تحية للدكتور والطبيب الفاضل المستنير المناضل خالد منتصر ، من خالص قلبي ومن بلد المغرب كل برامجك ومواضعك وكلامك يفتح أمامنا متسع في العقل للتفكر والتدبر وطرد أفكار التطرف والتخلف والكهنوت
عندما نقول بان الشيخ فلاني او العالم الاسلامي كذا فهو بالحقيقة كاهن له سلطة التكلم عن تفسير النصوص الدينية اما اللف و الدوران لتجنب التسمية فهو خداع واضح و الا ما هو معنى المفتى تبع الدولة جمهورية او مملكة
انا أفضل أن يكتب السطر الأول للدستور ( الدولة منهجها القيم الإسلامية الانسانية ) وليس ( دين الدولة هو الإسلام ) الإسلام دين عالمي وليس حدودي ومحلي ) ولا يلبس السلطة السياسية بغلاف الدين لأن قرارات السلطة السياسية ليست كلها صاءبة ممكن ان تخطئ ومع لباس الدين .. نتهم الدين في الأخطاء!؟ وتحياتي لكم وعلى مجهودكم الرائع في التقديم والتنوير والحياد
Nisar Nassim شكرا لتدخلك القيم الغني رفيقي الغالي لكن لاننسى الإمبرياليات باختلاف مصطلحاتها المتجددة ( النيوليبرالية وعولمة السوق ) للتضليل والإلهاء والتمييع والتمويه عن الوعي الحقيقي #صناع السياسة الحرباءية والفتن التناحرية عبر خلق تعدد الطوائف الدينية والأحزاب باختلاف مشاربها وتوجهاتها من اجل تراتبية وتناوب السلطة والحكم هادفات الى الغزو والاحتلال والاستعمار انطلاقا من ثقافة الأطماع التوسعية والجشع والريع الاقتصادي باحثين عن الغنائم من ارض وموارد الخام الطبيعة المادية والبشرية وتوزيعها فيمابينهم انهم رمز الشرور والأنانية المفرطة لإخفاء التمييزالعنصري /العرقي /القومي / الطائفي /المذهبي وسياسة الصراع الطبقي بين مختلف الشراءح المجتمعية فمن صنع الفكر الوهابي وابن تيمية وحسن البنة وطالبان والفكر الداعشي الإرهابي والغلوفي التطرف لحد إقامة الحد على حياة الانسان بالذبح وعولمته عبر التشرميل واستفحال نشر المخدرات ناهيك عن نشر الأمراض الفتاكة كالسيدا و وإنفلوزا الطيور والخنازير ووو.... الجريمة المنظمة في دول العالم الثالث المستعمرات ضدا على حقوق الانسان في كونيته وشموليته ؟! والحق في الوجود الإنساني الكريم الشريف للمستفقرين المضطهدين والمستفقرات المضطهدات وجعلهم وهن سلاليم بالركوب على قضاياهم المصيرية للارتقاء الى السلطة وحكم الإمبرياليات الراسالمالية المتوحشة الريعية وعملاءها أنظمة الإخوان المسلمين كدين شمولي المراهن على دخول الجنة والنار!!!!!!! مودتي العطرة مع اجمل وارقى التحايات لبرنامج يتفكرون
عندما ينتقل المنهج العلمي في التفسير الى عقيدة يجب فرضها على المجتمع من خلال المؤسسة الدينية يبدأ الكهنوت ! والمؤسسة السياسية تستمد قوتها من من السلطة الدينية والشرائع الفقهية !؟
من عصر الرسول لم تقم أى خلافه دائما قتل ومؤامرات ودولة تتخلص من دولة إلى هذا التاريخ الذى نحنوا فيه فلماذا نبحث عن شئ اصلا لم يكن في يوم من الأيام ولو كان في خلافة كما يتصورها الجميع في عصر من العصور لماذا لم تستمر إلى الآن إذا اى دولة تقوم وتنتهي مثل اى دولة ولا يوجد شيء اسمه خلافه على الحق لأن اى خلافه على الحق يجب أن تستمر ليوم القيامة وليس لفترة وتنتهى ونرجع نبحث عنها اذا ما الفائدة من التضحيات بأرواح الناس من أجل وهم لا يتحقق واذا تحقق بعد فترة ينتهى إنما القوانين الحديثة هو أن يحكم الشعب نفسه بنفسه هو يشرع القوانين ويطبقها إنما الخلافة والاماميه هى استعباد للبشر وتحقيرهم وجعل مصيرهم في يد الحاكم وهذا قمه الاستبداد
د قنصوة : في الإسلام النبي هو الجهة الوحيدة القادرة على أن تقوم بالإخبار عما يريد ان يفعله الله ووقع ذلك في فترة الوحي لكن هذه السلطة لم تكن قابلة للانتقال إلى من بعده ! وبالتالي لا يمكن لاحد ان يدعي سلطة ممنوحة له من الله أو يدعي العلم بالغيب أي التكهن بما سيقع في المستقبل !؟
كيف يقول الدكتور أن الفقيه لم يقول أنه موكل من الله وبن القيم الجوزية كتب كتاب عنونه بإعلام الموقعبن عن رب العالمين!؟ بمعنى ، أن الشيوخ والفقهاء يتكلمون باسم الله وبتفويض من الله وهم من يوقع عن الله في الأرض.. مصيبتنا في الشيوخ ووجود الكنائس الدينية كالأزهر وأي وزارة للأوقاف والشؤون الدينية...!!
