أجواء العرض ما قبل الأول للفيلم المغربي " لو كان يطيحو لحيوط"

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 25 жов 2024

КОМЕНТАРІ • 2

  • @noahtab5545
    @noahtab5545 2 роки тому +1

    خطء داءما مكاين ناس لكي ولو ممثلين خاص الهواية مع الدراسة في المدان وهذا ما جعل امريكا الشمالية التي تحترم الاختصاص تنجح عالميا .المسرح والدراسة في الميدان .لان المخرج يجب ان يكون دارسا ويتعامل مع الدارسين احترموا الاهتصاص يحترمك المشاهد في كل العالم .لان المتفرج والمشاهد يعرف الممثل الدارس والمتمكن من غيره لا تجعلوها سينما بالمعنى القدحي ولكن سينما تحترم المتلقي مهما كان الموضوع .
    المملكة الشريفة المغربية تطورت فتطوروا لتستحقونها.

    • @liamneeson9443
      @liamneeson9443 2 роки тому

      وا شكون لي غيفهمك، راه فالمغرب بهاد النوع من الأفلام و الإنتاجات راه ما غيمشيوش بعيد تم غيبقاو، منذ الإستقلال إلى يومنا هذا و لو فيلم مغربي واحد بقا راسخ فالأذهان، عكس أفلام هوليوود عدد كبير من الأفلام الأمريكية بقات راسخة فالذهن. السينما كتبغي تضحيات كبيرة و كبيرة بزاف ماشي الممثلين لي كيكونو فالكواليس أي فريق الإنتاج عطاو حياتهم للسينما. فالمغرب فريق الإنتاج خصو غي فوقاش اتفك باش امشي اضرب الطاسة و القصاير مع العاهرات و المنتج طايح مع الممثلة و فأثناء التصوير كلشي مخنزر و طالع ليه الدم.
      يعني فالمغرب را غي كيتلاحو على السينما.
      لينعل لي ميحشم.