف والتعنصر الديني انا اسمع الكل ولك لا اتبع الا ما هو منطقي متفق مع اسيات وبديهيه صحيحة من وجة نظري قد اكون على صواب ام خطأ ولكن لكل رايه الخاص تحياتي لحظرتكم صديقي
استاذ احمد انا متابعك منذ سنوات،وهذا اول تعليق لي في قناتك، لا افهم حقيقة مالذي يدفعك للترويج لمثل هذه الافكار الالحادية؛ عندما يختلط الحق بالباطل يصبح ظاهرياً باطل؛ يصعب رؤيته؛ يصبح ضبابياً؛ وهذا ما يحدث مع كل ما يتعلق بالاديان وعلاقة الانسان بالإله؛ وارى عدم انصاف من حضرتكم، ولا اتحدث هنا من باب العاطفة
التعليق هو رد فعل المتابع حول ما يسمعه من المحاظرة وتعبير عن مدى فهمه لها شيء جميل ان اليعلق المتلقي والاجملل منه هو رد صغير على التعليق الرد فيه تحفيز على الجانب المعنوي للشخص المعلق وعدم الرد معناه المتابع يتكلم مع نفسه ليس صاحب القناة المعني فقط بل حتى المتابعون احد يعلق والاخر يرد هذا شيء جميل اسف على الصراحة بزمن تكمم الافواه
الغرب تصالح مع نفسه ومع ماضيه وكف عن الازدواجية والثنائية ونحن نختلق الاعداء. متى نتصالح مع الماضي والحاضر وننظر الى المستقبل پتفاؤل
اي والله صح
تحياتي 🌹 من العراق 🇮🇶 اشكرك على هذه الجهد المبذول
طبعا ستاد احمد يجذبني بعناوينه الكوميدية يثير عندي فضول شلون راح يتكلم فلسفة بشكل كوميدي
شكري وتحياتي واحترامي وتقديري لك استاد أحمد الفارابي المحترم
شكرا للاستاذ الفارابي
شكرا لجهدك الراقي والمبدع أستاذنا الفاضل
عليكم السلام والرحمه
شكرا استاذ 💫 طريقتك جدا لطيفه 💫
لك كل الشكر والتقدير أستاذ أحمد
مجهوداتك قيمة ورائعة
👏 👏 👏 👏 👏 👏
شكرا استاذنا. لضعف الانسان و محدودية قدراته تجاه الكون والطبيعة والمجتمعات ، لا بد له من اللجوء إلى خالق الكون أو الى قوى يفترضها أو يخاف منها ، لتعطيه قوة يواجه بها فضوله أو مخاوفه . والايمان يعطي الانسان طمأنينة تبعده عن التشتت والضياع.
شكرا لك سيد أحمد الفارابي جميل جدا أستاذ وتحياتي لك 👍👍
تحياتي استاذنا العزيز
فهم جديد ورؤية تقدمية لقضايا فلسفية متعددة.. الله يعطيك الصحة أستاذ أحمد وزادك الله عطاءا ومعرفة وافادة 🌹
من جهة أخرى سي أحمد نجعل من المواضيع التي تطرحها محاور للنقاش في المقهى حيث يكون حادا في بعض الأحيان.. حياك الله
'اتمنى من حضرتكم ان تتحدث عن فلسفتك الشخصية مع كل الشكر
شكراً لـك أستاذ أحمد على هذا المجهود الرائع
أنا وفي كُل لحضه أتوقع أن تضحكني وهذا ما يشدني للتركيز في الحلقه وفي بعض الأحيان في أعادتها أيضاً
تحياتي رائع استاذ
يَعتقد الكثير مِنْ الناس أَنهم يفكرون، بَينما هُم فِعليًا يعيدون ترتيب تحيزاتهُم و أحكامهم المُسبقة ذهنيًا.
جميل جداً و رائع.
شكراً جزيلاً.