الأديان التوحيدية لم يكن الغرض منها بناء كهنوت ولكن رجال الدين هم من فكروا في بعث تشريعات ومؤسسات كالأزهر حتى يهيمنوا على المؤمنين ويحتكروا السلطة مع العلم ات تاريخيا في البداية لم يكن هناك مهنة رجل الدين هذا وقع في حين ان الإسلام يخول للفرد المؤمن من يتحلى بالعقل السليم وحذق اللغة العربية فهو مطالب بأن يقرأ القرآن الكريم كما يريد بدون إي وساطة بحكم ان في الدين الإسلامي هنالك علاقة روحية عمودية بين الفرد وربه فلا وساطة ولا كهنوت في الدين الإسلام .
يادكتور خالد انا احترم عقلك جدا واقدرك جدا وانا متأكد ان مصر فيها بعض من المثقفين الذين يستحقوا الإشارة لهم بكل الاحترام لكونهم يشاركون المجتمع بالتنوير ولكن لى ملاحظه يادكتور خالد هى البطء فى العلاج اى البطء فى التنوير انتم تشعلون شمعة وتلك الشمعة يادكتور خالد ليس بكفاية لكون المساحة المحتاجة الى النور العقلى كبييييييرة جدا فوجب عليكم أن تستخدموا الصعقة الكهربائية وانا اقصد هنا على المجتمع أن يصدم ونفاجهه بأن العلاقه بين الإنسان وربه ليس فيها وسيط ولا نبيا فالاحاديث ممكن تكون من صنع الهوى وناس ربما لها مصلحة وقتها يادكتور لابد أن نخرج المجتمع من قطيع الاسلام الى العقل الواعى الفاهم ليس العقل الحافظ يادكتور انا اريد ان ارى بلادى متقدمة فى العلم ويقولون عنها انها فى السابق كانت تملك حضارة عظيمة والان اصبحت من أعظم الدول علما وتكنولوجيا ومن أجل هذا لابد أن يتعدل الدستور وتتغير الماده وبالاخص البند التالت ويقال إن مصر دولة قانون ودوله علمانية ومن يريد أن يصلى فعلية الذهاب الجامع ما اكثر من الجوامع ومن يريد الكنيسة فليذهب فليس هناك اكثر منها لكن المجتمع حر لا أحد يحق له الوصايه على الغير اللا بالقانون وتحيا مصر اعظم شعوب العالم لأنها كانت فى السابق قبل ظهور الإسلام كانت اعظم حضاره وإنسانية وشكرا
أين تسلط المؤسسة الفقهية ؟ هي تنفذ كل ما تقولونه . طلبتم بنوك وربا .. فسمح الفقهاء لكم بالربا وسموه بنك اسلامي طلبتم ان تخلع النساء غطاء الوجه . فسمح لكم الفقهاء طلبتم أن تعمل المراة وتخرج وتترك وظيفتها الطبيعية بالبيت وتربية الناشئة.. فسمح لكم الفقهاء بذلك طلبتم الذهاب للغرب والتعلم بمدارسه .. فسمح لكم الفقهاء بذلك واثنوا عليه . قلتم نريد الجنة وحب الدنيا معا .. فقال لكم الفقهاء لكم الجنة وهناك شفاعة لأصحاب الكبائر .. فكل حب الدنيا سمح لكم به الفقهاء .. بقي شيء واحد تريدون أن تسلبوه من الفقيه وهو أن تلصقوا به تخلفكم وجهلكم وضلالكم .. فتريدون نفيه من موقعه وهذا لن يسمح به لكم .. لأن يترزق منه .. ومن يأخذ مالك خذ رووحه .. فسوف يدافع عن موقعه بكل قوة . المجتمع والفقيه (إلا من رحم الله ) على نفس الطريق بحب الدنيا والجهل بالآخرة..
