الحقيقة مع ميلي للجانب الديني لكني أتفق مع من يقول أن الفتيات اليوم في عمر ٩،١٠،١١،١٢،١٣،١٤ وأقل لا تصلحن للزواج، والسبب ما ذكره الدكتور والشيخ وهو تغير الزمان الذي غير استعداد الفتيات وتحملهن للمسؤولية، فالفتاة كانت قديمًا تعمل ليلًا ونهارًا لأهلها مما يجعل جسمها يشتد ويقوى وكذلك تتحمل مسؤولية من هو أصغر منها من إخوانها وأخواتها وتوصى بتكفل البيت وتجلس مع نساء أكبر منها مما يعلمها تجاربهن وكيفية تفكير الكبار، فالفتيات كن جسميًا وفكريًا أقوى لهذه الأسباب ولذلك لم يكن هناك نهي عن الزواج بهن، أما اليوم فقد تغيرت الأحوال والفتيات صرن مخدومات والفتاة إذا طلبت شيئًا يُعطى لها وكثير منهن يبلغن الثامنة عشر وهن لا يتحملن مسؤولية أنفسهن فضلًا عن العائلة! وهذا ليس من باب تغير شرع الله أو أننا اكتشفنا أن شرع الله لا يناسب كل زمان ومكان بل في هذا دليل على أن الشرع يناسب كل زمان ومكان، والدليل أننا نحرم هذا الزواج لأنه يسبب ضررًا للفتيات اليوم والإسلام نفسه هو الذي نهانا عن الضرر في كل الأزمنة حيث جاء في الحديث: لا ضرر ولا ضرار، فتغير الرأي الفقهي لرأي فقهي آخر وهو عدم الضرر، وهذا يشبه ما قاله فقهاء السنة والشيعة بأن اليوم لا بد من حاجز يفصل النساء والرجال في المساجد لأن المفاسد والفتن كثيرة في هذا الزمان مع العلم أنه لا يوجد مسجد في زمن النبي كان فيه حاجز بين النساء والرجال مما يعني أن الشرع كان يبيح ولا ينهى عن عدم وجود حاجز لكن تغير الزمان وكثرة الفتن أجبرت الفقهاء بالقول بوجوب الحاجز الفاصل وهذا لا يعني أنهم اكتشفوا بأن الشرع لا يصلح لكل زمان ومكان بل يعني أنهم راعوا اختلاف الزمن وطبيعة الأمم عبر الزمن فانتقلوا من مسألة شرعية (إباحة عدم وجود حاجز) إلى مسألة شرعية أخرى (وجوب وجود حاجز) بدليل من الشرع نفسه (دفع المفسدة والفتن). فكما أن تغير الحكم الشرعي في الحاجز لا ينفي القول بأن الشريعة لا تصلح لكل زمان ومكان كذلك تغير حكم تزويج الفتيات الصغيرات لا ينفي القول بأن الشريعة لا تصلح لكل زمان ومكان، إذ المقصود بالشريعة هو المنظومة الشرعية كاملة التي تشمل الأحكام الثانوية الطارئة فالشريعة نفسها قالت (لا ضرر ولا ضرار) وعليه فنحن حرمنا ما كان مباحًا على الشريعة ولم نحد عنها حتى يقال أننا تخلينا عن الشريعة في هذه المسائل. وأحسن الشيخ في قوله أن الحكم في ذاته حلال لكنه طرأ عليه طارئ جعله حرامًا وهو الضرر الجسمي والنفسي الذي يكون للفتاة، وهذا ما أقوله في هذه الزيجات، وهذه القاعدة التي يقرها جميع الفقهاء في كتبهم وطبقوها على مسألة الحاجز في المساجد لكننا للأسف نرى تأخرًا في تطبيقها على هذه الزيجات مع أن الحاجة إليها هنا أشد. أما بخصوص سن الزواج اليوم للفتاة في نظري فهو كما قال الدكتور ١٥ سنة وأكثر ولا أرى ما تقوله معظم الدول اليوم وهو سن ١٨ وأكثر فهو بعيد جدًا وتقليل من قيمة الفتاة التي تستطيع التفكير واتخاذ القرارات قبل هذا العمر، والعجيب أن هذه الدول تقول أن للفتاة بعمر ١٣،١٤،١٥ وأقل ممارسة الجنس وامتلاك حبيب أو حبيبة{!!}والعيش معه كحياة المتزوجين لكنها لا تستطيع الزواج وممارسة الجنس مع زوجها حتى تصل لعمر ١٨ لأنه لا يناسبها!!! ولا أدري هل جسم الفتاة بعمر ١٥ يتحمل الجنس مع حبيبها وإنجاب الأطفال إلا إذا تزوجته في هذا العمر ومارست الجنس معه وحملت يصبح مضرًا؟! أو أنها في عمر ١٥ لا تصلح للزواج لأنها لا تحسن اختيار الزواج والزوج لكنها تعرف اختيار حبيبها والبقاء معه كأزواج وإن لم يكونا متزوجين؟! فإذا كانت لا تحسن الاختيار وعقلها كالطفلة التي يوصى عليها فما الذي يجعلها لا يحق اختيار الزواج والزوج لكن يحق لها اختيار الحبيب boyfriend والبقاء معه في علاقة في حقيقتها زواج لكن دون ورقة حكومية؟! فإما أن يُلغى الأمران أو يُباحان.