شكرا استاذ احمد تحياتي
شكرا جزيلا استاذ احمد
تحياتي لك أستاذ أحمد من مصر ❤🇪🇬
الشكر لك استاذي القدير ، تحياتي 🥀
شكرا
آتمنى لك العمر المديد يرافقه الصحة الجيدة لكي تستمر بتقديم المواضيع التي يحتاج لسماعها الغارقون في الجهل
الإنسان كائن ميتافيزيقي دائم البحث عن شيء يعبده
نعم لاتوجد مجموعه بشريه بدون معتقدات غير ماديه, ولكن الا نلاحظ اننا ماضون الى مجتمعات مثل هذه وبسرعه؟ ,
افراد نعم..مجتمعات لا
جيد جداً، وابارك للقناة بال100K مشترك، ومقدماً لل1M
تحية متجددة لك أستاذ أحمد ألفرابي. أظن أنه من الممكن اعتبار موضوع حلقتك لهذا اليوم علىارتباط بمفهوم سيكولوجية الأديان. هذا المصطلح الذي ظهر في النصف الثاني من القرن العشرين في إطار مدرسة جديدة من فروع علم النفس سميت بعلم نفس الأديان. هذه المدرسة أسسها طبيب أمريكي الذي لاحظ في تعامل الإنسان مع الأديان وجود نوع من البراغماتية و النفعية التي يسعى بها لتحقيق غاياته المادية لذلك فهي مهنة مثل باقي المهن الاخرى. ومن هنا يرى أن الدين هو مجرد ظاهرة اجتماعية ثقافية تطورت مع تطور الحضارات و مرور الازمنة. كما صنف تأثير الأديان على المجتمعات ضمن الظواهر السيكو-اجتماعية و هو ما أسماه بمجال سيكولوجية الأديان. فالإنسان ما قبل الإجتماعي لم يكن يعرف شيءا عن الأديان ، صحيح ربما كانت له بعض التصرفات الطقوسية إزاء بعض الظواهر الطبيعية و الكاءنات التي كان يرى فيها قوة تفوق قدراته، فحاول ،من خلال رسمها على سبيل المثال،من خلال رسمها في جدران الكهوف، أن يتقرب منها نَيْلاً لعطاءها أو اتقاء لشرها.
و هذا لا يعني بالطبع أن الإنسان القديم حينما كان يرسم قطعان الثيران و غيرها من الحيوانات التي كانت تدخل ضمن نظامه الغذاءي، كان في نيته عبادتها أو تقديسها، و إنما كان التقرب منها من باب التحكم فيها و تدجينها.و هو الأمر الذي تحقق له بالفعل مع مرور الحقب و الأزمنة. و بالنسبة لبعض الظواهر الطبيعية التي كانت تشكل مصدر قلق و خوف و تهديد بالنسبة إليه، فمن المنطقي أنه كان يحاول أن يتقرب منها طقوسيا و أحيانا يقوم بمنحها قرابين و هدايا من نفس الأشياء التي يتغذى عليها، وكأنه يتقاسم معها غذاءه،من اجل اتقاء جوانبها المفزعة و الشِّريرة . ظانا منه أنها تمظهرات لكاءنات قوية موازية و مُعايشة له فوق هذه الأرض. و الدليل على هذه البراغماتية القربانبة ،و كما تفضلت بذلك في عرضك، أنه كان يَخُصُّ كل ظاهرة بطقوس مُميَّزة تختلف عن الأخرى،حيث لم تكن لديه أدنى فكرة عن الإعتقاد الشمولي في أُلوهية مطلقة لظاهرة من الظواهر واعتبارها على أنها هي من تتحكم في وجوده كإنسان و في وجود ساءر الكاءنات الأخرى من حوله .
وبعد أن دخل الإنسان مرحلة الإستقرار على شاكلة مجموعات متعاونة ،أصبحت تلك الطقوس تتخذ أبعادا جماعية، ثم لتمر بعد ذلك إلى ممارستها عن طريق تفويضها لمجموعات صغيرة ،لتنتقل تلك الطقوس في الأخير إلى أشخاص لديهم خصوصيات و ميزات تواصلية، كالقدرة على تركيب و ترتيل كلمات و جمل تساعدهم على إنجاز تلك الطقوس.