يا دكتور خالد لايوجد كهنوت لا فى الاسلام ولافى غير الاسلام لان من انزل الدين الاسلامى العظيم هو الله الذى انزل المسيحيه واليهوديه وربنا لم يعطى توكيل لاحد ليتكلم باسمه لان ربنا واحده صاحب كل الاديان لكن تجار الدين الاوائل فى الديانات الغير الاسلاميه هم من عملوا الكهنوت كما عمل تجار الدين الاسلامى فى التراث الاسلامى كهنوت فالتراث الاسلامى كله كهنوت يلغى اعمال العقل والفكر ويعتمد على السمع والطاعه لانه دخل فى العمل السياسى فى العصور الاولى للاسلام لمصلحت الحكام ومن يعملوا فى الدعوه الشيوخ فرجال السلطه توفر للعاملين بالدعوه القدسيه والقوانين والاعراف التى تخدم رجال الدعوه فيما يقوله بدون معارضه ولا انتقاد وطبعا ا ورجال الدعوه بمكانتهم المقدسه والقوانين والاعراف التى حصلوا عليه من رجال السلطه يدعوا لخدمه ومصلحت الحكام واستبدادهم وحتفاظهم بالحكم ضد النعارضين والمنتقدين وطبعا مصلحه مشتركه فقدسية رجال الدين ومكانته التى تضعهم فيها رجال السلطه تعملهم يعملوا مال كثير لان السلطه تضعهم فى مكانه بيعتبرفيها الوسيط بين العبد وربه وهو المسؤول لوصول العبد لرضا الله ودخول الجنه هؤلاء الشيوخ الكذابين يقولك لاكهنوت فى الاسلام ولكن التى انت تفعله الان هو ضد الدين يعنى كفر بالله لان معنى الدين فى هذا الموضوع كذا وكذا بناء عن فتوى ابن فلان او الفقبه فلان وطبعا من يقوله هو رأى وتفسير ابن فلان وفتوى الفقيه فلان أو فتوه خاص به ورأيه الشخصى وتفسيره هو لانه مع الحداثه تطور الدنيا لايوجد فتاوى قديمه لهذا التظور فتفسيرهم وفتاويهم بما يتماشا مع مصلحتهم ومصلحت الحاكم والدين له دخل فى ذلك وليس له صله بمعنى الايه نهائى فالدين بريئ منهم ليوم القيامه اليس هذا كهنوت فماذا يفعل الكهنوت غير انه ياخذ حق ربنا فى الحكم عليك ويكفرك على اساس انه معه توكيل من الله فى ان يحكم عليك بالكفر والايمان وفى نفس اللحظه يقولك لاكهنوت فى الاسلام فماذا تفعل انت الان أيها الكهنوت ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
يا دكتور الإصلاح الإسلامي لا يصلح،، لأن النصوص في القرآن نفسه تحرض الناس والمؤمنين للقتال الآخرين ماذا تعملون بهذه الدعوة الإلهية كما تقولونها،، وإذا تتكلم عن المسيحية التي قد أصبحت لا لا تدخل في شؤون الدولة وكانت بسيطة جدا وليس بسيطة في الإسلام،،، مره ثانية أقولها النصوص القرآنية لا تسمح حتى يصلح الإسلام وتكون بسهولة التفرقة الدولة ودين،،،،، الدين الإسلامي هو السلطة ومعنى تدين معناها السلطان سلطان والسيطرة والسيطرة،، بل مسيحية ليس فيها التزام وفسخ حتى يعرقل التطور في حياة الإنسان،، لانه كلام المسيح هو كلام معقول وكلام يعيش الإنسان عادي ولا يلتزم به عادات وتقاليد وحتى تعرقل من فهمه للحياة. والإسلام لا يصلح بها الإصلاح إذا لا تصلحوا القرآن نفسه وتاخذ الآيات اللي تحرض الناس وتعبد الإنسان اللي تقاليد وعادات الغير الإنسانية، وهكذا تتعاملون مع الآخرين بل أحسن،،، ولكن هذه صعبا كثيرا لأنكم تؤمنون، كتاب القرآن هو كتاب الله وهذا غير صحيح، الله الصحيح هو الحي والذي يحب أولاده التي خلقهم وخلق هم سواسيه لا فرق بينهم لا يحب أن يؤذيهم ولا شي خليهم يكونوا عبيدا لنفسه، لأن الله ليس أنا من الشيطان،،،،،، كما قال السيد المسيح كونوا أحرار اباكم في السماء،،،،، قال السيد المسيح فتشوا الكتب،،،، وأيضا قال هلك شعبي من عدم معرفته،،،، وقال أيضا السيد المسيح أحب أعداؤكم باركولي لعنيكوم ، اعفيني من الإملاء والقواعد اللغة العربية ليست لغتي وشكرا على هذه الملحوظة الجميلة،
تحية للدكتور والطبيب الفاضل المستنير المناضل خالد منتصر ، من خالص قلبي ومن بلد المغرب كل برامجك ومواضعك وكلامك يفتح أمامنا متسع في العقل للتفكر والتدبر وطرد أفكار التطرف والتخلف والكهنوت
برنامج رائع المزيد
عندما نقول بان الشيخ فلاني او العالم الاسلامي كذا
فهو بالحقيقة كاهن له سلطة التكلم عن تفسير النصوص الدينية
اما اللف و الدوران لتجنب التسمية فهو خداع واضح
و الا ما هو معنى المفتى تبع الدولة جمهورية او مملكة
ياليت قومي يعلمون ويشاهدون هذا
انا أفضل أن يكتب السطر الأول للدستور ( الدولة منهجها القيم الإسلامية الانسانية ) وليس ( دين الدولة هو الإسلام ) الإسلام دين عالمي وليس حدودي ومحلي ) ولا يلبس السلطة السياسية بغلاف الدين لأن قرارات السلطة السياسية ليست كلها صاءبة ممكن ان تخطئ ومع لباس الدين .. نتهم الدين في الأخطاء!؟ وتحياتي لكم وعلى مجهودكم الرائع في التقديم والتنوير والحياد
Nisar Nassim شكرا لتدخلك القيم الغني رفيقي الغالي
لكن لاننسى الإمبرياليات باختلاف مصطلحاتها المتجددة ( النيوليبرالية وعولمة السوق ) للتضليل والإلهاء والتمييع والتمويه عن الوعي الحقيقي
#صناع السياسة الحرباءية والفتن التناحرية عبر خلق تعدد الطوائف الدينية والأحزاب باختلاف مشاربها وتوجهاتها من اجل تراتبية وتناوب السلطة والحكم هادفات الى الغزو والاحتلال والاستعمار انطلاقا من ثقافة الأطماع التوسعية والجشع والريع الاقتصادي باحثين عن الغنائم من ارض وموارد الخام الطبيعة المادية والبشرية وتوزيعها فيمابينهم
انهم رمز الشرور والأنانية المفرطة لإخفاء التمييزالعنصري /العرقي /القومي / الطائفي /المذهبي وسياسة الصراع الطبقي بين مختلف الشراءح المجتمعية
فمن صنع الفكر الوهابي وابن تيمية وحسن البنة
وطالبان والفكر الداعشي الإرهابي والغلوفي التطرف لحد إقامة الحد على حياة الانسان بالذبح وعولمته عبر التشرميل واستفحال نشر المخدرات ناهيك عن نشر الأمراض الفتاكة كالسيدا و وإنفلوزا الطيور والخنازير ووو.... الجريمة المنظمة في دول العالم الثالث المستعمرات ضدا على حقوق الانسان في كونيته وشموليته ؟!