اللهم صل على محمد وال محمد ❤ اللهم أتنا في الدنيا حسنه وفي الاخرة حسنه وقنى عذاب النار ❤ اللهم لا تسلط علينا من لا يرحمنا وعفو عنا وغفر لنا أنت مولانا فنصرنا عل القوم الكافرين ❤ اللهم لا تزغ قلوبنا بعد عن هديتنا وهب لنا من لدنك رحمه أنك انت التواب الرحيم ❤ اللهم بارك لنا في ما رزقتنا وزدنا منه أنك انت الرزاق الكريم ❤ اللهم ثبتا عل ولايه أمير المؤمنين علي أبن أبي طالب ❤
شكرًا جزيلًا لمقدم البرنامج كنت منصف وداعم ومستشعر لخطر زواج القاصرات على المرأة والأسرة والمجتمع .. الله يكثر من امثالك وأيضًا شكرنا للدكتور أيضًا كان منصف وواقعي اما جناب الشيخ كعادته مبدع لكن بحكم عمله يهتم بتبيان القضية والدفاع عن الحكم الشرعي أكثر من الاهتمام بأصل الموضوع والحديث عن سلبياته لانه هناك من يتصيد للإسلام والعلماء .
@@user-is7je9dk1e سمعت نفس الكلام من صاحب القناة(اقصد قناة حقائق الأديان )وحقيقة لم أتصور هذا رأي الشيخ لأنه شخص معروف ومحاور ومحاضر يظهر في القنوات الفضائية والنت . فلما الخشيه !!!؟!؟ وطبعا الشيخ اعلم بشؤونه مني . وأسأل الله له الحفظ والسلامه وافادنا الله من علمه 🙏🙏🙏
المقدم وضيفه ما يعرفون يتحاورون مثل اوادم، المقدم يقاطع ويفر السؤال ولا يعطي مجال للإجابة... مع ذلك ورغم عن الوقت القصير وضح الشيخ الصورة جزاه الله خيرا الجزاء
حللو زواج الاطفال وكانهاطفلة ريحا تلقي رجل يتعمال معها مثل رسول صلى الله عليه وسلام وصحابةلي زوجتهم مكان طفلة في مدرسة وليس في بيتي زوجهاجيلناليس بي جيل امهتنالا تقبلها في بنتكم اما بنات الناس معليش
اتوقع من نظري القاصر ان الشرع حدد السن التاسعة بهدف تحديد ان عدم تزويج البنت اصغر من هذا السن اذا اضطررت لتزويجها او اذا بدى عليها رغبتها واحتياجها لهذا الزواج قبل السن الذي انا وانتم نظن انه الانسب لها
اذا كان المصدر الوحيد للتشريع هو القرآن فماذا يقول الدكتور الحميداوي في قوله تعالى ما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا أليس هذا دليل على أن قول رسول الله تشريع يجب الاخذ به
شيخنا العزيزي لدي ملاحظات على ما طرحتم ارجو ان يتسع لي صدرك كما هو متسع دائما اولا عندما نقول بأن الشرع اجاز الزواج من ٩ سنوات كحكم اولي وبالحكم الثانوي ينتفي الحكم لحصول ضرر او ما شابه واستشهدت بمثال الصوم هناك امر قد يكون لم تتأمل فيه الا وهو في قضية الزواج لا يمكن ان تطبقه كقضية الصيام وما شايه بدليل ان الصوم يسقط عن فئة ويوجب او يباح على فئة اخرى بينما الزواج الجميع متفق انه لا يجوز الزواج من ٩ سنوات وما يعني لماذا التثبت بالحكم الاولي رغم انه مرفوض عند الجميع ؟ فهل جاء الاسلام واعطى مصداق ويجب ان نجعل هذا المصداق مفهوم لا محيص منه ام ان هذا المصداق متغير بدليل رفضه بنسبة ٩٩٪ فلماذا نجعل الحكم الثانوي هو الحاكم فالتمثيل بالصيام لا يطابق الموضوع هذا اولا ثانيا شيخنا العزيز هناك نقطة جوهرية في استنبةط الحكم الشرعي ترتكز على مدخلية الاحكام في الزمان والمكان بمعنى عندما نجرد الظروف الزمانكية عن الحكم الشرعي لابد من حصول خلل لعدم مراعاة هذه الظروف فمثلا عندما نأتي الى مجتمع افريقي زراعي نجد ان الظروف المعيشية ربما تتيح الى ذلك المجتمع الزواج من سن ١٢ سنوات وذلك لملائمة ذلك المجتمع ويكون هذا السن مصداق لمفهوم كلي الا وهو ادارة الاسلام للحياة الاجتماعية دون اي معوقات والمصاديق تتغير من مكان وزمان ويكون هذا الحكم واقعي ليس بالعنوان الثانوي فالاسلام جاء لادارة الحياة لا لأجل اعطاء احكام ابتدائية لا تتغير ولا تتبدل وهذا ما نستفيده حتى في القرءان فكم من حكم نسخ الى حكم اخر بسبب تغير الظروف وربما يرجع الحكم الاولي الى نفس الحكم الذي نسخ لمشابهة الظرف الزمانكاني او غيره ثالثا شيخنا موضوع الرشد اولا ماهو الرشد ؟ وماهي مقوماته ؟ وهل الرشد للزواج يختلف عن الرشد في ادارة مثلا مؤسسة معينة مثلا ؟ وهل الرشد مشكك ام متواطئ ؟ شيخنا العزيز ما افسد الفقه في وجهة نظري القاصرة بأن الاحكام جعلناها متواطئة وليست مشككة تختلف من شخص الى شخص ومن مجتمع الى مجتمع مع ان الرسول بين احكام كثيرة وطبقها على نظيراتها ربما تقول هل ان الصوم او الصلاة حكم شرعي متواطئ او مشكك ريما يكون متواطئ ومشكك بمعنى حتى هذه الاحكام لها ظروفها الخاصة التي تختلف من مجتمع الى مجتمع والا مجتمع لا تغرب الشمس فيه الا ساعتان كيف يكون حكم الصوم ؟ بالحكم الثانوي تطبق طريقة للصيام بينما الشرع لم يأتي بالاحكام الثانوية بل حكم اولي واقعي ربما ايضا يقول شخص ماهي المشكلة ان يكون حكم اولي ومن ثم يلحقه حكم ثانوي اقول شيخنا الحكم هو الحكم الشرعي الذي يتفق عليه العقلاء من رفض او قبول بشكل مجمل لا يحتاج لاعطاء ابتداء وانتهاء فيجب دراسة الظروف كافة واعطاء حكم واقعي من يحدد ذلك ؟ المؤسسة الدينية التي ترى ان الدين له مدخليه في كل صغيرة وكبيرة فس ادارة الحياة لا الى من يعتقد بان الدين فقط تعبد واحكام النجاسة والحيض يجب ان نعيد قراءة الففه ويجب ان نقدم روؤية مختلفة تنتفع بها الاجيال اللاحقة والا سوف يكون قراءتنا عن الدين في وادي والمجتمع والناس في وادي اخر نعم يجب ان نقدم قراءة جديدة للاحكام لا تكون احكام ثانوية بل مصداق يطابق الحياة وهذا ما اراده الدين. ؛؛؛؛ هذا كما ارى واشكرك على كل ما تقدمه تحياتي لك
فكرة تعليقك تشبه فكرة الشيخ الدكتور حسين الخشن يقول كثير من الاحكام على الفقهاء ان يعيدوا دراستها من جديد تلائم الحياة الي احنا الآن نعيشها حيث اثبت انو احكام كثيرة يفتيها الفقهاء هي من اجتهادات الفقهاء وبهذه الحالة الفقهاء تستطيع اعادة دراسة كثير من الاحكام ..
هل فعلاً الفتاة بعمر 14 تعتبر قاصراً ويمنع زواجها؟ وهل كل من تزوجت بهذا العمر تدمرت حياتها؟ وهل يحق للدولة التدخل في منع التزويج بهذا العمر حتى لو كانت بالغة مكتملة الأعضاء؟ وهل معنى هذه القوانين تجريم زواج السيدة الزهراء عليها السلام في سن 12 أو 13 سنة؟
@@ayano7803 أحترم رأيك وأختلف معك يمكن تهيئة شخصية المرأة والرجل ليكونا على قدر المسؤولية عند بلوغهما وتقنين سن الزواج عند سن 14 عام مثلاً بدلاً من التفرج عليهما ولومهما لو صدر منهما خطأ في مرحلة المراهقة أو عدم تحصينهما لأن القانون لا يسمح!
@@ayano7803 المراهق أو المراهقة يمكن تهيئتهم للزواج وتحمل المسؤولية وحينها لن يكون الزواح بهذا السن فيه أي مشكلة. هل يمكنك أن تعدد المشاكل التي قد تحصل عند الزواج في سن 14 سنة؟ وهل الزواج في سن 18 أو 25 أو 30 سنة بعيد عن نفس هذه المشاكل؟
@@user-ve9xj7rv8b الشيعة بس لتتكلم اباسمهم الشيعة ككل العتقاد انت بخروجها على الامام كفرت وهي طليقت النبي لا زوجته افهمو ام المومنين التي تكون مصانة ولا تخضعن بالقول ولاتتبرجن .عائشة سقط عنها لقب ام المؤمنين افهم جدك علي وهيج تتكلم فشلتونة
سماحة الشيخ السلمان لماذا لاتناظر الشيخ الوهابي أبو عائشة عبر قناتك وسوف يتم التنسيق مع الشيخ الوهابي أبو عائشة في حال موافقتكم فهل عندك استعداد لمناظرته ام ستهرب اذا وافقت فعلمني عبر قناتي هذه ونرجو أن تكون المناظرة في موضوع القرآن فوق الشبهات فهل أنت مستعد للمناظرة نرجو منكم الرد مع تزويدنا برقم تواصل معكم ليتم التنسيق وتحديد الوقت ونسأل الله لنا ولكم التوفيق والسداد أخوكم أبو البراء
لقاء ممتاز يدل على امتلاك معلومات ثقافية ودينية تؤهل الشيخ للحوار بارك الله بيك شيخ
شيخ احمد سلمان تحليل رائع ودفاع عن الاسلام بالادلة الدامغة. اللهم زده علما
الشكر الجزيل لكم شيخنا العزيز.. لقد أوضحت ماخفي عن عقولنا .. أسال الله أن ينير دربك ويجازيك عنا خير الجزاء.