ولأن تلك الطقوس غالبا ما كانت مقرونة بتقديم الهدايا و القرابين الى الكاءن المسؤول عن تحريك الظاهرة الطبيعية و بما أن عملية إجراء الطقوس قد تم تفويضها بما صاحب ذلك من تفويت لعمليات اسقبال و تدبير الهبات و الهدايا و القرابين فقد أصبحت هذه المهمة التي يقوم بها رجل الدين أو الكاهن عبارة عن مهنة قاءمة بذاتها تستقطب كل من لديه تلك الخاصيات الكلامية و التعبيرية. لذلك لم يتطلب الأمر الكثير من الوقت حتى ظهرت شخصية الكاهن كمؤسسة قاءمة الذات أُسند لها دور الربط بين الإنسان و الإلاه الكامن وراء الطبيعة و مت على البشر سوى أن يتقرب من الكاهن الأوسط له عند الإلاه .
و من هنا يمكن القول أن ظاهرة الأديان قد أطلت بكل ابعادها الإجتماعية و الإقتصادية و السياسية و الثقافية،مباشرة بعد بروز مؤسسة الكاهن و ظاهرة الكهنوت في المجتمعات البشرية .فلم تعد أنذاك الظواهر الطبيعية هي ما تفرض على البشر اتباع الأديان و انجاز الطقوس و تقديم القرابين،فهذا المهام أصبح من اختصاص المجامع الكهنونتية، التي وجدت في الأديان ضالَّتها للوصول إلى منافع مادية و دُنيويَّة صرفة في الوقت الذي يُقدِّمونها،هم ، لباقي أفراد المجتمع، على أنها صور لعبادات روحية حقيقية . و هكذا و مع زيادة حجم المجتمعات في عصر الزراعة و ازدياد الثروات من محاصيل زراعية و معدنية و غيرها، تعاظمت ظاهرة الكهنوت،و أصبحت تلك المجموعة من الأشخاص ذوو الذكاء و التميُّز يسيطرون على نفسيات الآخرين،مستغلين تلك الطقوس ،ساهرين على استدامتها و تضخيمها و تعظيمها من خلال إنشاء بنايات مذهلة ،ثم بوضع قواعد صارمة لأجل احترامها ،إلى أن أصبحت قوانين اجتماعية قاءمة الذات جاري بها العمل بالطبع كل ذلك بشراكة و بمباركة من الفءات الحاكمة . و هكذا تطورت لغاتهم و رموزهم و أساليبهم إلى أن بدؤوا يدَّعون القدرة على التواصل مع السماء .وبما أن الإنسان معرَّض أثناء حياته إلى إكراهات نفسية و اجتماعية عديدة فقد أصبحت الأديان تدخل في دوافعه الداخلية وغرائزه وسلوكياته وأحلامه وطموحاته وكل تعاملاته،مما دفعه للإعتقاد بأن الأديان هي مخصه من اليأس و من الإستعباد و الظلم والشر.
لذلك فخلاصة القول أن سيكولوجية الأديان تفيد بكل بساطة على أن الأديان كانت في كل الأزمنة و البقاع نتاجا لسلوك جماعي حدث في وقت من الأوقات من أجل تلبية و تحقيق غايات و فواءد مادية ،قد لا تكون حصرا على فءة الكهنة و رجال الدين المنظرين لها لوحدهم ،لكنها قطعا لفاءدة و مبتغى الطاءفة البشرية التي تكون من أتباعها. وقد يكفينا هذا الاستنتاج لكي نَصف كل الأديان و بدون إستثناء على أنها طاءفية و ليست شمولية كما تدعيه، و كمثال على ذلك ما تناولته في عرضك عن تلك المدينة الأمريكية التي أسستها مجموعة من الناس أو بالأحرى طاءفة دينية . فتعدد الأديان دليل واضح على بشريتها، إذ كيف لدين سماوي أن يظهر في مكان خاص من هذا العالم من دون أماكن اخرى و يقصد أناسًا بعينهم دون أُناس آخرين.