والحق في الوجود الإنساني الكريم الشريف للمستفقرين المضطهدين والمستفقرات المضطهدات وجعلهم وهن سلاليم بالركوب على قضاياهم المصيرية للارتقاء الى السلطة وحكم الإمبرياليات الراسالمالية المتوحشة الريعية وعملاءها أنظمة الإخوان المسلمين كدين شمولي المراهن على دخول الجنة والنار!!!!!!!
مودتي العطرة مع اجمل وارقى التحايات لبرنامج يتفكرون
لا امام سوي العقل .......يجب اعمال العقل عند الخبر
عندما ينتقل المنهج العلمي في التفسير الى عقيدة يجب فرضها على المجتمع من خلال المؤسسة الدينية يبدأ الكهنوت !
والمؤسسة السياسية تستمد قوتها من من السلطة الدينية والشرائع الفقهية !؟
ﻓﻲ ﺩﻳﻦ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻻ ﻳﻮﺟﺪ كهنوت و لا يوجد شئ ﺍﺳﻤﻪ ﺭﺟﺎﻝ ﺩﻳﻦ ، ﻓﻠﻴﺲ ﻣﻨﺎ ﺍﻻ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻭ ﻣﺘﻌﻠﻢ ،
ﻓﻼ ﻳﻮﺟﺪ ﺍﻟﺤﺎﺧﺎﻡ ﺍﻷﻋﻠﻰ ﻭ ﻻ ﺍﻟﺤﺒﺮ ﺍﻷﻋﻈﻢ ﻭﻻ ﺳﻤﺎﺣﺔ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺍﻭ ﻓﻀﻴﻠﺔ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﺍﻷﻛﺒﺮ ...
ﻭ ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻘﺪﺍﺳﺔ ﻭ ﺍﻟﻐﺒﻄﺔ ﻭ ﺍﻟﻨﻴﺎﻓﺔ ﻭ ﺍﻟﺴﺨﺎﻓﺔ،و ﻻ ﺃﻱ ﻣﻦ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺼﻔﺎﺕ ﺍﻟﺒﺮﺍﻗﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻠﺼﻘﻮﻧﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﺃﻟﻘﺎﺑﻬﻢ ﺍﻟﻔﺨﻤﺔ .
ﻓﻲ ﺍﻹﺳﻼﻡ .. ﺑﺪﻭﻱٌّ ﻳﺪﺧﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﻭ ﻫﻮ ﺟﺎﻟﺲ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﻴﺴﺄﻝ : ﺃﻳـّﻜﻢ ﻣﺤﻤﺪ ؟
ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﻓﻲ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﺗﺮﺗﻴﺐ ﻫﺮﻣﻲ ﻷﻫﻞ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻳﺸﺒﻪ ﺗﺴﻠﺴﻞ ﺍﻟﺮﺗﺐ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ، ﺃﻭ ﺩﺭﺟﺎﺕ ﻫﺮﻡ ﺍﻟﻤﺎﺳﻮﻧﻴﺔ ..
ﺍﻟﺒﺎﺑﺎ ﺛﻢ ﺍﻟﺒﻄﺮﻳﺎﺭﻙ ﺛﻢ ﺍﻟﻤﻄﺮﺍﻥ ﻓﺎﻟﺨﻮﺭﻱ ﻭ ﺍﻟﻘﺴﻴﺲ ، ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻘﺎﻉ ... ﺍﻧﺖ .