احسنتم شيخنا الفاضل وجزاكم الله خيرًا
على هذا التوضيح الرائع للمشكلة
الحقيقة مع ميلي للجانب الديني لكني أتفق مع من يقول أن الفتيات اليوم في عمر ٩،١٠،١١،١٢،١٣،١٤ وأقل لا تصلحن للزواج، والسبب ما ذكره الدكتور والشيخ وهو تغير الزمان الذي غير استعداد الفتيات وتحملهن للمسؤولية، فالفتاة كانت قديمًا تعمل ليلًا ونهارًا لأهلها مما يجعل جسمها يشتد ويقوى وكذلك تتحمل مسؤولية من هو أصغر منها من إخوانها وأخواتها وتوصى بتكفل البيت وتجلس مع نساء أكبر منها مما يعلمها تجاربهن وكيفية تفكير الكبار، فالفتيات كن جسميًا وفكريًا أقوى لهذه الأسباب ولذلك لم يكن هناك نهي عن الزواج بهن، أما اليوم فقد تغيرت الأحوال والفتيات صرن مخدومات والفتاة إذا طلبت شيئًا يُعطى لها وكثير منهن يبلغن الثامنة عشر وهن لا يتحملن مسؤولية أنفسهن فضلًا عن العائلة!
وهذا ليس من باب تغير شرع الله أو أننا اكتشفنا أن شرع الله لا يناسب كل زمان ومكان بل في هذا دليل على أن الشرع يناسب كل زمان ومكان، والدليل أننا نحرم هذا الزواج لأنه يسبب ضررًا للفتيات اليوم والإسلام نفسه هو الذي نهانا عن الضرر في كل الأزمنة حيث جاء في الحديث: لا ضرر ولا ضرار، فتغير الرأي الفقهي لرأي فقهي آخر وهو عدم الضرر، وهذا يشبه ما قاله فقهاء السنة والشيعة بأن اليوم لا بد من حاجز يفصل النساء والرجال في المساجد لأن المفاسد والفتن كثيرة في هذا الزمان مع العلم أنه لا يوجد مسجد في زمن النبي كان فيه حاجز بين النساء والرجال مما يعني أن الشرع كان يبيح ولا ينهى عن عدم وجود حاجز لكن تغير الزمان وكثرة الفتن أجبرت الفقهاء بالقول بوجوب الحاجز الفاصل وهذا لا يعني أنهم اكتشفوا بأن الشرع لا يصلح لكل زمان ومكان بل يعني أنهم راعوا اختلاف الزمن وطبيعة الأمم عبر الزمن فانتقلوا من مسألة شرعية (إباحة عدم وجود حاجز) إلى مسألة شرعية أخرى (وجوب وجود حاجز) بدليل من الشرع نفسه (دفع المفسدة والفتن).
فكما أن تغير الحكم الشرعي في الحاجز لا ينفي القول بأن الشريعة لا تصلح لكل زمان ومكان كذلك تغير حكم تزويج الفتيات الصغيرات لا ينفي القول بأن الشريعة لا تصلح لكل زمان ومكان، إذ المقصود بالشريعة هو المنظومة الشرعية كاملة التي تشمل الأحكام الثانوية الطارئة فالشريعة نفسها قالت (لا ضرر ولا ضرار) وعليه فنحن حرمنا ما كان مباحًا على الشريعة ولم نحد عنها حتى يقال أننا تخلينا عن الشريعة في هذه المسائل.
وأحسن الشيخ في قوله أن الحكم في ذاته حلال لكنه طرأ عليه طارئ جعله حرامًا وهو الضرر الجسمي والنفسي الذي يكون للفتاة، وهذا ما أقوله في هذه الزيجات، وهذه القاعدة التي يقرها جميع الفقهاء في كتبهم وطبقوها على مسألة الحاجز في المساجد لكننا للأسف نرى تأخرًا في تطبيقها على هذه الزيجات مع أن الحاجة إليها هنا أشد.