لذلك فدراسة سيكولوجية الأديان تبقى إحدى البوابات التي يسمح الدخول منها إلى مقاربة دنويتهاو إذا كانت مقرونة بدراسات سلوك وأفكار الأفراد و المجتمعات سوف تساعد علىى الوصول إلى ماهية و أسباب الاختيارات في المعتقدات الشخصية .
لذلك فمن الضروري بالنسبة لمجتمعاتنا أن تتعمق في استغلال العلاقة بين الأديان وعلم النفس الإجتماعي و إحاطتها بالكثير من البحث والدراسة كما هو عليه الأمر في غالبية الاقطار المتقدمة.
لقد آن الأوان فعلا لتصحيح نظرة أجيالنا المستقبلية تُجاه ذلك الإرث الآتي من الماضي المسمى أديانا و المتضمن للكثير من المغالطات،فلم يعد هناك من سبيل لإضاعة الوقت. لأن التخلص من الخرافة و المقدس المزيف و الدخول في عصر الحقيقة و العلم المفيد بكل أبعاده النبيلة وهو ما سيساعد على اللحاق بركب الحضارة الإنسانية المعاصرة .
استاذ الشكر الوافي على المجهود وعلى العطاء وعلى مشاركتنا علمك النافع،،،أستاذ فقط ساشارك بهذه الغصة( هل تعلم استاذ أن مئات الآلاف من أطفال سوريا وصلوا لسن الثانية عشر من عمرهم وهم لا يحسنون القراءة و الكتابة!!!)،،أستاذ أنا لست سوريا ولكنهم مني وأنا منهم،،،لأنك في آخر الفقرة حضرتك طلبت أن نسرع في الإصلاح،،،يضعون العقبات مع كل خطوة للأمام،،،شكرا مرة أخرى،،،قرأت واستمتعت واستفدت
@@alaajaber1632 شكرا لاهتمامك و لمتابعتك، ...نأسف جميعا و حقيقة للوضع السوري ،هذا البلد كان على مسار صحيح ثقافيا و تعليميا و اجتماعيا و حتى اقتصاديا ،بالرغم من كل المؤاخذات في الجانب السياسي، نتمنى ان تستقر الأمور و يعود الى سابق عهده.
بديع جدا أستاذ 👍🌷
ياصديقي علينا تصحيح مفهوم الحضاره ...فكل البلدان المتقدمه والمتحرره هي باللدان تحمل دين ...مثل برطانيا في الدستور انها مسيحيه ...وفرنسا ..انا كذلك اعتقد ان التاخر في حضارتنا هو سببه ديني وعرفي
ولكن اجد ان من الذكاء هو تحديث الدين كما حدثه مارتن لوثر ...كلفنز ...لان الدين هو اشبه بحاجه نفسيه وانا لا اعتقد بالدين ولكن اجد كلمة الايمان افضل لان دين مجموعه كبيره من القوانين والاحكام
ولكن الايمان هو مجرد اعتقاد ...جالب للسلام ومطمئن ...ومفيد ...ولكن كثرته مضره
لم يترك الاغنياء للفقراء سوى الله
@@ارسطويقول شكرا على اهتمامك ،فقط اشير الى أن تلك الدول التي أشرت إليها لا تحتفظ باديانها إلى في إطار تراثي صرف ،أما بلنسبة للحياة السياسية و العامة فقد وضعت لها حاجزا مع الأديان و اعتبرت الإنسان فردا مسؤول اجتماعيا و قانونيا و اخلاقيا أمام الآخرين. و الحريات الفردية و الجماعية بكل أبعادها هي الأرضية المشتركة و لا يجد منها إلا ما قد يضر بالاخر ،ايضا فرادى و جماعات.