ﻓﻲ ﺍﻹﺳﻼﻡ .. ﺭُﺏَّ ﺃﺷﻌﺚ ﺃﻏﺒﺮ ﻣﺪﻓﻮﻉٍ ﺑﺎﻷﺑﻮﺍﺏ ﻟﻮ ﺃﻗﺴﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻷﺑﺮﻩ ،،
ﻭﻓﻲ ﺍﻹﺳﻼﻡ .. ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﻛﻬﻨﺔ ﺗﺘﻮﺳﻂ ﺑﻴﻨﻚ ﻭ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻠﻪ ، ﻓﻬﻮ ﺃﻗﺮﺏ ﺍﻟﻴﻚ ﻣﻦ ﺣﺒﻞ ﺍﻟﻮﺭﻳﺪ .
ﻭ ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﺭﻫﺒﺎﻥ ﺗﺒﻴﻌﻚ ﺻﻜﻮﻙ ﺍﻟﻐﻔﺮﺍﻥ ... ﻭ ﺗﺘﺤﺮﺵ ﺟﻨﺴﻴﺎ ﺑﺎﻟﻐﻠﻤﺎﻥ كما حدث في الفاتيكان .
ﻭ ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﺁﻳﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌﻈﻤﻰ .. ﻳﺄﺧﺬ ﺧﻤﺲ ﺃﻣﻮﺍﻟﻚ ﻭ ﻳﻌﻄﻴﻚ ﺯﻭﺍﺝ ﺍﻟﻤﺘﻌﺔ .
ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﺷﻴﻮﺥ ﻋﻘﻞ ﻳﺤﺘﻜﺮﻭﻥ ﺃﺳﺮﺍﺭ ﺍﻟﻼﻫﻮﺕ..ﻓﺎﻹﺳﻼﻡ ﻧﻮﺭ .. ﻭ ﺍﻟﻠﻪ النوﺭ .. ﻭ ﺍﻟﻨﻮﺭ ﻻ ﻳﻌﻴﺶ ﻓﻲ ﻛﻬﻮﻑ ﺍﻟﺒﺎﻃﻨﻴﻴﻦ ﺍﻟﻤﻈﻠﻤﺔ ﺃﻭ ﺳﺮﺍﺩﻳﺒﻬﻢ ﺍﻟﻤﻠﺘﻮﻳﺔ .
ﻻ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﻟﻜﻨﺴﻴﺔ ﺍﻭ ﻣﻌﺒﺪ ﺗﻘﺪﻡ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻘﺮﺍﺑﻴﻦ ﻟﺘﻤﺎﺛﻴﻞ ﺍﻟﺮﺏ و تعترف لقسيس بخطاياك يتوسط لك مع الله ليغفرها ، أو مقام ولي صالح ( قبر ميت ) تتقترب به من دون الله و تطلب منه المدد و حاجاتك الدنيوية مقابل جنيهات يأخذها شيخ صوفي أو معمم رافضي .
ﻓﻲ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻻ ﻓﺮﻕ ﺑﻴﻦ ﺍﺑﻴﺾ ﺍﻭ ﺍﺳﻮﺩ ، ﻓﻼ ﻋﻨﺼﺮﻳﺔ ، ﻭﻻ ﺷﻌﺐ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻤﺨﺘﺎﺭ.
ﻭ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻟﻴﺲ ﻃﻘﻮﺱ ﻭﻫﻤﻬﻤﺎﺕ ﻭﺗﻤﺘﻤﺎﺕ ﺗﻘﻮﻟﻬﺎ ﻓﻲ ﺃﺣﺪ ﺍﻳﺎﻡ ﺍﻻﺳﺒﻮﻉ ﻓﻲ ﻣﻌﺒﺪ ﺍﻭ ﻛﻨﻴﺴﺔ ﺍﻭ ﻣﺴﺠﺪ ﺛﻢ ﺗﺨﺮﺝ ﻟﺘﻔﻌﻞ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻚ ﻣﺎ ﺗﺸﺎﺀ .
ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻫﻮ ﺍﺳﻠﻮﺏ ﻛﺎﻣﻞ ﻟﻠﺤﻴﺎﺓ
و ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺫﻟﻚ ﻛﻠﻪ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﺍﻟﺤﻖ ﻫﻮ ﺧﻄﺮ .
ﻫﻮ ﺧﻄﺮ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺍﻷﺩﻳﺎﻥ ﺍﻟﻤﻨﻈﻤﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ...ﻫﻮ ﺧﻄﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺴﻴﺤﻴّﺔ ﻭ ﺍﻟﺒﻮﺫﻳـّﺔ ﻭ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩﻳـّﺔ ﻭ ﺍﻟﺸﻴﻌﻴّـﺔ ﻭ ﻛﻞ ﺍﻟﺪﻳﺎﻧﺎﺕ ﺍﻟﺒﺎﻃﻨﻴﺔ.
ﻭﻫﻮ ﺧﻄﺮ ﻋﻠﻰ ﻧﻈﺎﻡ ﺍﻟﻌﻮﻟﻤﺔ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺒﻨﻴﻪ ﺍﻟﻤﺴﻴﺢ ﺍﻟﺪﺟﺎﻝ .. ﻭ ﻫﻮ ﺧﻄﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﻟﺤﺎﺩ .
ﺍﻻﺳﻼﻡ ﺍﻟﺤﻖ ﻳﻀﺮ ﺑﺘﺠﺎﺭﺗﻬﻢ .. ﻭ ﻳﺆﺩﻱ ﻟﻜﺴﺎﺩ ﺑﻀﺎﻋﺘﻬﻢ .. ﻭ ﻳﺤﺮﺭﻙ ﻣﻦ ﺍﺳﺘﻌﺒﺎﺩﻫﻢ ... ﻭ ﻳﻬﺪﺩ ﻭﺟﻮﺩﻫﻢ .
ﻭﻛﻴﻒ ﻻ ، ﻭ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺎﺕ ﺍﻟﺪﻳﻨﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻟﻴﺴﺖ ﺇﻻ ﻋﺼﺎﺑﺎﺕ ﻧﺼﺐ ﻭ ﺍﺣﺘﻴﺎﻝ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﻠﻪ .
ﻟﻴﺲ ﻻﻧﻬﻢ ﻳﺨﺪﻋﻮﻥ ﺍﺗﺒﺎﻋﻬﻢ ﺑﺎﻷﻭﻫﺎﻡ ﻭ ﺍﻟﺨﺮﺍﻓﺎﺕ ﻓﺤﺴﺐ ، ﺑﻞ ﻷﻧﻬﻢ ﻳُـﻀﻠّﻮﻧﻬﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺤﻖ .
ﺍﻧﻬﻢ ﺑﺎﺧﺘﺼﺎﺭ ... ﻣﺎﻓﻴﺎ ﺍﻟﺮﻭﺡ
ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﺗﻌﺮﻓﻪ ﺑﺎﻟﺘﺄﻣﻞ ﻭ ﺍﻟﺘﻔﻜﺮ
ﻟﻮ ﺃﻗﻤﺖ ﻟﻮﺣﺪﻙ ﻓﻲ ﺟﺰﻳﺮﺓ ﻣﻌﺰﻭﻟﺔ ﺳﺘﻌﺮﻑ ﺍﻟﻠﻪ.
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺘﺄﻣﻞ ﻓﻲ ﺩﻭﺭﺓ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻭ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺗﻄﺎﻝ ﻛﻞ ﻣﺨﻠﻮﻕ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻮﻥ ﺳﺘﻌﺮﻑ ﺍﻧﻪ ﺍﻟﻤﺤﻲ ﺍﻟﻤﻤﻴﺖ .
ﻭ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻌﻠﻢ ﺍﻥ ﻻ شيء ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻮﻥ ﺧُﻠﻖ ﻋﺒﺜﺎ ﻭ ﻛﻞ شيء ﻟﻪ ﺩﻭﺭ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ ﺳﺘﻌﺮﻑ ﺍﻧﻪ ﺍﻟﺤﻜﻴﻢ .
ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺪﺭﻙ ﺍﻥ ﻛﻞ شيء ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻮﻥ ﻣﻀﺒﻮﻁ ﺑﺘﻮﺍﺯﻥ ﺩﻗﻴﻖ ﺳﺘﻌﺮﻑ ﺍﻧﻪ ﺍﻟﻘﻴﻮﻡ .
ﺃﻣﺎ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻫﻮ ﺍﻟﻔﻄﺮﺓ ﺍﻟﻨﻘﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻭﻟﺪﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ .. و ﻫﻮ ﺍﻟﺸﻬﺎﺩﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺸﻬﺪ ﺑﻬﺎ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺤﻴﻦ ﻟﺤﻈﺔ ﺍﻟﻜﺸﻒ ﻭ ﺍﻹﺩﺭﺍﻙ .
.
ﻭ ﻫﻮ ﻻ ﻳﻨﺘﻘﻞ ﺍﻟﻴﻚ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﺘﻌﻤﻴﺪ .. ﺍﻭ ﺑﺎﻟﻮﺭﺍﺛﺔ ... ﺍﻭ ﺑﺎﻟﺜﻘﺎﻓﺔ ..ﻭ ﻟﻴﺲ ﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﻭﺟﺪﻧﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﺁﺑﺎﺅﻧﺎ .
ﻻﻧﻪ ﻧﻈﺎﻡ ﺍﻟﺘﺸﻐﻴﻞ ﺍﻹﻓﺘﺮﺍﺿﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﺑﺮﻣﺠﺖ ﻋﻠﻴﻪ .
من عصر الرسول لم تقم أى خلافه دائما قتل ومؤامرات ودولة تتخلص من دولة إلى هذا التاريخ الذى نحنوا فيه فلماذا نبحث عن شئ اصلا لم يكن في يوم من الأيام ولو كان في خلافة كما يتصورها الجميع في عصر من العصور لماذا لم تستمر إلى الآن إذا اى دولة تقوم وتنتهي مثل اى دولة ولا يوجد شيء اسمه خلافه على الحق لأن اى خلافه على الحق يجب أن تستمر ليوم القيامة وليس لفترة وتنتهى ونرجع نبحث عنها اذا ما الفائدة من التضحيات بأرواح الناس من أجل وهم لا يتحقق واذا تحقق بعد فترة ينتهى إنما القوانين الحديثة هو أن يحكم الشعب نفسه بنفسه هو يشرع القوانين ويطبقها إنما الخلافة والاماميه هى استعباد للبشر وتحقيرهم وجعل مصيرهم في يد الحاكم وهذا قمه الاستبداد
د قنصوة : في الإسلام النبي هو الجهة الوحيدة القادرة على أن تقوم بالإخبار عما يريد ان يفعله الله ووقع ذلك في فترة الوحي لكن هذه السلطة لم تكن قابلة للانتقال إلى من بعده !