أما بخصوص سن الزواج اليوم للفتاة في نظري فهو كما قال الدكتور ١٥ سنة وأكثر ولا أرى ما تقوله معظم الدول اليوم وهو سن ١٨ وأكثر فهو بعيد جدًا وتقليل من قيمة الفتاة التي تستطيع التفكير واتخاذ القرارات قبل هذا العمر، والعجيب أن هذه الدول تقول أن للفتاة بعمر ١٣،١٤،١٥ وأقل ممارسة الجنس وامتلاك حبيب أو حبيبة{!!}والعيش معه كحياة المتزوجين لكنها لا تستطيع الزواج وممارسة الجنس مع زوجها حتى تصل لعمر ١٨ لأنه لا يناسبها!!! ولا أدري هل جسم الفتاة بعمر ١٥ يتحمل الجنس مع حبيبها وإنجاب الأطفال إلا إذا تزوجته في هذا العمر ومارست الجنس معه وحملت يصبح مضرًا؟! أو أنها في عمر ١٥ لا تصلح للزواج لأنها لا تحسن اختيار الزواج والزوج لكنها تعرف اختيار حبيبها والبقاء معه كأزواج وإن لم يكونا متزوجين؟! فإذا كانت لا تحسن الاختيار وعقلها كالطفلة التي يوصى عليها فما الذي يجعلها لا يحق اختيار الزواج والزوج لكن يحق لها اختيار الحبيب boyfriend والبقاء معه في علاقة في حقيقتها زواج لكن دون ورقة حكومية؟! فإما أن يُلغى الأمران أو يُباحان.
وفقتم واجدتم شيخنا الفاضل حديثك جميل نابع عن وعي وإدراك أقولها بصراحة انك من الشخصيات المبدعة والرائعة التي ترضي غرور الآخرين المتحمسين نحو الإصلاح والهداية
دمت مسددا
احسنت الله يبارك فيك شيخنا الجليل حفظكم ربي من كل مكروه بحق اهل البيت عليهم السلام
سبحان من الهمك فن الحوار والقدرة على الإقناع ياشيخنا الفاضل...ولكن عتبي على المذيع الذي يقاطع الشيخ ولا يجعله يوصل الفكرة
شرح جيد وشيق احسنتم شيخنا الفاضل
جزيتم خيراً شيخنا الفاضل ع تناولكم و شرحكم لهكذا موضع.
ما قصرت ابداً لانك دائماً متألق
أحسنتم شيخنا المبارك
اللهم صل على محمد وال محمد ❤
اللهم أتنا في الدنيا حسنه وفي الاخرة حسنه وقنى عذاب النار ❤
اللهم لا تسلط علينا من لا يرحمنا وعفو عنا وغفر لنا أنت مولانا فنصرنا عل القوم الكافرين ❤
اللهم لا تزغ قلوبنا بعد عن هديتنا وهب لنا من لدنك رحمه أنك انت التواب الرحيم ❤
اللهم بارك لنا في ما رزقتنا وزدنا منه أنك انت الرزاق الكريم ❤
اللهم ثبتا عل ولايه أمير المؤمنين علي أبن أبي طالب ❤
شيخنا وفقكم الله
كلامك شيخنا اكثر اتقان ومنطقي والبدليل
احسنت وبوركت شيخ احمد سلمان اقحمهم وافلسهم جزاك الله عن الاسلام وشريعته الناصعة خير الجزاء بحق محمد وال محمد
جزاكم الله خير ياشيخنا ، وزاد الله في علمكم وعملكم .
الله يحفظك شبخنا احمد
تحليلك للامور ممتاز ومقنع ١٠٠ /١٠٠
كلمة ابداع قليله بحقم
شكد ما اتابع الشيخ ما امل الله ينطي العافية بحق محمد وال محمد
احسنتم جناب الشيخ دائما بحوثك وحورارات تكون راقية
💐جزاك الله الف خير شيخنا ابدعت والله
انت ذهب شيخنا حفظك الله و رعاك
سماحة الشيخ اسميه هشام بن الحكم زماننا في المناظرات ♥️
بيان جميل من سماحة الشيخ
شكرًا جزيلًا لمقدم البرنامج كنت منصف وداعم ومستشعر لخطر زواج القاصرات على المرأة والأسرة والمجتمع .. الله يكثر من امثالك
وأيضًا شكرنا للدكتور أيضًا كان منصف وواقعي
اما جناب الشيخ كعادته مبدع لكن بحكم عمله يهتم بتبيان القضية والدفاع عن الحكم الشرعي أكثر من الاهتمام بأصل الموضوع والحديث عن سلبياته
لانه هناك من يتصيد للإسلام والعلماء .
@@nuntius1
What?!
@@-.-8689 ماكو شي بس بالبداية فهمتك غلط
حوار مُثير ومفيد شكراً لكليكما
احسنت شيخنا هذا الموضوع غير قابل لتحديد عمر معين بارك الله بيك 🌹🌺❤
هذا دكتور !!! وان سلمنا انه دكتور ولكن اراه انه لا ينصت الى المنطق ، لانه لا يفهم قواعد اختصاصه والمشكلة الاكبر يتدخل بالشرع .