الإنسان هو من أنشأ المجتمعات و هو ايضا من وضع الأديان لكن الخطير في الأديان أنها تعتبر الفرد مسؤولا أمام جهة أخرى غير المجتمع الذي هو فيه .أي بإمكانه ارتكاب و اقتراف أخطاء بل احيانا جراءم و يكفيه أن يتوجه بكلمات أو بصيام أو بزيارات لأماكن أو بتقديم مساعدات لأفراد، لكي يقوم بمحو كل تلك الأخطاء و الجرائم التي اقترفها و ارتكبها .
و يبقى المجتمع حقه ضاءع.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
استاذ احمد قبل مدة شفت غالب الشابندر وكال حجاية حلوة وهي أن (ألمُفكر هو الذي يجمع بين فكره ونقيضه) و بالحقيقة هاي تنطبق عليك
Ahleen oustadh 😊✌
تحياتي أستاذ
احمد الفارابي أنت روح إنسانية حقيقية تسبح عبر النات
🙏🏻🙏🏻🙏🏻
استاذ احمد ياريت تتكلم عن الأدب الانكليزي
ذكرتني بشذرة ل سيوران:
قالت لي سيدة مطلعة : إذن أنت ضد كل شيء منذ الحرب الأخيرة ؟ قلت : لقد أخطأت التاريخ يا سيدتي أنا ضد كل شيء منذ آدم.
❤️❤️❤️❤️
وعليكم السلام أستاذ أحمد المحترم كم انت رائع ومحترم لطرحك للفلسفة وتحياتي لك 🇾🇪👍
الخلاصة الأديان تبدأ اوهام ولكن سبب انتشارها هو القمع الذي تتعرض له في بداية.
👍👍👍👍
هل نستطيع أن نقول أنه فى الماضي ، فى بدايه نشأت الانسان العقليه ( الوجودية ) كان تفكيره يدفعه إلى أن يؤمن ويقوم بنحر الآخر من جنسيته لاعتقاده بأن هذا طريق للنجاة ولاشياء كثيره أخري فى وجوده ، حالها حال الخرافات التي كانت تسود ذالك الزمان .
ليس في بداية البشرية بل مع بداية تأسيس الحضارات..حدث هذا في معظم المدن الاولى
السلام عليكم
أستاذ أحمد ما رأيك بالسيد أحمد القبانجي وهل تشاهد محاضراته
أنا أسألك عنه لأني متأثر جدا به منذ سنين
لقد غير أتجاهي في الحياة
الرجل ابحاثه ونقوده رائعة..لكن..لم لايزال رجل دين..!!؟؟
@@Ahmed_ALFarabi نعم أنا أيضا مستغرب من هذا الشئ لكن لا أعتقد أن السبب هو لأخذ أموال الناس أو ما شابه
لكن ربما يكون السبب هو رسالة للناس بأنه قد درس الدين في الحوزة لثلاثين سنة كما يقول
ثم أكتشف فيما بعد بأن هذا الدين ليس من عند الله
أي أن لباسه يشكل إيحاءا للناس فيكون التأثير على الناس أكبر كما حدث معي إذ أني توقفت عن قراءة أي كتاب ديني بسبب محاضراته
حيث أقول لنفسي
لماذا أقرأ كتابا دينيا فهذا رجل قد درس الدين لثلاثين سنة ولم يحصل على نتيجة من هذا الدين فالأفضل أن أشاهد محاضراته وأختصر الوقت على نفسي وأستثمره بقراءة أمور أفضل
لا يغير المجتمع غير رجل الدين ذو لحيه وعمامه وعباءه،،
انه رجل،ذكي،،
حقيقة
أحمد القبنجي رجل منافق فهو يقول أنه لا وجود للاله!!!!!
ومرة يقول أن الله ظالم!!!!!
وفي عزاء لصاحبه يطلب قراءة سورة الحمد ويطلب من آلله عزوجل الرحمة لصاحبه!!!!!!
قمة التناقض والتضاد وهذا الشيء مرفوض عقلا!!!!!