وبالتالي لا يمكن لاحد ان يدعي سلطة ممنوحة له من الله أو يدعي العلم بالغيب أي التكهن بما سيقع في المستقبل !؟
كيف يقول الدكتور أن الفقيه لم يقول أنه موكل من الله وبن القيم الجوزية كتب كتاب عنونه بإعلام الموقعبن عن رب العالمين!؟
بمعنى ، أن الشيوخ والفقهاء يتكلمون باسم الله وبتفويض من الله وهم من يوقع عن الله في الأرض..
مصيبتنا في الشيوخ ووجود الكنائس الدينية كالأزهر وأي وزارة للأوقاف والشؤون الدينية...!!
الأديان التوحيدية لم يكن الغرض منها بناء كهنوت ولكن رجال الدين هم من فكروا في بعث تشريعات ومؤسسات كالأزهر حتى يهيمنوا على المؤمنين ويحتكروا السلطة مع العلم ات تاريخيا في البداية لم يكن هناك مهنة رجل الدين هذا وقع في حين ان الإسلام يخول للفرد المؤمن من يتحلى بالعقل السليم وحذق اللغة العربية فهو مطالب بأن يقرأ القرآن الكريم كما يريد بدون إي وساطة بحكم ان في الدين الإسلامي هنالك علاقة روحية عمودية بين الفرد وربه فلا وساطة ولا كهنوت في الدين الإسلام .
يا سيد عثمان إسمع llدكتور شحرور وستسفيد منه باذن الله.
النص الديني الاسلامي مفهوم من اللغة انه نص اجرامي معروف فكيف تغيرة بطرقة حديثة ولا تستعر منه
يادكتور خالد انا احترم عقلك جدا واقدرك جدا وانا متأكد ان مصر فيها بعض من المثقفين الذين يستحقوا الإشارة لهم بكل الاحترام
لكونهم يشاركون المجتمع بالتنوير
ولكن لى ملاحظه يادكتور خالد هى البطء فى العلاج اى البطء فى التنوير انتم تشعلون شمعة وتلك الشمعة يادكتور خالد ليس بكفاية لكون المساحة المحتاجة الى النور العقلى كبييييييرة جدا فوجب عليكم أن تستخدموا الصعقة الكهربائية وانا اقصد هنا على المجتمع أن يصدم ونفاجهه بأن العلاقه بين الإنسان وربه ليس فيها وسيط ولا نبيا فالاحاديث ممكن تكون من صنع الهوى وناس ربما لها مصلحة وقتها
يادكتور لابد أن نخرج المجتمع من قطيع الاسلام الى العقل الواعى الفاهم ليس العقل الحافظ
يادكتور انا اريد ان ارى بلادى متقدمة فى العلم ويقولون عنها انها فى السابق كانت تملك حضارة عظيمة والان اصبحت من أعظم الدول علما وتكنولوجيا
ومن أجل هذا لابد أن يتعدل الدستور وتتغير الماده وبالاخص البند التالت ويقال إن مصر دولة قانون ودوله علمانية ومن يريد أن يصلى فعلية الذهاب الجامع ما اكثر من الجوامع ومن يريد الكنيسة فليذهب فليس هناك اكثر منها لكن المجتمع حر لا أحد يحق له الوصايه على الغير اللا بالقانون
وتحيا مصر اعظم شعوب العالم لأنها كانت فى السابق قبل ظهور الإسلام كانت اعظم حضاره وإنسانية وشكرا
أين تسلط المؤسسة الفقهية ؟
هي تنفذ كل ما تقولونه .
طلبتم بنوك وربا .. فسمح الفقهاء لكم بالربا وسموه بنك اسلامي
طلبتم ان تخلع النساء غطاء الوجه . فسمح لكم الفقهاء
طلبتم أن تعمل المراة وتخرج وتترك وظيفتها الطبيعية بالبيت وتربية الناشئة.. فسمح لكم الفقهاء بذلك
طلبتم الذهاب للغرب والتعلم بمدارسه .. فسمح لكم الفقهاء بذلك واثنوا عليه .
قلتم نريد الجنة وحب الدنيا معا .. فقال لكم الفقهاء لكم الجنة وهناك شفاعة لأصحاب الكبائر ..
فكل حب الدنيا سمح لكم به الفقهاء .. بقي شيء واحد تريدون أن تسلبوه من الفقيه وهو أن تلصقوا به تخلفكم وجهلكم وضلالكم .. فتريدون نفيه من موقعه وهذا لن يسمح به لكم .. لأن يترزق منه .. ومن يأخذ مالك خذ رووحه .. فسوف يدافع عن موقعه بكل قوة .