بوركت جناب الشيخ الفذ
اللهم صل على محمد وال محمد ❤
حفظك الله شيخنا وجعلكم تحت عينه
مشكلة ان يتصدر جاهل تحت عنوان دكتور يتخبط في مسائل لا يفقه شيئا ...بارك الله فيكم شيخنا الفاضل
من تقصد؟
@@isaali1198 هذا الافندي الذي يسمي نفسه دكتور .. ولا اقصد الشيخ طبعا
@@user-lf1vc6mh8h اها
مشكور🌹
والله الدكتور يعطيه العافية خربط لي عقلي 🙂
الشيخ يقول فيه حكم ثانوي والدكتور يرجع للحكم الاولي ويقول جريمة ههههههه العناد والانتصار للذات بدون تفكير مصيبة
حوار جميل
أحسنتم شيخنا الفاضل
احسنت شيخنا المحترم شيخ احمد سلمان
والله مخجل في هذا العصر تقبل ضمائرنا باسم الدين ان نسمح بزواج الاطفال ..
كالعادة شيخ احمد رائع رائع بطرحة للموضوع
احسنتم مولانا
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم والعن عداءهم
احسنت شيخ بطل ❤
شيخ أحمد سلمان نتمنى عليك المشاركة في قناة حقائق الأديان للحوار وانا لك شاكر🌸🌹🍀🍁🌻🌼🌺🍂🍁
جناب الشيخ حسب الظاهر ما يكدر لين هو في بلد متشدد واغلبة من الطائفة الاخرة لذلك شيخ اذا صح التعبير يتقي على نفسه فالذلك من حقة
@@user-is7je9dk1e
سمعت نفس الكلام من صاحب القناة(اقصد قناة حقائق الأديان )وحقيقة لم أتصور هذا رأي الشيخ لأنه شخص معروف ومحاور ومحاضر يظهر في القنوات الفضائية والنت . فلما الخشيه !!!؟!؟ وطبعا الشيخ اعلم بشؤونه مني . وأسأل الله له الحفظ والسلامه وافادنا الله من علمه 🙏🙏🙏
موفقين بجاه محمد وآل محمد 🌺🥀🌻🌹
دكتور اكاديمي ، ولايجيد قراءة اية او نصف اية من القران الكريم ، ويتكلم في موضوع حساس ( الفروج )
بوركتم شيخنا
المقدم وضيفه ما يعرفون يتحاورون مثل اوادم، المقدم يقاطع ويفر السؤال ولا يعطي مجال للإجابة... مع ذلك ورغم عن الوقت القصير وضح الشيخ الصورة جزاه الله خيرا الجزاء
لله در الباحث الاسلامي الشيخ احمد سلمان علی اسلوبه العلمي والاطلاع الدقيق اما الاكاديمي عبارة عن عناوين فقط هذه هي العمامة وليست هي ربطة العنق
احسنت شيخ احمد كلامكم وتوضيحكم ومستواكم راقي جدا، بعكس الضيف الاخر فهو غير مستقر في كلامه ويفتقر للابسط مهارات الحوار والاقناع
المقدم يبحث عن show وماشي ويه الترند بدون فهم ووعي لكلام الشيخ والدكتور مافهمت كل كلامه حقيقةً والشيخ ديتكلم بكلام وااضح جداً وجميل
من البداية المذيع سماهن القاصرات في مقدمة البرنامج فمن اين هذا المصطلح
المذيع ليس منصف والدكتور يفتقر للثقافة
حللو زواج الاطفال وكانهاطفلة ريحا تلقي رجل يتعمال معها مثل رسول صلى الله عليه وسلام وصحابةلي زوجتهم مكان طفلة في مدرسة وليس في بيتي زوجهاجيلناليس بي جيل امهتنالا تقبلها في بنتكم اما بنات الناس معليش
المحاور ليس بالمستوى المطلوب لأدارة هكذا موضوع حساس !
شيخ يحفظك الله
نتمنى منك رد شبهات ع نصارى
السَلٱمٌ عـَلـْيگمّ-ۈرحـْمّـٌة ٱللـّہ ﯙبُرگـّاتہ
شيخنه اسلوبك بلانقاش جدا راقي ومقنع
فباي حوزه درست ?ومن كان المدرس ?
الشيخ انسان موسوعي و كثير الاطلاع ..
اظنه درس عند السيد الخباز
شيخ مستشيع
درس في حوزة النجف عند اية الله الشيخ اسحاق الفياض اطال الله في عمره
❤❤
الله يوفقكم
الدكتور محمد نعناع اكلت القطة لسانه ههههههه
{ واسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون }
كلام سماحة الشيخ أحمد واضح جداً جداً جداً
ولكن للأسف جناب الدكتور لا يريد أن يفهم ذلك !