اسم المقطوعة الموسيقية اللي في البداية لو سمحتو
الأغنية
White River
الفنّان
Aakash Gandhi
الألبوم
White River
استمراريتك ما سرها
استاذنا
ولاية يوتا Utah
@@خديجةالشاوي-ق1خ 100%
استاذ احمد ماراءيك بالاله الالكترونيه الذي انشاءته الصين الا تعتقد بانه سيريح جميع الامم وينهي ماساه الانسان المظلل بمنطق (المؤمن مبتلى وعتبه الكافر من ذهب وصبرا جميلا ووو) وسيرى عداله ارضيه قبل العداله المؤجله ؟
🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷
الشكر العميق على طريقة السرد المشوقة،،،استاذ اسلوبك العملي انعكس على اسلوبنا في حياتنا،،،أستاذ بظني أن اغلب البشر لا يهمهم إيجاد الحقيقة،وغير مكترثين وغير مستعدين لضياع ثانية واحدة في البحث عنها،،،وابشرك استاذ في هذه المنطقة لو أننا نوينا واردنا وسعينا وكرسنا حياتنا لإيجاد الحقيقة والجوهر،،ابشرك لو وجدناها لافلتت الحقيقة من ايدينا واثرت الفناء والعدم،،،،يبدو أننا غير موفقين،،،أو ربما نحن غير مقبولين، ،،،الشكر العميق أيها الأستاذ المحترم
معليش عندي سؤال لو سمحت.. ما الحكمة من عرض كل هذا الكلام في هذا الوقت؟!!! صدقًا أنهيت الحلقة ولم أجد إجابة لسؤالي.
🌹👍🇩🇿
4:55 لا تملك أي دليل على هذا الكلام ان الناس لم تكن تعرف شيء
Mil gracias grandes personas ❤
🌺🌺🌺
✌️✌️✌️✌️
رحم الله العالم الفارابي وابن سينا اللذان كانا يؤمنان باالتدرج العقلي او العقل الاول الحقيقه المره خير الف مره من الوهم المريح
تحيه الاستاذ احمد
لازال موضوع الاديان بين الشك واليقين لدي كل انسان.
مثلا ظهور الشمس والقمر في السماء حيث يراه البشريه في كل انحاء العالم
انهما الصامت الناطق،يتكلمون بكل لغات العالم معنا ويعلموننا حساب اليوم رالاشهر والسنين
اذن الله لا يحتاج الي انسان ليرسل رسالته البشريه في بقعه صغيره من الارض.
لماذا لم يكتيب رسالته في السماء ليظهر مع القمر والشمس او يظهر في السماء ويسمعنا رسالته بصوته
هل هو غير موجود لا
انه موجود،وكتب رسالته في اذهاننا وقلوبنا
لان هناك عميان لايرون واصم لايسمعون،
لذلك كتب رسالته في داخل نفوسنا وعقولنا
الله لا يحتاج الي انسان ليكلفه بذلك
الله موجود داخل نفس كل انسان نحن هياكل فقط للاله المقدس. ما يسوع وبوذا وكثير من الصوفيين في الاسلام الي اناس تعالت ارواحهم وتلاحموا مع الله وتطلعوا الي
بعض اسرار الكون. ما نحن البشر سوي اله مجسد في الارض ونحتوي علي جزء من نور،الله،وقوته
أنت تحتوي على براز من الله وليس نور من الله 😂😂✌🇲🇦