المجتمع والفقيه (إلا من رحم الله ) على نفس الطريق بحب الدنيا والجهل بالآخرة..
حتى القران مشكوك فيه لان يوجد فيه الناسخ والمنسوخ واسباب النزول
يا دكتور خالد لايوجد كهنوت لا فى الاسلام ولافى غير الاسلام لان من انزل الدين الاسلامى العظيم هو الله الذى انزل المسيحيه واليهوديه وربنا لم يعطى توكيل لاحد ليتكلم باسمه لان ربنا واحده صاحب كل الاديان لكن تجار الدين الاوائل فى الديانات الغير الاسلاميه هم من عملوا الكهنوت كما عمل تجار الدين الاسلامى فى التراث الاسلامى كهنوت فالتراث الاسلامى كله كهنوت يلغى اعمال العقل والفكر ويعتمد على السمع والطاعه لانه دخل فى العمل السياسى فى العصور الاولى للاسلام لمصلحت الحكام ومن يعملوا فى الدعوه الشيوخ فرجال السلطه توفر للعاملين بالدعوه القدسيه والقوانين والاعراف التى تخدم رجال الدعوه فيما يقوله بدون معارضه ولا انتقاد وطبعا ا ورجال الدعوه بمكانتهم المقدسه والقوانين والاعراف التى حصلوا عليه من رجال السلطه يدعوا لخدمه ومصلحت الحكام واستبدادهم وحتفاظهم بالحكم ضد النعارضين والمنتقدين وطبعا مصلحه مشتركه فقدسية رجال الدين ومكانته التى تضعهم فيها رجال السلطه تعملهم يعملوا مال كثير لان السلطه تضعهم فى مكانه بيعتبرفيها الوسيط بين العبد وربه وهو المسؤول لوصول العبد لرضا الله ودخول الجنه هؤلاء الشيوخ الكذابين يقولك لاكهنوت فى الاسلام ولكن التى انت تفعله الان هو ضد الدين يعنى كفر بالله لان معنى الدين فى هذا الموضوع كذا وكذا بناء عن فتوى ابن فلان او الفقبه فلان وطبعا من يقوله هو رأى وتفسير ابن فلان وفتوى الفقيه فلان أو فتوه خاص به ورأيه الشخصى وتفسيره هو لانه مع الحداثه تطور الدنيا لايوجد فتاوى قديمه لهذا التظور فتفسيرهم وفتاويهم بما يتماشا مع مصلحتهم ومصلحت الحاكم والدين له دخل فى ذلك وليس له صله بمعنى الايه نهائى فالدين بريئ منهم ليوم القيامه اليس هذا كهنوت فماذا يفعل الكهنوت غير انه ياخذ حق ربنا فى الحكم عليك ويكفرك على اساس انه معه توكيل من الله فى ان يحكم عليك بالكفر والايمان وفى نفس اللحظه يقولك لاكهنوت فى الاسلام فماذا تفعل انت الان أيها الكهنوت ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
لا توجد مشكلة مع النص كقرآن وسنة صحيحةالمشكلة في تفسير النص المقدس وفهم النص
يا دكتور الإصلاح الإسلامي لا يصلح،، لأن النصوص في القرآن نفسه تحرض الناس والمؤمنين للقتال الآخرين ماذا تعملون بهذه الدعوة الإلهية كما تقولونها،، وإذا تتكلم عن المسيحية التي قد أصبحت لا لا تدخل في شؤون الدولة وكانت بسيطة جدا وليس بسيطة في الإسلام،،، مره ثانية أقولها النصوص القرآنية لا تسمح حتى يصلح الإسلام وتكون بسهولة التفرقة الدولة ودين،،،،، الدين الإسلامي هو السلطة ومعنى تدين معناها السلطان سلطان والسيطرة والسيطرة،، بل مسيحية ليس فيها التزام وفسخ حتى يعرقل التطور في حياة الإنسان،، لانه كلام المسيح هو كلام معقول وكلام يعيش الإنسان عادي ولا يلتزم به عادات وتقاليد وحتى تعرقل من فهمه للحياة. والإسلام لا يصلح بها الإصلاح إذا لا تصلحوا القرآن نفسه وتاخذ الآيات اللي تحرض الناس وتعبد الإنسان اللي تقاليد وعادات الغير الإنسانية، وهكذا تتعاملون مع الآخرين بل أحسن،،، ولكن هذه صعبا كثيرا لأنكم تؤمنون، كتاب القرآن هو كتاب الله وهذا غير صحيح، الله الصحيح هو الحي والذي يحب أولاده التي خلقهم وخلق هم سواسيه لا فرق بينهم لا يحب أن يؤذيهم ولا شي خليهم يكونوا عبيدا لنفسه، لأن الله ليس أنا من الشيطان،،،،،، كما قال السيد المسيح كونوا أحرار اباكم في السماء،،،،، قال السيد المسيح فتشوا الكتب،،،، وأيضا قال هلك شعبي من عدم معرفته،،،، وقال أيضا السيد المسيح أحب أعداؤكم باركولي لعنيكوم ، اعفيني من الإملاء والقواعد اللغة العربية ليست لغتي وشكرا على هذه الملحوظة الجميلة،