التفريق بين المؤمنين لعبة أهل النفاق. عندما بنى المنافقون (مسجد الضرار) الذي ورد شأنه في سورة التوبة المسماة بالفاضحة، فضح الله تعالى قصدهم من وراء فعلهم هذا. إن بناء المسجد فعل حسن في الإسلام، لكن المنافقين قد يلبسون الحق بالباطل فإنهم حيث يعجزون عن إيقاع الفتنة بين المؤمنين والتفريق بينهم بصورة مباشرة، فإنهم يسلكون مسلكا مقبولا لدى المؤمنين، فقديما أخذت مؤامرتهم وكيدهم شكلا مغريا مقبولا ألا وهو ( بناء مسجد ) وهو صنيع المنافقين ( في مسجد الضرار)، واليوم يسلكون مسلكا جديدا شعاره " الدفاع عن العقيدة" واتباع منهج السلف ، فيشغلون الأمة بعيدا عن معاركها الأساسية الفاضلة، بجدل عقدي عقيم مغري في ظاهره لكنه خبيث في باطنه ومقصده وثمراته. حيث لا يريد به هؤلاء الأوغاد إلا التفريق بين المؤمنين كصنيع أسلافهم ممن فضحتهم سورة التوبة ولا فرق بين مسجد الضرار قديما وخطاب يدعي السلفية حديثا، يطعن في ظهر الأمة باسم السلف وتحت شعار حماية عقيدتها، وما هو إلا تكرار المحاولة لتفريق المؤمنين، والعجيب أن هذا المكر يتجدد يعلو عواؤه ونباحه كلما خاضت الأمة المسلمة معركة من معاركها الفاصلة التي تهدد أهل النفاق ومجرمي الصهيوينة. فيا أيها الفضلاء أمتنا والحمد لله عقيدتها التوحيد لا تحتاج إلى أمثال هؤلاء المنافقين. أما هؤلاء فألقوهم تحت أحذيتكم ولا تقبلوا منهم كلمة وإن طالت لحاهم، وتضخمت عمائمهم. فقد افتضح أمرهم والحمد لله ركزوا في طريقكم وانصروا إخوانكم ويكشف الله ستر هؤلاء كل يوم وساعة نسأل الله أن يفضحهم في الدنيا والآخرة.
النصر للبنان وتعازينا لقنوات العربيه .
يارب انت القادر قف مع فلسطن ولبنان والعرب
لماذا يتوعد وهو يعمل حرب ابادة في لبنان.
اليهود هم ملوك الدول الغربية لذلك يدعمون ويتسابقون على رضا اليهود...
بصح نحافيتي
التفريق بين المؤمنين لعبة أهل النفاق.
عندما بنى المنافقون (مسجد الضرار) الذي ورد شأنه في سورة التوبة المسماة بالفاضحة، فضح الله تعالى قصدهم من وراء فعلهم هذا.
إن بناء المسجد فعل حسن في الإسلام، لكن المنافقين قد يلبسون الحق بالباطل فإنهم حيث يعجزون عن إيقاع الفتنة بين المؤمنين والتفريق بينهم بصورة مباشرة، فإنهم يسلكون مسلكا مقبولا لدى المؤمنين، فقديما أخذت مؤامرتهم وكيدهم شكلا مغريا مقبولا ألا وهو ( بناء مسجد ) وهو صنيع المنافقين ( في مسجد الضرار)، واليوم يسلكون مسلكا جديدا شعاره " الدفاع عن العقيدة" واتباع منهج السلف ، فيشغلون الأمة بعيدا عن معاركها الأساسية الفاضلة، بجدل عقدي عقيم مغري في ظاهره لكنه خبيث في باطنه ومقصده وثمراته. حيث لا يريد به هؤلاء الأوغاد إلا التفريق بين المؤمنين كصنيع أسلافهم ممن فضحتهم سورة التوبة
ولا فرق بين مسجد الضرار قديما وخطاب يدعي السلفية حديثا، يطعن في ظهر الأمة باسم السلف وتحت شعار حماية عقيدتها، وما هو إلا تكرار المحاولة لتفريق المؤمنين، والعجيب أن هذا المكر يتجدد يعلو عواؤه ونباحه كلما خاضت الأمة المسلمة معركة من معاركها الفاصلة التي تهدد أهل النفاق ومجرمي الصهيوينة.
فيا أيها الفضلاء أمتنا والحمد لله عقيدتها التوحيد لا تحتاج إلى أمثال هؤلاء المنافقين.
أما هؤلاء فألقوهم تحت أحذيتكم ولا تقبلوا منهم كلمة وإن طالت لحاهم، وتضخمت عمائمهم.
فقد افتضح أمرهم والحمد لله
ركزوا في طريقكم
وانصروا إخوانكم
ويكشف الله ستر هؤلاء كل يوم وساعة نسأل الله أن يفضحهم في الدنيا والآخرة.