علة الفلسفة والمنطق أنهما يستندا على افتراض غير مثبت وواقع الحال يقول لا يمكن إثبات ما هو مفترض وغير مثبت ماديا بالمنطق والفلسفة ومن الأمثلة المضحكة إن يقال هل ترى عقل المحاضر الإجابة طبعا لا وهنا يجيب المتفلسفين إذا المحاضر مجنون ولكن واقع الحال إنه يوجد إمكانية واقعية ومثبتة بإمكانية رؤية عقل المحاضر من خلال الأشعة السينية أو من خلال عملية جراحية وبهذا لا يمكن القياس على إثبات وجود شيء غير متاح ماديا من خلال المنطق فالقول بعلة وجود الكون يمكن اثباتها بالمنطق والفلسفة ما هو إلا لعب في الكلام لأن الافتراض قائم على شيء غير مثبت ماديا وبالتالي كل ما ينتج من خلاصات منطقية ترد إلى أساسها غير المنطقي التي تمثل الافتراض غير المثبت ومثال ذلك إن أقول إن المحاضر يرتدي ثياب جديدة فهنا أنا وضعت هذا الافتراض وأريد إن أصل إلى حقيقة صحة هذا الافتراض فابداء بتعليل صحة افتراضي بادلة منطقية تقودني إلى قناعة إن ثياب المحاضر جديدة أو العكس ولكن السؤال ماذا لو إنك لم ترى الحاظر هل تستطيع إن تفترض إن ثيابه جديدة إنت تسمع صوت الحاظر ولكن لا تراه فكيف لك إن تفترض إن ثيابه جديدة وهكذا هي الفلسفة التي تتناول الغيبيات غير المثبتة ماديا تفترض وجودها افتراضا لعلة قد تكون غير صحيحة وبعد الافتراض تدخل جميع أشكال التحليل والتركيب المنطقي بشكل غير واقعي لا يستند إلى حقيقة مثبتة وهنا أريد أن أسأل إي مفكر يعتمد المنطق في إثبات غير المحسوس كيف لك إن تصف غير المحسوس وغير الظاهر وتمنحه صفاته طالما هو مستتر كيف لك إن تعرف إنه قوي أو ضعيف أو كبير أو صغير أو موجود أو غير موجود هل وجود الماء في الكأس يعني وجود المطر حتما بشكل مطلق أم إنه قد يعني وجود المطر وقد لا يعني وجود المطر قد يكون الماء في الكأس محضر مخبريا من تفاعل الأوكسجين والهيدروجين وهذا مثال بسيط على عدم صحة المنطق في إثبات ما هو غير محسوس وبوجه آخر الامحسوس لا يمكن أثبته بالمنطق والفلسفة لإنه غير موجود ماديا فهما افترضت من افترضات منطقية سترد إلى أصلها الافتراضي غير الحسي ولكن الامحسوس يمكن اثباته شعوريا حسيا إذا كان هناك رابط حسي بينه وبين الإنسان فيتعرف عليه الإنسان شعوريا كحال الله والروح والوجود فهيا اشياء مستترة وغير مادية ولم يراها أحد ولكن كل البشر يشعرون بها وهم غير مطالبين باثباتها بالمنطق والعقل ولكن هم يؤمنون بها لأن الإيمان لا يحتاج العقل فالايمان يبنى على الإحساس والشعور وهو أعلى درجات الارتباط ولو الإيمان يتتطلب العقل والتفكير لما أمن إي إنسان وهذا ما يحدث الآن في عصرنا نتيجة التقدم العرفي نريد إن نؤمن باستخدام أدوات العلم والعقل وللأسف لن يتحقق هذا لإنه يخالف طبيعة الإيمان ولتبسيط الأمر إذا أنا أمنت إن المحاضر قدير فلا داعي إن اطلب منه عرض شهاداته العلمية لأن ما انتجه جعلني أؤمن به واعتقد جازما إنه قدير فلا يبقى معنى لشهادته العلمية وتركيبة أخرى نحن لا نرى الجاذبية وليس هناك من يستطيع إن يثبتها أو يعرفها ولكن نشعر بها ونؤمن بها ونستخدم قوانينها ولو اخضعناها للمنطق والفلسفة لما استطعنا اثباتها لأن اثباتها سيكون بالافتراض التالي لماذا تسقط وتنحني الأشياء نحو الأسفل وهذا سيقودنا إلى سؤال آخر ما هو الأسفل وما هو الأعلى وهذا سيقودنا إلى سؤال آخر هل الأسفل دائما في الأسفل إلا تتغير الاقطاب فيصبح الأسفل أعلى و الأعلى