اتوقع من نظري القاصر ان الشرع حدد السن التاسعة بهدف تحديد ان عدم تزويج البنت اصغر من هذا السن اذا اضطررت لتزويجها او اذا بدى عليها رغبتها واحتياجها لهذا الزواج قبل السن الذي انا وانتم نظن انه الانسب لها
موفق ان شاء الله
اذا كان المصدر الوحيد للتشريع هو القرآن فماذا يقول الدكتور الحميداوي في قوله تعالى ما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا أليس هذا دليل على أن قول رسول الله تشريع يجب الاخذ به
شيخنا العزيزي لدي ملاحظات على ما طرحتم ارجو ان يتسع لي صدرك كما هو متسع دائما
اولا عندما نقول بأن الشرع اجاز الزواج من ٩ سنوات كحكم اولي وبالحكم الثانوي ينتفي الحكم لحصول ضرر او ما شابه واستشهدت بمثال الصوم هناك امر قد يكون لم تتأمل فيه الا وهو
في قضية الزواج لا يمكن ان تطبقه كقضية الصيام وما شايه بدليل ان الصوم يسقط عن فئة ويوجب او يباح على فئة اخرى بينما الزواج الجميع متفق انه لا يجوز الزواج من ٩ سنوات وما يعني لماذا التثبت بالحكم الاولي رغم انه مرفوض عند الجميع ؟ فهل جاء الاسلام واعطى مصداق ويجب ان نجعل هذا المصداق مفهوم لا محيص منه ام ان هذا المصداق متغير بدليل رفضه بنسبة ٩٩٪ فلماذا نجعل الحكم الثانوي هو الحاكم فالتمثيل بالصيام لا يطابق الموضوع هذا اولا
ثانيا شيخنا العزيز هناك نقطة جوهرية في استنبةط الحكم الشرعي ترتكز على مدخلية الاحكام في الزمان والمكان بمعنى عندما نجرد الظروف الزمانكية عن الحكم الشرعي لابد من حصول خلل لعدم مراعاة هذه الظروف
فمثلا عندما نأتي الى مجتمع افريقي زراعي نجد ان الظروف المعيشية ربما تتيح الى ذلك المجتمع الزواج من سن ١٢ سنوات وذلك لملائمة ذلك المجتمع ويكون هذا السن مصداق لمفهوم كلي الا وهو ادارة الاسلام للحياة الاجتماعية دون اي معوقات والمصاديق تتغير من مكان وزمان ويكون هذا الحكم واقعي ليس بالعنوان الثانوي فالاسلام جاء لادارة الحياة لا لأجل اعطاء احكام ابتدائية لا تتغير ولا تتبدل وهذا ما نستفيده حتى في القرءان فكم من حكم نسخ الى حكم اخر بسبب تغير الظروف وربما يرجع الحكم الاولي الى نفس الحكم الذي نسخ لمشابهة الظرف الزمانكاني او غيره
ثالثا شيخنا موضوع الرشد اولا ماهو الرشد ؟ وماهي مقوماته ؟ وهل الرشد للزواج يختلف عن الرشد في ادارة مثلا مؤسسة معينة مثلا ؟ وهل الرشد مشكك ام متواطئ ؟ شيخنا العزيز ما افسد الفقه في وجهة نظري القاصرة بأن الاحكام جعلناها متواطئة وليست مشككة تختلف من شخص الى شخص ومن مجتمع الى مجتمع مع ان الرسول بين احكام كثيرة وطبقها على نظيراتها
ربما تقول هل ان الصوم او الصلاة حكم شرعي متواطئ او مشكك ريما يكون متواطئ ومشكك بمعنى حتى هذه الاحكام لها ظروفها الخاصة التي تختلف من مجتمع الى مجتمع والا مجتمع لا تغرب الشمس فيه الا ساعتان كيف يكون حكم الصوم ؟ بالحكم الثانوي تطبق طريقة للصيام بينما الشرع لم يأتي بالاحكام الثانوية بل حكم اولي واقعي
ربما ايضا يقول شخص ماهي المشكلة ان يكون حكم اولي ومن ثم يلحقه حكم ثانوي
اقول شيخنا الحكم هو الحكم الشرعي الذي يتفق عليه العقلاء من رفض او قبول بشكل مجمل لا يحتاج لاعطاء ابتداء وانتهاء فيجب دراسة الظروف كافة واعطاء حكم واقعي
من يحدد ذلك ؟ المؤسسة الدينية التي ترى ان الدين له مدخليه في كل صغيرة وكبيرة فس ادارة الحياة لا الى من يعتقد بان الدين فقط تعبد واحكام النجاسة والحيض
يجب ان نعيد قراءة الففه ويجب ان نقدم روؤية مختلفة تنتفع بها الاجيال اللاحقة والا سوف يكون قراءتنا عن الدين في وادي والمجتمع والناس في وادي اخر
نعم يجب ان نقدم قراءة جديدة للاحكام لا تكون احكام ثانوية بل مصداق يطابق الحياة وهذا ما اراده الدين. ؛؛؛؛ هذا كما ارى واشكرك على كل ما تقدمه
تحياتي لك
فكرة تعليقك تشبه فكرة الشيخ الدكتور حسين الخشن
يقول كثير من الاحكام على الفقهاء ان يعيدوا دراستها من جديد تلائم الحياة الي احنا الآن نعيشها
حيث اثبت انو احكام كثيرة يفتيها الفقهاء هي من اجتهادات الفقهاء وبهذه الحالة الفقهاء تستطيع اعادة دراسة كثير من الاحكام ..