أسفل لماذا لا تسقط وتنحني الأشياء الخفيفة لماذا يرتفع بالون الهيليوم ولا يسقط لماذا لا تسحب الجاذبية الاخشاب إلى داخل الماء لماذا لا تجذب الأرض الغيوم نحو الأسفل كل هذه التساؤلات لا يمكن اثباتها ماديا أو علميا أو منطقيا أو فلسفيا ولكن يبقى شيء واحد يمكن اثباته وهو إننا نشعر بها نشعر بالجاذبية عندما نحاول القفز للأعلى أو للأسفل وخلاف الشعور بها لا يمكن إثبات إي شيء آخر لأنها مرتبطة في تكويننا وكذلك هو الله لا يمكن اثباته بالمنطق ولكن يثبت بالشعور لأننا مرتبطين به شعوريا حتى الذين يجحذون بوجوده هم أول من يثبتوا وجوده لإنه لا يمكن نفي المنفي
ta7ya
نريد حلقة عالانتـ.ـحار
@@mangoo2215
شبيك حبيبي
الصوت خربان استاذي🌹🌹🌹🌹🌹
التعليق هو رد فعل المتابع حول ما يسمعه من المحاظرة وتعبير عن مدى فهمه لها
شيء جميل ان اليعلق المتلقي والاجملل منه هو رد صغير على التعليق
الرد فيه تحفيز على الجانب المعنوي للشخص المعلق
وعدم الرد معناه المتابع يتكلم مع نفسه
ليس صاحب القناة المعني فقط بل حتى المتابعون
احد يعلق والاخر يرد هذا شيء جميل
اسف على الصراحة بزمن تكمم الافواه
اساذ احمد
خلال متابعتي لحظرتك وجدت موسوعة علمية فكرية فلسفيه متحركة مخزونه جديرة برفع القبعه ولما اكن لك من اعتزاز واحترام
لماذا لا تشارك بقنوات فكرية وفلسفيه وتلتقي باساتذه كبار ممكن ان يستفيدو من طرح حظرتكم امثال
احمد زيدان
مومن سلام
ارنست وليم
احمد حرقان
وفاء سلطان
خزعل الماجدي
رشيد ايلال
وغيرهم
لان الاسماء كثير والذكرة ضعيفة
واخص بالذكر احمد سامي
مجرد اقتراح اعرف ان توجهات الكثير، منهم مختلفة ولكن هم متفقين على الانسانية بعدا عن التطرف والتعنصر الديني
انا اسمع الكل ولك لا اتبع الا ما هو منطقي متفق مع اسيات وبديهيه صحيحة من وجة نظري قد اكون على صواب ام خطأ ولكن لكل رايه الخاص
تحياتي لحظرتكم صديقي
انت تقصد أن الله خرافة !
شكرى لك ..
أنت لست أكثر إلحادآ من أنتوني فلو الذي رجع للإيمان قبل موته
الاديان باقية مابقي الإنسان لإنها تحفظ هويته الفكرية
استاذ احمد انا متابعك منذ سنوات،وهذا اول تعليق لي في قناتك، لا افهم حقيقة مالذي يدفعك للترويج لمثل هذه الافكار الالحادية؛ عندما يختلط الحق بالباطل يصبح ظاهرياً باطل؛ يصعب رؤيته؛ يصبح ضبابياً؛ وهذا ما يحدث مع كل ما يتعلق بالاديان وعلاقة الانسان بالإله؛ وارى عدم انصاف من حضرتكم، ولا اتحدث هنا من باب العاطفة
ههه خرط بلا دليل
اخی لا مسیح کان موجودا ولا محمد فحاول ان تفسر احسن من العراق -کوردستان
التعليق هو رد فعل المتابع حول ما يسمعه من المحاظرة وتعبير عن مدى فهمه لها
شيء جميل ان اليعلق المتلقي والاجملل منه هو رد صغير على التعليق
الرد فيه تحفيز على الجانب المعنوي للشخص المعلق
وعدم الرد معناه المتابع يتكلم مع نفسه
ليس صاحب القناة المعني فقط بل حتى المتابعون
احد يعلق والاخر يرد هذا شيء جميل
اسف على الصراحة بزمن تكمم الافواه