ua-cam.com/video/_GS18Y26oKI/v-deo.html. وفقك الله لكل خير صاحب التعليق
سلام عليكم. ماذا عن زواج الطفله الرضيعة؟؟ ماذا تجيبون الي امم اخر؟؟
💜💜
لايوجد تكافؤ ثقافي بين الضيفين
كيف يمكن لرجل افضل ما يقال عنه اكاديمي
ان يحشر أنفه في مسائل هي ليست من اختصاصه ويجعل من نفسه مفسرا للقرآن الكريم
من تقصد؟
هزلت والله
كيف فسر القرآن هل فهمت ما قال
@@user-ve9xj7rv8b من يقصد هو؟
@@user-ve9xj7rv8b وكيف أعلق ان لم أفهم ما قال ؟! وهل كلامه صعب ؟! كلامه يناقض بعضه بعضا وكله جهالات لمن كان له تدبر .
هل هذا المذيع شيعي ؟؟؟
الشيعي لايعتبر عائشة قاتلة رسول الله و عدوة آل محمد ام المومنين ؟؟؟
المقدم شيعي
المقدم لا يملك ثقافة فكرية تؤهله لإدارة هكذا مواضيع
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ، اختصاصه قراني ؟؟؟!!!!
فرق شاسع ما بين الشيخ ومقدم البرنامج وضيفه
هل فعلاً الفتاة بعمر 14 تعتبر قاصراً ويمنع زواجها؟
وهل كل من تزوجت بهذا العمر تدمرت حياتها؟
وهل يحق للدولة التدخل في منع التزويج بهذا العمر حتى لو كانت بالغة مكتملة الأعضاء؟
وهل معنى هذه القوانين تجريم زواج السيدة الزهراء عليها السلام في سن 12 أو 13 سنة؟
@@ayano7803
أحترم رأيك وأختلف معك
يمكن تهيئة شخصية المرأة والرجل ليكونا على قدر المسؤولية عند بلوغهما وتقنين سن الزواج عند سن 14 عام مثلاً بدلاً من التفرج عليهما ولومهما لو صدر منهما خطأ في مرحلة المراهقة أو عدم تحصينهما لأن القانون لا يسمح!
@@ayano7803
المراهق أو المراهقة يمكن تهيئتهم للزواج وتحمل المسؤولية
وحينها لن يكون الزواح بهذا السن فيه أي مشكلة.
هل يمكنك أن تعدد المشاكل التي قد تحصل عند الزواج في سن 14 سنة؟
وهل الزواج في سن 18 أو 25 أو 30 سنة بعيد عن نفس هذه المشاكل؟
المقدم ماعنده اسلوب ويقاطع هواي
ايكول ام المومنين عائشة هذا عقلة صخل
من المؤكد انها ام المؤمنين بحكم القرآن الكريم.
(النَّبِيُّ أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ ۖ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ۗ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَىٰ بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَن تَفْعَلُوا إِلَىٰ أَوْلِيَائِكُم مَّعْرُوفًا ۚ كَانَ ذَٰلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا)
@@HasanAli-pf7jm لكن الأمومة لم تنفعها
هذا من اهداف الحوار الموضوعي حتى جميع المسلمين يسمعونه لأن الحوار حول الإسلام ككل لا يخص مذهب معين
نعم حتى عند الشيعة هي ام المؤمنين و ان عصت و حاربت الإمام فرق بين الأمرين و لا تكرر لدعايات غيرك و انت لا تعلم
@@user-ve9xj7rv8b الشيعة بس لتتكلم اباسمهم الشيعة ككل العتقاد انت بخروجها على الامام كفرت وهي طليقت النبي لا زوجته افهمو ام المومنين التي تكون مصانة ولا تخضعن بالقول ولاتتبرجن .عائشة سقط عنها لقب ام المؤمنين افهم جدك علي وهيج تتكلم فشلتونة
سماحة الشيخ السلمان
لماذا لاتناظر الشيخ الوهابي أبو عائشة عبر قناتك وسوف يتم التنسيق مع الشيخ الوهابي أبو عائشة في حال موافقتكم فهل عندك استعداد لمناظرته ام ستهرب اذا وافقت فعلمني عبر قناتي هذه ونرجو أن تكون المناظرة في موضوع القرآن فوق الشبهات فهل أنت مستعد للمناظرة نرجو منكم الرد مع تزويدنا برقم تواصل معكم ليتم التنسيق وتحديد الوقت ونسأل الله لنا ولكم التوفيق والسداد أخوكم أبو البراء
موجودة بينهم مناظرات
شيخ احمد سلمان لا يهرب ابداً
بامكانك ان ترى المناظرة بينهم وسترى من منهم هرب ومن منهم اقل فكراً وعلماً